logo
#

أحدث الأخبار مع #الفاتيكاننيوز،

الفاتيكان يعلن الصورة الرسمية المعتمدة للبابا لاون الرابع عشر
الفاتيكان يعلن الصورة الرسمية المعتمدة للبابا لاون الرابع عشر

الاقباط اليوم

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • الاقباط اليوم

الفاتيكان يعلن الصورة الرسمية المعتمدة للبابا لاون الرابع عشر

أعلنت دولة حاضرة الفاتيكان الصورة الرسمية المعتمدة لقداسة البابا لاون الرابع عشر. وكان أكد المكتب الإعلامي الكاثوليكي بمصر أن الاسم الصحيح باللغة العربية لقداسة البابا "لاون الرابع عشر"، وهو الاسم الذي يستخدمه موقع الفاتيكان نيوز، وهو الموقع الرسمي لأخبار الفاتيكان.

صداقات البابا فرنسيس مع الديانات الأخرى عززت مسارات السلام
صداقات البابا فرنسيس مع الديانات الأخرى عززت مسارات السلام

الوسط

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

صداقات البابا فرنسيس مع الديانات الأخرى عززت مسارات السلام

Reuters تصدرت وفاة البابا فرنسيس عناوين الصحف العربية والعالمية. ونبدأ جولة الصحف اليوم من صحيفة الفاتيكان نيوز، التي نشرت مقالاً يسلط الضوء على جهود البابا الراحل لتعزيز الصداقة والحوار بين المسيحيين وأتباع جميع الديانات، مع تركيز خاص على العالم العربي والإسلامي. افتتحت ديبورا كاستيلانو لوبوف، المراسِلة المعتمَدة لدى الفاتيكان، مقالها بأمثلة على ذلك، بينها زيارة بابا الفاتيكان إلى العراق؛ وصداقته الوطيدة مع شيخ الأزهر أحمد الطيب في مصر. وركّز المقال على زيارة البابا للإمارات، التي شهدت توقيعه "وثيقة الأخوّة الإنسانية من أجل السلام العالمي والعيش المشترك"، مع الإمام الأكبر. ووصف البابا هذه الزيارة بأنها "لم تكن مجرد بادرة دبلوماسية، بل كانت انعكاساً للحوار والالتزام المشترك". وعلّقت مراسلة الفاتيكان قائلة إنها زيارة "مهدت الطريق لعهد جديد من العلاقات بين الكاثوليك والمسلمين". وذكر المقال أيضاً زيارة البابا إلى العراق رغم التحديات الأمنية ووباء كورونا، إذ التقى خلالها بأعلى سلطة لدى المسلمين الشيعة في العراق، آية الله علي السيستاني. كما ذكر المقال زيارة البابا إلى كازاخستان ذات الغالبية المسلمة، وذلك عام 2022 لحضور المؤتمر السابع لزعماء الأديان، لتعقبها زيارة البابا إلى البحرين. وفي عام 2024، سافر البابا فرنسيس إلى إندونيسيا، أكبر بلد في العالم من حيث عدد المسلمين، والتي أصر البابا على زيارتها منذ سنوات، وفق المقال. وقد شهدت الزيارة توقيع الإعلان المشترك لـ"استقلال 2024" بين البابا فرنسيس وإمام جامع مسجد الاستقلال في جاكرتا، حول تعزيز الوئام الديني من أجل الإنسانية. وفي أعقاب أحداث السابع من أكتوبر/تشرين الأول عام 2023، قالت لوبوف في مقالها إن البابا فرنسيس كان عازماً على العمل مع القادة الدينيين من أجل السلام في الأراضي المقدسة، "وهو طُموح راسخ في قلبه منذ بداية حبريته". Reuters البابا فرنسيس يصلّي وهو يلمس الجدار الفاصل بين القدس والضفة الغربية المحتلة كما سلط مقال الفاتيكان الضوء على علاقة البابا بالديانة اليهودية، "التي تجلّت في صداقته الطويلة مع العديد من الأصدقاء اليهود، والتي يعود تاريخها على الأقل إلى فترة عمله رئيساً لأساقفة بوينس آيرس" في الأرجنتين. وأشار المقال إلى علاقة البابا "بصديقه المقرب" الحاخام أبراهام سكوركا، الحاخام الفخري للمعهد اللاهوتي لأمريكا اللاتينية في بوينس آيرس، الذي كان يقدم معه قبل الباباوية برنامجاً إذاعياً بعنوان "في السماء والأرض". وقد زار البابا فرنسيس المعابد اليهودية في روما ونيويورك وأماكن أخرى. كما زار بولندا عام 2016 وصلّى في معسكر أوشفيتز الذي كان شاهداً على الهولوكوست. ومن قبلها، التقى البابا فرنسيس بحاخامَيْن بارزَيْن في إسرائيل، وزار نُصب ياد فاشيم التذكاري في القدس، كما زار مفتي القدس، خلال زيارته الأراضي المقدسة عام 2014. وقد عرّج المقال على صداقة البابا فرنسيس مع ديانات أخرى، كصداقته مع البوذيين خلال زياراته إلى تايلاند وسريلانكا ومنغوليا. الكنيسة تفقد "صانع" توازناتها في الشرق الأوسط EPA-EFE/REX/Shutterstock راهبة تضع الزهور أمام صورة البابا فرنسيس في البطريركية اللاتينية الكاثوليكية في البلدة القديمة بالقدس ننتقل إلى صحيفة "القدس العربي" والحديث حول دور البابا فرنسيس في الشرق الأوسط، مع التركيز على موضوع الفلسطينيين، مشيراً إلى "اعترافه بدولة فلسطين عام 2015"، في خطوة وصفها المقال بأنها "أثارت ضغينة إسرائيل". كما سلط المقال الضوء على زيارة البابا للأراضي المقدسة عام 2014، وتوقّفه عند الجدار العازل في بيت لحم، حيث "وضع جبهته عليه في مشهد رمزي قوي، وُصف على نطاق واسع بأنه "صلاة ضد الاحتلال" بحسب القدس العربي. وبعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال ولايته الأولى نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس، دعا البابا فرنسيس إلى أن تكون المدينة مفتوحة للأديان الثلاثة، "وهو موقف يتعارض مع الموقف الإسرائيلي الرسمي". وأشار المقال إلى مواقف البابا فرنسيس من حرب غزة التي وصفها بـ"الوحشية"، ما أغضب حكومة بنيامين نتنياهو. وأشاد المقال بالبابا فرنسيس الذي "استطاع أن يوازن برويّة وحصافة بين التيارات اللاهوتية والفكرية المتنافرة ضمن الكاثوليكية". "خارج عن الأعراف" Reuters البابا فرانسيس يقبّل قدم أحد اللاجئين ونختتم جولتنا بالمقال التحريري لصحيفة واشنطن بوست الأمريكية، الذي يرى أن البابا فرنسيس استطاع أن يطور الفاتيكان ويصبغه بصبغة عصرية تنقل الكنيسة الكاثوليكية إلى القرن الحادي والعشرين. فَحين جلس البابا فرنسيس على الكرسي الرسولي، سادت توقعات بأن يركّز بشكل رئيسي على تطهير الفاتيكان "المبتلى بالفضائح"، بحسب المقال، لكنه بدلاً من ذلك، "أسس بابوية إصلاحية عميقة، مثيرة للانقسام داخل الكنيسة الكاثوليكية الرومانية". ووصف المقال التغييرات التي أحدثها البابا الراحل بأنها كانت "سعياً حثيثاً لإعادة توجيه المؤسسة جذرياً لتكون أكثر ليبرالية وأقل خضوعاً لتسلسلها الهرمي". وفق المقال، أحدث البابا تحولات على الكنيسة الكاثوليكية، إذ جعلها "أكثر عالمية وحداثة وشمولية، ومنفتحة بشكل غير مسبوق على تفكير وحوار جديدين". ووصف المقال البابا الراحل بأنه كان "خارجاً عن الأعراف" لدرجة أثارت استياء وغضب المؤمنين المحافظين، الذين نظروا إليه باعتباره تخلى عن مبادئ الكنيسة الأساسية، كما أثار استياء بعض الليبراليين الذين كانوا في انتظار إصلاح أشمل. لقد خاض البابا فرنسيس "المعارك الصحيحة" بحسب المقال، متبنياً قضايا مهمة كتغير المناخ والأقليات الدينية المضطهدة، والفقراء والمهاجرين واللاجئين. وذكر المقال أنه عندما أصبح بابا، كان أكثر من نصف الكرادلة أوروبيين؛ وعند وفاته، كانت نسبتهم أقل من 40 في المئة، في إشارة إلى تعزيز البابا فرنسيس التنوع العرقي داخل أروقة الفاتيكان. وبحسب الصحيفة الأمريكية، فقد كافح البابا الأساقفة "الذين طالما اعتبروا أنفسهم أولوية لدى البابا"، وكان يرى أنهم يتحملون "مسؤولية جزئية عن التستر على اعتداءات رجال الدين الجنسية لعقود"، فيما يراها المقال "أسوأ فضيحة للكنيسة منذ قرون". في المقابل، انتقد المقال البابا على "استحياء" واصفاً إياه بأنه كان "يتغاضى عن مشكلات أخرى" كرفضه إدانة استيلاء روسيا على الأراضي الأوكرانية، ورفضه قبول ترسيم النساء كقساوسة، على الرغم من ترقيته لهن إلى مناصب إدارية مهمة. كما أنه ورغم تعهده بعدم التسامح مطلقاً مع اعتداءات رجال الدين الجنسية، إلا أنه "في كثير من الأحيان، تمكّن الأساقفة وغيرهم من المتواطئين في عمليات التستر - من التهرب من المساءلة تحت إشرافه"، حسب الصحيفة. ويختتم المقال بالقول إن استمرار سياسة البابا فرنسيس يتوقف على من سيختاره مجمع الكرادلة، الذي بات مؤلفاً من أعضاء اختارهم البابا فرنسيس بنفسه، وكثير منهم من أفريقيا وآسيا وأمريكا الجنوبية.

الفاتيكان عن حالة البابا فرانسيس: مستقرة والساعات القادمة ستكون حاسمة
الفاتيكان عن حالة البابا فرانسيس: مستقرة والساعات القادمة ستكون حاسمة

اليوم السابع

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليوم السابع

الفاتيكان عن حالة البابا فرانسيس: مستقرة والساعات القادمة ستكون حاسمة

أصدر الفاتيكان بيانا جديدا عن صحة البابا فرانسيس ، صباح اليوم الأحد ، أفاد فيه أنه يبقى مستقرا فى ساعات مهمة لتحديد مدى تشنج القصبات الهوائية، التى أُصيب بها مساء الجمعة، وقال الأطباء إن التشنج القصبي لم يؤثر على أعضاء أخرى، لكن البابا ظل في حالة حرجة. ووفقا لموقع الفاتيكان نيوز، فإن البابا فرنسيس أمضى أيضًا "ليلة هادئة"، وتناول البابا وجبة الإفطار وشرب القهوة وقرأ الصحف، وقال الأطباء إن التشنج القصبي لم يؤثر على أعضاء أخرى، لكن البابا ظل في حالة حرجة. وأضاف الفاتيكان أن حالة البابا فرانسيس مستقرة، دون حمى، مع "تهوية ميكانيكية غير جراحية مع فترات طويلة من العلاج بالأكسجين عالي التدفق"، ولم يعد يعاني من أي تشنج قصبي، وذهب سيرًا على الأقدام إلى كنيسة مستشفى جيميلي للصلاة. وحذر الأطباء من أن الساعات الـ24 إلى 48 المقبلة ستكون حاسمة لمعرفة مدى تأثير هذا الحدث على الحالة الصحية الحساسة للبابا بعد أزمة التشنج القصبي التي حدثت الجمعة، وسيكون اليوم الموعد النهائي حيث تكون الصورة أكثر وضوحا للواقع. هو انقباض في العضلات التي تبطن الشعب الهوائية في الرئتين، مما يؤدى إلى تضيق المسالك الهوائية وانخفاض تدفق الهواء ، وهو ما يؤدى إلى انخفاض نسبة الأكسجين فى الدم وفى الرئتين. ودعا إمام المسجد الكبير في روما نادر العقاد لبابا الفاتيكان مع بداية شهر رمضان. وقال "أتمنى التوفيق لإخواننا المسيحيين الذين يبدأون الصوم الكبير. ويعاني البابا فرانسيس، الذي استؤصل جزء من إحدى رئتيه عندما كان شاباً، من مرض رئوي وقد تم إدخاله إلى المستشفى بعد تفاقم نوبة التهاب الشعب الهوائية وتحولها إلى التهاب رئوي في كلتا الرئتين. وقاد الكاردينال الأرجنتيني الكاردينال فيكتور مانويل فرنانديز أقرب أصدقاء البابا فرانسيس في الفاتيكان، صلاة الليل في ساحة القديس بطرس للصلاة من أجل صحته ، وقال "من المؤكد أن البابا يريد أن تكون صلاتنا ليست من أجله فقط، بل أيضًا من أجل جميع الذين يعانون في هذه اللحظات المأساوية الخاصة في العالم، من ويلات الحرب والمرض والفقر".

الفاتيكان عن حالة البابا فرانسيس: مستقرة والساعات القادمة ستكون حاسمة
الفاتيكان عن حالة البابا فرانسيس: مستقرة والساعات القادمة ستكون حاسمة

الدولة الاخبارية

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدولة الاخبارية

الفاتيكان عن حالة البابا فرانسيس: مستقرة والساعات القادمة ستكون حاسمة

الأحد، 2 مارس 2025 10:43 صـ بتوقيت القاهرة أصدر الفاتيكان بيانا جديدا عن صحة البابا فرانسيس، صباح اليوم الأحد ، أفاد فيه أنه يبقى مستقرا فى ساعات مهمة لتحديد مدى تشنج القصبات الهوائية، التى أُصيب بها مساء الجمعة، وقال الأطباء إن التشنج القصبي لم يؤثر على أعضاء أخرى، لكن البابا ظل في حالة حرجة. ووفقا لموقع الفاتيكان نيوز، فإن البابا فرنسيس أمضى أيضًا "ليلة هادئة"، وتناول البابا وجبة الإفطار وشرب القهوة وقرأ الصحف، وقال الأطباء إن التشنج القصبي لم يؤثر على أعضاء أخرى، لكن البابا ظل في حالة حرجة. وأضاف الفاتيكان أن حالة البابا فرانسيس مستقرة، دون حمى، مع "تهوية ميكانيكية غير جراحية مع فترات طويلة من العلاج بالأكسجين عالي التدفق"، ولم يعد يعاني من أي تشنج قصبي، وذهب سيرًا على الأقدام إلى كنيسة مستشفى جيميلي للصلاة. وحذر الأطباء من أن الساعات الـ24 إلى 48 المقبلة ستكون حاسمة لمعرفة مدى تأثير هذا الحدث على الحالة الصحية الحساسة للبابا بعد أزمة التشنج القصبي التي حدثت الجمعة، وسيكون اليوم الموعد النهائي حيث تكون الصورة أكثر وضوحا للواقع. ما هو التشنج القصبى هو انقباض في العضلات التي تبطن الشعب الهوائية في الرئتين، مما يؤدى إلى تضيق المسالك الهوائية وانخفاض تدفق الهواء ، وهو ما يؤدى إلى انخفاض نسبة الأكسجين فى الدم وفى الرئتين. ودعا إمام المسجد الكبير في روما نادر العقاد لبابا الفاتيكان مع بداية شهر رمضان. وقال "أتمنى التوفيق لإخواننا المسيحيين الذين يبدأون الصوم الكبير. ويعاني البابا فرانسيس، الذي استؤصل جزء من إحدى رئتيه عندما كان شاباً، من مرض رئوي وقد تم إدخاله إلى المستشفى بعد تفاقم نوبة التهاب الشعب الهوائية وتحولها إلى التهاب رئوي في كلتا الرئتين. وقاد الكاردينال الأرجنتيني الكاردينال فيكتور مانويل فرنانديز أقرب أصدقاء البابا فرانسيس في الفاتيكان، صلاة الليل في ساحة القديس بطرس للصلاة من أجل صحته ، وقال "من المؤكد أن البابا يريد أن تكون صلاتنا ليست من أجله فقط، بل أيضًا من أجل جميع الذين يعانون في هذه اللحظات المأساوية الخاصة في العالم، من ويلات الحرب والمرض والفقر".

الفاتيكان عن حالة البابا فرانسيس: مستقرة والساعات القادمة ستكون حاسمة
الفاتيكان عن حالة البابا فرانسيس: مستقرة والساعات القادمة ستكون حاسمة

مصرس

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصرس

الفاتيكان عن حالة البابا فرانسيس: مستقرة والساعات القادمة ستكون حاسمة

أصدر الفاتيكان بيانا جديدا عن صحة البابا فرانسيس، صباح اليوم الأحد ، أفاد فيه أنه يبقى مستقرا فى ساعات مهمة لتحديد مدى تشنج القصبات الهوائية، التى أُصيب بها مساء الجمعة، وقال الأطباء إن التشنج القصبي لم يؤثر على أعضاء أخرى، لكن البابا ظل في حالة حرجة. ووفقا لموقع الفاتيكان نيوز، فإن البابا فرنسيس أمضى أيضًا "ليلة هادئة"، وتناول البابا وجبة الإفطار وشرب القهوة وقرأ الصحف، وقال الأطباء إن التشنج القصبي لم يؤثر على أعضاء أخرى، لكن البابا ظل في حالة حرجة.وأضاف الفاتيكان أن حالة البابا فرانسيس مستقرة، دون حمى، مع "تهوية ميكانيكية غير جراحية مع فترات طويلة من العلاج بالأكسجين عالي التدفق"، ولم يعد يعاني من أي تشنج قصبي، وذهب سيرًا على الأقدام إلى كنيسة مستشفى جيميلي للصلاة.وحذر الأطباء من أن الساعات ال24 إلى 48 المقبلة ستكون حاسمة لمعرفة مدى تأثير هذا الحدث على الحالة الصحية الحساسة للبابا بعد أزمة التشنج القصبي التي حدثت الجمعة، وسيكون اليوم الموعد النهائي حيث تكون الصورة أكثر وضوحا للواقع.ما هو التشنج القصبىهو انقباض في العضلات التي تبطن الشعب الهوائية في الرئتين، مما يؤدى إلى تضيق المسالك الهوائية وانخفاض تدفق الهواء ، وهو ما يؤدى إلى انخفاض نسبة الأكسجين فى الدم وفى الرئتين.ودعا إمام المسجد الكبير في روما نادر العقاد لبابا الفاتيكان مع بداية شهر رمضان. وقال "أتمنى التوفيق لإخواننا المسيحيين الذين يبدأون الصوم الكبير.ويعاني البابا فرانسيس، الذي استؤصل جزء من إحدى رئتيه عندما كان شاباً، من مرض رئوي وقد تم إدخاله إلى المستشفى بعد تفاقم نوبة التهاب الشعب الهوائية وتحولها إلى التهاب رئوي في كلتا الرئتين.وقاد الكاردينال الأرجنتيني الكاردينال فيكتور مانويل فرنانديز أقرب أصدقاء البابا فرانسيس في الفاتيكان، صلاة الليل في ساحة القديس بطرس للصلاة من أجل صحته ، وقال "من المؤكد أن البابا يريد أن تكون صلاتنا ليست من أجله فقط، بل أيضًا من أجل جميع الذين يعانون في هذه اللحظات المأساوية الخاصة في العالم، من ويلات الحرب والمرض والفقر".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store