logo
#

أحدث الأخبار مع #الطيورالمهاجرة

طيور الكركي الرمادية تعاود الظهور في رواندا بفضل طبيب بيطري
طيور الكركي الرمادية تعاود الظهور في رواندا بفضل طبيب بيطري

الأنباء

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • الأنباء

طيور الكركي الرمادية تعاود الظهور في رواندا بفضل طبيب بيطري

تمد طيور من نوع الكركية الرمادية المتوجة أجنحتها البيضاء تحت أشعة الشمس، وتحلق فوق مستنقعات في روندا، حيث تشهد هذه الأنواع عودة استثنائية. ويعود الفضل في عودة ظهور هذه الطيور المهاجرة إلى جهود الطبيب البيطري أوليفييه نسينغيمانا، الرامية إلى حماية موائلها الطبيعية. يقول نسينغيمانا لوكالة «فرانس برس»: «يعد الكركي المتوج رمزا للثروة وطول العمر. كما أنه علامة على أن المستنقع وضعه جيد». أصبحت منطقة مستنقع روغيزي الشاسعة في شمال رواندا والقريبة من الحدود الأوغندية، ملجأ لهذا النوع الذي يبلغ طوله نحو 1.2 متر فيما يتخطى حجم جناحيه المترين. لكن أعداد هذه الطيور تراجعت بسبب خسارة موائلها ورغبة الحصول عليها لتربيتها على انها حيوانات غريبة، وغالبا ما تكون مصابة وغير قادرة على التكاثر، مع العلم أن نوعها يبقى متزاوجا مدى الحياة. تؤدي هذه الطيور ذات العرف الذهبي دورا حيويا في النظام البيئي للأراضي الرطبة وسلسلة الغذاء، بحسب نسينغيمانا. ويقول إن «غيابها عن هذا النوع من النظم البيئية قد يؤدي إلى اختلال التوازن في أعداد أنواع معينة، وربما يؤدي إلى زيادة أعدادها». في العام 2015، أنشأ نسينغيمانا جمعية حفظ الطبيعة في رواندا التي تدعم 75 حارسا، ثلثهم من النساء، ساعدوا في رفع عدد الطيور من 300 إلى 1293.

جزر أبوظبي .. مركز لمليوني طائر مهاجر في الصيف
جزر أبوظبي .. مركز لمليوني طائر مهاجر في الصيف

البيان

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • البيان

جزر أبوظبي .. مركز لمليوني طائر مهاجر في الصيف

من الأراضي الرطبة الساحلية إلى الصحارى، تشكل جزر أبوظبي ملاذاً آمناً لملايين الطيور المهاجرة كل عام، حيث يمر نحو مليوني طائر سنوياً وفي أشهر الصيف تحديداً، فهي تجد الغذاء والمأوى والراحة في المناطق الطبيعية المحمية، وتتخذ العديد من الطيور ذات الأهمية للنظام البيئي من إمارة أبوظبي مكاناً للتكاثر خلال فصل الصيف؛ منها طيور النحام الكبير والصقور، وفي هذا الاطار أكدت هيئة البيئة في أبوظبي أنها تواصل رصد الطيور المهاجرة لضمان سلامتها وحمايتها في المحميات الطبيعية، ويأتي ذلك تعزيزاً لمكانة أبوظبي كمحطة موسمية آمنة خلال رحلات الهجرة. وقد دعت هيئة البيئة بأبوظبي الجمهور إلى ضرورة الحفاظ على الظروف الآمنة للطيور البرية، والابتعاد عن الممارسات الخاطئة التي تهدد هذه الطيور، ومنها جمع بيوضها ما يؤدي إلى فشل عملية التكاثر، كما أكدت الهيئة على ضرورة التعاون في حماية هذه الطيور، وتجنب جمع بيضها، والإبلاغ عن أي نشاط من هذا القبيل عبر الاتصال على رقم حكومة أبوظبي 800555. وأشارت الهيئة أنه تم رصد أكثر من 260 نوعاً من الطيور في محمية الوثبة للأراضي الرطبة وحدها، بما في ذلك مستعمرة طيور النحام الكبير الوحيدة للتكاثر في الخليج العربي، حيث تتكاثر هذه الطيور بانتظام منذ عام 2011. وأوضحت الهيئة أن الدولة تُعدُّ أيضاً موطناً للأنواع المقيمة والمهاجرة المتكاثرة، مثل الغاق السقطري وبلشون الصخور والصقر الأسخم، علاوة على مجموعة كبيرة ومتنوعة من الطيور المهاجرة، مشيرة إلى قيامها بتنفيذ برنامج طويل المدى، لمراقبة ورصد الطيور المهاجرة، والأنواع المتكاثرة الرئيسة، بغرض حمايتها والحفاظ عليها، حيث يسهم ذلك في تقييم حالتها، وتتبع الأنواع المهمة منها، وتحديد الأماكن الواقعة داخل شبكة زايد للمحميات الطبيعية، وأكدت أن المحميات، مثل محمية الوثبة للأراضي الرطبة، ومحمية بو السياييف البحرية، تشكل أهمية بالغة لأنواع عديدة من الطيور المهاجرة والمقيمة على حد سواء.

لهذا السبب... طيور الكركي الرمادية تعاود الظهور في مستنقعات رواندا
لهذا السبب... طيور الكركي الرمادية تعاود الظهور في مستنقعات رواندا

LBCI

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • LBCI

لهذا السبب... طيور الكركي الرمادية تعاود الظهور في مستنقعات رواندا

تمدّ طيور الكركية الرمادية أجنحتها البيضاء تحت أشعة الشمس، وتحلّق فوق المستنقعات في روندا، حيث تشهد هذه الأنواع عودة استثنائية. ويعود الفضل في عودة ظهور هذه الطيور المهاجرة إلى جهود الطبيب البيطري أوليفييه نسينغيمانا، الرامية إلى حماية موائلها الطبيعية. ويقول نسينغيمانا لوكالة "فرانس برس": "يُعدّ الكركي المتوج رمزا للثروة وطول العمر، كما أنه يشير إلى أنّ وضع المستنقع يُعتبر جيّدًا". وأصبحت منطقة مستنقع روغيزي الشاسعة في شمال رواندا والقريبة من الحدود الأوغندية، ملجأ لهذا النوع من الطيور. وتراجعت أعداد هذه الطيور بسبب خسارة موائلها وغالبا ما تكون مصابة وغير قادرة على التكاثر، علما أنها تؤدي دورا حيويا في النظام البيئي للأراضي الرطبة وسلسلة الغذاء، بحسب نسينغيمانا. ويقول نسينغيمانا إنّ "غياب هذه الطيور عن هذا النوع من النظم البيئية قد يؤدي إلى اختلال التوازن في أعداد أنواع معينة، وربما يؤدي إلى زيادة أعدادها".

مصر تحتفل باليوم العالمي للطيور المهاجرة ٢٠٢٥
مصر تحتفل باليوم العالمي للطيور المهاجرة ٢٠٢٥

أخبار السياحة

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • أخبار السياحة

مصر تحتفل باليوم العالمي للطيور المهاجرة ٢٠٢٥

تشارك مصر دول العالم الإحتفال باليوم العالمى للطيور المهاجرة ،الذى يقام هذا العام تحت شعار ' من أجل بناء مدن ومجتمعات صديقة للطيور' وهو يوافق السبت الثانى من شهر مايو ، لتسليط الضوء على أهمية تصميم وإدارة بيئات حضرية تدعم وتلائم الطيور والبشر على حد سواء مما يعود بالنفع على الطبيعة والبشر ، كما يحث الشعار على ضرورة بذل جهود جماعية لضمان مستقبل آمن للطيور المهاجرة في البيئات الحضرية وما حولها، في ظلّ الانخفاض المُقلق في أعداد ، الطيور التى تتطلب تخطيطاً حضرياً استراتيجياً ، وتبنى ممارساتٍ صديقةً للطيور، لضمان أن تصبح مجتمعاتنا ملاذًا آمنًا لهذه الطيور ، كما يدعو الشعار أيضاً إلى ضرورة العمل من جميع القطاعات، من حكومات وطنية ومحلية، شركات، وجمعيات. وأكدت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة وزارة البيئة على حرص الوزارة على المشاركة فى الإحتفالية التى تنظمها الجمعية المصرية لحماية الطبيعة بمرصد طيور الجلالة كموقع رائد لمسار هجرة الطيور في مصر وذلك بمشاركة خبراء الطبيعة ولفيف من الإعلاميين والراصدين لتسجيل مشاهداتهم من الطيور، وتُرفع هذه البيانات على منصة eBird العالمية، لتُسهم في إنتاج صورة علمية شاملة عن أوضاع الطيور وهجراتها وتغير أعدادها، مما يساهم في توجيه جهود الحماية عالميًا. واوضحت د. ياسمين فؤاد أن اليوم العالمى للطيور المهاجرة يهدف إلى نشر التوعية بحماية الطيور المهاجرة، من خلال التعريف بأهميتها ومخاطر هجرتها ، ويدعم الجهود الدولية للمشاركة في برامج حماية الطيور ويشجع المنظمات المعنية للحفاظ على البيئة وحماية الموائل الطبيعية ومكافحة التلوث ، تجنب الصيد الجائر والتقيد بالقوانين المُنظّمة لصيد الطيور. واشارت وزيرة البيئة إلى أسباب هجرة الطيور والتى تتضمن البحث عن الغذاء، تفادي الطقس القاسي فى مواطنها الاصلية التكاثر والتغذية حيث تتوجه إلى مناطق توفر الشروط الملائمة لبناء الأعشاش وتربية الفراخ، التأثيرات البيئية والتغيرات المناخية التي تؤثر على موائلها الطبيعية، مثل تغير درجات الحرارة أو نقص المياه أو تلوث الموارد الطبيعية،التنافس على الموارد حيث يمكن أن تهاجر الطيور لتجنب التنافس مع طيور أخرى على الموارد المتاحة، مثل الماء والطعام والمساحات الجيدة للتكاثر. وأضافت أن الطيور المهاجرة تلعب أدوارًا هامة في الحفاظ على التوازن البيئي، مثل تلقيح النباتات، ومكافحة الحشرات الضارة، وتنظيم أعداد الحيوانات الصغيرة. كما تُعدّ مؤشرات بيئية هامّة تُنبئنا بتغيرات المناخ والتلوث، مُشيرةٌ إلى المخاطر التي تتهدد رحلة هجرة الطيور مثل فقدان الموائل الناتج عن إزالة الغابات وتدمير الأراضي الرطبة أماكن تعشيش الطيور ومناطق توقفها، الصيد الجائر تُصطاد بعض أنواع الطيور المهاجرة بشكلٍ غير قانونيٍّ في رحلاتها، التلوث الذى يُشكل خطرًا كبيرًا على سلامة الطيور، ممّا يُهدد حياتها ومسار هجرتها، تغير المناخ وتأثيراته على أنماط هجرة الطيور، ممّا قد يُؤدّي إلى انقراض بعض الأنواع. ولفتت وزيرة البيئة إلى الجهود المتواصلة التى يبذلها المجتمع الدولى لفهم أثر التغير المناخي والأنشطة البشرية على مسارات الهجرة وأماكن توقف الطيور ومواطن تكاثرها، مؤكدةً على ضرورة تنفيذ برامج توعوية لرفع الوعي الجماعي في هذا اليوم، والعمل على حماية هذه الكائنات الرائعة والحفاظ على التنوع البيولوجي الذي يمثل جزءًا أساسيًا من تراثنا الطبيعي والثقافي. جديراً بالذكر أن فريق الجمعية المصرية لحماية الطبيعة تمكن هذا الموسم من تسجيل ٣٥٤,٥٧١ طائرًا مهاجرًا حتى الآن. ومن بين هذه الأعداد، وثّق المرصد مرور أكثر من ٩٠٪ من التعداد العالمي لعقاب السهول، وأكثر من ٥٠٪ من التعداد العالمي للباشق الشامي، من بين ٣٤ نوعًا مختلفًا تم رصدها هذا العام؛ مما يجعل المرصد مصدرًا عالميًا مهمًا للبيانات العلمية الخاصة بالطيور.

مصر تشارك دول العالم الاحتفال باليوم العالمي للطيور المهاجرة 2025
مصر تشارك دول العالم الاحتفال باليوم العالمي للطيور المهاجرة 2025

اليوم السابع

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • اليوم السابع

مصر تشارك دول العالم الاحتفال باليوم العالمي للطيور المهاجرة 2025

تشارك مصر دول العالم الإحتفال باليوم العالمى للطيور المهاجرة ،الذى يقام هذا العام تحت شعار " من أجل بناء مدن ومجتمعات صديقة للطيور" وهو يوافق السبت الثانى من شهر مايو ، لتسليط الضوء على أهمية تصميم وإدارة بيئات حضرية تدعم وتلائم الطيور والبشر على حد سواء مما يعود بالنفع على الطبيعة والبشر ، كما يحث الشعار على ضرورة بذل جهود جماعية لضمان مستقبل آمن للطيور المهاجرة في البيئات الحضرية وما حولها، في ظلّ الانخفاض المُقلق في أعداد ، الطيور التى تتطلب تخطيطاً حضرياً استراتيجياً ، وتبنى ممارساتٍ صديقةً للطيور، لضمان أن تصبح مجتمعاتنا ملاذًا آمنًا لهذه الطيور ، كما يدعو الشعار أيضاً إلى ضرورة العمل من جميع القطاعات، من حكومات وطنية ومحلية، شركات، وجمعيات. وأكدت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة وزارة البيئة على حرص الوزارة على المشاركة فى الإحتفالية التى تنظمها الجمعية المصرية لحماية الطبيعة بمرصد طيور الجلالة كموقع رائد لمسار هجرة الطيور في مصر وذلك بمشاركة خبراء الطبيعة ولفيف من الإعلاميين والراصدين لتسجيل مشاهداتهم من الطيور، وتُرفع هذه البيانات على منصة eBird العالمية، لتُسهم في إنتاج صورة علمية شاملة عن أوضاع الطيور وهجراتها وتغير أعدادها، مما يساهم في توجيه جهود الحماية عالميًا. وأوضحت د. ياسمين فؤاد أن اليوم العالمى للطيور المهاجرة يهدف إلى نشر التوعية بحماية الطيور المهاجرة، من خلال التعريف بأهميتها ومخاطر هجرتها ، ويدعم الجهود الدولية للمشاركة في برامج حماية الطيور ويشجع المنظمات المعنية للحفاظ على البيئة وحماية الموائل الطبيعية ومكافحة التلوث ، تجنب الصيد الجائر والتقيد بالقوانين المُنظّمة لصيد الطيور. وأشارت وزيرة البيئة إلى أسباب هجرة الطيور والتى تتضمن البحث عن الغذاء، تفادي الطقس القاسي فى مواطنها الاصلية ، التكاثر والتغذية حيث تتوجه إلى مناطق توفر الشروط الملائمة لبناء الأعشاش وتربية الفراخ، التأثيرات البيئية والتغيرات المناخية التي تؤثر على موائلها الطبيعية، مثل تغير درجات الحرارة أو نقص المياه أو تلوث الموارد الطبيعية،التنافس على الموارد حيث يمكن أن تهاجر الطيور لتجنب التنافس مع طيور أخرى على الموارد المتاحة، مثل الماء والطعام والمساحات الجيدة للتكاثر. وأضافت سيادتها أن الطيور المهاجرة تلعب أدوارًا هامة في الحفاظ على التوازن البيئي، مثل تلقيح النباتات، ومكافحة الحشرات الضارة، وتنظيم أعداد الحيوانات الصغيرة. كما تُعدّ مؤشرات بيئية هامّة تُنبئنا بتغيرات المناخ والتلوث، مُشيرةٌ إلى المخاطر التي تتهدد رحلة هجرة الطيور مثل فقدان الموائل الناتج عن إزالة الغابات وتدمير الأراضي الرطبة أماكن تعشيش الطيور ومناطق توقفها، الصيد الجائر تُصطاد بعض أنواع الطيور المهاجرة بشكلٍ غير قانونيٍّ في رحلاتها، التلوث الذى يُشكل خطرًا كبيرًا على سلامة الطيور، ممّا يُهدد حياتها ومسار هجرتها، تغير المناخ وتأثيراته على أنماط هجرة الطيور، ممّا قد يُؤدّي إلى انقراض بعض الأنواع. ولفتت وزيرة البيئة إلى الجهود المتواصلة التى يبذلها المجتمع الدولى لفهم أثر التغير المناخي والأنشطة البشرية على مسارات الهجرة وأماكن توقف الطيور ومواطن تكاثرها، مؤكدةً على ضرورة تنفيذ برامج توعوية لرفع الوعي الجماعي في هذا اليوم، والعمل على حماية هذه الكائنات الرائعة والحفاظ على التنوع البيولوجي الذي يمثل جزءًا أساسيًا من تراثنا الطبيعي والثقافي. جديراً بالذكر أن فريق الجمعية المصرية لحماية الطبيعة تمكن هذا الموسم من تسجيل 354.571 طائرًا مهاجرًا حتى الآن. ومن بين هذه الأعداد، وثّق المرصد مرور أكثر من 90٪ من التعداد العالمي لعقاب السهول، وأكثر من 50٪ من التعداد العالمي للباشق الشامي، من بين 34 نوعًا مختلفًا تم رصدها هذا العام؛ مما يجعل المرصد مصدرًا عالميًا مهمًا للبيانات العلمية الخاصة بالطيور.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store