أحدث الأخبار مع #الغاليوم


الاتحاد
منذ يوم واحد
- علوم
- الاتحاد
مدير «ريثيون الإمارات» لـ«الاتحاد»: بدء إنتاج وتصنيع نظام «كايوتي المضاد للدرون» بأبوظبي خلال 3 سنوات
رشا طبيلة (أبوظبي) توقع فهد محمد المهيري، المدير العام لشركة «ريثيون الإمارات»، التابعة لـ«آر تي أكس»، عن البدء بالعمليات التشغيلية لإنتاج وتصنيع نظام «كايوتي» المضاد للطائرات من دون طيار خلال السنوات الثلاث المقبلة، وذلك في المنشأة الصناعية المتقدمة التي تم الإعلان عن افتتاحها رسمياً مؤخراً في مجمع توازن الصناعي بأبوظبي. وقال في حوار مع «الاتحاد» على هامش فعاليات «اصنع في الإمارات» الذي اختتم أعماله أول أمس، إن المنشأة تمتد على مساحة 21 ألف متر مربع ويتم العمل على مراحل التصميم واستقطاب الكفاءات وتدريبها حيث سيكون نظام كايوتي المنتج الأميركي الأول من نوعه يتم تصنيعه في الإمارات». وتُسهم هذه المنشأة عند تشغيلها، في دعم كفاءة واستدامة سلاسل الإمداد الدفاعية، بما يعكس التقدم المتواصل في مسيرة توطين التقنيات الدفاعية المتقدمة في دولة الإمارات. وأكد المهيري أن «برنامج تصنيع أول نظام اعتراضي من ريثيون يعد أول برنامج إنتاج محلي لنا مع شركائنا في الدولة»، مؤكداً أهمية المشروع لدعم نمو منظومة الدفاع المحلية والاستفادة منها، ما سيسهم أيضاً في تعزيز سلسلة التوريد العالمية لـ'ريثيون'». وقال «نتطلع لنرى هذه المنشأة في مجمع توازن الصناعي واقعاً ملموساً بما يرتقي بشراكتنا إلى مرحلة الإنتاج، والمساهمة بذلك في تطوير القدرات المحلية وترسيخ مكانة دولة الإمارات مركزاً عالمياً لتقنيات الدفاع المتقدمة». ويأتي إطلاق المنشأة في إطار مجموعة من الاتفاقيات التي أبرمها مجلس التوازن مؤخراً مع شركة «ريثيون»، بهدف دعم توطين الصناعات الدفاعية الاستراتيجية في الدولة. وكجزء من هذه الشراكات، تعاقدت «ريثيون» مع شركات محلية بما في ذلك شركة «إي بي آي» التابعة لمجموعة «ايدج» والتي بدأت فعلياً في تصنيع النماذج الأولية للنظام كمرحلة تمهيدية لإثبات الجاهزية التصنيعية. وتغطي المنشأة مساحة قدرها 21500 قدم مربع، وتضم بنية تحتية متقدمة ومرافق متكاملة مخصصة لأعمال التكامل النهائي والتجميع والاختبارات الفنية الدقيقة لنظام «كايوتي». نظام متطور يعتبر كايوتي نظاماً متطوراً وعالي القدرة أثبت فعاليته في مواجهة مختلف تهديدات الطائرات من دون طيار. ويوفر النظام، الذي تم تصميمه لاعتراض أنظمة الطائرات من دون طيار المعادية، مستويات عالية من الأمان والحماية للأفراد والبنى التحتية الحيوية والمنشآت العسكرية. اتفاقية تعاون ذكر محمد المهيري أنه تم مؤخراً اتفاقية بين مجلس التوازن وشركة «آر تي أكس» الأميركية وشركة الإمارات للألمنيوم لإنتاج معدن الغاليوم الذي يستخدم في سلاسل الإمداد عالمياً والذي يستخدم في الصناعات الدفاعية لدوره في صناعة الرادارات العسكرية المتطورة.


الاتحاد
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
مذكرة تفاهم بين «مجلس التوازن» و«آر تي أكس» والإمارات العالمية للألمنيوم
أبوظبي (الاتحاد) أعلن مجلس التوازن توقيع مذكرة تفاهم مع شركة «آر تي أكس» الأميركية، إحدى كبرى شركات الطيران والدفاع عالمياً، وشركة الإمارات العالمية للألمنيوم، أكبر منتج للألمنيوم عالي الجودة في العالم، من أجل تمكين الإمارات العالمية للألمنيوم من إنتاج معدن الغاليوم، وهو معدن أساسي يستخدم في سلاسل الإمداد على مستوى العالم. وتهدف المذكرة إلى إنشاء مشروع لاستخلاص وتكرير الغاليوم من مصفاة الألومينا التابعة لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم في أبوظبي وترسيخ الإمارات كثاني أكبر دولة منتجة للغاليوم في العالم. يستخدم معدن الغاليوم في العديد من الصناعات المتقدمة. وتعزز مساهمة مجلس التوازن في تنفيذ هذا المشروع من خلال «برنامج التوازن الاقتصادي»، الذي يركز على استقطاب التكنولوجيا المتقدمة، ونقل المعرفة. وقال الدكتور ناصر حميد النعيمي، الأمين العام لمجلس التوازن، إن المشروع ينسجم مع توجهات استراتيجية المجلس الجديدة للأعوام 2025 - 2028، التي تركز على بناء قطاع صناعي وطني تنافسي، وتطوير بنية تحتية متقدمة تُمكّن من تحقيق الأمن الصناعي والتقني، مؤكداً أن المشروع محطة مهمة في مسار تنمية الصناعات الحيوية بالدولة. من جانبه، قال باولو دال تشين، النائب الأول لرئيس العمليات وسلسلة التوريد لشركة «آر تي أكس»: تعتمد صناعات الطيران والدفاع بشكل كبير على توفر العناصر الحيوية النادرة، ويُشكّل اتفاق اليوم خطوة مهمة نحو ضمان إمدادات موثوقة من عنصر الغاليوم، الذي يدخل في تصنيع أنظمة وحلول أساسية في هذين القطاعين». أنظمة الإلكترونيات أوضح عبد الناصر بن كلبان، الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم: «يعتبر الغاليوم معدن بالغ الأهمية بصفته أحد العناصر الأساسية في صناعة أنظمة الإلكترونيات المتقدمة، وهو من المعادن التي يصعب إنتاجها تجارياً». وتتيح الاتفاقية بين «مجلس التوازن» والإمارات العالمية للألمنيوم وشركة «آر تي أكس» فرصة لتطوير مصدر جديد للغاليوم في دولة الإمارات، بما يسهم في توفير إيرادات إضافية وتعزيز القطاع الصناعي، ويتماشى مع استراتيجية نمو الصناعة الوطنية مشروع 300 مليار.


البيان
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
تفاهم بين «مجلس التوازن» و«آر تي أكس» الأمريكية لاستكشاف فرص تطوير إنتاج الغاليوم في أبوظبي
وقّع مجلس التوازن مذكرة تفاهم مع «آر تي أكس» الأمريكية، وشركة الإمارات العالمية للألمنيوم، من أجل تمكين الإمارات العالمية للألمنيوم من إنتاج معدن الغاليوم، وهو معدن أساسي يستخدم في سلاسل الإمداد على مستوى العالم. وتهدف المذكرة إلى إنشاء مشروع لاستخلاص وتكرير الغاليوم من مصفاة الألومينا التابعة لشركة الإمارات للألمنيوم في أبوظبي، وترسيخ الإمارات كثاني أكبر دولة منتجة للغاليوم في العالم. وقال الدكتور ناصر حميد النعيمي، الأمين العام لمجلس التوازن: «إن المشروع ينسجم مع توجهات استراتيجية المجلس الجديدة للأعوام 2025 – 2028، التي تركز على بناء قطاع صناعي وطني تنافسي، وتطوير بنية تحتية متقدمة تُمكّن من تحقيق الأمن الصناعي والتقني، عبر تعزيز الاستثمارات النوعية، وتوسيع الشراكات الاستراتيجية محلياً وعالمياً، وتمكين الكفاءات الوطنية، مؤكداً أن المشروع يشكل محطة مهمة في مسار تنمية الصناعات الحيوية في الدولة عبر تمكين دولة الإمارات من الريادة العالمية في إنتاج الغاليوم، وهو معدن نادر يُستخدم في مجالات دقيقة تشمل أشباه الموصلات، والرادارات العسكرية، والمركبات الكهربائية، والتجهيزات الطبية، والاتصالات. وأشار إلى أن الأثر الاستراتيجي للمشروع يشمل تعزيز قدرات الدولة في الإنتاج والتصدير، وتأسيس قاعدة وطنية مستقلة لتأمين سلاسل الإمداد العالمية، وترسيخ مكانة الإمارات كمركز صناعي متقدم. وقال باولو دال تشين، النائب الأول لرئيس العمليات وسلسلة التوريد لشركة «آر تي أكس»: «تعتمد صناعات الطيران والدفاع بشكل كبير على توفر العناصر الحيوية النادرة، ويُشكّل الاتفاق خطوة نحو ضمان إمدادات موثوقة من عنصر الغاليوم، الذي يدخل في تصنيع أنظمة وحلول أساسية في هذين القطاعين». وأوضح عبدالناصر بن كلبان، الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم: «يعتبر الغاليوم معدن بالغ الأهمية بصفته أحد العناصر الأساسية في صناعة أنظمة الإلكترونيات المتقدمة، وهو من المعادن التي يصعب إنتاجها تجارياً.


العين الإخبارية
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
«مجلس التوازن» و«آر تي أكس» و«الإمارات للألمنيوم» يطلقون مشروعا رائدا لإنتاج الغاليوم
أعلن مجلس التوازن اليوم عن توقيع اتفاقية مع شركة "آر تي أكس" الأمريكية، إحدى كبرى شركات الطيران والدفاع عالمياً، وشركة الإمارات العالمية للألمنيوم، أكبر منتج للألمنيوم عالي الجودة في العالم. وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام" تستهدف الاتفاقية تمكين الإمارات العالمية للألمنيوم من إنتاج معدن الغاليوم - المعدن الأساسي الذي يستخدم في سلاسل الإمداد على مستوى العالم. وتهدف الاتفاقية إلى إنشاء مشروع لاستخلاص وتكرير الغاليوم من مصفاة الألومينا التابعة لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم في أبوظبي وترسيخ مكانة الإمارات كثاني أكبر دولة منتجة للغاليوم في العالم. ويستخدم معدن الغاليوم في العديد من الصناعات المتقدمة، منها في مجالات أشباه الموصلات، والمركبات الكهربائية، والأجهزة الطبية، والبنى التحتية للاتصالات، ويعتبر الغاليوم من المعادن الأساسية في الصناعات الدفاعية لدوره في صناعة الرادارات العسكرية المتطورة. ويدعم المشروع تأمين إمداد الشركات لهذ المعدن الحيوي، بما في ذلك شركة 'أر تي أكس'، وتعزز مساهمة مجلس التوازن في تنفيذ هذا المشروع من خلال "برنامج التوازن الاقتصادي"، الذي يركز على استقطاب التكنولوجيا المتقدمة، ونقل المعرفة، وتأسيس قدرات صناعية وطنية تسهم في تعزيز الأمن الصناعي للدولة. وبهذه المناسبة، قال الدكتور ناصر حميد النعيمي، الأمين العام لمجلس التوازن، إن المشروع ينسجم مع توجهات إستراتيجية المجلس الجديدة للأعوام 2025 – 2028، التي تركز على بناء قطاع صناعي وطني تنافسي، وتطوير بنية تحتية متقدمة تُمكّن من تحقيق الأمن الصناعي والتقني، عبر تعزيز الاستثمارات النوعية، وتوسيع الشراكات الإستراتيجية محليًا وعالميًا، وتمكين الكفاءات الوطنية. وأكد أن المشروع يشكل محطة مهمة في مسار تنمية الصناعات الحيوية في الدولة، من خلال تمكين دولة الإمارات من الريادة العالمية في إنتاج الغاليوم لافتا إلى أن الأثر الاستراتيجي للمشروع يشمل تعزيز قدرات الدولة في الإنتاج والتصدير، وتأسيس قاعدة وطنية مستقلة لتأمين سلاسل الإمداد العالمية، وترسيخ مكانة دولة الإمارات مركزا صناعي متقدم على الصعيد الدولي. من جانبه، قال باولو دال تشين، النائب الأول لرئيس العمليات وسلسلة التوريد لشركة "آر تي أكس"، إن صناعات الطيران والدفاع تعتمد بشكل كبير على توفر العناصر الحيوية النادرة، ويُشكّل اتفاق اليوم خطوة مهمة نحو ضمان إمدادات موثوقة من عنصر الغاليوم، الذي يدخل في تصنيع أنظمة وحلول أساسية في هذين القطاعين. وأوضح عبد الناصر بن كلبان، الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم، أن الغاليوم يعتبر معدن بالغ الأهمية بصفته أحد العناصر الأساسية في صناعة أنظمة الإلكترونيات المتقدمة، وهو من المعادن التي يصعب إنتاجها تجاريًا، مؤكدا أن الاتفاقية تتيح فرصة لتطوير مصدر جديد للغاليوم في دولة الإمارات، بما يسهم في توفير إيرادات إضافية لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم، وتعزيز القطاع الصناعي في الدولة، بما يتماشى مع استراتيجية نمو الصناعة الوطنية مشروع 300 مليار. ومن المتوقع أن تدخل الإمارات العالمية للألمنيوم و"آر تي أكس" في اتفاقية من أجل دراسة جدوى مشروع إنتاج الغاليوم عالي النقاء من مصفاة الطويلة للألومينا التابعة للشركة في أبوظبي، والتي تعد من المرافق الصناعية الحيوية لتحويل خام البوكسيت إلى الألومينا، المادة الأساسية لصهر الألمنيوم، حيث يتم استخراج الغاليوم من خام البوكسيت بكميات ضئيلة، ويُعد من شوائب معدن الألمنيوم والتي تتطلب إدارة دقيقة خلال عمليات الإنتاج، خصوصاً في الصناعات الدقيقة التي تتطلب مستويات نقاء عالية. aXA6IDgyLjI5LjIxNy4xOSA= جزيرة ام اند امز CH


أهل مصر
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أهل مصر
انخفاض صادرات الصين من المعادن تنخفض مع تأثر الإمدادات بالرسوم
انخفضت صادرات الصين من المعادن ، بعد أن فرضت الحكومة قيوداً على تراخيص التصدير بهدف تنظيم توريد المعادن الحرجة إلى الولايات المتحدة. أعلن مكتب الإحصاءات في الصين الجمعة أن المبيعات الخارجية انخفضت 16% عن حجمها في مارس إلى 4785 طناً، وإن كان هذا المستوى أعلى مُقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي. يبلغ إجمالي المعادن الأرضية النادرة 17 عنصراً، وقد أضافت بكين سبعة منها إلى قائمة قيود التصدير في أوائل أبريل، رداً على التعريفات الجمركية المتزايدة التي فرضتها إدارة دونالد ترمب. ويهدد قرار تقييد توريد المعادن، التي تهيمن الشركات الصينية على إنتاجها، في الآونة الأخيرة بتعطيل سلاسل الإمدادات العالمية التي تُعد حيويةً للصناعات عالية التقنية والصناعات العسكرية. الاقتصاد يتأقلم مع الحرب التجارية استخدمت الصين على مدى العامين الماضيين مزيجاً يجمع بين قيود التصدير والحظر التام على مجموعة واسعة النطاق من المعادن الاستراتيجية، والتي تشمل استخداماتها عدداً كبيراً من الصناعات، مثل الليزر، والرادار، والمغناطيس، والأجهزة الطبية، والذخائر. وحتى عندما فُرضت قيود أقل، تدهورت مبيعات معادن مثل الغاليوم والجرمانيوم إلى الصفر لشهور، حيث احتاجت الشركات فترة للحصول على الشهادات والتراخيص اللازمة. أظهرت بيانات التجارة الأوسع نطاقاً لشهر أبريل أن اقتصاد الصين تأقلم بشكل كبير مع تصاعد الحرب التجارية مع الولايات المتحدة، التي تزايدت حدتها بداية الشهر مع إعلان الرئيس ترمب ما يُطلق عليها اسم "الرسوم الجمركية المتبادلة". بينما شكّل النحاس وخام الحديد والنفط نقاطاً مضيئة من حيث الطلب على السلع الأولية. ارتفاع واردات النفط والحديد أدى ارتفاع الاستهلاك إلى استمرار معدلات استيراد النحاس قُرب مستويات العام الماضي، بينما صعدت واردات الركاز إلى مستوى قياسي عند 2.92 مليون طن. أما واردات خام الحديد، فانتعشت لتتجاوز 100 مليون طن للمرة الأولى منذ بداية العام، مع انحسار اضطرابات الإمدادات في أستراليا واستقرار الطلب على الصلب، بما يشمل الصادرات، نسبياً. رغم ذلك، تشير إجراءات خفض الإنتاج إلى مواجهة أوضاع أكثر صعوبة في الفترة المقبلة. ومن بين منتجات الطاقة، عكست واردات النفط مرونة مستمرة، إذ ارتفعت مقارنةً بالعام الماضي مع رفع مصافي التكرير معدلات الإنتاج قبيل شهور الصيف. بينما انخفضت واردات الفحم والغاز الطبيعي، حيث أدى تراجع الأسعار المحلية إلى تقليل جدوى الواردات. كما انخفضت واردات فول الصويا عن الفترة نفسها من العام الماضي، بينما استمر التأثير السلبي الناتج عن تباطؤ الاقتصاد على واردات زيت الطعام واللحوم.