أحدث الأخبار مع #الكاتاماران


الاتحاد
منذ 15 ساعات
- أعمال
- الاتحاد
خلال "اصنع في الإمارات".. "بلو جولف قروب" تستعرض ابتكاراتها في صناعة القوارب الذكية
استعرضت "بلو جولف قروب"، الشركة الإماراتية العائلية التي تأسست عام 2017 والمتخصصة في تصنيع وصيانة القوارب والسفن، في معرض مهن الصناعيين ضمن فعاليات "اصنع في الإمارات 2025"، أحدث مشروعاتها في مجال تصنيع القوارب، إلى جانب دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي ضمن خطوط الإنتاج. وقالت دانا القبيسي، المتحدثة باسم الشركة، إن "بلو جولف قروب" تعمل حالياً على مشروع جديد يركز على استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في تشغيل القوارب، وذلك من خلال تطوير مشروع "USV" الذي يتيح التحكم في القوارب عن بُعد. وأضافت في تصريح لوكالة أنباء الإمارات "وام"، أن الشركة توفر حالياً قوارب من نوع "كاتاماران" بأحجام مختلفة تشمل 17 قدماً و23 قدماً و43 قدماً، وتعمل حالياً على تطوير قياسات جديدة، مشيرة إلى أن القوارب تُصنّع باستخدام مواد خفيفة جداً مثل الكاربون فايبر والفايبر غلاس، بهدف الوصول إلى سرعات عالية. وأكدت أن مشاركة الشركة في فعالية "اصنع في الإمارات" جاءت لعرض القوارب المصنعة محلياً، إلى جانب تقديم خدمات صيانة السفن ضمن الحوض البحري (الشيبيارد) التابع لها، والذي أنجز حتى الآن أكثر من 500 مشروع. من جانبه، قال محمد سالم المرر، مدير العمليات الميدانية في شركة "بلوكات" التابعة للمجموعة، إن قارب "23 كاربون" يتميز بسرعات عالية، وتبلغ سعته من الوقود 200 كيلوجرام، مشيراً إلى أن القارب يقطع مدى يصل إلى 450 ميلاً عند سرعة 100 ميل في الساعة، ويرتفع المدى إلى 860 ميلاً في حال السير بسرعة 60 ميلاً في الساعة، موضحا أن القارب مخصص للسرعات العالية والمسافات الطويلة. وذكر أن قوارب "الكاتاماران" التي تصنّعها الشركة تمتاز أيضاً بسعتها الداخلية، وفي جانب السرعة، أصبحت الشركة حالياً في المرتبة الأولى على مستوى الخليج والشرق الأوسط ضمن فئة الكاتاماران. وبيّن أن القارب بقياس 30 قدماً وصل إلى سرعة 100 ميل في الساعة، بينما بلغ القارب بقياس 23 قدماً سرعة 120 ميلاً في الساعة، وهي أرقام وصفها بأنها قياسية ولم يتم تحقيقها من قبل أي جهة أخرى حتى الآن. وفيما يخص الذكاء الاصطناعي، قال إن الشركة طورت قاربا غير مأهول "Unmanned" وتم اختبار نسخة تجريبية منه، حيث تمكن من اجتياز اختبارات السرعة وتحمل الأوزان في ظروف جوية صعبة شملت أمواجاً ورياحاً، مشيرا إلى أن هناك اهتماماً من العملاء بهذه التقنية، ويجري حالياً التواصل معهم بشأن القوارب الذكية. وأكد المرر أن الشركة تعمل حالياً على توسيع شراكاتها، إذ يوجد تعاون فعلي مع شركة "أدنوك"، إلى جانب شركاء آخرين، متوقعاً أن تشهد الفترة المقبلة مزيداً من التطور في هذا القطاع.


الاتحاد
منذ يوم واحد
- أعمال
- الاتحاد
«ستراتا» تُسلم الحزمة الأولى من أجنحة قوارب الكاتاماران عالية السرعة
العين (الاتحاد) أكملت ستراتا للتصنيع، تسليم كامل مكونات الحزمة الأولى والبالغة 24 قطعة من رقائق «تي» الجديدة للأجنحة التي يتم تصنيعها وتصديرها لأسطول قوارب (سيل جي بي) «الكاتاماران F50 عالية السرعة»، حيث يمثل هذا الإنجاز فصلاً جديداً في تنويع محفظة ستراتا الإنتاجية والاستثمارية، ما يعزز دورها الصناعي في دعم التقنيات المتطورة بمختلف القطاعات. جاء الإعلان عن الإنجاز الجديد لستراتا تبعاً لشراكة قائمة مع SailGP، بطولة السباق العالمية التي تعد واحدة من أسرع بطولات الرياضة والترفيه نمواً حول العالم، حيث ستتولى ستراتا مهمة تصنيع وتوريد الأجزاء والمكونات الرئيسية لقوارب SailGP's F50 ضمن عدد من الحزم تشمل أجنحة وأجزاء التيتانيوم المصممة حديثاً، إضافة إلى دفات «تي». وبموجب عقد الشراكة، تعمل ستراتا على تصنيع 24 قطعة في كل حزمة لتلبية متطلبات بناء 12 قارباً، ويتم تصنيع هذه الأجنحة من التيتانيوم، ووفقاً لتصميم جديد يضمن تحسين أداء قارب SailGP F50، لتصبح بذلك ستراتا صاحبة التميز التشغيلي في هذا السياق. وعملت ستراتا، بالتعاون مع سيل جي بي، على إنجاز تجهيزات التصنيع لاستكمال بقية الأجزاء. وقال حميد الشمري، نائب الرئيس التنفيذي للمجموعة والرئيس التنفيذي للشؤون المؤسسية والموارد البشرية في مبادلة: يعكس هذا الإنجاز نجاح شراكتنا مع SailGP في دفع عجلة الابتكار، وإثبات قدرات التصنيع المتقدمة في دولة الإمارات على نطاق عالمي، ولا شك أن مساهمة ستراتا التصنيعية في هذا السياق ترفع من مستوى أداء هذه الرياضة، ونعزز أيضاً ريادة أبوظبي في الاستدامة والتميز التكنولوجي وتعزيز التعاون الهادف تحت مظلة التصنيع والإنجاز. وتابع: شهدت بفخر كبير دخول الأجنحة الجديدة في السباق الأخير في أوكلاند، وهذه هي المرة الأولى التي يتم فيها استخدام الأجنحة الجديدة المصنوعة في ستراتا بمدينة العين بدولة الإمارات في سباق عالمي. وقال إسماعيل علي عبدالله، المدير التنفيذي لوحدة المجمعات الاستراتيجية التابعة لقطاع الاستثمار في الإمارات في مبادلة، والعضو المنتدب لشركة ستراتا للتصنيع: فخورون بكل ما تنجزه ستراتا وما تحققه من شراكات نوعية، وما تظهره من قدرات تصنيعية عالية الدقة والجودة، فكما حلّقت ستراتا بتصنيع أجزاء هياكل الطائرات لأساطيل إيرباص وبوينج وبيلاتوس وسواها، فإنها تبحر اليوم باقتدار بالتصنيع لأسطول «سيل جي بي» من قوارب الكاتاماران. وأشار إلى أن الإنجاز الجديد يدعم أفق توسيع نطاق الشراكة المتواصلة بين مبادلة وSailGP، حيث تعد مبادلة الشريك العالمي لهذه البطولة الاستثنائية من القوارب الشراعية. من جانبه قال راسيل كوتس، الرئيس التنفيذي لـ SailGP: كان تدشين «رقائق تي» الحديدة على أجنحة القوارب أفضل من المتوقع، حيث تم تقديم يومين من السباقات على أعلى مستوى، وذلك أمام أكثر من 25000 مشجع في أوكلاند بنيوزيلندا، ومن الواضح أن بعض الفرق تتكيف بشكل أسرع من غيرها. وأضاف: نعلم أن هذا الابتكار الجديد ليس سوى بداية لرحلة مستمرة لتعزيز مسيرة السباق الخاص بنا، جنباً إلى جنب مع شركائنا في ستراتا.


الأيام
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- الأيام
كاتاماران 'أمان' يعزز قدرات البحث في الاستزراع المائي بالمغرب
أشرفت زكية دريويش، كاتبة الدولة المكلفة بالصيد البحري، على تدشين الكاتاماران الجديد 'أمان' التابع للمعهد الوطني للبحث في الصيد البحري، وذلك على هامش الدورة السابعة لمعرض أليوتيس. ويأتي هذا التدشين في إطار استراتيجية المعهد لتعزيز البحث والابتكار في مجال تربية الأحياء المائية، حيث يشكل 'أمان' إضافة نوعية للأسطول البحثي للمعهد. ويبلغ طول الكاتاماران 'أمان' 17,1 مترًا، وهو مخصص أساسًا لدعم الأنشطة المرتبطة بالاستزراع المائي، من خلال التدخلات التقنية وصيانة المزارع البحرية التابعة للمعهد. كما يعتبر هذا القارب الوحدة السابعة ضمن أسطول البحث العلمي، ما يعكس التوجه المتزايد نحو تعزيز البحث والتطوير في هذا المجال الحيوي. وتم بناء الكاتاماران من قبل الشركة الإسبانية Talleres Blanchadell بتكلفة إجمالية بلغت 11 مليون درهم، وهو يتميز بقدرة عالية على المناورة وسطح عمل بمساحة 65 مترًا مربعًا، مع قدرة تحميل تفوق 20 طنًا. كما يتوفر على رافعة تلسكوبية قوية، ما يجعله أداة فعالة لتنفيذ المهام التقنية في عرض البحر. ويُرتقب أن يساهم 'أمان' بشكل مباشر في دعم أنشطة المزرعة المائية التجريبية بسيدي إفني، وهو مشروع طموح يهدف إلى تعزيز الاستثمار في الاستزراع السمكي البحري على طول السواحل الأطلسية المغربية، عبر البحث والتطوير والابتكار في هذا القطاعل الواعد.


يا بلادي
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- يا بلادي
المغرب يعزز دراسة الأحياء البحرية بإطلاق الكاتاماران "أمان"
على هامش الدورة السابعة لمعرض "أليوتيس"، أشرفت زكية دريويش، كاتبة الدولة المكلفة بالصيد البحري، على تدشين الكاتاماران الجديد للمعهد الوطني للبحث في الصيد البحري. يأتي الكاتاماران الذي أطلق عليه اسم "أمان"، ويبلغ طوله 17,1 مترًا، كجزء من استراتيجية المعهد الوطني للبحث في الصيد البحري لتعزيز البحث والابتكار في مجال تربية الأحياء المائية. ويُعد هذا القارب الوحدة السابعة في أسطول البحث، وسيُخصص أساسًا للمهام التقنية وصيانة مزارع الاستزراع المائي التابعة للمعهد. تم تطوير هذا الكاتاماران على يد الشركة الإسبانية Talleres Blanchadell، باستثمار قدره 11 مليون درهم. ويتميز القارب بقدرة كبيرة على المناورة، وسطح عمل بمساحة 65 مترًا مربعا، مع قدرة تحميل تفوق 20 طنًا، كما تم تزويده برافعة تلسكوبية بقدرة تصل إلى 200 كيلو نيوتن متر. يُساهم هذا الكاتاماران في تعزيز الإمكانيات البحرية للمعهد، إلى جانب كونه دعامة رئيسية للمزرعة المائية التجريبية بسيدي إفني، وهو مشروع مبتكر يرتكز على البحث والتطوير (R&D) لتمكين الاستثمار في الاستزراع السمكي البحري على امتداد السواحل الأطلسية المغربية.