logo
#

أحدث الأخبار مع #القيادةالسعودية

نصيب سورية
نصيب سورية

الغد

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الغد

نصيب سورية

حملت زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب للسعودية وقطر والإمارات، التي وصفت بالتاريخية مفاجأة لم تكن ضمن التوقعات، وهى قرار رفع العقوبات الأميركية عن سورية. اضافة اعلان قبل وصول ترامب للمنطقة، لم تكن سورية ضمن الحسابات، فقد كان الجميع بانتظار اختراق في محادثات الدوحة بين الوسطاء وإسرائيل يحقق وقفا لإطلاق النار في غزة، ويضمن تبادلا للأسرى. كان ذلك ليكون بمثابة انجاز كبير سعى ترامب ومبعوثه الخاص ويتكوف لتقديمه للعرب بالتزامن مع الزيارة. خذل نتنياهو حليفه في البيت الأبيض، ورفض تقديم أي تنازل يسهل إبرام الصفقة. بدا ذلك واضحا قبل الزيارة بيومين، وهو ما دفع بترامب إلى استثناء إسرائيل من جولته في المنطقة. ماذا تبقى إذن ليقدمه ترامب للدول العربية بعد فشل جهود وقف إطلاق النار في غزة؟ المرجح وفق مراقبين أن موضوع سورية طرح على الطاولة كإنجاز بديل للفشل الذي تسبب فيه نتنياهو، والإحراج مع الحلفاء العرب. ترامب عبر عن ذلك بطريقة غير مباشرة، حين وافق القيادة السعودية بموقفها حيال عدم الانضمام للاتفاقيات الإبراهمية في ضوء الموقف الإسرائيلي الرافض لحق الشعب الفلسطيني بالدولة المستقلة. الدبلوماسية السعودية تصرفت بذكاء حين قررت استغلال الموقف لتخليص الملف السوري في لحظة غضب ترامب من سلوك نتنياهو المتعالي. في المقابل، يدرك ترامب أن الحصول على عقود واتفاقيات بمئات المليارات، لم يكن ليمر دون تقديم مواقف سياسية تخدم المصالح العربية. فكان هذا التحول من نصيب سورية. الأكيد أن حكومة نتنياهو المخنوقة والغاضبة من سياسات ترامب تجاه إيران واليمن وحماس، تشعر بالاستياء من قرار ترامب رفع العقوبات عن سورية، بالنظر لموقفها المتشدد من نظام الشرع، وسعيها المعلن لتأليب مكونات سورية عليه، والدفع باتجاه تقسيم سورية لدويلات طائفية متصارعة. قرار ترامب منح قوة استثنائية للنظام السوري في مواجهة خصومه في الداخل والخارج، وأضعف من قدرة اللاعبين في الملف الطائفي على التحرك لتنفيذ مخططاتهم. إسرائيل متضررة أيضا لأن القرار يمنح الحكومة السورية عناصر القوة الاقتصادية، ويفتح الباب لتعاون أمني وعسكري مع الولايات المتحدة في المستقبل، رغم الحذر الذي أبداه وزير الخارجية الأميركي في تصريحاته بعد اللقاء مع نظيره السوري في أنطاليا. الوزير روبيو حرص على التأكيد بأن رفع العقوبات سيكون متدرجا ومؤقتا في المرحلة الأولى بانتظار مدى التزام الحكومة السورية في تنفيذ الالتزامات المطلوبة منها. يبقى السؤال، هل كانت إسرائيل حقا لا تعلم وفوجئت بالقرار الأميركي كما تقول وسائل الإعلام الإسرائيلية؟ قد لا يستقيم هذا الانطباع مع ما كان يجري خلف الكواليس من مفاوضات سورية إسرائيلية جرت في ثلاث عواصم مختلفة. ربما تكون هذه المفاوضات قد سهلت على واشنطن اتخاذ قرارها. وفي المقابل ساعدت دمشق على تحصيل هذا المكسب وتمهيد الطريق أمام السعودية وتركيا لإحراز هذا الإنجاز. على كل حال، ما تحقق ليس سوى خطوة على طريق طويل، يتعين على الحكومة السورية أن تسلكه لإلغاء العقوبات بشكل نهائي. لقد واجه العراق من قبل وضعا مشابها، وما يزال حتى اليوم يعاني من عقوبات أميركية كانت قد فرضت على نظام صدام حسين. العمل يبدأ من الداخل السوري، وتحديدا، التوافق الوطني على خريطة طريق للتحول السياسي، تضمن مشاركة جميع المكونات في كتابة مستقبل سورية الجديدة.

ترمب ومحمد بن سلمان: مسؤولية القيادة السعودية
ترمب ومحمد بن سلمان: مسؤولية القيادة السعودية

العربية

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • العربية

ترمب ومحمد بن سلمان: مسؤولية القيادة السعودية

ملخص الجديد في القيادة السعودية للعالم العربي هو القطع مع قيادات سابقة أخذت العرب إلى الحروب والهزائم والفقر، والتوسع في ازدهار الخليج ليشمل كل العواصم العربية. فالازدهار يكون شاملاً أو لا يكون. دقت ساعة أميركا على التوقيت السعودي. كل أميركا في الرياض يتقدمها الرئيس دونالد ترمب. كل قادة الخليج العربي في الرياض لقمة أميركية- خليجية شملت اهتماماتها المنطقة. كل العرب يتكلون على الرياض. وكل العالم، وفي طليعته الكبار، منفتح على الرياض ويجد فيها موقعاً لحل مشكلاته بالحوار. شيء من صنع الأحداث، وشيء من تيسير إدارة الأحداث. الحدث الكبير أخيراً ليس موسم التريليونات الذي حان قطافه في رحلة ترمب إلى السعودية وقطر والإمارات العربية بمقدار ما هو تصور حال العالم العربي بعد توظيف هذه الأرقام الفلكية في صنع المستقبل. واللافت ليس فقط اختيار الرئيس الأميركي القيام بأول زيارة خارجية له في الولاية الثانية إلى السعودية وقطر والإمارات العربية بل أيضاً كون ذلك انعكاساً لانتقال قيادة العالم العربي إلى الرياض. الجديد في القيادة السعودية للعالم العربي هو القطع مع قيادات سابقة أخذت العرب إلى الحروب والهزائم والفقر، والتوسع في ازدهار الخليج ليشمل كل العواصم العربية. فالازدهار يكون شاملاً أو لا يكون. ذلك أن ما رافق المراحل الماضية في السياسات الأميركية والأوروبية كان التركيز على الصراع الجيوسياسي والاستراتيجي بين ثلاث قوى إقليمية تلعب على المسرح العربي هي تركيا وإيران وإسرائيل من دون اعتبار جدي لوزن العالم العربي وحجمه الاقتصادي وموقعه المؤثر ودوره في أي نظام أمني إقليمي أو نظام عالمي، لكن هذا الواقع اللاواقعي بدأ يتغير. فليس على المسرح العربي فراغ تتصارع القوى الإقليمية الثلاث على ملئه، لأن القوة العربية صارت حاضرة. ولا شيء اسمه نظام أمني إقليمي على حساب النظام الأمني القومي العربي. أما الزخم الكامل للقوة العربية، فإنه يحتاج إلى إخراج لبنان وسوريا والعراق واليمن والسودان وليبيا من أزماتها لمعاودة النمو الاقتصادي وبناء الدول. وهذا ما كان على طاولة البحث في الرياض والدوحة وأبو ظبي. وليس أمراً عادياً أن يقرر ترمب رفع العقوبات عن سوريا بناءً على طلب ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، ويستقبل بمعيته الرئيس أحمد الشرع. ولا كان لبنان غائباً عن المداولات إلى جانب قضايا غزة و"حل الدولتين" والصراع في السودان واليمن. مع تعدد طبعات الكلام على شرق أوسط جديد، فإن ترمب استخدم تعبيراً معبراً جداً: "شرق أوسط مستقر". وما يتطلبه الاستقرار هو عملياً ما يتطلبه الازدهار والسلام. وهذا معنى الشراكة الاستراتيجية بين أميركا والسعودية وقطر والإمارات. شراكة تتضمن صفقات أسلحة بمئات مليارات الدولارات لحماية السلام والاستقرار والازدهار. وشراكة في صنع المستقبل وتوطين الذكاء الاصطناعي في "مركز" جديد في السعودية، والانتقال من استخدام التكنولوجيا إلى معرفة صنعها والمساهمة فيه، فضلاً عن الاستثمارات الواسعة في كل مجال بحيث يعتمد الناتج القومي على النشاطات الاقتصادية التي تتجاوز الدخل النفطي. لا أحد يجهل ما على الطريق من تحديات. فالفرص الكبيرة تحيط بها الأخطار القديمة والجديدة. والصورة الوردية في القراءة الأولى للأحداث تدور حولها صور مقلقة في القراءة الثانية. بعض المطلوب من سوريا صعب ومحرج بالنسبة إلى الرئيس أحمد الشرع. فهو تحرك بنشاط عربياً وحظي بدعم سعودي وتركي فتح أمامه باب أميركا، لكن خطواته في الداخل بطيئة، والقدرة على تطبيع شعاره "سوريا لكل السوريين" من كل الطوائف والإثنيات والتوجهات هي التحدي المباشر أمامه. بعض المطلوب من رئيس الجمهورية اللبنانية جوزف عون ورئيس الحكومة نواف سلام والحكومة والمجلس النيابي يبدو متعثراً بالنسبة إلى سحب السلاح من "حزب الله" ومحل تعقيدات بالنسبة إلى السلاح الفلسطيني لدى فصائل خارج منظمة التحرير. وهذا ما يعرقل بداية الازدهار والاستقرار. خيوط اللعبة ليست جميعاً في يد ترمب. فإسرائيل تلعب بالمنطقة وتلاعب أميركا، وتوحي، لا فقط أنها لن تنسحب من أراض تحتلها في لبنان وسوريا بل أيضاً أنها تخطط لضم الضفة الغربية. وإنهاء حرب غزة مسألة أشد تعقيداً من اقتراحات الوسطاء. إيران تتصرف على أساس أن صفقة نووية مع أميركا تترك لها النفوذ الإقليمي، في حين يطالب ترمب بوقف طهران للحروب بالوكالة عبر أذرعها. وتركيا تعرف ماذا تفعل بالهدية الأولى التي جاءتها بسقوط نظام الأسد، لكنها حائرة في ما عليها فعله بعد الهدية الثانية، وهي إعلان "حزب العمال الكردستاني" حل نفسه وتسليم السلاح. لكن الدنيا تغيرت، على رغم ذلك. و"إذا تبدلت الأحوال جملة فكأنما تبدل العالم من أصله" كما قال ابن خلدون.

خارج الصندوقترمب من الرياض «رؤية 2030» هزمت أوهام الغرب
خارج الصندوقترمب من الرياض «رؤية 2030» هزمت أوهام الغرب

الرياض

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • الرياض

خارج الصندوقترمب من الرياض «رؤية 2030» هزمت أوهام الغرب

في خطاب استثنائي ألقاه من السعودية، وجّه الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب انتقادات حادة للسياسات الغربية التي فُرضت على الشرق الأوسط لعقود، مؤكدًا أن النهضة التي تشهدها المنطقة لم تأتِ نتيجة تدخل خارجي، بل بجهود شعوبها ورؤيتها الواضحة لمستقبلها، وعلى رأسها رؤية السعودية 2030، قال ترمب في خطابه: "التحول العظيم الذي تشهده المنطقة لم يصنعه المحافظون الجدد، ولا أولئك الذين يهبطون من طائرات فاخرة لإلقاء المحاضرات. بل صُنعت هذه المعجزة على يد أبناء هذه الأرض، الذين عرفوا كيف يطوّرون أوطانهم بطريقتهم الخاصة"، وأضاف "ما تراه اليوم في الرياض من تقدم وتطور، لم يكن نتيجة محاولات بناء الدول من الخارج، بل جاء من الداخل، من الشعوب التي احتضنت تراثها الوطني، وانطلقت منه نحو الحداثة، في هذا الإطار، تبرز رؤية السعودية 2030 كنموذج فريد لنهضة عربية حديثة، تقودها القيادة السعودية بثقة، وترتكز على تمكين الشباب، وتنويع الاقتصاد، وتحديث بنية الدولة مع الحفاظ على الهوية والقيم"، وتابع ترمب: "قالوا لكم كيف تديرون شؤونكم، وهم لم يعرفوا كيف يديرون شؤونهم. لقد حققتم معجزة عصرية على الطريقة العربية". خطاب ترمب لم يكن مجرد موقف سياسي، بل حمل اعترافًا صريحًا بأن نهضة الشرق الأوسط لم تكن نتاج إملاءات خارجية، بل ثمرة خطط طموحة مثل رؤية 2030، التي أثبتت للعالم أن العرب قادرون على رسم مستقبلهم بأنفسهم، بعيدًا عن الوصاية والتدخل، وذكر أن رؤية السعودية 2030 حققت أغلب أهدافها رغم تشكيك الكثير في نجاحها، هذه شهادة من رئيس أكبر دولة اقتصادية في العالم.

"فوكس نيوز" الأمريكي: قمة الرياض بين "ترامب" والقيادة السعودية تؤسس لمرحلة جديدة في العلاقات
"فوكس نيوز" الأمريكي: قمة الرياض بين "ترامب" والقيادة السعودية تؤسس لمرحلة جديدة في العلاقات

صحيفة سبق

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • صحيفة سبق

"فوكس نيوز" الأمريكي: قمة الرياض بين "ترامب" والقيادة السعودية تؤسس لمرحلة جديدة في العلاقات

في تغطية خاصة لموقع "فوكس نيوز" الأمريكي، للزيارة الرسمية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلى السعودية اليوم (الثلاثاء)، لفت إلى أنها زيارة رفيعة المستوى تستهدف تعزيز الشراكة الاستراتيجية والاقتصادية الثنائية، وتوقيع صفقات تجارية ودفاعية كبرى، في خطوة تعكس العودة إلى نهج أكثر عملية في العلاقات الأمريكية مع السعودية، الحليف المهم لواشنطن في الشرق الأوسط، مبينًا أن الزيارة التي ستتضمن عقد قمة مشتركة بين ترامب والقيادة السعودية؛ ستؤسس لمرحلة جديدة في العلاقات المشتركة بين البلدين، كما أنها تُعدّ خطوة في إطار مساعي الإدارة الأمريكية لتأكيد حضورها الدائم في المنطقة وتعزيز المصالح المشتركة، وبناءً على رؤية ترامب التي ترى في التعاون التجاري والاقتصادي أدوات أساسية لترسيخ الاستقرار والتصدي للتحديات الإقليمية. وبيّن "فوكس نيوز" أن هذه الزيارة تمثل أول جولة خارجية كبرى لترامب في ولايته الجديدة، ورغم أن التركيز الرسمي ينصب على الجانب الاقتصادي والتجاري، فإنها تأتي في ظل ديناميكيات إقليمية معقدة، حيث وصفت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض كارولين ليفيت، الزيارة بأنها جزء من رؤية ترامب التي ترى أن التطرف يُهزم من خلال التجارة والتبادلات الثقافية. شراكة متجددة وشهدت العلاقات الأمريكية مع دول المنطقة بعض التحديات في عهد الإدارة السابقة، وفق "فوكس نيوز"، لكن الرئيس ترامب عكس هذا المسار، متبنيًا نهجًا مباشرًا وعمليًا أدى إلى دفء ملحوظ في العلاقات مع القادة الإقليميين، في مقدمتهم القيادة في المملكة العربية السعودية، مما يفتح آفاقاً جديدة للتعاون المتبادل. ويؤكد هذا النهج التزام واشنطن تجاه حلفائها، ويوضح جريج رومان المدير التنفيذي لمنتدى الشرق الأوسط، في تصريحاته لموقع "فوكس نيوز" أن "الهدف العام هو أن الولايات المتحدة تذكّر حلفاءها في الشرق الأوسط بأننا هنا للبقاء"، ويشدد على أهمية تعزيز المصالح المشتركة بدلاً من سياسات "التخلي" التي قد تفسر أحيانًا على أنها ابتعاد عن الحلفاء التقليديين. آفاق استثمارية وفي صلب الزيارة تكمن الفرص الاقتصادية الهائلة، حيث تعهدت السعودية باستثمارات ضخمة في الولايات المتحدة تتجاوز 600 مليار دولار، تشمل قطاعات حيوية مثل شراء الأسلحة، ونقل التكنولوجيا المتقدمة، والاستثمار في الذكاء الاصطناعي، وسوق الأوراق المالية الأمريكية، وقد أشار الرئيس ترامب نفسه إلى اعتقاده بأن هذا الرقم قد يرتفع في نهاية المطاف إلى تريليون دولار، بحسب "فوكس نيوز". وتكتسب هذه الاستثمارات أهمية مضاعفة للجانبين؛ فهي تساهم في تحقيق رؤية المملكة لتنويع اقتصادها بعيدًا عن الاعتماد الرئيسي على النفط، وفي الوقت ذاته تخلق فرص عمل وتعزز النمو الاقتصادي والتطور التكنولوجي في الولايات المتحدة، ورغم ارتباط هذه الاستثمارات الكبرى بعوائد متنوعة، فإن الرغبة المشتركة في تعزيز التعاون الاقتصادي طويل الأمد تظل محوراً أساسياً بغض النظر عن تقلبات أسعار الطاقة العالمية. تعاون دفاعي وعلى الصعيد الأمني والدفاعي، توقع "فوكس نيوز" أن تركز المباحثات الثنائية بين الرئيس ترامب والقيادة السعودية على تعزيز القدرات الدفاعية للمملكة ومناقشة البرامج المحتملة للطاقة النووية المدنية، بما يتماشى مع أعلى المعايير الدولية لضمان السلامة والأمن، وتعكس هذه الملفات عمق التعاون الاستراتيجي بين البلدين، الهادف إلى بناء قدرات دفاعية قوية تساهم في ضمان الأمن والاستقرار الإقليمي في مواجهة التحديات المختلفة التي تواجه المنطقة. وبدأت أجندة الزيارة الرسمية لترامب اليوم في الرياض بحدث محوري هو منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي، الذي يجمع وزراء سعوديين وقيادات من الإدارة الأمريكية وشخصيات بارزة وقادة أعمال من كلا البلدين، بهدف استكشاف وتجسيد الفرص الاستثمارية المشتركة في قطاعات متنوعة، وتسهيل إبرام الاتفاقيات التي تعزز التبادل التجاري وتدفق الاستثمارات المباشرة، مما يفتح آفاقاً واسعة للشراكة المستقبلية. وتحمل زيارة الرئيس ترامب إلى الرياض، دلالات كبرى على مسار العلاقات السعودية الأميركية في المرحلة القادمة، وتؤكد على الأهمية التي توليها الإدارة الأمريكية للشراكة مع المملكة كركيزة أساسية للاستقرار في المنطقة، وعامل مؤثر في الاقتصاد العالمي. في ظل التطورات الإقليمية والدولية المتسارعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store