logo
#

أحدث الأخبار مع #القلمالذهبي»

ديوانية القلم الذهبي
ديوانية القلم الذهبي

المدينة

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المدينة

ديوانية القلم الذهبي

في سياق النهضة الثقافيَّة التي تعيشها المملكة، تُمثِّل «ديوانيَّة القلم الذهبي» إحدى المبادرات النوعيَّة التي تُسهم في إثراء المشهد الإبداعيِّ، برعاية معالي المستشار تركي آل الشيخ، رئيس هيئة الترفيه. جاءت هذه الديوانيَّة لتكون منبرًا أدبيًّا يعكس عمق الحراك الثقافيِّ، ويجمع نخبة من المُفكِّرين والمُبدعين السعوديِّين ضمن فضاء يحترم الكلمة، ويحتفي بصُنَّاعها.واختيار الأستاذ ياسر مدخلي لإدارة هذا الصرح، يُعدُّ خطوةً تُعزِّز من مكانة الديوانيَّة؛ لما يمتلكه من تجربةٍ راسخةٍ في الحقول الثقافيَّة والمسرحيَّة، ورؤية قادرة على بناء جسور بين الأجيال الأدبيَّة، وتحفيز الحوار الفكريِّ على أسس جادة ومنفتحة.تطرح الديوانية لقاءات أدبيَّة غنيَّة بالأسئلة والتأملات، حيث يتحول النقاش إلى أداة فاعلة لإعادة قراءة النصوص، وتحليل التجارب، وتقديم الأصوات الجديدة التي تبحث عن مساحتها في ساحة الكتابة. كما تنشط المبادرة في دعم الكُتَّاب من خلال برامج نشر، وتنظيم الفعاليَّات، وتعزيز الارتباط بين المؤسسات الثقافيَّة والطاقات الشابَّة؛ ما يُسهم في خلق بيئة محفِّزة للإبداع والاستمراريَّة.أثر الديوانيَّة بدأ بالظهور من خلال مخرجات ملموسة، كان أبرزها توسيع دائرة الحوار الأدبي، وتوثيق اللقاءات الملهمة، وفتح نوافذ جديدة أمام الكتَّاب للتفاعل والتأثير. وتنسجم هذه الجهود مع مستهدَفات رُؤية السعودية 2030، التي تؤكِّد على أهميَّة تنمية القطاع الثقافي، وتحفيز الإنتاج المعرفي، وبناء مجتمع يعتز بهويته.ديوانيَّة القلم الذهبي تمضي بخطى واثقة، نحو تكوين ذاكرة أدبيَّة حديثة، وصياغة وعي ثقافي متجدِّد، يعكس تطلُّعات المجتمع السعوديِّ، ويضع الكلمة في موقعها الأصيل: أداة للتعبير، والتطوير، والتأثير.

«توابل» لـ«فنتازيا» أسامة المسلم
«توابل» لـ«فنتازيا» أسامة المسلم

الشرق الأوسط

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

«توابل» لـ«فنتازيا» أسامة المسلم

كان النقاش بشأن «ظاهرة» الكاتب السعودي أسامة المسلم، وجماهيريته الكاسحة مستعراً، لكنه رغم تبادل اللكمات والركلات، فَقَدَ عناصر التشويق؛ ثمة رأيٌ هنا بأن هذه الظاهرة «لم تكشف عن أن وسطنا الثقافي ما زال قادراً على إنتاج الفقاقيع السردية وإنما أيضاً على إنتاج الفقاقيع النقدية»، يقابله رأيٌ آخر، يرى عبثية النقاش مع «شخص يقول صراحة إنه لم يقرأ ومع ذلك يطلق أحكاماً متهورةً على روايات لا يعرفها، تلك والله كارثةٌ علمية وأخلاقية من مخلوقٍ (...) يجاهر بجهالته». بين الاتهام والاتهام المتبادل بين النقاد، والآراء التي تتساءل: كيف لرئيس «جائزة القلم الذهبي» أن يكون له موقف منحاز ضد أدب «الفنتازيا» والجائزة تعتمد في صلبها على روايات الفانتازيا؟! جاء الدكتور سعيد السريحي ليعطي النقاش شيئاً من التشويق. قال الناقد السريحي في مداخلة مصورة إن ظاهرة المسلم، حيث يتهافت الجمهور نحوه في معارض الكتب هي «ظاهرة من حقنا أن نتوّجسَ ريبة فيها»؛ لأنها لم تحدث لكبار الأدباء أصحاب الجماهيرية الطاغية أمثال: نزار قباني وأدونيس ومحمود درويش... فلماذا تحدث للمسلم...؟ ثم انتهى إلى أنه «يبلغ بنا التوجسُّ حدّاً أن نعتقد أن ثمة ما يمكن أن يكون دوراً لمكاتب التدشين التي تعين الكاتب على الانتشار باستجلاب جمهور مستأجر... يتدافعُ بدءاً ثم يتلوه بعد ذلك حركة الجمهور الذي يتدافعُ لأن ثمة تدافعاً». قرأتُ رأياً مشابهاً لفكرة المؤامرة التي ساقها الدكتور السريحي، فبعضهم عزا هذا الإنتاج الغزير للروائي الشاب إلى مراكز خدمات المؤلفين، التي تكتب له أعماله الأدبية، وغداً سيأتي أيضاً من يقول إنه استعان بالذكاء الاصطناعي لكتابة رواياته... لِمَ لا...؟ السجال بشأن «ظاهرة» أسامة المسلم، ليس غريباً، شهدنا نظيراً له قبل عقدين من الزمان حين أصدرت الكاتبة السعودية الشابة رجاء الصانع رواية «بنات الرياض» 2005، وأحدثت صخباً، بل ربما يمكن القول إنها أحدثت زلزالاً في المشهد الثقافي السعودي، حتى قيل إنه طبع من تلك الرواية أكثر من ثلاثة ملايين نسخة، ومثَّلت الرواية على بساطة أسلوبها، صدمة في الوعي أكثر منه في الذائقة الأدبية، وكشفت المستور في عالم الفتيات المحاط بالسرية والكتمان؛ ولذلك خلقت موجات تسونامي من ردّات الفعل. لكنّ الدكتور غازي القصيبي الذي كان ذلك الوقت قد دخل عالم الرواية من خلال عدد من أعماله، أبرزها: «شقة الحرية»، و«العصفورية»، و«دنسكو» و«أبو شلاخ البرمائي»، قرأ الرواية ضمن سياقها الموضوعي، قائلاً: «تُقْدِم رجاء الصانع على مغامرة كبرى... تزيح الستار العميق الذي يختفي خلفه عالم الفتيات المثير في الرياض»، وخصص الدكتور عبد الله الغذامي سبعة مقالات نقدية، حول رواية «بنات الرياض»، وأطلق جملة مواقف مؤيدة للرواية في حوار مع جريدة «الرياض» (13 أبريل / نيسان 2006)، قال فيه: «(بنات الرياض) في ظاهرها نص بسيط، ولكني أعتقد أن البساطة الظاهرية في هذا النص تنطوي على عمق، فهي بساطة خدّاعة، والذي يراه يظنه نصاً بسيطاً يمكن كتابة مثيل له بسهولة، وهذه خدع ثقافية تنطبق على واقع العمل، فالنص معقد وإن بدا بسيطاً وتلقائياً». بين تجربة رجاء الصانع وأسامة المسلم ثمة عناصر مشتركة؛ كلاهما واجه حملات من التشكيك والارتياب والتسقيط، وأمام توجس النخبة حقق الأديبان كلاهما جماهيرية كاسحة... لكن - برأيي - أن كلتا التجربتين عبّرتا عن زمانهما باقتدار، كلا الأديبين اقتنص الفرصة الراهنة، التي يتمرد فيها وعي المتلقي على قيود النسقيات والنمطيات القديمة، كلاهما خاطب روح العصر المتوقدة في نفوس الشباب... يمكن للبعض أن يقول إنهما «فقاعة أدبية»، وربما يصدق عليهما أنهما استجابة لوعي اللحظة، أعمالهما لن تصبح من كلاسيكيات الأدب الخالدة، وربما سيطويها النسيان خلال عقد من الزمان، ولكن يحسب لهما أنهما صنعا التأثير في زمانهما، ولم يدخلا في العتمة، والمهم أن الوقوف لهما بالمرصاد مجردة تعسف ثقافي ولي عنق الحقيقة الثقافية التي تستجيب لعصرها.

ديوانية القلم الذهبي تعقد أولى جلساتها النقاشية بحضور مجموعة مميزة من الأدباء والمثقفين
ديوانية القلم الذهبي تعقد أولى جلساتها النقاشية بحضور مجموعة مميزة من الأدباء والمثقفين

سعورس

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • سعورس

ديوانية القلم الذهبي تعقد أولى جلساتها النقاشية بحضور مجموعة مميزة من الأدباء والمثقفين

وقد شهدت الجلسة حضور عدد من المختصين ومجموعة من المثقفين البارزين الذين شاركوا بآرائهم القيمة وتصوراتهم حول تقنية الذكاء الاصطناعي وتأثيرها على الإنتاج الأدبي وفنون الكتابة المختلفة. نتج عن اللقاء تكوين رؤية أكثر عمقا أكد من خلالها الحضور أهمية استيعاب إمكانيات الذكاء الاصطناعي وضرورة التعامل معه كأداة مساعدة للمبدع. واتفق الأغلبية على أن الآلة لن تكون بديلا للإنسان وبالذات في إنتاج إبداع يفيض بالمشاعر والتجارب الشخصية، وأن أدوار هذه التقنية ستحدد أخلاقيات التعامل معها وسبل استخدامها. ويرى البعض أن ما تنتجه سيظل رهينا لقرار الإنسان من حيث القبول والرفض. وتطرق الأدباء إلى تجارب أدبية ناجحة أنتجها الذكاء الاصطناعي في الرواية والسينما والمسرح، وبرغم ذلك بدا موقف الجميع من الذكاء الاصطناعي كأداة مساندة أكثر ممن يرى الاعتماد عليه. وفي نهاية الحوار أثير تساؤل حول الملكية الفكرية وأهمية وجود علاقة مهنية دقيقة وتوثيق علمي في الإشارة إلى التقنية التي تتدخل بشكل مؤثر في بناء الإبداع الأدبي. وتركزت المناقشات على تعزيز الوعي بأدوات المبدع، وأثمر الحوار بين الحضور عن تبادل الخبرات والأفكار، في جو من التفاعل الذي يسهم في رفع مستوى التفكير الإبداعي. يذكر أن تدشين «ديوانية القلم الذهبي» الواقعة في حي السفارات بمدينة الرياض كان يوم الأربعاء الماضي، وتفتح أبوابها للأدباء والمثقفين يوميا. وتعد الديوانية حدثًا ثقافيًا مميزًا يعكس الاهتمام بتطوير الإبداع الأدبي والفكري، وتهدف إلى أن تكون منصة فريدة تجمع بين الأدباء والمثقفين من مختلف الفئات والأجيال لتبادل الأفكار وتنمية المهارات الإبداعية والاستفادة من خدماتها ومبادراتها التي تعزز المناخ الملائم للكتابة والاطلاع على أهم وأبرز الإصدارات.

ديوانية القلم الذهبي تعقد أولى جلساتها النقاشية بحضور مجموعة مميزة من الأدباء والمثقفين
ديوانية القلم الذهبي تعقد أولى جلساتها النقاشية بحضور مجموعة مميزة من الأدباء والمثقفين

عكاظ

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • عكاظ

ديوانية القلم الذهبي تعقد أولى جلساتها النقاشية بحضور مجموعة مميزة من الأدباء والمثقفين

1 2 عُقدت في ديوانية القلم الذهبي في الرياض يوم أمس (الأربعاء)، جلسة نقاشية مميزة تناولت «أدب الذكاء الاصطناعي»، الذي يعد من الموضوعات المهمة التي تعنى بالمجتمع الأدبي. وقد شهدت الجلسة حضور عدد من المختصين ومجموعة من المثقفين البارزين الذين شاركوا بآرائهم القيمة وتصوراتهم حول تقنية الذكاء الاصطناعي وتأثيرها على الإنتاج الأدبي وفنون الكتابة المختلفة. نتج عن اللقاء تكوين رؤية أكثر عمقا أكد من خلالها الحضور أهمية استيعاب إمكانيات الذكاء الاصطناعي وضرورة التعامل معه كأداة مساعدة للمبدع. واتفق الأغلبية على أن الآلة لن تكون بديلا للإنسان وبالذات في إنتاج إبداع يفيض بالمشاعر والتجارب الشخصية، وأن أدوار هذه التقنية ستحدد أخلاقيات التعامل معها وسبل استخدامها. ويرى البعض أن ما تنتجه سيظل رهينا لقرار الإنسان من حيث القبول والرفض. وتطرق الأدباء إلى تجارب أدبية ناجحة أنتجها الذكاء الاصطناعي في الرواية والسينما والمسرح، وبرغم ذلك بدا موقف الجميع من الذكاء الاصطناعي كأداة مساندة أكثر ممن يرى الاعتماد عليه. وفي نهاية الحوار أثير تساؤل حول الملكية الفكرية وأهمية وجود علاقة مهنية دقيقة وتوثيق علمي في الإشارة إلى التقنية التي تتدخل بشكل مؤثر في بناء الإبداع الأدبي. وتركزت المناقشات على تعزيز الوعي بأدوات المبدع، وأثمر الحوار بين الحضور عن تبادل الخبرات والأفكار، في جو من التفاعل الذي يسهم في رفع مستوى التفكير الإبداعي. يذكر أن تدشين «ديوانية القلم الذهبي» الواقعة في حي السفارات بمدينة الرياض كان يوم الأربعاء الماضي، وتفتح أبوابها للأدباء والمثقفين يوميا. وتعد الديوانية حدثًا ثقافيًا مميزًا يعكس الاهتمام بتطوير الإبداع الأدبي والفكري، وتهدف إلى أن تكون منصة فريدة تجمع بين الأدباء والمثقفين من مختلف الفئات والأجيال لتبادل الأفكار وتنمية المهارات الإبداعية والاستفادة من خدماتها ومبادراتها التي تعزز المناخ الملائم للكتابة والاطلاع على أهم وأبرز الإصدارات.

«القلم الذهبي» أول مساحة تجمع الأدباء والمثقفين للحوار وتبادل الأفكار
«القلم الذهبي» أول مساحة تجمع الأدباء والمثقفين للحوار وتبادل الأفكار

عكاظ

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • عكاظ

«القلم الذهبي» أول مساحة تجمع الأدباء والمثقفين للحوار وتبادل الأفكار

في خطوة جديدة لدعم الحراك الثقافي في المملكة، انطلقت «ديوانية القلم الذهبي» كأول مساحة تجمع الأدباء والمثقفين في بيئة محفزة للحوار وتبادل الأفكار، ضمن مبادرة رئيس الهيئة العامة للترفيه المستشار تركي آل الشيخ، لتعزيز المشهد الثقافي وتوفير منبر يليق بصناع الفكر والإبداع. بيئة محفزة للحوار والإبداع أكد رئيس جائزة القلم الذهبي الدكتور سعد البازعي أن «ديوانية القلم الذهبي» ستسهم في خلق بيئة ثقافية حاضنة تجمع الأدباء والمثقفين في مكان واحد، مما يوفر فرصة مثالية لتبادل الأفكار وعقد اللقاءات الفكرية. وقال البازعي: «هذه الديوانية تتيح بيئة مثالية للاجتماعات والعمل المشترك، حيث يمكن للأدباء والمفكرين الالتقاء والتحاور في أجواء محفزة على الإبداع. كما أنها ستكون مكانًا لمناقشة الكتب والأعمال السينمائية وعقد الندوات الثقافية، مما يساهم في تنشيط الحياة الثقافية». وأضاف: «نتطلع إلى أن تحقق الديوانية هدفها الأساسي في أن تصبح مركزًا ثقافيًا يحتضن الفكر والأدب، ويتيح للمبدعين فرصًا للتلاقي في بيئة مجهزة بكل ما يحتاجونه من مساحات مريحة وداعمة. هذا النوع من المبادرات هو ما يعزز المشهد الثقافي ويخلق حراكًا فكريًا نشطًا ينعكس إيجابيًا على المجتمع». وحول إمكانية التوسع في إنشاء ديوانيات مماثلة، أوضح البازعي أن هذا القرار يعود إلى هيئة الترفيه، مشيرًا إلى أن المستشار تركي آل الشيخ أعلن أن الخطة القادمة تتضمن إطلاق ديوانيات أخرى في مختلف مناطق المملكة، مما يعكس اهتمام الهيئة بتوسيع نطاق هذا المشروع الثقافي الرائد. صناعة تيارات ثقافية جديدة من جهته، أشار نائب رئيس جائزة القلم الذهبي عبدالله بن بخيت إلى أن الديوانية جاءت لتكون نقطة التقاء للمثقفين والأدباء، حيث تتيح لهم فرصة الاجتماع والتواصل الفكري في بيئة توفر كل ما يحتاجونه من خدمات وراحة للتفرغ للنقاش والإبداع. وقال بن بخيت: «في ظل غياب أماكن تجمع الأدباء والكتاب وكتاب السيناريو، تأتي هذه الديوانية كمنصة تتيح لهم فرصة اللقاء وتبادل الأفكار، مما يعزز دورها في تحفيز الحراك الثقافي والإنتاج الأدبي». وأضاف: «مع مرور الوقت، وعبر اللقاءات المستمرة، يمكن أن تساهم هذه الديوانية في تشكيل تيارات ثقافية جديدة، تمامًا كما حدث مع التيارات الفكرية السابقة مثل الحداثة والتقليدية. كما أنها ستكون محفزًا قويًا للإنتاج الأدبي، حيث يمكن للمؤلفين الالتقاء بزملائهم، مما يدفعهم إلى المزيد من الإنتاج والتحدي والإبداع». وحول إمكانية التوسع في إنشاء ديوانيات أخرى داخل المملكة، أوضح بن بخيت أن المستشار تركي آل الشيخ أكد أن هذه الديوانية هي نواة أولى سيتم تطويرها والاستفادة من التجربة لتقييم ما يحتاجه المثقفون، ومن ثم العمل على افتتاح ديوانيات ثقافية أخرى تلبي احتياجات المبدعين في مختلف مناطق المملكة. كما وجه بن بخيت رسالة للكتاب والمواهب الشابة، مؤكدًا أن الديوانية تمثل فرصة استثنائية للالتقاء بمن سبقوهم في المجال، مما يساعدهم على كسر الحواجز الفكرية، وتبادل الخبرات، ومناقشة التحديات التي تواجههم في مجال التأليف والنشر. وأضاف: «اليوم، لم تعد الجوائز بعيدة، ولم يعد المبدعون بحاجة للسفر إلى الخارج لحضور المنتديات الثقافية، فكل ذلك أصبح متاحًا داخل المملكة. استثمار هذه البيئة الجديدة هو مفتاح النجاح لأي كاتب صاعد». بيئة ثقافية متكاملة للمبدعين تأتي «ديوانية القلم الذهبي» ضمن جهود هيئة الترفيه لدعم الثقافة السعودية، حيث توفر للمثقفين والأدباء مساحات عمل فردية وجماعية، إضافة إلى قاعات مجهزة للندوات والفعاليات الثقافية، مما يجعلها نقطة التقاء رئيسية للحراك الثقافي في المملكة. وبحسب القائمين على الديوانية، فإن المرحلة المقبلة ستشهد إطلاق المزيد من البرامج والفعاليات التي تهدف إلى تعزيز الإبداع، وتحفيز الكتاب والمؤلفين على الإنتاج، بما يرسخ مكانة المملكة كمركز ثقافي رائد في المنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store