أحدث الأخبار مع #الفاينانشيالتايمز


البوابة
منذ 2 أيام
- سياسة
- البوابة
فاينانشيال تايمز: أوروبا تتسابق للتأثير على ترامب قبل اتصاله الهاتفي مع بوتين
ذكرت صحيفة /فاينانشيال تايمز/ البريطانية أن أوروبا تتسابق من أجل التأثير على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قبل اتصاله الهاتفي المقرر مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في محاولة لدفع محادثات السلام في أوكرانيا قدما. وقالت الصحيفة، في تقرير نشرته اليوم، إن القادة الأوروبيين تحدثوا هاتفيًا مع ترامب قبل اتصاله بفلاديمير بوتين في بداية ما قد يكون أسبوعًا محوريًا لمحادثات السلام المتعثرة في أوكرانيا. وأشارت الصحيفة إلى أن ترامب وصف مكالمته الهاتفية المرتقبة مع الرئيس الروسي، وهى أول مواجهة معلنة لهما منذ ما يقرب من ثلاثة أشهر، بأنها لحظة حاسمة لوضع معايير ملموسة لتسوية دائمة للحرب. وبحسب الصحيفة، لطالما ساور قادة أوروبا القلق من احتمال إبرام الرئيس الأمريكي صفقة مع الكرملين تتجاهل مصالح أوكرانيا، لذلك تسابقوا للتأثير على تفكير ترامب قبل المحادثات. وقال متحدث باسم رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر الليلة الماضية: "في انتظار اتصال الرئيس ترامب مع الرئيس بوتين غدًا، ناقش القادة الحاجة إلى وقف إطلاق نار غير مشروط، وضرورة أن يأخذ بوتين محادثات السلام على محمل الجد". وقف إطلاق النار ووفقًا للمتحدث، ناقش قادة أوروبا أيضًا استخدام العقوبات في حال عدم التزام روسيا بجدية بوقف إطلاق النار ومحادثات سلام. وقالت الفاينانشيال تايمز إن المستشار الألماني فريدريش ميرز انضم إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء البريطاني في ثاني اتصال هاتفي لهما مع ترامب منذ يوم الجمعة الماضي. وقال ميرز، الذي يُطالب، إلى جانب لندن وباريس، بزيادة الضغط على موسكو: "لا يسعنا إلا أن نأمل في تحقيق المزيد من التقدم. لدي انطباع راسخ بأن الأوروبيين والأمريكيين عازمون على العمل معًا، ولكن الآن أيضًا بشكل هادف، لضمان انتهاء هذه الحرب المروعة قريبًا". وأشارت الصحيفة إلى أنه بينما ازداد نفاد صبر الإدارة الأمريكية تجاه روسيا، كان فريق ترامب حذرًا في انتقاداته لبوتين. وقال ترامب إنه رتب المكالمة المباشرة مع بوتين لأنه كان يشعر دائمًا باستحالة التوصل إلى اتفاق سلام "بدونه". ومن المتوقع أن يتحدث ترامب مع زيلينسكي بعد مكالمته مع الكرملين. وبحسب الصحيفة، تخشى كييف وحلفاؤها الأوروبيون أن يؤدي أي انسحاب لإدارة ترامب من محادثات السلام إلى وقف أو تقليص الدعم العسكري الأمريكي لأوكرانيا، ما يمنح موسكو ميزة ميدانية إضافية في حربها هناك. وأوضحت الصحيفة أن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ينسق أيضًا عن كثب مع القادة الأوروبيين، وانضم إلى مكالمتهم الهاتفية مع ترامب يوم الجمعة الماضي. وخلال زيارة إلى روما، أمس الأحد، قالت أورسولا فون دير لاين، رئيسة المفوضية الأوروبية، إن الأسبوع المقبل "سيكون حاسمًا" في محاولة دفع عملية السلام قدمًا. ولفتت الصحيفة إلى أن زيلينسكي التقى أمس بنائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس في روما، وهو أول لقاء بينهما منذ مشاداتهما في البيت الأبيض في فبراير الماضي. ووصف زيلينسكي الاجتماع بأنه "جيد"، وقال إنه ضم وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو. وقد صرح روبيو بأن نظيره الروسي سيرجي لافروف أبلغه السبت بأن موسكو ستعد وثيقة "تحدد متطلباتها لوقف إطلاق النار، ستؤدي بدورها إلى مفاوضات أوسع".


الدستور
منذ 2 أيام
- سياسة
- الدستور
فاينانشيال تايمز: أوروبا تتسابق للتأثير على ترامب قبل اتصاله الهاتفى مع بوتين
ذكرت صحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية أن أوروبا تتسابق من أجل التأثير على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قبل اتصاله الهاتفي المقرر مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في محاولة لدفع محادثات السلام في أوكرانيا قدمًا. محادثات السلام وقالت الصحيفة، في تقرير نشرته اليوم، إن القادة الأوروبيين تحدثوا هاتفيًا مع ترامب قبل اتصاله بفلاديمير بوتين في بداية ما قد يكون أسبوعًا محوريًا لمحادثات السلام المتعثرة في أوكرانيا. وأشارت الصحيفة إلى أن ترامب وصف مكالمته الهاتفية المرتقبة مع الرئيس الروسي، وهى أول مواجهة معلنة لهما منذ ما يقرب من ثلاثة أشهر، بأنها لحظة حاسمة لوضع معايير ملموسة لتسوية دائمة للحرب. وبحسب الصحيفة، لطالما ساور قادة أوروبا القلق من احتمال إبرام الرئيس الأمريكي صفقة مع الكرملين تتجاهل مصالح أوكرانيا، لذلك تسابقوا للتأثير على تفكير ترامب قبل المحادثات. وقال متحدث باسم رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر الليلة الماضية: "في انتظار اتصال الرئيس ترامب مع الرئيس بوتين غدًا، ناقش القادة الحاجة إلى وقف إطلاق نار غير مشروط، وضرورة أن يأخذ بوتين محادثات السلام على محمل الجد". وقف إطلاق النار ووفقًا للمتحدث، ناقش قادة أوروبا أيضًا استخدام العقوبات في حال عدم التزام روسيا بجدية بوقف إطلاق النار ومحادثات سلام. وقالت الفاينانشيال تايمز إن المستشار الألماني فريدريش ميرز انضم إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء البريطاني في ثاني اتصال هاتفي لهما مع ترامب منذ يوم الجمعة الماضي. وقال ميرز، الذي يُطالب، إلى جانب لندن وباريس، بزيادة الضغط على موسكو: "لا يسعنا إلا أن نأمل في تحقيق المزيد من التقدم. لدي انطباع راسخ بأن الأوروبيين والأمريكيين عازمون على العمل معًا، ولكن الآن أيضًا بشكل هادف، لضمان انتهاء هذه الحرب المروعة قريبًا". وأشارت الصحيفة إلى أنه بينما ازداد نفاد صبر الإدارة الأمريكية تجاه روسيا، كان فريق ترامب حذرًا في انتقاداته لبوتين. وقال ترامب إنه رتب المكالمة المباشرة مع بوتين لأنه كان يشعر دائمًا باستحالة التوصل إلى اتفاق سلام "بدونه". ومن المتوقع أن يتحدث ترامب مع زيلينسكي بعد مكالمته مع الكرملين. وبحسب الصحيفة، تخشى كييف وحلفاؤها الأوروبيون أن يؤدي أي انسحاب لإدارة ترامب من محادثات السلام إلى وقف أو تقليص الدعم العسكري الأمريكي لأوكرانيا، ما يمنح موسكو ميزة ميدانية إضافية في حربها هناك. وأوضحت الصحيفة أن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ينسق أيضًا عن كثب مع القادة الأوروبيين، وانضم إلى مكالمتهم الهاتفية مع ترامب يوم الجمعة الماضي. وخلال زيارة إلى روما، أمس الأحد، قالت أورسولا فون دير لاين، رئيسة المفوضية الأوروبية، إن الأسبوع المقبل "سيكون حاسمًا" في محاولة دفع عملية السلام قدمًا. ولفتت الصحيفة إلى أن زيلينسكي التقى أمس بنائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس في روما، وهو أول لقاء بينهما منذ مشاداتهما في البيت الأبيض في فبراير الماضي. ووصف زيلينسكي الاجتماع بأنه "جيد"، وقال إنه ضم وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو. وقد صرح روبيو بأن نظيره الروسي سيرجي لافروف أبلغه السبت بأن موسكو ستعد وثيقة "تحدد متطلباتها لوقف إطلاق النار، ستؤدي بدورها إلى مفاوضات أوسع".


أخبار اليوم المصرية
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار اليوم المصرية
«فاينانشيال تايمز» تحث ترامب على استخدام نفوذه لوقف المذبحة في غزة
حثت صحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على استخدام نفوذه واسع النطاق لوقف المذبحة في قطاع غزة. وأكدت الصحيفة، في افتتاحيتها اليوم الخميس، ضرورة استعادة وقف إطلاق النار في غزة، موضحة أن ترامب هو الزعيم العالمي الوحيد الذي يتمتع بنفوذ كبير على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وذكرت الصحيفة أنه على مدار شهرين، هدأ سكان غزة من وطأة القصف الإسرائيلي الذي حول القطاع إلى أرض قاحلة، وبدأوا في لملمة شتات حياتهم المدمرة، كما تشبثت عائلات الرهائن المتبقين لدى حماس داخل القطاع بأمل رؤية إطلاق سراح أقاربهم، في ظل وقف إطلاق نار هش بين المسلحين الفلسطينيين وإسرائيل. غير أن بنيامين نتنياهو بدد أي أوهام بأن السلام قادم أخيرا بعد 17 شهرا من الصراع الوحشي، فقد أمر الجيش أمس الأول الثلاثاء باستئناف قصف غزة. وأسفرت غاراته عن مقتل أكثر من 400 شخص، مما جعله أحد أكثر أيام حرب إسرائيل في غزة دموية، واقترب عدد القتلى الإجمالي من 50 ألفا، وفقا للصحيفة. وقالت الفاينانشيال تايمز إن نتنياهو حمل حماس المسؤولية، زاعما أن الغارات شُنت لأن الحركة رفضت إطلاق سراح الرهائن. ومع ذلك، فإن إسرائيل هي التي سعت إلى تغيير شروط الاتفاق. ◄ اقرأ أيضًا | ترامب يوقع أمرًا تنفيذيًا بإلغاء وزارة التعليم وأكدت الصحيفة أنه لم يكن هناك مبرر لقرار نتنياهو استئناف الهجوم وتعريض حياة الرهائن المتبقين للخطر، مشددة على ضرورة إعادة وقف إطلاق النار على وجه السرعة، وإجبار الأطراف المتحاربة على تقديم تنازلات تُنهي القتال وسقوط الضحايا وتضمن إطلاق سراح الرهائن. وأشارت الصحيفة إلى أنه مع ذلك، شجع ترامب، الزعيم العالمي الوحيد الذي يتمتع بنفوذ كبير على إسرائيل، نتنياهو. وساعد فريق ترامب في التوسط في اتفاق وقف إطلاق النار متعدد المراحل الذي أُبرم في يناير، وسرعان ما نسب إليه الفضل. لكن منذ ذلك الحين، كشف الرئيس الأمريكي عن خطة خطيرة لتهجير الفلسطينيين من غزة، وأصدر تهديدات عدوانية ضد حماس بالتزامن مع نتنياهو. وأضافت الصحيفة أنه عندما أوقفت إسرائيل إيصال جميع المساعدات إلى غزة وقطعت آخر خطوط الكهرباء هذا الشهر للضغط على حماس لقبول نسخة مُعدلة من وقف إطلاق النار، التزمت إدارة ترامب الصمت. وعندما استأنفت إسرائيل هجومها على غزة، دعم البيت الأبيض الهجوم وانضم إلى إسرائيل في إلقاء اللوم على حماس. ولفتت الصحيفة إلى أن نتنياهو رفض مرارا إنهاء الحرب أو سحب قواته في سعيه لتحقيق أهدافه القصوى. ولم يُشارك قط بجدية في محادثات المرحلة الثانية. بدلا من ذلك، وبدعم من الولايات المتحدة، طالبت إسرائيل حماس بإطلاق سراح نصف الرهائن المتبقين دفعة واحدة، بدلا من تسلسلهم كما هو متفق عليه، مقابل تمديد الهدنة. ورفضت حماس الاقتراح كما كان متوقعا. وقالت الصحيفة إنه بدلا من العمل مع الوسطاء، أطلق نتنياهو، الذي يواجه ضغوطا داخلية وتدقيقا بشأن وجود فضائح، العنان لجيشه، وهو سبب كاف لاتهام معارضيه له بوضع مصالحه فوق مصالح الأمة. وفي ختام افتتاحيتها، أكدت الصحيفة أنه إذا كان ترامب جادا بشأن تعهده الانتخابي بإحلال السلام في الشرق الأوسط، فعليه أن يبدأ باستخدام نفوذه الكبير لوقف المذبحة في غزة.