logo
#

أحدث الأخبار مع #الفلافل

الوجبة الشعبية تستسلم للجوع.. سكان غزة يفقدون طعامهم اليومي البسيط
الوجبة الشعبية تستسلم للجوع.. سكان غزة يفقدون طعامهم اليومي البسيط

فلسطين أون لاين

timeمنذ 8 ساعات

  • أعمال
  • فلسطين أون لاين

الوجبة الشعبية تستسلم للجوع.. سكان غزة يفقدون طعامهم اليومي البسيط

غزة/ محمد القوقا أُغلقت غالبية أكشاك ومطاعم الفلافل في قطاع غزة خلال الأيام الماضية، في مشهد مؤلم يعكس حجم الأزمة الإنسانية التي تضرب القطاع منذ أشهر، بعد نفاد الحمص وارتفاع أسعار زيت القلي بشكل غير مسبوق، ما حرم مئات آلاف الفلسطينيين من آخر وجبة شعبية رخيصة كانت متوفرة، وسط تفشي الجوع وتفاقم المجاعة. الفلافل، الوجبة الشعبية المصنوعة من الحمص المقلي، والتي لطالما اعتُبرت "خيار الفقراء" في غزة، باتت اليوم شبه معدومة. ومع توقف الإمدادات الغذائية منذ 2 مارس، عقب إغلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي معبر كرم أبو سالم التجاري، اختفت المكونات الأساسية لتحضيرها، مثل الحمص وزيت القلي، مما جعل استمرار هذا النشاط التجاري البسيط مستحيلاً. محمود أبو شرخ، صاحب كشك فلافل في حي الكرامة شمال غزة، قال لـ "فلسطين أون لاين" إن مخزونه من الحمص انتهى منذ يومين، بينما نفد زيت القلي نهائيًا، ما اضطره إلى إغلاق الكشك الذي كان يؤمّن له دخلًا بسيطًا. "كنا نبيع ثلاثة أقراص فلافل بشيكل واحد. الآن لا يوجد حمص ولا زيت، وحتى الزبائن لم يعد لديهم مال"، قال أبو شرخ بأسى. "لم أتخيّل أن يأتي يوم لا نستطيع فيه قلي قرص فلافل". أما محمود طالب، وهو بائع فلافل آخر في مخيم الشاطئ للاجئين غرب غزة، فأوضح أن سعر كيلو الحمص ارتفع من 5 شواكل إلى أكثر من 60 شيكلًا، بينما تجاوز سعر لتر زيت القلي 120 شيكلًا – إذا توفر أصلًا. "أصبحنا نبحث عن الحمص بلا جدوى. المهنة التي لجأنا إليها مؤقتًا بسبب الحرب لم تعد مجدية ولا ممكنة"، أضاف طالب، الذي كان يعمل في مهنة القصارة قبل الحرب، واضطر إلى تحويل نشاطه بعد تدمير الاقتصاد المحلي. الوجبة التي سقطت أخيرًا لطالما اعتُبرت الفلافل وجبة الطوارئ لدى العائلات الفلسطينية، نظرًا لسعرها المتدني وقيمتها الغذائية، حتى في أصعب الأوقات. لكن انهيار سلاسل الإمداد وغياب الدعم الإنساني ساهما في سقوط هذا الخيار الأخير للفقراء. تقول أم أحمد، وهي أم لخمسة أطفال وتعيش في خيمة شمال مدينة غزة بعد تهجيرها من بيتها: "كنا نعتمد على الفلافل كوجبة يومية في العشاء، لأننا لا نجد اللحوم أو الخضار. اليوم حتى الفلافل لم نعد نجدها". وأضافت: "ابني الصغير بكى لأنه أراد ساندويش فلافل ولم أستطع توفيره له. شعرت بالعجز". وقالت منظمة "أطباء بلا حدود" إن الأوضاع في غزة تزداد سوءًا مع غياب أي اتفاق لوقف إطلاق النار، مؤكدة أن القطاع لم يتلقَّ منذ 2 مارس أي طعام أو دواء أو وقود. وحذرت من أن الانهيار الكامل لنظام الرعاية الصحية ونقص الغذاء يهددان حياة مئات آلاف السكان، لا سيما الأطفال، في ظل ارتفاع معدلات سوء التغذية الحاد. تدهور اقتصادي غير مسبوق وقال الباحث الاقتصادي أحمد أبو قمر: "انتهاء البقوليات، وعلى رأسها الحمص – الذي شهد دخول كميات كبيرة خلال فترات التهدئة – يعني أن غزة بدأت فعليًا تدخل مرحلة المجاعة بشكل رسمي، في ظل إغلاق المعابر واستمرار الحرب، ما أدى إلى كارثة إنسانية غير مسبوقة". وأضاف أبو قمر لـ"فلسطين أون لاين": "95% من سكان القطاع كانوا يعتمدون على المساعدات الإنسانية، لكن اليوم لم يعد لديهم أي قدرة على تأمين احتياجاتهم الغذائية، مع غياب تام لتدفقات المساعدات، ما أدى إلى ازدحام وضغط شديد على أكشاك ومطاعم الفلافل الشعبية التي كانت تشكّل طوق نجاة للفقراء. ومع نفاد مخزون الحمص وزيت القلي، توقفت تلك المحال عن العمل". وأشار إلى أن زيت القلي النباتي – وهو المكوّن الأساسي في إعداد الفلافل – ارتفع سعره من 8 شواكل للتر الواحد قبل الحرب إلى 120 شيكلًا حاليًا، أي بزيادة تجاوزت 1200%. وأضاف أن "هذا الارتفاع الحاد يشير بوضوح إلى شح السلع والانهيار الاقتصادي الحاد". وتابع: "حتى الكمية التي تُباع تأثرت. قبل الحرب، كان بالإمكان شراء 7 أقراص فلافل بشيكل واحد، أما اليوم فيباع قرصان فقط، وأحيانًا قرص واحد بنفس السعر، رغم أن القدرة الشرائية للمواطنين تراجعت بشكل كبير". ونوّه إلى أن مهنة بيع الفلافل كانت تخلق فرص عمل لمئات الأشخاص في غزة، من خبازين وسائقي توصيل وعمال لوجستيات، وصولًا إلى من كانوا يؤجّرون محالهم. ولفت إلى أن "اليوم، جميع هؤلاء إما فقدوا وظائفهم أو تراجعت قدرتهم التشغيلية بشكل كبير، ما فاقم أزمة البطالة". وفي بيان حديث، قالت الأمم المتحدة إن سوء التغذية في غزة بلغ "مستويات خطيرة للغاية"، لا سيما بين الأطفال، مشيرة إلى أن غياب الغذاء وتوقف الدعم الإنساني أدّيا إلى "تفاقم الضغط النفسي والجسدي على العائلات المنكوبة، في ظل انعدام الأمل بمستقبل قريب أفضل". المصدر / فلسطين أون لاين

الفلافل...طبق تقليدي على السفرة الرمضانية الأحسائية
الفلافل...طبق تقليدي على السفرة الرمضانية الأحسائية

المدينة

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المدينة

الفلافل...طبق تقليدي على السفرة الرمضانية الأحسائية

طبق الفلافل أو ( الطعمية ) - هو طبق وطعام تقليدي في مطبخ البيت الأحسائي وتؤكل في كل وقت وحين ، ولها حضور وتواجد على السفرة الرمضانية الاحسائية .طبق الفلافل يسمى في بعض المدن والبلاد الخليجية والعربية ب ( الطعمية ) .وتقول الحاجة خديجة حسين المريحل - أن الفلافل تتكون من عجينة تقلى بالزيت، شكلها على هيئة كرات (ازرار) ، أو اقراص، تصنع من الحمص ، أو الفول (الباقلاء)، أو كليهما،، وهذا الطبق له حضور على السفرة والمائدة الرمضانية اليومية حاله كبقية الأطباق والأصناف من النعم والخيرات الموضوعة على السفرة ، حيث يعتبر الفلافل من الوجبات النباتية السريعة ومحبوبة لدى الصغار والكباروتضيف الأخت أم جاسم مكي محمد :-إن الفلافل وجبة نباتية غنية بالألياف...حيث تحتوي على نسبة عالية من الألياف والكربوهيدرات وهي خفيفة مُشبعة في مقدمة الوجبات الشعبية اللذيذة والمحبوبة عند الجميع، لنكهتها الشهية، ولونها الذهبي، وقشرتها المقرمشة.وتتداخل فاطمة سعيد :- -أن الفلافل يتم تقديمها محشوة في الخبز، مع خلطة متنوعة من الطماطم والخس والخيار والمخلل، إلى جانب سلطة الحمص أو الطحينة ، مما يجعلها غنية بالبروتين النباتي، والألياف .

قرص الطعمية في لبنان بـ 41 جنيه مصري : عمار يامصر
قرص الطعمية في لبنان بـ 41 جنيه مصري : عمار يامصر

البشاير

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • البشاير

قرص الطعمية في لبنان بـ 41 جنيه مصري : عمار يامصر

والله عمار يامصر قرص الطعمية عندنا بـ 2 و 3 و 5 جنيه في لبنان وصل سعر قرص الطعمية 41 جنيه مصري . لو حسبنا تمنها بالليرة اللبناني 70 الف ليرة تحسبها تلاقي قرص الطعمية يساوي 41 جنيه مصري ويساهم شهر رمضان هذه السنة في توحيد اللبنانيين بجميع أطيافهم. فالصوم فيه لا يقتصر فقط على المسلمين بل على المسيحيين أيضاً. وبذلك حمل الشهر الفضيل رسالة تضامن غير مباشرة بين اللبنانيين. فقد صادف أن وقع توقيته في أيام الصيام نفسها عند المسيحيين الغربيين والشرقيين معاً. وفي حين يستعدُّ المسلمون في ختامه للاحتفال بعيد الفطر، فإن المسيحيين يحتفلون بنهاية الصَّوم بعيد القيامة. وتشهد محلات السوبر ماركت وبيع الخضار كما المطاعم ومحلات الحلويات زحمة كبيرة، إذ يتوافد الصائمون لشراء حاجياتهم ومأكولاتهم في هذا الشهر. ويأتي طبق «الفلافل» في مقدمة الأكلات التي تشهد إقبالاً من اللبنانيين في الشهر الكريم. فهو يوافق بمكوناته النباتية قواعد وأصول الصَّوم عند المسيحيين، التي ترتكز على الابتعاد عن تناول اللحوم ومشتقاتها طوال فترة الصَّوم. في حين تُعدُّه شريحة من المسلمين الطبق الأفضل للشعور بالشبع بعد يوم صومٍ طويل. فهو يزيّن المائدة بوصفه مقبلات وكذلك يحلو تناوله عند السحور. وتتألف مكونات طبق الفلافل في لبنان من الحمص والفول والبصل والثوم المخلوطة بالكمُّون وملعقة صغيرة من كربونات الصُّوديوم. إلا أن طعم هذا الطبق يختلف بين محل وآخر حسب طريقة تحضيره. أما عملية تقديمه فتُشكل عنصراً مهماً لتناوله بشهية، إذ يرفق بالنعناع والبندورة ومخلل اللفت والفلفل الحار مع صلصة «الطرطور» (طحينة مع عصير الليمون). الميزة الأساسية التي يجب أن يتحلَّى بها هذا الطبق هي طعمه «المقرمش» وإلا فإنه يعدٌّ غير طازج. كما في استطاعتك أن تدرك جودة مطعم عن غيره من خلال رائحة الطبق، التي يجب ألا تكون مقرونة بأي أثر لروائح الزيت المقلي. ويقول أحد أصحاب محلات الفلافل في بيروت، ميشال فريحة لـ«الشرق الأوسط»، معلقاً: «يجب أن يُجدَّد الزيت الذي تٌقلى الفلافل فيه، وإلا اتَّخذ طعماً نتناً ورائحة غير ذكية». بعض اللبنانيين يُفضلون تناول الفلافل ملفوفة برغيف خبز لبناني صغير الحجم. في حين يُدرجه آخرون ضمن لائحة المازة اللبنانية التي تُزيِّن المائدة قبل تناول الأطباق الرئيسية. لعلّ أكثر ما يساهم في رواج طبق الفلافل هو سعره الرخيص. جميع شرائح المجتمع اللبناني متاحٌ لها تناوله في أي وقت من السنة. وإذا ما تنقلت بين المناطق اللبنانية لاحظت أن سعر درزن أقراص الفلافل يختلف فيما بينها. ففي مدينة صيدا يبدأ سعرها بـ70 ألف ليرة، أي أقل من دولار ليُلامس 150 ألف ليرة لبنانية (دولار ونصف الدولار) في محلات أخرى. وفي طرابلس يُمكنك شراؤها بأسعار متفاوتة تبدأ بـ80 ألف ليرة وصولاً إلى 120 ألف ليرة. أما في بيروت، فتتراوح أسعار الدرزن الواحد من أقراص الفلافل ما بين 100 و450 ألف ليرة. وكلما اقتربت من المناطق الشعبية والمكتظة بالسكان، انخفض سعر الفلافل. فيما المناطق التجارية في أحياء سكنية مرفهة كالجناح والأشرفية والصنائع ترتفع فيها أسعار هذا الطَّعام بشكل ملحوظ. ساندويش الفلافل والملقّب بـ«بيّ الفقير» لا يزال يستقطبُ الشرائح الاجتماعية من أصحاب الدَّخل المحدود أو الطبقة العاملة. أما أسعاره فتتراوح ما بين 125 و250 ألف ليرة لبنانية. وعند محلات «خليفة» مثلا يبلغ سعر الدرزن من أقراص الفلافل 180 ألف ليرة. ويتضاعف هذا السِّعر ليبلغ 350 ألف ليرة إذا ما رافقه الخضار وصلصة الطرطور. وتنتشر المطاعم في لبنان التي تقدِّم هذا الساندويش لتشمل تلك المعروفة في بيروت تحت اسم «فلافل صهيون»، و«فلافل خليفة»، و«فلافل أبو الزوز»، و«فلافل بربر»، و«فلافل فريحة». وتشتهر في طرابلس بأسماء أخرى منها «فلافل البيك»، و«فلافل الصوفي». أما أهالي صيدا فينصحونك بمحلات «فلافل أبو رامي» و«فلافل عكاوي». عادة ما يفضّل اللبنانيُّ تناول الفلافل في ساندويش، فإما يشتريها ويأكلها ساخنة وهو يقف مباشرة أمام محلات بيعها، أو يطلبها أحياناً أخرى بواسطة الخدمة إلى المنازل (دليفري). لكن ربات البيوت الفخورات بتحضيرهنَّ للطعام بأياديهن يُفضّلن صنعها في المنزل. أمّا السعرات الحرارية التي يتضمنها الساندويش الواحد فتبلغ نحو 600 سعرة حرارية.

إفطارك سرّ نجاحك: 10 أخطاء خفية تمنعك من خسارة الوزن!"
إفطارك سرّ نجاحك: 10 أخطاء خفية تمنعك من خسارة الوزن!"

الإمارات نيوز

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات نيوز

إفطارك سرّ نجاحك: 10 أخطاء خفية تمنعك من خسارة الوزن!"

متابعة- بتول ضوا يعد الإفطار من أهم الوجبات اليومية التي تؤثر بشكل مباشر على عملية فقدان الوزن. ومع ذلك، يرتكب الكثيرون أخطاءً شائعة قد تعيق تحقيق أهدافهم في خسارة الوزن. في هذا المقال، سنستعرض 10 أخطاء قد ترتكبها في وجبة الإفطار دون أن تدرك تأثيرها السلبي على وزنك. 1. تخطي وجبة الإفطار: يعتقد البعض أن تخطي الإفطار يساعد في تقليل السعرات الحرارية، لكنه في الواقع يبطئ عملية التمثيل الغذائي ويزيد من الشعور بالجوع لاحقًا. 2. تناول وجبة غنية بالسكريات: الإفطار الذي يعتمد على الحلويات أو العصائر المحلاة يرفع مستويات السكر في الدم بسرعة، مما يؤدي إلى زيادة الشعور بالجوع بعد فترة قصيرة. 3. عدم تناول البروتين: البروتين عنصر أساسي لزيادة الشعور بالشبع وتنشيط التمثيل الغذائي. إهماله في الإفطار قد يجعلك تشعر بالجوع سريعًا. 4. تناول كميات كبيرة من الكربوهيدرات المكررة: الخبز الأبيض والحبوب المصنعة تسبب ارتفاعًا سريعًا في مستويات السكر في الدم، مما يعيق عملية فقدان الوزن. 5. عدم شرب الماء: بدء اليوم بشرب الماء يساعد على تنشيط الجسم وتحسين عملية الهضم. إهمال الماء قد يؤدي إلى الجفاف ويبطئ عملية التمثيل الغذائي. 6. تناول وجبة صغيرة جدًا: وجبة الإفطار الصغيرة جدًا قد لا توفر الطاقة الكافية للجسم، مما يجعلك تشعر بالتعب وتلجأ لتناول وجبات خفيفة غير صحية لاحقًا. 7. تناول الأطعمة المقلية: الأطعمة المقلية مثل البطاطس أو الفلافل تحتوي على نسبة عالية من الدهون غير الصحية، مما يزيد من السعرات الحرارية ويعيق فقدان الوزن. 8. عدم تناول الألياف: الألياف تساعد على الشعور بالشبع لفترة أطول وتحسن عملية الهضم. إهمالها في الإفطار قد يجعلك تشعر بالجوع سريعًا. 9. تناول الإفطار في وقت متأخر: تأخير وجبة الإفطار يؤثر على إيقاع الجسم اليومي وقد يؤدي إلى الإفراط في تناول الطعام لاحقًا. 10. عدم التخطيط المسبق: عدم التخطيط لوجبة الإفطار قد يدفعك لاختيار أطعمة غير صحية أو الاعتماد على الوجبات الجاهزة. لتجنب هذه الأخطاء، احرص على تناول وجبة إفطار متوازنة تحتوي على البروتين والألياف والدهون الصحية، وتجنب السكريات والكربوهيدرات المكررة. بهذه الطريقة، ستساعد جسمك على تحقيق أهدافك في خسارة الوزن بشكل صحي وفعال.

طريقة عمل الفلافل الشامية بالحمص.. مقرمشة ولذيذة على أصولها
طريقة عمل الفلافل الشامية بالحمص.. مقرمشة ولذيذة على أصولها

24 القاهرة

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • منوعات
  • 24 القاهرة

طريقة عمل الفلافل الشامية بالحمص.. مقرمشة ولذيذة على أصولها

تحظى طريقة عمل الفلافل الشامية، باهتمام بالغ لكونها وصفة نباتية مفيدة يتم تحضيرها من الحمص مع إضافة بعض التوابل والأعشاب التي تجعلها طيبة في الشكل والرائحة، كما إنها تختلف عن الفلافل المصرية في الطعم والقوام، ويتم تقديم الفلافل السورية مع الشطة وصوص الطحينة، وهو ما نوضحه لكم بالتفصيل في هذا التقرير عبر القاهرة 24، بالتزامن مع قرب حلول شهر رمضان المبارك، والذي يحب فيه الكثيرون تناول الفلافل في وجبة السحور بين الحين والآخر. طريقة عمل الفلافل الشامية تعتمد طريقة عمل الفلافل الشامية على استخدام الحمص في المقام الأول، وهو حمص الشام ويفضل أن يكون كبير الحجم، حيث يتم نقعه لمدة يوما كاملا مع تغيير الماء عليه كل 4 ساعات، ومن ثم تصفيته وشطفه واستعماله في تحير الفلافل الشامية. طريقة عمل الفلافل الشامية مقادير الفلافل الشامية كيلو حمص الشام. بصلة كبيرة مقطعة أرباع. 4 فصوص ثوم. أعواد بقدونس. ملعقة ملح. ملعقة كبيرة كزبرة جافة. نصف ملعقة كبيرة كمون. ملعقة صغيرة فلفل أبيض. ملعقة صغيرة بيكربونات الصوديوم. ولعمل شطة الفلافل: ثمرة فلفل رومي أحمر. قرون فلفل حامي. رشة ملح. عصير ليمونة. ملعقة صغيرة خل أبيض. ولعمل صوص الطحينة: كوب زبادي. ملعقتين كبيرتين طحينة. عصير ليمونة. رشة ملح. نصف كوب ماء. زيت غزير لقلي الفلافل. خطوات عمل الفلافل الشامية بعد تجهيز الحمص بنقعه وشطفه وتصفيته جيدا يتم وضعه في محضرة الطعام. يضاف إلى الحمص البصل والثوم والبقدونس ويتم الخفق جيدا حتى ينعم المزيج. توضع الفلافل في بولة ويضاف لها الملح والكزبرة الجافة والكمون والفلفل الأبيض. تقلب الفلافل في البهارات وترك جانبا لحين تحضير الشطة بوضع الفلفل الرومي في الكبة. يضاف قرون الفلفل الحار وعصير الليمون والملح والخل ويتم الخفق جيدا للحصول على شطة سائلة. توضع الشطة في بولة وتترك جانبا ويتم تحضير صوص الطحينة بوضع الزبادي في بولة. يضاف إلى الزبادي الطحينة وعصير الليمون ورشة الملح والماء ويتم التقليب بمضرب سلك يدوي. يوضع صوص الطحينة في بولة صغيرة وتترك جانبا، ثم يتم تحضير الفلافل الشامية بشكلها النهائي. قبل القلي مباشرة توضع بيكربونات الصوديوم على الفلافل حتى تكون منفوخة وغير مكتومة بعد القلي. تشكل الفلافل باليدين بعد تبليلها بالماء أو تشكل بالأداة الخاصة بالفلافل ثم توضع في الزيت الساخن. تترك الفلافل حتى تتحمر من كل الجهات ثم توضع في طبق التقديم وتقدم بجانب الشطة وصوص الطحينة. يفضل تقديم شرائح طماطم وشرائح ملفوف وخس وخيار بجانب الفلافل الشامية لتحضير سندوتشات في العيش الشامي. طريقة عمل الفلافل الشامية طريقة عمل الفلافل الشامية منال العالم وأما طريقة عمل الفلافل الشامية للشيف منال العالم، فيتم فيها دمج الحمص مع الفول المجروش بنسب متساوية لتأخذ الفلافل طعما مختلطا في النكهات بين الطعمية المصرية والفلافل السورية، ونقدم لكم مقادير منال العالم في تحضير الفلافل الشامية كالتالي: مقادير الفلافل الشامية 2 كوب ونصف فول مجروش. 2 كوب ونصف حمص. كوب بقدونس مفروم. كوب كزبرة خضراء مفرومة. بصلة متوسطة مقطعة أرباع. 2 فص ثوم. 2 عود بصل أخضر. ربع كوب نعناع مفروم. ملعقة صغيرة كمون. ربع ملعقة صغيرة كزبرة جافة. ملعقة صغيرة ملح. رشة فلفل أسود. ربع ملعقة صغيرة كراوية. ربع كوب سمسم. ملعقة صغيرة بيكربونات الصوديوم. طريقة عمل الفلافل الشامية الفلافل الشامية للشيف منال العالم يترك الحمص منقوعا لمدة 24 ساعة مع الفول المجروش حتى يتضاعف حجمه ثم يصفى من الماء ويشطف جيدا. يتم فرم الحمص في الكبة مع الفول المجروش، والبقدونس، الكزبرة، البصل، الثوم، البصل الأخضر والنعناع. يجب إعادة فرم خليط الفلافل مرتين لتصبح ناعمة جدا، ثم يضاف لها الكمون، الكزبرة، الملح، الفلفل، الكراوية والسمسم. تعجن مكونات الفلافل الشامية في البهارات لتختلط تماما، ثم تغلف بقطعة من ورق النايلون وتوضع في الثلاجة لمدة ساعة. تضاف بيكربونات الصوديوم قبل قلي الفلافل مباشرة، حيث تشكل بأداة تشكيل الفلافل إلى أقراص وتوضع في الزيت. تترك الفلافل حتى تتحمر في الزيت ثم ترفع على مناديل المطبخ للتخلص من الزيت الفائض. وأخيرا تقدم الفلافل الشامية مع الخبز العربي والمخللات والسلطات المتنوعة وبالهنا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store