أحدث الأخبار مع #الغدير


ترافيل نت
منذ 3 أيام
- أعمال
- ترافيل نت
محافظ الأحساء يدشّن أعمال مشروع منتجع 'دوست D2 ' السياحي
دشّن صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء، مساء الأربعاء، أعمال مشروع منتجع 'دوست D2 الأحساء' السياحي، ووضع حجر الأساس إيذانًا ببدء أعمال التنفيذ، بحضور عدد من مسؤولي الجهات الحكومية والمستثمرين، وممثلي هيئة تطوير الأحساء وصندوق التنمية السياحي. وأعرب سموّه عن اعتزازه بما تشهده محافظة الأحساء من نمو متسارع في المشاريع السياحية النوعية، التي تسهم في تعزيز مكانتها كونها وجهة سياحية متميزة على مستوى المملكة، مؤكدًا أن هذه المشاريع تنسجم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، من حيث تنويع مصادر الدخل وزيادة مساهمة القطاع السياحي في الناتج المحلي. ونوّه سموّه بما تحظى به محافظة الأحساء والمشاريع التنموية فيها من اهتمام ودعم القيادة الرشيدة – أيدها الله –، مما يسهم في تمكين القطاع الخاص وتحفيز الاستثمارات النوعية في مختلف المجالات. وأكدّ سمو محافظ الأحساء أهمية دعم وتمكين القطاع الخاص، وتهيئة بيئة استثمارية جاذبة تشجع على إطلاق المبادرات النوعية، وتوفير فرص وظيفية لأبناء وبنات المحافظة، مشيدًا بتكامل الجهود الحكومية في دعم الاستثمارات ذات الأثر الاقتصادي والاجتماعي المستدام. وشهد سموّه خلال الحفل توقيع اتفاقيات إدارة وتشغيل مع شركة 'دوست' العالمية، التي ستتولى تشغيل المنتجع عند اكتماله، وفقًا لأعلى معايير الضيافة العالمية، كما اطّلع على عرض مرئي تعريفي عن المجموعة والمشروع، استعرض مراحل تنفيذه وتفاصيله المستقبلية. من جانبه، نوّه الرئيس التنفيذي لقطاع الأعمال لصندوق التنمية السياحي نايف بن عبدالله الماضي، بأهمية تمكين المشاريع التي تعكس تنوّع الهوية السعودية وتُسهم في خلق تجارب سياحية فريدة ترتبط بالمكان وثقافته. وعدّ الماضي المشروع نموذجًا للمشاريع التي توظّف مقومات البيئة المحلية لتقديم تجربة ضيافة متكاملة، تشمل السياحة الزراعية والثقافية في منطقة تحتضن أكبر واحة نخيل في العالم. وأشار إلى أن دعم الصندوق للمشروع يأتي امتدادًا لدوره في تمكين القطاع الخاص، وتوسيع نطاق الاستثمار في الوجهات الواعدة، بما يعزز من مساهمة القطاع السياحي في التنمية المستدامة وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030. من جهته، أعرب رئيس مجلس إدارة مجموعة الغدير ـ المالكة للمشروع ـ باسم الغدير، عن شكره وتقديره لسمو محافظ الأحساء على تدشينه ورعايته المشروع، مؤكدًا أن المشروع حظي بدعم القيادة الرشيدة -رعاها الله- وتعاون الجهات المعنية. ويُقام المشروع على مساحة 77,000 متر مربع في قلب واحة الأحساء، المصنّفة ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو، ويهدف إلى تقديم تجربة ضيافة سياحية فاخرة ومستدامة، مستوحاة من الطابع البيئي والثقافي للمنطقة. ويضم المشروع 120 وحدة فندقية فاخرة، ومرافق متعددة تشمل بحيرة صناعية، وناديًا صحيًا، ومطاعم، ومركزًا ثقافيًا، ومسارات بيئية ومناطق ترفيهية، إلى جانب التزامه بأعلى معايير الاستدامة من حيث التصميم والتشغيل، بما في ذلك استخدام الطاقة الشمسية، والنقل الكهربائي الداخلي، ومعالجة المياه، ومواد البناء منخفضة الانبعاثات الكربونية. ويُعدّ المنتجع من المشاريع السياحية التي تمزج بين الفخامة والطابع التراثي المحلي، وسيقدّم عند اكتماله مرافق إقامة وترفيه وتجارب متكاملة تلبي تطلعات زوّار الأحساء. وفي ختام الحفل، عبّر سموّ محافظ الأحساء عن تمنياته بالتوفيق والنجاح للقائمين على المشروع، مؤكدًا أن المحافظة ماضية بثبات نحو مستقبل سياحي واعد، يواكب تطلعات القيادة الحكيمة –أيدها الله-.


الإمارات اليوم
منذ 4 أيام
- ترفيه
- الإمارات اليوم
حرفيون ومنتجات تراثية شريكة في الاقتصاد الإبداعي
خصصت الدورة الرابعة «اصنع في الإمارات» قطاعاً كاملاً للحرف اليدوية، للمرة الأولى منذ انطلاق فعاليتها، التي تستعرض بها التراث الحرفي لدولة الإمارات، ودوره المتنامي في الاقتصاد الإبداعي المعاصر، إذ يشارك فيها نحو 50 حرفياً وشركة متخصصة في التراث، مقدمين ورش عمل، ومحاضرات ثقافية، وجلسات حيَّة تثري تجربة الزوار، ويُبرهن هؤلاء العارضون بقوة أن الحرف اليدوية ليست مجرد بقايا من الماضي، بل هي طريق نحو المستقبل، إنها تدعم الاستمرارية الثقافية، وتوفر سبل العيش، وتُعزز التميز الإماراتي على الساحة العالمية. سجل وطني للحرفيين ووقّعت وزارة الثقافة سلسلة من مذكرات التفاهم مع الشركاء الوطنيين، بهدف إنشاء السجل الوطني للحرفيين، وستسهم هذه الاتفاقيات في الترويج للمنتجات الحرفية المحلية، وتشجيع تسجيل الحرفيين، وتوفير بيانات دقيقة ورؤى ترويجية، إضافة إلى تعزيز نظام بيئي داعم للنمو المستدام في هذا القطاع الحيوي. تدرب النساء ويُبرز مشروع الغدير للحرف الإماراتية، كأحد العارضين المميزين في قطاع التراث، وتركز هذه المؤسسة غير الربحية على تدرب النساء، بمن فيهن من لا يمتلكن مهارات سابقة، على فن صناعة السلع اليدوية باستخدام تقنيات تقليدية عريقة مثل التلي، والخوص، والسدو، والفخار، ويعمل «الغدير» على تحويل هذه التقنيات القديمة إلى منتجات عصرية، مثل حقائب اليد ومستلزمات الديكور المنزلي، ممزوجة بتصاميم تقليدية ووظائف حديثة، وقد نجحت المؤسسة في تدريب أكثر من 470 امرأة، ووصلت إبداعاتهن، إضافة إلى العروض الحيَّة، إلى معارض دولية في المملكة المتحدة، وإيطاليا، والصين، وغيرها. إرث عريق كما تعرض «خنير»، العلامة التجارية التراثية لبيت الخنير، قطعاً فنية تُجسد إرث الإمارات العريق، إذ تُنتج «خنير» الخناجر الإماراتية المصنوعة يدوياً، ودلال القهوة، وغيرها من التحف التراثية، محافظةً على التراث، بينما تبتكر قطعاً ذات قيمة اجتماعية ووطنية دائمة، ومن أبرز هذه القطع سيف احتفالي صُنع خصيصاً لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، بمناسبة زيارته لإيطاليا، ما يؤكد على القيمة الثقافية والرمزية العميقة للحرف الإماراتية الأصيلة، ويواصل فريق الحرفيين المهرة في «خنير»، بمن فيهم صاغة الذهب والمصنوعات المعدنية، صناعة الرموز الإماراتية يدوياً باستخدام الأساليب التقليدية المتوارثة عبر الأجيال. وتُوجد «خنير» في «اصنع في الإمارات» لإحياء الاهتمام بالحرف الإماراتية التقليدية، وتشجيع تقدير أكبر للمنتجات التراثية محلياً، إذ يَرون في هذا الحدث فرصة لعرض القطع اليدوية مثل خنجر «الخنير» والتحف الاحتفالية لجمهور أوسع، والتواصل مع عملاء جدد، وتسليط الضوء على القيمة الثقافية للسلع المصنوعة في الإمارات في سوق لايزال كثيرون فيه يبحثون عن مثل هذه القطع في الخارج، وهدفهم هو ترسيخ مكانة الحرف التراثية، ليس فقط كرموز للهوية، بل أيضاً كمنتجات قابلة للتسويق تستحق التقدير والدعم. قيمة الحرف التقليدية وتشارك هيئة دبي للثقافة والفنون في قطاع الحرف اليدوية لرفع الوعي بقيمة الحرف التقليدية، وضرورة الحفاظ عليها في الحياة اليومية، إذ توارثت هذه الحرف عبر الأجيال، ولكنها الآن معرضة لخطر التلاشي بسبب أنماط الحياة الحديثة السريعة، وتركز مشاركتهم على إظهار الأجيال الشابة، ليس فقط كيفية صنع هذه الحرف، بل أيضاً المعنى والوقت والهوية الثقافية الكامنة وراءها. وحتى ضمن الحرفة الواحدة، مثل نسج سعف النخيل، إذ يُمكن أن تختلف التقنيات واختيارات الألوان بشكل كبير بين العائلات والمناطق، ما يعكس التفسيرات المتنوعة للتراث المشترك. وبدمج الأساليب التقليدية مع التصميم الحديث، مثل تحويل الأنماط المنسوجة إلى حقائب يد عصرية أو ديكور منزلي، يأملون في جعل هذه الحرف أكثر ملاءمة وتقديراً اليوم. التراث والابتكار وفي غضون ذلك، تربط «الخزنة للجلود»، وهي مدبغة مستدامة مقرها أبوظبي، بين التراث والابتكار، والتي تأسست في عام 2003 كإحدى رؤى المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وتتخصص في دباغة جلد الإبل الخالي من الكروم، وباستخدام أساليب صديقة للبيئة، وتمتد منتجات الخزنة من حقائب اليد إلى تنجيد الطائرات، لتشمل العديد من الصناعات مع الحفاظ على جذورها في أعمال الجلود التقليدية، وتساعد الشركة، من خلال الاستوديو الداخلي ومبادرات التدريب، في إعادة تصور الحرف الإماراتية في سياق عالمي ومستدام. . وزارة الثقافة وقّعت سلسلة من مذكرات التفاهم بهدف إنشاء السجل الوطني للحرفيين.


المناطق السعودية
منذ 4 أيام
- أعمال
- المناطق السعودية
محافظ الأحساء يدشّن أعمال مشروع منتجع 'دوست D2 ' السياحي
المناطق_ دشّن صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء، مساء الأربعاء، أعمال مشروع منتجع 'دوست D2 الأحساء' السياحي، ووضع حجر الأساس إيذانًا ببدء أعمال التنفيذ، بحضور عدد من مسؤولي الجهات الحكومية والمستثمرين، وممثلي هيئة تطوير الأحساء وصندوق التنمية السياحي. وأعرب سموّه عن اعتزازه بما تشهده محافظة الأحساء من نمو متسارع في المشاريع السياحية النوعية، التي تسهم في تعزيز مكانتها كونها وجهة سياحية متميزة على مستوى المملكة، مؤكدًا أن هذه المشاريع تنسجم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، من حيث تنويع مصادر الدخل وزيادة مساهمة القطاع السياحي في الناتج المحلي. ونوّه سموّه بما تحظى به محافظة الأحساء والمشاريع التنموية فيها من اهتمام ودعم القيادة الرشيدة – أيدها الله –، مما يسهم في تمكين القطاع الخاص وتحفيز الاستثمارات النوعية في مختلف المجالات. وأكدّ سمو محافظ الأحساء أهمية دعم وتمكين القطاع الخاص، وتهيئة بيئة استثمارية جاذبة تشجع على إطلاق المبادرات النوعية، وتوفير فرص وظيفية لأبناء وبنات المحافظة، مشيدًا بتكامل الجهود الحكومية في دعم الاستثمارات ذات الأثر الاقتصادي والاجتماعي المستدام. وشهد سموّه خلال الحفل توقيع اتفاقيات إدارة وتشغيل مع شركة 'دوست' العالمية، التي ستتولى تشغيل المنتجع عند اكتماله، وفقًا لأعلى معايير الضيافة العالمية، كما اطّلع على عرض مرئي تعريفي عن المجموعة والمشروع، استعرض مراحل تنفيذه وتفاصيله المستقبلية. من جانبه، نوّه الرئيس التنفيذي لقطاع الأعمال لصندوق التنمية السياحي نايف بن عبدالله الماضي، بأهمية تمكين المشاريع التي تعكس تنوّع الهوية السعودية وتُسهم في خلق تجارب سياحية فريدة ترتبط بالمكان وثقافته. وعدّ الماضي المشروع نموذجًا للمشاريع التي توظّف مقومات البيئة المحلية لتقديم تجربة ضيافة متكاملة، تشمل السياحة الزراعية والثقافية في منطقة تحتضن أكبر واحة نخيل في العالم. وأشار إلى أن دعم الصندوق للمشروع يأتي امتدادًا لدوره في تمكين القطاع الخاص، وتوسيع نطاق الاستثمار في الوجهات الواعدة، بما يعزز من مساهمة القطاع السياحي في التنمية المستدامة وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030. من جهته، أعرب رئيس مجلس إدارة مجموعة الغدير ـ المالكة للمشروع ـ باسم الغدير، عن شكره وتقديره لسمو محافظ الأحساء على تدشينه ورعايته المشروع، مؤكدًا أن المشروع حظي بدعم القيادة الرشيدة -رعاها الله- وتعاون الجهات المعنية. ويُقام المشروع على مساحة 77,000 متر مربع في قلب واحة الأحساء، المصنّفة ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو، ويهدف إلى تقديم تجربة ضيافة سياحية فاخرة ومستدامة، مستوحاة من الطابع البيئي والثقافي للمنطقة. ويضم المشروع 120 وحدة فندقية فاخرة، ومرافق متعددة تشمل بحيرة صناعية، وناديًا صحيًا، ومطاعم، ومركزًا ثقافيًا، ومسارات بيئية ومناطق ترفيهية، إلى جانب التزامه بأعلى معايير الاستدامة من حيث التصميم والتشغيل، بما في ذلك استخدام الطاقة الشمسية، والنقل الكهربائي الداخلي، ومعالجة المياه، ومواد البناء منخفضة الانبعاثات الكربونية. ويُعدّ المنتجع من المشاريع السياحية التي تمزج بين الفخامة والطابع التراثي المحلي، وسيقدّم عند اكتماله مرافق إقامة وترفيه وتجارب متكاملة تلبي تطلعات زوّار الأحساء. وفي ختام الحفل، عبّر سموّ محافظ الأحساء عن تمنياته بالتوفيق والنجاح للقائمين على المشروع، مؤكدًا أن المحافظة ماضية بثبات نحو مستقبل سياحي واعد، يواكب تطلعات القيادة الحكيمة –أيدها الله-.


الإمارات اليوم
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
«الهلال الأحمر» تستعرض مشروعاتها الإنسانية في «ديهاد 2025»
استعرضت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، خلال مشاركتها في معرض ومؤتمر دبي الدولي للإغاثة والتطوير «ديهاد 2025» في دورته الـ21، أبرز مبادراتها الإنسانية والإغاثية داخل الدولة وخارجها، التي تعكس دورها الريادي في الاستجابة للكوارث، وتعزيز التنمية المستدامة، ودعم الفئات الأكثر ضعفاً حول العالم، ومن أبرزها مشروع حفظ النعمة، ومشروع الغدير لدعم الأسر المنتجة، وصندوق الشيخة فاطمة بنت مبارك لدعم المرأة اللاجئة. وقال مدير مركز هيئة الهلال الأحمر الإماراتي في دبي، محمد أحمد اليماحي، لـ«الإمارات اليوم»، إن مشاركة الهيئة في معرض ومؤتمر دبي الدولي للإغاثة والتطوير «ديهاد 2025»، تأتي انطلاقاً من حرصها على دعم وتعزيز جهود جميع الجهات والمؤسسات العاملة في مجال العمل الإنساني والإغاثي، مشيراً إلى أن هذا الحدث يمثل منصة مهمة لتبادل الخبرات، وتنسيق الجهود، واستعراض المبادرات الرائدة التي تسهم في تطوير آليات الاستجابة الإنسانية، ومواجهة التحديات المتزايدة في مناطق الأزمات حول العالم. وأشاد اليماحي بمشاركة جماعات الهلال الطلابي من المدارس والجامعات، والتي تهدف إلى تعزيز وعيهم بأهمية العمل الإنساني، وتوضيح الدور الحيوي الذي تضطلع به هيئة الهلال الأحمر الإماراتي في هذا المجال، وتوفير فرصة تفاعل لهم مع الجهات المشاركة، الأمر الذي يسهم في توسيع إدراكهم حول أهمية العمل الإنساني، وزيادة مشاركتهم المستقبلية في هذا القطاع الحيوي. من جهته، أشار مدير مشروع حفظ النعمة، سلطان الشحي، إلى أن المشاركة في معرض «ديهاد 2025» تهدف بشكل أساسي إلى التثقيف والتوعية، وتعزيز التواصل، وبناء الشراكات مع مختلف فئات المجتمع والمؤسسات المشاركة. وأوضح أن مبدأ حفظ النعمة لا يقتصر على حفظ الفائض من الغذاء فحسب، بل يشمل أيضاً مجالات متعددة مثل الدواء، والكساء، والزراعة، والبيئة، والطاقة، والتكنولوجيا، وهو ما يعكس التوجه الشامل للمشروع نحو تحقيق الاستدامة الكاملة في مختلف أوجه النعمة، وترسيخ ثقافة المسؤولية المجتمعية. وحول مشاركة مشروع الغدير ضمن منصة الهلال الأحمر الإماراتي في معرض ومؤتمر دبي الدولي للإغاثة والتطوير «ديهاد 2025»، قالت الحرفية في «الغدير»، فاطمة الجسمي، إن المشاركة جاءت لتسليط الضوء على جهود تمكين المرأة الإماراتية، من خلال استعراض عدد من المنتجات التي تتضمن الحرف اليدوية التقليدية، مثل الخوص والفخار والتلي والسدو، كما أشارت إلى أن المنتجات المعروضة لاقت إقبالاً واسعاً من مختلف الفئات العمرية، ومن جنسيات متعددة، ما يعكس التقدير الكبير للحرف الإماراتية. ونوهت الجسمي بالدعم المستمر من القيادة الرشيدة للمشروعات الوطنية التي تسهم في تطوير المجتمع، وتعزيز مشاركة المرأة في مختلف المجالات. سلطان الشحي: . مشروع حفظ النعمة يهدف إلى الاستدامة الشاملة، وترسيخ ثقافة المسؤولية المجتمعية. فاطمة الجسمي: . المشاركة في «المعرض» تسلط الضوء على جهود تمكين المرأة الإماراتية. محمد اليماحي: . «ديهاد» منصة حيوية لاستعراض جهود المؤسسات في دعم العمل الإنساني.


وكالة الأنباء اليمنية
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- وكالة الأنباء اليمنية
الاطلاع على سير الدورات الصيفية في مديرية مبين بحجة
حجة - سبأ : اطلع محافظ حجة هلال الصوفي ومعه وكيل المحافظة لشؤون الثقافة حمود المغربي اليوم على سير الدورات الصيفية في مديرية مبين. واستمعا من مسئول القطاع التربوي في المديرية همدان مهدي، إلى شرح حول الأنشطة والبرامج التي يتم تنفيذها ومستوى الإقبال على الدورات الصيفية. وأكد الصوفي والمغربي، أهمية الدورات الصيفية في حفظ وتلاوة القرآن وتنمية قدرات ومهارات الطلاب والطالبات في جميع المجالات الثقافية والإبداعية. وأشارا إلى حرص القيادة الثورية على بناء الأجيال الناشئة على قيم الدين الإسلامي وتحصينهم علميًا وثقافيًا ومعرفيًا ومهاريًا، والمساهمة بتأهيلهم في مختلف المجالات. وأشاد محافظ حجة ووكيل المحافظة، بجهود الكوادر التعليمية والجهود التكاملية المبذولة لإنجاح الدورات الصيفية. رافقهما مدراء مكتب الشباب والرياضة بالمحافظة مراد شلي والشؤون المالية عبدالوهاب سنان ومديرية مبين منصور حمزة وقيادات المجلس المحلي في المديرية. وخلال الزيارة أكد المحافظ الصوفي على دور المجتمع في الدفع بالنشء والشباب للدورات الصيفية لتحقيق الأهداف المنشودة منها. ووجه بعمل دراسة لترميم سقف مدرسة عمار بن ياسر في منطقة الدام. كما تم الاطلاع على سير اختبارات الشهادة الأساسية في مركز الغدير بالمديرية.