logo
#

أحدث الأخبار مع #العمر_المتوقع

علماء يدحضون أسطورة المعيار الصحي للنوم
علماء يدحضون أسطورة المعيار الصحي للنوم

روسيا اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • روسيا اليوم

علماء يدحضون أسطورة المعيار الصحي للنوم

وتشير مجلة Proceedings of the National Academy of Sciences، إلى أن الفريق العلمي من جامعة كولومبيا البريطانية، اكتشف مفارقة- على الرغم من أن اليابانيين ينامون في المتوسط 1-1.5 ساعة أقل من الشعوب الأخرى إلا أن هذا لا يؤثر على صحتهم وأعمارهم. ووفقا للباحثين كما هو معروف، تتميز اليابان بأعلى متوسط عمر متوقع في العالم على الرغم من قلة النوم. واتضح للباحثين أن مؤشر متوسط ​​النوم في البلد لا يرتبط بمستوى أمراض القلب أو داء السكري أو السمنة. فقد تبين أن المدة "المثالية" للراحة الليلية في الدول العشرين التي خضعت للدراسة، مختلفة. بالإضافة إلى ذلك، شعر الأشخاص الذين توافقت أنماط نومهم مع المعايير الثقافية لمجتمعاتهم بصحة أفضل. ويعتقد الباحثون أن التقاليد والعادات المحلية، أهم من تحديد عدد ساعات النوم. وقد يعود ذلك إلى التكيف مع الإيقاعات الاجتماعية - مواعيد بدء العمل، والمواصلات، وعوامل أخرى. ووفقا للخبراء، تثير هذه النتائج تساؤلات كثيرة وشكوك بشأن توصيات النوم في العالم، وتؤكد ضرورة أخذ السياق الثقافي في الاعتبار عند تقييم الصحة. المصدر: يعد النوم أحد العوامل الأساسية للحفاظ على صحة الجسم والعقل، حيث يساعد في تعزيز الوظائف الإدراكية ودعم الجهاز المناعي وتنظيم الحالة المزاجية. يكون النوم الصحي دوريا عبر الليل، حيث ننتقل بين مراحل النوم المختلفة ونخرج منها، وغالبا ما نستيقظ عدة مرات (يتذكر بعض الأشخاص واحدة أو أكثر من هذه الصحوات، بينما لا يتذكرها آخرون). يحتفل العالم في 15 مارس باليوم العالمي للنوم، وبهذه المناسبة يكشف الدكتور نيقولاي إيلين أخصائي طب الأعصاب والنوم عن العادات التي يمكن أن تساعد الجسم في الحصول على قسط كاف من النوم. وجد علماء أن النوم الجيد قد يكون أكثر أهمية لحياة صحية وسعيدة من الحصول على سبع إلى تسع ساعات من النوم الموصى بها.

«الإحصاء»: ارتفاع العمر المتوقع للإناث في مصر إلى 74.4 سنة 2025
«الإحصاء»: ارتفاع العمر المتوقع للإناث في مصر إلى 74.4 سنة 2025

جريدة المال

timeمنذ 5 أيام

  • منوعات
  • جريدة المال

«الإحصاء»: ارتفاع العمر المتوقع للإناث في مصر إلى 74.4 سنة 2025

أصدر الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، اليوم، تقريرًا بمناسبة اليوم العالمي "من أجل تنمية صحة المرأة"، الذي يُحتفل به سنويًا لاستعراض أوضاع النساء الصحية حول العالم، ويعود أصل هذا اليوم إلى اجتماع الشبكة العالمية للمرأة من أجل الحقوق الإنجابية في كوستاريكا عام 1987، حيث تم اعتماد 28 مايو يوماً عالمياً لصحة المرأة. كشف التقرير عن ارتفاع متوسط العمر المتوقع عند الميلاد للإناث في مصر، ليصل إلى 74.4 سنة عام 2025، مقارنة بـ 73.4 سنة في عام 2022، وذلك استنادًا إلى أحدث بيانات الإسقاطات السكانية، ويعد "العمر المتوقع" مؤشراً تقديرياً لعدد السنوات التي يُتوقع أن يعيشها الفرد منذ ولادته. أشار التقرير إلى انخفاض معدل الإنجاب الكلي إلى 2.41 طفل لكل سيدة عام 2024، مقارنة بـ 2.85 طفل عام 2021، بحسب بيانات الإدارة العامة لبحوث الخصوبة وتقديرات السكان. ويُحتسب المعدل بناءً على عدد الأطفال الذين تنجبهم السيدة خلال سن الإنجاب (15–49 سنة). وفقًا لبيانات المسح الصحي للأسرة المصرية لعام 2021، شهدت نسب استخدام وسائل تنظيم الأسرة بين السيدات المتزوجات ارتفاعًا ملحوظًا، حيث بلغت 66.4% عام 2021 مقابل 58.5% في عام 2014. وتنوعت معدلات الاستخدام جغرافيًا، لتسجل 71.4% في الوجه البحري، و70.5% في المحافظات الحضرية، مقابل 59.1% في الوجه القبلي، و65.3% في محافظات الحدود. كما أوضح التقرير أن 77% من السيدات المتزوجات في سن الإنجاب يعتمدن على إطالة فترة الرضاعة الطبيعية كوسيلة طبيعية لتنظيم الأسرة، في حين ارتفعت نسبة استخدام الوسائل الحديثة لتنظيم الأسرة إلى 62.5% مقارنة بـ 56.7% عام 2014. وبالنسبة للسيدات غير المستخدمات لوسائل تنظيم الأسرة، أبدت 54% منهن نية الاستخدام في المستقبل، بينما لم تُبدِ 31% أي نية للاستخدام، وارتفعت النية بين السيدات اللواتي لديهن من طفل إلى ثلاثة أطفال إلى 60%. أكد التقرير تراجع معدلات وفيات الإناث نتيجة عدد من الأمراض، بفضل المبادرات الصحية التي أطلقتها الدولة وفيات أمراض الجهاز الهضمي انخفضت من 8.9% عام 2017 إلى 3.7٪ عام 2023. وفيات أمراض الجهاز العصبي تراجعت من 1.0٪ إلى 0.5٪ خلال نفس الفترة. سلّط التقرير الضوء على ثلاث مبادرات رئاسية كبرى أحدثت فارقاً ملموسًا في صحة المرأة المصرية: مبادرة دعم صحة المرأة والكشف المبكر عن سرطان الثدي استفادت منها نحو 58.9 مليون سيدة فوق سن 18 عامًا حتى إبريل 2025، حيث قدمت خدمات الكشف المبكر والتوعية بأهمية الفحص الدوري للثدي. مبادرة الكشف المبكر وعلاج الأورام السرطانية:بلغ عدد المستفيدات منها 7 ملايين سيدة، بهدف الكشف المبكر عن السرطان والقضاء على سرطان عنق الرحم. استفادت منها 3.2 مليون سيدة حامل، للكشف المبكر عن الأمراض المنقولة من الأم إلى الجنين، مثل فيروس نقص المناعة البشري والزهري وفيروس B. ولضمان الوصول إلى كل الفئات، تم تقديم خدمات المبادرات من خلال أكثر من 3,500 وحدة صحية و102 مستشفى، إلى جانب وحدات متنقلة للوصول إلى المناطق النائية. كما أُنشئ 14 مركزًا تابعًا لوزارة الصحة و14 آخر تابعًا للمستشفيات الجامعية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store