logo
#

أحدث الأخبار مع #القرٱن

عن مقولة "إعادة إنتاج الشُّهداء"
عن مقولة "إعادة إنتاج الشُّهداء"

وكالة شهاب

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • وكالة شهاب

عن مقولة "إعادة إنتاج الشُّهداء"

في معرض الحديث عن تحدي شعبنا المتواصل للاحتلال الصهيو/أمريكي وإصراره على بلوغ حقه في التحرر والعودة والاستقلال، مهما ارتفع عدد الشهداء، ومهما ازدادت الخسائر، ومهما بلغت الكلفة على مختلف التضحيات، قال أحدهم إن "شهداء شعبنا يعاد إنتاجهم", ليلاقي قوله على وسائل التواصل الاجتماعي ما قد لاقاه من عدم الرضا عبر الرفض والمواجهة والسخرية والهجوم والتندر، فجال في خاطري أن أعطي لمقولة "إعادة إنتاج الشهداء" وما لاقته من رفض وسخرية وهجوم شيئا من التفكير الهادئ، في محاولة لاستجلاء ما فيها من حيث "ما لها" أو "ما عليها". وحيث إنني لا أرى ضرورة للإبحار والغوص كثيرا، في هذه المقولة، حفاظا على كثير مما ينبغي الحفاظ عليه، فإنني سأطرح ما هو ميسر لي من تساؤلات عسى أن تشكل مفاتيح أو إضاءات تعين على فهم المقاصد، دون تعقيدات أو مواربات: (١) هل تختلف مقولة "إعادة إنتاج الشهداء" عن الفكرة التي رسمها-بل جسدها- الشاعر محمود درويش عن "الشهيد" في قصيدته الشهيرة "إن سألوك عن غزة" التي يقول فيها: "إن سألوك عن غزة، فقل لهم بها شهيد، يسعفه شهيد، ويصوره شهيد، ويودعه شهيد، ويصلي عليه شهيد"؟! وإن كانت فكرة محمود درويش عن شهيد يسعفه شهيد ويصوره شهيد ويودعه شهيد ويصلي عليه شهيد، تختلف عن مقولة "إعادة إنتاج الشهداء", فأين وكيف تختلف؟! (٢) وهل هناك ثمة فرق بين مقولة "إعادة إنتاج الشهداء" وتلك الفكرة التي جسدها محمود درويش، أيضا، في قصيدته: "ورأيت الشهداء واقفين، كل على نجمته، سعداء بما قدموا للأجيال من أمل"؟! (٣) وهل من فرق بين فكرة محمود درويش التي جسدها للشهداء في "حضرة الغياب", وهو يقول: ورأيت بلادا يلبسها الشهداء، ويرتفعون بها أعلى منها، .............................. موتوا لأعيش"؟! (٤) ماذا عن أب من بين ٱباء كثيرين يودع عددا من أبنائه الشهداء،. هو يتوعد دولة الاحتلال بما تبقى له من أبناء على درب الشهادة في سبيل الكرامة الوطنية والإنسانية، واصفا إياهم بأنهم "الشهداء الأحياء"؟! (٥) وماذا عن أم تشيع دفعة واحدة خمسة من أبنائها شهداء، متوعدة الاحتلال بمزيد من الشهداء الذين يفتدون الوطن بمهجهم وأرواحهم وبأغلى ما يملكون. (٦) وماذا عن كثير كثير مما شيع شعبنا من قوافل الشهداء التي تعج بالمشيعين، أطفالا ونساء وشيوخا وشبابا يتوعدون دولة الاحتلال في ساحات النزال، رافعين لواء التحرير والعودة وهم يقسمون قسم الشهداء أنهم لن ينسوه أو يتناسوه فيغادروه، ولن يسقطوه، بل إنهم بدمائهم وبكل ممكناتهم سيبرون به ويستمرون في تقديسه والمحافظة عليه. (٧) ما الذي يعنيه تعبير "الشهيد الحي" الذي بات متداولا لدى أبناء شعبنا؟! ألا يعني مثل هذا الوصف أو التعبير أن كثيرين ممن يزالون من أبناء شعبنا أحياء قد نذروا أنفسهم وقد نذرهم ٱباؤهم وأمهاتهم شهداء على درب التحرير والكرامة دفاعا عن الأرض والعرض والوطن؟! (٨) هل تختلف مقولة "إعادة إنتاج الشهداء" عن الفهم الفطري العام الذي رضعه شعبنا من الٱباء والأجداد بأن "الشهيد لا يموت", لكنه يغيب ليعود مرة أخرى، وهو ذات المعنى الذي قر في فهم شعبنا، إيمانا بما علمنا القرٱن الكريم إياه: "ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات، بل أحياء ولكن لا تشعرون"؟! (٩) هل تختلف مقولة "إعادة إنتاج الشهداء" عن المعنى الذي يجسده الربط الذي يخلق المعادلة بين الفرح والشهادة، بين الموت"شهيدا" وإطلاق الزغاريد كأننا في فرح وحفل زفاف؟! وهل ثمة سبب يبرر تسمية "الشهيد" لدينا بأنه "عريس", فضلا عما يتصل بهذين الاسمين من فرح وزغاريد؟! (١٠) وهل تختلف مقولة "إعادة إنتاج الشهداء" عن الفكرة التي تجسدها أغنيتنا الشعبية التي تقول: "زغردي يا ام الشهيد وزغردي واشعلي سراجك ع العالي ورددي ظلم الليالي والظالم لازم يزول"؟! وبعد: ففي قصيدتها الشهيرة بعنوان "مرثية الشهداء"، تقول الأديبة الفلسطينية الشاعرة سلمى الخضراء الجيوسي (١٩٢٩-٢٠٢٣): أخنوع وحياة...أم إباء وجموح؟ عقدوا عزمهم، فامتلأت بيض المقابر بالشباب الغض، بالٱمال خضرا، والعطور بالحياة الحرة المعطاء فاضت من أخاديد القبور هكذا ماتوا، ويمضي غيرهم نحو المصير". وإذ تعترف الشاعرة الجيوسي بعظم القيمة التي يحتلها الشهيد وتحتلها الشهادة من أجل االوطن، فإنها تؤكد في الوقت نفسه على وجود حياة أخرى للوطن وللشهيد يصنعها الشهيد ويبدأ في تشكيلها قبل الشهادة التي تعادل في قيمتها ومكانتها قيمة الحرية ومكانتها، الأمر الذي خلق في داخل الشاعرة يقينا عظيما عبرت عنه بقولها: "أنا أدري أنهم ماتوا ليحيا الوطن". وفي قصيدة رائعة له، يعتبر الشاعر مريد البرغوثي الشهادة فعلا يوميا متكررا لا يتوقف في فلسطين، أبدا، فهو مشهد يومي يجب أن يتكرر طالما بقي الاحتلال قائما. ها هو يقول: "استمر المشهد اليومي أولاد يعدون المقاليع وأصوات هتافات ورايات وعسكر يطلقون النار في زهو وفوضى وصبي ٱخر يهوي شهيدا فوق أسفلت الطريق." أما الشاعر عز الدين المناصرة، فها هو يخاطب الشهيد، مبلغا إياه أن كثيرين سيزورونه في القبر، ليقدموا له هدايا الوطن: علم دولة فلسطين وخارطتها وجواز السفر الصادر من الحكومة الوطنية فيها: "سنزورك في القبر سنهديك: هدايا! علما, خارطة، وجواز سفر". لكننا إذ نعود إلى محمود درويش، فنراه يشدو, قائلا: "هذا هو العرس الذي لا ينتهي في ساحة لا تنتهي في ليلة لا تنتهي هذا هو العرس الفلسطيني لا يصل الحبيب إلى الحبيب إلا شهيدا أو شريدا". هذا، وإنني لا أجد سبيلا--في سياق ما نحن الٱن بصدده-- إلى تجاهل أغنية لها شهرة طرقت كل الأبواب فغزت كل الأسماع منا وأقنعت كل الأفهام فينا. إنها قصيدة "شهدانا قوافل" التي كتبها الشاعر العربي الليبي، علي الكيلاني، وتؤديها أصالة نصري. أما ٱخر الكلام، فإنني لا أرى فرقا--ألبتة--أو اختلافا بين مقولة "إعادة إنتاج الشهداء" لشعب واقع تحت احتلال متواصل منذ ٧٧ عاما حتى اللحظة وبين ما قر في الذهنية الفلسطينية الجمعية بأن الإنسان الفلسطيني هو طائر العنقاء الذي يقاتل فيستشهد ويموت لأجل أن يحيا ويحيي.... من أجل أن ينتصر أو يموت ليحيا غيره فيحيا شعبه وينتصر.

عن مقولة "إعادة إنتاج الشهداء"
عن مقولة "إعادة إنتاج الشهداء"

فلسطين أون لاين

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • فلسطين أون لاين

عن مقولة "إعادة إنتاج الشهداء"

في معرض الحديث عن تحدي شعبنا المتواصل للاحتلال الصهيو/أمريكي وإصراره على بلوغ حقه في التحرر والعودة والاستقلال، مهما ارتفع عدد الشهداء، ومهما ازدادت الخسائر، ومهما بلغت الكلفة على مختلف التضحيات، قال أحدهم إن "شهداء شعبنا يعاد إنتاجهم", ليلاقي قوله على وسائل التواصل الاجتماعي ما قد لاقاه من عدم الرضا عبر الرفض والمواجهة والسخرية والهجوم والتندر، فجال في خاطري أن أعطي لمقولة "إعادة إنتاج الشهداء" وما لاقته من رفض وسخرية وهجوم شيئا من التفكير الهادئ، في محاولة لاستجلاء ما فيها من حيث "ما لها" أو "ما عليها". وحيث إنني لا أرى ضرورة للإبحار والغوص كثيرا، في هذه المقولة، حفاظا على كثير مما ينبغي الحفاظ عليه، فإنني سأطرح ما هو ميسر لي من تساؤلات عسى أن تشكل مفاتيح أو إضاءات تعين على فهم المقاصد، دون تعقيدات أو مواربات: (١) هل تختلف مقولة "إعادة إنتاج الشهداء" عن الفكرة التي رسمها-بل جسدها- الشاعر محمود درويش عن "الشهيد" في قصيدته الشهيرة "إن سألوك عن غزة" التي يقول فيها: "إن سألوك عن غزة، فقل لهم بها شهيد، يسعفه شهيد، ويصوره شهيد، ويودعه شهيد، ويصلي عليه شهيد"؟! وإن كانت فكرة محمود درويش عن شهيد يسعفه شهيد ويصوره شهيد ويودعه شهيد ويصلي عليه شهيد، تختلف عن مقولة "إعادة إنتاج الشهداء", فأين وكيف تختلف؟! (٢) وهل هناك ثمة فرق بين مقولة "إعادة إنتاج الشهداء" وتلك الفكرة التي جسدها محمود درويش، أيضا، في قصيدته: "ورأيت الشهداء واقفين، كل على نجمته، سعداء بما قدموا للأجيال من أمل"؟! (٣) وهل من فرق بين فكرة محمود درويش التي جسدها للشهداء في "حضرة الغياب", وهو يقول: ورأيت بلادا يلبسها الشهداء، ويرتفعون بها أعلى منها، .............................. موتوا لأعيش"؟! (٤) ماذا عن أب من بين ٱباء كثيرين يودع عددا من أبنائه الشهداء،. هو يتوعد دولة الاحتلال بما تبقى له من أبناء على درب الشهادة في سبيل الكرامة الوطنية والإنسانية، واصفا إياهم بأنهم "الشهداء الأحياء"؟! (٥) وماذا عن أم تشيع دفعة واحدة خمسة من أبنائها شهداء، متوعدة الاحتلال بمزيد من الشهداء الذين يفتدون الوطن بمهجهم وأرواحهم وبأغلى ما يملكون. (٦) وماذا عن كثير كثير مما شيع شعبنا من قوافل الشهداء التي تعج بالمشيعين، أطفالا ونساء وشيوخا وشبابا يتوعدون دولة الاحتلال في ساحات النزال، رافعين لواء التحرير والعودة وهم يقسمون قسم الشهداء أنهم لن ينسوه أو يتناسوه فيغادروه، ولن يسقطوه، بل إنهم بدمائهم وبكل ممكناتهم سيبرون به ويستمرون في تقديسه والمحافظة عليه. (٧) ما الذي يعنيه تعبير "الشهيد الحي" الذي بات متداولا لدى أبناء شعبنا؟! ألا يعني مثل هذا الوصف أو التعبير أن كثيرين ممن يزالون من أبناء شعبنا أحياء قد نذروا أنفسهم وقد نذرهم ٱباؤهم وأمهاتهم شهداء على درب التحرير والكرامة دفاعا عن الأرض والعرض والوطن؟! (٨) هل تختلف مقولة "إعادة إنتاج الشهداء" عن الفهم الفطري العام الذي رضعه شعبنا من الٱباء والأجداد بأن "الشهيد لا يموت", لكنه يغيب ليعود مرة أخرى، وهو ذات المعنى الذي قر في فهم شعبنا، إيمانا بما علمنا القرٱن الكريم إياه: "ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات، بل أحياء ولكن لا تشعرون"؟! (٩) هل تختلف مقولة "إعادة إنتاج الشهداء" عن المعنى الذي يجسده الربط الذي يخلق المعادلة بين الفرح والشهادة، بين الموت"شهيدا" وإطلاق الزغاريد كأننا في فرح وحفل زفاف؟! وهل ثمة سبب يبرر تسمية "الشهيد" لدينا بأنه "عريس", فضلا عما يتصل بهذين الاسمين من فرح وزغاريد؟! (١٠) وهل تختلف مقولة "إعادة إنتاج الشهداء" عن الفكرة التي تجسدها أغنيتنا الشعبية التي تقول: "زغردي يا ام الشهيد وزغردي واشعلي سراجك ع العالي ورددي ظلم الليالي والظالم لازم يزول"؟! وبعد: ففي قصيدتها الشهيرة بعنوان "مرثية الشهداء"، تقول الأديبة الفلسطينية الشاعرة سلمى الخضراء الجيوسي (١٩٢٩-٢٠٢٣): أخنوع وحياة...أم إباء وجموح؟ عقدوا عزمهم، فامتلأت بيض المقابر بالشباب الغض، بالٱمال خضرا، والعطور بالحياة الحرة المعطاء فاضت من أخاديد القبور هكذا ماتوا، ويمضي غيرهم نحو المصير". وإذ تعترف الشاعرة الجيوسي بعظم القيمة التي يحتلها الشهيد وتحتلها الشهادة من أجل االوطن، فإنها تؤكد في الوقت نفسه على وجود حياة أخرى للوطن وللشهيد يصنعها الشهيد ويبدأ في تشكيلها قبل الشهادة التي تعادل في قيمتها ومكانتها قيمة الحرية ومكانتها، الأمر الذي خلق في داخل الشاعرة يقينا عظيما عبرت عنه بقولها: "أنا أدري أنهم ماتوا ليحيا الوطن". وفي قصيدة رائعة له، يعتبر الشاعر مريد البرغوثي الشهادة فعلا يوميا متكررا لا يتوقف في فلسطين، أبدا، فهو مشهد يومي يجب أن يتكرر طالما بقي الاحتلال قائما. ها هو يقول: "استمر المشهد اليومي أولاد يعدون المقاليع وأصوات هتافات ورايات وعسكر يطلقون النار في زهو وفوضى وصبي ٱخر يهوي شهيدا فوق أسفلت الطريق." أما الشاعر عز الدين المناصرة، فها هو يخاطب الشهيد، مبلغا إياه أن كثيرين سيزورونه في القبر، ليقدموا له هدايا الوطن: علم دولة فلسطين وخارطتها وجواز السفر الصادر من الحكومة الوطنية فيها: "سنزورك في القبر سنهديك: هدايا! علما, خارطة، وجواز سفر". لكننا إذ نعود إلى محمود درويش، فنراه يشدو, قائلا: "هذا هو العرس الذي لا ينتهي في ساحة لا تنتهي في ليلة لا تنتهي هذا هو العرس الفلسطيني لا يصل الحبيب إلى الحبيب إلا شهيدا أو شريدا". هذا، وإنني لا أجد سبيلا--في سياق ما نحن الٱن بصدده-- إلى تجاهل أغنية لها شهرة طرقت كل الأبواب فغزت كل الأسماع منا وأقنعت كل الأفهام فينا. إنها قصيدة "شهدانا قوافل" التي كتبها الشاعر العربي الليبي، علي الكيلاني، وتؤديها أصالة نصري. أما ٱخر الكلام، فإنني لا أرى فرقا--ألبتة--أو اختلافا بين مقولة "إعادة إنتاج الشهداء" لشعب واقع تحت احتلال متواصل منذ ٧٧ عاما حتى اللحظة وبين ما قر في الذهنية الفلسطينية الجمعية بأن الإنسان الفلسطيني هو طائر العنقاء الذي يقاتل فيستشهد ويموت لأجل أن يحيا ويحيي.... من أجل أن ينتصر أو يموت ليحيا غيره فيحيا شعبه وينتصر.

الكلاحين هتفرح يوم سبعه وعشرين ….بقلم/ إبراهيم أبوزيد
الكلاحين هتفرح يوم سبعه وعشرين ….بقلم/ إبراهيم أبوزيد

صدى مصر

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • صدى مصر

الكلاحين هتفرح يوم سبعه وعشرين ….بقلم/ إبراهيم أبوزيد

الكلاحين هتفرح يوم سبعه وعشرين ….بقلم/ إبراهيم أبوزيد قال صلى الله عليه وسلم : ( يُقَالُ لِصَاحِبِ الْقُرْآنِ : اقْرَأْ وَارْتَقِ وَرَتِّلْ ، كَمَا كُنْتَ تُرَتِّلُ فِي الدُّنْيَا ، فَإِنَّ مَنْزِلَتكَ عِنْدَ آخِرِ آيَةٍ تَقْرَؤُهَا ) من هذا المنطلق تتشرف قرية كلاحين ابنود بمحافظة قنا بتكريم أبناء وبنات القرية من حفظة كتابه الكريم يوم الخميس القادم الموافق ٢٧ رمضان وهذا إرث وفخر واعتزاز لقريتنا الحبيبة بأنها من اهل القرأن وتعتبر قرية الكلاحين من أكثر القرى بمحافظة قنا اهتماماً بتخريج دفعات من حفظة القرآن الكريم كل عام لأن الإهتمام بحفظ القرٱن الكريم يعلم ابنائنا الإلتزام بالٱداب والأخلاق الحميدة ويخرج لنا أجيالاً نشرف بها ونعتمد عليها فى حمل راية الإسلام…. فكل الشكر لكل المسؤولين والمساهمين عن هذا التكريم وهذا الجهد الملحوظ بقريتنا الحبيبه .وهذا فضل من الله عليكم لو تعلمون عظيم…

الكلاحين اليوم في فرح فعيدها عيدين ….بقلم/ إبراهيم أبوزيد
الكلاحين اليوم في فرح فعيدها عيدين ….بقلم/ إبراهيم أبوزيد

صدى مصر

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • صدى مصر

الكلاحين اليوم في فرح فعيدها عيدين ….بقلم/ إبراهيم أبوزيد

الكلاحين اليوم في فرح فعيدها عيدين ….بقلم/ إبراهيم أبوزيد الكلاحين اليوم في فرح فعيدها عيدين ….بقلم/ إبراهيم أبوزيد ( خيركم من تعلم القرآن وعلمه ) فقد شهدت اليوم قرية كلاحين ابنود بمحافظة قنا تكريم أكثر من 300 من أبناء وبنات القرية من حفظة كتابه الكريم .وهذا إرث وفخر واعتزاز لقريتنا الحبيبة بأنها من اهل القرأن حضر حفل التكريم لفيف كبير من قيادات محافظة قنا وعمد وأهل القرى المجاوره وأهل قرية الكلاحين جميعأ واكد العمده على عبدالله عمدة كلاحين ابنود ان تكريم حفظة القرآن الكريم من ابناء القرية يأتي لحث النشء والشباب على حفظ وفهم وتدبر معانى القرآن الكريم إيمانا وانطلاقا بضرورة التأسي بأخلاق النبي الكريم رسول الإنسانية وايضا بما يتواكب مع طموحات ورؤية الدولة المصرية نحو المستقبل. وتعتبر قرية الكلاحين من أكثر القرى بمحافظة قنا اهتماماً بتخريج دفعات من حفظة القرآن الكريم كل عام لأن الإهتمام بحفظ القرٱن الكريم يعلم ابنائنا الإلتزام بالٱداب والأخلاق الحميدة ويخرج لنا أجيالاً نشرف بها ونعتمد عليها فى حمل راية الإسلام…. فكل الشكر لكل المسؤولين والمساهمين عن هذا التكريم وهذا الجهد الملحوظ بقريتنا الحبيبه

جمعية كشاف الشباب الوطني احتفلت بشهر رمضان المبارك وعيد الأم في ضهر العين
جمعية كشاف الشباب الوطني احتفلت بشهر رمضان المبارك وعيد الأم في ضهر العين

التحري

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • التحري

جمعية كشاف الشباب الوطني احتفلت بشهر رمضان المبارك وعيد الأم في ضهر العين

إحتفلت جمعية كشاف الشباب الوطني، إحدى مؤسسات المؤتمر الشعبي اللبناني، بشهر رمضان المبارك وعيد الأم في قاعة الجمعية في ضهر العين بحضور مسؤول المؤتمر الشعبي اللبناني في طرابلس المحامي عبد الناصر المصري، مسؤول هيئة الإسعاف الشعبي في طرابلس حسام الشامي، الإعلامي عمر ابراهيم، وحشد كبير من الأمهات والأهالي وقادة الجمعية وطلائع من أفواج التل والقبة والميناء. الإفتتاح بتلاوة ٱيات من القرٱن الكريم قدمتهما الزهرتان رينا قرحاني ومريم تامر،ثم النشيد الوطني ونشيد الجمعية قدمتهما الطلائع الكشفية. ورحبت القائدة رزان ضاهر بالحضور وقالت' بإسم جمعية كشاف الشباب الوطني وفوج الثمار فيها، نتوجه إليكم بخالص الشكر والامتنان على حضوركم الطيب في هذا الاحتفال المميز الذي يجمع بين شهر رمضان المبارك الذي ترتقي فيه أرواح المؤمنين إلى مستويات من الإيمان والتقوى، وبين عيد الأم التي هي عنوان التضحية والعطاء والخير والمدرسة الاولى للإنسان والحضن الدافئ للأبناء'. أسعد وألقت المربية ميساء أسعد كلمة الأمهات فقالت ' أقف اليوم ممتنة وسعيدة بوجودي بينكم، فهل هناك عمل صالح أجمل من بر الوالدين والتزام طاعتهما، فهما أحد أبواب الدخول الى الجنة' وأضافت ' أتوجه بالشكر الجزيل إلى كشاف الشباب الوطني، هذا الصرح التربوي العظيم الذي لم يكن مجرد نشاط إضافي لأولادي، بل كان مدرسة حقيقية للحياة، فمن خلاله تعلموا معنى المسؤولية والانضباط، وعاشوا روح الفريق والتعاون، ونمّوا مهاراتهم القيادية والاجتماعية، وأصبحوا أكثر ثقة بأنفسهم واستعداداً لمواجهة تحديات الحياة، لقد رأيت في عيونهم الفخر والانتماء ولمست في تصرفاتهم وشخصياتهم أثر الكشاف حيث زاد احترامهم للقيم وتعمقت فيهم روح العطاء والخدمة، لأن الكشاف ليس مجرد نشاط، بل هو أسلوب حياة يُخرج لنا جيلاً قوياً مسؤولاً وقادراً على صنع مستقبل مشرق'. أحمد وألقى عضو الهيئة الادارية للجمعية وقائد فوج الثمار زكريا أحمد كلمة الجمعية فقال' نلتقي اليوم في مناسبتين تحملان في طياتهما معاني عظيمة، عيد الأم الذي يشكل وقفة تأمل وتقدير لدور الأمهات في بناء الأجيال وصناعة المستقبل، شاكرين للأمهات تضحياتهن الكبيرة، أما شهر رمضان المبارك فهو مدرسة نتعلم فيها الصبر والرحمة، وننمي في أنفسنا روح الالتزام، ونعيد فيه ترتيب أولوياتنا لنتقرب إلى الله ونعزز روابطنا الأسرية والاجتماعية، ونشعر بمعاناة المحتاجين والفقراء، إنه دعوة للعطاء والارتقاء بأخلاقنا وعباداتنا وتعاملاتنا'. وختم' لا يمكن أن ننسى قلوباً مثقلة بالٱلام، وبيوتاً تدمر وتحترق تحت القصف والعدوان في غزة، ونتساءل كيف يمكن لأم أن تحتفل بعيدها وهي ترى فلذات اكبادها يغادرون الدنيا وهم أطفال رضع؟ وكيف يمكن لطفل أن يشعر بدفء رمضان وهو يبحث عن مكان يأويه بعد أن هدمت صواريخ الاحتلال منزله؟ غزة اليوم تعاني، وأهلها يواجهون أبشع أشكال الظلم، ونحن وإن كنا بعيدين عنهم جغرافياً، إلا أننا قريبون منهم بقلوبنا ودعائنا ودعمنا، فمن واجبنا أن نكون سفراء للحق والعدل وأن نرفع أصواتنا نصرة لأهلنا في فلسطين، وأن نحول تعاطفنا إلى فعل عبر الدعاء والدعم والوعي الذي ننشره في مجتمعنا'. فقرات كشفية وتخلل الحفل 'فقرات إنشادية وتمثيلية متنوعة تناولت أهمية شهر رمضان وقيمة الأم في المجتمع وبطولات أبناء غزة ومعاناتهم في ظل حرب الإبادة الصهيونية المستمرة'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store