أحدث الأخبار مع #القناة13


فلسطين اليوم
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- فلسطين اليوم
أبو عبيدة: نبارك عملية إطلاق النار البطولية غرب سلفيت
بارك الناطق العسكري باسم كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، أبوعبيدة، "عملية إطلاق النار البطولية قرب بلدة بروقين غرب سلفيت، شمالي الضفة الغربية، والتي نفذها أشاوس شعبنا في الضفة الغربية". وأضاف في منشور على "تليغرام"، مساء اليوم الأربعاء، "ندعو جماهير شعبنا للانتفاض في وجه الاحتلال دفاعا عن أقصاهم ومجابهة للعدوان على الضفة ونصرة لأهل غزة". وكانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" قد قالت، إن "عملية إطلاق النار البطولية التي استهدفت سيارة للمستوطنين قرب بلدة بروقين غرب سلفيت، تأتي في سياق الرد على جرائم الاحتلال المتصاعدة وعدوانه المستمر بحق شعبنا في غزة والضفة الغربية المحتلة وبحق أسرانا ومقدساتنا". وأضافت الحركة في بيان تلقته "قدس برس" مساء اليوم الأربعاء، أن هذا العمل "يمثل نبض الضفة الحقيقي، ويعكس روح المقاومة المتأصلة في أبناء شعبنا الذين لا يرضون بالظلم والعدوان". ودعت "حماس" جماهير الضفة إلى "مزيد من العمليات الموجعة للاحتلال وقطعان مستوطنيه، وإلى التوحد خلف خيار المقاومة والصمود في مواجهة الاحتلال وغطرسته". وأفادت بـ"إصابة مستوطنين مساء اليوم الأربعاء، إحداهما خطيرة، جراء تعرض سيارة (إسرائيلية) لإطلاق نار قرب مستوطنة (بروخين)، غرب سلفيت". حيث ذكرت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، أن العملية أسفرت عن إصابتين، فيما أوضحت خدمات الإسعاف أن "إحدى الإصابتين في حالة خطرة، وقد تم نقلها لتلقي العلاج". من جانبه، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أن "قواته باشرت عمليات تمشيط في محيط منطقة الحادث، بحثاً عن منفذي الهجوم"، مشيراً إلى أن "التفاصيل لا تزال قيد التحقق". ونقلت القناة /13/ العبرية، أن "تعزيزات عسكرية وصلت إلى الموقع، وتقوم بأعمال بحث وتفتيش في القرى والمناطق المجاورة لمكان العملية


جو 24
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- جو 24
إعلام إسرائيلي: الهجمات الإسرائيلية في اليمن كما قبلها الأميركية والسعودية بلا جدوى
جو 24 : رأت العضوة السابقة في "الكنيست" عن حزب "العمل" الإسرائيلي، إميلي موآتي، أنّه "لا جدوى كبيرة من الهجمات الإسرائيلية باستثناء إرضاء الرأي العام والرد بأن العين بالعين والسن بالسن". وقالت موآتي: "الهجمات الإسرائيلية كما قبلها الأميركية والبريطانية والسعودية في اليمن بلا جدوى وإنما هي لمخاطبة الرأي العام". وعلّلت موقفها في مقابلة مع "قناة 13"، بأنّ "الأميركيين والسعوديين والبريطانيين منذ زمن طويل يهاجمون اليمن ولم نرَ نتائج". وقالت موريا اسرف، مراسلة "القناة 13"، إنّ "الهجمات الإسرائيلية تلقى تفهّماً لدى الأميركيين وهي منسقة معهم لأن الهجمات اليمنية لها تأثير كبير جداً على طرق الوصول جواً إلى إسرائيل بعد إلغاء العديد من شركات الطيران رحلاتها". من جانبه، لفت محمد مجادلة، الصحافي في "القناة 12"، إلى أنّه "من يتابع تغطيات الإعلام الإسرائيلي يستمع باستمرار إلى مصطلح "قصف غير مسبوق"، ولكن الحقيقة هي أن الجيش قصف مطار صنعاء العام الماضي وهذه ليست المرة الأولى". وسألت العاد زيني، في "القناة 13" الإسرائيلية، عمّا إذا كان "ما يقوم به الاحتلال الإسرائيلي هو في النهاية محاولة لإضافةٍ ما على ما يقوم به الأميركيون، لكن هل هذا سيساعد؟". وأشارت زيني إلى أنّ "ما تحاول إسرائيل فعله هو أن تزيل قدر الإمكان ولو بصورة غير تامة تهديد الصواريخ البالستية، لكن المشكلة أن هذا السلاح محمي في مناطق جبلية في محافظات قريبة من صنعاء"، مضيفةً: "لذلك لا زالت صنعاء قادرة على إطلاق الصواريخ في هذا الوضع". كما أضافت أنّ "قدرة الإنتاج والإطلاق هي أمر قائم، والآن مع كل الصواريخ البالستية أو أغلبيتها، وكذلك المسيرات موجودة في أماكن محمية، ولا يمكن الوصول إليها من الجو"، مشيرةً إلى أنّ "الأميركيين حاولوا ولديهم قوة هائلة وحتى الآن لم يحلّوا المشكلة". تابعو الأردن 24 على


النهار
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
تفاصيل جديدة عن اغتيال نصرالله... لماذا ماطل نتنياهو قبل إعطاء الموافقة على العملية؟
كشفت تقارير إسرائيلية معلومات جديدة بشأن اغتيال الأمين العام السابق لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله في أيلول/ سبتمبر 2024. وسلطت التقارير الضوء على تفاصيل اللحظات الأخيرة التي سبقت العملية، وتباين المواقف داخل الحكومة الإسرائيلية، إلى جانب التوتر الذي ساد العلاقة مع واشنطن نتيجة التنفيذ المفاجئ للضربة. وبحسب ما بثته القناة الرسمية الإسرائيلية "كان 11" مساء الأحد- الاثنين، فإن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو- الذي كان متردداً لأسابيع حيال تنفيذ العملية- أعطى الضوء الأخضر لشنّها في اللحظة نفسها التي أنهى فيها خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك. وأشارت القناة إلى أن السفير الإسرائيلي السابق لدى واشنطن مايك هيرتسوغ، أوصى بضرورة إبلاغ الإدارة الأميركية مسبقاً تفادياً لتبعات إعلامية ودبلوماسية، لكن نتنياهو رفض في البداية، قبل أن يرضخ لضغوط قادة المؤسسة الأمنية والعسكرية، لا سيما وزير الدفاع يوآف غالانت. وتقرر في النهاية إبلاغ مستشار الأمن القومي الأميركي جاك ساليفان، إلا أن الأخير لم يرد على اتصال السفير، ولم يعلم بالتفاصيل إلا بعد دقائق من تنفيذ الاغتيال. حينها، عبّر عن غضبه الشديد، ووجّه انتقاداً قاسياً لإسرائيل قائلاً: "أنتم تجعلوننا نبدو كالأغبياء، كنّا نُعدّ لمبادرة وقف إطلاق نار مع لبنان، وأنتم تنفذون اغتيالاً قد يشعل المنطقة"، وفق المصدر ذاته. ووفق "كان 11"، تبيّن أن الجهة الأميركية الوحيدة التي علمت مسبقاً كانت وزارة الدفاع، إذ أخبر غالانت نظيره لي أوستن قبل ربع ساعة من تنفيذ الضربة. وقد روى غالانت في مقابلة مع القناة الإسرائيلية "13" تفاصيل المكالمة التي أجراها مع أوستن، قائلاً: "أبلغته بأننا على وشك تنفيذ اغتيال نصرالله. فقال لي غاضباً: أنتم قد تشعلون حرباً إقليمية. فأجبته: هذا الرجل مسؤول عن مقتل آلاف الإسرائيليين ومئات الأميركيين". وأضاف غالانت: "سألني أوستن: هل أنتم متأكدون من وجوده هناك؟ فأجبته بثقة: لدينا معلومات عالية الدقة تؤكد ذلك". وبحسب تقرير "القناة 13"، فإن إسرائيل كانت قد أعدّت خطة لاغتيال نصرالله منذ حرب تموز/ يوليو 2006، لكنها جمّدتها مراراً خشية الانزلاق إلى مواجهة إقليمية واسعة. غير أن التطورات المتسارعة في أيلول/ سبتمبر 2024، غيّرت المعادلة. ففي نهاية أيلول/ سبتمر، حصلت إسرائيل على معلومات استخبارية دقيقة تفيد بأن نصرالله سيشارك في اجتماع سري في مقر "حزب الله" في ضاحية بيروت الجنوبية، في الطابق 14 تحت الأرض. وبحسب صحيفة "لو باريزيان" الفرنسية، فإن جاسوساً إيرانياً تعاون مع إسرائيل وأبلغها عن توقيت وصول نصرالله، وكان برفقته نائب قائد "فيلق القدس" في لبنان، عباس نيلفوروشان. وقد حضرا معاً مراسم تشييع القيادي في وحدة المسيّرات، محمد سرور، ثم توجها إلى مقر الاجتماع في حارة حريك. وفيما قالت الصحيفة الفرنسية إنَّ المعلومات وصلت إلى الجيش الإسرائيلي قبل أربع ساعات فقط من بدء الاجتماع، أفادت "كان 11" بأن المعلومة كانت متوفرة منذ أيام، وهو ما أتاح لأجهزة الأمن اتخاذ قرار حاسم. وعُقد اجتماع أمني رفيع ضمّ يومها رئيس الأركان هرتسي هليفي، ورئيس "الموساد" دودي بارنياع، ورئيس "الشاباك" رونين بار، إلى جانب وزير الدفاع غالانت، وخلصوا جميعاً إلى ضرورة تنفيذ الاغتيال. ورغم الإجماع الأمني، فإن نتنياهو رفض في البداية المصادقة على تنفيذ العملية، وطلب مهلة للتفكير، بحسب ما نقلته القناة عن غالانت، الذي أصرّ عليه مراراً، واعتبر أن "هذه فرصة تحدث مرة واحدة في العمر". لكن نتنياهو بقي متردداً حتى لحظة مغادرته إلى نيويورك لإلقاء خطابه في الجمعية العامة. وفي نيويورك، أبلغ نتنياهو موافقته النهائية، مشترطاً أن يتم الاغتيال بعد الانتهاء من خطابه. وقد جرى تحديد التوقيت بدقة: الساعة السادسة والثلث مساءً بتوقيت نيويورك، أي بعد دقائق من مغادرته المنصة. وأكدت القناة أن نتنياهو تلقّى أثناء وجوده في الكواليس، قصاصة ورقية من سكرتيره العسكري، كُتب عليها كلمة واحدة فقط: "تم".


المشهد اليمني الأول
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المشهد اليمني الأول
أكثر من 100 ألف مقاتل وطيار وأطباء في "إسرائيل" يوقعوا "عرائض" لوقف الحرب وإعادة الأسرى
وقع مايزيد عن 100 ألف صهيوني، اليوم الأربعاء، من قيادات وجنود وطيارين وأطباء عسكريين 'عرائض' تدعو حكومة الاحتلال الإسرائيلي إلى إبرام صفقة لإعادة جميع المحتجزين الإسرائيليين حتى لو تطلّب ذلك وقفًا فوريًا للحرب. ونقلت هيئة البث لكيان العدو الإسرائيلي، أنّ 500 من خريجي دورة قادة الاحتياط بسلاح البحرية، وقّعوا على عريضة تدعو إلى إعادة الأسرى ووقف الحرب. وأشارت إلى أنّ من بين الموقعين على العريضة التي تدعو لوقف الحرب '4 من القادة السابقين لسلاح البحرية'. ونقلت منصة إعلامية عبرية أنّ 472 مقاتلاً سابقاً في الوحدات الخاصة في الاحتياط، يؤيدون إعادة الأسرى ووقف القتال في غزة. فيما أفادت صحيفة 'هآرتس' بأنّ نحو '1700 فنان ومثقف بإسرائيل وقعوا على عريضة تدعو أيضاً إلى وقف الحرب على غزة، وإعادة الأسرى المحتجزين في القطاع'. وأوضحت نقلاً عن مصادر، أنّ عدد الإسرائيليين الموقعين على عرائض لوقف الحرب وإعادة الأسرى يتجاوز 100 ألف في 5 أيام. وبعد نشر نحو ألف عنصر من عناصر سلاح جو الاحتلال الإسرائيلي، رسالة تدعو إلى وقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، وقّع أيضاً أكثر من 150 ضابطاً إسرائيلياً سابقاً في سلاح البحرية الإسرائيلي على رسالة مشابهة مناهضة للحرب على قطاع غزة. وكان موقع 'القناة 13' العبرية، قد نقل في وقتٍ سابق، أنّ جنوداً في الاحتياط من وحدة '8200' التابعة لشعبة الاستخبارات، انضموا إلى دعوة الطيارين إلى وقف القتال وإعادة الأسرى. ولم يقتصر الأمر على ذلك، فقد وقّع أيضاً 100 طبيب عسكري في الاحتياط على رسالة تدعو إلى وقف القتال وإعادة الأسرى، بحسب إذاعة 'الجيش' الإسرائيلي. كان قد وقع المئات من الطيارين الصهاينة المتقاعدين وعدد من عناصر الاحتياط في سلاح الجو على عريضة نُشرت الخميس الماضي، تدعو حكومة الاحتلال الإسرائيلي إلى إبرام صفقة لإعادة جميع المحتجزين الإسرائيليين حتى لو تطلّب ذلك وقفًا فوريًا للحرب. وأوضح الموقعون أن 'الحرب الحالية تخدم مصالح سياسية وشخصية وليست أمنية. يأتي ذلك في وقت تتزايد فيه الضغوط الداخلية على حكومة بنيامين نتنياهو، حيث تشهد الأراضي الفلسطينية المحتلة تظاهرات شبه يومية، تنديداً بإقالة قادة أمنيين ومسؤولين قانونيين كبار، وباستئناف الحرب على قطاع غزة.


جو 24
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- جو 24
أكثر من 100 ألف توقيع في "إسرائيل" تطالب بوقف الحرب وإعادة الأسرى #عاجل
جو 24 : نقلت هيئة البث الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء، أنّ 500 من خريجي دورة قادة الاحتياط بسلاح البحرية، وقّعوا على عريضة تدعو إلى إعادة الأسرى ووقف الحرب. وأشارت هيئة البث إلى أنّ من بين الموقعين على العريضة التي تدعو لوقف الحرب "4 من القادة السابقين لسلاح البحرية". أيضاً، نقلت منصة إعلامية إسرائيلية أنّ 472 مقاتلاً سابقاً في الوحدات الخاصة في الاحتياط، يؤيدون إعادة الأسرى ووقف القتال في غزة. كما أفادت صحيفة "هآرتس" بأنّ نحو "1700 فنان ومثقف بإسرائيل وقعوا على عريضة تدعو أيضاً إلى وقف الحرب على غزة، وإعادة الأسرى المحتجزين في القطاع". وأوضحت الصحيفة، نقلاً عن مصادر، أنّ عدد الإسرائيليين الموقعين على عرائض لوقف الحرب وإعادة الأسرى يتجاوز 100 ألف في 5 أيام. وبعد نشر نحو ألف عنصر من عناصر سلاح الجو الإسرائيلي، رسالة تدعو إلى وقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، وقّع أيضاً أكثر من 150 ضابطاً إسرائيلياً سابقاً في سلاح البحرية الإسرائيلي على رسالة مشابهة مناهضة للحرب على قطاع غزة. وكان موقع "القناة 13" الإسرائيلي، قد نقل في وقتٍ سابق، أنّ جنوداً في الاحتياط من وحدة "8200" التابعة لشعبة الاستخبارات، انضموا إلى دعوة الطيارين إلى وقف القتال وإعادة الأسرى. ولم يقتصر الأمر على ذلك، فقد وقّع أيضاً 100 طبيب عسكري في الاحتياط على رسالة تدعو إلى وقف القتال وإعادة الأسرى، بحسب إذاعة "الجيش" الإسرائيلي. يأتي ذلك في وقت تتزايد فيه الضغوط الداخلية على حكومة بنيامين نتنياهو، حيث تشهد الأراضي الفلسطينية المحتلة تظاهرات شبه يومية، تنديداً بإقالة قادة أمنيين ومسؤولين قانونيين كبار، وباستئناف الحرب على قطاع غزة. تابعو الأردن 24 على