أحدث الأخبار مع #الكرنك


المغرب اليوم
منذ 15 ساعات
- ترفيه
- المغرب اليوم
الأستاذ محمد صبحى!
أتحدث هنا عن الفنان المصرى الكبيرمحمد صبحى، بعد أن سعدت واستمتعت كثيرا، فى مساء الجمعة الماضى (16 مايو) بمشاهدة مسرحيته «فارس يكشف المستور» التى تعرض هذه الأيام، على مسرح «مدينة سنبل» أول طريق القاهرة - الإسكندرية الصحراوى. إننى – ابتداء، وكما أحب أن أذكر ذلك عادة - لست ناقدا فنيا، ولذلك فأنا أكتب تقديرى وانطباعاتى، ليس فقط عن فنان، له بصمته المؤكدة على المسرح المصرى وعلى الفن المصرى المعاصر، وإنما أيضا، وقبل ذلك وبعده، عن مثقف من العيار الثقيل، أكن له احتراما وتقديرا بالغين، وأعتقد بقوة أنه يستحق بكل جدارة لقب «الأستاذ» الذى اختاره الباحث جمال عبدالناصر، عنوانا لكتابه: «سيرة ومسيرة محمد صبحى». لقد قدم محمد صبحى – الذى يبلغ هذه السنة عامه السابع والسبعين - ثمانى وعشرين مسرحية، وثلاثة وعشرين فيلما سينمائيا، واثنى عشر عملا تليفزيونيا... كلها كانت لها شهرتها وبصمتها القوية..، فهل ننسى مثلا مسرحيات الجوكر وانتهى الدرس ياغبى والهمجى ووجهة نظر وماما أمريكا وكارمن وهاملت وأوديب ملكا...إلخ التى شكلت علامات مهمة للمسرح المصرى المعاصر..؟ وهل ننسى أدواره ومشاركته فى أفلام سينمائية مهمة كثيرة مثل الكرنك وعلى بيه مظهر و40 حرامى وأبناء الصمت، ثم أعماله التليفزيونية الجذابة مثل فرصة العمر ورحلة المليون وسنبل بعد المليون ويوميات ونيس وفارس بلا جواد، وغيرها كثير. لم يكن غريبا أبدا أن حصد محمد صبحى العديد من الجوائز الرفيعة والدكتوراه الفخرية وشهادات التكريم والتقدير من جامعات ومراكز أبحاث ومهرجانات دولية وعربية ومصرية يصعب حصرها. وقد حصل محمد صبحى على جوائز وشهادات تقدير فى مصر، ولكننى أعتقد بل وأوقن أنه جدير اليوم بما هو أكثر، بمكانته المستحقة بين رواد الثقافة و الفن الرفيع فى بلد بضاعته الأولى، ومكمن قوته – قبل أى شىء آخر- ! هو رسالته الثقافية والفنية؟!


النهار المصرية
منذ يوم واحد
- سياسة
- النهار المصرية
أبرز تصريحات رئيس الجمهورية اللبنانية خلال لقائه مع الرئيس السيسي
استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم في قصر الاتحادية، الرئيس اللبناني جوزاف عون، حيث جرت مراسم الاستقبال الرسمية تخللها عزف السلامين الوطنيين للبلدين. وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيسين عقدا اجتماعاً مغلقاً أعقبته جلسة مباحثات موسعة بمشاركة وفدي البلدين، حيث ناقش الطرفان سبل تعزيز العلاقات الثنائية، لا سيما في المجالات الاقتصادية، والبنية التحتية، والطاقة، وجهود إعادة الإعمار، كما تناولت المباحثات آليات دعم استقرار لبنان الشقيق، واستعادة الأمن والسلم الإقليميين في ظل التحديات الكبيرة التي تواجه المنطقة. أبرز تصريحات الرئيس اللبناني - حين يقولون أن مصر أم الدنيا وأن بيروت ست الدنيا فهم يؤكدون للعالم أجمع أننا أخوة أشقاء منذ أزل الدنيا وحتى أبدها - في معبد الكرنك نقش يحكي عن جبيل منذ أكثر من ثلاثة آلاف سنة - يوم حريق القاهرة اتشحت بيروت بالسواد - نجدد أخوتنا مع مصر ونبعثها حية خلاقة في منطقتنا العربية الراهنة - تجديد الأخوة مع مصر يقتضي منا ترسيخها على مفهوم عروبة المستقبل لا الماضي - أدعو لقيام نظام المصلحة العربية المشتركة - نحلم ونطمح لإقامة سوق إقليمية مشتركة قد نبدأها بخطوة واحدة فقط بين بلدين اثنين لا غير ثم نتوسع - الاستقرار الثابت لا يقوم إلا على سلام دائم والسلام الدائم لا يبنى إلا على العدالة - بالسلام الدائم نشهد قيام دولة فلسطين السيدة المستقلة ونكافح التطرف والإرهاب والفقر والجوع - لا مصلحة لأي لبناني ولا مصلحة لأي بلد وشعب في منطقتنا في أن يستثني نفسه من مسار سلام شامل عادل - نشدد على أهمية دور القوات الدولية اليونيفيل وضرورة وقف الأعمال العدائية التي تقوم بها إسرائيل - ندعو المجتمع الدولي إلى تحمل مسئولياته في إلزام إسرائيل بتنفيذ الاتفاق الذي تم التوصل إليه برعاية أمريكية وفرنسية في 26 تشرين الثاني الماضي - لبنان يحرص على قيام أفضل العلاقات مع الجارة سوريا وعلى أهمية التنسيق والتعاون بين البلدين لمواجهة التحديات المشتركة - لبنان يؤكد دعمه لكل الجهود الهادفة إلى حفظ وحدة سوريا وسيادتها وتلبية تطلعات شعبها - لبنان يرحب بقرار رفع العقوبات عن سوريا ويأمل أن تسهم في تعافيها واستقرار المنطقة - لبنان كان دوما رائدا من رواد الأفكار البناءة في هذه المنطقة - اليوم نحن أمام تحدي السلام لكل منطقتنا ونحن جاهزون له - نقول للعالم أجمع سلام العدالة هو السلام الثابت والدائم


العرب اليوم
منذ يوم واحد
- ترفيه
- العرب اليوم
الأستاذ محمد صبحى!
أتحدث هنا عن الفنان المصرى الكبيرمحمد صبحى، بعد أن سعدت واستمتعت كثيرا، فى مساء الجمعة الماضى (16 مايو) بمشاهدة مسرحيته «فارس يكشف المستور» التى تعرض هذه الأيام، على مسرح «مدينة سنبل» أول طريق القاهرة - الإسكندرية الصحراوى. إننى – ابتداء، وكما أحب أن أذكر ذلك عادة - لست ناقدا فنيا، ولذلك فأنا أكتب تقديرى وانطباعاتى، ليس فقط عن فنان، له بصمته المؤكدة على المسرح المصرى وعلى الفن المصرى المعاصر، وإنما أيضا، وقبل ذلك وبعده، عن مثقف من العيار الثقيل، أكن له احتراما وتقديرا بالغين، وأعتقد بقوة أنه يستحق بكل جدارة لقب «الأستاذ» الذى اختاره الباحث جمال عبدالناصر، عنوانا لكتابه: «سيرة ومسيرة محمد صبحى». لقد قدم محمد صبحى – الذى يبلغ هذه السنة عامه السابع والسبعين - ثمانى وعشرين مسرحية، وثلاثة وعشرين فيلما سينمائيا، واثنى عشر عملا تليفزيونيا... كلها كانت لها شهرتها وبصمتها القوية..، فهل ننسى مثلا مسرحيات الجوكر وانتهى الدرس ياغبى والهمجى ووجهة نظر وماما أمريكا وكارمن وهاملت وأوديب ملكا...إلخ التى شكلت علامات مهمة للمسرح المصرى المعاصر..؟ وهل ننسى أدواره ومشاركته فى أفلام سينمائية مهمة كثيرة مثل الكرنك وعلى بيه مظهر و40 حرامى وأبناء الصمت، ثم أعماله التليفزيونية الجذابة مثل فرصة العمر ورحلة المليون وسنبل بعد المليون ويوميات ونيس وفارس بلا جواد، وغيرها كثير. لم يكن غريبا أبدا أن حصد محمد صبحى العديد من الجوائز الرفيعة والدكتوراه الفخرية وشهادات التكريم والتقدير من جامعات ومراكز أبحاث ومهرجانات دولية وعربية ومصرية يصعب حصرها. وقد حصل محمد صبحى على جوائز وشهادات تقدير فى مصر، ولكننى أعتقد بل وأوقن أنه جدير اليوم بما هو أكثر، بمكانته المستحقة بين رواد الثقافة و الفن الرفيع فى بلد بضاعته الأولى، ومكمن قوته – قبل أى شىء آخر- ! هو رسالته الثقافية والفنية؟!


بوابة الأهرام
منذ 2 أيام
- ترفيه
- بوابة الأهرام
كلمات حرة الأستاذ محمد صبحى!
أتحدث هنا عن الفنان المصرى الكبيرمحمد صبحى، بعد أن سعدت واستمتعت كثيرا، فى مساء الجمعة الماضى (16 مايو) بمشاهدة مسرحيته «فارس يكشف المستور» التى تعرض هذه الأيام، على مسرح «مدينة سنبل» أول طريق القاهرة - الإسكندرية الصحراوى. إننى – ابتداء، وكما أحب أن أذكر ذلك عادة - لست ناقدا فنيا، ولذلك فأنا أكتب تقديرى وانطباعاتى، ليس فقط عن فنان، له بصمته المؤكدة على المسرح المصرى وعلى الفن المصرى المعاصر، وإنما أيضا، وقبل ذلك وبعده، عن مثقف من العيار الثقيل، أكن له احتراما وتقديرا بالغين، وأعتقد بقوة أنه يستحق بكل جدارة لقب «الأستاذ» الذى اختاره الباحث جمال عبدالناصر، عنوانا لكتابه: «سيرة ومسيرة محمد صبحى». لقد قدم محمد صبحى – الذى يبلغ هذه السنة عامه السابع والسبعين - ثمانى وعشرين مسرحية، وثلاثة وعشرين فيلما سينمائيا، واثنى عشر عملا تليفزيونيا... كلها كانت لها شهرتها وبصمتها القوية..، فهل ننسى مثلا مسرحيات الجوكر وانتهى الدرس ياغبى والهمجى ووجهة نظر وماما أمريكا وكارمن وهاملت وأوديب ملكا...إلخ التى شكلت علامات مهمة للمسرح المصرى المعاصر..؟ وهل ننسى أدواره ومشاركته فى أفلام سينمائية مهمة كثيرة مثل الكرنك وعلى بيه مظهر و40 حرامى وأبناء الصمت، ثم أعماله التليفزيونية الجذابة مثل فرصة العمر ورحلة المليون وسنبل بعد المليون ويوميات ونيس وفارس بلا جواد، وغيرها كثير. لم يكن غريبا أبدا أن حصد محمد صبحى العديد من الجوائز الرفيعة والدكتوراه الفخرية وشهادات التكريم والتقدير من جامعات ومراكز أبحاث ومهرجانات دولية وعربية ومصرية يصعب حصرها. وقد حصل محمد صبحى على جوائز وشهادات تقدير فى مصر، ولكننى أعتقد بل وأوقن أنه جدير اليوم بما هو أكثر، بمكانته المستحقة بين رواد الثقافة و الفن الرفيع فى بلد بضاعته الأولى، ومكمن قوته – قبل أى شىء آخر- ! هو رسالته الثقافية والفنية؟! رابط دائم: Osama [email protected]


صحيفة الخليج
منذ 2 أيام
- منوعات
- صحيفة الخليج
خواتم ذهبية ومعدنية لثالوث الكرنك في متحف الأقصر
افتتح د. محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار في مصر، معرضاً أثرياً مؤقتاً تحت عنوان «حلي الكرنك» في متحف الأقصر. يضم المعرض مجموعة من الحلي الذهبية التي تعود إلى بداية الأسرة السادسة والعشرين، وكشف عنها مؤخراً داخل إناء فخاري محفوظ بحالة جيدة، خلال أعمال البعثة الأثرية المصرية-الفرنسية المشتركة، التابعة للمركز المصري الفرنسي لدراسة معابد الكرنك، والمجلس الأعلى للآثار، شمال معبد الكرنك. وأكد د. محمد إسماعيل خالد أهمية المعرض في إلقاء الضوء على أحد أهم الاكتشافات الأثرية الحديثة في الكرنك، في إطار مشروع تطوير وتوسعة المتحف المفتوح. وأشار إلى أن المعروضات تسهم في إلقاء مزيد من الضوء على الأنشطة الدينية والحرفية التي كانت تجرى داخل معابد الكرنك خلال العصر المتأخر. وتضم القطع المعروضة خواتم ذهبية ومعدنية، وتمائم صغيرة مصنوعة من الذهب تمثل ثالوث الكرنك المقدس: آمون، وموت، وخونسو، بالإضافة إلى بروشات معدنية، وتمائم مجسمة لمعبودات على هيئة حيوانات، ومئات الخرزات بعضها مطلي بالذهب. ومن أبرز المعروضات خاتم مصنوع من حجر الشست الأخضر منقوش عليه نص احتفالي بعيد رأس السنة يمجّد المعبود آمون، وآخر ذهبي يحمل اسم الإلهة موت، مرفقاً بلقب يشير إلى مواكب النيل، وقطعة ذهبية صغيرة تظهر إلهة على هيئة لبؤة يُعتقد أنها سخمت أو موت، المرتبطتان بالكرنك. وأوضح د. عبد الغفار وجدي، مدير عام آثار الأقصر ورئيس البعثة المصرية الفرنسية من الجانب المصري، أن هذه المجموعة تُعد إضافة علمية بالغة الأهمية، مشيراً إلى أن الكشف كان شمال معبد الكرنك في منطقة تنقيب واعدة كشفت البعثة فيها عن مبانٍ ضخمة من الطوب اللبن، يُعتقد أنها كانت ورشاً أو مخازن لخدمة المعبد أو أماكن العبادة المحيطة به. وأضاف أن أعمال البعثة المصرية-الفرنسية، التي بدأت في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، كشفت عن ملامح منطقة اقتصادية وحرفية نشطة شمال معبد الكرنك، وأن الحلي المكتشفة تُعد مؤشراً على وجود ورشة متخصصة لصناعة المجوهرات، ما يدعم فهماً أعمق لطبيعة النشاط الاقتصادي والديني في الموقع خلال العصر المتأخر.