أحدث الأخبار مع #القلبينالأقدسينالسيوفي


المركزية
منذ 11 ساعات
- ترفيه
- المركزية
في تسعينها.. "القلبين الأقدسين - السيوفي" تقدّم ٩٠ منحة دراسيّة
احتفلت مدرسة القلبين الأقدسين- السيوفي بعامها التسعين خلال عشاء أقيم في حرم المدرسة بحضور عقيلة دولة رئيس الحكومة السفيرة سحر بعاصيري سلام، والنواب نيكولا الصحناوي ونديم الجميل وبيار بو عاصي والسفير الفرنسي في بيروت ممثلاً بسابين سكيورتيني ورئيس بلدية بيروت ابراهيم زيدان والمدير الإقليمي لليونيسكو في بيروت ممثلاً بمسؤولة برنامج التربية في لبنان الدكتور ميسون شهاب، بالإضافة إلى عدد كبير من الشخصيات السياسية والأمنية والإقتصادية والدينية والتربوية والإجتماعية والإعلامية ولجنتي قدامى الطلاب والأهل وخريجات وخريجي المدرسة. أحيا الحفل الفنانان كريستينا حداد ومارك رعيدي باز في جو أضفى البهجة على قلوب الحاضرين الذين سهروا حتى ساعات الصباح، بالإضافة إلى عدد من طلاب المدرسة. قدمت الحفل خريجة المدرسة الإعلامية لارا الهاشم التي سلطت الضوء على الأماكن التي نتركها ولكنها تحفر بشخصية الطلاب ومنها المدرسة، فهي تصنع المبادئ والقيّم بتأنٍ وعمق؛ كما أعلنت عن هدف هذا العشاء الذي يعود ريعه لدعم 90 منحة دراسية مدرسية بقيمة 450 ألف دولار أميركي. وأعربت مديرة مدرسة القلبين الأقدسين- السيوفي الأخت هيلين ريشا، وقالت: "إن مرور 90 عاماً ليس مجرد علامة فارقة في تاريخ مؤسسة تعليمية؛ بل هو نفس مستمر لمجتمع نابض بالحياة، وعالم مصغر فريد من نوعه حيث تتقاطع القلوب والمواهب والأحلام والرحلات وتثري بعضها البعض". وأكملت: " لقد صمدت عائلة مدرسة السيوفي أمام السنين والعقود والمحن والتغيرات في العالم بتضامنٍ واحترافيةٍ وتعاطفٍ وإيمان. كنا نعتمد على بعضنا البعض في كلِّ منعطفٍ حاسم، في السراء والضراء. وهذا، بلا شك، سرُّ استمراريتنا: حبٌّ مشترك، وشغفٌ بالمشروع التعليمي، وقدرةٌ نادرةٌ على جعل التعاون المتبادل قاعدتنا الذهبية". وأضافت: "لطالما عرفت السيوفي كيف تُجدّد نفسها، وتُعيد ابتكار ذاتها، وتُنصت للعالم، وتستجيب له بصدقٍ وقلب. التحدي اليوم هو أن نُورث هذه الشعلة الحية للأجيال القادمة: شعلةٌ من المعرفة، بالطبع، ولكن أيضاً من القيم الإنسانية والروحية، والشجاعة واللطف، والصرامة والمحبة". وأنهت: "عيدٌ سعيد للجميع. ولتستمر هذه القصة، جميلةً وقويةً، ووفيةً لسيرة القلبين الأقدسين السيوفي. معاً، لنحمل روح السيوفي عالياً على مدى التسعين عاماً القادمة".


الديار
منذ 14 ساعات
- ترفيه
- الديار
مدرسة القلبين الأقدسين السيوفي تقدّم ٩٠ منحة دراسيّة في عيدها التسعين
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب احتفلت مدرسة القلبين الأقدسين- السيوفي بعامها التسعين خلال عشاء أقيم في حرم المدرسة بحضور عقيلة دولة رئيس الحكومة السفيرة سحر بعاصيري سلام، والنواب نيكولا الصحناوي ونديم الجميل وبيار بو عاصي والسفير الفرنسي في بيروت ممثلاً بسابين سكيورتيني ورئيس بلدية بيروت ابراهيم زيدان والمدير الإقليمي لليونيسكو في بيروت ممثلاً بمسؤولة برنامج التربية في لبنان الدكتور ميسون شهاب، بالإضافة إلى عدد كبير من الشخصيات السياسية والأمنية والإقتصادية والدينية والتربوية والإجتماعية والإعلامية ولجنتي قدامى الطلاب والأهل وخريجات وخريجي المدرسة. أحيا الحفل الفنانان كريستينا حداد ومارك رعيدي باز في جو أضفى البهجة على قلوب الحاضرين الذين سهروا حتى ساعات الصباح، بالإضافة إلى عدد من طلاب المدرسة. قدمت الحفل خريجة المدرسة الإعلامية لارا الهاشم التي سلطت الضوء على الأماكن التي نتركها ولكنها تحفر بشخصية الطلاب ومنها المدرسة، فهي تصنع المبادئ والقيّم بتأنٍ وعمق؛ كما أعلنت عن هدف هذا العشاء الذي يعود ريعه لدعم 90 منحة دراسية مدرسية بقيمة 450 ألف دولار أميركي. وأعربت مديرة مدرسة القلبين الأقدسين- السيوفي الأخت هيلين ريشا، وقالت: "إن مرور 90 عاماً ليس مجرد علامة فارقة في تاريخ مؤسسة تعليمية؛ بل هو نفس مستمر لمجتمع نابض بالحياة، وعالم مصغر فريد من نوعه حيث تتقاطع القلوب والمواهب والأحلام والرحلات وتثري بعضها البعض". وأكملت: " لقد صمدت عائلة مدرسة السيوفي أمام السنين والعقود والمحن والتغيرات في العالم بتضامنٍ واحترافيةٍ وتعاطفٍ وإيمان. كنا نعتمد على بعضنا البعض في كلِّ منعطفٍ حاسم، في السراء والضراء. وهذا، بلا شك، سرُّ استمراريتنا: حبٌّ مشترك، وشغفٌ بالمشروع التعليمي، وقدرةٌ نادرةٌ على جعل التعاون المتبادل قاعدتنا الذهبية". وأضافت: "لطالما عرفت السيوفي كيف تُجدّد نفسها، وتُعيد ابتكار ذاتها، وتُنصت للعالم، وتستجيب له بصدقٍ وقلب. التحدي اليوم هو أن نُورث هذه الشعلة الحية للأجيال القادمة: شعلةٌ من المعرفة، بالطبع، ولكن أيضاً من القيم الإنسانية والروحية، والشجاعة واللطف، والصرامة والمحبة". وأنهت: "عيدٌ سعيد للجميع. ولتستمر هذه القصة، جميلةً وقويةً، ووفيةً لسيرة القلبين الأقدسين السيوفي. معاً، لنحمل روح السيوفي عالياً على مدى التسعين عاماً القادمة".


سيدر نيوز
منذ يوم واحد
- ترفيه
- سيدر نيوز
مدرسة القلبين الأقدسين – السيوفي تحتفل بتسعين عاماً من العطاء بحفل تربوي وثقافي مميز
احتفلت مدرسة القلبين الأقدسين- السيوفي بعامها التسعين، خلال عشاء أقيم في حرم المدرسة، في حضور عقيلة رئيس الحكومة السفيرة سحر بعاصيري سلام، والنواب جورج عقيص، نقولا الصحناوي، نديم الجميل وبيار بو عاصي، السفير الفرنسي في بيروت ممثلاً بسابين سكيورتينو، مدير عام وزارة التربية فادي يرق، رئيس بلدية بيروت ابراهيم زيدان، المدير الإقليمي لليونيسكو في بيروت ممثلاً بمسؤولة برنامج التربية في لبنان الدكتور ميسون شهاب، مدير مكتب بيروت في مخابرات الجيش العميد رمزي نجار ، أمين عام المدارس الكاثوليكية الأب يوسف نصر، الرئيسة العامة لرهبنة القلبين الأقدسين الأخت برناديت رحيّم، مديرة دير راهبات القلبين الأقدسين السيوفي الأخت جميلة ريشا. كما شارك عدد كبير من الشخصيات الإقتصادية والدينية والتربوية والإجتماعية والإعلامية ولجنتا قدامى الطلاب والأهل وخريجات وخريجو المدرسة. أحيا الحفل الفنانان كريستينا حداد ومارك رعيدي باز بمشاركة قدامى المدرسة، في جو فنّي وثقافيّ أضفى البهجة على قلوب الحاضرين الذين سهروا حتى ساعات الصباح الأولى. وقدّمت الحفل خريجة المدرسة الإعلامية لارا الهاشم التي أعلنت انه'يعود ريع هذا العشاء لدعم 90 منحة مدرسية بقيمة 450 ألف دولار تقريبا. وأعربت الهاشم في كلمتها غن فخرها بعودتها الى ربوع مدرسة القلبين الأقدسين، لافتةً الى أنّ 'القيم والمبادىء التي اكتسبتها في ربوع هذا الصرح التربوي هي ما أوصلها اليوم الى مكانتها الاجتماعيّة والعمليّة والإنسانيّة'. وقالت: 'هناك أماكن نتركها ولكنها لا تتركنا، وبالنسبة لي مدرسة السيوفي هي هذا المكان الذي سيبقى محفورًا في قلبي وذاكرتي'. ريشا من جهتها، أشارت مديرة المدرسة الأخت ايلين ريشا الى أنّ 'مرور 90 عاماً ليس مجرد علامة فارقة في تاريخ مؤسسة تعليمية؛ بل هو نفس مستمر لمجتمع نابض بالحياة، وعالم مصغّر وفريد من نوعه حيث تتقاطع القلوب والمواهب والأحلام والرحلات وتثري بعضها بعضًا'. اضافت: ' لقد صمدت عائلة السيوفي أمام السنين والعقود والمحن والتغيّرات في العالم بتضامنٍ واحترافيةٍ وتعاطفٍ وإيمان. كنا نعتمد على بعضنا البعض في كلِّ منعطفٍ حاسم، في السراء والضراء. وهذا، بلا شك، سرُّ استمراريتنا: حبٌّ مشترك، وشغفٌ بالمشروع التعليمي، وقدرةٌ نادرةٌ على جعل التعاون المتبادل قاعدتنا الذهبية'. وتابعت: 'لطالما عرفت السيوفي كيف تُجدّد نفسها، وتُعيد ابتكار ذاتها، وتُصغي للعالم، وتستجيب له بصدقٍ وقلب. التحدي اليوم هو أن نعطي هذه الشعلة الحية كأمانة متوارثة للأجيال القادمة: شعلةٌ مكوّنة من المعرفة والقيم الإنسانية والروحية، والشجاعة واللطف، والصرامة والمحبة'. واذ تمنّت مديرة المدرسة عيدا سعيدا للجميع، شدّدت على 'ضرورة استمرار هذه القصة، جميلةً وقويةً، ووفيةً لسيرة القلبين الأقدسين السيوفي'. وختمت:'معاً، لنحمل روح السيوفي عالياً على مدى التسعين عاماً القادمة'. وفي الختام قطعت الأخت ايلين ريشا بمشاركة الحضور قالب الحلوى احتفالا بتسعينية المدرسة.