أحدث الأخبار مع #العهدالسعودي


الوطن الخليجية
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الوطن الخليجية
ترامب يمدح محمد بن سلمان في زيارة لافتة للسعودية ويعد بتحولات سياسية كبرى
قبل أربعة أعوام، وجد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان صعوبة في عقد لقاء مع الرئيس الأمريكي آنذاك جو بايدن الذي قال إنه يريد أن يجعل المملكة منبوذة بعد أن أشارت تقارير إلى أن حاكمها الفعلي أمر بقتل صحفي مقيم في واشنطن. ولكن الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب أغدق المديح يوم الثلاثاء على الأمير محمد الحاكم الفعلي للسعودية، واصفا إياه بأنه 'رجل رائع' و'رجل عظيم'، دون أي إشارة إلى مخاوف متعلقة بحقوق الإنسان في المملكة. ووسط وميض الكاميرات وتصفيق الحضور في قمة استثمارية بالرياض، حيث بدأ الرئيس الأمريكي أول جولة خارجية كبيرة في ولايته الثانية، قال ترامب بحماسة عن الأمير محمد 'أنا معجب به كثيرا. أحبه كثيرا'. وإظهار المودة لقائد له تاريخ مثير للجدل يماثل ما كان يفعله ترامب في ولايته الأولى، عندما أقام تحالفا مع الأمير محمد ازداد قوة عبر سنوات من الإطراء المتبادل وعقد الصفقات. ولا تزال العلاقات راسخة في ما يتعلق بالمصالح المشتركة، إذ يسعى ترامب إلى تحقيق مكاسب اقتصادية كبيرة وإحياء دور الولايات المتحدة في المنطقة، في حين يسعى ولي العهد السعودي إلى كسب تكنولوجيا متقدمة ودعم عسكري وحليف قوي في إطار سعيه لتحديث المملكة وتأكيد ريادتها الإقليمية. وخلال القمة، وافقت واشنطن على اتفاقية دفاعية بقيمة 142 مليار دولار وتعهدت السعودية بحزمة استثمارات هائلة بقيمة 600 مليار دولار تشمل الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية والطاقة. وأثارت علاقات ترامب مع ولي العهد السعودي انتقادات من أعضاء بالكونجرس الأمريكي ومنظمات لحقوق الإنسان ومحللين معنيين بالسياسة الخارجية لما اعتبروه تفضيل المصالح الاقتصادية على حقوق الإنسان. وفي حين نفى ولي العهد أي ضلوع له في مقتل الصحفي جمال خاشقجي وأشار إلى إصلاحات مثل تعزيز حقوق المرأة باعتبارها دليلا على التقدم، قال محللون إن هذه التغييرات تقوضها إجراءات صارمة مستمرة ضد المعارضة والحريات السياسية. ويرتبط ترامب بعلاقات أفضل كثيرا مع الأمير محمد مقارنة بعلاقة سلفه في البيت الأبيض مع ولي العهد السعودي. ومع ذلك، تحول تعامل بايدن مع الأمير محمد إلى علاقات ودية عملية بعد الانتقادات القاسية في البداية. بايدن اختار إعادة ضبط العلاقات في عام 2019، توعد الرئيس الديمقراطي بايدن بجعل السعودية 'منبوذة' على الساحة العالمية بسبب مقتل خاشقجي وسجلها في مجال حقوق الإنسان. إلا أن الوقائع الجيوسياسية مثل الارتفاع الهائل في أسعار النفط، ومن أسبابه غزو روسيا لأوكرانيا عام 2022، أبرزت الحاجة إلى التعاون بين واشنطن والرياض. ودفع ذلك بايدن إلى اتخاذ قرار بإعادة ضبط العلاقات الاستراتيجية، وزار ولي العهد في نهاية المطاف في يوليو تموز 2022. تبادل الرجلان التحية بقبضة اليد مما أثار انتقادات باعتبارها لفتة ودية مبالغا فيها بالنظر إلى المخاوف المتعلقة بحقوق الإنسان. لكن مساعديه بالبيت الأبيض قالوا إنها وسيلة لتقليل خطر إصابة بايدن بكوفيد-19. وتحسنت العلاقات سريعا مع سعي إدارته للتوسط في اتفاق لتطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل مقابل اتفاقية دفاع أوسع نطاقا مع واشنطن. إلا أن تلك المساعي أصابها الجمود مع هجوم حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) على إسرائيل في السابع من أكتوبر تشرين الأول 2023 وحرب إسرائيل اللاحقة على غزة. وخلال زيارة ترامب يوم الثلاثاء، استقبل ولي العهد الرئيس الأمريكي شخصيا واصطحبه في عربة جولف قادها بنفسه قبل مأدبة عشاء رسمية. وفي لحظة أكدت عمق علاقتهما الشخصية، تعهد ترامب برفع العقوبات الأمريكية عن سوريا، في خطوة تمثل تحولا هائلا في الموقف الأمريكي قال إنها جاءت بناء على طلب من الأمير محمد بن سلمان. وقال ترامب 'ماذا عساي أن أفعل لولي العهد'، بينما وضع ولي العهد يده على صدره واستهل تصفيقا حارا من الحضور.


ليبانون 24
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- ليبانون 24
اتفاقات بمليارات الدولارات وُقّعت... هذا ما أُعلن في منتدى الاستثمار السعودي الأميركي
وألقى ولي العهد السعودي كلمة خلال المُنتدى المٌنعقد، قائلاً:"علاقاتنا مع أميركا بدأت قبل أكثر من 92 عاما وتجمعنا شراكة استراتيجية". تايع: "علاقة اقتصادية عميقة تجمع الولايات المتحدة مع السعودية إذ ان حجم التبادل التجاري مع بلغ 500 مليار دولار بين عامي 2013 و2024". واعتبر بن سلمان انّ "الاتفاقات مع أميركا ستدعم فرص العمل وتوطين الصناعات في المملكة". واكّد بن سلمان أنّ "أكثر من 1300 شركة أميركية عاملة ومستثمرة في المملكة"، موضحًا أن "أميركا وجهة رئيسية لصندوق الاستثمارات العامة". واشار بن سلمان إلى أنّ "لدينا علاقات عميقة مع الولايات المتحدة"، آملاً في إتمام اتفاقيات مع الولايات المتحدة لتصل إلى تريليون دولار. وكشف أنّه تمّ توقيع اتفاقيات بأكثر من 300 مليار دولار مع الولايات المتحدة، مشيراً إلى أنّه "ما وقعناه اليوم هو جزء من طموح أكبر". من جهته ، أعلن ترامب أنّه لن ينسى هذه الضيافة الاستثنائية في السعودية ووصف ولي العهد السعوددي محمد بن سلمان بـ"الرجل الرائع". وأعلن ترامب أنّه يعمل على جعل العلاقات أقوى قوة واستقرار، موضحًا أنّه "أتيت هذا المساء إلى السعودية لأتحدث عن مستقبل رائع في الشرق الأوسط". وأشار إلى أن "الولايات المتحدة الاميركية في أفضل مرحلة اليوم". وكشف ترامب غن خلق "46 ألف وظيفة من خلال اتفاقيات كثيرة وهناك اتفاقيات كبيرة جدا مع الصين"، معلناً أنّه "أوقفنا العمل باللوائح التنظيمية القديمة وقلصنا حجم البيروقراطية وحققنا أرقاما قياسية". وكشف ترامب أنّه أعاد الاستثمارات إلى أميركا، قائلاً: "اتفاقات بمليارات الدولارات تم توقيعها اليوم مع السعودية". تابع: "لا أحد يصنع الأسلحة الأفضل والأكثر فتكًا في العالم مثل بلدنا". وأوضح ترامب أنّه "قمنا ببعض الاعمال في الرعاية الصحية ووضعنا أرقاما لم يصل إليها أي أحد مسبقا"، معتبراً أنّه "لا مكان أفضل من أميركا لتحقيق الثروات بفضل وجودي". واعتبر ترامب أن " الجزيرة العربية هي مكان جميل جداً"، مضيفاً "نضيف تريليون دولار من الاستثمارات للولايات المتحدة بزيارتي للسعودية". وأكّد أن السعودية من أكثر الأمم ازدهارا في العالم والأمير محمد بن سلمان يعمل بجد ولا أعتقد أنه ينام الليل. وأشار إلى أن "هناك تحول كبير ورائع في المنطقة بقيادة الملك سلمان والأمير محمد بن سلمان وهناك عبقرية معمارية في السعودية ولم أر أي برج في أي مكان آخر من قبل"، معتبراً أنّ "الرياض ستصبح مركز أعمال للعالم بأسره وكأس العالم سيكون حدثًا مهما في السعودية". وقال ترامب:" نتائج القطاعات غير النفطية في السعودية تجاوزت قطاع النفط". وأعلن أن "ميلاد الشرق الأوسط الجديد يأتي من شعوب هذه المنطقة ومذهل ما قمتم به"، متابعا "حققتم هذه المعجزة بالطريقة العربية ودول الخليج أظهرت أن المجتمعات بإمكانها أن تحسن نوعية الحياة". اما عن انضمام السعودية إلى اتفاقيات أبراهام، اعتبر ترامب أنّه "سيكون مهما لها ولدول الشرق الأوسط". واعتبر أن "إدارة بايدن كانت سيئة ولم تدعم الشركاء ويوجد لدينا حلفاء أقوياء ومحمد بن سلمان أفضل من يمثل هذا التحالف، واصفاً ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بـ "أعظم من مثّل شعبه". وأوضح ترامب أنّ "سحب إدارة بايدن تصنيف الحوثي من الجماعات الإرهابية كان خطوة خاطئة"، مشيرا إلى أنّ "هناك من حول الصحراء إلى مزارع وإيران حولت مزارعها إلى صحاري". اما عن " حزب الله" ولبنان"، فأعلن ترامب أنّ "حزب الله نهب الدولة اللبنانية وجلب البؤس إلى لبنان". واعتبر أن " بيروت كانت " باريس الشرق الأوسط" قبل التدخل الإيراني"، موضحًا أنّه "على إيران أن تبني دولتها بدلا من دعم الميليشيات". وأكّد أنّه مستعد لمساعدة لبنان في بناء مستقبل من التنمية الاقتصادية والسلام. اضاف ترامب:"ما نعرضه على إيران لن يدوم للأبد ولن نسمح لهم باستخدام القنبلة النووية ". وشكر ترامب السعودية على الدور البناء في محادثات أوكرانيا ، موكداً أنه " لن نتورط في أي حرب وعلى القتل أن يتوقف فأنا أفضل السلام دائما". وأعلن أنه "نستخدم قوتنا العسكرية لإحلال السلام"، مشيراً إلى أنّه "لن أتردد باستخدام القوة العسكرية للدفاع عن السعودية". وشرح أنّه "لم نكن نود ضرب الحوثيين ولكنهم كانوا يستهدفون السفن وكانوا سابقا يستهدفون السعودية".


ساحة التحرير
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- ساحة التحرير
مقارنات بين صور أربع في المنطقة!سعادة أرشيد
مقارنات بين صور أربع في المنطقة! سعادة أرشيد* الصورة الأولى: عقدت يوم السبت الماضي قمة عربية مصغرة جمعت ما بين الدول المؤثرة أو تلك المتأثرة بمشاريع دونالد ترامب لتهجير الفلسطينيين وبغيابهم التام وباعتبارها قمة تحضيرية للقمة العربية الموسعة التي ستعقد في وقت لاح بالعاصمة المصرية.. جاء الإعلان عن هذه القمة اثر عودة الملك عبد الله الثاني من واشنطن و تصريحه بان مصر تملك خطة أو تصورا بديلاً لمشروع تهجير الفلسطينيين من أهل غزة، وما قيل و ما كان متوقعاً ومفترضاً ومنسجما مع تصريح الملك عبد الله الثاني أن هذه القمة تهدف إلى وضع خطه عربيه بديله للمشروع الأمريكي ولإنقاذ مصر والأردن من الخطر الديموغرافي الذي ستحدثه خطة ترامب- نتنياهو للتهجير، ولكن الخارجية السعودية بادرت إلى الإعلان قبل بدء أعمال القمة أن اللقاء هو لقاء عادي واخوي وتشاوري ليس إلا، دون أن تحدد جدول أعمال أو نقاط النقاش وعقب القمة لم يصدر بيان مشترك ولم يعقد مؤتمراً صحفياً وإنما اكتفى المتشاورون بالتقاط صورة فوتوغرافية بملابس غير رسمية عند أحد أبواب القصر الذي عقد به الاجتماع. الصورة الثانية: التي سيشاهدها العالم ستجمع ما بين ولي العهد السعودي الواقف واثقاً و مبتسماً في الوسط وإلى يمينه الرئيس الأمريكي ترامب وإلى يساره الرئيس الروسي بوتن، بالطبع هذا أن تحققت أمنية ولي العهد بانعقاد قمة بين الرئيسين بضيافته وعلى أرض بلاده، وان كان دوره لن يتجاوز دور الشاهد الذي لا يشارك لا في الأسرار ولا في التفاصيل ولا بالقرارات، فهو لن يحضرها إلا بشكل بروتوكولي ،ولالتقاط هذه الصورة، القمة ستكون قمة الصفقات الكبرى بين الروس والأمريكان أن في أوكرانيا أولاً وربما في مناطق أخرى من العالم حيث تتقاسم بها الحيتان الكبيرة الأسماك الصغيرة وتلتهمها. يعلق ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أمالاً كبيرة على هذه الصورة التي سيتم تسويقها باعتبارها بضاعة سوف تجد لها رواجاً في سوق الأوهام والخيال الجامع و يستعد للكتابة و التنظير حولها أعداد غفيرة من المثقفين من أصحاب البطون التي لا تشبع، بضاعة مكوناتها أن السعودية هي الدولة الثالثة في العالم من حيث القوة والمكانة وانها ستكون الضامن للاتفاق الدولي بين القوتين الروسية والأمريكية، وانها قد أصبحت دولة ذات تأثير دولي لا يمكن لاحد أن يتجاوزه، وان مجلس الأمن قد اصبح به خمسة زائد واحد من القوى العظمى وان كان هذا الواحد لا يملك حق الفيتو، والثمن الذي يقال أن السعودية ستدفعه مقابل هذه الصورة قد يصل إلى تريليون دولار ولا يهم أن كان ذلك نقداً أو بالذهب الأسود أو بالمشاريع والمستوردات التي لا تحتاج إليها المملكة السعودية في حقيقة الأمر، إنها صورة تكلفتها تريليون دولار فقط. الصورة الثالثة ثنائية نصفها في غزة والنصف الأخر في جوار رام الله في غزة يتم تسليم الأسرى (الإسرائيليين) وسط حشود داعمة للمقاومة، صابرة على ما أصابها، في رسالة منها لا (لإسرائيل) فحسب وإنما لترامب وخططه بتهجيرهم، انهم يقولون: إنا باقون هنا، يغادر الأسير (الإسرائيلي) غزة وهو بصحة جيدة وفي كامل أناقته وزينته، ويشيد بالمقاومة و حسن تعاملها و إنسانيتها، يجلس ممثل المقاومة الملثم إلى جانب ممثلي الصليب الأحمر للتوقيع على عملية التسليم، وهذا ما يشاهده المواطن (الإسرائيلي) الذي كان نتنياهو يقول له: أن لا مفاوضات مع المقاومة وإنما سيتم تحرير الأسرى بالقوة ودون قيد أو شرط، و ها هو يتفاوض مع المقاومة و يقبل بتوقيع الملثم، الأمر الذي أثار أعصاب الحكومة (الإسرائيلية)، أما في الجانب الأخر من الصورة يخرج أسرانا من سجون الاحتلال وبعضهم قد قضى عشرات السنوات في الأسر وهم في حالة بالغة من الأعياء، ملابسهم ممزقة منهكين بسبب التعذيب والتجويع والمرض، حيث أن كثير منهم يغادرون السجن للمستشفيات وعيادات الأطباء وفي جولة التبادل الأخيرة استلمت (إسرائيل) أسرها فيما امتنعت ولا زالت تعرقل الإفراج عن 600 أسير فلسطيني، هذه صورة ستبقى راسخة في الأذهان وصالحة للمقارنة بين هذا الأداء وذاك. الصورة الرابعة من مدينة بيروت الرياضية حيث زحفت الحشود لا من لبنان فحسب وانما من قارات الأرض جميعا لتشييع شهيدي المقاومة وهي الصورة التي لن تمر بالأعلام كحدث موقت شان الصورة الأولى والثانية، وإنما ستختزن في الذاكرة الجمعية للامة ولأحرار العالم، حضرت الوفود وكثير منها بدوافع فردية ومن خالص مالهم برغم العرقلة في المطارات والحدود، وبرغم الطيران المنخفض فوق الجموع التي وقفت لساعات في أجواء البرد القارس دون أن تمل أو يرعبها صوت الطائرات الهادر، كان شهيدا للامة وللأحرار في العالم لا شهيد الطائفة أو الحارة أو العشيرة فشاركت الفعاليات المحترمة من أصحاب القلم والفكر والفن ومنهم السيدة فيروز التي عبرت بضميرها الصادق قائلة في تغريده لها تقول: فيها اين الكنائس من التشييع، اقرعوا أجراس الكنائس، علوا الأذان في المساجد، فيما يصرخ زياد الرحباني: هذا حفيد محمد، هذا حفيد على، هذا بشائر عيسى. اما في السياسة فقد كانت كلمه الأمين العام لحزب الله ذات مطلع عاطفي رثائي مؤثر، ولكنها انتهت بمضمون سياسي مباشر حدد به معالم أداء الحزب والمقاومة في قادمات الأيام فاكد أن المقاومة باقية على نهجها وجاهزة لكل احتمال وانها عرفت اللحظة المناسبة لوقف اطلاق النار بعد أن قدمت ما عليها وبعد أن اصبح القتال لا مفعول سياسي له، وأبقت المقاومة للدولة اللبنانية أن تكمل ما عليها من عمل وللمجتمع الدولي أن يلزم الاحتلال بالانسحاب، الأمر الذي يشك الأمين العام بان دولة الاحتلال ستلتزم به، لذلك فالمقاومة لديها الجاهزية لعمل ما عليها من واجب. أمام الصور الأربعة نستذكر الآية القرآنية : (اما الزبد فيذهب جفاء اما ما ينفع الناس فيمكث بالأرض). 2025-02-27 The post مقارنات بين صور أربع في المنطقة!سعادة أرشيد first appeared on ساحة التحرير.