أحدث الأخبار مع #العينخليلالحاجتوفيق


وطنا نيوز
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- وطنا نيوز
الحاج توفيق: الاتفاق على اعادة تفعيل مجلس الاعمال الاردني التونسي
وطنا اليوم:بحث رئيس واعضاء مجلس إدارة غرفة تجارة الاردن مع السفيرة التونسي لدى الأردن مفيدة الزريبي بحضور نائب السفيرة والملحق التجاري، سبل تعزيز وتنشيط التبادل التجاري والاستثماري بين البلدين وذلك خلال لقاء عقد في مقر غرفة تجارة الاردن. وحسب بيان للغرفة اليوم الثلاثاء، أكد رئيس الغرفة العين خليل الحاج توفيق خلال اللقاء على ضرورة استثمار العلاقات التاريخية والأخوية بين البلدين لتنعكس على مستوى التعاون الاقتصادي من خلال التنسيق مع السفارة التونسية، وشدد على ضرورة التعريف بالفرص الاستثمارية المتاحة بين البلدين لزياد حجم التبادل التجاري، واشار خلال اللقاء الى أن قطاع الأعمال الأردني يتطلع لمزيد من التعاون مع نظيره التونسي، من اجل زيادة التدفقات التجارية بين الطرفين التي ما تزال متواضعة وأقل من الطموحات، وضرورة تكثيف الجهود لبناء علاقات شراكة تجارية اقتصادية بين البلدين ترتقي لمستوى العلاقات التي تربط البلدين الشقيقين والتركيز على القطاعات ذات الاولوية واقامة استثمارات ثنائية بقطاعات استراتيجية ومد جسور للتعاون بين اصحاب الاعمال. وأكد الحاج توفيق بهذا الصدد على أهمية المباشرة بترتيبات اعادة تفعيل مجلس الاعمال الاردني التونسي الذي تم توقيعه عام ١٩٩٦، وتنظيم بعثة تجارية اردنية الى تونس صيف هذا العام بالتنسيق مع السفارة التونسية والتوافق على القطاعات مثل قطاع الالبسة وقطاع المواد الغذائية والسياحة والانشاءات والكهربائيات وغيرها من القطاعات ذات الاولوية . من جانبها، رحبت السفيرة الزريبي بالتعاون والتنسيق مع غرفة تجارة الاردن في كافة المجالات التي تسهم في تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين، مؤكدة على ضرورة تكثيف اللقاءات لتعزيز التعاون الاقتصادي والثنائي بين البلدين وبشكل دوري من أجل زيادة حجم التعاون الاقتصادي والتجاري مستقبلاً، داعية الى ضرورة تبادل المعلومات والبيانات والاستشارات المطلوبة والتي تسهم في تعزيز العلاقات الاقتصادية المشتركة بين البلدين . واكدت خلال اللقاء على ضرورة استكشاف المزيد من الفرص المتاحة في كلا البلدين من خلال ترتيب بعثات تجارية وتنظيم لقاءات مشتركة لمزيد من التشبيك بين اصحاب الاعمال. من جهتهم، ناقش أعضاء مجلس الإدارة خلال اللقاء سبل تعزيز حجم التبادل التجاري بين الأردن وتونس، والعمل على تذليل العقبات التي تواجه التجارة البينية، بما يعزز الإمكانيات المحفزة للنمو الاقتصادي المشترك، والتأكيد على أهمية الاستفادة من اتفاقية أغادير التي تجمع الدول الأعضاء، وتفعيل الفرص المتاحة في كلا البلدين، بما يسهم في تعزيز فرص تكامل اقتصادي فعّال. كما تناول اللقاء بحث آليات تسهيل الوصول إلى الأسواق الإقليمية المشتركة، والتعاون في مجالات النقل واللوجستيات، مع التركيز على عرض فرص استثمارية واعدة في مجالات التخزين، الصناعة، والخدمات اللوجستية، والتأكيد على أن الجمهورية التونسية، بحكم ارتباطها باتفاقيات تجارية متعددة مع الدول الأفريقية، يمكن أن تشكّل بوابة مهمة للأردن نحو السوق الأفريقية، ما يعزز فرص النفاذ إلى أسواق جديدة. وشدد الحضور على ضرورة إنشاء خط بحري مباشر بين البلدين، يُسهم في تسهيل حركة التجارة وتخفيض الكلف، كما تمّت مناقشة إمكانية إقامة مشاريع استثمارية مشتركة، خاصة في القطاعات الحيوية مثل السياحة، الزراعة، والصناعات الغذائية. وفي ذات السياق، تم التأكيد على أهمية تعزيز التعاون السياحي القائم، وتكثيف الجهود لزيادة تدفق السياح بين البلدين، من خلال تطوير البنية التحتية السياحية، وتوفير خطوط جوية مباشرة ومنخفضة التكلفة لتشجيع السياحة المتبادلة. وتم الاتفاق خلال اللقاء على تنظيم بعثة تجارية أردنية إلى تونس في شهر تموز المقبل، تضم مجموعة من أصحاب الأعمال الأردنيين في القطاعات ذات الأولوية، بهدف بحث فرص الشراكة والاستثمار، وإعادة تفعيل مجلس الأعمال الأردني – التونسي، ليكون منصة مستدامة لتعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين


جو 24
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- جو 24
الحاج توفيق: الاتفاق على اعادة تفعيل مجلس الاعمال الاردني التونسي
جو 24 : بحث رئيس واعضاء مجلس إدارة غرفة تجارة الاردن مع السفيرة التونسي لدى الأردن مفيدة الزريبي بحضور نائب السفيرة والملحق التجاري، سبل تعزيز وتنشيط التبادل التجاري والاستثماري بين البلدين وذلك خلال لقاء عقد في مقر غرفة تجارة الاردن. وحسب بيان للغرفة اليوم الثلاثاء، أكد رئيس الغرفة العين خليل الحاج توفيق خلال اللقاء على ضرورة استثمار العلاقات التاريخية والأخوية بين البلدين لتنعكس على مستوى التعاون الاقتصادي من خلال التنسيق مع السفارة التونسية، وشدد على ضرورة التعريف بالفرص الاستثمارية المتاحة بين البلدين لزياد حجم التبادل التجاري، واشار خلال اللقاء الى أن قطاع الأعمال الأردني يتطلع لمزيد من التعاون مع نظيره التونسي، من اجل زيادة التدفقات التجارية بين الطرفين التي ما تزال متواضعة وأقل من الطموحات، وضرورة تكثيف الجهود لبناء علاقات شراكة تجارية اقتصادية بين البلدين ترتقي لمستوى العلاقات التي تربط البلدين الشقيقين والتركيز على القطاعات ذات الاولوية واقامة استثمارات ثنائية بقطاعات استراتيجية ومد جسور للتعاون بين اصحاب الاعمال. وأكد الحاج توفيق بهذا الصدد على أهمية المباشرة بترتيبات اعادة تفعيل مجلس الاعمال الاردني التونسي الذي تم توقيعه عام ١٩٩٦، وتنظيم بعثة تجارية اردنية الى تونس صيف هذا العام بالتنسيق مع السفارة التونسية والتوافق على القطاعات مثل قطاع الالبسة وقطاع المواد الغذائية والسياحة والانشاءات والكهربائيات وغيرها من القطاعات ذات الاولوية . من جانبها، رحبت السفيرة الزريبي بالتعاون والتنسيق مع غرفة تجارة الاردن في كافة المجالات التي تسهم في تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين، مؤكدة على ضرورة تكثيف اللقاءات لتعزيز التعاون الاقتصادي والثنائي بين البلدين وبشكل دوري من أجل زيادة حجم التعاون الاقتصادي والتجاري مستقبلاً، داعية الى ضرورة تبادل المعلومات والبيانات والاستشارات المطلوبة والتي تسهم في تعزيز العلاقات الاقتصادية المشتركة بين البلدين . واكدت خلال اللقاء على ضرورة استكشاف المزيد من الفرص المتاحة في كلا البلدين من خلال ترتيب بعثات تجارية وتنظيم لقاءات مشتركة لمزيد من التشبيك بين اصحاب الاعمال. من جهتهم، ناقش أعضاء مجلس الإدارة خلال اللقاء سبل تعزيز حجم التبادل التجاري بين الأردن وتونس، والعمل على تذليل العقبات التي تواجه التجارة البينية، بما يعزز الإمكانيات المحفزة للنمو الاقتصادي المشترك، والتأكيد على أهمية الاستفادة من اتفاقية أغادير التي تجمع الدول الأعضاء، وتفعيل الفرص المتاحة في كلا البلدين، بما يسهم في تعزيز فرص تكامل اقتصادي فعّال. كما تناول اللقاء بحث آليات تسهيل الوصول إلى الأسواق الإقليمية المشتركة، والتعاون في مجالات النقل واللوجستيات، مع التركيز على عرض فرص استثمارية واعدة في مجالات التخزين، الصناعة، والخدمات اللوجستية، والتأكيد على أن الجمهورية التونسية، بحكم ارتباطها باتفاقيات تجارية متعددة مع الدول الأفريقية، يمكن أن تشكّل بوابة مهمة للأردن نحو السوق الأفريقية، ما يعزز فرص النفاذ إلى أسواق جديدة. وشدد الحضور على ضرورة إنشاء خط بحري مباشر بين البلدين، يُسهم في تسهيل حركة التجارة وتخفيض الكلف، كما تمّت مناقشة إمكانية إقامة مشاريع استثمارية مشتركة، خاصة في القطاعات الحيوية مثل السياحة، الزراعة، والصناعات الغذائية. وفي ذات السياق، تم التأكيد على أهمية تعزيز التعاون السياحي القائم، وتكثيف الجهود لزيادة تدفق السياح بين البلدين، من خلال تطوير البنية التحتية السياحية، وتوفير خطوط جوية مباشرة ومنخفضة التكلفة لتشجيع السياحة المتبادلة. وتم الاتفاق خلال اللقاء على تنظيم بعثة تجارية أردنية إلى تونس في شهر تموز المقبل، تضم مجموعة من أصحاب الأعمال الأردنيين في القطاعات ذات الأولوية، بهدف بحث فرص الشراكة والاستثمار، وإعادة تفعيل مجلس الأعمال الأردني – التونسي، ليكون منصة مستدامة لتعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين. تابعو الأردن 24 على


خبرني
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- خبرني
الحاج توفيق: الاتفاق على اعادة تفعيل مجلس الاعمال الاردني التونسي
خبرني - بحث رئيس واعضاء مجلس إدارة غرفة تجارة الاردن مع السفيرة التونسي لدى الأردن مفيدة الزريبي بحضور نائب السفيرة والملحق التجاري، سبل تعزيز وتنشيط التبادل التجاري والاستثماري بين البلدين وذلك خلال لقاء عقد في مقر غرفة تجارة الاردن. وحسب بيان للغرفة اليوم الثلاثاء، أكد رئيس الغرفة العين خليل الحاج توفيق خلال اللقاء على ضرورة استثمار العلاقات التاريخية والأخوية بين البلدين لتنعكس على مستوى التعاون الاقتصادي من خلال التنسيق مع السفارة التونسية، وشدد على ضرورة التعريف بالفرص الاستثمارية المتاحة بين البلدين لزياد حجم التبادل التجاري، واشار خلال اللقاء الى أن قطاع الأعمال الأردني يتطلع لمزيد من التعاون مع نظيره التونسي، من اجل زيادة التدفقات التجارية بين الطرفين التي ما تزال متواضعة وأقل من الطموحات، وضرورة تكثيف الجهود لبناء علاقات شراكة تجارية اقتصادية بين البلدين ترتقي لمستوى العلاقات التي تربط البلدين الشقيقين والتركيز على القطاعات ذات الاولوية واقامة استثمارات ثنائية بقطاعات استراتيجية ومد جسور للتعاون بين اصحاب الاعمال. وأكد الحاج توفيق بهذا الصدد على أهمية المباشرة بترتيبات اعادة تفعيل مجلس الاعمال الاردني التونسي الذي تم توقيعه عام ١٩٩٦، وتنظيم بعثة تجارية اردنية الى تونس صيف هذا العام بالتنسيق مع السفارة التونسية والتوافق على القطاعات مثل قطاع الالبسة وقطاع المواد الغذائية والسياحة والانشاءات والكهربائيات وغيرها من القطاعات ذات الاولوية . من جانبها، رحبت السفيرة الزريبي بالتعاون والتنسيق مع غرفة تجارة الاردن في كافة المجالات التي تسهم في تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين، مؤكدة على ضرورة تكثيف اللقاءات لتعزيز التعاون الاقتصادي والثنائي بين البلدين وبشكل دوري من أجل زيادة حجم التعاون الاقتصادي والتجاري مستقبلاً، داعية الى ضرورة تبادل المعلومات والبيانات والاستشارات المطلوبة والتي تسهم في تعزيز العلاقات الاقتصادية المشتركة بين البلدين . واكدت خلال اللقاء على ضرورة استكشاف المزيد من الفرص المتاحة في كلا البلدين من خلال ترتيب بعثات تجارية وتنظيم لقاءات مشتركة لمزيد من التشبيك بين اصحاب الاعمال. من جهتهم، ناقش أعضاء مجلس الإدارة خلال اللقاء سبل تعزيز حجم التبادل التجاري بين الأردن وتونس، والعمل على تذليل العقبات التي تواجه التجارة البينية، بما يعزز الإمكانيات المحفزة للنمو الاقتصادي المشترك، والتأكيد على أهمية الاستفادة من اتفاقية أغادير التي تجمع الدول الأعضاء، وتفعيل الفرص المتاحة في كلا البلدين، بما يسهم في تعزيز فرص تكامل اقتصادي فعّال. كما تناول اللقاء بحث آليات تسهيل الوصول إلى الأسواق الإقليمية المشتركة، والتعاون في مجالات النقل واللوجستيات، مع التركيز على عرض فرص استثمارية واعدة في مجالات التخزين، الصناعة، والخدمات اللوجستية، والتأكيد على أن الجمهورية التونسية، بحكم ارتباطها باتفاقيات تجارية متعددة مع الدول الأفريقية، يمكن أن تشكّل بوابة مهمة للأردن نحو السوق الأفريقية، ما يعزز فرص النفاذ إلى أسواق جديدة. وشدد الحضور على ضرورة إنشاء خط بحري مباشر بين البلدين، يُسهم في تسهيل حركة التجارة وتخفيض الكلف، كما تمّت مناقشة إمكانية إقامة مشاريع استثمارية مشتركة، خاصة في القطاعات الحيوية مثل السياحة، الزراعة، والصناعات الغذائية. وفي ذات السياق، تم التأكيد على أهمية تعزيز التعاون السياحي القائم، وتكثيف الجهود لزيادة تدفق السياح بين البلدين، من خلال تطوير البنية التحتية السياحية، وتوفير خطوط جوية مباشرة ومنخفضة التكلفة لتشجيع السياحة المتبادلة. وتم الاتفاق خلال اللقاء على تنظيم بعثة تجارية أردنية إلى تونس في شهر تموز المقبل، تضم مجموعة من أصحاب الأعمال الأردنيين في القطاعات ذات الأولوية، بهدف بحث فرص الشراكة والاستثمار، وإعادة تفعيل مجلس الأعمال الأردني – التونسي، ليكون منصة مستدامة لتعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين.

سعورس
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- سعورس
«السعودي - الأردني» يبحث الشراكات والتكامل الاقتصادي
وأكد وزير الصناعة والتجارة والتموين الأردني المهندس يعرب القضاة، أهمية بناء علاقة اقتصادية تكاملية وشراكات إستراتيجية حقيقية بما يخدم مصالح البلدين، موضحًا ضرورة الخروج بإطار عمل جديد للتعامل الاقتصادي بين البلدين في ظل المتغيرات العالمية والتكتلات الاقتصادية إقليميًا وعالميًا، التي بدأت تأخذ منحى خطيرًا من خلال توجه معظم دول العالم إلى وضع قيود وحماية جمركية. وأشار في كلمته بافتتاح الملتقى، إلى أهمية أن تكون الشراكات والتكامل الاقتصادي تستهدف أسواقًا جديدة غير أسواق البلدين في ظل توفر فرص كبيرة سواء في المنطقة أو العالم، مبينًا أن المملكة العربية السعودية تعد الشريك التجاري الثاني للأردن. بدوره أوضح رئيس غرفة تجارة الجوف رئيس الجانب السعودي في مجلس الأعمال المشترك الدكتور حمدان السمرين أن العلاقات الاقتصادية بين البلدين شهدت خلال الأعوام الماضية تطورًا ونموًا ملحوظًا بدعم من قيادة البلدين، مؤكدًا أن الملتقى يعد فرصة ثمينة لأصحاب الأعمال في كلا البلدين لمضاعفة الجهود وتعزيز الشراكات التجارية والاستثمارية، بما يحقق طموحات ومصلحة البلدين. وقال الدكتور السمرين:«نتطلع من خلال ملتقى الأعمال السعودي الأردني إلى تحقيق أهداف إستراتيجية متعددة، من بينها تعزيز التعاون في القطاعات الحيوية مثل الطاقة والتعدين، وصناعات الحديد والصلب، والخدمات اللوجستية، والأمن الغذائي، والصناعات الكيميائية، والتعليم وتقنية المعلومات». وأشار إلى أن رؤية المملكة 2030، ورؤية الأردن للتحديث الاقتصادي 2033 تؤكد اهتمام البلدين بتعزيز علاقاتهما الاقتصادية وتعظيم الاستفادة من المزايا التنافسية وتمكين القطاع الخاص من الاستثمار في القطاعات الاقتصادية المختلفة والواعدة، وأن الرؤى الحكيمة للبلدين أوجدت العديد من الفرص أمام المستثمرين في المجالات المختلفة. وأكد أن اتحاد غرفة التجارة في المملكة ممثلًا بمجلس الأعمال السعودي - الأردني المشترك ملتزم بمواصلة جهوده في تعزيز التعاون الاقتصادي وتحقيق الشراكة المأمولة بين المستثمرين السعوديين والأردنيين ، وتوفير الدعم الكامل للمستثمرين من خلال تسهيل الإجراءات وإزالة العوائق التي تواجه حركة التبادل التجاري وتنظيم الزيارات المتبادلة وعقد المنتديات الاقتصادية بما يحقق تطلعات القيادة الرشيدة ويخدم مصالح شعوبنا. أخبار ذات صلة 963 زيارة ميدانية على المنشآت الصناعية في 30 يوماً السعودية تخطط لإصدار سندات مقومة باليورو على شريحتين من جهته، قال رئيس غرفة تجارة الأردن رئيس الجانب الأردني في مجلس الأعمال المشترك العين خليل الحاج توفيق: «إن الملتقى يضيف لبنة جديدة على العلاقات الأردنية - السعودية التي أسستها ودعمتها قيادتا البلدين»، متناولًا دور القطاع الخاص لبناء نهج ووحدة اقتصادية تكاملية جديدة بما يتوافق مع رؤية البلدين الاقتصادية، ومسارات الاستثمار الجديدة لديهما. وأكد أن مجلس الأعمال الأردني - السعودي المشترك يشكل أداة للدفع باتجاه تطوير علاقات البلدين التجارية والاستثمارية إلى الأمام والبناء على ما تحقق من إنجازات على مدى سنوات ماضية. من جانبه، أكد الملحق التجاري بالهيئة العامة لتجارة الخارجية السعودية زايد الأسمري أن العلاقات التجارية بين البلدين ليست وليدة اللحظة بل هي امتداد لتاريخ طويل من الأخوة والتعاون المبني على الثقة المتبادلة والرؤى المشتركة وكانت على الدوام أنموذجًا يحتذى به بالتكامل الاقتصادي الثنائي والإقليمي. وبيّن أن عمق التعاون التجاري بين المملكة والأردن يرتكز على ميزات عديدة من حيث قرب الحدود ووجود المنافذ الجمركية المتعددة والاتفاقيات الثنائية أو في الإطار الإقليمي والدولي التي تصب في خدمة الحركة التجارية. وأوضح أن إنشاء الهيئة العامة للتجارة الخارجية في العام 2019 جاء بهدف الإسهام مع باقي الأجهزة الحكومية والخاصة في تنمية الاقتصاد السعودي من خلال فتح الأسواق للتجارة وتوسيع نطاق وصول السلع والخدمات للأسواق الخارجية عبر تعميق العلاقات مع الشركاء التجاريين الحاليين والانفتاح على أسواق جديدة والحد من معوقات التجارة بعقد الاتفاقيات التجارية. وعبر الأسمري عن أمله في أن يكون المنتدى خطوة جديدة ومكملة لمسيرة التعاون والنجاح المستدام، داعيًا إلى استثمار فرصة التواصل بين القطاع الخاص في البلدين لتوقيع الشراكات التي تحقق الأهداف المشتركة. وخلال الملتقى جرى توقيع اتفاقية تعاون بين هيئة تنمية الصادرات السعودية والمؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية، إضافة إلى عرض من هيئة تنمية الصادرات السعودية ووزارة الاستثمار والهيئة السعودية للمدن السعودية، وكذلك توقيع اتفاقيات بين عدد من الشركات السعودية والأردنية ، إلى جانب عقد لقاءات ثنائية بين الشركات الأردنية والسعودية.