أحدث الأخبار مع #الكرنك


24 القاهرة
منذ 11 ساعات
- أعمال
- 24 القاهرة
طفرة كبيرة في قطاع مياه الشرب والصرف الصحي بالأقصر
شهد قطاع مياه الشرب والصرف الصحي بمحافظة الأقصر قفزة كبيرة تمثلت في تنفيذ وتشغيل عدد ضخم من المشروعات الاستراتيجية في مختلف مراكز ومدن المحافظة، وذلك ضمن خطة الدولة لتحسين جودة الخدمات الأساسية، وفي إطار المبادرة الرئاسية 'حياة كريمة' التي تستهدف الارتقاء بمستوى معيشة المواطنين في الريف المصري. تكليف الدكتورة صابرين جابر قائمًا بأعمال رئيس جامعة الأقصر الأهلية مدينة الأقصر.. تشغيل محطة 'البني الجديد' واستكمال مشروع الكرنك تم افتتاح محطة مياه 'البني الجديد' ودخولها الخدمة رسميًا، كما يجرى العمل بمشروع صرف صحي نجوع الكرنك (نجع الجالس) بنسبة إنجاز بلغت 75%، في خطوة هامة لدعم البنية التحتية بالعاصمة التاريخية. الزينية.. تشغيل محطات ورفع كفاءة أخرى بنسبة تصل إلى 95% تم تشغيل محطات رفع صرف صحي في مركز الزينية،: المدامود بحري – الزينية بحري – الصعايدة، بينما تتواصل الأعمال في محطات رفع الزينية قبلي – المدامود قبلي – المدامود العجوز – العشي، بنسب تنفيذ تراوحت بين 90% و95%. كما تم الانتهاء من محطة المعالجة بالزينية بطاقة 22/33 ألف م³/يوم، تمهيدًا للافتتاح. أرمنت.. مشروعات بـ'مليار جنيه' لخدمة 115 ألف نسمة ضمن المبادرة الرئاسية 'حياة كريمة'، شهد مركز أرمنت تنفيذ عدد من المشروعات الضخمة، أبرزها افتتاح محطات رفع في قرى الرياينة – الرزيقات بحري وقبلي – الديمقراط، مع الانتهاء من عدد آخر وجاهزيتها للتسليم، ويجرى العمل في توسعات محطة معالجة أرمنت بطاقة 10/30 ألف م³/يوم بنسبة تنفيذ 70%. كما تم تجهيز مشاريع الإسكان الاجتماعي في أبو قليعي والرياينة للافتتاح. إسنا.. إنجازات كبرى لخدمة 263 ألف مواطن بتكلفة تتجاوز 2 مليار جنيه في مركز إسنا، تم الانتهاء من شبكة الانحدار بقرية النجوع بحري بطول 28 كم، إلى جانب تشغيل محطات رفع النمسا (الوسيطة والرئيسية والفرعية). كما يجرى التجهيز لتسليم محطات العضايمة – المساوية – كومير – القرايا، والانتهاء من محطات الحميدات – الكلابية – الحلة – زرنيخ – الدير الفرعية. كما تتواصل أعمال الإنشاء في محطات رفع ومعالجة توماس – الدير – الحليلة – الحلة بنسبة تنفيذ تخطت في بعضها 95%. القرنة.. تغطية شاملة ومشروعات بتكلفة تتجاوز 695 مليون جنيه تنفذ مشروعات صرف صحي ضخمة في مناطق القبلي قامولا – نجع البركة – الطارف القديم – الضبعية، مع توسعات بمحطة معالجة الطارف والرواجح، ويقترب العديد منها من نسب التنفيذ النهائية التي تراوحت بين 75% إلى 98%. البياضية.. بدء تنفيذ مشروع محطة الروافعة الغربية تم وضع حجر الأساس لمحطة رفع الروافعة الغربية، وبدأت بالفعل أعمال تنفيذ شبكات الانحدار، وجاري اعتماد التصميمات الخاصة بخطوط الطرد. مشروعات مياه الشرب.. توسعات في محطة الطود وبوستر أبو قليعي يجري العمل بمأخذ محطة مياه الطود المدمجة بطاقة 10 آلاف م³/يوم بنسبة تنفيذ 89%، كما تم الانتهاء من تنفيذ بوستر مياه أبو قليعي ضمن مشروعات الإسكان الاجتماعي. الأقصر تخطو بثبات نحو مستقبل تنموي مستدام تأتي هذه المشروعات في إطار خطة الدولة لتحسين البنية التحتية وتوفير خدمات مياه الشرب والصرف الصحي على أعلى مستوى، بما يضمن حياة كريمة لمواطني محافظة الأقصر، ويسهم في تحقيق تنمية مستدامة حقيقية تشمل جميع أنحاء المحافظة.


الجمهورية
منذ يوم واحد
- أعمال
- الجمهورية
قفزة كبرى فى الصرف الصحى بالأقصر
أولاً: مدينة الأقصر تم افتتاح محطة البنى الجديد ودخولها الخدمة. وجارى العمل بمشروع صرف صحى نجوع الكرنك نجع الجالس بنسبة تنفيذ بلغت 75%. ثانياً: مركز الزينية تم افتتاح محطات رفع صرف صحى: المدامود بحرى والزينية بحرى والصعايدة ودخولها الخدمة وجارى العمل بمحطات رفع الزينية قبلى والمدامود قبلى والمدامود العجوز والعشى بنسبة تنفيذ تتراوح ما بين 90% إلى 95% وجارى نهو الأعمال والتجهيز لدخول الخدمة كما تم التسليم الابتدائى لمحطة المعالجة بالزينية بطاقة 22/33 ألف م³/يوم وهى جاهزة للافتتاح. ثالثاً: مركز أرمنت ضمن مشروعات المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" لخدمة نحو 115 ألف نسمة وبتكلفة تقديرية تتجاوز مليار جنيه: تم افتتاح محطات رفع صرف صحى قرى الرياينة الرئيسية والرزيقات بحرى وقبلى الرئيسية والديمقراط وتم دخولها الخدمة. كما تم الانتهاء من محطات رفع المحاميد قبلى وبحرى والرزيقات قبلى الفرعية وجارى التجهيز للتسليم ودخول الخدمة. كما يجرى العمل بمحطات رفع السلام الرئيسية والفرعية بنسبة تنفيذ ما بين 90% إلى 95% كما يجرى العمل بتوسعات محطة معالجة أرمنت بطاقة 10/30 ألف م³/يوم بنسبة تنفيذ 70% إلى جانب مشروع الإسكان الاجتماعى بأبو قليعى "بوستر مياه + محطة رفع " وهو جاهز للافتتاح والتسليم وكذلك مشروع إسكان الرياينة "محطة رفع + خط طرد" لخدمة نحو 31 ألف نسمة وجاهز للافتتاح والتسليم. رابعاً: مركز إسنا ضمن مشروعات المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" لخدمة نحو 263 ألف نسمة وبتكلفة تقديرية تتجاوز 2 مليار جنيه حيث تم الانتهاء من شبكة الانحدار بقرية النجوع بحرى بطول 28 كم بالإضافة إلى استكمالات بطول 7.5 كم بتكلفة 70 مليون جنيه وتم افتتاح محطات رفع صرف صحى النمسا الوسيطة والرئيسية والفرعية ودخلت الخدمة بالفعل. كما تم الانتهاء من محطات رفع العضايمة والمساوية وكومير وترعة ناصر وجزيرة راجح والقرايا وجارى التجهيز للتسليم ودخولها الخدمة وتم الانتهاء من محطات رفع قرى الحميدات والهنادى والكلابية والحلة وزرنيخ والدير الفرعية وسيتم دخولها الخدمة فور الانتهاء من محطات المعالجة بالحلة والدير. جارى العمل بمحطات رفع توماس 1 وتوماس 2 ووابورات المطاعنة بنسبة تنفيذ من 95% إلى 99% كما يجرى العمل بمحطات رفع توماس الوسطى والدير الرئيسية والحليلة بنسبة تنفيذ تتراوح بين 85% و90%. جارى تنفيذ محطة معالجة الحلة والدير بطاقة 15/25 ألف م³/يوم بنسبة تنفيذ 76%. خامساً: مركز القرنة ١- يجرى تنفيذ مشروع صرف صحي القبلى قامولا بنسبة تنفيذ 98% ويخدم نحو 7 آلاف نسمة بتكلفة 73 مليون جنيه. ٢- مشروع صرف صحى نجع البركة بنسبة تنفيذ 98% يخدم نحو 5 آلاف نسمة بتكلفة 101 مليون جنيه. ٣- مشروع صرف صحى الطارف القديم بنسبة تنفيذ 78% يخدم نحو 39 ألف نسمة بتكلفة 120 مليون جنيه. ٤- توسعات محطة معالجة الطارف والرواجح بنسبة تنفيذ 75% لخدمة نحو 90 ألف نسمة بتكلفة 306 مليون جنيه. ٥ -مشروع صرف صحي الضبعية بنسبة تنفيذ 47% (شبكات انحدار) لخدمة 33 ألف نسمة بتكلفة 95 مليون جنيه. تم وضع حجر الأساس لمحطة رفع الروافعة الغربية وبدأت أعمال تنفيذ شبكات الانحدار بالقرية وجارى اعتماد التصميمات الخاصة بالمحطة وخط الطرد. سابعاً: مشروعات مياه الشرب يجرى العمل بمأخذ محطة مياه الطود المدمجة بطاقة 10 آلاف م³/يوم بنسبة تنفيذ إجمالية 89% كما تم الانتهاء من تنفيذ بوستر مياه أبو قليعى الإسكان الاجتماعى وجارى الإعداد لتجارب التشغيل والتسليم النهائى. يأتى هذا الإنجاز فى سياق جهود الدولة المتواصلة لتحسين جودة الحياة للمواطنين وتحقيق التنمية المستدامة في جميع مراكز محافظة الأقصر من خلال تحسين البنية التحتية لقطاعى المياه والصرف الصحى.

أخبار السياحة
منذ يوم واحد
- صحة
- أخبار السياحة
كشف ملامح وجه كاهنة مصرية 'غنت لتهدئة الآلهة' قبل 2800 عام
تمكن فريق من الباحثين من إعادة بناء وجه كاهنة مصرية قديمة، تدعى ميرسامون، لأول مرة منذ حوالي 2800 عام، عبر استخدام تقنيات الأشعة المقطعية وإعادة البناء الرقمي. نقش بارز يُظهر كهنة في طقوس سرية على جدار معبد الكرنك، الأقصر، مصر / Ibrahim Hamroush / وكانت ميرسامون كاهنة ومغنية في معبد آمون بالكرنك، واعتُقد أن غنائها يساهم في تهدئة الآلهة. وتوفيت ميرسامون في ظروف غامضة في أوائل الثلاثين من عمرها، ودفنت في تابوت فاخر تزيّنه رموز وألوان متعددة، اشتراه عالم الآثار الأمريكي جيمس هنري برستد عام 1920، لكن التابوت لم يُفتح قط حتى الآن. ويحمل التابوت نقشا يذكر اسمها 'ميري سامون' ويصفها بأنها كانت 'مغنية في معبد آمون'، ما يدل على مكانتها النبيلة. واستخدم الباحث سيسرون مورايس، المتخصص في إعادة بناء الوجوه الرقمية، بيانات الأشعة المقطعية لجمجمة المومياء لتصميم نموذج دقيق لوجه ميرسامون. وتم الاستعانة بتقنيات متعددة، منها وضع علامات سماكة الأنسجة الرخوة على نموذج افتراضي للجمجمة، وتقنية التشوه التشريحي التي تساعد في محاكاة الأبعاد الفعلية للوجه. وأظهرت إعادة البناء وجها متناغما وهادئا بملامح توحي بالوقار والرقة، مع إضافة تفاصيل مثل لون البشرة والشعر والعينين، ما يمنح صورة أكثر واقعية لها. وأكد مورايس أن النتيجة تعكس تقديرا دقيقا لمظهر الكاهنة، مستندا إلى خبرته في العمل مع الشرطة على قضايا الطب الشرعي. وتشير الأدلة إلى أن ميرسامون تلقت تغذية جيدة ولم تظهر عليها علامات مرض قبل وفاتها، وربما كانت ذكية نسبيا مقارنة بمتوسط السكان آنذاك (حيث كانت سعة جمجمتها أعلى بقليل من المتوسط)، رغم قصر قامتها التي بلغت حوالي 1.47 مترا. ويعد هذا الإنجاز مثالا حديثا على قدرة التكنولوجيا الحديثة في إعادة إحياء التاريخ، وفهم حياة وأدوار شخصيات عاشت منذ آلاف السنين، كما يساعد في إضفاء حياة جديدة على الموروث الثقافي المصري القديم. نشرت الدراسة في مجلة OrtogOnLineMag. المصدر: ديلي ميل


البيان
منذ يوم واحد
- ترفيه
- البيان
إعادة رسم وجه كاهنة عاشت قبل 2800 عام
تمكن فريق من الباحثين من إعادة بناء وجه كاهنة فرعونية قديمة، تدعى ميرسامون، لأول مرة منذ حوالي 2800 عام، عبر استخدام تقنيات الأشعة المقطعية وإعادة البناء الرقمي، وفق «ديلي ميل». وكانت ميرسامون كاهنة ومغنية في معبد آمون بالكرنك، وتوفيت في ظروف غامضة في أوائل الثلاثين من عمرها، ودفنت في تابوت فاخر تزيّنه رموز وألوان متعددة، اشتراه عالم الآثار الأمريكي جيمس هنري برستد عام 1920، لكن التابوت لم يُفتح قط حتى الآن. ويحمل التابوت نقشاً يذكر اسمها ويصفها بأنها كانت «مغنية في معبد آمون». واستخدم الباحث سيسرون مورايس، المتخصص في إعادة بناء الوجوه الرقمية، بيانات الأشعة المقطعية لجمجمة المومياء لتصميم نموذج دقيق لوجه ميرسامون. وأظهرت إعادة البناء وجهاً متناغماً وهادئاً بملامح توحي بالوقار والرقة.


الرجل
منذ 2 أيام
- صحة
- الرجل
إعادة بناء وجه كاهنة مصرية غنت لتهدئة الآلهة (فيديو)
في إنجاز علمي لافت يعيد إحياء أحد وجوه مصر القديمة، نجح فريق من الباحثين في إعادة بناء ملامح كاهنة فرعونية تدعى ميرسامون، كانت قد عاشت قبل نحو 2800 عام، مستخدمين تقنيات متطورة تشمل التصوير المقطعي الرقمي وإعادة التشكيل ثلاثي الأبعاد. كاهنة غنّت لآمون Meet ancient Egypt's answer to Taylor Swift! Scientists reconstruct the face of an Egyptian priestess whose singing soothed the gods 2,800 years ago — Daily Mail US (@Daily_MailUS) July 3, 2025 كانت ميرسامون تشغل منصب "مغنية في معبد آمون" داخل مجمع الكرنك الشهير بمدينة الأقصر، ويُعتقد أن غناءها كان جزءًا من الطقوس الدينية لتهدئة الآلهة في مصر القديمة. وقد توفيت في أوائل عقدها الثالث ودُفنت في تابوت مزخرف بالرموز والألوان، اقتناه عالم الآثار الأمريكي جيمس هنري برستد عام 1920، لكنه بقي مغلقًا حتى اليوم. اعتمد الباحث البرازيلي سيسرون مورايس، المتخصص في إعادة بناء الوجوه الرقمية، على بيانات الأشعة المقطعية الخاصة بجماجم المومياوات، لتصميم وجه واقعي يُجسد ملامح الكاهنة. وشملت العملية تحديد سماكة الأنسجة الرخوة، وتقنيات التشوه التشريحي، وإضافة تفاصيل مثل لون الشعر والعينين والبشرة. النتيجة كانت وجهًا هادئًا ووقورًا يُعبّر عن الرقة والانسجام، بحسب وصف مورايس الذي أشار إلى أن عمله استند إلى خبرته الطويلة في الطب الشرعي وتعاونه مع الشرطة في قضايا تحديد الهويات. أظهرت التحاليل أن ميرسامون كانت تتمتع بتغذية جيدة ولم تظهر عليها علامات واضحة للمرض قبل وفاتها، وبلغ طولها نحو 1.47 متر، وهو ما يُعد قصيرًا حتى بمقاييس ذلك الزمان. كما أشارت قياسات الجمجمة إلى سعة دماغية أعلى من المتوسط، ما يُرجح تمتعها بذكاء نسبي يُناسب موقعها الاجتماعي والديني. التكنولوجيا تعيد الحياة للماضي يمثل هذا العمل نموذجًا واضحًا لما يمكن أن تُقدمه التكنولوجيا الحديثة من أدوات لإعادة إحياء التاريخ، وإضفاء طابع إنساني على شخصيات عاشت منذ آلاف السنين. كما تُعيد هذه الاكتشافات تسليط الضوء على الدور الثقافي والديني الذي كانت تلعبه المرأة في مصر القديمة، لاسيما داخل أروقة المعابد الكبرى مثل الكرنك.