logo
#

أحدث الأخبار مع #الفينيلألانين

دراسة تكشف دور منتجات الألبان في تنظيم مستويات السكر لدى النباتيين
دراسة تكشف دور منتجات الألبان في تنظيم مستويات السكر لدى النباتيين

رواتب السعودية

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • رواتب السعودية

دراسة تكشف دور منتجات الألبان في تنظيم مستويات السكر لدى النباتيين

نشر في: 19 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي كشفت دراسة مشتركة بين علماء من الهند وبريطانيا أن إدخال منتجات الألبان ضمن النظام الغذائي النباتي قد يساعد على تنظيم مستويات السكر في الدم بشكل أفضل مقارنة بالأنظمة النباتية الصرفة. ونُشرت الدراسة في مجلة Clinical Nutrition، وشملت 30 مشاركًا بصحة جيدة، قُسّموا إلى مجموعتين: الأولى اتبعت نظامًا نباتيًا متضمناً منتجات الألبان، والثانية اعتمدت على نظام نباتي مع بدائل الحليب مثل حليب الصويا. استمرت الدراسة لمدة أسبوعين لكل مجموعة، حيث تم قياس مستويات الجلوكوز بشكل دقيق كل 15 دقيقة باستخدام أجهزة متطورة. وأظهرت النتائج أن المجموعة التي تناولت منتجات الألبان سجلت استقرارًا وانخفاضًا في مستويات الجلوكوز، إلى جانب ارتفاع في مادة الأستيل كارنيتين، المعروفة بدورها في مقاومة الإجهاد التأكسدي. في المقابل، لاحظ الباحثون ارتفاعًا في مادة الفينيل ألانين لدى المجموعة التي لم تستهلك منتجات الألبان، وهي مادة تعيق امتصاص الجلوكوز عند زيادته في الدم. وأشار الباحثون إلى أهمية إجراء المزيد من الدراسات لفهم التأثير الكامل للأنظمة الغذائية المختلفة على عملية التمثيل الغذائي، مؤكدين على ضرورة استشارة المختصين قبل اتباع أي نظام غذائي لضمان الصحة والسلامة. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط كشفت دراسة مشتركة بين علماء من الهند وبريطانيا أن إدخال منتجات الألبان ضمن النظام الغذائي النباتي قد يساعد على تنظيم مستويات السكر في الدم بشكل أفضل مقارنة بالأنظمة النباتية الصرفة. ونُشرت الدراسة في مجلة Clinical Nutrition، وشملت 30 مشاركًا بصحة جيدة، قُسّموا إلى مجموعتين: الأولى اتبعت نظامًا نباتيًا متضمناً منتجات الألبان، والثانية اعتمدت على نظام نباتي مع بدائل الحليب مثل حليب الصويا. استمرت الدراسة لمدة أسبوعين لكل مجموعة، حيث تم قياس مستويات الجلوكوز بشكل دقيق كل 15 دقيقة باستخدام أجهزة متطورة. وأظهرت النتائج أن المجموعة التي تناولت منتجات الألبان سجلت استقرارًا وانخفاضًا في مستويات الجلوكوز، إلى جانب ارتفاع في مادة الأستيل كارنيتين، المعروفة بدورها في مقاومة الإجهاد التأكسدي. في المقابل، لاحظ الباحثون ارتفاعًا في مادة الفينيل ألانين لدى المجموعة التي لم تستهلك منتجات الألبان، وهي مادة تعيق امتصاص الجلوكوز عند زيادته في الدم. وأشار الباحثون إلى أهمية إجراء المزيد من الدراسات لفهم التأثير الكامل للأنظمة الغذائية المختلفة على عملية التمثيل الغذائي، مؤكدين على ضرورة استشارة المختصين قبل اتباع أي نظام غذائي لضمان الصحة والسلامة. المصدر: صدى

دراسة تكشف دور منتجات الألبان في تنظيم مستويات السكر لدى النباتيين
دراسة تكشف دور منتجات الألبان في تنظيم مستويات السكر لدى النباتيين

صدى الالكترونية

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • صدى الالكترونية

دراسة تكشف دور منتجات الألبان في تنظيم مستويات السكر لدى النباتيين

كشفت دراسة مشتركة بين علماء من الهند وبريطانيا أن إدخال منتجات الألبان ضمن النظام الغذائي النباتي قد يساعد على تنظيم مستويات السكر في الدم بشكل أفضل مقارنة بالأنظمة النباتية الصرفة. ونُشرت الدراسة في مجلة Clinical Nutrition، وشملت 30 مشاركًا بصحة جيدة، قُسّموا إلى مجموعتين: الأولى اتبعت نظامًا نباتيًا متضمناً منتجات الألبان، والثانية اعتمدت على نظام نباتي مع بدائل الحليب مثل حليب الصويا. استمرت الدراسة لمدة أسبوعين لكل مجموعة، حيث تم قياس مستويات الجلوكوز بشكل دقيق كل 15 دقيقة باستخدام أجهزة متطورة. وأظهرت النتائج أن المجموعة التي تناولت منتجات الألبان سجلت استقرارًا وانخفاضًا في مستويات الجلوكوز، إلى جانب ارتفاع في مادة الأستيل كارنيتين، المعروفة بدورها في مقاومة الإجهاد التأكسدي. في المقابل، لاحظ الباحثون ارتفاعًا في مادة الفينيل ألانين لدى المجموعة التي لم تستهلك منتجات الألبان، وهي مادة تعيق امتصاص الجلوكوز عند زيادته في الدم. وأشار الباحثون إلى أهمية إجراء المزيد من الدراسات لفهم التأثير الكامل للأنظمة الغذائية المختلفة على عملية التمثيل الغذائي، مؤكدين على ضرورة استشارة المختصين قبل اتباع أي نظام غذائي لضمان الصحة والسلامة.

منتجات الألبان قد تكون سر التوازن السكري…دراسة حديثة تكشف الفارق الغذائي
منتجات الألبان قد تكون سر التوازن السكري…دراسة حديثة تكشف الفارق الغذائي

الصباح العربي

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • الصباح العربي

منتجات الألبان قد تكون سر التوازن السكري…دراسة حديثة تكشف الفارق الغذائي

في كشف علمي جديد قد يُعيد النظر في بعض الحميات الشائعة، توصلت دراسة مشتركة بين علماء من الهند وبريطانيا إلى أن إدراج منتجات الألبان ضمن النظام الغذائي النباتي يساهم بشكل فعّال في تنظيم مستويات السكر في الدم، وشملت الدراسة 30 مشاركًا بصحة جيدة، حيث تمت مقارنة تأثير منتجات الألبان مع بدائل الحليب النباتي مثل حليب الصويا على مدى أسبوعين. ورصد الباحثون معدلات الغلوكوز باستخدام أجهزة دقيقة تسجل البيانات كل 15 دقيقة، وتبين أن المجموعة التي تناولت منتجات الألبان سجلت استقرارًا أفضل في مستويات السكر، إلى جانب ارتفاع مادة "الأستيل كارنيتين" التي تُعزز مقاومة الجسم للإجهاد التأكسدي، في المقابل، ظهرت لدى المجموعة الثانية مستويات مرتفعة من "الفينيل ألانين" وهي مادة قد تعرقل امتصاص الجلوكوز. وأكدت الدراسة المنشورة في مجلة Clinical Nutrition على أهمية مراجعة خيارات النظام الغذائي بدقة، مشيرة إلى ضرورة استشارة المختصين قبل اعتماد أي حمية، خاصة لمن يعانون من اضطرابات في مستويات السكر.

"بديل للسكر" .. هذه آثار "الأسبارتام" الجانبية
"بديل للسكر" .. هذه آثار "الأسبارتام" الجانبية

سرايا الإخبارية

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • سرايا الإخبارية

"بديل للسكر" .. هذه آثار "الأسبارتام" الجانبية

سرايا - توصي منظمة الصحة العالمية بالحد من تناول السكر المضاف إلى أقل من 10% من السعرات الحرارية اليومية، في حين تقترح المجلة الطبية البريطانية كمية أقل من ذلك، لا تزيد على ست ملاعق صغيرة (25 غراما) يوميا للنساء وتسع ملاعق صغيرة (38 غراما) للرجال. استجابةً لذلك، يلجأ الكثيرون إلى المُحليات غير الغذائية، وهي بدائل للسكر تُضفي حلاوةً دون سعرات حرارية، وتشمل هذه الخيارات الشائعة الأسبارتام، والسكرالوز، والستيفيا، ومستخلص فاكهة الراهب. توجد هذه المحليات في العديد من المشروبات الغذائية والوجبات الخفيفة الخالية من السكر والأطعمة منخفضة السعرات الحرارية، وهي مصممة للمساعدة في إدارة الوزن ومستويات السكر في الدم. والأسبارتام مُحلي صناعي اكتُشف عام ١٩٦٥، وهو أحلى من السكر بـ ١٨٠-٢٠٠ مرة . نظّمته إدارة الغذاء والدواء الأميركية (FDA) لأول مرة عام ١٩٧٤، واعتمدته لاستخدامه في الأطعمة الجافة عام ١٩٨١. واليوم، يُقدر أنه يوجد في أكثر من 6000 منتج غذائي ومشروب و600 منتج صيدلاني. في البداية، استُخدم الأسبارتام كأداة للمساعدة في الحد من السمنة ودعم مرضى السكري، إذ يُقدم حلا حلوا دون ارتفاع مفاجئ في مستوى السكر. ولكن على الرغم من عقود من استخدامه، لا تزال سلامته موضع نقاش علمي وعام مكثف. للأسبارتام طعم مشابه للسكر، وإن كان أكثر حدة، ولكنه خالٍ تقريبا من السعرات الحرارية، مما يجعله جذابا لمن يهتمون بوزنهم. مع ارتفاع معدلات السمنة عالميا، حتى التوفير البسيط في السعرات الحرارية قد يكون له أثره. لا يؤدي الأسبارتام إلى رفع مستويات السكر في الدم، مما يجعله الخيار المفضل لأولئك الذين يعانون من مرض السكري من النوع 2 . ومع ذلك، فقد وجدت أبحاث أخرى ارتباطات محتملة بين متلازمة التمثيل الغذائي وخطر الإصابة بمرض السكري، مما يشير إلى أنه ينبغي استخدام الأسبارتام كجزء من نظام غذائي خاضع للرقابة بدلاً من استبداله بالسكر مباشرة. وفي حين تشير التقييمات إلى أن الأسبارتام آمن ضمن إرشادات الاستهلاك الحالية ، إلا أن المخاوف لا تزال قائمة. قد يعاني بعض الأشخاص من آثار جانبية كالصداع، والدوار، وتقلبات المزاج. وهناك أدلة متزايدة تربط الأسبارتام بالتنكس العصبي، والسكتات الدماغية، وحتى الخرف. يمكن أن يؤدي الأسبارتام إلى زيادة مستويات الفينيل ألانين وحمض الأسبارتيك في الدماغ، وهو أمر يثير قلقا بالغًا لدى الأشخاص المصابين بمرض الفينيل كيتونوريا (PKU)، وهو اضطراب وراثي نادر حيث لا يستطيع الجسم تكسير الفينيل ألانين. يؤدي هذا إلى تراكمه في الدم والدماغ، مما قد يؤدي إلى تلف دماغي. يجب على المصابين ببيلة الفينيل كيتون تجنب الأسبارتام تمامًا.

"بديل للسكر"... هذه آثار "الأسبارتام" الجانبية
"بديل للسكر"... هذه آثار "الأسبارتام" الجانبية

ليبانون 24

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • ليبانون 24

"بديل للسكر"... هذه آثار "الأسبارتام" الجانبية

توصي منظمة الصحة العالمية بالحد من تناول السكر المضاف إلى أقل من 10% من السعرات الحرارية اليومية، في حين تقترح المجلة الطبية البريطانية كمية أقل من ذلك، لا تزيد على ست ملاعق صغيرة (25 غراما) يوميا للنساء وتسع ملاعق صغيرة (38 غراما) للرجال. استجابةً لذلك، يلجأ الكثيرون إلى المُحليات غير الغذائية، وهي بدائل للسكر تُضفي حلاوةً دون سعرات حرارية، وتشمل هذه الخيارات الشائعة الأسبارتام، والسكرالوز، والستيفيا، ومستخلص فاكهة الراهب. توجد هذه المحليات في العديد من المشروبات الغذائية والوجبات الخفيفة الخالية من السكر والأطعمة منخفضة السعرات الحرارية، وهي مصممة للمساعدة في إدارة الوزن ومستويات السكر في الدم. والأسبارتام مُحلي صناعي اكتُشف عام ١٩٦٥، وهو أحلى من السكر بـ ١٨٠-٢٠٠ مرة . نظّمته إدارة الغذاء والدواء الأميركية (FDA) لأول مرة عام ١٩٧٤، واعتمدته لاستخدامه في الأطعمة الجافة عام ١٩٨١. واليوم، يُقدر أنه يوجد في أكثر من 6000 منتج غذائي ومشروب و600 منتج صيدلاني. في البداية، استُخدم الأسبارتام كأداة للمساعدة في الحد من السمنة ودعم مرضى السكري ، إذ يُقدم حلا حلوا دون ارتفاع مفاجئ في مستوى السكر. ولكن على الرغم من عقود من استخدامه، لا تزال سلامته موضع نقاش علمي وعام مكثف. للأسبارتام طعم مشابه للسكر، وإن كان أكثر حدة، ولكنه خالٍ تقريبا من السعرات الحرارية، مما يجعله جذابا لمن يهتمون بوزنهم. مع ارتفاع معدلات السمنة عالميا، حتى التوفير البسيط في السعرات الحرارية قد يكون له أثره. لا يؤدي الأسبارتام إلى رفع مستويات السكر في الدم، مما يجعله الخيار المفضل لأولئك الذين يعانون من مرض السكري من النوع 2 . ومع ذلك، فقد وجدت أبحاث أخرى ارتباطات محتملة بين متلازمة التمثيل الغذائي وخطر الإصابة بمرض السكري، مما يشير إلى أنه ينبغي استخدام الأسبارتام كجزء من نظام غذائي خاضع للرقابة بدلاً من استبداله بالسكر مباشرة. وفي حين تشير التقييمات إلى أن الأسبارتام آمن ضمن إرشادات الاستهلاك الحالية ، إلا أن المخاوف لا تزال قائمة. قد يعاني بعض الأشخاص من آثار جانبية كالصداع، والدوار، وتقلبات المزاج. وهناك أدلة متزايدة تربط الأسبارتام بالتنكس العصبي، والسكتات الدماغية، وحتى الخرف. يمكن أن يؤدي الأسبارتام إلى زيادة مستويات الفينيل ألانين وحمض الأسبارتيك في الدماغ، وهو أمر يثير قلقا بالغًا لدى الأشخاص المصابين بمرض الفينيل كيتونوريا (PKU)، وهو اضطراب وراثي نادر حيث لا يستطيع الجسم تكسير الفينيل ألانين. يؤدي هذا إلى تراكمه في الدم والدماغ، مما قد يؤدي إلى تلف دماغي. يجب على المصابين ببيلة الفينيل كيتون تجنب الأسبارتام تمامًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store