أحدث الأخبار مع #القطاع_الخدمي


البيان
منذ 14 ساعات
- أعمال
- البيان
هل يُنقذ الذكاء الاصطناعي الاقتصاد العالمي من التراجع؟
فإذا تمكّن من تعزيز إنتاجية الأيدي العاملة، فقد يساعد الاقتصادات المتقدمة على تجاوز التحديات الديموغرافية، والحفاظ على النمو القوي. لكن هذا يبقى مجرد احتمال. فمن منظور السوق، يكمن الفارق بين سيناريوهين متباينين: إما توليد تريليونات الدولارات من القيمة للمستثمرين، أو تبديد رؤوس أموالهم التي صنعوها بشق الأنفس. وقدر ديفيز احتمال النتيجة السيئة بنسبة بين 30 % إلى 40 %. وهذا لا يعني أن الذكاء الاصطناعي بلا قيمة؛ فرغم أن مواقع التواصل الاجتماعي لا تُحدث تأثيراً إيجابياً على الإنتاجية، إلا أنها منتجات تجارية ناجحة. لكن هذا يعني أن الذكاء الاصطناعي لن يُنقذ الموقف. وقد يقود هذا السيناريو إلى تدفقات جديدة من الإيرادات، ومنتجات واستخدامات لا يُمكننا التنبؤ بها بعد، وهذا يعني أيضاً أنه لا يُمكننا الاستثمار فيها حتى الآن. وما يمكننا التداول بناءً عليه هو التأثيرات الهامشية التي قد يحدثها الذكاء الاصطناعي على الميزانيات العمومية للشركات القائمة. وقد تتجسد تلك المنافع في شكلين: الأول خفض التكاليف. حيث ستتم أتمتة بعض الوظائف بالكامل، ما يقلل الأعباء التشغيلية على الشركة ويزيد الأرباح، والثاني زيادة العائدات، حيث يصبح كل عامل أكثر إنتاجية بشكل ملموس أو هامشي، مما يدفع بالإنتاج والأرباح إلى الارتفاع. ولزيادة العائدات، يجب أن يكون هناك طلب كافٍ على المزيد من الإنتاج، أو أن تضبط الأسعار بطريقة تجعل الحجم الأكبر يقود إلى أرباح أعلى، أو يمكن أن يرتفع مستوى الجودة، فتزداد معها الأسعار والطلب. يجب أن ينعكس خفض التكاليف على معظم الأرباح النهائية، يصعب تحديد الشركات التي ستتعزز إيراداتها. وقد تشهد شركات التصنيع بعض فوائد الإنتاج، لكننا نتخيل أن التأثير الأكبر سيكون في قطاع الخدمات. قد تستفيد شركات الرعاية الصحية أيضاً من خلال الوصول إلى مرضى جدد بأسعار معقولة أو من خلال استخدام بياناتها بشكل أفضل لتقديم رعاية أفضل. فكر في الشركات اليابانية في مجال أجهزة الحواسب الشخصية التي خسرت مواقعها حين استندت شركات البرمجيات الأمريكية إلى منتجاتها، أو الإفلاس الجماعي لشركة السكك الحديدية الأمريكية في البدايات.


أرقام
منذ 2 أيام
- أعمال
- أرقام
انكماش النشاط الاقتصادي في منطقة اليورو لأول مرة منذ 5 أشهر
انكمش النشاط الاقتصادي في منطقة اليورو لأول مرة منذ خمسة أشهر، مع تراجع ثقة الأعمال إلى أدنى مستوى لها في 19 شهرًا، وانخفاض نشاط الخدمات لأول مرة منذ نوفمبر الماضي. وبحسب القراءة الأولية ضمن مسح لـ"ستاندرد آند بورز جلوبال" ، انخفض مؤشر مديري المشتريات المركب خلال مايو إلى 49.5 نقطة، من قراءة الشهر السابق البالغة 50.4 نقطة، ليتراجع دون مستوى الخمسين نقطة الفاصل بين النمو والانكماش. وتراجع مؤشر مدير المشتريات الخدمي إلى 48.9 نقطة خلال الشهر الجاري، من قراءة أبريل البالغة 50.1 نقطة، وهو أدنى مستوى لنشاط قطاع الخدمات في 16 شهرًا، خلافًا لتوقعات رجحت تسجيله 50.4 نقطة. بينما ارتفع مؤشر مديري المشتريات الصناعي هذا الشهر عند 49.4 نقطة من قراءة أبريل البالغة 49 نقطة، متجاوزًا توقعات رجحت زيادته إلى 49.2 نقطة، ليسجل القطاع أعلى مستوى في 33 شهرًا. وأظهرت البيانات الصادرة الخميس، تراجع الإنتاج في ألمانيا خلال مايو، بعد 4 أشهر متتالية من النمو، لتنضم بذلك إلى فرنسا في منطقة الانكماش، حيث شهدت الأخيرة انخفاضًا في النشاط الاقتصادي للشهر التاسع على التوالي.


عكاظ
منذ 7 أيام
- أعمال
- عكاظ
روسيا: التضخم يرتفع إلى 10.23%
تابعوا عكاظ على أعلنت وكالة الإحصاء الوطنية «روستات» أخيراً، أن نمو إجمالي الناتج المحلي في روسيا تباطأ في الربع الأول من عام 2025 إلى 1.4%، وهو أضعف مستوى له منذ الربع الأول من عام 2023، وسط تباطؤ الاقتصاد الوطني. ولا يزال التضخم، الناجم عن تداعيات العقوبات الغربية وارتفاع المشتريات العسكرية اللازمة لاستمرار الحرب في أوكرانيا، عند مستوى مرتفع (+10.23%). ويؤكد معدل النمو تحليلات المراقبين الذين لاحظوا تباطؤاً عاماً في الاقتصاد الروسي منذ أسابيع عدة، رغم زيادة الميزانية الفيدرالية التي تحافظ على النشاط. وبقي ارتفاع الأسعار بأكثر من 10%، وهي نسبة أعلى من هدف البنك المركزي الروسي المحدد بـ 4%. ولاحتواء ارتفاع الأسعار وخفضها، حافظ البنك المركزي على سعر الفائدة الرئيسي عند 21% منذ أكتوبر 2024، وهو مستوى غير مسبوق منذ عام 2003، دون أن يؤثر ذلك على التضخم في هذه المرحلة. وتعد الخدمات أكبر قطاع في الاقتصاد الروسي وتمثل 58% من الناتج المحلي الإجمالي، والقطاعات الأكثر أهمية ضمن الخدمات هي: تجارة الجملة والتجزئة وإصلاح السيارات والدراجات النارية والسلع الشخصية والمنزلية 17% من إجمالي الناتج المحلي، الإدارة العامة والصحة والتعليم 12%، العقارات 9% والنقل والتخزين والاتصالات 7%، وتساهم الصناعة بنسبة 40% في إجمالي الإنتاج، والتعدين 11% من الناتج المحلي الإجمالي، والتصنيع 13% والبناء 4% هي أهم قطاعات الصناعة، والزراعة تمثل 2% المتبقية. أخبار ذات صلة


مباشر
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مباشر
اعلان شركة جاز العربية للخدمات عن النتائج المالية الأولية للفترة المنتهية في 2025-03-31 ( ثلاثة أشهر )
بند الربع الحالي الربع المماثل من العام السابق التغير% الربع السابق التغير % المبيعات/الايرادات 321,718,403 213,127,375 50.951 323,774,008 -0.634 اجمالي الربح (الخسارة) 55,390,959 35,817,094 54.649 45,570,655 21.549 الربح (الخسارة) التشغيلي 31,639,831 23,246,654 36.104 29,138,262 8.585 صافي الربح (الخسارة) 31,310,290 21,307,886 46.942 32,969,709 -5.033 اجمالي الدخل الشامل 31,310,290 21,307,886 46.942 33,757,621 -7.249 جميع الأرقام بالـ (حقيقي) ريال سعودي بند الفترة الحالية الفترة المماثلة من العام السابق التغير% إجمالي حقوق الملكية (بعد استبعاد الحصص غير المسيطرة) 399,529,744 381,998,111 4.589 ربحية (خسارة) السهم 0.2 0.135 جميع الأرقام بالـ (حقيقي) ريال سعودي بند توضيح يعود سبب الارتفاع (الانخفاض) في المبيعات/ الإيرادات خلال الربع الحالي مقارنة بالربع المماثل من العام السابق حققت الشركة نمواً في إجمالي الإيرادات بنسبة 51%، حيث ارتفعت من 213.1 مليون ريال سعودي في الربع الأول من عام 2024م إلى 321.7 مليون ريال سعودي في الربع الأول من عام 2025م. حقق قطاع الخدمات الفنية أداءً جيداً في المبيعات مقارنةً بنفس الفترة من العام الماضي. يعود سبب الارتفاع ( الانخفاض ) في صافي الربح خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق إلى يعود السبب الرئيسي في ارتفاع صافي الربح من 21.3 مليون ريال سعودي في الربع الأول من عام 2024م إلى 31.3 مليون ريال سعودي في الربع الأول من عام 2025م إلى النمو الكبير في الإيرادات والتوفير في تكلفة الإيرادات. يعود سبب الارتفاع (الانخفاض) في المبيعات/ الإيرادات خلال الربع الحالي مقارنة بالربع السابق انخفضت إيرادات الشركة بنسبة طفيفة بلغت 0.6%، لتسجل 321.7 مليون ريال سعودي في الربع الأول من عام 2025م، مقارنةً بـ 323.7 مليون ريال سعودي في الربع الرابع من عام 2024م، ويعزى هذا الانخفاض بشكل رئيسي إلى تراجع إيرادات قطاع التجارة. يعود سبب الارتفاع (الانخفاض) في صافي الربح خلال الربع الحالي مقارنة بالربع السابق يعود السبب الرئيسي في انخفاض صافي الربح من 32.9 مليون ريال سعودي في الربع الرابع من عام 2024م إلى 31.3 مليون ريال سعودي في الربع الأول من عام 2025م إلى انخفاض الإيرادات. بيان نوع تقرير مراجع الحسابات الرأي غير المعدل أي ملاحظة وردت في تقرير مراجع الحسابات متمثلة في فقرة أمر آخر أو تحفظ أو لفت انتباه أو امتناع عن إبداء الرأي أو رأي معارض كما ورد في تقرير مراجع الحسابات القوائم المالية الأولية المختصرة المرفقة التي أعدتها الإدارة تمثل القوائم المالية ربع السنوية غير المدققة الأولى الصادرة بواسطة الشركة لفترة الثلاثة أشهر المنتهية في 31 مارس 2025م، لذلك لم يتم إصدار رأي مراجعة أو إستنتاج فحص للقوائم الأولية المختصرة لكل من الربح أو الخسارة والدخل الشامل الآخر، التغيرات في حقوق الملكية والتدفقات النقدية لفترة الثلاثة أشهر المنتهية في31 مارس 2024م والإفصاحات ذات الصلة.


مباشر
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مباشر
نمو قطاع الخدمات الصيني بأدنى مستوى بسبب الرسوم الجمركية
مباشر- أظهر مسح للقطاع الخاص اليوم الثلاثاء أن نشاط الخدمات في الصين توسع بأبطأ وتيرة في سبعة أشهر في أبريل نيسان، مع تباطؤ نمو الطلبات الجديدة مقارنة بمارس آذار، بسبب حالة عدم اليقين الناجمة عن الرسوم الجمركية الأمريكية. انخفض مؤشر مديري المشتريات لقطاع الخدمات (PMI) التابع لشركة كايكسين/ستاندرد آند بورز جلوبال إلى 50.7 نقطة من 51.9 نقطة في مارس، وهو أدنى مستوى له منذ سبتمبر. ويفصل مستوى 50 نقطة بين التوسع والانكماش. تماشى هذا بشكل عام مع المسح الرسمي، الذي أظهر تراجع نشاط الخدمات إلى 50.1 نقطة من 50.3 نقطة في الشهر السابق. ويُعتبر مؤشر كايكسين لمديري المشتريات قراءةً أفضل لاتجاهات الشركات الأكثر توجهًا نحو التصدير والشركات الأصغر حجمًا. وعلى الرغم من النمو الاقتصادي الأقوى من المتوقع في الربع الأول، بدعم من التحفيز الحكومي، فإن الاقتصاد الصيني يواجه مخاطر انكماشية مستمرة، وتراجعا طويلا في سوق العقارات، وتهديدات من التعريفات الجمركية الأميركية. في عام ٢٠٢٣، عمل حوالي ٤٨٪ من الموظفين في الصين في قطاع الخدمات، وساهم القطاع بنسبة ٥٦.٧٪ في الناتج المحلي الإجمالي العام الماضي. لكن الإجراءات التجارية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد تُلحق ضررًا بالغًا بقطاع التصنيع، وتُضعف خطط التوظيف في الشركات، وتُضعف ثقة المستهلكين. وقال وانج تشي، الخبير الاقتصادي البارز في مجموعة كايكسين إنسايت: "مع وجود سحابة تخيم على توقعات السوق، فإن ثقة الشركات والمستهلكين ضعيفة، مما يجعل من الصعب تعزيز الطلب المحلي". قال وانغ: "ستظهر تداعيات المواجهة الجمركية المستمرة بين الصين والولايات المتحدة تدريجيًا في الربعين الثاني والثالث. لذا، ينبغي على صانعي السياسات الاستعداد جيدًا واتخاذ الإجراءات اللازمة في أقرب وقت ممكن". أظهر مسح كايكسين للخدمات تباطؤ نمو الأعمال الجديدة إلى أدنى مستوياته منذ ديسمبر 2022، على الرغم من ارتفاع طلبات التصدير بشكل طفيف، ويعزى ذلك جزئيًا إلى انتعاش السياحة. وأشار بعض مقدمي الخدمات إلى الاضطرابات الناجمة عن الرسوم الجمركية الأمريكية التي أثرت على تجارة السلع. سجلت معنويات الأعمال في قطاع الخدمات أبطأ وتيرة منذ فبراير/شباط 2020، حيث أشارت الشركات إلى الرسوم الجمركية الأمريكية باعتبارها مصدر قلق كبير. قام مقدمو الخدمات بخفض الوظائف للشهر الثاني على التوالي لكبح التكاليف، مما أدى إلى ارتفاع العمل المتراكم، ودفع المؤشر المقابل إلى منطقة التوسع لأول مرة هذا العام. قامت الشركات بخفض الأسعار لجذب العملاء على الرغم من ارتفاع تكاليف المدخلات. انخفض مؤشر مديري المشتريات العام المركب لشركة كايكسين في الصين إلى 51.1 في أبريل من 51.8 في الشهر السابق. وفي الشهر الماضي، تعهد المكتب السياسي للحزب الشيوعي الحاكم بدعم الشركات والعمال الأكثر تضررا من تأثير الرسوم الجمركية الأميركية المكونة من ثلاثة أرقام، وحث البلاد على الاستعداد لأسوأ السيناريوهات. وقال خبراء اقتصاديون في مورجان ستانلي الأسبوع الماضي إن النمو في الربع الثاني قد يتباطأ بمقدار نقطة مئوية واحدة بسبب الرسوم الجمركية. ترشيحات