logo
#

أحدث الأخبار مع #الفرانكو

شرقي: 'متشوق لبدء مغامرتي الجديدة مع فرنسا'
شرقي: 'متشوق لبدء مغامرتي الجديدة مع فرنسا'

النهار

timeمنذ يوم واحد

  • رياضة
  • النهار

شرقي: 'متشوق لبدء مغامرتي الجديدة مع فرنسا'

عبّر الفرانكو جزائري، ريان شرقي، عن سعادته الكبيرة، بعد تلقيه استدعاء للمنتخب الفرنسي الأول، للمرة الأولى في مسيرته الكروية. وكان مدرب 'الديكة' ديدي ديشان ، قبل وجّه اليوم الأربعاء، الدعوة لشرقي. تحسبا للمشاركة في نصف نهائي بطولة دوري الأمم الأوروبية 2024-2025، بعدما كان مرشحا بقوة لتدعيم 'الخضر'. وسيلاقي منتخب فرنسا، نظيره الإسباني، يوم 5 جوان الداخل. على ملعب 'إم إتش بي أرينا' بمدينة شتوتغارت الألمانية، فيما تجمع المباراة الثانية ألمانيا والبرتغال، في الـ 8 من نفس الشهر على ملعب أليانز أرينا في ميونيخ. وظهر شرقي، وهو يتابع الندوة الصحفية التي نشطها ديشان، للإعلان عن قائمته. وهو في قمّة السعادة، ما يؤكد أنه كان يعلم مسبقا بتواجده في قائمة فرنسا. وفي أول تعليق له، وصف شرقي، استدعاءه للمنتخب الفرنسي، بـ 'الأمر المشرف'، مضيفا: 'إنها بداية مغامرة جميلة، متشوق من أجل البداية خاصة، وأننا سنلعب لقاءين مهمين، ومتحمس لأول ظهور لي.'

كريمة ختيم لـ'الشروق':  إقصاء مبرمج للنخب الفرانكو-جزائرية من وسائل الإعلام الفرنسية
كريمة ختيم لـ'الشروق':  إقصاء مبرمج للنخب الفرانكو-جزائرية من وسائل الإعلام الفرنسية

الشروق

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشروق

كريمة ختيم لـ'الشروق': إقصاء مبرمج للنخب الفرانكو-جزائرية من وسائل الإعلام الفرنسية

قالت كريمة ختيم، في تصريحات لـ' الشروق/الشروق أونلاين '، وهي المنتخبة عن حزب 'فرنسا الأبية' في لو بلان ميسنيل، بإقليم سين سان دوني ورئيسة جمعية 'الاتحاد الفرنسي الجزائري للتضامن والتجديد'، التي تضم مئات المنتخبين والفاعلين الرئيسيين في المجتمع المدني الفرنسي، أن الأزمة الدبلوماسية بين الجزائر وباريس، والتي يغذيها الخطاب اليميني المتطرف ويقودها في اتجاه الصدام، تستهدف بشكل مباشر الجالية الجزائرية هناك، ما خلق مناخا مشحونا. وأضافت ختيم أن الذي يعيشه مزدوجو الجنسية يثير عدة قضايا عميقة ومترابطة، تنبع من سياق سياسي واجتماعي فرنسي يتميز بتوترات تاريخية، وانقسامات إيديولوجية، وتحدّيات هيكلية داخل الجمهورية الخامسة . واعتبرت أن 'الفرانكو -جزائريين' يعيشون مع تأثيرات العلاقات المضطربة بين فرنسا والجزائر منذ عقود؛ فاستهداف المهاجرين الجزائريين ثم أبنائهم بفرنسا ليس وليد اليوم، حيث أن اليمين المتطرف هو ' الثمرة السياسية المسمومة للاستعمار الفرنسي في الجزائر '، كما وصفه المؤرخ فابريس ريسيوتي في حوار سابق لـ'الشروق أونلاين'. وشدّدت كريمة ختيم على أن 'حملات التشويه والدعاية ضد الجزائر والجزائريين هي السمة المميزة لليمين المتطرف، الذي تأسّس تاريخيا على الخرافات والأساطير حيث يلعب الكذب دورا رئيسيا. والمجتمع الجزائري المقيم في فرنسا، ككل، يدفع الثمن بشكل كامل، لأنه يطالب بالاعتراف بنسيج اجتماعي متغير، ولأن وجوده على الأراضي الفرنسية منذ ستة أجيال هو حقيقة لا يمكن إنكارها، فهو بمثابة الحبل السري الذي يضمن هذه الجسرية المرجوة بين البلدين'. الفرانكو -جزائريون.. بين نيران اليمين المتطرف وضجيج الإعلام وأوضحت أن 'الشتات الجزائري، المستهدف اليوم، يعيش جحيما على الأراضي الفرنسية، بطريقة مباشرة أو غير مباشرة'، من خلال استغلال الجزائريين كأداة سياسية، 'الجزائري متهم يوميا ويستخدم ككبش فداء، ضحية للشعبوية الاستبدادية السياسية والإعلامية، فاليمين المتطرف، في غياب مشاريع حقيقية، يغذي حملة كراهية ضد الهوية الجزائرية في عمقها التاريخي'. هذا السياق الذي ينظر فيه للجزائريين والفرنسيين من أصول جزائرية، لم يتوقف أو ينقطع وإن خفتت شدته في فترات معينة، فإنه سرعان ما يعود إلى الواجهة، فليست هذه هي المرة الأولى التي يعيش فيها أبناء المهاجرين الجزائريين في فرنسا هذه الوضعية. بل مع كل أزمة من هذا النوع، يتم النظر إليهم، أولا وقبل كل شيء من خلال أصولهم، ما يعكس فشل فرنسا في دمج هؤلاء المهاجرين بالكامل. وأضافت كريمة ختيم، أن اليمين المتطرف و'الفاشوسفير' لم يتقبلوا أبدا حقيقة أن الجزائر انتزعت استقلالها ولم يمنح لها من قبل فرنسا، التي لم تستطع أبدا أن تعترف بأن الشعب الجزائري قام بثورة في 1954، وانتزع استقلاله وقال 'لا' لفرنسا الاستعمارية. لقد كان استغلال الجزائريين دائما رافعة لسياساتهم. وحتى اليوم، يتم اتهام الجزائري يوميا واستخدامه ككبش فداء، ضحية للشعبوية السياسية والإعلامية الاستبدادية، حيث تختلط الوقائع الإخبارية، والماضي الاستعماري، وأزمة الهجرة.' وأكدت المتحدثة أن اليمين المتطرف، وفي افتقاده لمشاريع حقيقية يقترحها للمجتمع الفرنسي، فإنه 'يغذي حملة كراهية ضد الهوية الجزائرية في عمقها التاريخي'. وهذا ضمن 'تاريخ طويل من استغلال 'الجزائر-فوبيا' كوقود انتخابي، واستخدام قضايا إجرامية معزولة لتعميمها على مجتمع بأكمله'. صناعة إمبراطورية 'بولوري' للصور السلبية عن الجزائريين وشدّدت كريمة ختيم على أن عددا كبيرا من 'الفرانكو -جزائريين'، أصبحوا يشكّلون نخبة المجتمع الفرنسي في مجالات عدة، إلا أنه لم تسمع أصواتهم كثيرا في وسائل الإعلام الفرنسية التي لم تمنحهم الكلمة. وبالرغم من أن الجزائر، أصبحت وسط هذه الأزمة الدبلوماسية بين البلدين، موضوعا رئيسيا في وسائل الإعلام المهيمنة في فرنسا، حيث تخصّص لها برامج تلفزيونية وصفحات عديدة في الصحف، لكن نادرا ما تمنح الكلمة لـ'الفرانكو -جزائريين'، وفي الحالات النادرة أين حصل ذلك، فإنهم غالبا ما كانوا عرضة لهجمات، ويتهمون بأنهم 'أعداء للجمهورية'. وفضحت من خلال تجربتها الشخصية؛ كيف يتم التعامل مع هذا المكون الأساسي داخل المجتمع الفرنسي في بلاطوهات التلفزيون، أثناء مرورها في برنامج ' مورانديني لايف ' على قناة الملياردير فانسان بولوري 'CNews'يوم الجمعة 10 جانفي 2025، حيث طلب منها مقدم البرنامج جون مارك مورانديني، وفي لقاء متوتر حول رفض الجزائر استقبال 'مؤثر' بعد طرده من طرف وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو: 'تسمين نفسك فرانكو جزائرية، لكنك تدافعين فقط عن الجزائر! دافعي عن فرنسا أيضا!'، ولا يختلف الأمر في شبكات التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام اليمينية المتطرفة، التي تشن هجوماتها ضد أي صوت معتدل ويسعى إلى إبراز سردية مختلفة عن سردية اليمين؛ مثلما عاشه الباحث في السياسة، نجيب سيدي موسى ، وهذا بعد موقفه من خطاب الكاتب الموقوف بوعلام صنصال، أثناء مروره يوم الأحد، 24 نوفمبر 2024، في حصة C Politique التي بثتها قناة 'فرانس 5' العمومية، تحت عنوان 'فرنسا ـ الجزائر.. الحرب التي لا نهاية لها'. إقرأ أيضا – وسائل الإعلام الفرنسية: في خدمة ماذا ومن؟ التهميش المنهجي، وتغذية الصور النمطية السلبية عن الجزائريين الذي تنتهجه عدد من وسائل الإعلام المهيمنة في فرنسا 'يعكس شكلا من أشكال التمييز المنهجي، مما يعطي انطباعا بوجود حملة سياسية وإعلامية منسّقة بين بعض الفاعلين الإعلاميين والمصالح السياسية لصالح الأوليغارشية. الحملة الشرسة والمركّزة التي تستهدف الجزائر وجيشها عبر بعض المنابر الإعلامية الفرنسية وشبكات التواصل الاجتماعي ليست سوى الجزء الظاهر من حرب خبيثة معلنة'، وفقا للمتحدثة، والتي تعتقد أن 'الأزمة العالمية وصلت إلى أبعاد غير مسبوقة، حيث تتدخل القوى الكبرى في كل مكان لفرض قواعدها. الحراك المبارك، الإصلاحات العميقة، وهذه الجزائر الجديدة المنتصرة تحت قيادة رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، في جميع المجالات، والنتائج المحققة حتى الآن على مختلف المستويات، كلها أثارت لدى الشعب الجزائري آمالا كبيرة في مستقبل أفضل. الجزائر لن تنحني أبدا، وهي غير متأثرة بالمناورات التي تستهدفها، وشعبها يستمد قوته وصموده من دماء الشهداء التي روت الأرض الجزائرية المباركة'. فرنسا تمر بأزمة متعدّدة الأبعاد مع صعود الشعوذة السياسية وترى كريمة ختيم، أنه من الضروري 'أخذ التعقيدات التاريخية والسياسية والاجتماعية التي تميّز العلاقات بين فرنسا والجزائر في الاعتبار من أجل تهدئة التوترات واستعادة علاقة مستقرة بين البلدين'، مشيرة إلى أن 'فرنسا تمر حاليا بأزمة متعدّدة الأبعاد، تتميز بصعود الشعوذة السياسية. نقص الثقافة السياسية لدى القادة الفرنسيين الحاليين يمثل مشكلة معقدة تتطلب نهجا شاملا لمعالجتها. لقد أخذ اليمين المتطرف الفرنسي العلاقات الجزائرية-الفرنسية كرهينة لخدمة مصالحه السياسية حتى عام 2027، للأسف'. وتضيف في ختام حديثها لـ' الشروق/الشروق أونلاين '، أن 'دورنا كمواطنين مزدوجي الجنسية، في الدفاع عن مصالح الجزائر ومواقفها، لاسيما في مواجهة التضليل الإعلامي غير المسبوق على المستوى الفرنسي. في هذا الصدد، فإن الحفاظ على الذاكرة الوطنية من خلال الشهادات والموضوعات المتعلقة بتاريخ الجزائر الغني، سيمكّننا من معالجة القضايا المتعلقة بحاضرها بشكل أفضل لفهم مستقبلها بصورة أوضح.' يذكر أن 'الاتحاد الفرنسي الجزائري للتضامن والتجديد'، وهي جمعية فرنسية تهدف إلى 'تعزيز وتنفيذ مشاريع مشتركة لتقوية العلاقات الثنائية بين الجزائر وفرنسا'، وتسعى إلى توحيد الجالية الجزائرية من خلال كيان واضح، منظم ومحمي، من أجل إيصال رسائل الإخاء بين ضفتي البحر الأبيض المتوسط، وهي مكونة من مئات المنتخبين والفاعلين الرئيسيين في المجتمع المدني، تعمل على أن تكون 'أكثر عددا وتأثيرا بثقل اجتماعي معتبر، وتمثل كتلة انتخابية ليست فقط كبيرة ولكن أيضا إستراتيجية خلال الاستحقاقات الانتخابية القادمة'.

الجائزة الكبرى لفورمولا 1: أداء رائع للجزائري إسحاق حجار
الجائزة الكبرى لفورمولا 1: أداء رائع للجزائري إسحاق حجار

الخبر

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الخبر

الجائزة الكبرى لفورمولا 1: أداء رائع للجزائري إسحاق حجار

سجل الفرانكو - جزائري، إسحاق حجار، مشاركة متميزة في سباق الجائزة الكبرى لفورمولا 1، الذي جرى، اليوم الأحد، في اليابان، على مضمار "سوزوكا" ضمن بطولة العالم. وكان أداء الجزائري مثيرا للإعجاب بعد سباق مثالي أنهاه في المركز الثامن، وبالتالي يسجل بافتخار نقاطه الأولى في هذا السباق. وأبرزت هذه المرتبة مؤهلات وموهبة هذا السائق الشاب (19 سنة)، إذ تمكن من التغلب على الألم الشديد الناتج عن خلل في حزام الأمان، خلال سباق التأهل الأول، الذي سمح له باحتلال المرتبة السابعة حتى قبل بطل العالم لويس هاميلتون. وأبان السائق الشاب تحكما متميزا في السرعة والمناورات، وتمكن بفضل قيادته "العدوانية" من تجاوز الإسباني كارلوس ساينز من الخارج أثناء المنعطف، وهي مناورة محفوفة بالمخاطر وتتطلب الكثير من السيطرة. وبهذا الأداء الرائع، يثبت الجزائري حجار إمكاناته، ويؤكد أنه موهبة واعدة للمتابعة عن كثب في السباقات اللاحقة في هذا الموسم. وكان السائق الشاب قد أثار إعجاب الكثير من الجزائريين، عندما نشر صورة له مع العلم الجزائري.

مدافع تولوز الفرنسي يعرض خدماته على بيتكوفيتش
مدافع تولوز الفرنسي يعرض خدماته على بيتكوفيتش

النهار

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • النهار

مدافع تولوز الفرنسي يعرض خدماته على بيتكوفيتش

أعلن الفرانكو جزائري، رفيق مصالي، اللاعب الشاب في صفوف نادي تولوز، عن رغبته في حمل ألوان 'الخضر' مستقبلا. ووصفت الصحافة الفرنسية، صاحب الـ 21 ربيعا. بأنه اكتشاف الموسم بالنسبة لتولوز، بعدما تمت ترقيته من الرديف مطلع الموسم الجاري، وشارك إلى حد الآن في 9 مناسبات مع الفريق الأول. وفي تصريحات خص بها الموقع الرسمي لناديه الفرنسي، أعرب مصالي عن أمله في الحصول على فرصة مع المنتخب الوطني في المستقبل القريب. وقال مصالي، الذي ينشط في منصب ظهير أيمن: 'التواجد مع المنتخب الجزائري هدف بالنسبة لي، وهذه الغاية في ذهني دائما'. وواصل ذات المتحدث. بخصوص رغبته في تمثيل الخضر: 'من جهتي يجب أن أواصل عروضي الجيدة، والدعوة ستأتي بصفة طبيعية لا محالة'.

جديد المنتخبات الشبانية
جديد المنتخبات الشبانية

الخبر

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الخبر

جديد المنتخبات الشبانية

كشف الاتحاد الجزائري لكرة القدم عن هوية المدربين الجديدين لمنتخبي تحت 17 وتحت 20 سنة ذكور. وأشار بيان "الفاف" إلى أن المكتب الفدرالي اعتمد ترشيح المدير الفني الوطني، علي موسر، الثنائي، الفرانكو - جزائري، ندار رزيق والمدرب السابق لمستقبل الرويسات، أمين غيموز، مدربين لمنتخبي تحت 20 وتحت 17 سنة على التوالي. ويباشر الثنائي المدعو لتشكيل طاقميهما، العمل، شهر أفريل القادم، لتحضير الاستحقاقات المرتقبة لهاذين المنتخبين في المواعيد الدولية القادمة 2025-2026، والخاصة بتصفيات كأس العالم. وكانت المنتخبات الوطنية، تحت 20 سنة وتحت 17، قد تعرضت لانتكاسة حقيقية، شهر نوفمبر الماضي، خلال بطولة شمال إفريقيا المؤهلة لنهائيات كأس الأمم الإفريقية لهاتين الفئتين، إذ احتلت المركز الرابع وما قبل الأخير، وهو الأمر الذي دفع رئيس "الفاف"، وليد صادي، لإنهاء مهام المدربين، ياسين مانع وعزيز لاحوسين، وقبلهما المدير الفني الوطني، عامر منسول.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store