logo
#

أحدث الأخبار مع #الفيضانات

والمتضررين من الفيضانات في عام 2024...«سلمان للإغاثة» ينفذ مشروع الإيواء للاجئين الأفغان العائدين إلى بلادهم
والمتضررين من الفيضانات في عام 2024...«سلمان للإغاثة» ينفذ مشروع الإيواء للاجئين الأفغان العائدين إلى بلادهم

الرياض

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الرياض

والمتضررين من الفيضانات في عام 2024...«سلمان للإغاثة» ينفذ مشروع الإيواء للاجئين الأفغان العائدين إلى بلادهم

في ظل تزايد التحديات الإنسانية إقليميًا ودوليًا، وما يشهده العالم من أزمات إنسانية متفاقمة وكوارث طبيعية متلاحقة، تثبت المملكة العربية السعودية من خلال ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أنها في طليعة الدول الساعية لمد يد العون وتخفيف المعاناة عن المحتاجين المتضررين في مختلف أنحاء العالم دون تمييز، ويُعد مشروع الإيواء للاجئين الأفغان العائدين من جمهورية باكستان الإسلامية إلى بلادهم والمتضررين من الفيضانات الذي نفذ خلال الفترة من (1) يوليو وحتى (31) ديسمبر للعام (2024م)، نموذجًا لتلك الجهود. وتسببت الفيضانات والأمطار الغزيرة التي ضربت وسط أفغانستان بخسائر مادية ومعنوية، مما دعا المركز للمسارعة إلى تلبية الاحتياجات الأساسية للمتضررين من الفيضانات، والعائدين من باكستان إلى أفغانستان، عبر توزيع (4.882) سلة غذائية و (4.882) خيمة إيوائية، استفادت منها (4.882) أسرة في ولايات (ننجرهار، لغمان، كابل، كابيسا، روان، بنجشير، بغلان، قندر، بدخشان، غزني، هرات، نيمورز، باميان). ويأتي ذلك في إطار المساعي الحميدة للمملكة العربية السعودية ممثلة بمركز الملك سلمان للإغاثة لرعاية اللاجئين وتقديم الخدمات المثلى لهم وتخفيف معاناتهم في مختلف بلدان اللجوء.

28 مدينة أميركية مكتظة بالسكان مهددة بـ «الهبوط الأرضي»
28 مدينة أميركية مكتظة بالسكان مهددة بـ «الهبوط الأرضي»

الإمارات اليوم

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • الإمارات اليوم

28 مدينة أميركية مكتظة بالسكان مهددة بـ «الهبوط الأرضي»

العديد من المدن الأميركية الكبيرة معرضة لخطر «الهبوط الأرضي» التدريجي، وفقاً لدراسة حديثة، وهي ظاهرة تهدّد المباني والطرق وخطوط السكك الحديدية. وهذه الظاهرة المعروفة بـ«الهبوط الأرضي»، لا تحدث بالطريقة نفسها في كل مكان، أو حتى بالطريقة ذاتها في جميع أنحاء المدينة. ورسم الباحثون خريطة لكيفية تحرّك الأرض للأدنى عمودياً عبر أكثر 28 مدينة أميركية اكتظاظاً بالسكان، ووجدوا أن جميع المدن تهبط وكأنها مستقرة على مرتبة هوائية مفرغة. ويعيش أكثر من 34 مليون شخص (10% من سكان الولايات المتحدة) في المناطق المهددة بالهبوط، بحسب الدراسة التي نُشرت في مجلة «نيتشر سيتيز». وتشهد بعض المدن هبوطاً أكبر يشمل 98% من مساحتها، مثل شيكاغو، ودالاس، وكولومبوس، وأوهايو، وديترويت، ونيويورك، وإنديانابوليس، وشارلوت، ودنفر، وهيوستن، وفورت وورث. وتقع العديد من هذه المدن في المناطق الداخلية من البلاد. ولطالما كان هبوط الأرض مصدر قلق بالغ في المدن الساحلية، حيث يمكن أن يصل ارتفاع منسوب مياه البحر بسهولة إلى الشاطئ ويغمر المناطق، لكن الباحثين يقولون إن هبوط الأرض في المناطق الداخلية يمكن أن يزعزع استقرار البنية التحتية، فضلاً عن تفاقم الفيضانات أثناء العواصف. تحرك بطيء وقال المؤلف الرئيس للدراسة والباحث في جامعة كولومبيا، ليونارد أوهنين: «لا يتوقف هبوط الأرض غالباً عند حدود المناطق الساحلية، إنها مشكلة تؤثر في كل مكان، سواء في المناطق الداخلية أو الساحلية». وأضاف «هذه الظاهرة تتحرك ببطء، إذ تهبط المدن بمعدل ملليمترات سنوياً، لكن آثارها يمكن أن تتراكم بشكل ملحوظ على مر السنين». وتابع: «على سبيل المثال، أحد الملاعب الرئيسة لبطولة (التنس) المفتوحة ظل يهبط بشكل مطّرد مع مرور الوقت، ما تطلب تركيب سقف أخف وزناً لتقليل حدة الهبوط، كما أن أحد مدرجات مطار لاغوارديا في نيويورك، الواقع على مكب نفايات سابق وخضع لأعمال تجديد، يُعدّ أيضاً جزءاً أساسياً من البنية التحتية المعرّضة للهبوط». تضخيم المخاطر من جهته، قال الباحث المشارك في الدراسة في جامعة فرجينيا للتكنولوجيا، منوشهر شيرزاي، إن «هبوط الأرض وحده كفيل بتضخيم المخاطر، ويمكننا استخدام هذا الإطار لتحديد مواطن الخطر المحتملة»، مشيراً إلى أن المباني والطرق، وحتى التربة نفسها، تشكل ضغطاً على كل ما تحتها. وأضاف: «تتكون الأرض من طبقات عدة من الرواسب، بما في ذلك طبقات المياه الجوفية ذات الفراغات المسامية الواسعة بين حبيبات الرواسب، ويملأ الماء هذه الفراغات ويساعد في دعم بعض الوزن من الأعلى، لكن إذا أُزيل الماء تتعرض التربة للضغط ويهبط ما فوقها للأسفل». ووفقاً لشيرزاي، فإنه على طول الساحل الشرقي ومنطقة البحيرات العظمى، تغرق الأرض ببطء في الغالب بسبب ذوبان الأنهار الجليدية من العصر الجليدي الأخير المعروف باسم التكيف الجليدي المتساوي الضغط. وبيّن أنه في المدن الكبرى مثل نيويورك، يهبط سطح التربة بسبب وزن المباني، كما أن الخرسانة التي تدخل في تشييد المباني تمتص المزيد من الحرارة التي يمكن أن تنتقل إلى باطن الأرض، ما قد يؤدي إلى انخفاض التربة والصخور كما هو الحال في شيكاغو، لافتاً إلى أن شمال غرب المحيط الهادئ يخضع لنشاط الصفائح التكتونية، حيث تتداخل صفيحة تحت أخرى، ما يؤدي إلى هبوطها. وأوضح أن هناك عوامل عدة تُسبب هبوط الأرض في واشنطن العاصمة، حيث تغرق المدينة مع ذوبان الأنهار الجليدية التي تكوّنت في العصر الجليدي، مشيراً إلى أن أعلى معدلات الهبوط تحدث حول متنزه «إيست بوتوماك» (أكثر من خمسة ملليمترات سنوياً)، الذي بُني على أراضٍ مستصلحة مليئة برواسب لينة وغير مستقرة. المياه الجوفية ووجد الباحثون أن السبب الرئيس لانخفاض الأرض في معظم المواقع، هو ضخ المياه الجوفية للشرب أو الزراعة. وخلصوا إلى أن إزالة المياه الجوفية تسببت في 80% من الهبوط في جميع أنحاء المدن. وقال الباحث ليونارد أوهنين، إن «استخدام المياه الجوفية في معظم الأماكن لن ينخفض، لأنه من الصعب أن تطلب من الناس التوقف عن استخراج المياه الجوفية، المورد الوحيد المتاح لمنطقة أو مدينة معينة». وتُعدّ تكساس أسرع المناطق هبوطاً في البلاد، ويكثر فيها ضخ المياه الجوفية، إضافة إلى كميات كبيرة من النفط والغاز. ولطالما عُرفت هيوستن بانخفاض منسوب المياه فيها بأسرع معدل، بأكثر من خمسة ملليمترات سنوياً. لكن فريق الباحثين وجد أن العديد من مدن تكساس الأخرى الواقعة في المناطق الداخلية تتحرك بمعدلات عالية مماثلة، بما في ذلك دالاس وفورت وورث. عن «واشنطن بوست» أرضية غير مستقرة في المدن الـ28 التي شملتها الدراسة، واجهت المراكز الحضرية الأكثر كثافة سكانية مشكلات تتعلق بأرضية غير مستقرة، ما يهدد 29 ألف مبنى. وكشفت الدراسة أن سان أنطونيو معرّضة أكثر لخطر هبوط المباني، مع تسجيلها أسرع معدلات هبوط. وهناك مبنى واحد من كل 45 مبنى معرّضاً لخطر كبير للتلف، بينما أظهرت أوستن خطراً كبيراً لواحد من كل 71 مبنى، فيما بلغت النسبة في فورت وورث واحداً من كل 143 مبنى، وبلغت ممفيس واحداً من كل 167 مبنى. . باحثون وجدوا أن السبب الرئيس لانخفاض الأرض في معظم المواقع، هو ضخ المياه الجوفية للشرب أو الزراعة. . أكثر من 34 مليون شخص يشكلون 10% من سكان الولايات المتحدة يعيشون في المناطق المهددة بالهبوط.

فينيسيا تغرق... مهندس إيطالي يقترح خطة لرفع المدينة فوق مياه الفيضانات
فينيسيا تغرق... مهندس إيطالي يقترح خطة لرفع المدينة فوق مياه الفيضانات

الشرق الأوسط

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • الشرق الأوسط

فينيسيا تغرق... مهندس إيطالي يقترح خطة لرفع المدينة فوق مياه الفيضانات

صحيح أنها معروفة باسم «المدينة العائمة»، لكنها باتت المدينة الغارقة، فخلال القرن الماضي، هبطت مدينة فينيسيا (البندقية) بنحو 25 سنتيمتراً، أو ما يقارب 10 بوصات، وفي الوقت نفسه، ارتفع متوسط مستوى سطح البحر في المدينة بما يقرب من قدم منذ عام 1900، حسب موقع «سي إن إن» الأميركية. وهذا المزيج المأساوي يعني شيئاً واحداً: ليس فقط فيضانات منتظمة، بل الغرق الحتمي لهذه المدينة المحبوبة في أعماق بحيرتها الشهيرة. وبالنسبة للزوار، فإن وضعها المتأزم يعدّ جزءاً من جاذبية البندقية؛ إذ إنهم يرغبون في زيارتها الآن قبل فوات الأوان، بصفتها رمزاً لعجز البشرية أمام قوى الطبيعة. فقد باتت المدينة تغرق بمعدل نحو 2 ملليمتر سنوياً بسبب الهبوط الطبيعي المستمر. ولكن ماذا لو كان بالإمكان ببساطة رفع المدينة؟ يبدو الأمر كأنه خيال علمي، لكنه في الواقع فكرة مهندس مرموق يعتقد أنها قد تكون المفتاح لإنقاذ البندقية. وفي الوقت الذي تنفق فيه الحكومة الإيطالية حالياً ملايين اليوروهات سنوياً على رفع الحواجز لصد المد العالي بشكل استثنائي، يقترح بيترو تياتيني، وهو أستاذ في علم المياه والهندسة الهيدروليكية في جامعة «بادوفا» القريبة، ضخ المياه في عمق الأرض أسفل المدينة لرفع قاع البحر الذي تجلس عليه، مما يدفع فينيسيا إلى الأعلى. ومن خلال رفع المدينة بنحو 30 سنتيمتراً (أي أقل قليلاً من 12 بوصة)، يعتقد تياتيني أنه يستطيع أن يمنح فينيسيا مُهلة تتراوح بين عقدين وثلاثة، وهي فترة يمكن للمدينة خلالها أن تجد حلاً دائماً لمواجهة المد البحري المتصاعد. واختتم تياتيني حديثه بالقول: «أمامنا نحو 50 عاماً (بما في ذلك العمر الافتراضي للمشروع) لتطوير استراتيجية جديدة»، مشدداً على أن «فينيسيا تحتاج إلى تطوير مشروع أكثر عمقاً وجرأة لإنقاذها من المصير المحتوم».

نجاح مؤسسي يسجل لمفوضية البترا
نجاح مؤسسي يسجل لمفوضية البترا

عمون

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • عمون

نجاح مؤسسي يسجل لمفوضية البترا

مع تزايد ظواهر الطقس المتطرفة بفعل التغير المناخي، تشكل السيول المفاجئة تحدياً متفاقماً أمام المواقع الأثرية الحساسة حول العالم. لكن مدينة البتراء الأردنية، ورغم خصوصيتها الجغرافية والمعمارية، أصبحت نموذجاً يحتذى في الإدارة المؤسسية الناجحة للمخاطر، بفضل جهود سلطة إقليم البترا التنموي السياحي وخبرائها. تمكين علمي عبر النمذجة المتخصصة: ومن واقع خبرتي كمتخصصة في مجال النمذجة الهيدرولوجية والتغير المناخي وأدوات وسبل التكيف مع آثاره، فقد قمت ببناء مجموعة من النماذج عبر البرمجيات العالمية الحديثة والمتقدمة في دراساتي ومشاريعي الميدانية على وادي موسى والبترا، بما في ذلك برمجيات ArcGIS Pro، QGIS، HEC-HMS، HEC-RAS، وSWAT، حيث ساعدتني هذه الأدوات على بناء أنظمة تنبؤية دقيقة لتقييم الجريان السطحي، وحساب معدلات التدفق والانحدار، وتحليل شبكات التصريف المائي الطبيعية والحضرية. كما وظّفت تقنيات تحليل الخرائط الطبوغرافية عالية الدقة، مثل نماذج الارتفاع الرقمية (DEM) المشتقة من بيانات الأقمار الصناعية (مثل SRTM وLiDAR)، بهدف إنتاج خرائط حساسية فيضانية ذات دقة مكانية وزمانية عالية. فيضانات مفاجئة... واستجابة سريعة: تصرف (بضم التاء وتسكين الصاد وكسر وتشديد الراء) وادي موسى حوض سطحي مائي كبير ذات شبكة تصريف متفرعة ومنحدرة تمر عبر صخور هشة وإنزلاقية، وقد شهدت المنطقة خلال الأعوام الأخيرة عدة حالات من الهطول المطري الشديد، من بينها سيول أمس الأول والتي تدفقت بقوة عبر الأودية المحيطة بمدينة وادي موسى، دون تسجيل إصابات أو أضرار تُذكر. ويكمن خطر الفيضان غالباً في الأشهر الأولى من فصل الشتاء، وكذلك في مثل هذه الأيام الانتقالية من فصلي الربيع والصيف، حيث تتكرر الفعالية المطرية مرة إلى مرتين كل خمس سنوات تقريباً، وفق لنماذج التكرار الهيدرولوجية الإحصائية. وغالباً ما تبقى هذه الفعاليات تحت السيطرة ما دامت كميات التساقط ضمن حدود القدرة الاستيعابية للبنية التحتية، التي صممت على أسس علمية تراعي هذه التكرارية وذرواتها بقترات عودة طويلة نسبيا. خرائط حساسية مكانية للفيضانات... أداة علمية للتخطيط: عملت كمتخصصة بالمياه السطحية والتغير المناخي في رسالتي بمرحلة الدكتوراة، وفي أبحاثي التي تمت بالتعاون مع أ.د. محمد الفرجات، على تطوير معادلة شاملة لنمذجة وبناء خرائط حساسية مكانية مبنية على نمذجة الهيدرولوجيا المناخية للمنطقة، والتي تمثل أداة علمية متقدمة لتحديد المواقع الأكثر عرضة لخطر الفيضان وأثار التغير المناخي الأخرى. تستخدم هذه الخرائط بيانات رقمية من الأقمار الصناعية، والتحليل الطبوغرافي، ومحاكاة سلوك المياه في السيناريوهات المناخية المستقبلية، وتساعد في توجيه قرارات البنية التحتية والتوسع العمراني في المنطقة، بما يقلل من المخاطر ويحفظ الأرواح والمواقع الأثرية. مشروع وادي المدرس: هندسة استباقية تحاكي الطبيعة ضمن مساعي المفوضية لحماية البتراء، أشرفت مع فريق بحثي بمفوضية البترا على دراسة لمقترح مشروع تأهيل وادي المدرس، أحد أهم الأودية المغذية لسيول وادي موسى. تضمن المشروع بناء قنوات تصريف مدروسة، جدران استنادية، وسدود تنموية تحجز المياه وتعيد استخدامها، ضمن رؤية تحاكي الطبيعة ولا تتصادم معها. تقنيات الرادار في خدمة المدينة السياحية: في خطوة رائدة، تم إدخال تتبع خلايا المطر عبر الرادارات الجوية بالتعاون مع دائرة الأرصاد الجوية، لتوجيه غرف الطوارئ والتحكم في المفوضية. هذا النظام يمكّن من تفويج السياح في الوقت المناسب، وتفعيل سيناريوهات الإخلاء المبكر، ما يعزز من سلامة الزوار والمجتمع المحلي. بنية تحتية مرنة واستجابة مؤسسية عالية تتمتع مفوضية البترا ببنية تحتية مرنة تتكيف مع تغير المناخ، تشمل: - سدود تخفيف حدة الفيضان على الأودية الكبرى. - قنوات تصريف مياه الأمطار في الأحياء والشوارع وحول المنشآت السياحية. - أنظمة إنذار صوتية ومرئية، مربوطة بمراكز التحكم. - غرفة طوارئ مركزية تعمل على مدار الساعة. - تدريبات منتظمة للكادر في سيناريوهات الطوارئ. كل هذه الجهود لا تأتي بمعزل عن إطار مؤسسي رصين، بل هي ناتجة عن تراكم المعرفة، ونجاح استراتيجية مفوضية البترا في بناء نموذج تنموي سياحي ذكي ومقاوم للمخاطر. البتراء: موقع تراث عالمي ونموذج عالمي في إدارة الأخطار يسرني أن هذا التمكّن من البرمجيات والربط بين الأدوات العلمية والميدان يجعلني أشارك مع الزملاء بالمفوضية، ومع الأكاديميين والباحثين بالجامعات والمراكز البحثية الوطنية والعالمية في إعداد وتوجيه مشاريع لحماية المواقع الأثرية والمدن في ظل التغير المناخي، كباحثة أكاديمية ومهندسة تطبيقية تعمل على الأرض، وتساهم في صناعة القرار التقني والاستراتيجي في واحدة من أهم مناطق التراث العالمي. وبينما تشير دراساتي إلى أن المخاطر المناخية على المواقع الأثرية ستتضاعف بحلول عام 2050، تثبت البتراء أن بالإمكان تحويل هذه التحديات إلى فرص، من خلال الاستثمار في البحث العلمي، والهندسة المستدامة، وبناء القدرات المؤسسية. في هذا السياق، تبرز مفوضية البترا كمؤسسة وطنية ذات كفاءة عالية، قادرة على دمج المعرفة العلمية بالتخطيط الميداني، ما يضع الأردن على خارطة الدول التي تبني حلولاً ذكية لتأمين تراثها وشعوبها في مواجهة عصر المناخ المتقلب.

مقاييس التساقطات المطرية المسجلة بمراكش خلال الـ 24 ساعة الماضية
مقاييس التساقطات المطرية المسجلة بمراكش خلال الـ 24 ساعة الماضية

مراكش الآن

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • مناخ
  • مراكش الآن

مقاييس التساقطات المطرية المسجلة بمراكش خلال الـ 24 ساعة الماضية

سجلت مدينة مراكش 6 ملم من التساقطات المطرية خلال الـ 24 ساعة الماضية، وذلك حسب المديرية العامة للأرصاد الجوية. وقد شهدت عدة مناطق في المملكة تساقطات مطرية متفاوتة، حيث سجلت أعلى نسبة في إقليم بني ملال (سيدي جابر) بـ 54 ملم، تليها خنيفرة بـ 37 ملم، وإفران وبني ملال بـ 23 ملم. كما شهدت مدن أخرى تساقطات مطرية ملحوظة، مثل أزيلال بـ 22 ملم، وطنجة-الميناء بـ 20 ملم، وطنجة بـ 19 ملم، وتطوان والرباط والقنيطرة بـ 16 ملم. وقد ساهمت هذه الأمطار في تحسين الأجواء في مدينة مراكش، ومن المتوقع أن تساهم في تحسين الوضع الفلاحي في المنطقة. إلا أنه يجب على المواطنين توخي الحذر أثناء التنقل في الطرقات، خاصة في المناطق المنخفضة، حيث قد تتسبب الأمطار في تشكل برك مائية أو فيضانات. وتتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية أن تشهد المملكة تساقطات مطرية أخرى خلال الأيام القادمة، لذا يجب على المواطنين متابعة نشرات الأرصاد الجوية لمعرفة آخر التطورات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store