أحدث الأخبار مع #الغلايسين

24 القاهرة
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
بعد استخدامه في واقعة كمبوند 6 أكتوبر.. ما هو سم الإستركنين الذي يهدد حياة الحيوانات والبشر؟
تصدر سم الإستركنين تريند منصات التواصل الاجتماعي بعد استخدامه لقتل الحيوانات في واقعة اعتداء كمبوند شهير بـ6 أكتوبر، كما كشفت عنه مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) تفاصيل سم الإستركنين، مؤكدًا أنه من بين أكثر المواد السامة المعروفة والتي قد تؤدي إلى الوفاة حتى بجرعات ضئيلة جدًا. وبحسب تقرير المركز، فإن الإستركنين عبارة عن مسحوق بلوري أبيض، عديم الرائحة، وذو طعم مر للغاية، ويمكن أن يدخل الجسم عبر عدة طرق، منها الابتلاع، أو الاستنشاق، أو الحقن الوريدي المباشر. ووفقًا لـ CDC، فإن جرعة صغيرة لا تتجاوز 5 ملليجرامات قد تكون كافية لإحداث تأثيرات عصبية وعضلية قاتلة في جسم الإنسان، مشيرًا إلى أن السم يمنع عمل مستقبلات الغلايسين في الحبل الشوكي والدماغ، ما يؤدي إلى فرط في النشاط العصبي والعضلي، يظهر على هيئة تشنجات عضلية عنيفة، وصعوبة في التنفس، وارتفاع في درجة الحرارة، وحتى الوفاة نتيجة فشل الجهاز التنفسي. طرق التسمم وأعراضه التسمم بالإستركنين قد يحدث بسبب: • ابتلاع الطُعوم المسممة التي تُستخدم لمكافحة القوارض. • تناول أعشاب أو مكملات عشبية مغشوشة تحتوي على المادة دون علم المستخدم. • الحقن أو الخلط في مشروبات أو أطعمة في حالات التسمم الجنائي. تبدأ الأعراض عادةً في غضون 15 إلى 60 دقيقة من التعرض للسم، وتشمل: • تقلصات عضلية مؤلمة تبدأ في الوجه والرقبة ثم تمتد إلى باقي الجسم. • صعوبة شديدة في التنفس بسبب تقلص عضلات القفص الصدري. • انحناء الجسم للخلف بسبب التشنجات وهي من الأعراض المميزة للتسمم. • الوعي الكامل خلال النوبات التشنجية، ما يزيد من معاناة المصاب. • الوفاة قد تحدث خلال ساعات في حال لم يتم تقديم العلاج بسرعة. لا يوجد ترياق محدد يشير مركز CDC إلى أنه لا يوجد ترياق نوعي لسم الإستركنين، بل يعتمد العلاج على: • دعم الجهاز التنفسي باستخدام أنبوب التنفس الصناعي في الحالات الشديدة. • استخدام المهدئات القوية مثل الدياذيبام والفينوباربيتال لتقليل التشنجات. • تفريغ المعدة وتنقية الجسم باستخدام الفحم النشط إذا تم التسمم عن طريق الفم. توصيات وتحذيرات وحذر CDC الأفراد من تناول أي أعشاب أو مكملات غير معروفة المصدر، أو استخدام طُعوم القوارض دون احتياطات صارمة، كما يشدد على أهمية الاحتفاظ بالمواد السامة بعيدًا عن متناول الأطفال والحيوانات الأليفة، وضرورة الاتصال الفوري بمراكز السموم في حال الشك بحدوث تعرض. ونبه المركز إلى أن الوعي العام بخطورة الإستركنين لا يزال محدودًا، رغم كونه مادة سامة مميتة يمكن إساءة استخدامها بسهولة، ما يتطلب جهودًا أكبر في التوعية والرقابة والتشديد على تداول هذه المادة. استخدمت سم مٌحرم دوليًا.. استغاثة سكان مجمع سكني من سيدة مُتهمة بـ تسمم الحيوانات والأشخاص مش أنا اللي سممت الكلاب.. أول تعليق من صاحبة فيديو الاعتداء على الحيوانات داخل مجمع سكني شهير بأكتوبر

سرايا الإخبارية
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- سرايا الإخبارية
5 طرق لتعظيم الفائدة من المصادر الطبيعية للكولاجين
سرايا - إن الكولاجين هو بروتين حيوي يحافظ على تماسك البشرة ومرونة المفاصل وقوة الشعر. وبينما يتراجع إنتاج الكولاجين بشكل طبيعي مع التقدم في العمر، فإن تناول الأطعمة الغنية بالكولاجين يمكن أن يساعد في الحفاظ على صحة الجلد والعظام والأنسجة الضامة. وبدلاً من الاعتماد فقط على المكملات الغذائية، فإن دمج المصادر الطبيعية للكولاجين في النظام الغذائي يمكن أن يوفر فوائد طويلة الأمد، وفقًا لما نشرته صحيفةTimes of India . مرق العظام يعد مرق العظام أحد أغنى المصادر الطبيعية للكولاجين. يتم صنعه عن طريق غلي عظام الحيوانات والأنسجة الضامة لساعات، حيث يستخرج الجيلاتين، الذي يوفر الأحماض الأمينية الأساسية مثل الغلايسين والبرولين اللازمة لتخليق الكولاجين. يمكن أن يوفر كوب من مرق العظام المصنوع منزليًا أو الذي يتم شراؤه من المتجر يوميًا مصدرًا مباشرًا للكولاجين. يمكن استبدال الماء بمرق العظام في الطهي لتعزيز التغذية، إذ يُستخدم مرق العظام كقاعدة للصلصات لإضافة النكهة والفوائد الصحية. جلد الدجاج وغضاريفه إن الدجاج، وخاصة جلده وغضاريفه، غني بالكولاجين من النوع الثاني، الذي يدعم صحة المفاصل. يتم استخلاص العديد من مكملات الكولاجين من غضاريف الدجاج. يمكن اختيار الدجاج المطبوخ في المنزل والعضوي لتجنب الإضافات غير الصحية. يتم غلي عظام الدجاج والجلد والغضاريف للحصول على دفعة مغذية من الكولاجين. الأسماك وجلد الأسماك توفر الأسماك، وخاصة جلدها وعظامها وقشورها، الكولاجين البحري، الذي يمتصه الجسم بسهولة. يعد الكولاجين البحري مفيدًا بشكل خاص لمرونة الجلد وترطيبه. يوفر سمك السلمون المشوي أو المخبوز مع الجلد كمية جيدة من الكولاجين. يؤدي غلي عظام ورؤوس الأسماك إلى إنشاء مرق غني بالمغذيات مليء بالكولاجين. تساهم قشور الروبيان والسردين أيضًا في تناول الكولاجين. بياض البيض يحتوي بياض البيض على البرولين، وهو حمض أميني أساسي لإنتاج الكولاجين. في حين أنه لا يحتوي على الكولاجين بشكل مباشر، إلا أنه يوفر اللبنات الأساسية اللازمة لتحفيز إنتاجه في الجسم. إن وجبة إفطار غنية بالبروتينات تدعم تخليق الكولاجين. يمكن مزجها في مخفوقات البروتين لتعزيزها بسهولة. يمكن استبدال البيض الكامل ببياض البيض الإضافي في الوصفات للحصول على بروتين إضافي. تعتبر الفواكه الحمضية مثل البرتقال والليمون والغريب فروت مصادر غير مباشرة للكولاجين ولكنها غنية بفيتامين C، وهو ضروري لتخليق الكولاجين. يساعد فيتامين C في تحويل البرولين إلى كولاجين ويحمي الكولاجين الموجود من التحلل. يمكن أن يعزز كوب من عصير الليمون أو البرتقال في الصباح إنتاج الكولاجين. يعزز قشر الليمون أو البرتقال النكهة ويزيد من تناول فيتامين C. يعزز تناول الفواكه الحمضية مع مصادر الكولاجين مثل الدجاج أو السمك الامتصاص. التوت الأسود (آيستوك)التوت الأسود (آيستوك) 1 من 2 التوت إن التوت بأنواعه، مثل التوت الأزرق والأحمر والفراولة، مليء بمضادات الأكسدة وفيتامين C، وكلاهما يحمي الكولاجين من التلف التأكسدي ويعزز إنتاجه. يساعد تناول حفنة من التوت المختلط يوميًا في تعزيز مرونة الجلد. يمكن مزج التوت مع مكونات غنية بالكولاجين مثل الزبادي أو مسحوق بروتين مرق العظام. ا الخضروات الورقية تحتوي الخضروات الورقية مثل السبانخ على الكلوروفيل، الذي ثبت أنه يزيد من مستويات الكولاجين في الجلد. كما أنها غنية بفيتامين C، وهو ضروري لتكوين الكولاجين. يوصي الخبراء بإضافة السبانخ إلى فواكه حمضية للحصول على مشروب يعزز الكولاجين. كما يساعد قلي الخضروات قليلاً على الاحتفاظ بعناصرها الغذائية مع تسهيل هضمها. الثوم يتميز الثوم بأنه غني بالكبريت، وهو معدن يساعد في تخليق الكولاجين ومنع تحلله. كما يحتوي على حمض التورين وحمض الليبويك، اللذين يساعدان في إصلاح الكولاجين والحفاظ عليه. يوفر الثوم النيئ أكبر قدر من الكبريت. يعزز الثوم نكهة اللحوم والحساء والأطباق المقلية. نصائح إضافية لزيادة امتصاص الكولاجين للحصول على أقصى استفادة من مصادر الكولاجين الطبيعية هذه، يمكن أن يوضع في الاعتبار أفضل الممارسات التالية: 1. تناول الكولاجين مع فيتامين C الضروري لتخليق الكولاجين، لذا يمكن مزج الأطعمة الغنية بالكولاجين مع الحمضيات أو التوت أو الفلفل الحلو. 2. الحفاظ على ترطيب الجسم لأن الكميات الكافية من من الماء تدعم بنية الكولاجين في الجلد والمفاصل. يجب مراعاة شرب كمية كافية من السوائل يوميًا للحفاظ على الترطيب. 3. تجنب الإفراط في تناول السكر والأطعمة المصنعة. يؤدي تناول كميات كبيرة من السكر إلى إتلاف الكولاجين من خلال الغليكوزيل، مما يؤدي إلى الشيخوخة المبكرة. كما أن الحد من الأطعمة المصنعة يسهم في الاحتفاظ بالكولاجين بشكل أفضل. 4. الحصول على ما يكفي من البروتين نظرًا لأن الكولاجين عبارة عن بروتين، فإن تناول ما يكفي من الأطعمة الغنية بالبروتين مثل البيض والأسماك واللحوم الخالية من الدهون يساعد في الحفاظ على مستوياته في الجسم. 5. يمكن تناول مكملات الكولاجين إذا لزم الأمر بخاصة إذا كان النظام الغذائي يفتقر إلى المصادر الطبيعية للكولاجين، فإن ببتيدات الكولاجين المحللة في شكل مكمل يمكن أن تكون بديلاً سهلاً.