logo
#

أحدث الأخبار مع #العظام

مشروع ولي العهد يعيد تطوير مسجد العظام بالعُلا
مشروع ولي العهد يعيد تطوير مسجد العظام بالعُلا

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات

مشروع ولي العهد يعيد تطوير مسجد العظام بالعُلا

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: مشروع ولي العهد يعيد تطوير مسجد العظام بالعُلا - خبر صح, اليوم الأحد 16 مارس 2025 01:34 صباحاً امتدَّ مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخيَّة في مرحلته الثانية؛ ليضم مسجد العظام في محافظة العُلا بالمدينة المنوَّرة، الذي يعود تاريخه إلى عهد النبوَّة، إذ يرجَّح أنَّ النبيَّ -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ- هو مَن حدَّد قبلته بعظام، وذلك أثناء طريقه إلى غزوة تبوك في السنة التاسعة للهجرة، حيث يعود سبب تسميته إلى هذه القصَّة؛ ليحافظ المشروع على تاريخ هذا المسجد وإرثه الإسلاميِّ، الذي يعود لأكثر من 14 قرنًا، ويوفِّر سبل العناية به.وسيجدِّد مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخيَّة، مسجد العظام على الطراز التراثيِّ للمدينة المنوَّرة، على مساحة 773.34 م2، وعند طاقة استيعابيَّة تكفي 580 مصلِّيًا، وسيعيد المشروع بناءه باستخدام المواد الطبيعيَّة من الطين والحجارة وأخشاب الأشجار المحليَّة، فقد بُني المسجد بالحجارة وجدرانه الداخليَّة مليسة بالطين، وقد مرَّت عمارة المسجد بعدَّة مراحل، إلى عهدنا الحاضر.ويتميَّز بناء المسجد بأنَّه عمارة آخِذَةٌ بالتطور وقادرة على التكيُّف مع المعطيات المناخيَّة والطبيعيَّة، وتستخدم الحجارة المقطوعة بتشكيلاتها وأحجامها المختلفة والمبنية بمونة الطين، إضافة إلى توظيف مكوِّنات النخيل في بناء الأسقف كطبقة حاملة وعازلة، حيث سيعمل المشروع على توظيف هذه المواد، وتطوير الواجهات في المسجد. ويعمل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخيَّة على تحقيق التوازن بين معايير البناء القديمة والحديثة بطريقة تمنح مكوِّنات المساجد درجة مناسبة من الاستدامة، وتدمج تأثيرات التطوير بمجموعة من الخصائص التراثيَّة والتاريخيَّة، في حين تجري عمليَّة تطويرها من قبل شركات سعوديَّة متخصصة في المباني التراثيَّة وذات خبرة في مجالها. ويأتي مسجد العظام ضمن مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخيَّة في مرحلته الثانية التي شملت 30 مسجدًا في جميع مناطق المملكة الـ13،‏ بواقع 6 مساجد لمنطقة الرياض، و5 مساجد في منطقة مكَّة المكرَّمة، و4 مساجد في منطقة المدينة المنوَّرة، و3 مساجد في منطقة عسير، ومسجدين في المنطقة الشرقيَّة، ومثلهما في كل من الجوف وجازان، ومسجد واحد في كل من الحدود الشماليَّة، تبوك، الباحة، نجران، حائل، والقصيم. يُذكر أنَّ إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تطوير المساجد التاريخيَّة جاء بعد الانتهاء من المرحلة الأولى التي شملت إعادة تأهيل وترميم 30 مسجدًا تاريخيًّا في 10 مناطق. وينطلق المشروع من أربعة أهداف إستراتيجيَّة، تتلخص بتأهيل المساجد التاريخيَّة للعبادة والصلاة، واستعادة الأصالة العمرانيَّة للمساجد التاريخيَّة، وتعزيز المكانة الدينيَّة والثقافيَّة للمساجد التاريخيَّة.

مشروع ولي العهد يعيد تطوير مسجد العظام بالعُلا
مشروع ولي العهد يعيد تطوير مسجد العظام بالعُلا

المدينة

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • المدينة

مشروع ولي العهد يعيد تطوير مسجد العظام بالعُلا

امتدَّ مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخيَّة في مرحلته الثانية؛ ليضم مسجد العظام في محافظة العُلا بالمدينة المنوَّرة، الذي يعود تاريخه إلى عهد النبوَّة، إذ يرجَّح أنَّ النبيَّ -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ- هو مَن حدَّد قبلته بعظام، وذلك أثناء طريقه إلى غزوة تبوك في السنة التاسعة للهجرة، حيث يعود سبب تسميته إلى هذه القصَّة؛ ليحافظ المشروع على تاريخ هذا المسجد وإرثه الإسلاميِّ، الذي يعود لأكثر من 14 قرنًا، ويوفِّر سبل العناية به.وسيجدِّد مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخيَّة، مسجد العظام على الطراز التراثيِّ للمدينة المنوَّرة، على مساحة 773.34 م2، وعند طاقة استيعابيَّة تكفي 580 مصلِّيًا، وسيعيد المشروع بناءه باستخدام المواد الطبيعيَّة من الطين والحجارة وأخشاب الأشجار المحليَّة، فقد بُني المسجد بالحجارة وجدرانه الداخليَّة مليسة بالطين، وقد مرَّت عمارة المسجد بعدَّة مراحل، إلى عهدنا الحاضر. ويتميَّز بناء المسجد بأنَّه عمارة آخِذَةٌ بالتطور وقادرة على التكيُّف مع المعطيات المناخيَّة والطبيعيَّة، وتستخدم الحجارة المقطوعة بتشكيلاتها وأحجامها المختلفة والمبنية بمونة الطين، إضافة إلى توظيف مكوِّنات النخيل في بناء الأسقف كطبقة حاملة وعازلة، حيث سيعمل المشروع على توظيف هذه المواد، وتطوير الواجهات في المسجد.ويعمل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخيَّة على تحقيق التوازن بين معايير البناء القديمة والحديثة بطريقة تمنح مكوِّنات المساجد درجة مناسبة من الاستدامة، وتدمج تأثيرات التطوير بمجموعة من الخصائص التراثيَّة والتاريخيَّة، في حين تجري عمليَّة تطويرها من قبل شركات سعوديَّة متخصصة في المباني التراثيَّة وذات خبرة في مجالها. ويأتي مسجد العظام ضمن مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخيَّة في مرحلته الثانية التي شملت 30 مسجدًا في جميع مناطق المملكة الـ13،‏ بواقع 6 مساجد لمنطقة الرياض، و5 مساجد في منطقة مكَّة المكرَّمة، و4 مساجد في منطقة المدينة المنوَّرة، و3 مساجد في منطقة عسير، ومسجدين في المنطقة الشرقيَّة، ومثلهما في كل من الجوف وجازان، ومسجد واحد في كل من الحدود الشماليَّة، تبوك، الباحة، نجران، حائل، والقصيم. يُذكر أنَّ إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تطوير المساجد التاريخيَّة جاء بعد الانتهاء من المرحلة الأولى التي شملت إعادة تأهيل وترميم 30 مسجدًا تاريخيًّا في 10 مناطق. وينطلق المشروع من أربعة أهداف إستراتيجيَّة، تتلخص بتأهيل المساجد التاريخيَّة للعبادة والصلاة، واستعادة الأصالة العمرانيَّة للمساجد التاريخيَّة، وتعزيز المكانة الدينيَّة والثقافيَّة للمساجد التاريخيَّة.

مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يجدد مسجد العظام ويحفظ تاريخًا يمتد إلى 14 قرنًا
مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يجدد مسجد العظام ويحفظ تاريخًا يمتد إلى 14 قرنًا

سويفت نيوز

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • سويفت نيوز

مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يجدد مسجد العظام ويحفظ تاريخًا يمتد إلى 14 قرنًا

العلا – واس : امتد مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية ليضم مسجد العظام في محافظة العلا بالمدينة المنورة الذي يعود تاريخه إلى عهد النبوة، إذ يرجّح أن النبي صلى الله عليه وسلم هو من حدد قبلته بعظام، وذلك أثناء طريقه إلى غزوة تبوك في السنة التاسعة للهجرة، حيث يعود سبب تسميته إلى هذه القصة، ليحافظ المشروع على تاريخ هذا المسجد وإرثه الإسلامي، الذي يعود لأكثر من 14 قرنًا ويوفر سبل العناية به. وسيجدد مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية مسجد العظام – ( ) – على الطراز التراثي للمدينة المنورة، على مساحة 773.34 م2، وعند طاقة استيعابية تكفي 580 مصليًا، حيث سيعيد المشروع بناءه باستخدام المواد الطبيعية من الطين والحجارة وأخشاب الأشجار المحلية، فقد بُني المسجد بالحجارة وجدرانه الداخلية مليسة بالطين، وقد مرت عمارة المسجد بعدة مراحل، إلى عهدنا الحاضر. ويتميز بناء المسجد بأنه عمارة آخِذَةٌ بالتطور وقادرة على التكيف مع المعطيات المناخية والطبيعية، وتستخدم الحجارة المقطوعة بتشكيلاتها وأحجامها المختلفة والمبنية بمونة الطين، إضافة إلى توظيف مكونات النخيل في بناء الأسقف كطبقة حاملة وعازلة، حيث سيعمل المشروع على توظيف هذه المواد، وتطوير الواجهات في المسجد.ويعمل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية على تحقيق التوازن بين معايير البناء القديمة والحديثة بطريقة تمنح مكونات المساجد درجة مناسبة من الاستدامة، وتدمج تأثيرات التطوير بمجموعة من الخصائص التراثية والتاريخية، في حين تجري عملية تطويرها من قبل شركات سعودية متخصصة في المباني التراثية وذات خبرة في مجالها.ويأتي مسجد العظام ضمن مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية التي شملت 30 مسجدًا في جميع مناطق المملكة الـ 13،‏‎ بواقع 6 مساجد لمنطقة الرياض، و5 مساجد في منطقة مكة المكرمة، و4 مساجد في منطقة المدينة المنورة، و3 مساجد في منطقة عسير، ومسجدين في المنطقة الشرقية، ومثلهما في كل من الجوف وجازان، ومسجدًا واحدًا في كل من الحدود الشمالية، تبوك، الباحة، نجران، حائل، والقصيم.يذكر أن إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تطوير المساجد التاريخية جاء بعد الانتهاء من المرحلة الأولى التي شملت إعادة تأهيل وترميم 30 مسجدًا تاريخيًا في 10 مناطق. وينطلق المشروع من أربعة أهداف إستراتيجية، تتلخص بتأهيل المساجد التاريخية للعبادة والصلاة، واستعادة الأصالة العمرانية للمساجد التاريخية، وتعزيز المكانة الدينية والثقافية للمساجد التاريخية، ويسهم في إبراز البُعد الثقافي والحضاري للمملكة الذي تركز عليه رؤية 2030 عبر المحافظة على الخصائص العمرانية الأصيلة والاستفادة منها في تطوير تصميم المساجد الحديثة. مقالات ذات صلة

مشروع الأمير محمد بن سلمان يجدد مسجد العظام ويحفظ تاريخًا يمتد إلى 14 قرنًا
مشروع الأمير محمد بن سلمان يجدد مسجد العظام ويحفظ تاريخًا يمتد إلى 14 قرنًا

صحيفة المواطن

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • صحيفة المواطن

مشروع الأمير محمد بن سلمان يجدد مسجد العظام ويحفظ تاريخًا يمتد إلى 14 قرنًا

امتد مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية ليضم مسجد العظام في محافظة العلا بالمدينة المنورة الذي يعود تاريخه إلى عهد النبوة، إذ يرجّح أن النبي صلى الله عليه وسلم هو من حدد قبلته بعظام، وذلك أثناء طريقه إلى غزوة تبوك في السنة التاسعة للهجرة، حيث يعود سبب تسميته إلى هذه القصة، ليحافظ المشروع على تاريخ هذا المسجد وإرثه الإسلامي، الذي يعود لأكثر من 14 قرنًا ويوفر سبل العناية به. وسيجدد مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية مسجد العظام – ( ) – على الطراز التراثي للمدينة المنورة، على مساحة 773.34 م2، وعند طاقة استيعابية تكفي 580 مصليًا، حيث سيعيد المشروع بناءه باستخدام المواد الطبيعية من الطين والحجارة وأخشاب الأشجار المحلية، فقد بُني المسجد بالحجارة وجدرانه الداخلية مليسة بالطين، وقد مرت عمارة المسجد بعدة مراحل، إلى عهدنا الحاضر. ويتميز بناء المسجد بأنه عمارة آخِذَةٌ بالتطور وقادرة على التكيف مع المعطيات المناخية والطبيعية، وتستخدم الحجارة المقطوعة بتشكيلاتها وأحجامها المختلفة والمبنية بمونة الطين، إضافة إلى توظيف مكونات النخيل في بناء الأسقف كطبقة حاملة وعازلة، حيث سيعمل المشروع على توظيف هذه المواد، وتطوير الواجهات في المسجد. ويعمل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية على تحقيق التوازن بين معايير البناء القديمة والحديثة بطريقة تمنح مكونات المساجد درجة مناسبة من الاستدامة، وتدمج تأثيرات التطوير بمجموعة من الخصائص التراثية والتاريخية، في حين تجري عملية تطويرها من قبل شركات سعودية متخصصة في المباني التراثية وذات خبرة في مجالها. ويأتي مسجد العظام ضمن مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية التي شملت 30 مسجدًا في جميع مناطق المملكة الـ 13،‏‎ بواقع 6 مساجد لمنطقة الرياض، و5 مساجد في منطقة مكة المكرمة، و4 مساجد في منطقة المدينة المنورة، و3 مساجد في منطقة عسير، ومسجدين في المنطقة الشرقية، ومثلهما في كل من الجوف وجازان، ومسجدًا واحدًا في كل من الحدود الشمالية، تبوك، الباحة، نجران، حائل، والقصيم. يذكر أن إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تطوير المساجد التاريخية جاء بعد الانتهاء من المرحلة الأولى التي شملت إعادة تأهيل وترميم 30 مسجدًا تاريخيًا في 10 مناطق. وينطلق المشروع من أربعة أهداف إستراتيجية، تتلخص بتأهيل المساجد التاريخية للعبادة والصلاة، واستعادة الأصالة العمرانية للمساجد التاريخية، وتعزيز المكانة الدينية والثقافية للمساجد التاريخية، ويسهم في إبراز البُعد الثقافي والحضاري للمملكة الذي تركز عليه رؤية 2030 عبر المحافظة على الخصائص العمرانية الأصيلة والاستفادة منها في تطوير تصميم المساجد الحديثة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store