logo
#

أحدث الأخبار مع #الفلاشباك

البشير.. "كيف أصبحت السينما أدبًا؟"
البشير.. "كيف أصبحت السينما أدبًا؟"

المدينة

timeمنذ 6 أيام

  • ترفيه
  • المدينة

البشير.. "كيف أصبحت السينما أدبًا؟"

استضافت جمعية الثقافة والفنون بالطائف وبالتعاون مع برنامج الشريك الأدبي (مقهى ميرلو) محاضرة بعنوان "كيف أصبحت السينما أدبًا؟"، والتي سلط فيها الدكتور محمد البشير الضوء على التحوُّلات الجذرية في مفهوم السرد عبر العصور. وقد بدأ حديثه بالتأكيد على أن "الحكايات تتنفس بأشكال مختلفة: من الرواية إلى المسرح، وصولًا إلى عدسة الكاميرا، التي حوَّلت الصورة إلى كلماتٍ مرئية".مشيراً إلى أن الرواية كانت ولا تزال عماد الأدب الكلاسيكي، حيث تُقدِّم عوالمَ داخليةً معقدة عبر الكلمات، بينما مثَّل المسرح فنًا جمع بين الحوار والحركة، مُحوِّلًا النص إلى عرضٍ حي. وقال: "الرواية تُغوص في النفس البشرية، بينما المسرح يلعب بفضاءات الزمان والمكان عبر الجسد والصوت." لكنه أضاف أن كليهما واجه حدودًا: الرواية تفتقر إلى التشخيص، والمسرح مقيد بجدار الرابيسكو.لينتقل الضيف إلى الحديث عن السينما بوصفها "الطفل المدلّل للثورة الصناعية"، قائلًا: "جاءت السينما لتحمل جينات الرواية والمسرح معًا، لكنها أضافت لهما لغةً جديدة: المونتاج، الزوايا البصرية، والموسيقى التصويرية." وأوضح أن "هذه الأدوات سمحت بخلق واقع مواز، يجمع بين عمق الرواية وحس المسرح الدرامي".وتطرق الضيف الى التأثير المتبادل بين المسرح والسينما، مشيرًا إلى أن السينما المبكرة اقتبست من المسرح في الإخراج والتمثيل، لكنها سرعان ما انفصلت عنه باختراعات مثل "الفلاش باك" و"المشاهد القريبة". في المقابل، استفاد المسرح الحديث من تقنيات السينما، كالإسقاط الضوئي والقص غير الخطي. كل منهما يُعيد اختراع الآخر، كحوار فنيّ لا ينتهي.في نهاية المحاضرة، خلص الضيف إلى أن "السينما لم تكتفِ بأن تكون فنًا سابعًا، بل صارت "أدباً"، يجسّد روح العصر بكل تناقضاته.أدار الحوار الإعلامي تركي الثبيتي، وحظي اللقاء بمداخلات متنوعة من الحضور. الجدير بالذكر أن هذا اللقاء يعد ختاماً لأنشطة برنامج الشريك الأدبي هذا العام في الطائف، وفي الختام قدم رئيس مجلس إدارة جمعية الفنون البصرية مدير جمعية الثقافة والفنون بالطائف فيصل الخديدي شكره لضيف اللقاء ومقدمه ولبرنامج الشريك الأدبي وممثلة البرنامج بمقهى ميرلو همس بدر الدين لجهودها الملموسة في إظهار الثقافة والأدب في المجتمع الطائفي خلال الفترة الماضية.

في الطائف ..كيف أصبحت السينما أدبًا
في الطائف ..كيف أصبحت السينما أدبًا

غرب الإخبارية

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • غرب الإخبارية

في الطائف ..كيف أصبحت السينما أدبًا

المصدر - تحت رعاية رئيس مجلس ادارة جمعية الفنون البصرية بالمملكة مدير جمعية الثقافة والفنون بالطائف فيصل الخديدي وبحضور نخبة من الاعلامين والفنانين والمهتمين بالفن السينمائي والجمهور استضافت جمعية الثقافة والفنون بالطائف على مسرح قاعة فهد رده الحارثي وبالتعاون مع برنامج الشريك الأدبي مقهى ميرلو محاضرةً تحت عنوان "كيف أصبحت السينما أدبًا؟"، والتي سلط فيها الخبير السينمائي الدكتور محمد البشير الضوء على التحوُّلات الجذرية في مفهوم السرد عبر العصور. بدأ حديثه بالتأكيد على أن "الحكايات تتنفس بأشكال مختلفة: من الرواية إلى المسرح، وصولًا إلى عدسة الكاميرا، التي حوَّلت الصورة إلى كلماتٍ مرئية." مشيراً إلى أن الرواية كانت ولا تزال عماد الأدب الكلاسيكي، حيث تُقدِّم عوالمَ داخليةً معقدة عبر الكلمات، بينما مثَّل المسرح فنًا جمع بين الحوار والحركة، مُحوِّلًا النص إلى عرضٍ حي. وقال: "الرواية تُغوص في النفس البشرية، بينما المسرح يلعب بفضاءات الزمان والمكان عبر الجسد والصوت." لكنه أضاف أن كليهما واجه حدودًا: الرواية تفتقر إلى التشخيص، والمسرح مقيد بجدار الرابيسكو. لينتقل الضيف إلى الحديث عن السينما بوصفها "الطفل المدلّل للثورة الصناعية"، قائلًا: "جاءت السينما لتحمل جينات الرواية والمسرح معًا، لكنها أضافت لهما لغةً جديدة: المونتاج، الزوايا البصرية، والموسيقى التصويرية." وأوضح أن هذه الأدوات سمحت بخلق واقعٍ موازٍ، يجمع بين عمق الرواية وحس المسرح الدرامي. وتطرق الضيف الى التأثير المتبادل بين المسرح والسينما، مشيرًا إلى أن السينما المبكرة اقتبست من المسرح في الإخراج والتمثيل، لكنها سرعان ما انفصلت عنه باختراعات مثل "الفلاش باك" و"المشاهد القريبة". في المقابل، استفاد المسرح الحديث من تقنيات السينما، كالإسقاط الضوئي والقص غير الخطي. "كل منهما يُعيد اختراع الآخر، كحوارٍ فنيٍّ لا ينتهي في نهاية المحاضرة، خلص الضيف إلى أن السينما لم تكتفِ بأن تكون فنًا سابعًا، بل صارت "أدباً"، يجسّد روح العصر بكل تناقضاته. ادار الحوار الاعلامي تركي الثبيتي وحظي اللقاء بمداخلات متنوعة من الحضور الجدير بالذكر ان هذا اللقاء يعد ختاماً لانشطة برنامج الشريك الادبي هذا العام في الطائف وفي الختام قدم الخديدي شكره لضيف اللقاء ومقدمه لحضورهما ولبرنامج الشريك الأدبي و لممثلة البرنامج بمقهى ميرلو همس بدر الدين لجهوده الملموسة في اظهار الثقافة والادب في المجتمع الطائفي خلال الفترة الماضية.

فنون الطائف تستضيف محاضرة " كيف أصبحت السينما أدبًا ؟ "
فنون الطائف تستضيف محاضرة " كيف أصبحت السينما أدبًا ؟ "

الحدث

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الحدث

فنون الطائف تستضيف محاضرة " كيف أصبحت السينما أدبًا ؟ "

تحت رعاية رئيس مجلس إدارة جمعية الفنون البصرية بالمملكة مدير جمعية الثقافة والفنون بالطائف أ.فيصل الخديدي، وبحضور نخبة من الاعلامين والفنانين والمهتمين بالفن السينمائي والجمهور ، استضافت جمعية الثقافة والفنون بالطائف على مسرح قاعة فهد ردة الحارثي ، وبالتعاون مع برنامج الشريك الأدبي مقهى ميرلو ، محاضرةً تحت عنوان "كيف أصبحت السينما أدبًا؟"، والتي سلط فيها الخبير السينمائي الدكتور محمد البشير الضوء على التحوُّلات الجذرية في مفهوم السرد عبر العصور حيث بدأ حديثه بالتأكيد على أن "الحكايات تتنفس بأشكال مختلفة: من الرواية إلى المسرح، وصولًا إلى عدسة الكاميرا، التي حوَّلت الصورة إلى كلماتٍ مرئية." مشيراً إلى أن الرواية كانت ولا تزال عماد الأدب الكلاسيكي، حيث تُقدِّم عوالمَ داخليةً معقدة عبر الكلمات، بينما مثَّل المسرح فنًا جمع بين الحوار والحركة، مُحوِّلًا النص إلى عرضٍ حي. وقال: "الرواية تُغوص في النفس البشرية، بينما المسرح يلعب بفضاءات الزمان والمكان عبر الجسد والصوت." لكنه أضاف أن كليهما واجه حدودًا: الرواية تفتقر إلى التشخيص، والمسرح مقيد بجدار الرابيسكو. لينتقل الضيف إلى الحديث عن السينما بوصفها "الطفل المدلّل للثورة الصناعية"، قائلًا: "جاءت السينما لتحمل جينات الرواية والمسرح معًا، لكنها أضافت لهما لغةً جديدة: المونتاج، الزوايا البصرية، والموسيقى التصويرية." وأوضح أن هذه الأدوات سمحت بخلق واقعٍ موازٍ، يجمع بين عمق الرواية وحس المسرح الدرامي. وتطرق الضيف إلى التأثير المتبادل بين المسرح والسينما، مشيرًا إلى أن السينما المبكرة اقتبست من المسرح في الإخراج والتمثيل، لكنها سرعان ما انفصلت عنه باختراعات مثل "الفلاش باك" و"المشاهد القريبة". في المقابل، استفاد المسرح الحديث من تقنيات السينما، كالإسقاط الضوئي والقص غير الخطي. "كل منهما يُعيد اختراع الآخر، كحوارٍ فنيٍّ لا ينتهي في نهاية المحاضرة، خلص الضيف إلى أن السينما لم تكتفِ بأن تكون فنًا سابعًا، بل صارت "أدباً"، يجسّد روح العصر بكل تناقضاته. فيما أدار الحوار الاعلامي تركي الثبيتي ، هذا وحظي اللقاء بمداخلات متنوعة من الحضور .

محافظات : 9 عروض مسرحية مجانية بفرع ثقافة الشرقية ضمن المهرجان الإقليمى الختامى
محافظات : 9 عروض مسرحية مجانية بفرع ثقافة الشرقية ضمن المهرجان الإقليمى الختامى

نافذة على العالم

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

محافظات : 9 عروض مسرحية مجانية بفرع ثقافة الشرقية ضمن المهرجان الإقليمى الختامى

الاثنين 12 مايو 2025 02:45 مساءً نافذة على العالم - أعلن أحمد سامي خاطر رئيس الإدارة المركزية لإقليم شرق الدلتا الثقافي ومدير عام فرع ثقافة الشرقية، انطلاق عروض المهرجان الإقليمي الختامي لشرائح المسرح والذى تنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة، مؤكدا أن كل العروض مجانية ومفتوحة للجمهور وعددها 9 عروض، وتُقام على خشبة مسرح قصر ثقافة الزقازيق، وتبدأ العروض غدا الثلاثاء فى الساعة التاسعة مساءً حتى الحادى والعشرين من الشهر الجارى، بالعرض المسرحى "زمكان" تأليف محمد علي إبراهيم، إخراج محمود عمران التابع لشريحة قصر ثقافة الزقازيق. وتستمر العروض الخاصة بثقافة الشرقية بمسرحية "عين بصيرة"، تأليف أحمد عبد الرازق، إخراج السيد عونى، التى تسرد فكرة الصراع بين الخير والشر وسيطرة الشيطان على القلوب والعقول. كما سيتم عرض فى الخامس عشر من مايو "محاكمة تاجر البندقية" لوليام شكسبير، إخراج وفيق محمود والتى تدور أحداثه في فضاء "اللازمان واللامكان"، حيث يتم تقديم المسرحية دون استخدام بلاكات، ويظل جميع الممثلين على خشبة المسرح طوال مدة العرض، مع الاعتماد على الحركة والإضاءة للانتقال بسلاسة بين المشاهد وتعتمد المسرحية على تقنية "الفلاش باك" الدرامية، حيث تبدأ بالمحاكمة، ثم تعود لسرد الحكاية، وتنتهي بالمشهد الختامي للمحكمة، وتتوالى العروض على مسرح قصر ثقافة الزقازيق لتستضيف الفرق المسرحية لفرع ثقافة الدقهلية التابع لإقليم شرق الدلتا الثقافي برئاسة الكاتب أحمد سامي خاطر وتقدم العرض المسرحي "أحدب نوتردام" لفيكتور هوجو، وإخراج محمد المنسي. وعلى صعيد آخر سيُعرض على مسرح قصر ثقافة الزقازيق العرض المسرحي زمكان تأليف محمد علي ابراهيم، إخراج محمود عمران خلال الفترة من 11 حتى 13 مايو يرفع الستار فى التاسعة مساءً العروض إنتاج الإدارة العامة للمسرح برئاسة سمر الوزير، التابعة للإدارة المركزية للشئون الفنية برئاسة الفنان أحمد الشافعي.

ثقافة الشرقية تستضيف المهرجان الإقليمي الختامي لشرائح المسرح
ثقافة الشرقية تستضيف المهرجان الإقليمي الختامي لشرائح المسرح

الدولة الاخبارية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدولة الاخبارية

ثقافة الشرقية تستضيف المهرجان الإقليمي الختامي لشرائح المسرح

الإثنين، 12 مايو 2025 03:28 مـ بتوقيت القاهرة اكدأحمد سامي خاطر رئيس الإدارة المركزية لإقليم شرق الدلتا الثقافي و مدير عام فرع ثقافة محافظة الشرقية إلى إنطلاق عروض المهرجان الإقليمي الختامي لشرائح المسرح والذى تنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة و تبدأ العروض يوم الثلاثاء القادم فى الساعة التاسعة مساءً فى الثالث عشر من مايو حتى الحادى والعشرون من الشهر الجارى ، بالعرض المسرحى" زمكان" تأليف محمد علي إبراهيم، إخراج محمود عمران التابع لشريحة قصر ثقافة الزقازيق. وقالت الدكتورة اسماء عبدالعظيم المتحدث الرسمى عن محافظة الشرقية ان العروض الخاصة بثقافة الشرقية بمسرحية "عين بصيرة"، تأليف أحمد عبد الرازق، إخراج السيد عونى، التى تسرد فكرة الصراع بين الخير والشر وسيطرة الشيطان على القلوب والعقول ستستمر كما سيتم عرض فى الخامس عشر من مايو "محاكمة تاجر البندقية" لوليام شكسبير، إخراج وفيق محمود والتى تدور أحداثه في فضاء "اللازمان واللامكان"، حيث يتم تقديم المسرحية دون استخدام بلاكات، ويظل جميع الممثلين على خشبة المسرح طوال مدة العرض، مع الإعتماد على الحركة والإضاءة للإنتقال بسلاسة بين المشاهد و تعتمد المسرحية على تقنية "الفلاش باك" الدرامية، حيث تبدأ بالمحاكمة، ثم تعود لسرد الحكاية، وتنتهي بالمشهد الختامي للمحكمة ، وتتوالى العروض على مسرح قصر ثقافة الزقازيق لتستضيف الفرق المسرحية لفرع ثقافة الدقهلية التابع لإقليم شرق الدلتا الثقافي برئاسة الكاتب أحمد سامي خاطر وتقدم العرض المسرحي "أحدب نوتردام" لفيكتور هوجو، وإخراج محمد المنسي. كما سيُعرض على مسرح قصر ثقافة الزقازيق العرض المسرحي زمكان تأليف محمد علي ابراهيم، إخراج محمود عمران خلال الفترة من ١١ حتى ١٣ مايو يرفع الستار فى التاسعة مساءً العروض إنتاج الإدارة العامة للمسرح برئاسة سمر الوزير، التابعة للإدارة المركزية للشئون الفنية برئاسة الفنان أحمد الشافعي. وبدوره أكد المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية أن الثقافة هى إحدى الركائز الأساسية لتحقيق التنمية المستدامة بإعتبارها المكون الرئيسى الداعم لبناء شخصية المواطن المصرى مشيراً إلى الدور الهام الذى تقوم به المؤسسة الثقافية فى نشر الوعي الثقافى ومواكبة مختلف القضايا والمساهمة في التنمية الفكرية للمجتمع من خلال الفن، وتقديم رسائل فنية في أشكال متعددة من شأنها المساهمة في نشر العادات السليمة ومحاربة العادات السيئة والأفكار الهادمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store