أحدث الأخبار مع #الكواليت،


رؤيا
منذ 4 أيام
- أعمال
- رؤيا
الكواليت يكشف لـ"رؤيا" أسعار الأضاحي في الأردن لعام 2025
الكواليت: سعر الخاروف البلدي سيتراوح هذا العام بين 220 و250 دينارًا الكواليت: تتراوح أسعار الخراف الرومانية بين 200 و260 دينارًا مع اقتراب حلول عيد الأضحى المبارك، تتزايد تساؤلات المواطنين في الأردن حول أسعار الأضاحي المتوقعة لهذا العام، في ظل متغيرات السوق المحلي. وفي هذا السياق، أكد رئيس جمعية مربي المواشي، زعل الكواليت، أن أسعار اللحوم البلدية شهدت انخفاضًا خلال الأيام الأخيرة، مشيرًا إلى أن سعر الكيلوغرام الواحد يتراوح حاليًا بين 5 و5.5 دينار. وأوضح الكواليت في تصريح لـ"رؤيا أخبار" أن سعر الخاروف البلدي سيتراوح هذا العام بين 220 و250 دينارًا، وقد يصل في بعض الحالات إلى 260 دينارًا، بينما تتراوح أسعار الخراف الرومانية بين 200 و260 دينارًا. أما بالنسبة للعجول، فقد رجّح الكواليت أن تبدأ أسعارها من 2000 دينار فأكثر، في حين يُتوقع أن يصل سعر الجمل (القاعود) إلى نحو 1500 دينار أو أكثر، وفق تقديراته. هل يجوز تقسيط الأضاحي؟ أوضحت دائرة الإفتاء العام الأردنية أن الأضحية سنة في حق المستطيع، أما غير المستطيع فلا يُطلب منه ذلك. ومع ذلك، إذا كلّف غير المستطيع نفسه واستدان ثمن الأضحية، فإن أضحيته صحيحة ومقبولة بإذن الله. وأكدت الإفتاء أنه لا مانع من أن تدفع بعض الشركات ثمن الأضاحي عن العاملين فيها على سبيل القرض الحسن، على أن يُقتطع من رواتبهم لاحقًا دون أي زيادة، لتجنب الوقوع في الربا. وعليه، يجوز تقسيط ثمن الأضاحي بشرط عدم وجود زيادة على المبلغ المقسط "الربا"، ويُعد هذا من باب التيسير على الراغبين في الأضحية ممن لا يملكون ثمنها دفعة واحدة.


عمان نت
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- عمان نت
جمعية مربي المواشي تنفي الاحتكار وأصحاب ملاحم يحذرون من "لوبي" يرفع الأسعار قبيل العيد
قبيل عيد الأضحى تشهد أسواق اللحوم ارتفاعا في الطلب، وسط تباين في الآراء بين أصحاب الملاحم والمستهلكين حول وجود ارتفاع في أسعار اللحوم الحمراء، خاصة المستوردة منها، حيث يرى بعض التجار أن الأسعار ارتفعت بشكل غير مبرر نتيجة نقص في الكميات وتدخل بعض الجهات في السوق، ويؤكد آخرون أن اللحوم متوفرة بكميات كافية وأن ما يجري هو محاولات للترويج لأصناف محددة بأسعار أعلى. في المقابل، ترجع الجهات المعنية الارتفاع إلى عوامل مناخية واقتصادية، أبرزها الجفاف وتوقف صادرات بعض الدول، مع تأكيدات أن كميات الأضاحي المتوفرة كافية لتلبية الطلب خلال موسم العيد. ويرى علي مقبل، وهو أحد العاملين في مجال بيع اللحوم، أن الأسعار ارتفعت بشكل غير مبرر، خاصة اللحوم الرومانية ارتفعت بشكل لافت مقارنة بالأعوام السابقة، مؤكدا أن المشكلة لا تتعلق فقط بزيادة الطلب الموسمي، بل بوجود "لغز" في سلسلة التوريد، من نقص واضح في الكميات المستوردة، إلى شائعات عن أمراض في الدول المصدرة مثل رومانيا وإسبانيا. ويؤكد مقبل، أن أسعار اللحوم الرومانية المستوردة قفزت بشكل غير مسبوق، حيث وصل سعر الكيلو القائم إلى 5 دنانير، وهو رقم لم يسبق أن سجله السوق حتى خلال جائحة كورونا. ويشير إلى وجود نقص كبير في الخراف صغيرة الحجم، التي تشكل الخيار المفضل للأضاحي، بسبب احتكار بعض التجار لها، الأمر الذي أدى إلى انعدام توازن العرض والطلب. ويضيف أن هناك ما يشبه "اللوبي" المتحكم بالسوق، يتقاسم واردات الأغنام ويتفق على أسعار محددة، مما ينعكس على قدرة المواطن على الشراء، ويحول الأضحية إلى عبء مالي ثقيل، قد يصل ثمن الخروف الروماني فيه إلى نحو 300 دينار. ومن جهة أخرى، يرفض أحمد علام، صاحب ملحمة أخرى، فكرة وجود نقص فعلي في السوق، مؤكدا أن اللحوم المستوردة، وخاصة الأسترالية، متوفرة بكميات كبيرة، ويعتبر أن بعض التجار يحاولون تمرير مخزونهم من أنواع معينة على حساب أخرى مثل الروماني. ويوضح علام، أن بعض الجهات تحاول الترويج لنقص غير حقيقي في اللحوم الرومانية، رغم توفر كميات كبيرة من اللحوم الأسترالية، بهدف تسويق نوع معين بأسعار مرتفعة. ويشير إلى أن الأسعار المعلنة مبالغ فيها، فالكيلو من الروماني يجب ألا يتجاوز 8.5 دينار، بينما يتم تداوله أحيانا بـ10 أو حتى 11 دينارا، مؤكدا أن غياب الرقابة الفعلية على محلات اللحوم يتيح المجال للتلاعب بالأسعار وتحقيق أرباح مبالغ فيها على حساب المواطن، معربا عن استغرابه من تفاوت الأسعار بين ملحمة وأخرى، في ظل غياب الرقابة الفعلية على التسعير. من جانبه، يؤكد رئيس جمعية مربي المواشي، زعل الكواليت، أن أسعار اللحوم شهدت ارتفاعا هذا العام، سواء على مستوى اللحوم البلدية أو المستوردة، حيث ارتفع سعر الكيلو بنحو نصف دينار، مما ينعكس بزيادة دينار واحد على سعر الخروف الحي. ويشير الكواليت إلى أن أسعار اللحوم الرومانية ارتفعت هذا العام، حيث تتراوح أسعار الخروف الروماني الحي بين 4.3 و5 دنانير للكيلو حسب الحجم، بينما ارتفع سعر الخروف البلدي من 5.5 إلى 6 دنانير للكيلو الحي. الجفاف وقلة المحاصيل من أبرز الأسباب يرجع الكواليت هذا الارتفاع إلى عدة عوامل، أبرزها الجفاف غير المسبوق الذي شهدته المملكة هذا العام، مما تسبب بارتفاع تكاليف تربية المواشي بشكل كبير، فضلا عن توقف صادرات بعض الدول مثل أستراليا والسودان، وزيادة الطلب العالمي على الخراف الرومانية، مما رفع أسعارها في بلد المنشأ. وفيما يخص اللحوم المستوردة ، يشير الكواليت إلى أن هناك ارتفاعا عالميا في الأسعار نتيجة زيادة الطلب على الخراف الرومانية بعد توقف صادرات الخراف الحية من أستراليا وخروج السودان من السوق، إلى جانب ارتفاع أسعار الشعير نتيجة الحرب في أوكرانيا، وارتفاع أجور النقل بسبب أزمة البحر الأحمر، والتشدد في إجراءات التصدير نتيجة ظهور أمراض في بعض الدول. وحول توافر الأضاحي، طمأن الكواليت أن الكميات متوفرة في الأسواق كافية لتغطية احتياجات الأضاحي، رغم أنها أقل من العام الماضي، موضحا أن العام الماضي استوردنا نحو 400 ألف رأس من رومانيا، بينما هذا العام العدد يقترب من 150 ألف، لكن هناك أكثر من ربع مليون رأس بلدي تسد الفجوة، وهناك استيراد مستمر. لا يوجد احتكار بل تحضير مسبق فيما يتعلق بوجود احتكار في السوق من بعض التجار خاصة قبل العيد، نفى الكواليت ذلك، معتبرا أن ما يحدث ليس احتكارا وإنما تحضير للعيد، مشيرا إلى أن بعض التجار يحتفظون بالخراف الكبيرة لتوفيرها خلال فترة الطلب المرتفع، مؤكدا أن الخراف الصغيرة التي يقل وزنها عن 40 كيلو غير مناسبة للأضحية، وغالبا ما تستخدم للحوم اليومية. ويشير إلى أن التقارب الحالي في الأسعار بين البلدي والروماني قد يدفع المستهلكين للتوجه نحو اللحوم البلدية، ما يصب في مصلحة مربي المواشي المحليين الذين يتحملون أعباء كبيرة هذا العام بسبب الجفاف وغياب المراعي. ويشدد على أن الأسعار لن تشهد ارتفاعا إضافيا، لأن القدرة الشرائية للمواطنين محدودة، وأي مغالاة ستكون غير منطقية ولن تجد طلبا، كما لفت إلى أن أسعار الأضاحي تتراوح، بحسب الوزن، بين 200 و220 دينارا للروماني، و240 إلى 280 دينارا للبلدي، بزيادة تقارب 20 دينارا عن العام الماضي. ورغم هذا الارتفاع، يرى الكواليت أن الأردن لا تزال من الدول الأرخص في أسعار الأضاحي مقارنة بدول الخليج، متوقعا أن تعاود الأسعار الاستقرار بعد عيد الأضحى، كما يحدث كل عام. دور وزارة الصناعة والتجارة من جانبها، تقوم وزارة الصناعة والتجارة والتموين بمتابعة مستمرة لأسواق اللحوم ضمن حملات رقابية موسعة، خاصة مع قرب العيد، بهدف ضبط الأسعار ومنع أي استغلال أو مغالاة. وتؤكد الوزارة أنها تتابع الكميات المعروضة في الأسواق بالتعاون مع وزارة الزراعة، وتحث المواطنين على التبليغ عن أي مخالفات سعرية أو احتكار، وتشدد على أهمية المنافسة بين الملاحم وعدم الالتزام بأسعار موحدة نظرا لاختلاف النوعية والأوزان ومصدر اللحوم.


صراحة نيوز
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صراحة نيوز
ما سبب ارتفاع أسعار اللحوم الرومانية قبيل عيد الأضحى؟
صراحة نيوز ـ كشف مساعد الأمين العام للثروة الحيوانية في وزارة الزراعة، مصباح الطراونة، أن سبب الارتفاع الحالي في أسعار اللحوم الرومانية يعود إلى قيام التجار بحجز المواشي الرومانية لبيعها خلال عيد الأضحى المبارك، في ظل توقعات بزيادة الطلب في تلك الفترة. وأوضح الطراونة، في تصريح لصحيفة 'الغد'، أن المملكة استوردت حتى الآن نحو 127 ألف رأس من المواشي الرومانية، إلى جانب توفر 450 ألف رأس من المواشي البلدية، ليبلغ العدد الإجمالي المتوفر حالياً نحو 600 ألف رأس، وهو ما يفوق حاجة السوق. وأضاف أن أعداد الثروة الحيوانية في المملكة خلال السنوات الخمس الأخيرة تراوحت بين 3.6 و4 ملايين رأس، وهو ما اعتبره ضمن النطاق الطبيعي. وأشار إلى أن أسعار المواشي الرومانية خلال العيد ستتراوح ما بين 175 و225 ديناراً للرأس الواحد، بوزن يتراوح بين 35 و45 كيلوغراماً، في حين تبدأ أسعار المواشي البلدية من 240 ديناراً، مع التأكيد أن عامل العرض والطلب هو الذي سيحسم الأسعار فعلياً. وبيّن الطراونة أن حاجة السوق في عيد الأضحى العام الماضي بلغت نحو ربع مليون رأس، في حين يتوفر حالياً أكثر من نصف مليون رأس مخصص للأضاحي، ما يشير إلى وجود فائض في الكميات المعروضة. من جانبه، أوضح رئيس جمعية مربي المواشي، زعل الكواليت، أن ارتفاع أسعار اللحوم الرومانية يعود أيضاً إلى توقف استيراد المواشي الأسترالية بسبب حالات وفاة خلال النقل، إضافة إلى تعذر الاستيراد من السودان نتيجة الحرب، وارتفاع أجور الشحن، مما زاد الضغط على السوق الروماني كمصدر رئيسي. وأكد الكواليت أن السوق سيشهد وفرة في المواشي البلدية والمستوردة مع اقتراب العيد، إلا أن الأسعار قد ترتفع نتيجة استمرار الاعتماد على الاستيراد الروماني، مع تحكم العرض والطلب بالسوق. في السياق ذاته، قال سليمان أبو محفوظ، أحد مربي المواشي، إن أسعار المواشي هذا العام مرتفعة بشكل لافت، إذ بلغ سعر الخروف البلدي بين 250 و300 دينار، بينما يتراوح سعر 'الروماني' بين 240 و250 ديناراً، ما ينعكس على أسعار اللحوم في السوق المحلي. وأشار أبو محفوظ إلى أن فتح باب تصدير المواشي البلدية ساهم في نقص الكميات المتاحة محلياً، ما أدى بدوره إلى ارتفاع الأسعار، لافتاً إلى أن تصدير إناث المواشي 'العابورة' مخالف لتعليمات وزارة الزراعة، ويشكل تهديداً للثروة الحيوانية الوطنية. وأكد ضرورة التشدد في منع تصدير 'العابورة'، لما لها من دور مهم في تكاثر الماشية مستقبلاً، بدلاً من تسمينها وبيعها.


رؤيا
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- رؤيا
ارتفاع أسعار الأغنام الرومانية في الأردن يثير الجدل مع اقتراب عيد الأضحى 2025.. تقرير
رئيس جمعية مربي المواشي لـ"رؤيا أخبار": لزيادة في أسعار الأغنام الرومانية "غير مبررة" رئيس جمعية مربي المواشي لـ"رؤيا أخبار": بعض التجار يستغلون موسم الأضحى لرفع الأسعار بشكل مبالغ فيه مع اقتراب عيد الأضحى المبارك 2025، تشهد أسواق الأغنام في الأردن ارتفاعاً ملحوظاً في أسعار الأغنام الرومانية، ما أثار موجة من الجدل والقلق بين المواطنين، في ظل معاناة مستمرة من ارتفاع تكاليف المعيشة وضعف القدرة الشرائية. وتُعد الأغنام الرومانية عنصراً أساسياً في تلبية الطلب المحلي على الأضاحي، حيث يستهلك الأردن سنوياً نحو 1.2 مليون رأس، إلا أن الأسعار المرتفعة هذا الموسم دفعت مراقبين إلى التساؤل حول مدى منطقيتها وتداعياتها على السوق والمستهلكين. أسباب ارتفاع أسعار الأغنام الرومانية أوضح رئيس جمعية مربي المواشي زعل الكواليت، في تصريحات لـ"رؤيا أخبار"، أن الزيادة في أسعار الأغنام الرومانية "غير مبررة"، معتبراً أن بعض التجار يستغلون موسم الأضحى لرفع الأسعار بشكل مبالغ فيه. وأشار إلى عدة عوامل يطرحها المستوردون لتبرير هذه الزيادة، أبرزها: ارتفاع تكاليف الشحن: بسبب التوترات الإقليمية، زادت أجور الشحن البحري، إلا أن الكواليت لفت إلى أن فتح ميناء طرطوس السوري قد يُسهم في تخفيض هذه التكاليف بشكل ملموس. أسعار الأعلاف: ارتفاع الأسعار العالمية للأعلاف انعكس على كلفة تربية الأغنام في بلد المنشأ، وهو ما زاد من ثمن الأغنام المستوردة. المغالاة التجارية: حذّر الكواليت من استغلال بعض التجار للطلب الموسمي لرفع الأسعار دون مبرر حقيقي، ما يرهق المستهلكين قبيل العيد. واقع الأسعار في السوق الأردني الخروف الروماني القائم: يباع حالياً بسعر يقارب 4.5 دينار للكيلوغرام، في حين يصل سعر اللحم للمستهلك إلى نحو 9 دنانير. الأغنام البلدية: تتراوح أسعارها بين 5 إلى 6 دنانير للكيلوغرام القائم، ويباع اللحم بحوالي 10 إلى 11 ديناراً. الأغنام الإسبانية: تباع بأسعار مقاربة للرومانية، حيث يبلغ سعر الكيلو القائم نحو 4.5 دينار، ويتراوح سعر اللحم بين 9 و10 دنانير. ويرى الكواليت أن استمرار الأسعار المرتفعة سيدفع المستهلكين إلى التوجه نحو الأغنام البلدية، وهو ما قد ينعكس سلباً على الطلب على المستورد. لا حظر على الاستيراد.. وإجراءات صحية مشددة رغم الشائعات المتداولة، نفى الكواليت وجود أي حظر على استيراد الأغنام الرومانية، مؤكداً وصول شحنة جديدة في 5 أيار 2025، ما يدل على استمرار عمليات الاستيراد دون عوائق. وأوضح أن الأغنام تخضع لحجر صحي صارم لمدة ثلاثة أسابيع، تُجرى خلالها فحوصات دقيقة ويتم إعطاؤها المطاعيم اللازمة لضمان سلامتها وخلوها من الأمراض. كما أشار إلى أن بعض الحالات المرضية البسيطة التي ظهرت في فحوصات أولية في رومانيا دفعت إلى تشديد إجراءات الفحص، دون أن تؤثر على تدفق الأغنام إلى السوق المحلي. أثر الأسعار على المواطنين يواجه المواطن الأردني تحديات اقتصادية مع ارتفاع الأسعار، ويقول الكواليت إن ضعف القدرة الشرائية قد يدفع الكثيرين إلى البحث عن بدائل محلية رغم تقارب الأسعار، وهو ما يتطلب تدخلاً لضبط السوق. حلول مقترحة لكبح الأسعار فتح ميناء طرطوس: قد يساعد في تخفيض تكاليف الشحن وبالتالي تقليل أسعار الأغنام. فرض رقابة صارمة على الأسعار: للحد من استغلال التجار واقتراب العيد. دعم القطيع المحلي: من خلال خفض أسعار الأعلاف وتحسين ظروف التربية. تنويع مصادر الاستيراد: عبر استيراد الأغنام من دول أخرى مثل إسبانيا لخلق نوع من التنافسية.