أحدث الأخبار مع #القنبلةالذرية


الأنباء
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأنباء
السفير الياباني يؤكد أهمية نشر ثقافة السلام
استضافت سفارة اليابان لدى الكويت، بالتعاون مع منصة الفن المعاصر (CAP)، حفل افتتاح النسخة الثانية من معرض ملصقات القنبلة الذرية لهيروشيما وناغازاكي، بمشاركة متحف هيروشيما التذكاري للسلام، ومؤسسة هيروشيما لثقافة السلام، وسفارة الكويت في اليابان، ومنظمة هيروشيما للترفيه. وفي كلمته خلال الافتتاح، شدد السفير الياباني لدى الكويت كينيتشيرو موكاي، على أهمية نشر ثقافة السلام، مؤكدا التزام اليابان الراسخ بنزع السلاح النووي ومنع تكرار مثل هذه المآسي، معتبرا أن ما جرى في هيروشيما وناغازاكي لا يخص اليابان وحدها، بل هو جزء من التاريخ الإنساني المشترك. وكان من أبرز محاور المعرض مشاركة هيراوكا ساتشيكو، ابنة أحد الناجين من القنبلة الذرية (هيباكوشا)، التي جاءت خصيصا من هيروشيما لتقديم شهادة مؤثرة عن تجربة عائلتها، وتعد هذه أول مرة تروى فيها شهادة شخصية من هذا النوع في بلد عربي، ما أضفى بعدا إنسانيا عميقا على الحدث. وقدم المعرض تجربة فريدة من نوعها من خلال الواقع الافتراضي «جولة في حديقة السلام»، والتي تمكن الزوار من عيش مشاهد الحياة اليومية في هيروشيما قبل القصف النووي، ومشاهدة حجم الدمار الذي حل بها، ثم متابعة جهود إعادة الإعمار التي تجسد صمود سكان المدينة. وأشار السفير موكاي أيضا إلى تزامن هذا المعرض مع فوز «اتحاد منظمات الناجين من القنبلة الذرية في اليابان» (نيهون هيدانكيو) بجائزة نوبل للسلام في عام 2024، ما يعزز أهمية الرسالة التي يحملها هذا المعرض من أجل عالم خال من الأسلحة النووية. وشهد حفل الافتتاح حضورا لافتا من شخصيات ديبلوماسية وثقافية وفنية، إلى جانب عدد من رجال الأعمال والطلاب، ما يعكس اهتماما متزايدا في الكويت بقضايا السلام والذاكرة التاريخية، وسيبقى المعرض مفتوحا أمام الجمهور حتى 25 مايو، وسط دعوات بأن يكون مصدر إلهام لكل من يسعى نحو مستقبل يسوده السلام والتفاهم الإنساني.


كويت نيوز
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- كويت نيوز
المعهد الديبلوماسي استضاف محاضرة «شهادة ناجٍ من القنبلة الذرية»
استضاف معهد سعود الناصر الصباح الديبلوماسي الأربعاء محاضرة (شهادة ناج من القنبلة الذرية) بالتعاون مع السفارة اليابانية حملت رسالة سلام للعالم ونبذ الحروب والقنابل الذرية والنووية. وقالت المحاضرة هيروكا ساتشيكو التي تحمل شعلة إرسال رسالة السلام إلى العالم عن عمة زوجها ساداي التي نجت من القنبلة الذرية التي ألقيت على مدينة هيروشيما اليابانية أثناء الحرب العالمية الثانية في تصريح لـ (كونا) إن الحروب تقتل الأحلام وتجعل من الأطفال وكبار السن ضحايا وحتى إذا كانوا محظوظين بالنجاة منها. وأضافت ساتشيكو أنها قررت أن تحمل رسالة عمة زوجها إلى العالم من أجل تسليط الضوء على حالتي الرعب والدمار لسكان مدينتي هيروشيما وناغازاكي في السادس من أغسطس 1945 ما أودى بحياة أكثر من 150 ألفا بشكل مباشر وبسبب تداعيات إشعاع القنبلتين. وصورت ساتشيكو في المحاضرة الواقع الذي عاشته عمة زوجها ساداي والتي كانت في عمر الـ 12 عاما في هيروشيما والمناظر التي شهدتها من تفحم الجثث واحتراق والدها. وشرحت أن القنبلة التي انفجرت بقوة 15 كيلو طن رفعت درجات الحرارة لأكثر من سبعة آلاف درجة مئوية وخلفت إعصارا ناريا في جميع إرجاء المدينة تبعها «مطر أسود» نشر الإشعاع المميت في جميع أرجائها لاسيما مصادر المياه من أنهار وآبار. وأكدت أن البشرية دخلت في مرحلة مرعبة جديدة بعد القنبلتين اللتين بينتا قدرة البشر على قتل بعضهم، مشددة على أن السلام ونبذ الحروب والعنف يجب أن يكون أولوية الدول حتى لا تنفجر أي قنبلة مرة أخرى على كوكب الأرض. وتمنت أن تطفأ نار الشعلة الرمزية التي نصبت في حديقة السلام في ناغازاكي والتي ستستمر مشتعلة حتى نتخلص من آخر قنبلة مماثلة موجودة بين البشرية.


الأنباء
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الأنباء
المعهد الديبلوماسي استضاف محاضرة «شهادة ناجٍ من القنبلة الذرية»
استضاف معهد سعود الناصر الصباح الديبلوماسي أمس الأربعاء محاضرة (شهادة ناج من القنبلة الذرية) بالتعاون مع السفارة اليابانية حملت رسالة سلام للعالم ونبذ الحروب والقنابل الذرية والنووية. وقالت المحاضرة هيروكا ساتشيكو التي تحمل شعلة إرسال رسالة السلام إلى العالم عن عمة زوجها ساداي التي نجت من القنبلة الذرية التي ألقيت على مدينة هيروشيما اليابانية أثناء الحرب العالمية الثانية في تصريح لـ (كونا) إن الحروب تقتل الأحلام وتجعل من الأطفال وكبار السن ضحايا وحتى إذا كانوا محظوظين بالنجاة منها. وأضافت ساتشيكو أنها قررت أن تحمل رسالة عمة زوجها إلى العالم من أجل تسليط الضوء على حالتي الرعب والدمار لسكان مدينتي هيروشيما وناغازاكي في السادس من أغسطس 1945 ما أودى بحياة أكثر من 150 ألفا بشكل مباشر وبسبب تداعيات إشعاع القنبلتين. وصورت ساتشيكو في المحاضرة الواقع الذي عاشته عمة زوجها ساداي والتي كانت في عمر الـ 12 عاما في هيروشيما والمناظر التي شهدتها من تفحم الجثث واحتراق والدها. وشرحت أن القنبلة التي انفجرت بقوة 15 كيلو طن رفعت درجات الحرارة لأكثر من سبعة آلاف درجة مئوية وخلفت إعصارا ناريا في جميع إرجاء المدينة تبعها «مطر أسود» نشر الإشعاع المميت في جميع أرجائها لاسيما مصادر المياه من أنهار وآبار. وأكدت أن البشرية دخلت في مرحلة مرعبة جديدة بعد القنبلتين اللتين بينتا قدرة البشر على قتل بعضهم، مشددة على أن السلام ونبذ الحروب والعنف يجب أن يكون أولوية الدول حتى لا تنفجر أي قنبلة مرة أخرى على كوكب الأرض. وتمنت أن تطفأ نار الشعلة الرمزية التي نصبت في حديقة السلام في ناغازاكي والتي ستستمر مشتعلة حتى نتخلص من آخر قنبلة مماثلة موجودة بين البشرية.


٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
اليابان تحث على التعاون في مجال نزع السلاح النووي استعدادًا لمؤتمر 2026
أ ش أ دعا وزير الخارجية الياباني تاكيشي إيوايا اليوم /الثلاثاء/ إلى "الحوار والتعاون" في مجال نزع السلاح النووي استعدادا لمؤتمر مراجعة معاهدة حظر الانتشار النووي لعام 2026. موضوعات مقترحة ونقلت وكالة أنباء (كيودو) اليابانية عن إيوايا قوله - في خطاب ألقاه في نيويورك خلال اجتماع اللجنة التحضيرية لمؤتمر مراجعة معاهدة حظر الانتشار النووي لعام 2026 - "إن الصرخة التي تنادي بعدم تكرار مآسي الأسلحة النووية، والدعوة إلى تحقيق "عالم خال من الأسلحة النووية، أصبحت الآن أعلى من أي وقت مضى". وأضاف إيوايا: "يجب أن تستجيب بنية معاهدة حظر الانتشار النووي لتلك الرغبات الصادقة لشعوب العالم"، داعيا جميع الدول الأعضاء في المعاهدة إلى "تعزيز روح الحوار والتعاون وممارستها" نحو مؤتمر نزع السلاح النووي. وتابع "لقد أنشأ أسلافنا معاهدة حظر الانتشار النووي كإطار للتعاون الدولي لتجنب تكرار دمار وتضحيات الحرب الماضية، لذا يجب علينا، مهما كلف الأمر، الحفاظ على هذا الإطار وتعزيزه".. مشيرا إلى أن اليابان تبذل قصارى جهدها للحفاظ على معاهدة حظر الانتشار النووي وتحسين أدائها. وفي ظل الانقسام العميق بين الدول الحائزة للأسلحة النووية والدول غير الحائزة لها، فشل مؤتمر مراجعة معاهدة حظر الانتشار النووي في اعتماد وثيقة ختامية لاجتماعين متتاليين. وقد فشل الاجتماع السابق في عام 2022 بسبب معارضة روسيا. ويمثل اجتماع اللجنة التحضيرية الحالي المرة الثالثة منذ عام 2018 التي يحضر فيها وزير خارجية ياباني قبل مؤتمر مراجعة معاهدة حظر الانتشار النووي، الذي يعقد كل خمس سنوات من حيث المبدأ. ويهدف حضور إيوايا إلى إظهار سعي الحكومة اليابانية جاهدة لتعزيز نزع السلاح النووي، بعد مواجهتها انتقادات من ناجين من القنبلة الذرية لعدم حضورها بصفة مراقب مؤتمر الدول الموقعة على معاهدة حظر الأسلحة النووية التابعة للأمم المتحدة، الذي عقد في نيويورك في مارس الماضي. عالم خال من الأسلحة النووية وبصفتها الدولة الوحيدة التي عانت من هجمات نووية في الحرب، تطمح الحكومة اليابانية إلى عالم خال من الأسلحة النووية.. لكنها دعت إلى بذل جهود "واقعية" لتحقيق هذه الغاية من خلال الحفاظ على نظام معاهدة حظر الانتشار النووي، مع اعتماد اليابان أيضا على الردع النووي الذي توفره الولايات المتحدة. وبموجب معاهدة منع انتشار الأسلحة النووية، التي دخلت حيز النفاذ عام 1970، تتعهد القوى النووية بالعمل على نزع السلاح النووي مقابل وعد بعدم امتلاك الدول غير النووية لها، مع تمكين جميع الدول من الوصول إلى الطاقة النووية للأغراض السلمية.


البوابة
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
اليابان تحث على التعاون في مجال نزع السلاح النووي استعدادًا لمؤتمر 2026
دعا وزير الخارجية الياباني تاكيشي إيوايا اليوم الثلاثاء، إلى "الحوار والتعاون" في مجال نزع السلاح النووي استعدادا لمؤتمر مراجعة معاهدة حظر الانتشار النووي لعام 2026. ونقلت وكالة أنباء (كيودو) اليابانية عن إيوايا قوله - في خطاب ألقاه في نيويورك خلال اجتماع اللجنة التحضيرية لمؤتمر مراجعة معاهدة حظر الانتشار النووي لعام 2026 - "إن الصرخة التي تنادي بعدم تكرار مآسي الأسلحة النووية، والدعوة إلى تحقيق "عالم خال من الأسلحة النووية، أصبحت الآن أعلى من أي وقت مضى". وأضاف إيوايا: "يجب أن تستجيب بنية معاهدة حظر الانتشار النووي لتلك الرغبات الصادقة لشعوب العالم"، داعيا جميع الدول الأعضاء في المعاهدة إلى "تعزيز روح الحوار والتعاون وممارستها" نحو مؤتمر نزع السلاح النووي. وتابع 'لقد أنشأ أسلافنا معاهدة حظر الانتشار النووي كإطار للتعاون الدولي لتجنب تكرار دمار وتضحيات الحرب الماضية، لذا يجب علينا، مهما كلف الأمر، الحفاظ على هذا الإطار وتعزيزه'، مشيرا إلى أن اليابان تبذل قصارى جهدها للحفاظ على معاهدة حظر الانتشار النووي وتحسين أدائها. وفي ظل الانقسام العميق بين الدول الحائزة للأسلحة النووية والدول غير الحائزة لها، فشل مؤتمر مراجعة معاهدة حظر الانتشار النووي في اعتماد وثيقة ختامية لاجتماعين متتاليين. وقد فشل الاجتماع السابق في عام 2022 بسبب معارضة روسيا. ويمثل اجتماع اللجنة التحضيرية الحالي المرة الثالثة منذ عام 2018 التي يحضر فيها وزير خارجية ياباني قبل مؤتمر مراجعة معاهدة حظر الانتشار النووي، الذي يعقد كل خمس سنوات من حيث المبدأ. ويهدف حضور إيوايا إلى إظهار سعي الحكومة اليابانية جاهدة لتعزيز نزع السلاح النووي، بعد مواجهتها انتقادات من ناجين من القنبلة الذرية لعدم حضورها بصفة مراقب مؤتمر الدول الموقعة على معاهدة حظر الأسلحة النووية التابعة للأمم المتحدة، الذي عقد في نيويورك في مارس الماضي. وبصفتها الدولة الوحيدة التي عانت من هجمات نووية في الحرب، تطمح الحكومة اليابانية إلى عالم خال من الأسلحة النووية.. لكنها دعت إلى بذل جهود "واقعية" لتحقيق هذه الغاية من خلال الحفاظ على نظام معاهدة حظر الانتشار النووي، مع اعتماد اليابان أيضا على الردع النووي الذي توفره الولايات المتحدة. وبموجب معاهدة منع انتشار الأسلحة النووية، التي دخلت حيز النفاذ عام 1970، تتعهد القوى النووية بالعمل على نزع السلاح النووي مقابل وعد بعدم امتلاك الدول غير النووية لها، مع تمكين جميع الدول من الوصول إلى الطاقة النووية للأغراض السلمية.