أحدث الأخبار مع #الفارسي
نافذة على العالم
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : هل غيرت Google تسمية الخليج من "الفارسي" إلى "العربي"؟
الخميس 8 مايو 2025 10:45 مساءً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تداول العديد من مستخدمي منصات التواصل الاجتماعي وبعض المواقع الإخبارية، الخميس، أنباء عن تغيير شركة Google تسمية الخليج من "الفارسي" إلى "العربي"، على خدمة الخرائط التي تقدمها. وجاء ذلك بعد تقارير إخبارية عن نية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إعلان اعتماد بلاده تسمية "الخليج العربي" بدل "الخليج الفارسي"، وهو الإعلان المتوقع صدوره رسميا خلال زيارة ترامب للسعودية والإمارات وقطر الأسبوع المقبل. قد يهمك أيضاً وبالبحث عن حقيقة تغيير Google تسمية الخليج على خرائطها، يتضح أن الوضع القائم لم يتغير، إذ تظهر خرائط Google تسمية الخليج سواء "الفارسي" أو "العربي" أو الاثنين معا بصيغة "الخليج الفارسي (الخليج العربي)"، كما يظهر في الصور أدناه، حسب المنطقة الجغرافية التي يتواجد فيها المستخدم. وعلى سبيل المثال، إذا بحث مستخدم من الدول العربية في خرائط Google عن الخليج فسيظهر له باسم "الخليج العربي"، وإذا بحث مستخدم من إيران فسيظهر له "الخليج الفارسي"، أما إذا بحث مستخدم من دول أخرى غير مرتبطة بالخلاف حول التسمية فسيظهر له الاسمان وأولهما "الخليج الفارسي" والثاني "الخليج العربي" بين قوسين () كاسم بديل. صورة من خرائط Google من الولايات المتحدة يظهر فيها اسم الخليج الفارسي و(الخليج العربي) Credit: Google Maps صورة من خرائط Google من دولة عربية يظهر فيها اسم الخليج العربي Credit: Google Maps وبسبب الخلاف التاريخي والجيوسياسي حول تسمية الخليج، عادة ما يتوجه المستخدمون بأسئلة لشركة Google عن سبب استخدام هذا الاسم أو ذاك، فيما يأتي الرد عادة بشرح الشركة المطول عن سياستها في تسمية المناطق المختلف عليها أو المتنازع على ملكيتها. قد يهمك أيضاً وتوضح Google أنها تسعى إلى تقديم "الحقائق الأساسية بأقصى دقة وحيادية ممكنة" وتجمع فريقا متعدد التخصصات لدراسة كل حالة صعبة. وتعتمد على العديد من المعايير مثل المراجع الرسمية والتوقعات المحلية. وفي خرائط الأمم المتحدة يظهر باسم "الخليج الفارسي".
أخبار ليبيا
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
الفارسي: لا شروط لرفع الدعم في ليبيا.. والمؤسسات غير جاهزة
💰 بنغازي | الفارسي: ليبيا تفتقر لشروط رفع الدعم.. وتضارب الحكومتين سيُفشل أي إصلاح ليبيا – رأى أستاذ الاقتصاد بجامعة بنغازي أيوب محمد الفارسي أن الساحة الليبية تفتقر إلى الشروط الأساسية المطلوبة لتنفيذ إصلاحات دعم الطاقة، خاصة في ظل غياب الاستقرار السياسي وعدم توفر شبكة حماية اجتماعية فعالة. 🔹 تطبيق البدل النقدي يحتاج إلى مؤسسات قوية 🏛️ الفارسي قال في تصريح لصحيفة 'الشرق الأوسط' إن تطبيق منظومة البدل النقدي يتطلب وجود مؤسسات مستقرة ودولة ذات بنية رقمية متطورة، مشيرًا إلى أن 'فكرة البطاقة الإلكترونية لتوزيع الوقود تحتاج إلى حكومة مهتمة فعليًا بالتكنولوجيا، الأمر الذي قد يستغرق سنوات لتطبيقه'. 🔹 ميزانية مثقلة بالرواتب وتفتقر للتوازن 💵 وأضاف الفارسي أن بند الرواتب في الباب الأول من الميزانية العامة التهم أكثر من نصفها، بقيمة بلغت 67 مليار دينار، متسائلًا: 'كيف ستعمد الحكومة إلى زيادتها في ظل هذا التضخم؟ وهل البدائل المطروحة حقيقية أم مجرد شعارات؟' 🔹 الدعم هو الامتياز الوحيد للمواطن في بلد نفطي ⛽ وشدد على ضرورة مراعاة شعور الليبيين الذين يعتبرون أن دعم الوقود هو الامتياز الوحيد الذي يحقق بعض المساواة بينهم، في ظل دولة غنية بالنفط ولكنها تفتقر إلى رفاهية حقيقية تعكس هذا المورد. 🔹 خلافات الحكومة ستفشل أي خطة ⚠️ ورغم إقرار الفارسي بأن الحكومتين الحاليتين أعربتا عن موافقتهما على مقترح رفع الدعم، إلا أنه استبعد تنفيذ القرار، قائلاً: 'أي حكومة تبدأ في تطبيقه ستجد الأخرى تسارع إلى مهاجمته، من أجل كسب رضا المواطنين والظهور بمظهر الحامي لمصالحهم'. 🔹 مبادلات نفطية مخالفة تكلف الدولة مليارات 📉 ونبّه إلى أن نحو ثلث إنتاج النفط الليبي تم مبادلته بالمحروقات بشكل يخالف القانون المالي، موضحًا أن تقرير ديوان المحاسبة أظهر تجاوز تكلفة هذه المبادلات 40 مليار دينار، وهو رقم يعكس حجم الهدر المالي في ظل غياب الرقابة الفعالة.
الأنباء
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الأنباء
«كونا» تقيم معرضاً صحياً مفتوحاً لموظفيها تحت شعار «Healthy and fit»
أقامت وكالة الأنباء الكويتية (كونا) معرضا صحيا مفتوحا تحت شعار «Healthy and fit» بمشاركة 20 شركة محلية مختصة في مجال الرعاية الصحية والتغذية والرياضة. وأكدت مديرة التسويق والعلاقات العامة في «كونا» لمياء الفارسي في تصريح صحافي ان المعرض يهدف إلى تعزيز الوعي بأسلوب الحياة الصحي ويجمع تحت سقف واحد أبرز النوادي الرياضية والمختبرات الصحية وأطباء التغذية والرجيم مبينة اهمية تعزيز الوعي المجتمعي بالصحة العامة والتغذية السليمة بمشاركة نخبة من النوادي الصحية والمختبرات الطبية وأطباء التغذية. وأوضحت الفارسي اهمية نشر ثقافة الصحة العامة والتغذية السليمة من خلال تعريف الزوار بأهمية الالتزام بالواجبات الصحية اليومية والاستفادة من خبرات المختصين في مجالات الرياضة والصحة والتغذية، مضيفة «نسعى من خلال هذا الحدث إلى تسليط الضوء على أهمية التوازن بين الرياضة والغذاء السليم وتشجيع المجتمع على اتخاذ خطوات عملية نحو نمط حياة أكثر صحة». وقالت ان المعرض يهدف إلى تعريف الزوار بأهمية الواجبات الصحية اليومية وتشجيعهم على تبني أسلوب حياة صحي يجمع بين الرياضة والغذاء المتوازن. ويهدف المعرض الذي أقامته إدارة العلاقات العامة إلى نشر التوعية الصحية والرياضية بين موظفي الوكالة وتحفيزهم على اتباع نظام حياة صحي. وقدم المعرض الذي ضم نواد رياضية ومختبرات طبية وشركات تغذية واطباء متخصصين في مجال التغذية عروضا وخصومات لموظفي الوكالة.
سعورس
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- سعورس
متلازمة القلب السعيد.. فرحة قاتلة
وأوضح د.عماد الفارسي، الخبير المتخصص في المشاكل الزوجية والاجتماعية والأسرية، في حديث خاص ل" الرياض"، أن متلازمة القلب السعيد تُعد نوعًا من متلازمة تاكوتسوبو القلبية (Takotsubo Cardiomyopathy)، حيث يتسبب الانفعال العاطفي الإيجابي المفاجئ في إفراز كميات كبيرة من هرمونات التوتر مثل الأدرينالين، مما يؤدي إلى ضعف مؤقت في عضلة القلب. وأضاف أن بعض الحالات تظهر فيها أعراض مشابهة لتلك التي تحدث أثناء النوبات القلبية، رغم أن الشرايين التاجية تكون سليمة. وقد أكد على أن هذه الحالة، رغم ندرتها، تبرز أهمية فهم العلاقة بين المشاعر والصحة الجسدية. وفي دراسة منشورة في European Heart Journal عام 2016، أظهرت النتائج أن حوالي 4% من حالات تاكوتسوبو كانت مرتبطة بمواقف سعيدة وليست حزينة، ما يشير إلى أن المشاعر الإيجابية يمكن أن تضر القلب بنفس قوة المشاعر السلبية. وقد أثبتت هذه الدراسات أن الصحة النفسية والعاطفية تؤثر بشكل مباشر على الوظائف الفسيولوجية لجسم الإنسان. وأشار نفسيًا، توضح هذه الظاهرة أن الدماغ لا يميز بين شدة المشاعر، سواء كانت سلبية أم إيجابية، إذ يستجيب الجهاز العصبي بنفس الطريقة لكلتيهما. لذلك، يصبح من الضروري إدارة الانفعالات الحادة لتحقيق التوازن النفسي، حتى في لحظات الفرح. اجتماعيًا، يشير الفارسي إلى أن التغيرات الحادة في المشاعر — خصوصًا في مناسبات الفرح الجماعي مثل حفلات الزواج أو مفاجآت النجاح — قد تعرض الأفراد الأكثر حساسية، مثل كبار السن أو من لديهم مشكلات قلبية سابقة، إلى مخاطر صحية غير متوقعة. وأكد أهمية نشر التوعية بضرورة الاعتدال العاطفي، وتوفير الدعم الاجتماعي في لحظات الانفعال الشديد، سواء كانت لحظات حزن أم سعادة. وفيما يخص الوقاية لهذه المتلازمة، أوضح الفارسي أن متلازمة القلب السعيد تذكرنا بأن صحة القلب ترتبط ارتباطًا وثيقًا بتوازننا النفسي والاجتماعي. التحكم بالعاطفة قد يكون مفتاحًا للوقاية، حتى وسط أجمل لحظات حياتنا.
الرياض
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الرياض
تكشف الوجه الآخر للسعادةمتلازمة القلب السعيد.. فرحة قاتلة
لطالما اعتُبر الفرح رمزًا للصحة والعافية النفسية، لكنه، كما كشفت الدراسات الطبية الحديثة، يحمل جانبًا خفيًا قد يكون قاتلًا. تظهر هذه الظاهرة في حالة نادرة تُعرف بـ'متلازمة القلب السعيد'، حيث يمكن للفرح الشديد أو المفاجآت السعيدة أن تؤدي إلى اضطراب مؤقت في وظيفة القلب يشبه أعراض النوبة القلبية. وأوضح د.عماد الفارسي، الخبير المتخصص في المشاكل الزوجية والاجتماعية والأسرية، في حديث خاص لـ'الرياض'، أن متلازمة القلب السعيد تُعد نوعًا من متلازمة تاكوتسوبو القلبية (Takotsubo Cardiomyopathy)، حيث يتسبب الانفعال العاطفي الإيجابي المفاجئ في إفراز كميات كبيرة من هرمونات التوتر مثل الأدرينالين، مما يؤدي إلى ضعف مؤقت في عضلة القلب. وأضاف أن بعض الحالات تظهر فيها أعراض مشابهة لتلك التي تحدث أثناء النوبات القلبية، رغم أن الشرايين التاجية تكون سليمة. وقد أكد على أن هذه الحالة، رغم ندرتها، تبرز أهمية فهم العلاقة بين المشاعر والصحة الجسدية. وفي دراسة منشورة في European Heart Journal عام 2016، أظهرت النتائج أن حوالي 4% من حالات تاكوتسوبو كانت مرتبطة بمواقف سعيدة وليست حزينة، ما يشير إلى أن المشاعر الإيجابية يمكن أن تضر القلب بنفس قوة المشاعر السلبية. وقد أثبتت هذه الدراسات أن الصحة النفسية والعاطفية تؤثر بشكل مباشر على الوظائف الفسيولوجية لجسم الإنسان. وأشار نفسيًا، توضح هذه الظاهرة أن الدماغ لا يميز بين شدة المشاعر، سواء كانت سلبية أم إيجابية، إذ يستجيب الجهاز العصبي بنفس الطريقة لكلتيهما. لذلك، يصبح من الضروري إدارة الانفعالات الحادة لتحقيق التوازن النفسي، حتى في لحظات الفرح. اجتماعيًا، يشير الفارسي إلى أن التغيرات الحادة في المشاعر — خصوصًا في مناسبات الفرح الجماعي مثل حفلات الزواج أو مفاجآت النجاح — قد تعرض الأفراد الأكثر حساسية، مثل كبار السن أو من لديهم مشكلات قلبية سابقة، إلى مخاطر صحية غير متوقعة. وأكد أهمية نشر التوعية بضرورة الاعتدال العاطفي، وتوفير الدعم الاجتماعي في لحظات الانفعال الشديد، سواء كانت لحظات حزن أم سعادة. وفيما يخص الوقاية لهذه المتلازمة، أوضح الفارسي أن متلازمة القلب السعيد تذكرنا بأن صحة القلب ترتبط ارتباطًا وثيقًا بتوازننا النفسي والاجتماعي. التحكم بالعاطفة قد يكون مفتاحًا للوقاية، حتى وسط أجمل لحظات حياتنا.
