أحدث الأخبار مع #الكارتل


العين الإخبارية
منذ 3 أيام
- العين الإخبارية
«الفأر» ابن إمبراطور المخدرات «إل تشابو» يقر بالذنب
أقر ابن بارون المخدرات المكسيكي خواكين "إل تشابو" غوزمان بالذنب في قضية لمخدرات بشيكاغو، في إطار صفقة أبرمها مع الادعاء لتخفيف الحكم. وأقرّ أوفيديو غوزمان لوبيز الملقب "إل راتون" (الفأر) بالذنب في تهمتين تتعلقان بتنظيم مؤامرات للاتجار بالمخدرات وتهمتين تتعلقان بالتورط عن علم في عمل إجرامي مستمر. وكان غوزمان لوبيز الذي تولى السيطرة على مجموعة في كارتل سينالوا مع ثلاثة من إخوته، يعرفون باسم "لوس تشابيتوس"، بعد اعتقال والده في العام 2016، يواجه عقوبة قصوى بالسجن مدى الحياة. لكنّ المدّعين قالوا في اتفاق الإقرار بالذنب الذي كان نتيجة مفاوضات استمرت أشهرا، إنهم سيوصون بعقوبة مخففة مقابل تعهد غوزمان لوبيز "التعاون الكامل والصادق" مع المحققين. ولم تحدد قاضية المحكمة شارون جونسون كولمان موعدا للنطق بالحكم. وقال مايك فيجيل، رئيس العمليات السابق في إدارة مكافحة المخدرات لوكالة الصحافة الفرنسية، إن غوزمان لوبيز يمكن أن يقدم للسلطات الأمريكية "معلومات قيمة" عن الكارتل وحماته. وفي اتفاق الإقرار بالذنب، قال غوزمان لوبيز إنه نسق عمليات لتهريب كميات هائلة من الكوكايين والهيروين والفنتانيل ومخدرات أخرى ومواد كيميائية أولية من المكسيك إلى الولايات المتحدة. والعام الماضي، قبض على أحد أشقائه وهو خواكين غوزمان لوبيز، بعد وصوله إلى الولايات المتحدة بطائرة خاصة برفقة إسماعيل "إل مايو" زامبادا، أحد مؤسسي كارتل سينالوا، وهما في انتظار محاكمتهما. وأثار توقيفهما صراعا بين عصابات المخدرات أدى إلى مقتل أكثر من 1200 شخص وفقدان 1400 آخرين في ولاية سينالوا الواقعة في شمال غرب المكسيك. "رسالة واضحة" كذلك، وُجّهت اتهامات إلى شقيقَي "إل راتون" إيفان أرتشيفالدو غوزمان سالازار وخيسوس ألفريدو غوزمان سالازار، بالاتجار بالمخدرات في الولايات المتحدة لكنهما ما زالا فارَين. وفي العام 2019، دين والدهم "إل تشابو" بعد محاكمة حظيت باهتمام كبير، وهو يمضي عقوبة بالسجن مدى الحياة. برز اسم غوزمان لوبيز في أكتوبر/تشرين الأول 2019 عندما احتجزته السلطات المكسيكية التي أطلقت سراحه لاحقا بناء على أوامر من الرئيس آنذاك أندريس مانويل لوبيز أوبرادور وسط مواجهة بين سلطات إنفاذ القانون وأفراد الكارتل. وأعيد القبض عليه في يناير/كانون الثاني 2023، بينما كان لوبيز أوبرادور لا يزال في منصبه، وتم تسليمه إلى الولايات المتحدة. وكارتل سينالوا هو واحد من ست عصابات مكسيكية لتهريب المخدرات صنفها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منظمات "إرهابية" عالمية. وفي إطار سياستها المتشدّدة ضد عصابات المخدرات، أعلنت إدارة ترامب عقوبات إضافية ضد "لوس تشابيتوس" في يونيو/حزيران بتهمة الاتجار بالفنتانيل، وزادت المكافأة إلى 10 ملايين دولار لكل من يساهم في القبض على كل من الإخوة الهاربين. وقال المدعي العام الأمريكي أندرو بطرس إن إقرار غوزمان لوبيز بالذنب "يبعث رسالة واضحة مفادها أن هذه الإدارة ستعمل على القضاء على المنظمات الإجرامية العابرة للحدود الوطنية ومحاسبتها وأعضائها وشركائها". aXA6IDEwNC4yNTIuMTc5LjE4OSA= جزيرة ام اند امز CA


بيروت نيوز
٢٨-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- بيروت نيوز
قاد إمبراطورية الجريمة ودار عملياته من السجون.. نهاية أسطورة فيتو
في لحظة خاطفة، داهمت القوات الخاصة الإكوادورية مدينة مانتا، وأسقطت أخطر رجال العصابات في تاريخ البلاد، أدولفو ماسياس، المعروف باسم 'فيتو'. الزعيم السابق لكارتل 'لوس تشونيروس' الذي حول الإكوادور إلى ساحة حرب، تم القبض عليه في عملية أمنية هوليودية، اختتمت بفصل دموي من تاريخ الجريمة المنظمة في البلاد. فيتو، الذي بدأ حياته سائقًا بسيطًا، قاد إمبراطورية الجريمة بعد أن ورث زعامة الكارتل بعد مقتل قائده في 2020. ومع حلول 2023، أصبح 'فيتو' رمزًا للتهديد في البلاد، حيث أصبح يوجه الأوامر من داخل السجون، ما زعزع استقرار الديمقراطية الإكوادورية بعد تورطه في اغتيال مرشح رئاسي. بعد هروبه من السجن في كانون الثاني 2024، أدخل الإكوادور في حالة طوارئ، حيث أرسل الرئيس قوات من 4 آلاف جندي لاقتحام السجن. رغم هذه التحركات، ظل 'فيتو' طليقًا، يدير إمبراطوريته من الظلال. القبض على 'فيتو' يمثل انتصارًا كبيرًا للدولة، لكن الحرب على الجريمة لم تنته. فيتو، الذي كان يُنظر إليه كرمز لقوة العصابات، سقط أخيرًا، لكن تحديات البلاد لا تزال قائمة في مواجهة هيمنة الجريمة المنظمة. (العين)


ليبانون 24
٢٦-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
قاد إمبراطورية الجريمة ودار عملياته من السجون.. نهاية أسطورة "فيتو"
في لحظة خاطفة، داهمت القوات الخاصة الإكوادورية مدينة مانتا ، وأسقطت أخطر رجال العصابات في تاريخ البلاد، أدولفو ماسياس، المعروف باسم " فيتو". الزعيم السابق لكارتل "لوس تشونيروس" الذي حول الإكوادور إلى ساحة حرب، تم القبض عليه في عملية أمنية هوليودية، اختتمت بفصل دموي من تاريخ الجريمة المنظمة في البلاد. فيتو، الذي بدأ حياته سائقًا بسيطًا، قاد إمبراطورية الجريمة بعد أن ورث زعامة الكارتل بعد مقتل قائده في 2020. ومع حلول 2023، أصبح "فيتو" رمزًا للتهديد في البلاد، حيث أصبح يوجه الأوامر من داخل السجون، ما زعزع استقرار الديمقراطية الإكوادورية بعد تورطه في اغتيال مرشح رئاسي. بعد هروبه من السجن في كانون الثاني 2024، أدخل الإكوادور في حالة طوارئ، حيث أرسل الرئيس قوات من 4 آلاف جندي لاقتحام السجن. رغم هذه التحركات، ظل "فيتو" طليقًا، يدير إمبراطوريته من الظلال. القبض على "فيتو" يمثل انتصارًا كبيرًا للدولة، لكن الحرب على الجريمة لم تنته. فيتو، الذي كان يُنظر إليه كرمز لقوة العصابات، سقط أخيرًا، لكن تحديات البلاد لا تزال قائمة في مواجهة هيمنة الجريمة المنظمة. (العين)


24 القاهرة
٠٨-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- 24 القاهرة
كولومبيا ترصد 700 ألف دولار للوصول إلى منفذي محاولة اغتيال مرشح رئاسي
يصارع السيناتور الكولومبي ميغيل أوريبي، وأحد أبرز المرشحين المحتملين للانتخابات الرئاسية، الموت في المستشفى بعد تعرّضه لإطلاق نار خلال فعالية انتخابية في العاصمة بوغوتا يوم السبت، وفقًا لما أفادت به زوجته، ومسؤولون في الحكومة والحزب. محاولة اغتيال مرشح رئاسي في كولومبيا وقالت النيابة العامة الكولومبية في بيان إن "قاصرًا دون سن الخامسة عشرة أُلقي القبض عليه وبحوزته سلاح ناري من نوع غلوك 9 ملم، وأمر الرئيس غوستافو بيترو بفتح تحقيق لمعرفة الجهة التي تقف وراء الهجوم. وذكرت حركة المركز الديمقراطي – الحزب المحافظ المعارض الذي ينتمي إليه أوريبي – أن السيناتور البالغ من العمر 39 عامًا أُصيب برصاص أُطلق عليه من الخلف خلال فعالية لحملته الانتخابية الرئاسية لعام 2026، في إحدى الحدائق العامة بحي فونتيبون في بوغوتا. وأضاف الحزب في بيان أن الهجوم -خطير- دون أن يكشف عن تفاصيل إضافية بشأن حالته الصحية، وأظهرت مقاطع مصورة على مواقع التواصل الاجتماعي رجلًا، قيل إنه أوريبي، يتلقى الإسعافات الأولية بعد إصابته، ويبدو أن الدماء تنزف من رأسه. وكتبت زوجته، ماريا كلاوديا تاراثونا، عبر حسابه على منصة إكس: ميغيل يصارع من أجل البقاء على قيد الحياة. وتجمّع عدد من المواطنين أمام مستشفى مؤسسة -سانتا في- حيث يتلقى أوريبي العلاج، وأقام البعض وقفات تضامنية بالشموع ورفعوا الأعلام الكولومبية. وقال وزير الدفاع بيدرو سانشيز إنه تم اعتقال مشتبه به في الحادث، وإن السلطات تحقق فيما إذا كان هناك متورطون آخرون، مضيفًا أنه زار المستشفى للاطمئنان على حالة أوريبي. تحقيق شامل ومكافأة مجزية وقدّمت الحكومة مكافأة مالية تصل إلى 730 ألف دولار مقابل أي معلومات تقود إلى كشف ملابسات الهجوم. وفي بيان صادر عن الرئاسة، ندّدت الحكومة بـ الهجوم العنيف بأشد العبارات، ودعت إلى إجراء تحقيق شامل في الحادث. وأعرب الرئيس اليساري غوستافو بيترو عن تضامنه مع أسرة السيناتور في رسالة عبر منصة إكس، قائلًا: لا أعرف كيف أواسيكم على هذا الألم. إنه ألم أمّ فقدت ابنها، وألم وطن. وفي خطاب ألقاه مساء السبت، أوضح بيترو أن المشتبه به قاصر، وأن التحقيق سيركز على معرفة الجهة التي حرّضت أو أمرت بتنفيذ الهجوم. وقال: حتى الآن، ما لدينا مجرد فرضيات، مشيرًا إلى أن التحقيق سيشمل أيضًا مراجعة الإخفاقات في الإجراءات الأمنية. من جانبه، أدان وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو بشدة محاولة اغتيال أوريبي، واعتبر أن الخطاب التحريضي للرئيس بيترو مسؤول جزئيًا عن تصاعد العنف. يُذكر أن ميغيل أوريبي، الذي لم يُعلن بعد ترشّحه رسميًا للرئاسة، ينحدر من عائلة بارزة في كولومبيا؛ فوالده كان رجل أعمال وزعيم نقابي، ووالدته الصحفية ديانا تورباي اختُطفت عام 1990 على يد جماعة مسلّحة تابعة لزعيم الكارتل الراحل بابلو إسكوبار، وقُتلت خلال عملية إنقاذ عام 1991. ولا تزال كولومبيا تعاني منذ عقود من صراع دموي بين متمرّدين يساريين وجماعات إجرامية منبثقة عن ميليشيات يمينية، والقوات الحكومية. جيش الاحتلال يزعم اغتيال أسعد أبو شريعة قائد كتائب المجاهدين منتخب كولومبيا للشباب يصل مصر للمشاركة في بطولة خوفو الدولية


وكالة نيوز
٢٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
أوامر محكمة فلوريدا رئيس الأمن السابق المكسيكي لدفع الملايين إلى المكسيك
يقضي Genaro Garcia Luna ، وهو مسؤول حكومي رفيع المستوى ، عقوبة بالسجن لمدة 38 عامًا لقبول الرشاوى. أمرت محكمة في فلوريدا رئيس الأمن العام السابق في المكسيك بدفع أكثر من 748 مليون دولار لبلده الأم لتورطه المزعوم في الفساد الحكومي. أدى حكم يوم الخميس إلى نهايته من قضية مدنية قدمتها الحكومة المكسيكية لأول مرة في سبتمبر 2021. تركزت القضية على Genaro Garcia Luna ، الذي شغل منصب رئيس الأمن في المكسيك من عام 2006 إلى عام 2012. يقضي Garcia Luna حاليًا أكثر من 38 عامًا في سجن الولايات المتحدة بتهمة قبوله ملايين الدولارات في الرشاوى من سينالوا كارتل. تزعم الحكومة المكسيكية أن غارسيا لونا سرق الملايين أيضًا في صناديق دافعي الضرائب ، وقد تعهدت بالبحث عن الاسترداد ، أي من خلال تقديم شكوى قانونية في ميامي ، فلوريدا ، حيث تقول إن بعض النشاط غير القانوني حدث. في يوم الخميس ، لم تطلب القاضية ليزا والش في مقاطعة ميامي ديد غارسيا لونا فقط لدفع الملايين ، ولكنها أمرت أيضًا زوجته ، ليندا كريستينا بيريرا ، بدفع 1.7 مليار دولار. إجمالا ، الإجمالي يقترب من 2.4 مليار دولار. في شكوىها الأولية لعام 2021 ، اتهمت الحكومة المكسيكية-التي قادها الرئيس السابق أندريس مانويل لوبيز أوبرادور-غارسيا لونا وزوجته ومهاجمينهم المشاركين في 'إخفاء الأموال المسروقة من الحكومة' وتهريب الأموال إلى أماكن مثل باربادوس والولايات المتحدة. وكتبت الشكوى 'تحت إشراف المدعى عليه غارسيا لونا ، تم استخدام الأموال التي تم أخذها بشكل غير قانوني من حكومة المكسيك لبناء إمبراطورية غسل الأموال'. وادعى أن هذه الأموال كانت تستخدم لتمويل 'أنماط الحياة الفخمة' ل Garcia Luna وموظفيه المشاركين ، بما في ذلك المقتنيات العقارية والحسابات المصرفية والسيارات القديمة ، من بينها موستانج من الستينيات والسبعينيات. بشكل منفصل ، واجه غارسيا لونا تهمًا جنائية للفساد ، حيث تتهمه السلطات الأمريكية بملايين الملايين أثناء عملها نيابة عن كارتل سينالوا. من خلال عمله مع الشرطة الفيدرالية في المكسيك وكعقدية أمنها ، يقول المدعون الأمريكيون إن جارسيا لونا وصلوا إلى المعلومات التي اعتادها لاحقًا على إخراج كارتل سينالوا ، وأعلمهم بالتحقيقات وحركات الجماعات الجنائية المتنافسة. كما اتُهم غارسيا لونا بمساعدة الكارتل على نقل شحناتها من الكوكايين إلى وجهات مثل الولايات المتحدة ، وأحيانًا تستخدم الشرطة الفيدرالية في المكسيك كحراس شخصي – وحتى السماح لأعضاء الكارتل بارتداء الزي الرسمي. في المقابل ، يقول ممثلو الادعاء إن الكارتل ترك أموالًا له في أماكن الاختباء ، أحدها كان مطعمًا فرنسيًا عبر الشارع من السفارة الأمريكية في مدينة مكسيكو. بلغ إجمالي بعض حزم النقود – المقدمة في 100 دولار – ما يصل إلى 10،000 دولار. بعد مغادرته منصبه في عام 2012 ، انتقل غارسيا لونا إلى الولايات المتحدة. وقد أقر بأنه غير مذنب في التهم الموجهة إليه. وصفه محامو الدفاع بأنه رجل أعمال ناجح يعيش في فلوريدا. لكن في فبراير 2023 ، لجنة تحكيم فيدرالية في بروكلين ، نيويورك ، مدان غارسيا لونا بتهم متعلقة بالمخدرات ، بما في ذلك مؤامرة الكوكايين الدولية والتآمر لاستيراد الكوكايين. في العام التالي ، في أكتوبر ، كان حكم عليه لعقود في السجن. ومع ذلك ، زعمت الحكومة المكسيكية في الدعوى المدنية أن غارسيا لونا قادت أيضًا 'خطة التعاقد مع الحكومة' تضمنت صفقات مشكوك فيها في العرض كشكل من أشكال غسل الأموال. وشملت تلك العقود صفقات للمراقبة ومعدات الاتصالات. ذكرت وكالة أنباء وكالة أسوشيتيد برس أن أحد هذه العقود قد تم تزويره ، وتم تضخيم آخرون. Garcia Luna هو مسؤول حكومي مكسيكي أعلى مستويات يتم إدانته في الولايات المتحدة.