أحدث الأخبار مع #العوفي


النهار
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
الفنّان والمصوّر السعودي معاذ العوفي لـ"النهار": أقدّم استكشافاتي للمملكة والعالم (صور)
يُعرّف الفنان والمصوّر الفوتوغرافي السعودي معاذ العوفي، صاحب استديو فنّي في حي جاكس، بالدرعية التاريخية، في العاصمة الرياض، نفسه لـ"النهار" كمستكشف للمملكة العربية السعودية ومناطق أخرى حول العالم، حيث يستخرج منها معثورات وأعمالاً فنّية يُعيد تقديمها في معرضه من خلال وسائط متعدّدة. يملأ معرض العوفي صور البراكين والمناظر الطبيعية المميزة، إلى جانب معثورات فنية أخرى، تعكس بوضوح شغفه العميق بالاستكشاف وقدرته على تحويل رؤاه والموجودات إلى قطع بصرية جمالية، فيما تتحوّل رحلاته الاستكشافية داخل المملكة وخارجها إلى مساحات غنيّة بالبحث والتجربة، ما يغذّي مشاريعه الفنية ويمنحها أبعاداً بصرية فريدة. View this post on Instagram A post shared by Annahar Al Arabi (@annaharar) وفي حديث خاص لـ"النهار"، قال العوفي: "أحبّ استكشاف المملكة وأماكن مختلفة حول العالم. وخلال هذه الرحلات، أبحث عن موادّ وصور ومحتويات جديدة، وأجلبها إلى الاستوديو في جاكس، حيث أقوم بتطويرها وتحويلها إلى مواد بحثية، ثم أعيد صوغها فنياً بأبعاد مختلفة". وأضاف: "أحب أيضاً أن أشارك المجتمع هذه المعثورات الفنية، ونفتح من خلالها حوارات جديدة. هدفي الأساسي من خلال معرضي في جاكس هو تحويل هذه الموجودات إلى وسائط فنية متنوّعة، سواء عبر الصور أو الفيديوهات أو المعروضات المتوافرة". وخلال جولة في الاستديو الفني بحي جاكس، يبرز كتاب العوفي "النبوي" للتوثيق الصوري للمدينة المنوّرة، مسقط رأس الفنان السعودي، الذي يضمّ مجموعة من الصور الفوتوغرافية المميزة للمدينة. ويتناول الكتاب تفاصيل متنوّعة من معالمها، بدءاً من زوايا فريدة للمسجد النبوي وزواره، وصولاً إلى المناظر الطبيعية مثل البراكين، بالإضافة إلى جوانب أخرى من عوالم المدينة المتنوعة.


جريدة الرؤية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة الرؤية
وضع حجر أساس مشروع "مرسى" لتزويد السّفن بالغاز في ميناء صحار
◄ العوفي: المشروع نقلة نوعية في دعم التحول نحو الطاقة النظيفة صحار- الرؤية احتفل في ولاية صحار، بوضع حجر الأساس لمشروع "مرسى" لتزويد السّفن بوقود الغاز الطبيعي المُسال، كأكبر مشروع استثمار مشترك بين أوكيو للاستكشاف والإنتاج وشركة توتال انرجيز، بتكلفة تبلغ مليارًا و600 مليون دولار أمريكي. ويبلغ إسهام توتال إنيرجيز 80% من تكلفة المشروع فيما يبلغ إسهام أوكيو للاستكشاف والإنتاج 20% من الاستثمار المشترك. رعى حفل وضع حجر الأساس معالي المهندس سالم بن ناصر العوفي وزير الطاقة والمعادن، بحضور عدد من المسؤولين من شركة توتال انيرجيز الفرنسية العالمية والمستثمرين ورجالات الأعمال. وقال معالي المهندس سالم بن ناصر العوفي: "تؤكد وزارة الطاقة والمعادن التزامها المستمر بدعم مشاريع الشق السفلي لقطاع الطاقة، باعتبارها ركيزة أساسية لتحقيق التكامل الاقتصادي بين قطاعات الصناعة، والتجارة، والموانئ، والخدمات اللوجستية، ويأتي مشروع مرسى للغاز الطبيعي المسال، ثمرة التعاون الاستراتيجي بين شركة أوكيو للاستكشاف والإنتاج وشركة توتال إنرجيز، ليجسد هذا التوجه عبر تطوير بنية تحتية متقدمة لإمداد السفن بالغاز الطبيعي المسال كوقود نظيف بديل". وأضاف أن هذا المشروع يمثل نقلة نوعية في دعم التحول نحو الطاقة منخفضة الانبعاثات، ويسهم في ترسيخ مكانة سلطنة عُمان كمركز إقليمي موثوق لتزويد السفن بالوقود النظيف، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية عُمان 2040 في مجالات الاستدامة والابتكار الصناعي، كما يعكس المشروع التزامنا بتقديم حلول مسؤولة في قطاع الشحن البحري العالمي، والمساهمة الفاعلة في خفض البصمة الكربونية لهذا القطاع الحيوي . وتابع العوفي قائلا: "نثمن هذه الشراكة النوعية، ونؤكد أن استثمارات الشق السفلي للطاقة تشكل رافدًا مهمًا للنمو الاقتصادي، وتفتح آفاقًا واسعة لتوليد فرص عمل نوعية ومستدامة، ونقل المعرفة، وتطوير الكفاءات الوطنية، بما يعزز جاهزية السلطنة لتلبية الطلب المتزايد على مصادر الطاقة المستدامة ." من جانبه قال باتريك بويانيه رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة توتال إنرجيز: "خورين برؤية مشروع مرسى للغاز الطبيعي المسال يتحقق، بالتعاون مع شركائنا في شركة أوكيو للاستكشاف والانتاج، وبدعم راسخ من حكومة سلطنة عمان، ويؤكد هذا المشروع الرائد القدرة على إنتاج الغاز الطبيعي المسال بمستويات منخفضة للغاية من الكربون، بما يعزز دوره كوقود للمرحلة الانتقالية على المدى الطويل. من خلال التصاميم الفنية، ونهدف إلى وضع معايير جديدة لمنشآت الغاز الطبيعي المسال منخفضة الانبعاثات حول العالم، كما أننا نقدم حلًا فعالًا لدعم تحول قطاع الشحن نحو الطاقة النظيفة، عبر توفير وقود بحري منخفض الانبعاثات في موقع استراتيجي عند مدخل الخليج ." وذكر المهندس أحمد بن سعيد الأزكوي الرئيس التنفيذي لشركة أوكيو للاستكشاف والانتاج : "نلتزم في أوكيو للاستكشاف والإنتاج بدفع عجلة الابتكار والاستدامة في قطاع الطاقة في سلطنة عمان، ويمثل مشروع مرسى للغاز الطبيعي المسال خطوة أساسية في هذا المجال حيث يعتمد المشروع على أحدث التقنيات، وسنعمل من خلال شراكتنا الإستراتيجية مع توتال إنرجيز على ضمان توفير طاقة أنظف وأكثر كفاءة، وسيلعب المشروع كونه أول مركز لتزويد السفن بالغاز الطبيعي المسال في الشرق الأوسط دورًا رئيسيًا في تقليل الانبعاثات في قطاع الشحن، إضافة إلى تعزيز مكانة سلطنة عمان كمُساهم رئيسي في قطاع الطاقة العالمي، نحن فخورون بأن نكون جزءا من رحلة التحول هذه التي تضع معايير جديدة لحلول الطاقة منخفضة الكربون ." ويتكون المشروع من الشقين العلوي والسفلي؛ حيث يتمثل الشق العلوي في إنتاج 150 مليون قدم مكعب يوميًّا من الغاز من منطقة الامتياز رقم 10، ومن ثم نقل هذا الغاز عبر أوكيو لشبكات الغاز إلى ميناء صحار. أما الشق السفلي فيتمثل في بناء مصنع للغاز الطبيعي المسال بسعة مليون طن سنويًّا، ويتكون من محطة لتوليد الطاقة المتجدّدة من خلال بناء محطة للطاقة الشمسية بقدرة 300 ميجاوات لتوفير احتياجات الطاقة السنوية لمصنع الغاز الطبيعي المُسال. ويمثل مشروع (مرسى) قيمة مضافة لمحافظة شمال الباطنة ويعكس المكانة الاستراتيجية التي يتمتع بها ميناء صحار باعتباره محورًا رئيسًا في منظومة الطاقة واللوجستيات في سلطنة عُمان، ويُعد خطوة رائدة في دعم جهود التحول إلى الطاقة النظيفة بما يتماشى مع أهداف رؤية "عُمان 2040". ومن المتوقع أن يسهم في تنشيط الحركة الاقتصادية واستقطاب الاستثمارات، وتوفير فرص عمل نوعية لأبناء المجتمع المحلي، بما سيحدثه من أثر الإيجابي على المستويين الاقتصادي والاجتماعي في محافظة شمال الباطنة وسلطنة عُمان بشكل عام". وسيُحقق مشروع الغاز الطبيعي المُسال (مرسى) إنجازين لأول مرة على مستوى المنطقة، حيث تتمتع منشأة مرسى للغاز الطبيعي المسال بتصميم كهربائي بالكامل، وترتبط بمحطة طاقة شمسية كهروضوئية بقدرة 300 ميغاواط، والتي ستوفر استهلاك المنشأة من الطاقة السنوية. وبذلك، سيصبح مشروع مرسى للغاز الطبيعي المسال واحدا من أقل مصانع الغاز الطبيعي المسال عالميًا من حيث كثافة انبعاثات الكربون محققاً أقل من 3 كغم من ثاني أكسيد الكربون المكافئ لكل برميل نفط مكافئ وهو ما يشكل خفضا بنسبة 90% عن متوسط كثافة الكربون في مصانع الغاز الطبيعي المسال عالميًا والبالغ قدره 35 كغم لكل برميل نفط مكافئ . وسيعمل مشروع الغاز الطبيعي المُسال (مرسى) على تأسيس مركز تزويد السفن بوقود الغاز الطبيعي المُسال الأول من نوعه في الشرق الأوسط؛ ليعرض بذلك وقودًا بحريًّا بديلًا متاحًا وبأسعار تنافسية للإسهام في خفض البصمة الكربونية لقطاع الشحن البحري، ويسهم الغاز الطبيعي المُسال مقارنة بالوقود البحري التقليدي. ويعزّز تنفيذ مشروع مرسى كاستثمار استراتيجي مكانة سلطنة عُمان باعتبارها مركزًا إقليميًّا لتزويد السفن بالوقود النظيف، ويعكس شراكة نوعية بين أوكيو للاستكشاف والإنتاج وتوتال إنيرجيز التي تمثل نموذجًا ناجحًا للتعاون الدولي في تطوير مشروعات الطاقة النظيفة، وسيسهم المشروع في دعم سياسات التنويع الاقتصادي وجذب الاستثمارات الأجنبية وزيادة القيمة المحلية المضافة، تماشيًا مع مستهدفات رؤية "عُمان 2040".


البطولة
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- البطولة
أمال العوفي (لاعبة المنتخب المغربي لـ "الفوتسال"): "نطمح للتتويج بكأس أفريقيا والتأهل للمونديال"
عبّرت أمال العوفي، لاعبة المنتخب المغربي لكرة القدم داخل القاعة - سيدات، عن رغبة العناصر الوطنية في التتويج بلقب كأس أمم أفريقيا، فضلا عن التأهل لنهائيات كأس العالم. وقالت العوفي في تصريح للموقع الرسمي للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم: " التحضيرات تمرّ بشكل جيد ومعنوياتنا مرتفعة بنسبة مئة بالمائة. نخلق أجواء عائلية داخل المجموعة، ونطمح للتتويج بكأس أفريقيا لإسعاد الشعب المغربي". وأكملت: " اللقب سيبقى هنا في المغرب، ومباراة الغد ستكون صارمة لأنها ستُتيح لنا التأهل لكأس العالم، ولِما لا الفوز بالمقابلة وكذلك الانتصار في النهائي". ويضرب المنتخب المغربي لكرة القدم داخل القاعة - سيدات، موعدا مع نظيره الأنغولي، في نصف نهائي كأس أمم أفريقيا لـ"الفوتسال"، التي تحتضنها العاصمة الرباط، في أول نسخة يُنظِّمها الاتحاد الأفريقي لكرة القدم.


صحيفة مكة
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة مكة
بخبرة وكفاءة.. أطباء دله نمار ينقذون حياة سيدة خمسينية بعد توقف مفاجئ للقلب
في إنجاز جديد يضاف إلى السجل الحافل بالنجاحات الاستثنائية لمستشفى دلّه نمار، نجح فريق قسم القلب والقسطرة القلبية بقيادة الدكتور فهد العوفي، استشاري ورئيس قسم أمراض القلب والقسطرة التداخلية، وبفضل من الله، في إنقاذ حياة سيدة خمسينية بعد تعرضها لتوقف مفاجئ لعضلة القلب نتيجة جلطة حادة وتضيق الشرايين التاجية. وصلت المريضة إلى قسم الطوارئ وهي تعاني من آلام صدرية حادة وضيق تنفس شديد، وسرعان ما تدهورت حالتها مع توقف عضلة القلب بشكل مفاجئ. وعلى الفور، بادر الطاقم الطبي إلى تقديم الرعاية الطارئة وإجراء عمليات الإنعاش القلبي الرئوي المتقدمة (ACLS) حتى نجح في استعادة الدورة الدموية. بعد ذلك، تم نقل المريضة إلى قسم القسطرة القلبية، حيث أُجريت لها عملية قسطرة قلبية تداخلية إسعافية، تم خلالها تشخيص الانسدادات الشريانية الحرجة وفتح انسدادت الشرايين بدقة وكفاءة عالية مع تثبيت دعامات دوائية. وبتوفيق من الله، نجح الفريق في استعادة تدفق الدم إلى العضلة القلبية وإنقاذ حياة المريضة. بعد استقرار حالة المريضة، تم نقلها إلى وحدة العناية القلبية المركزة لمتابعة تطورات وضعها الصحي. وخلال أيام قليلة، بفضل الله، شهدت تحسناً واضحاً، مما مكنها من مغادرة المستشفى بصحة جيدة، والعودة إلى حياتها اليومية وممارسة أنشطتها بشكل طبيعي. وذكر د. العوفي " هذا الإنجاز الطبي الجديد يعكس مستويات التنسيق العالية بين الفرق الطبية والتمريضية في المستشفى، واستعدادها التام للتعامل مع الحالات الحرجة بكفاءة عالية، وباستخدام أحدث التقنيات والإجراءات الطبية المتقدمة. ونؤكد هنا على التزام مستشفى دلّه نمار، وشركة دلّه الصحية عموماً، بتوفير خدمات رعاية صحية عالية جودة تسهم في إنقاذ الأرواح، سائلين الله عز وجل دوام الصحة والسلامة للجميع". تضم وحدة القلب والقسطرة القلبية في مستشفى دلّه نمار نخبة من أهم الأطباء والاختصاصيين ذوي الخبرة الواسعة. وتقدم الوحدة خدمات طبية متميزة لمرضى القلب تشمل التشخيص والعلاج باستخدام أحدث المعدات والتجهيزات المتطورة. وبالإضافة إلى ذلك، يقدم المستشفى مجموعة واسعة من العلاجات القلبية المتقدمة، بما في ذلك علاج حالات فشل القلب، والعيوب الخلقية، وتركيب المنظمات المؤقتة وغيرها من الإجراءات العلاجية المتخصصة. تلتزم شركة دله الصحية بتقديم خدمات رعاية صحية عالية الجودة تلبي احتياجات المجتمع في المملكة العربية السعودية. وتقدم الشركة خدماتها لأكثر من ثلاثة ملايين مراجع سنوياً من خلال شبكة واسعة من المستشفيات والعيادات التخصصية، بالإضافة إلى خدمات الرعاية المنزلية. وبالاعتماد على فريق متمرس ونخبة من الأطباء المتخصصين، تسعى دلّه الصحية لإرساء معايير جديدة في قطاع الرعاية الصحية ومواصلة سجلها الحافل بالتميز والإنجازات الاستثنائية.

سعورس
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- سعورس
بخبرة وكفاءة.. أطباء دله نمار ينقذون حياة سيدة خمسينية بعد توقف مفاجئ للقلب
وصلت المريضة إلى قسم الطوارئ وهي تعاني من آلام صدرية حادة وضيق تنفس شديد، وسرعان ما تدهورت حالتها مع توقف عضلة القلب بشكل مفاجئ. وعلى الفور، بادر الطاقم الطبي إلى تقديم الرعاية الطارئة وإجراء عمليات الإنعاش القلبي الرئوي المتقدمة (ACLS) حتى نجح في استعادة الدورة الدموية. بعد ذلك، تم نقل المريضة إلى قسم القسطرة القلبية، حيث أُجريت لها عملية قسطرة قلبية تداخلية إسعافية، تم خلالها تشخيص الانسدادات الشريانية الحرجة وفتح انسدادت الشرايين بدقة وكفاءة عالية مع تثبيت دعامات دوائية. وبتوفيق من الله، نجح الفريق في استعادة تدفق الدم إلى العضلة القلبية وإنقاذ حياة المريضة. بعد استقرار حالة المريضة، تم نقلها إلى وحدة العناية القلبية المركزة لمتابعة تطورات وضعها الصحي. وخلال أيام قليلة، بفضل الله، شهدت تحسناً واضحاً، مما مكنها من مغادرة المستشفى بصحة جيدة، والعودة إلى حياتها اليومية وممارسة أنشطتها بشكل طبيعي. وذكر د. العوفي " هذا الإنجاز الطبي الجديد يعكس مستويات التنسيق العالية بين الفرق الطبية والتمريضية في المستشفى، واستعدادها التام للتعامل مع الحالات الحرجة بكفاءة عالية، وباستخدام أحدث التقنيات والإجراءات الطبية المتقدمة. ونؤكد هنا على التزام مستشفى دلّه نمار، وشركة دلّه الصحية عموماً، بتوفير خدمات رعاية صحية عالية جودة تسهم في إنقاذ الأرواح، سائلين الله عز وجل دوام الصحة والسلامة للجميع". تضم وحدة القلب والقسطرة القلبية في مستشفى دلّه نمار نخبة من أهم الأطباء والاختصاصيين ذوي الخبرة الواسعة. وتقدم الوحدة خدمات طبية متميزة لمرضى القلب تشمل التشخيص والعلاج باستخدام أحدث المعدات والتجهيزات المتطورة. وبالإضافة إلى ذلك، يقدم المستشفى مجموعة واسعة من العلاجات القلبية المتقدمة، بما في ذلك علاج حالات فشل القلب، والعيوب الخلقية، وتركيب المنظمات المؤقتة وغيرها من الإجراءات العلاجية المتخصصة. تلتزم شركة دله الصحية بتقديم خدمات رعاية صحية عالية الجودة تلبي احتياجات المجتمع في المملكة العربية السعودية. وتقدم الشركة خدماتها لأكثر من ثلاثة ملايين مراجع سنوياً من خلال شبكة واسعة من المستشفيات والعيادات التخصصية، بالإضافة إلى خدمات الرعاية المنزلية. وبالاعتماد على فريق متمرس ونخبة من الأطباء المتخصصين، تسعى دلّه الصحية لإرساء معايير جديدة في قطاع الرعاية الصحية ومواصلة سجلها الحافل بالتميز والإنجازات الاستثنائية.