أحدث الأخبار مع #العباب


اليمن الآن
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
نائب وزير التربية'العباب' يدشن اختبارات الثانوية العامة بمأرب
مأرب/عبدالله العطار دشّن نائب وزير التربية والتعليم، رئيس اللجنة العليا للاختبارات الدكتور علي العباب، اليوم، ومعه وكيل محافظة مأرب علي الفاطمي، اختبارات شهادة الثانوية العامة بقسميها العلمي والأدبي للعام الدراسي 2024 – 2025 في محافظة مأرب. وفي هذا السياق، أكد الدكتور العباب حرص وزارة التربية والتعليم على اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لضمان نجاح سير عملية الامتحانات، مشيداً بالترتيبات المتخذة والجهود المبذولة من قبل اللجنة الفرعية للاختبارات في مكتب التربية والتعليم بمحافظة مأرب. كما دعا العباب إلى تكاتف الجهود لتوفير بيئة مناسبة للطلاب، تؤمن لهم ظروفاً ملائمة لأداء امتحاناتهم. وفيما يتعلق بسير الاختبارات في يومها الأول، تفقد الدكتور العباب والوكيل الفاطمي سير العملية الامتحانية في مركزيّ مدرسة الميثاق ومدرسة الشهيد بمدينة مأرب. وأكد العباب أن اللجنة العليا للاختبارات قد وجهت المطبعة السرية بإعداد أسئلة تتناسب مع الظروف الاستثنائية لهذا العام، والذي شهد تحديات وصعوبات في مختلف محافظات الجمهورية. كما طمأن الدكتور العباب الطلاب والطالبات بأن اللجنة ستراعي تلك الظروف أثناء عملية التصحيح. من جانبه، أشاد الوكيل الفاطمي بالترتيبات والجهود التي بذلتها وزارة التربية والتعليم وفرع اللجنة العليا للاختبارات في محافظة مأرب لتوفير بيئة مريحة للطلاب أثناء تأدية الامتحانات، على الرغم من التحديات التي تواجه العملية التعليمية. وحث الوكيل الفاطمي الطلاب على الاجتهاد والمثابرة لتحقيق النجاح ورفع طموحاتهم في فترة الاختبارات. بدورهم، أوضح رئيس وأعضااء اللجنة الفرعية للاختبارات في محافظة ، أن عدد المتقدمين للاختبارات هذا العام بلغ 6001 طالب وطالبة ، موزعين على 28 مركزاً اختبارات للقسم العلمي، بالإضافة إلى مركز واحد للقسم الأدبي. وأكدوا أن جميع الظروف قد تم تهيئتها لضمان سير الاختبارات بنجاح، متمنين للطلاب التوفيق والنجاح. وقد رافقهم خلال التدشين فريق وزارة التربية والتعليم برئاسة فضل علي سعيد، ومديرو إدارات التربية بالمديريات. تعليقات الفيس بوك


اليمن الآن
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
صنعاء تحت قبضة الحصار الداخلي: معاناة متفاقمة وصوت صحفي يكشف المستور
في تصريحات لافتة ومثيرة للانتباه، أطلق الصحفي اليمني البارز أحمد العباب تحذيرًا شديد اللهجة بشأن الوضع الإنساني والسياسي المتدهور في العاصمة صنعاء، مؤكدًا أن المدينة تعاني حصارًا داخليًا خانقًا يفوق التصورات. جاءت هذه التصريحات عبر تغريدة نشرها العباب على حسابه الرسمي في منصة 'إكس' (تويتر سابقاً)، حيث كشف عن معاناة السكان تحت وطأة سيطرة الميليشيات الحوثية الانقلابية. صنعاء تحت الحصار الداخلي وصف العباب الحالة التي تعيشها صنعاء بأنها 'محاصرة من الداخل وليس من الخارج'، مشيرًا إلى أن هذا الحصار يتجاوز كل التوقعات ويترك آثارًا مدمرة على الحياة اليومية للمواطنين. وأوضح أن الظروف القاسية التي يفرضها الحوثيون على السكان تجعل من الصعب عليهم ممارسة حياتهم بشكل طبيعي، حيث يواجهون تحديات جمة تشمل نقص الغذاء، الأدوية، والخدمات الأساسية، بالإضافة إلى القمع المستمر والحريات المصادرة. وفي سياق توضيحه لحجم المعاناة، قال العباب: 'ونلتمس العذر لمن يعيشون تحت سيطرة الميليشيات الانقلابية في كل شيء.' وهو ما يعكس فهمه العميق للضغوط النفسية والاجتماعية التي يعاني منها سكان العاصمة، الذين أصبحوا رهائن في مدينتهم بسبب السياسات التعسفية للميليشيات. نداء للخلاص والإرادة الوطنية شدد الصحفي اليمني على أن الحل الوحيد للخروج من هذا الواقع المرير يكمن في الإرادة الوطنية والتكاتف بين مختلف القوى الشرعية. ودعا العباب القوات المسلحة اليمنية، المقاومة الشعبية، وأحرار اليمن إلى لعب دور أكبر في تحرير العاصمة وسكانها من قبضة الانقلاب، مؤكدًا أن هذا هو السبيل الوحيد لرفع الحصار الداخلي وإعادة الحياة الطبيعية إلى المدينة. وقال في نهاية تغريدته: 'ولن يرفع ذلك الحصار إلا القوات المسلحة والمقاومة الشعبية وأحرار اليمن عن صنعاء وساكنيها.' تأتي تصريحات العباب في وقت يشهد فيه اليمن، وخاصة العاصمة صنعاء، تفاقمًا غير مسبوق في الأزمات المعيشية والإنسانية. فقد أدت السياسات الاقتصادية والاجتماعية التي تتبعها الميليشيات الحوثية إلى تدهور الخدمات العامة، بما في ذلك الكهرباء والمياه، وارتفاع جنوني في أسعار المواد الغذائية والوقود. كما يتعرض المواطنون لانتهاكات مستمرة تشمل الاعتقالات التعسفية، التضييق على الحريات الشخصية، واستخدام العنف لقمع أي محاولات احتجاج أو اعتراض. هذا الواقع المأساوي زاد من حالة الغليان الشعبي داخل المدينة، حيث يعبر السكان عن استيائهم المتزايد من سياسات الحوثيين التي تدفع بهم نحو المزيد من الفقر والعزلة. ومع استمرار التضييق، يبدو أن الرغبة في التغيير تتصاعد بين أوساط السكان، الذين يأملون في يوم يتحررون فيه من قبضة الميليشيات. دعوة للتحرك الدولي والإقليمي في ظل هذه التحديات الجسام، يرى مراقبون أن تصريحات العباب ليست مجرد تعبير عن الواقع فحسب، بل هي أيضًا رسالة واضحة إلى المجتمع الدولي والإقليمي بضرورة التحرك الجاد لإنهاء معاناة اليمنيين. فالوضع في صنعاء ليس مجرد قضية محلية، بل هو انعكاس للأزمة الأوسع التي تعصف بالبلاد منذ سنوات، والتي تحتاج إلى حل شامل يعيد الاستقرار ويضع حدًا لمعاناة الملايين. تصريحات أحمد العباب تسلط الضوء على واقع مرير يعيشه سكان العاصمة صنعاء، الذين أصبحوا ضحايا حصار داخلي لا يقل خطورة عن الحروب التقليدية. وفي ظل هذا الواقع، تبرز الحاجة الملحة إلى توحيد الجهود الوطنية والدولية لتحرير المدينة وإعادة الأمل لسكانها. فهل ستكون هناك خطوات فعلية لتحقيق هذا الهدف؟ أم أن صنعاء ستظل أسيرة سياسات القمع والاضطهاد لفترة طويلة قادمة صنعاء،الحوثيين،الحصار شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق الحوثيون يواصلون التصعيد البحري: تهديدات مباشرة لناقلات النفط قبالة رأس


اليمن الآن
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
عدن: اللجنة العليا للإختبارات تناقش تقارير مدارس تحفيظ القرآن الكريم والإنجاز بالمحافظات المحررة
عقدت اللجنة العليا للإختبارات إجتماعاً لها اليوم بديوان وزارة التربية في العاصمة عدن برئاسة نائب وزير التربية والتعليم رئيس اللجنة العليا للإختبارات الدكتور علي العباب لمناقشة عدد من القضايا المتعلقة باختبارات الثانوية العامة للعام الدراسي 2024-2025م. وخلال الإجتماع الذي حضره أعضاء اللجنة العليا للإختبارات تم استعراض نقاط محضر الإجتماع السابق وما تم الإنجاز فيه من أعمال موكله لإنجاح سير العملية التعليمية بكافة المدارس في جميع محافظات الجمهورية. كما تم في الإجتماع مناقشة تقارير مدارس تحفيظ القرآن الكريم وإنجاز المقررات الدراسية في المحافظات المحررة وخاصة محافظتي عدن وتعز، بالإضافة إلى استعراض الترشيحات المقدمة من مكاتب التربية في المحافظات لرؤساء الكنترولات لإختبارات الثانوية العامة للعام الدراسي 2024-2025م. وأكد الدكتور علي العباب قيام الوزارة واللجنة العليا للإختبارات بواجباتها على أكمل وجه رغم الصعوبات والتحديات التي تواجه العملية التعليمية في البلاد وبذلها جهوداً حثيثة ومتواصلة لتلبية احتياجات العملية التعليمية بما فيها رواتب المعلمين. وأضاف العباب قائلاً إننا في الوزارة نبذل كل جهد في سبيل إتمام العملية الإختبارية وإنجاح العمل الوطني الذي نعمل من أجله بمسؤولية واقتدار ، رغم التحديات والصعوبات التي تواجه أعمال اللجنة العليا. مؤكداً إننا ملتزمين بمسؤولياتنا الوطنية والأخلاقية لما تقتضيه المصلحة العامة لأبنائنا الطلاب والطالبات وحتى تتم عملية الإختبارات بحسب اللوائح والقوانين المنظمة للإختبارات ونيلهم شهادات الثانوية العامة بإذن الله تعالى. كما ثمن الدكتور العباب الدور الذي يقوم فريق عمل اللجنة في كافة اللجان المنبثقة، وحثهم على بذل المزيد من العمل حتى إتمام أعمالهم الموكلة إليهم، ورفعها إلى اللجنة العليا للاختبارات اولا بأول، متمنياً للجميع التوفيق والسداد في مهامهم الوطنية النبيلة.