أحدث الأخبار مع #الصندوقالعالميللطبيعة،


زهرة الخليج
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- زهرة الخليج
«جمعية الإمارات للطبيعة» تطلق مرحلة جديدة من العمل البيئي الإقليمي
#منوعات أكدت «جمعية الإمارات للطبيعة» التزامها بمواصلة الإرث البيئي الملهم للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي شكّلت رؤيته العميقة للطبيعة حجر الأساس لمسيرة الإمارات البيئية. واستضافت الجمعية، بالتعاون مع الصندوق العالمي للطبيعة، بمناسبة مرور 25 عاماً على تأسيسها، المؤتمر الإقليمي للصندوق العالمي للطبيعة لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ «AP25»، لأول مرة، في الإمارات بمشاركة ممثلين لأكثر من 30 دولة. ويُعد هذا الحدث محطة محورية لتعزيز التعاون الإقليمي، وتوحيد الجهود لتنمية إيجابية للطبيعة، وتعزيز القدرة على التكيّف مع التغير المناخي في المنطقة. «جمعية الإمارات للطبيعة» تطلق مرحلة جديدة من العمل البيئي الإقليمي وتحت شعار «تفعيل الشراكات لتعزيز القدرة على التكيف مع الكوارث وتغير المناخ في منطقة آسيا والمحيط الهادئ»، شمل المؤتمر جلسات حوارية بارزة، من بينها جلسة «العمل الخيري الاستراتيجي»، التي جمعت قيادات مؤثرة، مثل: معالي الدكتورة آمنة بنت عبد الله الضحاك وزيرة التغير المناخي والبيئة، وسعادة رزان خليفة المبارك، رئيسة الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة والعضو المنتدب لهيئة البيئة في أبوظبي، والدكتور عادل نجم رئيس الصندوق العالمي للطبيعة، ونينا ستويليكوفيتش الأمين العام المساعد للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر للشؤون الدبلوماسية الإنسانية والرقمنة. وشددت الجلسة على أهمية ربط الحلول المناخية بحماية التنوع البيولوجي، وتعزيز مرونة المجتمعات تجاه المخاطر البيئية. وفي ختام المؤتمر، قالت ليلى مصطفى عبد اللطيف، المديرة العامة لجمعية الإمارات للطبيعة ورئيسة المؤتمر: «بينما نحتفل بإنجازات 25 عاماً، نُدرك أن التحديات البيئية اليوم أكثر تعقيداً من أي وقت مضى ما يتطلب تعاوناً عميقاً بين الحكومات والمجتمعات والقطاع الخاص.. رؤيتنا مستمرة ومستلهمة من إرث المغفور له الشيخ زايد، وملتزمة بإيجاد حلول قابلة للتطبيق محلياً، وقابلة للتوسع إقليمياً وعالمياً». «جمعية الإمارات للطبيعة» تطلق مرحلة جديدة من العمل البيئي الإقليمي وأكد الحدث مكانة أبوظبي مركزاً عالمياً للعمل الخيري الاستراتيجي، والحلول القائمة على الطبيعة، ومهّد الطريق لمرحلة جديدة من التأثير الإقليمي، ترتكز على التعاون العابر للحدود، وتسريع العمل البيئي المستدام. وفي إطار الاحتفال بذكرى التأسيس، أقيم حفل عشاء برعاية «مؤسسة إرث زايد الإنساني»، حضره عدد من الوزراء، وقادة العمل البيئي والخيري من الإمارات والمنطقة والعالم. وسلّط الحفل الضوء على أهمية الشراكات المتعددة القطاعات في إحداث تأثير بيئي ومجتمعي، واسع ومستدام. وقال معالي محمد أحمد البواردي رئيس مجلس إدارة الجمعية: «إن هذه المناسبة ليست فقط للاحتفال بإنجازات الماضي، بل هي دعوة للانطلاق نحو المستقبل بخطط طموحة، وشراكات استراتيجية تُحدث أثراً ملموساً في منطقتنا». «جمعية الإمارات للطبيعة» تطلق مرحلة جديدة من العمل البيئي الإقليمي من جانبها، أكدت معالي الدكتورة آمنة بنت عبد الله الضحاك أن الإمارات تواصل التزامها بإيجاد حلول عملية؛ لمواجهة التغير المناخي، مشيدة معاليها بدور الجمعية في تعزيز السلوك الإيجابي نحو البيئة، وتحقيق نتائج قابلة للقياس. يذكر أن الجمعية أسِّست على نهج المغفور له الشيخ زايد، الذي حصل عام 1997 على جائزة «الباندا الذهبية»، من الصندوق العالمي للطبيعة، تقديراً لجهوده في الحفاظ على البيئة، فهذا التقدير الدولي مهد الطريق لإنشاء أول مكتب دائم للصندوق في منطقة الشرق الأوسط. وعلى مدى ربع قرن، نفّذت «الجمعية» مبادرات رائدة في حماية النظم البيئية، والعمل المناخي، والأمن الغذائي والمائي، مستندة إلى نهج شمولي، يُعلي من دور المجتمع المحلي، بما ينسجم مع إعلان 2025 «عام المجتمع» في الإمارات.


نافذة على العالم
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
أخبار العالم : «الإمارات للطبيعة» تطلق مرحلة من العمل البيئي الإقليمي
الخميس 8 مايو 2025 06:31 صباحاً نافذة على العالم - أكدت جمعية الإمارات للطبيعة التزامها بمواصلة الإرث البيئي الملهم للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه» الذي شكّلت رؤيته العميقة للطبيعة حجر الأساس لمسيرة الإمارات البيئية. واستضافت الجمعية، بالتعاون مع الصندوق العالمي للطبيعة، بمناسبة مرور 25 عاماً على تأسيسها.. المؤتمر الإقليمي للصندوق العالمي للطبيعة لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ «AP25» لأول مرة في الإمارات بمشاركة ممثلين عن أكثر من 30 دولة. تحت شعار «تفعيل الشراكات لتعزيز القدرة على التكيف مع الكوارث وتغير المناخ في منطقة آسيا والمحيط الهادئ» شمل المؤتمر جلسات حوارية بارزة من بينها جلسة «العمل الخيري الاستراتيجي»، التي جمعت قيادات مؤثرة مثل آمنة الضحاك وزيرة التغير المناخي والبيئة، ورزان خليفة المبارك، رئيسة الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة والعضو المنتدب لهيئة البيئة في أبوظبي، والدكتور عادل نجم رئيس الصندوق العالمي للطبيعة، ونينا ستويليكوفيتش الأمين العام المساعد للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر للشؤون الدبلوماسية الإنسانية والرقمنة. وشددت الجلسة على أهمية ربط الحلول المناخية بحماية التنوع البيولوجي وتعزيز مرونة المجتمعات تجاه المخاطر البيئية. وفي ختام المؤتمر قالت ليلى مصطفى عبداللطيف، المديرة العامة لجمعية الإمارات للطبيعة ورئيسة المؤتمر «بينما نحتفل بإنجازات 25 عاماً نُدرك أن التحديات البيئية اليوم أكثر تعقيداً من أي وقت مضى ما يتطلب تعاوناً عميقاً بين الحكومات والمجتمعات والقطاع الخاص.. رؤيتنا مستمرة مستلهمة من إرث الشيخ زايد وملتزمة بإيجاد حلول قابلة للتطبيق محلياً وقابلة للتوسع إقليمياً وعالمياً». وفي إطار الاحتفال بذكرى التأسيس أُقيم حفل عشاء برعاية مؤسسة إرث زايد الإنساني، حضره عدد من الوزراء وقادة العمل البيئي والخيري من الإمارات والمنطقة والعالم. وقال محمد أحمد البواردي رئيس مجلس إدارة الجمعية إن هذه المناسبة ليست فقط للاحتفال بإنجازات الماضي بل هي دعوة للانطلاق نحو المستقبل بخطط طموحة. من جانبها أكدت الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك وزيرة التغير المناخي والبيئة أن الإمارات تواصل التزامها بإيجاد حلول عملية لمواجهة التغير المناخي.(وام)


بلد نيوز
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بلد نيوز
«الإمارات للطبيعة» تطلق مرحلة من العمل البيئي الإقليمي
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: «الإمارات للطبيعة» تطلق مرحلة من العمل البيئي الإقليمي - بلد نيوز, اليوم الخميس 8 مايو 2025 12:33 صباحاً أكدت جمعية الإمارات للطبيعة التزامها بمواصلة الإرث البيئي الملهم للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه» الذي شكّلت رؤيته العميقة للطبيعة حجر الأساس لمسيرة الإمارات البيئية. واستضافت الجمعية، بالتعاون مع الصندوق العالمي للطبيعة، بمناسبة مرور 25 عاماً على تأسيسها.. المؤتمر الإقليمي للصندوق العالمي للطبيعة لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ «AP25» لأول مرة في الإمارات بمشاركة ممثلين عن أكثر من 30 دولة. تحت شعار «تفعيل الشراكات لتعزيز القدرة على التكيف مع الكوارث وتغير المناخ في منطقة آسيا والمحيط الهادئ» شمل المؤتمر جلسات حوارية بارزة من بينها جلسة «العمل الخيري الاستراتيجي»، التي جمعت قيادات مؤثرة مثل آمنة الضحاك وزيرة التغير المناخي والبيئة، ورزان خليفة المبارك، رئيسة الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة والعضو المنتدب لهيئة البيئة في أبوظبي، والدكتور عادل نجم رئيس الصندوق العالمي للطبيعة، ونينا ستويليكوفيتش الأمين العام المساعد للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر للشؤون الدبلوماسية الإنسانية والرقمنة. وشددت الجلسة على أهمية ربط الحلول المناخية بحماية التنوع البيولوجي وتعزيز مرونة المجتمعات تجاه المخاطر البيئية. وفي ختام المؤتمر قالت ليلى مصطفى عبداللطيف، المديرة العامة لجمعية الإمارات للطبيعة ورئيسة المؤتمر «بينما نحتفل بإنجازات 25 عاماً نُدرك أن التحديات البيئية اليوم أكثر تعقيداً من أي وقت مضى ما يتطلب تعاوناً عميقاً بين الحكومات والمجتمعات والقطاع الخاص.. رؤيتنا مستمرة مستلهمة من إرث الشيخ زايد وملتزمة بإيجاد حلول قابلة للتطبيق محلياً وقابلة للتوسع إقليمياً وعالمياً». وفي إطار الاحتفال بذكرى التأسيس أُقيم حفل عشاء برعاية مؤسسة إرث زايد الإنساني، حضره عدد من الوزراء وقادة العمل البيئي والخيري من الإمارات والمنطقة والعالم. وقال محمد أحمد البواردي رئيس مجلس إدارة الجمعية إن هذه المناسبة ليست فقط للاحتفال بإنجازات الماضي بل هي دعوة للانطلاق نحو المستقبل بخطط طموحة. من جانبها أكدت الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك وزيرة التغير المناخي والبيئة أن الإمارات تواصل التزامها بإيجاد حلول عملية لمواجهة التغير المناخي.(وام)


الإذاعة الوطنية
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الإذاعة الوطنية
بنك الإستثمار الأوروبي يمنح تونس قرض تمويل بقيمة 30 مليون أورو لتأمين وتدعيم التزود بالماء الصالح للشرب
منح البنك الأوروبي للإستثمار، الإثنين، تونس قرضا، بقيمة 30 مليون أورو (حوالي 100 مليون دينار)، وذلك لفائدة البرنامج الوطني لتأمين وتدعيم التزود بالماء الصالح للشرب بمنطقة تونس الكبرى، وتزويد المرفأ المالي بالعاصمة، بمياه الشرب. وتأتي هاتان الإتفاقيتان الماليتان، اللتان تم توقيعهما، بمقر وزارة الإقتصاد والتخطيط، في إطار تمويل إضافي لفائدة البرنامج الوطني لتأمين وتدعيم التزود بالماء الصالح للشراب بمنطقة تونس الكبرى. وسيوجه التمويل الأوّل، المقدرة قيمته ب8 مليون أورو، أي ما يناهز 27 مليون دينار، لللمساهمة في تمويل مشروع تزويد المرفأ المالي بالحسيان بالماء الصالح للشرب. وأفاد وزير الإقتصاد والتخطيط، لدى توليه التوقيع على إتفاقيتي التمويل، بأن القرض السيادي سيسدد على امتداد 30 سنة، منها فترة إمهال لمدة ست سنوات، ويمنح بنسبة فائدة ثابتة أو متغيرة، حسب رغبة تونس. وأضاف عبد الحفيظ، أن التمويل الثاني، البالغة قيمته 22 مليون أورو، أي ما يقارب 73 مليون دينار، سيخصص لفائدة مشروع إنجاز محطة معالجة المياه ببجاوة. وسيتم سداد، القرض المباشر، وفق الوزير، على مدى 22 سنة، منها 6 سنوات فترة إمهال، لكل قسط، وبنسبة فائدة ثابتة أو متغيرة، تحددها تونس. وقال، " إن هاتين العمليتين التمويليتين تؤكدان توجه تونس في دعم الأمن الغذائي، كما تعدان خير دليل على الثقة المتبادلة بين تونس والبنك الأوروبي للإستثمار"، مذكرا بأن هذا التعاون طويل الأمد، ويعود إلى سنة 1979، استفادت تونس في إطاره من تمويلات بأكثر من 7 مليارأورو". من جانبه، أكد نائب رئيس البنك الأوروبي للإستثمار، يوانيس تساكيريس، أن البنك يواصل دعمه لمشاريع التنمية في تونس، مشيرا إلى أن إتفاقية التمويل هذه تتماشى مع برامج تعزيز التنمية المستديمة ومكافحة التغيرات المناخية. وأفاد تساكيريس بأن شراكة إستراتيجية جديدة مع الصندوق العالمي للطبيعة، لصالح الديوان الوطني للتطهير، بغاية النهوض بالحلول القائمة على الطبيعة لمواجهة تحديات المياه وتغير المناخ.


الإمارات اليوم
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- الإمارات اليوم
«بيئة أبوظبي» و«الإمارات للطبيعة» تطلقان الاستراتيجية الجديدة لعلم المواطنة
أعلنت هيئة البيئة - أبوظبي، وجمعية الإمارات للطبيعة، الشريكان المؤسسان لبرنامج «تواصل مع الطبيعة»، في إطار «عام المجتمع»، إطلاق الاستراتيجية الجديدة 2025-2029، الهادفة إلى تمكين جيل جديد من القادة الشباب في مجال الحفاظ على البيئة، من خلال تعزيز علم المواطنة. وتم توقيع مذكرة تفاهم بين الأمين العام لهيئة البيئة - أبوظبي، الدكتورة شيخة سالم الظاهري، والمدير العام لجمعية الإمارات للطبيعة، ليلى مصطفى عبداللطيف، بالتعاون مع الصندوق العالمي للطبيعة، بهدف تجديد الشراكة طويلة الأمد بين الطرفين، بشأن تفاصيل تنفيذ الاستراتيجية الجديدة. وتعتمد استراتيجية 2025-2029 على النجاح الكبير الذي حققه برنامج «تواصل مع الطبيعة»، بعد وصوله إلى أكثر من 2.5 مليون شاب منذ تأسيسه عام 2019. ويربط البرنامج الشباب بالطبيعة، ويتيح للطلاب في المدارس الحكومية والخاصة في أبوظبي والعين والظفرة، الفرصة للمشاركة في أنشطة ميدانية للحفاظ على البيئة وعلم المواطنة. وقالت الدكتورة شيخة سالم الظاهري: «إن الاستراتيجية الخمسية الجديدة تمثل مرحلة مهمة في مسيرتنا نحو تعزيز المسؤولية البيئية في المجتمع، وإعداد قادة قادرين على إحداث التغيير البيئي. ومن خلال دمج علم المواطنة والتجارب العملية في الحفاظ على البيئة ضمن البرامج والأنشطة المدرسية، نعمل على إنشاء نظام بيئي يجمع بين المعرفة والعمل لتحقيق الاقتصاد الأخضر، بما يتماشى مع رؤية الإمارات 2030». وأضافت: «تتيح شراكتنا مع جمعية الإمارات للطبيعة، بالتعاون مع الصندوق العالمي للطبيعة، فرصة توسيع نطاق البرنامج استراتيجياً، ما يضمن جهودنا المشتركة وتعاوننا في حماية إرثنا الطبيعي، والدفع نحو مستقبل أخضر ومستدام للأجيال القادمة». وتستوعب سلسلة الرحلات الميدانية الجديدة لبرنامج «تواصل مع الطبيعة» في المدارس 2000 طالب سنوياً، ما يمنحهم فرصة فريدة للعمل مع خبراء الحفاظ على البيئة والعلماء البيئيين، بدءاً من الرحلات في غابات القرم لقياس نمو الشتلات الجديدة، ووصولاً إلى التجديف في المناطق الساحلية، والإسهام في صياغة السياسات البيئية، بهدف تعزيز تقدير الطلاب للطبيعة والإسهام في حماية البيئة.