logo
#

أحدث الأخبار مع #الطفولةالمبكرة

كيت ميدلتون تقطع عطلتها الصيفية مع عائلتها لهذا السبب
كيت ميدلتون تقطع عطلتها الصيفية مع عائلتها لهذا السبب

مجلة سيدتي

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • مجلة سيدتي

كيت ميدلتون تقطع عطلتها الصيفية مع عائلتها لهذا السبب

في خطوة جديدة تؤكد التزامها العميق بقضايا الطفولة المبكرة، أطلقت كيت ميدلتون أميرة ويلز، سلسلة مبتكرة من الأفلام القصيرة؛ لتسليط الضوء على الأثر الحاسم للسنوات الخمس الأولى من حياة الإنسان، واضعةً هذا الملف في صدارة أولوياتها، حتى خلال عطلتها الصيفية. كيت ميدلتون تقطع عطلتها من أجل مشروع توعوي ضخم View this post on Instagram A post shared by The Royal Foundation Centre for Early Childhood (@earlychildhood) بينما تستمتع الأميرة كيت ميدلتون بعطلة عائلية مع زوجها الأمير ويليام وأطفالهما الثلاثة، إلا أن شغفها بقضية الطفولة المبكرة لم يُفارق أجندتها. فقد قطعت إجازتها الصيفية، وأطلقت من خلال مركز الطفولة المبكرة الذي أسسته، سلسلة أفلام متحركة تعليمية، تهدف إلى دعم المتخصصين والمتطوعين العاملين مع الأطفال والأسر في بناء بيئات آمنة للنمو العاطفي والاجتماعي السليم. "الفرصة الذهبية".. رسالة كيت للتغيير المجتمعي في تصريح حديث لأميرة ويلز، وصفت السنوات الخمس الأولى من حياة الإنسان بأنها: "الفرصة الذهبية لبناء أسس قوية لحياة صحية وسعيدة في المستقبل"، مؤكدة أن هذه المرحلة تتيح إمكانية تغيير المجتمعات للأفضل من خلال إعداد الأطفال لمواجهة تحديات الحياة. وأضافت في تصريحاتها: "توفر الطفولة المبكرة فرصة ذهبية لتغيير مجتمعاتنا نحو الأفضل، ومن خلال تنمية المهارات الاجتماعية والعاطفية لدى أطفالنا، سننشئ جيلاً أكثر جاهزية لمواجهة المستقبل". ستة أفلام قصيرة.. ورسالة واحدة تم تصميم سلسلة الأفلام، والتي باتت متوفرة على قناة مركز الطفولة المبكرة عبر يوتيوب؛ بدءاً من اليوم الموافق 6 أغسطس، وذلك لشرح الأسس العلمية للتفاعل اليومي بين البالغين والأطفال. وتشمل المواضيع التالية: كيف ننمي دماغاً صحياً عاطفياً؟، ملاحظة المشاعر والتعامل معها، إدارة المشاعر الكبيرة، التفاعلات المتبادلة، دعم التعلم المبكر و خلق مساحة للتواصل. الهدف الأساسي من هذه الأفلام هو تعزيز قدرة البالغين على بناء علاقات دافئة مع الأطفال خلال السنوات الأولى، بما يضمن نمواً نفسياً واجتماعياً متوازناً. إليكِ هذا الخبر كيت ميدلتون تغيب عن مباراة البولو السنوية للأمير ويليام بعد تصريحات عن "الحياة الجديدة بعد العلاج" مشاركة كيت ميدلتون في عملية تطوير الأفلام الأميرة كيت ميدلتون ، البالغة من العمر 43 عاماً، شاركت أيضاً عن قرب في عملية تطوير هذه الأفلام. وقد ظهرت في صور من ورشة عمل إبداعية عُقدت في يونيو الماضي، وهي ترتدي بدلة خضراء، وتناقش الرسوم والمفاهيم مع اثنين من الرسامين وخبراء القطاع. وشارك في الجلسة خبراء في تنمية الطفولة من بينهم البروفيسور بيتر فوناجي من مركز آنا فرويد، والبروفيسور سام واس. وبحسب بيان المركز، فإن هذه السلسلة تُعد جزءاً من مشروع "Shaping Us"، الذي يُمثل حجر الزاوية في حملة الأميرة كيت؛ لتعزيز الوعي المجتمعي بأهمية السنوات الأولى من حياة الطفل. أميرة ويلز والتزام طويل الأمد بالطفولة المبكرة View this post on Instagram A post shared by The Royal Foundation Centre for Early Childhood (@earlychildhood) يُعد العمل في مجال الطفولة المبكرة من أهم المحاور في الدور العام الذي تؤديه كيت ميدلتون. ويؤكد مقربون منها أن التزامها بهذه القضية سيظل مستمراً لعقود قادمة. فمنذ إطلاق مركز الطفولة المبكرة عام 2021، حرصت أميرة ويلز على توجيه الاهتمام نحو العلم الكامن وراء تنشئة الأطفال، وتوفير الأدوات والدعم لأولئك الذين يشاركون في هذا الدور المحوري. ويعكس المشروع الجديد إصرارها على وضع الأطفال في قلب استراتيجيات التنمية المجتمعية، لا سيما في ظل عالم يتغير بوتيرة سريعة. قد ترغبين في معرفة: لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

الجائزة الدولية لأدب الطفل العربي تستقبل مشاركات دورتها السابعة عشرة حتى نهاية غشت المقبل
الجائزة الدولية لأدب الطفل العربي تستقبل مشاركات دورتها السابعة عشرة حتى نهاية غشت المقبل

اليوم 24

time١٦-٠٧-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • اليوم 24

الجائزة الدولية لأدب الطفل العربي تستقبل مشاركات دورتها السابعة عشرة حتى نهاية غشت المقبل

تواصل الجائزة الدولية لأدب الطفل العربي المقدّمة من « إي آند »، والتي ينظّمها المجلس الإماراتي لكتب اليافعين، استقبال المشاركات في دورتها السابعة عشرة حتى 31 غشت 2025. ودعا المجلس المؤلفين والرسامين والناشرين من مختلف دول العالم إلى تقديم أعمالهم الإبداعية باللغة العربية، عبر الموقع الإلكتروني الرسمي للجائزة، وذلك في إطار جهوده الرامية إلى دعم الإبداع العربي في مجال أدب الطفل، وتعزيز حضور الكتاب العربي الموجّه للأطفال واليافعين في المشهد الثقافي العالمي. وتُعد الجائزة الدولية لأدب الطفل العربي من أبرز المبادرات التي تسهم في الارتقاء بأدب الطفل العربي، بما تحمله من رؤية شاملة تجمع بين جودة المحتوى وثراء اللغة وعمق الرسالة. وقد نجحت الجائزة، منذ انطلاقتها، في أن تتحوّل إلى منصة حقيقية لاكتشاف المواهب ورعاية المبدعين، كما ساعدت في تحفيز دور النشر العربية على إنتاج كتب تتميّز بالجاذبية والإبداع والابتكار، وتراعي الخصوصية الثقافية للمنطقة العربية ضمن معايير فنية عالية. وتبلغ القيمة الإجمالية للجائزة 1.2 مليون درهم إماراتي، تُقسم بين خمس فئات رئيسة تشمل مختلف المراحل العمرية (5-18 عاماً) وتوزَّع الجوائز بالتساوي بين المؤلف والرسام والناشر في أربع فئات، بينما تُمنح جائزة فئة « اليافعين » للمؤلف والناشر فقط. كما خصصت الجائزة مبلغ 300 ألف درهم لدعم البرامج التدريبية المتخصصة، التي تهدف إلى تأهيل وتطوير المواهب العربية الشابة العاملة في مجالات الكتابة والرسم والنشر الموجّه للأطفال واليافعين، بما يواكب المعايير العالمية ويعزّز الهوية الثقافية. وتضم فئات الجائزة لهذا العام: « الطفولة المبكرة » المخصصة للأطفال منذ الولادة وحتى خمس سنوات، و »الكتاب المصوّر » للفئة العمرية من 5 إلى 9 أعوام، و »كتاب ذو فصول » من 9 إلى 12 عاماً، و »كتاب اليافعين » للفئة من 13 إلى 18 عاماً، إضافة إلى الفئة المتغيّرة لهذا العام وهي « الكتب الواقعية، المخصصة للأعمال العربية المتميّزة التي تُلهم الفضول، وتعزز التفكير النقدي، وتُقدّم محتوىً واقعياً بأساليب مبتكرة وجذابة ومناسبة للفئة العمرية المستهدفة. ويُشترط في الأعمال المتقدّمة أن تكون أصلية، مكتوبة باللغة العربية، ومنشورة بشكل ورقي خلال السنوات الخمس الماضية، ولم يسبق لها الفوز بأي جوائز أخرى، كما يجب ألا تنتهك حقوق النشر أو الملكية الفكرية. ولا تقبل الجائزة المخطوطات، أو الكتب التعليمية، أو السلاسل، أو الإصدارات الإلكترونية أو المسموعة، وتُشترط المشاركة عبر دار نشر مسجلة رسمياً، ولا يُسمح بإعادة تقديم كتب سبق ترشيحها في دورات سابقة. كما تحتفظ لجنة التحكيم بحق حجب الجائزة أو استبعاد أي عمل غير مستوفٍ للشروط. ودعت الجائزة جميع العاملين في صناعة كتاب الطفل باللغة العربية إلى المشاركة بأعمالهم، التي تمزج بين الإبداع الأدبي والقيمة التربوية، وتسهم في بناء جيل قارئ، واعٍ، ومحب للغة العربية، وذلك عبر الموقع الإلكتروني للجائزة: من خلال تقديم نسخة مصورة من الكتاب المشارك، مع ذكر اسم مقدّم الطلب، ومراعاة تقديم جميع البيانات المطلوبة في النموذج الإلكتروني المعتمد. ومن المقرر أن يتم الإعلان عن الفائزين خلال حفل افتتاح معرض الشارقة الدولي للكتاب 2025، حيث سيجري تكريم الأعمال الفائزة في أجواء احتفالية يشارك فيها نخبة من الأدباء والناشرين وصُنّاع الكتاب من داخل الدولة وخارجها. ويأتي ذلك تتويجاً لمسيرة الجائزة المتواصلة في دعم صناعة النشر العربي للأطفال، وتأكيداً على التزام دولة الإمارات المستمر بالارتقاء بثقافة الطفل العربي وتعزيز دور الكتاب في تنمية وعي الأجيال.

يوم علمي في كلية عجلون الجامعية بعنوان " الطفولة المبكرة
يوم علمي في كلية عجلون الجامعية بعنوان " الطفولة المبكرة

الدستور

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • الدستور

يوم علمي في كلية عجلون الجامعية بعنوان " الطفولة المبكرة

عجلون - علي القضاة مندوبًا عن رئيس جامعة البلقاء التطبيقية لأستاذ الدكتور أحمد رعى عميد كلية عجلون الجامعية الأستاذ الدكتور وائل الربضي فعاليات اليوم العلمي الذي نظمه قسم العلوم التربوية في الكلية تحت عنوان: "الطفولة المبكرة: الواقع والتحديات"، بحضور نخبة من الأكاديميين والخبراء في مجالي التربية الخاصة والطفولة المبكرة، إلى جانب عدد كبير من طلبة الكلية والمهتمين. وافتُتحت فعاليات اليوم العلمي بالسلام الملكي وتلاوة من القرآن الكريم، أعقبها كلمة راعي الحفل الأستاذ الدكتور الربضي، أكد خلالها أن إقامة مثل هذه الفعاليات العلمية يعكس توجه الجامعة نحو ترسيخ ثقافة البحث والحوار الأكاديمي، مشيرًا إلى أن موضوع الطفولة المبكرة يُعد من أهم اللبنات في بناء الإنسان والمجتمع. وثمّن الدكتور الربضي الدعم المتواصل الذي يوليه الدكتور العجلوني رئيس جامعة البلقاء التطبيقية للأنشطة العلمية والمبادرات الأكاديمية في مختلف كليات الجامعة، مؤكدًا أن هذا الدعم يُعد ركيزة أساسية في تمكين الكليات من تحقيق رسالتها التعليمية والبحثية والمجتمعية. كما عبّر عن شكره وتقديره لجميع القائمين على تنظيم اليوم العلمي من أعضاء الهيئة التدريسية والطلبة والإداريين، وفي مقدمتهم قسم العلوم التربوية. من جانبه، أشار الدكتور عايد ملحم، رئيس قسم العلوم التربوية، إلى أن اختيار موضوع "الطفولة المبكرة" جاء انسجامًا مع التحديات التربوية المعاصرة، والحاجة إلى تسليط الضوء على هذه المرحلة الحساسة في تكوين شخصية الطفل. ودعا إلى تبني سياسات تربوية مستندة إلى البحث العلمي تضمن النمو المتوازن للطفل من النواحي النفسية والمعرفية والاجتماعية. وتخلل اليوم العلمي جلستان علميتان، ناقشتا محاور متنوعة في مجال الطفولة المبكرة، بمشاركة نخبة من الأكاديميين والخبراء من جامعات أردنية مرموقة، وهم : الدكتورة عليا العبادي – جامعة العلوم الإسلامية العالمية: "برامج الرعاية والإسناد في الطفولة المبكرة" والدكتور أحمد الزبون – كلية عجلون الجامعية: "الواقع التربوي في الطفولة المبكرة" والدكتورة سهى الطبال – خبيرة في الطفولة المبكرة: "التعليم الدامج في الطفولة المبكرة" والدكتور محمد الجابري – الجامعة الأردنية: "المناهج والطرائق التعليمية في الطفولة المبكرة" والأستاذ الدكتور محمد المهيدات – جامعة اليرموك: "التدخلات التربوية والنفسية للأطفال في مرحلة الطفولة المبكرة"و الأستاذ الدكتور محارب الصمادي – كلية عجلون الجامعية: "دور الوالدين في برامج الطفولة المبكرة"وأجمع المتحدثون أن مرحلة الطفولة المبكرة تُشكل الأساس في بناء إنسان سليم فكريًا ونفسيًا، مشددين على أهمية تضافر الجهود بين الأسرة، والمؤسسات التربوية، والمجتمع المدني لضمان بيئة تعليمية وتنموية آمنة ومحفزة ، وفي السياق ذاته، افتتح الأستاذ الدكتور وائل الربضي معرض الوسائل التعليمية، الذي أعدّه طلبة قسم العلوم التربوية بإشراف الدكتورة زين الكايد، حيث تضمّن نماذج مبتكرة لوسائل تعليمية، إلى جانب فيلم وثائقي يُبرز مراحل تصميم هذه الوسائل وآليات توظيفها في بيئات التعلم المبكر. واختُتمت أعمال اليوم العلمي، الذي أدار جلساته الدكتور أحمد الزبون، بتكريم المشاركين والمتحدثين، وسط إشادة واسعة من الحضور بحسن التنظيم وغنى المحتوى العلمي، مع التأكيد على أهمية استمرارية عقد هذه الفعاليات التي تُعنى بقضايا الطفولة، وتُجسد رؤية الجامعة في إعداد جيل وطني واعٍ وقادر على الإسهام في بناء مستقبل الأردن.

لتفكير في إنجاب طفل ثاني: هل الوقت مناسب لتوسيع عائلتك؟
لتفكير في إنجاب طفل ثاني: هل الوقت مناسب لتوسيع عائلتك؟

مصرس

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصرس

لتفكير في إنجاب طفل ثاني: هل الوقت مناسب لتوسيع عائلتك؟

كتبت : كريمة هشامإن قرار إنجاب طفل ثاني يعد خطوة كبيرة في حياة أي أسرة، فهو لا يقتصر فقط على زيادة عدد أفراد العائلة، بل يشمل أيضا تغييرات في الروتين اليومي، والعلاقات الأسرية، والتحديات الجديدة وبينما يتوق بعض الآباء لمنح طفلهم الأول شقيقا قريبا في العمر ليكون رفيقا له، يفضل آخرون الانتظار حتى يصبح الطفل الأول أكثر استقلالية ولكن كيف يمكن معرفة الوقت المثالي للإنجاب مرة أخرى؟ هناك عدة عوامل يجب أخذها في الاعتبار قبل اتخاذ هذا القرار المهم.اقرأ أيضًا| استشاري تعديل سلوك: الطفولة المبكرة هى الأساس لنمو الطفل السويتشير دراسات حديثة إلى أن توقيت إنجاب الطفل الثاني يمكن أن يؤثر على الترابط بين الأشقاء، كما يلعب دورا في مستوى الإجهاد الذي قد يواجهه الوالدان ويرى الخبراء أن بعض الأسر تفضل تقارب الأعمار بين الأطفال لتعزيز الروابط بينهم، بينما يختار آخرون فترات تباعد أطول لمنح كل طفل فرصة للاستمتاع بمرحلة الطفولة المبكرة بشكل مستقل وفي النهاية، لا توجد إجابة واحدة صحيحة، بل يعتمد القرار على استعداد الأسرة من الناحية العاطفية، والمالية، واللوجستية لتوسيع العائلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store