أحدث الأخبار مع #الطلب_على_النفط


الشرق الأوسط
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
النفط يقفز 4 %.. وبرنت يتخطى 66 دولاراً للبرميل
قفزت أسعار النفط نحو 4 في المائة، خلال جلسة الاثنين، بعد أن أعلنت الولايات المتحدة والصين تخفيف بعض إجراءاتهما الجمركية، مما عزَّز الآمال بإنهاء الحرب التجارية بين أكبر مستهلكين للنفط الخام في العالم. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 2.43 دولار، أو 3.8 في المائة، لتصل إلى 66.34 دولار للبرميل بحلول الساعة 11:56 بتوقيت غرينتش. كما ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي بمقدار 2.51 دولار، أو 4.1 في المائة، لتصل إلى 63.53 دولار. كانت الولايات المتحدة والصين قد أعلنتا، يوم الاثنين، اتفاقاً على تعليق مؤقت للرسوم الجمركية بعد محادثات في جنيف خلال عطلة نهاية الأسبوع. واتفق الجانبان على تعليق لمدة 90 يوماً، وأعلنا أن الرسوم الجمركية ستُخفض إلى معدل أساسي قدره 10 في المائة. وقال أولي هانسن، المحلل في «ساكسو بنك»، إن تهدئة التوترات بين الولايات المتحدة والصين من شأنها أن تحد من التداعيات الاقتصادية المحتملة لحرب تجارية طويلة، مما يُحسّن توقعات الطلب على أسعار النفط. كانت اجتماعات جنيف أول لقاءات مباشرة بين كبار المسؤولين الاقتصاديين الأميركيين والصينيين منذ عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، إلى السلطة وفرضه سلسلة من الرسوم الجمركية على الشركاء التجاريين حول العالم. ويمكن للمحادثات الإيجابية بين أكبر اقتصادين في العالم أن تُسهم في تعزيز الطلب مع استعادة التجارة بين البلدين. وارتفع كلا الخامين القياسيين للنفط بأكثر من 4 في المائة الأسبوع الماضي بعد أن عززت اتفاقية التجارة الأميركية مع بريطانيا تفاؤل المستثمرين بإمكان تجنب الاضطرابات الاقتصادية الناجمة عن الرسوم الجمركية الأميركية على الشركاء التجاريين. كانت تداعيات الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين قد دفعت أسعار النفط إلى أدنى مستوياتها في أربع سنوات في أوائل أبريل (نيسان). وعلى صعيد منفصل، اختُتمت المحادثات بين المفاوضين الإيرانيين والأميركيين لحل الخلافات حول البرنامج النووي لطهران في عُمان يوم الأحد، مع التخطيط لمزيد من المفاوضات، وفق مسؤولين، إذ أصرت طهران علناً على مواصلة تخصيب اليورانيوم. وقد يُخفف الاتفاق النووي الأميركي - الإيراني المخاوف بشأن انخفاض إمدادات النفط العالمية، مما قد يضغط أيضاً على الأسعار.


الشرق الأوسط
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
النفط يرتفع 3 % بعد تهدئة تجارية بين واشنطن وبكين
ارتفعت أسعار النفط بأكثر من 3 في المائة، يوم الاثنين، عقب اتفاق بين الصين والولايات المتحدة على تعليق الرسوم الجمركية المتبادلة، في خطوةٍ تهدف إلى تخفيف حدة التوتر في الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم. وسجّل سعر برميل خام غرب تكساس الوسيط ارتفاعاً بنسبة 3.6 في المائة ليبلغ 63.24 دولار، بينما صعد سعر برميل خام برنت بنسبة 3.4 في المائة ليصل إلى 66.11 دولار. وجاء هذا الارتفاع مدفوعاً بالتفاؤل بشأن إمكانية أن يسهم تخفيف التوترات التجارية في دعم النمو الاقتصادي العالمي، مما قد يؤدي، بدوره، إلى زيادة الطلب على النفط.


العربية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
خبير للعربية: موسم الصيف يعزز الطلب النفطي ويدعم استقرار الأسعار
أكد محمد الشطي، الخبير النفطي، على تفاؤله باستقرار أسعار النفط فوق مستوى 60 دولارًا للبرميل، رغم التوقعات المتشائمة التي تشير إلى احتمال تراجعها إلى 40 أو 50 دولارًا. وأوضح الشطي في مقابلة مع "العربية Business"، أن رد فعل السوق تجاه قرارات "أوبك +" كان مؤقتًا، مدفوعًا بعوامل مثل سحوبات المخزون الأميركي وانخفاض المخزونات العالمية عن مستوياتها التاريخية. وأضاف أن "دخولنا في موسم الصيف سيعزز الطلب على وقود السيارات والطائرات، ما يدعم الأسعار". وأشار الشطي إلى أن قرارات "أوبك+" لم تكن أبدا عقابية، بل تهدف دائمًا لتحقيق توازن الأسواق، مؤكدًا أن الاجتماعات الشهرية تعطي مرونة عالية لضبط مستويات الإنتاج. ولفت إلى أن المخاوف الجيوسياسية في إيران وفنزويلا وأوكرانيا والهند وباكستان تظل عوامل مؤثرة في الإمدادات. وقال الشطي إن إنتاج النفط الصخري الأميركي بلغ ذروته، إذ تتطلب استدامته أسعارًا بين 80 و100 دولار، وهي غير متوفرة حاليًا، ما يضعف تأثيره في السوق العالمية.


الشرق الأوسط
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
آمال محادثات التجارة الأميركية الصينية ترفع أسعار النفط قليلاً
ارتفعت أسعار النفط، يوم الخميس، بعد أن انخفضت بأكثر من دولار واحد في الجلسة السابقة، مدعومة بآمال تحقيق انفراجة في محادثات التجارة الوشيكة بين الولايات المتحدة والصين، أكبر مستهلكين للنفط في العالم. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 51 سنتاً، أو 0.8 في المائة، لتصل إلى 61.63 دولار للبرميل، بينما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 57 سنتاً، أو 1 في المائة، ليصل إلى 58.64 دولار للبرميل عند الساعة 04:20 بتوقيت غرينتش. وقالت محللة السوق المستقلة تينا تنغ: «يُعد التفاؤل بشأن محادثات التجارة الأميركية الصينية هذا الأسبوع عاملاً رئيسياً يدعم انتعاش سوق النفط». وأضافت: «أدت مؤشرات تهدئة الحرب التجارية إلى تحسين معنويات السوق، ما أدى إلى انتعاش أسعار النفط في سوق تشهد ذروة بيع». سيجتمع وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت مع كبير المسؤولين الاقتصاديين الصينيين في 10 مايو (أيار) في سويسرا لإجراء مفاوضات بشأن حرب تجارية تعوق الاقتصاد العالمي. ويُعتبر البلدان أكبر اقتصادين في العالم، ومن المرجح أن تُؤدي الاضطرابات الناجمة عن نزاعهما التجاري إلى انخفاض نمو استهلاك النفط الخام. ولمّح الرئيس الأميركي دونالد ترمب، يوم الأربعاء، إلى أن الصين هي مَن بادرت بمحادثات التجارة، مُضيفاً أنه غير مُستعد لخفض الرسوم الجمركية الأميركية على السلع الصينية لدفع بكين إلى المفاوضات. وقال بيسنت إن المحادثات المُقبلة هي بداية وليست مناقشات «مُتقدمة». حدّت مخاوف ضعف الطلب من مكاسب أسعار النفط بعد أن أبقى مجلس الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة ثابتة، لكنه حذّر من تزايد حالة عدم اليقين الاقتصادي. وصرح مُحللو بنك «آي إن جي» في تقرير صدر يوم الخميس: «أشار مجلس الاحتياطي الفيدرالي إلى أن أسعار الفائدة ستبقى على الأرجح ثابتة حتى تتضح آثار الرسوم الجمركية. وقد عزز هذا الدولار الأميركي، ما زاد من التحديات التي تواجه أسواق السلع الأساسية على نطاق أوسع». يُؤدي ارتفاع قيمة العملة الأميركية إلى ارتفاع تكلفة النفط المُقوّم بالدولار على حائزي العملات الأخرى، ما يُضعف الطلب. ومما زاد من مخاوف ضعف الطلب، ارتفاع مخزونات البنزين الأميركية الأسبوع الماضي، ما أثار مخاوف المحللين من عدم تزايد الاستهلاك مع دخول الولايات المتحدة فترة الطلب الصيفي في وقت لاحق من هذا الشهر. في الوقت نفسه، ستزيد منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك) وحلفاؤها، المعروفون باسم «أوبك بلس»، إنتاجهم النفطي، ما يزيد الضغط على الأسعار.