أحدث الأخبار مع #الصيادي
اليمن الآن
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليمن الآن
فيلم ألفه وأخرجه طفل يمني يحصد جائزة دولية
يمن الغد – تقرير تسببت حرب مليشيات الحوثي بلجوء كثير من اليمنيين إلى الخارج، ما مثّل فرصةً لبعضهم لصقل مواهبهم ومهاراتهم وتحقيق النجاحات. الطفل عبدالرحمن معين الصيادي (12 سنة) كان أحد هؤلاء الذين أثبتوا أنفسهم في بلدان اللجوء، حين فاز بالجائزة الأولى في مهرجان الإسكندرية الدولي للفيلم القصير في مصر 'ورشة صناعة الفيلم القصير للأطفال بالموبايل'. الفيلم الفائز للطفل اليمني عبدالرحمن، ألفه وأخرجه بنفسه، وكان بعنوان 'رحلة بلاستيك'، وهو فيلم صامت يتحدث عن فكرة تهم العالم، نبعت من بنات أفكار هذا الطفل اليمني، وتتعلق بمخاطر التلوث البيئي، وأهمية إعادة تدوير البلاستيك للحفاظ على البيئة. وهي قضية عصرية تتعلق بمصير كوكب الأرض، أخذها عبدالرحمن الصيادي على عاتقه، وحاول إبرازها من خلال فيلم قصير ألّفه وأخرجه عبر موبايله الشخصي، بعد أن تدرّب على صناعة مثل هكذا أفلام في ورشة مهرجان الإسكندرية الدولي. يحكي والد عبدالرحمن، الصحفي اليمني معين الصيادي، قصة نجاح نجله، قائلًا: 'القصة بدأت حين كان عبدالرحمن صغيرًا، يصنع مجسمات صغيرة وأشكالًا من الصلصال، كأي طفل طبيعي يلعب بهكذا مواد، وكان يتحمس كثيرًا حين نشجعه'. ويضيف الصيادي: 'تطور عبدالرحمن في موضوع عمل المجسمات، وبدأ باستخدام المخلفات، مثل قنينات المياه و'شفاطات' العصير، وأوراق الكرتون والمقوى، ويصنع من هذه الأشياء مجسمات منازل وخزانات مياه وأنابيب وغيرها'. اللافت فيما يصنعه عبدالرحمن أنه كان يتميز بمحاكاته للواقع، ورغم حداثة سنه إلا أن أعماله كانت تحمل إتقانًا واضحًا إلى حدٍ بعيد، بحسب والده. ويستطرد: 'السنوات الأخيرة اهتم عبدالرحمن كثيرًا بالرسم والألوان بالأوراق والجدران، ما أشعرنا جميعًا بأنه قريب جدًا من هواة الفن التشكيلي، لكنها كانت مجرد هواية تفتقد للدراسة والرسم وفق معايير الفن التشكيلي، غير أن هذا لم يمنعه من تنمية موهبته'. 'حيث استمر بتطوير قدراته من خلال استخدام جهاز 'الآيباد'، وعبر برامج الألعاب، فجعل يصمم فيها قصورًا وحدائق ومسابح، أشبه بفكرة التصاميم المعمارية'، يقول والده. ويواصل الصحفي معين الصيادي، والد عبدالرحمن، حديثه عن إنجاز نجله، بقوله: 'العام الماضي حضر عبدالرحمن -الذي لجأ إلى مصر عام 2018- مهرجان الإسكندرية كمتفرج، وشاهد الأطفال والمشاركين، وجذبته حماستهم وعشق فكرة المنافسة. وتابع: 'هذا العام قرر خوض التجربة مع أطفال من مصر والسودان وبعض الدول الأخرى، وقدموا أفكارًا إلى إدارة المهرجان، التي وافقت على بعض الأفكار، ونظمت للمقبولين ورشة عمل تدريبية مكثفة، شملت مجالات التصوير عبر الموبايل والمونتاج وفن الكتابة'. ولفت الصيادي إلى أن الأطفال المتدربون كانوا يقضون أوقاتًا طويلة من الصباح وحتى المساء للتدريب خلال الورشة، برفقة أقاربهم، وهذا ما ساعدهم كثيرًا في عملية تطوير الأفكار التي تقدموا بها. الفيلم الذي فاز به عبدالرحمن معين الصيادي، حمل فكرةً بيئيةً، جسدت رحلته الشخصية مع مخلفات البلاستيك وإعادة تدويرها، لكنها مرّت بمراحل من الصقل والتطوير قبل أن تتحول إلى فيلم. في هذا الصدد يقول والده: 'تقدم عبدالرحمن بفكرة الفيلم التي حاول فيها وضع حلول لمشكلة التلوث البيئي، حيث كان عبدالرحمن منزعج جدًا من هذه المعضلة البيئية، خاصةً عند رؤية المخلفات، ففضّل التقدم بالفكرة حتى يعالج هذه المشكلة من خلال إعادة تدوير النفايات بطريقة فيلمية'. ويتم الصيادي حديثه بالإشارة إلى أن الفكرة خضعت للتطوير والتهذيب خلال الورشة التدريبية ضمن فعاليات مهرجان الإسكندرية. واختتم: 'تعلم ورفاقه مهارات في مجال الأفلام، حوّلت الفيلم من فكرة طويلة ومملة، وأضافت إليه تعديلات وتحسينات أخرجته بصورته النهائية التي نال بموجبها الجائزة'.
العين الإخبارية
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
«رحلة البلاستيك».. فيلم طفل يمني يحصد جائزة دولية (خاص)
تسببت حرب مليشيات الحوثي بلجوء كثير من اليمنيين إلى الخارج، ما مثّل فرصةً لبعضهم لصقل مواهبهم ومهاراتهم وتحقيق النجاحات. الطفل عبدالرحمن معين الصيادي (12 سنة) كان أحد هؤلاء الذين أثبتوا أنفسهم في بلدان اللجوء، حين فاز بالجائزة الأولى في مهرجان الإسكندرية الدولي للفيلم القصير في مصر "ورشة صناعة الفيلم القصير للأطفال بالموبايل". الفيلم الفائز للطفل اليمني عبدالرحمن، ألفه وأخرجه بنفسه، وكان بعنوان "رحلة بلاستيك"، وهو فيلم صامت يتحدث عن فكرة تهم العالم، نبعت من بنات أفكار هذا الطفل اليمني، وتتعلق بمخاطر التلوث البيئي، وأهمية إعادة تدوير البلاستيك للحفاظ على البيئة. وهي قضية عصرية تتعلق بمصير كوكب الأرض، أخذها عبدالرحمن الصيادي على عاتقه، وحاول إبرازها من خلال فيلم قصير ألّفه وأخرجه عبر موبايله الشخصي، بعد أن تدرّب على صناعة مثل هكذا أفلام في ورشة مهرجان الإسكندرية الدولي. موهبة منذ الصغر يحكي والد عبدالرحمن، الصحفي اليمني معين الصيادي، لـ"العين الإخبارية"، قصة نجاح نجله، قائلًا: "القصة بدأت حين كان عبدالرحمن صغيرًا، يصنع مجسمات صغيرة وأشكالًا من الصلصال، كأي طفل طبيعي يلعب بهكذا مواد، وكان يتحمس كثيرًا حين نشجعه". ويضيف الصيادي: "تطور عبدالرحمن في موضوع عمل المجسمات، وبدأ باستخدام المخلفات، مثل قنينات المياه و"شفاطات" العصير، وأوراق الكرتون والمقوى، ويصنع من هذه الأشياء مجسمات منازل وخزانات مياه وأنابيب وغيرها". اللافت فيما يصنعه عبدالرحمن أنه كان يتميز بمحاكاته للواقع، ورغم حداثة سنه إلا أن أعماله كانت تحمل إتقانًا واضحًا إلى حدٍ بعيد، بحسب والده. ويستطرد: "السنوات الأخيرة اهتم عبدالرحمن كثيرًا بالرسم والألوان بالأوراق والجدران، ما أشعرنا جميعًا بأنه قريب جدًا من هواة الفن التشكيلي، لكنها كانت مجرد هواية تفتقد للدراسة والرسم وفق معايير الفن التشكيلي، غير أن هذا لم يمنعه من تنمية موهبته". "حيث استمر بتطوير قدراته من خلال استخدام جهاز "الآيباد"، وعبر برامج الألعاب، فجعل يصمم فيها قصورًا وحدائق ومسابح، أشبه بفكرة التصاميم المعمارية"، يقول والده. أفكار وتدريب مكثف ويواصل الصحفي معين الصيادي، والد عبدالرحمن، حديثه عن إنجاز نجله، بقوله: "العام الماضي حضر عبدالرحمن -الذي لجأ إلى مصر عام 2018- مهرجان الإسكندرية كمتفرج، وشاهد الأطفال والمشاركين، وجذبته حماستهم وعشق فكرة المنافسة. وتابع: "هذا العام قرر خوض التجربة مع أطفال من مصر والسودان وبعض الدول الأخرى، وقدموا أفكارًا إلى إدارة المهرجان، التي وافقت على بعض الأفكار، ونظمت للمقبولين ورشة عمل تدريبية مكثفة، شملت مجالات التصوير عبر الموبايل والمونتاج وفن الكتابة". ولفت الصيادي إلى أن الأطفال المتدربون كانوا يقضون أوقاتًا طويلة من الصباح وحتى المساء للتدريب خلال الورشة، برفقة أقاربهم، وهذا ما ساعدهم كثيرًا في عملية تطوير الأفكار التي تقدموا بها. رحلة البلاستيك الفيلم الذي فاز به عبدالرحمن معين الصيادي، حمل فكرةً بيئيةً، جسدت رحلته الشخصية مع مخلفات البلاستيك وإعادة تدويرها، لكنها مرّت بمراحل من الصقل والتطوير قبل أن تتحول إلى فيلم. في هذا الصدد يقول والده: "تقدم عبدالرحمن بفكرة الفيلم التي حاول فيها وضع حلول لمشكلة التلوث البيئي، حيث كان عبدالرحمن منزعج جدًا من هذه المعضلة البيئية، خاصةً عند رؤية المخلفات، ففضّل التقدم بالفكرة حتى يعالج هذه المشكلة من خلال إعادة تدوير النفايات بطريقة فيلمية". ويتم الصيادي حديثه بالإشارة إلى أن الفكرة خضعت للتطوير والتهذيب خلال الورشة التدريبية ضمن فعاليات مهرجان الإسكندرية. واختتم: "تعلم ورفاقه مهارات في مجال الأفلام، حوّلت الفيلم من فكرة طويلة ومملة، وأضافت إليه تعديلات وتحسينات أخرجته بصورته النهائية التي نال بموجبها الجائزة". aXA6IDgyLjI3LjIxMC4xNjEg جزيرة ام اند امز LV
اليمن الآن
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليمن الآن
طفل يمني يفوز بـ'هيباتيا الذهبية' في مهرجان الإسكندرية"
فاز الطفل اليمني عبد الرحمن معين الصيادي بجائزة "هيباتيا الذهبية" لأفضل فيلم في مهرجان الإسكندرية الدولي للفيلم القصير، عن فيلمه "رحلة بلاستيك". ويُعد الفيلم الذي قام بتأليفه وإخراجه الصيادي تجربة فريدة تحمل رؤية بيئية وإنسانية مقدمة بأسلوب إبداعي يليق بكبار صناع الأفلام. لاقى الفيلم إشادة واسعة من لجنة التحكيم والجمهور، لما يحمله من رسالة عميقة وصورة سينمائية مؤثرة. ويُعتبر هذا الإنجاز دليلاً على الإمكانيات الكبيرة التي يمتلكها الشباب اليمني في مجال السينما والفنون. يُذكر أن مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير يُعد من أبرز المهرجانات السينمائية في المنطقة، ويهدف إلى دعم وتشجيع صناع الأفلام الشباب وتقديم منصة لعرض أعمالهم على نطاق واسع.
اليمن الآن
١١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
أمين عام حزب (حشد) يعزي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح
أمين عام حزب (حشد) يعزي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح حشد نت- عدن: بعث الأمين العام لحزب الشعب الديمقراطي (حشد)، الدكتور صلاح مصلح الصيادي، برقية عزاء ومواساة إلى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، العميد طارق صالح، وذلك في وفاة عمته الفاضلة. وعبّر الدكتور الصيادي في برقيته عن بالغ الحزن وعميق المواساة باسمه ونيابة عن قيادة وكوادر حزب الشعب الديمقراطي، سائلاً الله العلي القدير أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته وغفرانه، وأن يُسكنها فسيح جناته، ويلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان. وقال الصيادي: "إننا إذ نشاطركم هذا المصاب الجلل، نرفع أحر التعازي القلبية اليكم وأبناء الفقيدة وعائلتهم الكريمة، مبتهلين إلى المولى عز وجل أن يجزي الفقيدة خير الجزاء، وأن يربط على قلوبكم، ويجعل هذه الفاجعة آخر الأحزان". إنا لله وإنا إليه راجعون.
غرب الإخبارية
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- غرب الإخبارية
لقاء مع الموسيقار الدكتور محمد الصيادي بمناسبة يوم التأسيس السعودي
المصدر - بمناسبة يوم التأسيس السعودي، كان لصحيفة "غرب الإخبارية" شرف التواصل مع الموسيقار الدكتور محمد الصيادي، المدير المؤسس لمركز العلا الموسيقي، الذي أثرى اللقاء بكلمات مليئة بالحب والوفاء للوطن. عند سؤاله عن معنى يوم التأسيس، أجاب الدكتور الصيادي بكل اعتزاز: يعد يوم التأسيس بالنسبة لي ولكل مواطن سعودي من المناسبات الوطنية المهمة، بل هو أهمها على الإطلاق. فنحن في هذا اليوم نجدد التزامنا وولاءنا لمملكتنا الحبيبة، متمنين لها دوام الرخاء والتقدم والازدهار. وأضاف: كل عام ندعو الله لبلادنا الغالية، المملكة العربية السعودية، أن تظل شامخة بأرضها وأبطالها ورايتها، راية العز خفاقة في سماء المجد والعليا. تحدث الدكتور الصيادي عن جهود المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود قائلاً: إنني كمواطن سعودي أجد هذه الفرصة للتعبير عن يوم التأسيس كمناسبة غالية على قلوبنا، لنتذكر دوماً جهود مؤسسها الملك عبدالعزيز، وندعو الله له بالمغفرة. ويحق لي ولكل سعودي التعبير عن فخرنا واعتزازنا بتاريخنا العريق. وأشار إلى أن يوم 22 فبراير من كل عام هو موعد لكل المواطنين السعوديين للاحتفاء بواحدة من أفضل المناسبات الوطنية التي تعزز روح الوحدة الوطنية بين أفراد المجتمع السعودي العظيم. واختتم الدكتور الصيادي حديثه بكلمات مليئة بالتفاؤل والفخر: نقول بصوت الشعب الواحد: دمتي بكل الخير والأمن والأمان يا مملكتي الغالية. نحن فخورون بتاريخها العريق ومستقبلها المشرق الذي حبانا الله به تحت ظل حكومتنا الرشيدة، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز (حفظهما الله). في نهاية اللقاء توجه الدكتور الصيادي بالشكر لصحيفة "غرب الإخبارية" قائلاً: عزيزي الأستاذ يوسف بن ناجي، أشكركم من القلب والشكر موصول لصحيفة "غرب الإخبارية" المتميزة بمتابعة كل جديد على أرض الوطن. كلماتي المتواضعة تعجز عن التعبير عن كل ما جال في القلب والخاطر من حبي وعشقي لبلدي المملكة العربية السعودية ومليكي. أدعو الله أن يحفظها ويحفظنا من كل مكروه، وهو على كل شيء قدير.
