logo
#

أحدث الأخبار مع #الكوتور

سترة "بار" من كريستيان ديور... أيقونة خالدة في تاريخ الموضة عمرها 78 عامًا
سترة "بار" من كريستيان ديور... أيقونة خالدة في تاريخ الموضة عمرها 78 عامًا

مجلة هي

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة هي

سترة "بار" من كريستيان ديور... أيقونة خالدة في تاريخ الموضة عمرها 78 عامًا

شكّل تاريخ 12 فبراير 1947، تاريخًا مفصليًا في عالم الموضة. ففي هذا اليوم، صمّم كريستيان ديور Christian Dior سترة "بار" Bar jacket الشهيرة لأول عرض أزياء له، وهي قطعة أيقونية مثّلت بداية عصر جديد في تاريخ أزياء النساء والهوت كوتور. وعلى مرّ السنوات، أُعيد تفسير هذه القطعة من قبل مصممين مثل "راف سيمونز"، "جون غاليانو"، و"ماريا غراتسيا كيوري". سترة "بار" Bar jacket قدّمها كريستيان ديور في أول عرض أزياء له عام 1947 سترة "بار" من ديور وظهور أسلوب الـ New Look في العرض الأول لدار أزياء ديور، لفت الفستان التي عُرف بقصة "كورول" Corolle وسترة "بار" Bar، والتي تُعرف أيضًا بـ"بدلة بار" أو "بدلة ديور"، الأنظار بشكل كبيرة. والسبب أن هذه القطع إلى جانب المجموعة كلّها، مثّلت ولادة جمالية جديدة أُطلق عليها اسم "النيو لوك" New Look، كرمز لأنوثة ثورية. يتميّز أسلوب "النيو لوك" بالتنانير الطويلة، الخصر المحدد جدًا، والأكتاف المستديرة. في فترة ما بعد الحرب، كان هناك رغبة شديدة في الخروج من التقشف، وإعادة سحر فرنسا والعالم عبر الموضة. ونجح كريستيان ديور في تحقيق ذلك من خلال عبقريته في رسم ملامح الجسد الأنثوي، مما سمح للنساء الأنيقات بإعادة اكتشاف صورتهن بعد الحرب. ومن خلال سترة "بار"، ابتكر ديور أولى التصاميم التي تتميز بأكتاف ناعمة، خصر بارز، وقصة تبرز الوركين، وخطوط منحنية بشكل عام، ما جعلها تجسيدًا للأناقة والرقي، وجوهرًا للأساليب التي امتدت من الخمسينيات حتى اليوم. مثّلت السترة ولادة جمالية جديدة أُطلق عليها اسم "النيو لوك" New Look كرمز لأنوثة ثورية يتميّز أسلوب "النيو لوك" بالتنانير الطويلة، الخصر المحدد جدًا، والأكتاف المستديرة تصميم كلاسيكي يُرتدى للأبد لم تكن سترة "بار" قطعةً استثنائيةً لموسم واحد، فمنذ ظهورها الأول عام 1947، لم تغب عن مجموعات ديور ولا عن عروض الأزياء، وتحوّلت إلى تصميم كلاسيكي يُرتدى للأبد. أعاد كل مدير فني للدار تصميمها بأسلوبه الخاص، مع الحفاظ على روحها ونسبها. المصمم البريطاني جون غاليانو، الذي شغل منصب المدير الفني في ديور لمدة 15 عامًا، أعاد ابتكارها في صيف 1997 من خلال موديل "ديوسيرا" Diosera. أمّا خليفته، المصمم البلجيكي راف سيمونز، الذي قاد الدار لأربع سنوات، فقد ركّز على الباسكات وخطوط السترة، وقدم أيضًا نسخًا من السترة مع سروال بدلًا من التنورة. المصممة ماريا غراتسيا كيوري، التي عملت 17 عامًا في فالنتينو قبل أن تصبح أول امرأة تتولى منصب المديرة الفنية في دار ديور منذ عام 2017، أعادت بدورها تسليط الضوء على سترة "بار"، وقدّمت تصاميم باللونين الأبيض والأسود. موسمًا بعد موسم، ومن خلال تعاون وثيق مع أفضل الحرفيين، أعادت كيوري صياغة معالم السترة، ومنحتها مكانة بارزة في عروض الأزياء الجاهزة وكذلك عروض "الهوت كوتور". كما تخيّلت مجموعة 30 Montaigne، وهي مجموعة دائمة تُكرّم المقر التاريخي للدار، وتندمج تمامًا مع الحداثة. تصميم Gianfranco Ferre عام 1996 من توقيع جون غاليانو لموسم ربيع وصيف 1999 عارضة الأزياء جيزيل بوندشين بتصميم ديور من توقيع جون غاليانو لمجموعة للأزياء الراقية لخريف وشتاء 2007-2008 من توقيع جون غاليانو لموسم خريف وشتاء 2007-2008 مجموعة ديور للازياء الكوتور لخريف 2020 مجموعة ديور للازياء الكوتور لخريف 2021 مجموعة Dior PreFall لخريف 2024 على الرغم من أن كريستيان ديور لم يقُد داره لأكثر من عشر سنوات، إلا أن هذا الإبداع فاق عمره وسيظلّ أيقونيًا، فمنذ ظهورها الأول عام 1947، لم تتوقف سترة "بار" عن تجسيد التميّز الحرفي، والابتكار، والإبداع الذي يميز دار الأزياء الفرنسية العريقة. وتظلّ حتى اليوم قطعة أساسية في خزانة المرأة وفصلًا خالدًا في تاريخ الموضة.

إيف سان لوران بيوتي تسدل الستار عن بلاش مايك مي بلاش بتأثير جريء خافٍ للشوائب
إيف سان لوران بيوتي تسدل الستار عن بلاش مايك مي بلاش بتأثير جريء خافٍ للشوائب

مجلة هي

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة هي

إيف سان لوران بيوتي تسدل الستار عن بلاش مايك مي بلاش بتأثير جريء خافٍ للشوائب

علامة إيف سان لوران بيوتي تسدل الستار عن بلاش مايك مي بلاش بتأثير جريء خافٍ للشوائب. صُمّم هذا البلاش للعميلات اللواتي يحلمنَ بالحصول على خدود متورّدة بتأثير طبيعي، حيث يأتي بقوام بودري جريء يخفي الشوائب ليزيّن الخدود بلمسة تتحوّل من شفّافة إلى متورّدة بسهولة فائقة، بدون أن يثقِل البشرة أو يزعجها. تركيبة متطوّرة تمّ تعزيز هذه البودرة الحريرية التي تنساب بسلاسة فائقة بالسكوالين، فتخفي المسام والشوائب لتمنح البشرة مظهراً مثالياً يدوم حتّى 24 ساعة. كما تحافظ تركيبتها المقاومة للتعرّق على لونها الزاهي والمثالي طوال اليوم بدون تلطّخ. علاوة على ذلك، تمّ تعزيزها بالكركديه الغنية بمضادات الأكسدة المستقدمة مباشرةً من حدائق أوريكا المجتمعيّة لترطّب البشرة وتنعّمها، فتتألّق بإشراق صحي. والنتيجة؟ أفضل بودرة بلاش تتمتّع بأعلى نسبة التصاق بالبشرة إنّما تتيح لها التنفّس. بأي ألوانٍ تتوفّر؟ تمتاز هذه البودرة بتكنولوجيا الأصباغ المكسوة بمركّب خاصّ، فيمكن تعزيزها إلى أقصى الحدود لتتحوّل من لونٍ شفّاف طبيعي إلى إطلالة جريئة ومحددة. وبهذه الطريقة، يتكيّف بلاش مايك مي بلاش بتأثير جريء خافٍ للشوائب مع أي إطلالة تنشدينها، فيتحوّل من لمسة لونية خفيفة إلى إطلالة فائقة الجرأة، والأهمّ أنّه يلائم الإطلالات النهارية والليلية على حدٍّ سواء. أما بالنسبة إلى إضافة طبقات منه، فالأمر غاية في السهولة إذ تتحسّن التغطية مع كل طبقة تضيفينها وتحافظ التركيبة في الوقت عينه على تجانسها. استمتعي إذاً بالحرية المطلقة لتعديل إطلالتك كيفما تشائين، لتخطفي الأنظار بلمسة متورّدة تلبي تطلعاتك وتدوم حتّى 24 ساعة. تألّقي بألوان مرجانية وتوتية رائعة وجريئة متوفّرة بمختلف التدرّجات واللمسات: 06 روز هايز: لونٌ وردي رقيق وناعم ورومانسي، مستوحى من الرموز والمعاني التاريخية والإبداعية التي تحملها كاتدرائية سان سولبيس الأيقونية في باريس، فيضفي على إطلالتك لمسة طبيعية مشرقة ومتوردة توحي بالبراءة. 12 نوكتورنال نيود: لونٌ نيود داكن وفاخر يلائم الأمسيات الطويلة، ويصلح لابتكار إطلالة طبيعية تأسر القلوب. 24 سواف سانستون: يحاكي هذا اللون الذهبي أيّام الصيف الدافئة في باريس، ويتجسّد فيه تميّز شارع الجامعة 24، حيث تمركز أوّل مشغل لتصميم قطع الكوتور من ابتكار مؤسس العلامة السيد سان لوران. 37 بيتشي نيود: لونٌ دراقي مشرق معزز بألوان داخلية مرجانية داكنة، استوحي من اللمسة الأنيقة والبسيطة التي تتجسّد في حقيبة الكوتور لو 37 من ابتكار العلامة. 42 بايبي دول بينك: لونٌ زهري فاتح وزاهٍ يمتاز بلمسة جريئة إنما راقية ويلائم المرأة التي تنشد التألق بإطلالة ملؤها الجرأة والإشراق، فهو مستوحى من يوم يخيّم عليه ضباب كثيف. 44 نيود لافاليير: لونٌ زهري بنفسجي نيود مستوحى من ربطة عنق لافاليير الفاخرة الأيقونية. يجسّد هذا اللون تصاميم الكوتور بأبهى حلّة. 54 بيري بانغ: لونٌ أحمر توتي داكنٌ وجذاب، مستوحى من الضوء الأحمر النيون في ملهى استوديو 54 الذي كان السيد إيف سان لوران يرتاده في نيويورك. 57 كورال كلاش: يشيد هذا اللون المرجاني العميق والزاهي بحقيبة الكوتور لو 5 آ 7 الأنيقة. 69 لافندر لاست: لونٌ لافندر جريء وناعمٌ في الوقت عينه، يلائم النساء اللواتي يعشقن السير عكس التيّار. 87 بينك فولتاج: لونٌ زهري يمنحك إطلالة ملؤها الجرأة ويحتفي بفستان الكوتور الزهري المزوّد بحزام على شكل عُقدة والذي صُمّم في العام 1987 وارتدته عارضة الأزياء نعومي كامبيل. 83 سبايسي بيري: لونٌ متورّد مخملي داكن، يشيد بألوان قطع الكوتور التي تعكس الرقي والطابع الكلاسيكي. 93 رستليس روزيه: لونٌ زهري وردي فاتح يحتفي بإطلاق عطر إيفريس في العام 1993، فيجسّد الطابع الكلاسيكي وينقلك إلى حالة من الفرحة العارمة. تألقي بإطلالة كوتور تخطف الأضواء تقدّم علامة إيف سان لوران بيوتي بلاش مايك مي بلاش بتأثير جريء خافٍ للشوائب في قوامَين، أحدهما غير لامع والآخر برّاق. تمنحك اللمسة غير اللامعة إطلالة خافية للشوائب تخفف لمعان البشرة وتكسوها بنفحة طبيعية. أمّا اللمسة البرّاقة فتزيّن البشرة ببريق ناعم وتعزز إشراقها الطبيعي بدون أن تبدو لامعة أكثر من اللزوم. تضفي القوامات الساتانية الثلاثة إطلالة برّاقة بلمسة متوهّجة مبهرة. ويمكن تطبيق كلّ قوام فوق الآخر أو دمج القوامات معاً، لابتكار باقة لامتناهية من الإطلالات التي تتنوّع بين بسيطة وجريئة. من جهة أخرى، يظهر بلاش مايك مي بتأثير جريء خافٍ للشوائب متألقاً بتصميم فاخر يجسّد جوهر إيف سان لوران بيوتي الحقيقي. تأتي ألوان البلاش في علب صغيرة فاخرة تصطبغ بلون البلاش نفسه وتتزيّن بطبقة جلدية منقوشة بشعار كاسندر الذهبي الأيقوني لعلامة إيف سان لوران، مع نمط شيفرون المميز والخاص بالعلامة. وبالتالي يتحوّل البلاش من مستحضر مكياج عادي إلى أكسسوار لا بدّ من اقتنائه والاحتفاظ به. حملة "أضفي لمسة حيوية على مكياجك"، من بطولة دوا ليبا يقدّم فيلم حملة إطلاق لاش مايك مي بتأثير جريء خافٍ للشوائب رسالة تتمحور حول تحفيز الذات، حيث يحتفي بالأنوثة التي تجسّدها علامة إيف سان لوران بيوتي، مسلطاً الضوء على فكرة أنّ كلّ امرأة تصنع لمسة التورد الخاصة بها بنفسها، وتعكس من خلالها قوّتها واعتزازها بنفسها، وتنسف ارتباط تورّد الوجنتَين بالخجل. تجسّد الحملة ثلاثة ألوان بلاش جريئة خافية للشوائب، وتهدف إلى الكشف عن مختلف جوانب شخصية النساء، حيث يعبّرنَ عن أنفسهنَّ بجرأة لدى تطبيقها. وقد اختارت الحملة نجمة الموسيقى العالمية وسفيرة علامة إيف سان لوران بيوتي دوا ليبا لتجسيد هذه الطاقة الآسرة في فيلم الحملة. يستعرض الفيلم الفنّانة فيما تجرّب مختلف ألوان البلاش ولمساته، لتسليط الضوء على قدرته الاستثنائية في تجسيد مختلف الإطلالات، بدءاً من تلك النهارية النضرة وصولاً إلى الليلية الجريئة. كذلك، تتحرّك الكاميرا بأسلوبٍ حيوي لتعكس حدّة الأصباغ، فيما يجسّد تأثير الألوان الخافي للشوائب تكنولوجيا إخفاء الشوائب الذي تتمتع به تركيبة المستحضر ويسلّط الضوء على ثباتها الذي يدوم حتّى 24 ساعة. بدورها، تتألّق دوا بجرأة لا تضاهى وثقة عالية لتوصل رسالة الحملة المميزة ألا وهي "تألّقي بجرأة فائقة وأثبتي تميّزك وعبّري عن نفسك بكلّ ثقةٍ واعتزاز".

رحلة من الدُمى إلى الكوتور: قصة نجاح عدنان أكبر
رحلة من الدُمى إلى الكوتور: قصة نجاح عدنان أكبر

ET بالعربي

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • ET بالعربي

رحلة من الدُمى إلى الكوتور: قصة نجاح عدنان أكبر

دار أزياء عدنان أكبر تأسست في عام 1970 على يد عدنان أكبر، الذي يعتبر من الرواد في مجال الموضة في المملكة العربية السعودية. بدأ عدنان أكبر رحلته مع عالم الأزياء منذ أن كان طفلًا صغيرًا، حيث استلهم حب الأزياء من مجموعة الكوتور الخاصة بوالدته. منذ تلك اللحظات الأولى، بدأ في تصميم مجموعات من الفساتين للدُمى، باستخدام مجموعة متنوعة من الأقمشة مثل القطن، الحرير، الساتان والدانتيل، مزخرفة بالتطريز، الخرز، والترتر، مما أتاح له تطوير مهاراته في تصميم الأزياء على مر السنين. عدنان أكبر وبداية الرحلة الأكاديمية والعالمية وُلد عدنان أكبر في مكة المكرمة عام 1949، ودرس العلوم السياسية في دراسته الجامعية. لكن شغفه بالأزياء دفعه للانتقال إلى بيروت في عام 1968، حيث درس في مدرسة السيدة سيلفيا الفرنسية الشهيرة. ثم انتقل إلى باريس ليعمل في مكتبة احدى أشهر المجلات التي تُعنى بعالم الموضة. عدنان أكبر.. نجاحات عالمية في عام 1987، تلقى عدنان أكبر دعوة مرموقة لعرض مجموعاته من الكوتور في المهرجان الدولي للموضة في فرنسا. تم عرض تصاميمه أمام برج إيفل وقصر طوكيو في باريس، حيث لاقت إعجاب الصحافة الفرنسية والدولية. ومن ثم، تم تكريمه ليكون مصممًا لدار بيانشيني فيرييه Bianchini Ferier في مدينة ليون الفرنسية، إحدى أعرق شركات صناعة الأقمشة الفاخرة في العالم. عدنان أكبر يقدم إبداعات وتصاميم ملكية في عام 1989، منح الملك فهد بن عبد العزيز آل سعود عدنان أكبر شرف تصميم أزياء العائلة المالكة السعودية، بالإضافة إلى تعيينه مديرًا إبداعيًا لزيّ طواقم الخطوط الجوية السعودية، مما ساعد في تعزيز مكانته في صناعة الأزياء العالمية. عدنان أكبر يواكب أجواء العصر تستمر دار أزياء عدنان أكبر اليوم في تقديم إبداعاتها في عالم الأزياء الفاخرة من خلال تصاميم فريدة من نوعها، تتميز بالتطريز اليدوي المعقد والعمل على الأزياء المسائية، بالإضافة إلى مجموعات الزفاف. يجسد تصميم كل قطعة تفردًا وذوقًا رفيعًا، حيث يتم تنفيذها في ورش عمل عدنان أكبر في جدة، السعودية. الجيل الجديد: استمرارية العائلة تواصل العائلة إرث عدنان أكبر في دار الأزياء، حيث يلعب أبناؤه دورًا مهمًا في توجيه العلامة، أضوى أكبر هي المديرة الإبداعية، بينما يشغل عبد الله أكبر منصب المدير العام، وعبد الرحمن أكبر هو مدير الشؤون المالية والقانونية، وآية أكبر تدير الموارد البشرية. تظل دار أزياء عدنان أكبر رمزًا للفخامة والابتكار في صناعة الأزياء، ممثلة بذلك تاريخًا عريقًا في الموضة السعودية والعالمية، حيث أسس عدنان أكبر لنفسه ولعائلته سمعة عظيمة في تقديم الأزياء التي تجمع بين الأصالة والتفرد.

خاص هي - هيمنة 'آشي': الحضور السعودي على أرقى سجادة حمراء
خاص هي - هيمنة 'آشي': الحضور السعودي على أرقى سجادة حمراء

مجلة هي

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة هي

خاص هي - هيمنة 'آشي': الحضور السعودي على أرقى سجادة حمراء

في حفل توزيع جوائز الأوسكار السابع والتسعين، حيث يجتمع صناع السينما وألمع النجوم تحت وهج المجد السينمائي، تتحول السجادة الحمراء إلى مسرح للموضة، حيث تُجسَّد العظمة في أدق تفاصيل القصات، وتُصاغ الأزياء لتتحدى الزمن. هنا، في هذا العالم الذي تُصاغ فيه كل إطلالة لتصبح جزءًا من التاريخ، وحيث يتحول النسيج إلى لغة خالدة، برز المصمم السعودي محمد آشي كمهندس للحظات الأيقونية في عالم الأناقة. لم يكن الحضور السعودي على السجادة الحمراء لهذا العام عابراً، بل كان انتصاراً مكتمل الأركان، حيث اختارت ثلاث نجمات تصاميم آشي ستوديو ليس فقط على سجادة الأوسكار، بل أيضاً في حفل Vanity Fair المرموق، ليؤكد محمد آشي هيمنته على مشهد الموضة الهوليوودي. كأول مصمم من منطقة الخليج يُدعى رسميًا إلى جدول أسبوع الأزياء الراقية في باريس، يعتبر آشي قوة إبداعية ثابتة، يعيد تشكيل معاني الأناقة المعاصرة، محوّلاً الأزياء إلى منحوتات خالدة. المصمم السعودي محمد آشي وفي لقاء حصري مع مجلة هيَ، يفتح آشي أبواب عالمه الإبداعي، متحدثًا عن هذه اللحظة التاريخية، عن التزاوج بين السينما والأزياء، وعن فلسفته التي تجعل تصاميمه تتجاوز الزمن، وتتحول من مجرد أزياء إلى تُحف خالدة على السجادة الحمراء. من مشغل الكوتور إلى أضواء الأوسكار بالنسبة لآشي، السجادة الحمراء ليست مجرد منصة عرض، بل هي فصل جديد في قصة بدأت في ورشة عمله، حيث تُنحت الأقمشة بصمت، وتُصقل التفاصيل بحرفية نادرة. رؤية تصاميمه في الأوسكار كان شعوراً مزيجًا بين التواضع والانتصار. 'السينما والموضة مرتبطتان في رقصة أزلية،' يقول آشي. 'إنهما يشكلان الثقافة والهوية، يؤثر كل منهما على الآخر. الموضة هي أكثر من مجرد فستان جميل، إنها أداة قوية لتعزيز الحضور، سواء على الشاشة أو على السجادة الحمراء. أن تختار النجمات تصاميمي لهذه اللحظات الفريدة هو أمر يجعلني فخورًا للغاية.' لكن كيف يمكن لمصمم أن يخلق لحظة خالدة في عالم تتحكم فيه الفورية والسرعة؟ بالنسبة لآشي، الأمر لا يتعلق بمحاربة الزمن، بل بفهمه، بتحويل اللحظة العابرة إلى إرث بصري يبقى محفورًا في الذاكرة. 'الأناقة الحقيقية تتجاوز الزمن،' يؤكد. 'الكوتور هو نحت للمشاعر، صياغة للحضور، رسم لصورة تُحفر في الأذهان حتى بعد أن تنطفئ الأضواء. أتعامل مع التصميم بروح المعماري، حيث يُخلق التوازن بين البنية والحركة، بين القوة والهشاشة. السر ليس في الزخرفة، بل في النقاء، في الخطوط الواضحة، في الطريقة التي يتفاعل بها الضوء مع القماش.' "كايلي جينر": نَحت أيقونة معاصرة من بين اللحظات التي صنعت هيمنة آشي على الأوسكار هذا العام، كانت إطلالة "كايلي جينر" في حفل Vanity Fair أكثرها جرأةً وسحرًا، رؤية ليلية فاخرة، حيث التصميم الهندسي الصارم التقى بالنعومة الحالمة، وحيث الإيحاء أقوى من التصريح. 'الكوتور هو خلق أثر لا يُمحى—إطلالة تتجاوز الزمن، ولكنها في ذات الوقت تنبض بروح اللحظة،' يقول آشي. 'في فستان "كايلي"، أردت أن أنحت شكلاً يشعر بالقوة والراحة في آن واحد، حيث تتلاقى الهندسة مع الجاذبية، وحيث البساطة تعزز حضور التصميم بدلاً من أن تطغى عليه.' "كايلي جينر" بتصميم خاص من Ashi studio couture غالبًا ما يُنظر إلى "كايلي جينر" على أنها حرباء عصرية، تتلون مع إيقاع الثقافة وتتقن فن التحول، ولكن في تصميم آشي، تحوّلت إلى تمثال خالد، رمز أبدي يتجاوز الاتجاهات والموضات العابرة. 'كايلي تتغير مع كل ظهور، تعيد اختراع نفسها مع كل نظرة، ولكن هذا الفستان لم يكن عن التغيير، بل عن الكشف—كشف جانب منها أكثر سكينةً، أكثر تجريدًا، أقرب إلى الخلود.' "كايلي جينر" بتصميم خاص من Ashi studio couture الرسم التخطيطي للتصميم الخاص لـ"كايلي جينر" من Ashi studio "ميغ رايان": عودة سينمائية مكللة بالشعرية إذا كانت إطلالة "كايلي" تمثل الأيقونة العصرية، فإن عودة "ميغ رايان" إلى الأوسكار كانت استعادة لفصل من تاريخ السينما، لحظة أعادت إلى الأذهان رومانسية عصر هوليوود الذهبي، ولكن بلمسة حداثية خالدة. الممثلة الأمريكية "ميغ رايان" بتصميم خاص من Ashi Studio 'تصميم فستان "ميغ رايان" للأوسكار كان يتعلق بتكريم الإرث،' يوضح آشي. 'هي ليست مجرد ممثلة، إنها حقبة، ملامحها تحمل ذاكرة عقود من السرد السينمائي. لهذا، أردت أن يكون التصميم امتدادًا لقصتها—راقٍ، خالد، لكن محمّل بلمحة حداثية ناعمة.' النتيجة كانت إطلالة تنضح بالأناقة بلا تكلف، مشحونة بالحضور بلا استعراض، فستان صُمم ليُبرز نجومية "رايان" دون أن يسرق منها الضوء. 'المفتاح كان النقاء—لا شيء مبالغ فيه، لا شيء صاخب، فقط تصميم يحتفي بعودتها بأرقى صورة ممكنة.' لطالما كانت "ميغ رايان" رمزًا للرومانسية البسيطة، للحضور الآسر غير المتكلف. وهذا التوازن بين العفوية والرقي، بين الهيكلية والانسيابية، يتناغم تمامًا مع فلسفة آشي في الكوتور. 'ميغ رايان تمثل الأنوثة الصافية، الطبيعية، وهذا بالضبط هو جوهر الكوتور بالنسبة لي. الأناقة الحقيقية لا تحتاج إلى إثبات، بل تشعر وكأنها تنتمي إلى صاحبتها ببساطة.' "آنا كندريك": غموض مترف منحوت في التفاصيل في ليلة تألقت فيها الأزياء الفخمة والتصاميم المنحوتة على السجادة الحمراء، حملت إطلالة "آنا كندريك" في حفل Vanity Fair لمسة مختلفة، لمسة من الغموض الراقي، حيث تروي التفاصيل حكاية مترفة لا تُقرأ إلا عن قرب. اختارت الممثلة فستاناً قصيراً بصورة ظلية مشابهة للجرس، باللون الأسود، مرصعاً بعناقيد العنب المتساقطة، من إطلالة رقم 6 في مجموعة الأزياء الراقية لخريف وشتاء 2024-2025 من Ashi Studio. الممثلة الأمريكية "آنا كندريك" بتصميم خاص من Ashi Studio الممثلة الأمريكية "آنا كندريك" بتصميم خاص من Ashi Studio Ashi Studio خريف و شتاء 2024 للأزياء الراقية رؤية سعودية تهيمن على مشهد الموضة العالمي مع ثلاث لحظات سينمائية على السجادة الحمراء، أثبت محمد آشي أنه ليس مجرد مصمم يُلاحَظ، بل اسمٌ يُخلّد. لم يعد ذلك المصمم الخليجي الأول الذي يدخل رسميًا إلى أسبوع الهوت كوتور في باريس، بل أصبح قوة محورية في معادلة الأزياء الراقية، يصيغ لغة جديدة للأناقة العالمية. ومع انتهاء ليلة الأوسكار، ومع مغادرة النجوم السجادة الحمراء إلى ذاكرة الأرشيف البصري، تظل إبداعات آشي منقوشة في تاريخ الموضة—همسة من النحت على القماش، رؤية حديثة للأناقة الخالدة، حضور سعودي يثبت أن الفخامة ليست مجرد صخب، بل هي في بعض الأحيان، مجرد همسة تبقى للأبد.

خاص بهيَ هيمنة #آشي_ستوديو : الحضور السعودي على أرقى سجادة حمراء بتصاميم متنوعة وأنيقة
خاص بهيَ هيمنة #آشي_ستوديو : الحضور السعودي على أرقى سجادة حمراء بتصاميم متنوعة وأنيقة

أخبار مصر

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • أخبار مصر

خاص بهيَ هيمنة #آشي_ستوديو : الحضور السعودي على أرقى سجادة حمراء بتصاميم متنوعة وأنيقة

خاص بهيَ هيمنة #آشي_ستوديو : الحضور السعودي على أرقى سجادة حمراء بتصاميم متنوعة وأنيقة في حفل توزيع جوائز الأوسكار السابع والتسعين، حيث يجتمع صناع السينما وألمع النجوم تحت وهج المجد السينمائي، تتحول السجادة الحمراء إلى مسرح للموضة، حيث تُجسَّد العظمة في أدق تفاصيل القصات، وتُصاغ الأزياء لتتحدى الزمن. هنا، في هذا العالم الذي تُصاغ فيه كل إطلالة لتصبح جزءًا من التاريخ، وحيث يتحول النسيج إلى لغة خالدة، برز المصمم السعودي محمد آشي كمهندس للحظات الأيقونية في عالم الأناقة.لم يكن الحضور السعودي على السجادة الحمراء لهذا العام عابراً، بل كان انتصاراً مكتمل الأركان، حيث اختارت ثلاث نجمات تصاميم آشي ستوديو ليس فقط على سجادة الأوسكار، بل أيضاً في حفل Vanity Fair المرموق، ليؤكد محمد آشي هيمنته على مشهد الموضة الهوليوودي. كأول مصمم من منطقة الخليج يُدعى رسميًا إلى جدول أسبوع الأزياء الراقية في باريس، يعتبر آشي قوة إبداعية ثابتة، يعيد تشكيل معاني الأناقة المعاصرة، محوّلاً الأزياء إلى منحوتات خالدة. وفي لقاء حصري مع مجلة هيَ، يفتح آشي أبواب عالمه الإبداعي، متحدثًا عن هذه اللحظة التاريخية، عن التزاوج بين السينما والأزياء، وعن فلسفته التي تجعل تصاميمه تتجاوز الزمن، وتتحول من مجرد أزياء إلى تُحف خالدة على السجادة الحمراء.من مشغل الكوتور إلى أضواء الأوسكار بالنسبة لآشي، السجادة الحمراء ليست مجرد منصة عرض، بل هي فصل جديد في قصة بدأت في ورشة عمله، حيث تُنحت الأقمشة بصمت، وتُصقل التفاصيل بحرفية نادرة. رؤية تصاميمه في الأوسكار كان شعوراً مزيجًا بين التواضع والانتصار.السينما والموضة مرتبطتان في رقصة أزلية، يقول آشي. إنهما يشكلان الثقافة والهوية، يؤثر كل منهما على الآخر. الموضة هي أكثر من مجرد فستان جميل، إنها أداة قوية لتعزيز الحضور، سواء على الشاشة أو على السجادة الحمراء. أن تختار النجمات تصاميمي لهذه اللحظات الفريدة هو أمر يجعلني فخورًا للغاية. لكن كيف يمكن لمصمم أن يخلق لحظة خالدة في عالم تتحكم فيه الفورية والسرعة؟ بالنسبة لآشي، الأمر لا يتعلق بمحاربة الزمن، بل بفهمه، بتحويل اللحظة العابرة إلى إرث بصري يبقى محفورًا في الذاكرة.الأناقة الحقيقية تتجاوز الزمن، يؤكد. الكوتور هو نحت للمشاعر، صياغة للحضور، رسم لصورة تُحفر في الأذهان حتى بعد أن تنطفئ الأضواء. أتعامل مع التصميم بروح المعماري، حيث يُخلق التوازن بين البنية والحركة، بين القوة والهشاشة. السر ليس في الزخرفة، بل في النقاء، في الخطوط الواضحة، في الطريقة التي يتفاعل بها الضوء مع القماش. 'كايلي جينر': نَحت أيقونة معاصرة من بين اللحظات التي صنعت هيمنة آشي على الأوسكار هذا العام، كانت إطلالة 'كايلي جينر' في حفل Vanity Fair أكثرها جرأةً وسحرًا، رؤية ليلية فاخرة، حيث التصميم الهندسي الصارم التقى بالنعومة الحالمة، وحيث الإيحاء أقوى من التصريح.الكوتور هو خلق أثر لا يُمحى إطلالة تتجاوز الزمن، ولكنها في ذات الوقت تنبض بروح اللحظة، يقول آشي. في فستان 'كايلي'، أردت أن أنحت شكلاً…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store