أحدث الأخبار مع #الكروموسوم


مصراوي
منذ 6 ساعات
- صحة
- مصراوي
ما سبب زيادة طول الرجل عن المرأة؟
توجد اختلافات واضحة في الطول بين الجنسين، بمتوسط 13 سم يفضل الرجال. بينما تؤدي الهرمونات الجنسية دورا رئيسيا في هذا التباين، إلا أنها ليست السبب الوحيد، وفقا لموقع "مديكال إكسبريس". واشتبه العلماء في أن العوامل الوراثية تسهم في هذه الاختلافات، ومع ذلك، ظلت الآليات البيولوجية الكامنة وراء هذا التباين الجنسي، بخلاف الهرمونات، غامضة حتى كشفت الأبحاث الأمريكية الأخيرة عنها. وكشفت دراسة أجراها باحثون من معهد طب التوحد والنمو في بنسلفانيا بيانات واسعة النطاق ضمت أكثر من 928 ألف شخص، من بينهم 1,225 شخصا يعانون من اختلالات الصيغة الصبغية للكروموسومات الجنسية (SCAs)، وهي حالات وراثية يكون فيها لدى الأفراد عدد غير طبيعي من كروموسومات X أو Y، إما إضافية أو مفقودة. ووجد الباحثون أن وجود كروموسوم Y إضافي يؤدي إلى زيادة أكبر في الطول مقارنةً بوجود كروموسوم X إضافي، بغض النظر عن تأثير الهرمونات الذكرية. وفي الإناث، يكون معظم الكروموسوم X معطلاً، باستثناء PAR1، الذي ينجو من تعطيل X، وعادةً ما يمتلك كل من الذكور والإناث نسختين نشطتين من جينات PAR1. وهذا التثبيط الجزئي يعني أن الذكور قد يكون لديهم مستويات أعلى من جينات التعبير عن الطول. وأشارت النتائج إلى أن مساهمة الكروموسوم Y في الطول كانت أكبر من مساهمة الكروموسوم X الثاني، بغض النظر عن الاختلافات الهرمونية. كروموسوم إضافي وقد يُفسر وجود كروموسوم Y إضافي لدى الرجال ما يصل إلى 22.6% من متوسط اختلاف الطول بين الذكور والإناث، وهو نمط متسق عبر مختلف المجموعات العرقية. ويُؤكد الباحثون على أن فهم الأسس الجينية لثنائية الشكل الجنسي أمر بالغ الأهمية، ليس فقط لسمات مثل الطول، ولكن أيضاً للكشف عن الآليات البيولوجية الكامنة وراء التفاوتات الجنسية في حدوث أمراض المناعة الذاتية، والاضطرابات العصبية والنفسية، وغيرها من الحالات الطبية.


خبرني
منذ 21 ساعات
- صحة
- خبرني
تفسير جديد لسبب زيادة طول الرجل عن المرأة
خبرني - يُعد الطول أحد الفروقات الجنسية الملحوظة لدى البشر، حيث يبلغ متوسط طول الرجال 13 سم أطول من النساء. ولا شك أن الهرمونات الجنسية تلعب دوراً هاماً في هذا التباين، ولكنها ليست العامل الوحيد المؤثر. وفي حين اشتبه العلماء منذ فترة طويلة في أن العوامل الوراثية تُسهم في هذه الاختلافات، إلا أن الآليات البيولوجية الكامنة وراء هذا التباين الجنسي، بغض النظر عن الهرمونات، ظلت غامضة، إلى أن سلط باحثون أمريكيون الضوء عليها. وحلل فريق البحث من معهد طب التوحد والنمو في بنسلفانيا بيانات واسعة النطاق ضمت أكثر من 928 ألف شخص، من بينهم 1,225 شخصاً يعانون من اختلالات الصيغة الصبغية للكروموسومات الجنسية (SCAs)، وهي حالات وراثية يكون فيها لدى الأفراد عدد غير طبيعي من كروموسومات X أو Y، إما إضافية أو مفقودة. ووجد الباحثون أن وجود كروموسوم Y إضافي يؤدي إلى زيادة أكبر في الطول مقارنةً بوجود كروموسوم X إضافي، بغض النظر عن تأثير الهرمونات الذكرية. وفي الإناث، يكون معظم الكروموسوم X معطلاً، باستثناء PAR1، الذي ينجو من تعطيل X، وعادةً ما يمتلك كل من الذكور والإناث نسختين نشطتين من جينات PAR1. ووفق "مديكال إكسبريس"، هذا التثبيط الجزئي يعني أن الذكور قد يكون لديهم مستويات أعلى من جينات التعبير عن الطول. وأشارت النتائج إلى أن مساهمة الكروموسوم Y في الطول كانت أكبر من مساهمة الكروموسوم X الثاني، بغض النظر عن الاختلافات الهرمونية. كروموسوم إضافي وقد يُفسر وجود كروموسوم Y إضافي لدى الرجال ما يصل إلى 22.6% من متوسط اختلاف الطول بين الذكور والإناث، وهو نمط متسق عبر مختلف المجموعات العرقية. ويؤكد الباحثون أن فهم الأسس الجينية لثنائية الشكل الجنسي أمر بالغ الأهمية، ليس فقط لسمات مثل الطول، ولكن أيضاً للكشف عن الآليات البيولوجية الكامنة وراء التفاوتات الجنسية في حدوث أمراض المناعة الذاتية، والاضطرابات العصبية والنفسية، وغيرها من الحالات الطبية.

منذ 6 أيام
- علوم
من المختبرات اليابانية إلى عشاق القطط: هذا هو الجين الذي يرسم جمال الكاليكو!
أخبار اليابان علوم 16/05/2025 طوكيو - (جيجي برس)-- أعلن فريق بحثي ياباني بقيادة البروفيسور هيرويوكي ساساكي من جامعة كيوشو عن اكتشاف جين يحدد نمط ألوان قطط الكاليكو ثلاثية الألوان، والمعروفة في اليابان باسم مايكو نيكو، والتي تحظى بشعبية واسعة بوصفها رمزًا للحظ الجيد. وقد توصل الفريق إلى أن جينًا يُدعى ARHGAP36، الموجود على الكروموسوم X، هو المسؤول عن تحديد لون الفرو لدى هذه القطط. ووفقًا لما أوضحه الفريق، فإن اللون البرتقالي ينتج عن وجود حذف جزئي في هذا الجين، بينما يظهر اللون الأسود في حال غياب هذا الحذف. هذا الفارق في البنية الجينية يفسر الاختلاف في تلوين البقع على أجساد قطط الكاليكو. نُشرت نتائج البحث في النسخة الإلكترونية من مجلة كارنت بيولوجي الأميركية يوم الخميس، ما يمثل تقدمًا كبيرًا في فهم الجينات المرتبطة بأنماط الألوان لدى الحيوانات. يُذكر أنه قبل نحو 120 عامًا، لوحظ أن معظم قطط الكاليكو إناث، وقد ثبت حينها أن تحديد اللون مرتبط بالكروموسوم X. وفي ستينيات القرن الماضي، اكتشف العلماء أن أحد الكروموسومين X لدى هذه القطط يُعطَّل بشكل عشوائي، ما يؤدي إلى ظهور البقع اللونية المختلفة. ورغم تلك الاكتشافات المبكرة، بقي الجين المحدد المسؤول عن هذا النمط اللوني المميز لغزًا علميًا حتى الآن. ويأمل الباحثون أن يسهم هذا الاكتشاف في تعميق الفهم حول آليات تعبير الجينات المرتبطة بالكروموسومات الجنسية، ليس فقط لدى القطط، بل وربما لدى أنواع أخرى أيضًا. (النص الأصلي باللغة الإنكليزية، جيجي برس) تكنولوجيا جيجي برس علم


المدينة
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- المدينة
د. الوسية: مزاعم بعض المختبرات حول فحص «NIPT» للأجنة غير صحيحة
أوضح الدكتور محمد خالد الوسية (استشاري الوراثة والأمراض الوراثيَّة بوزارة الصحَّة -سابقًا-، وعضو مجلس إدارة الجمعيَّة السعوديَّة للطبِّ الوراثيِّ -حاليًّا-)، أنَّ فحص الـNIPT للأجنة، هو فحص لعيِّنة من دم الأم الحامل خلال الأسبوع العاشر للحمل؛ بهدف الكشف عن الأمراض الوراثيَّة لدى الجنين، وتُعدُّ هذه التقنية حسب «د. الوسية» ثورة علميَّة، حيث إنَّ هذا الفحص -الآن- يُعتبر هو الفحص الجزيئي الأوَّل على مستوى العالم من حيث العدد.وحذَّر من ترويج بعض المختبرات والشركات للفحص، على أنَّه يتمكَّن من اكتشاف أمراض عديدة ومختلفة، لكنها تبقى مزاعم غير حقيقيَّة، أو غير مدعومة بدراسات علميَّة، مؤكِّدًا ضرورة التوعية بحقيقة ما يُروَّج له من قِبل بعض الشركات من مزاعم لا تستند إلى أبحاث علميَّة مثبتة.جاء ذلك ضمن مناقشات وتغطيات المؤتمر الدوليِّ للجمعيَّة السعوديَّة للطبِّ الوراثيِّ الذي عُقد مؤخَّرًا بالرياض. وقدَّم مختصرًا للتوصيات، على أنَّ هذا الفحص مسحيٌّ وليس تشخيصيًّا، أي أنَّه إذا كانت النتيجة إيجابيَّةً فلابُدَّ من تأكيدها بعمل الفحص المباشر لخلايا الجنين، أو المشيمة، كذلك هذا الفحص لا يُوصَى به إلَّا لثلاثة أمراض فقط، وهي ثلاثية الكروموسوم: (ثلاثي الكروموسوم ١٣ ، ١٨ ، ٢١، أو ما يُعرف بمتلازمة داون).


الرجل
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الرجل
دراسة جديدة تكشف الرابط بين اختفاء الكروموسوم Y وأمراض الرجال
مع تقدم العمر، يتعرض الرجال لمجموعة من التغيرات الصحية التي تساهم في تقليص عمرهم الافتراضي مقارنة بالنساء. بينما كانت العديد من التفسيرات لهذه الظاهرة تتعلق بالعوامل الاجتماعية مثل التدخين والمخاطر الصحية، اكتشف العلماء أخيرًا رابطًا جديدًا قد يغير الصورة تمامًا: اختفاء الكروموسوم Y من خلايا الرجال مع تقدمهم في العمر. هذه الظاهرة قد تكون السبب وراء تدهور صحتهم وزيادة تعرضهم للأمراض المزمنة. اختفاء الكروموسوم Y: تطور جيني يؤثر على صحة الرجال الباحثون يشيرون إلى أن الرجال الذين يفقدون الكروموسوم Y في خلاياهم يعانون من خطر متزايد للإصابة بالأمراض المزمنة مثل السرطان وأمراض القلب وألزهايمر. قد يكون هذا التغير الجيني أحد العوامل الغامضة التي تساهم في الفرق الكبير بين متوسط العمر المتوقع للرجال والنساء. التأثيرات الصحية طويلة الأمد لفقدان الكروموسوم Y فقدان الكروموسوم Y لا يظهر على الرجال بشكل ملحوظ في البداية، لكنه يؤدي إلى آثار صحية طويلة الأمد مع تقدم العمر. من بين هذه الآثار تدهور الجهاز المناعي وزيادة خطر الإصابة بعدد من الأمراض الخطيرة. كيف يمكن للرجال تجنب فقدان الكروموسوم Y؟ الدراسات الحالية تشير إلى أهمية الكشف المبكر عن فقدان الكروموسوم Y في خلايا الرجال وكيفية تقليل تأثيراته على صحتهم من خلال التدخلات الطبية والوقائية. إن فهم هذه التغيرات الجينية قد يساعد على تطوير طرق لتحسين صحة الرجال في مراحل متقدمة من العمر. تفاصيل مترابطة ومحدثة: أظهرت الدراسات الأخيرة أن اختفاء الكروموسوم Y من خلايا الرجال مع تقدم العمر هو عامل أساسي في تدهور صحتهم وزيادة تعرضهم للأمراض المزمنة. بحسب دراسة أجراها الباحث لارس فورسبيرج من جامعة أوبسالا، فإن الرجال الذين يفقدون هذا الكروموسوم في خلايا الدم البيضاء يواجهون خطرًا أكبر للإصابة بالأمراض المختلفة، بما في ذلك السرطان وأمراض القلب وألزهايمر. الدكتور كينيث والش من جامعة فيرجينيا أضاف أنه على الرغم من أن الرجال لا يلاحظون هذا التغيير الجيني في البداية، فإن فقدان الكروموسوم Y بشكل مستمر يساهم في تقليل العمر الافتراضي ويؤثر سلبًا على صحة القلب والمناعة. تشير الأبحاث المستقبلية إلى أن فهم هذه الظاهرة يمكن أن يؤدي إلى تطوير طرق جديدة للحفاظ على صحة الرجال في مراحل متقدمة من العمر، والتقليل من تأثيرات اختفاء الكروموسوم Y على حياتهم.