logo
#

أحدث الأخبار مع #الكولاجينوالإيلاستين

نصائح لتحفيز الكولاجين والحفاظ على شباب بشرتك
نصائح لتحفيز الكولاجين والحفاظ على شباب بشرتك

أخبارنا

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارنا

نصائح لتحفيز الكولاجين والحفاظ على شباب بشرتك

مع التقدم في السن، تتضاءل معدلات إنتاج الكولاجين في الجسم، المادة التي تحافظ على امتلاء البشرة ومرونتها، لذا من المهم اتباع روتين من العناية، ينصح بالبدء به في أواخر العشرين من العمر دون اللجوء إلى الإجراءات التجميلية، كحقن البوتوكس، الفيلر وغيرها... وبناءً على ذلك، فإن اتباع الروتين الصحيح يمكن أن يساعد في الحفاظ على الكولاجين الحالي، ويعمل على تحفيز إنتاج كولاجين جديد. كيف تحافظين على شباب بشرتك؟ مما لا شكّ فيه، أن الإجراءات التجميلية، مثل الحقن، الليزر، وغيرها تحدث فرقاً في التخفيف من حدة شيخوخة البشرة، إلا أنه في الوقت نفسه، من الضروري اتباع عادات صحية للعناية بالبشرة، فاحرصي على اتباع هذه الإرشادات من كبار خبراء العناية للحفاظ على معدلات الكولاجين الطبيعية وتحفيزها أيضاً، وبالتالي على شباب بشرتك. حذار من الشمس بالرغم من الفوائد التي تمنحها أشعة الشمس للجسم والجرعة التي تلزمه من فيتامين D، إلا أنها بالمقابل تضر ببشرتك وتعجل من شيخوختها. فالأشعة ما فوق البنفسجية تتسبب بتآكل النسيج الضام الذي يتكون من ألياف الكولاجين والإيلاستين وموجود في الطبقة العميقة من الجلد. وعند فقدان هذا النسيج، يفقد الجلد مرونته، فتتشكل التجاعيد، الخطوط الرفيعة، الترهلات وغيرها من علامات شيخوخة البشرة. التدخين يحفز التدخين الإجهاد التأكسدي ويحد من تدفق الدم باتجاه البشرة ويحرمها من الأوكسجين، كما أن النيكوتين والمواد الكيميائية الأخرى الموجودة في السجائر تتلف بروتينات الكولاجين والإيلاستين في البشرة، ما يؤثر على مرونتها والتسريع من ظهور التجاعيد والخطوط، خاصة في محيط الفم. النظام الغذائي كوني على يقين تام، إن ما تتناولينه من أطعمة ينعكس سلباً أو إيجاباً على صحة شعرك وبشرتك. لتحافظي على شباب بشرتك، إبتعدي قدر الإمكان عن تناول السكريات، فالسكر يعمل على تشابك ألياف الكولاجين والإيلاستين، ما يقلل من مرونة الجلد. بالمقابل، أكثري من تناول مصادر الكولاجين الغذائية، مثل اللحوم الحمراء، الدواجن، الأسماك، البيض، منتجات الألبان، البقوليات ... هذا إضافة إلى شوربة نخاع العظم. مضادات الأكسدة بالرغم من أن مضادات الأكسدة ليس لها تأثير مباشر على الكولاجين، إلا أنها تحارب الشوارد الحرة التي تسبب ضرراً للخلايا، وبالتالي تفسح المجال ليؤدي الكولاجين وظيفته. تتنوع مصادر مضادات الأكسدة التي يمكنك إدراجها في نظامك الغذائي، مثل التوت الأزرق، الشاي الأخضر، العرقسوس، القهوة، القرفة، الرمان، الزنجبيل، الريحان، الزعتر وغيرها... فيتامين C هذا الفيتامين مهم لتكوين الكولاجين، لكن الجسم يعجز عن تصنيعه بنفسه. أحرصي على استخدام مستحضرات العناية التي تحتويه، وكذلك على تناول مصادره الغذائية، مثل الكيوي، البرتقال، الليمون والطماطم. الماء تساعد المياه على تحسين الدورة الدموية، وبالتالي تساهم في وصول العناصر الغذائية إلى كل أنحاء الجسم. بالإضافة إلى ذلك، فالماء يساعد في التخلص من السموم في الجسم والبشرة، فيمنح خلاياها ترطيباً أكثر، ما ينعكس صحة ونضارة. لذا يوصي خبراء العناية بالبشرة بشرب ما لا يقل عن 8 أكواب يومياً والمزيد في الصيف لتضفي البريق والشباب على بشرتك. مكملات الكولاجين أظهرت إحدى الدراسات التي أجريت لمدة 8 أسابيع على مجموعة ممن يتناولون مكملات الكولاجين بجرعة تتراوح بين 2.5 إلى 5 غرام يومياً تحسنااً ملحوظاً في مرونة البشرة مقارنة بالذين لم يتناولوها. وفي دراسة أخرى، بينت أن اللواتي يتناولن الكولاجين السائل يومياً لمدة 12 إسبوعاً يتمتعن ببشرة أكثر إشراقاً وترطيباً، إضافة إلى تحسن ملحوظ في تجاعيد البشرة، حيث إن مكملات الكولاجين تحفز الجسم لإنتاج هذه المادة طبيعياً. عن الجميلة.كوم

"يوغا الوجه" لإزالة التجاعيد: بديل طبيعي لعمليات التجميل؟
"يوغا الوجه" لإزالة التجاعيد: بديل طبيعي لعمليات التجميل؟

المدن

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • المدن

"يوغا الوجه" لإزالة التجاعيد: بديل طبيعي لعمليات التجميل؟

في زمن تتسارع فيه معايير الجمال، يُحصر خيار النساء والرجال بين مبضع الجراح وحقن التجميل لإزالة التجاعيد. لكن بديل عمليات التجميل برز كموجة مختلفة وهادئة في حضورها، أي "اليوغا فايس" (رياضة لعضلات الوجه). وباتت هذه الرياضة موضة عالمية جديدة، تُقدّم بديلاً ناعمًا للحفاظ على نضارة الوجه، من دون مشرط أو إبرة. بل يكفي ممارسة حركات رشيقة، تُنفّذ بأطراف الأصابع، فتعيد إلى الوجه نضارته وإلى الجمال روحه الطبيعيّة. فما سرّ هذا التوجّه المتزايد نحو يوغا الوجه؟ وهل باتت فعلاً بديلاً للجراحة التجميليّة؟ وما مدى فعاليتها علميًا؟ ولماذا وجدت رواجًا أكبر في المجتمعات الغربية مقارنةً بالمجتمع اللبناني؟ أسرار وفوائد يوغا الوجه أسئلة كثيرة أجابت عليها، من شرحت القيسي ماهيّة "يوغا الوجه" من منظور علمي، موضحة أنها ليست مجرّد صيحة عابرة، لافتة إلى أن "الدراسات العلمية (حول فعالية هذه الرياضة) الحالية مشجّعة، لكنها ما زالت محدودة وصغيرة الحجم". خيار مكمّل لا بديل! هذه الرياضة عبارة عن سلسلة من التمارين المدروسة التي تستهدف عضلات الوجه تحفيزًا للدورة الدموية، وتقوّية العضلات، وتنشيط إنتاج الكولاجين. وتكمن أهميتها في أنها توفّر بديلاً طبيعيًّا غير جراحي لتحسين مظهر الوجه ومكافحة علامات التقدم في السن. لكن، هل تُغني هذه التمارين فعلاً عن الجراحة التجميلية؟ تجيب القيسي بحذر علمي: "يوغا الوجه لا تحلّ مكان العمليات أو الإجراءات التجميليّة، لكنها تقدّم خياراً وقائيًّا وأسلوبًا مكملاً لمن يبحثون عن التوازن بين الجمال الطبيعي والراحة النفسيّة، من دون اللجوء إلى الحقن أو العمليات". نتائجها، كما توضح، طفيفة لكنها تتراكم مع الوقت والممارسة المنتظمة. وعن تفاصيل التمارين، توضح: "يستهدف كل تمرين مجموعة عضلية معيّنة. من عضلات الجبهة والعينين، إلى الخدود والشفاه وحتى الرقبة. تمارين بسيطة مثل رفع الحاجبين أو نفخ الخدين ليست مجرّد حركات، إنها أدوات تعبير وقوّة في آن واحد، عندما تُمارَس بطريقة صحيحة". من الناحية الفسيولوجية، "لليوغا تأثير مباشر على مرونة الجلد عبر تحفيز الخلايا الليفية المسؤولة عن إنتاج الكولاجين والإيلاستين. كما أن تحسين الدورة الدموية الناتج عن التمارين ينعكس مباشرةً على إشراق البشرة ونقاوتها، إذ يمدّها بالأوكسجين والعناصر الغذائية الضرورية". لا سحر... بل تراكُم وتلفت القيسي إلى أن فعاليّة هذه التمارين تختلف بين الفئات العمرية، ذلك أن التحسن الأكبر يُسجّل لدى الفئة المتوسطة في العمر. أما النتائج، فقد تبدأ بالظهور بعد أربعة أسابيع تقريبًا من الالتزام. لكن المفتاح يكمن في المواظبة. ومع ذلك، تحذّر من التمارين العشوائية أو الزائدة عن الحد. "التقنيّة الخاطئة قد تُفاقم التجاعيد بدلاً من الحد منها، وقد تسبّب صداعًا أو عدم توازن عضلي"، مضيفةً أن الإشراف والتدريب السليم أساسيان. وعن العلاقة بين يوغا الوجه وأسلوب الحياة، أكدت القيسي بحزم: "لن تأتي النتائج المرجوّة إن لم تقترن يوغا الوجه بنمط حياة صحيّ. التغذية السليمة، والنوم، والرياضة، والترطيب، والوقاية من الشمس، تشكّل البيئة المثلى لنجاح هذه الممارسة". بين الحقن والجمال الطبيعي بدورها شرحت خبيرة العناية بالبشرة ومدربة "يوغا الوجه" ألين العنداري أهمية هذه التقنية. فبعد أكثر من 25 عاماً من العمل التجميلي الاحترافي، اختارت العنداري الغوص عميقًا في عالم "اليوغا فايس"، لتصبح مدرّبة معتمدة ومتخصّصة في هذا المجال. ولفتت إلى أن تقنيات "اليوغا فايس" بدأت بعد العام 2017 بالظهور تدريجيًا في لبنان. لكنّها لم تُحدث الضجة المتوقعة، بحسب ما تروي. وأكدت أنها "واجهتُ صعوبة في إقناع النساء اللبنانيات بتبنّي يوغا الوجه كخيار فعّال للتجميل. لأن الذهنية السائدة ما زالت تربط الجمال بالتدخلات الجراحية والحقن السريعة، من دون إيمان كافٍ بفعاليّة التمارين التي تحتاج إلى صبر والتزام". وتتأسف العنداري لأن "كثيرات يسعين إلى تغيير ملامحهن بصورة جذرية، فيتحوّل الوجه أحيانًا إلى نسخة مكرّرة تفتقد العفوية. أما في الغرب، فالعقلية مختلفة تمامًا. هناك، تُقبل النساء على الأساليب الطبيعيّة للحفاظ على شباب بشرتهن. ويجدن في يوغا الوجه وسيلة فاعلة للحفاظ على ملامحهن الأصلية وتعزيز إشراقها". لكن الصورة بدأت تتبدّل تدريجيًا. فبحسب العنداري، هناك اليوم إقبال متزايد على "اليوغا فايس"، لا سيما من قبل الشابات، إذ تشكل هذه الفئة حوالى 50 بالمئة من المتابعات والمهتمات. وتشير إلى أن الجيل الجديد بات أكثر وعيًا بأهميّة الوقاية والحفاظ على الجمال الطبيعي بعيدًا عن المبالغات. التحوّل إلى الجمالي الطبيعي تجربة الشابة ل.ع. (في العقد الثالث من عمرها)، فضلت عدم الكشف عن اسمها، مشجّعة في هذا السياق. فهي لم تخضع يومًا لأي تدخل تجميلي، لكنها قرّرت خوض تجربة "اليوغا فايس" بدافع الفضول والرغبة في العناية ببشرتها بطريقة صحيّة. وتقول: "لم أكن مقتنعة بأي حقن أو مواد للحفاظ على نضارة وجهي. كنت أخاف أن تُلحق ضررًا ببشرتي، إلى أن أخبرتني صديقتي عن تجربتها الناجحة مع يوغا الوجه. فقرّرت أن أجرّب... وبالفعل شعرتُ بتحوّل كبير في ملمس بشرتي ونضارتها. وتعلمت كيف أتمرّن بانتظام لأحصل على أفضل النتائج". تجربة "يوغا الوجه" ليست بديلاً مطلقًا لتجميل الوجه، ولا وصفة سحريّة، لكنها جزء من فلسفة متكاملة للجمال الطبيعي، تجمع بين الوعي الجسدي، والنضج النفسي، والعيش المتوازن.

إكتشفي تأثير الغذاء الصحي على بشرتك في كل المراحل العمرية
إكتشفي تأثير الغذاء الصحي على بشرتك في كل المراحل العمرية

مجلة هي

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • مجلة هي

إكتشفي تأثير الغذاء الصحي على بشرتك في كل المراحل العمرية

يُعتبر الغذاء الصحي أساس الجمال الطبيعي، فهو لا يزوّد الجسم بالطاقة فحسب، بل ينعكس أيضاً على نضارة البشرة وصحتها. منذ المراهقة وحتى التقدّم في العمر، تمرّ البشرة بتغيّرات كثيرة تتطلب دعماً من الداخل، عبر تناول عناصر غذائية متوازنة تُعزز تجدد الخلايا، إنتاج الكولاجين، ومحاربة علامات التقدّم في السن. فاتباع نظام غذائي غني بالفيتامينات، المعادن، ومضادات الأكسدة يُعدّ من أهم خطوات العناية بالبشرة، لأنه يساعد على إبقائها مشرقة، ناعمة، ومرطّبة في كل مرحلة عمرية. لذلك، تعرفي على تأثير الطعام الصحي على البشرة من المراهقة وحتى ما بعد الخمسين، مع نصائح عملية للحفاظ على إشراقتك الطبيعية مع مرور الوقت. ياسمين صبري تحافظ على نظام غذائي ينعكس جمالا على بشرتها - صورة من انستغرامها في مرحلة المراهقة: التأسيس لبشرة قوية في مرحلة المراهقة، تمرّ البشرة بعدد من التغيّرات السريعة بسبب النشاط الهرموني المتزايد، وخصوصاً هرمون التستوستيرون. هذا النشاط يؤثر بشكل مباشر على الغدد الدهنية، ما يؤدي إلى تغييرات واضحة في ملمس البشرة ومظهرها.لذا في هذه الفترة تتعرض البشرة إلى: في مرحلة المراهقة يبدأ التأسيس لبشرة قوية زيادة في إفراز الدهون: الغدد الدهنية تصبح أكثر نشاطاً، مما يجعل البشرة تبدو دهنية ولامعة، خاصة في منطقة الـT-zone الجبين، الأنف، والذقن. ظهور حب الشباب: نتيجة لانسداد المسام بسبب الدهون والخلايا الميتة، فتبدأ الحبوب بالظهور بأشكال مختلفة: رؤوس سوداء أو بيضاء. بثور حمراء ملتهبة. أحياناً أكياس تحت الجلد. حساسية البشرة:البشرة في هذه المرحلة يمكن أن تصبح حساسة أو متهيجة بسرعة، خصوصاً عند استخدام منتجات غير مناسبة أو عند الإفراط في تنظيفها. عدم توازن بين الجفاف والدهون:بعض المراهقين يعانون من بشرة مختلطةدهنيّة في مناطق وجافة في مناطق أخرىما يصعّب اختيار المنتجات المناسبة. تأثر البشرة بالتوتر والضغط النفسي:الامتحانات، التغيرات الاجتماعية، والقلق كلها عوامل تؤثر على الهرمونات وبالتالي على البشرة، وقد تزيد من ظهور البثور. في هذه المرحلة، يتكوّن أساس صحة البشرة، ويبدأ الجسم في النمو السريع وتغيّر الهرمونات، مما يؤدي إلى زيادة إنتاج الدهون وظهور حب الشباب.أما الغذاء الأنسب في هذا العمر هو كالتالي: الفواكه والخضروات الغنية بالفيتامينات ومضادات الأكسدة، مثل فيتامين C الذي يساعد على مقاومة الالتهابات وتجديد الخلايا. الزنك: يساعد في التئام حب الشباب وتقليل الالتهابات يوجد في المكسرات، الحبوب الكاملة، البقوليات. الماء: الترطيب الجيد يمنع جفاف البشرة ويقلل من التهيجات. الحدّ من السكريات والأطعمة المصنعة: لأنها ترفع مستويات الالتهاب وتزيد من ظهور البثور. في العشرينات: المحافظة على النضارة والوقاية تتميز هذه المرحلة بإشراقة طبيعية وشباب، حيث تكون البشرة في أفضل حالاتها، لكن أيضاً يبدأ التعرّض اليومي لأشعة الشمس والإجهاد في ترك آثاره مع الوقت. إليك بعض خصائص بشرة المرأة العشرينية: نضارة واضحة ومرونة عالية: إنتاج الكولاجين والإيلاستين يكون في أفضل مستوياته، ما يمنح البشرة امتلاءً طبيعياً ومظهراً مشرقاً. بشرة موحدة اللون في الغالب: التصبغات تكون قليلة، والملمس ناعم، ما يجعل البشرة تبدو صحية. ظهور مبكر لمشاكل بسيطة: رغم الإشراقة، قد تبدأ آثار الإرهاق، السهر، أو التوتر بالظهور على شكل هالات سوداء أو بهتان خفيف. حب الشباب الهرموني: لدى بعض النساء، قد يستمرّ ظهور حب الشباب الخفيف، خصوصاً قبل الدورة الشهرية. قابلية عالية للتجدد: البشرة تشفى بسرعة من أي بثور أو التهابات، وتجدد خلاياها بكفاءة. أما الغذاء الأنسب لهذا العمر: الأطعمة الغنية بفيتامين E: مثل الأفوكادو واللوز، لحماية البشرة من الأكسدة والتلف. أحماض أوميغا 3: موجودة في السلمون وبذور الشيا، وهي ضرورية لترطيب البشرة من الداخل. البروتينات الجيدة: كالبيض، الدجاج، والعدس لدعم إنتاج الكولاجين والإيلاستين. الشاي الأخضر: غني بمضادات الأكسدة، ويساعد على تقليل الالتهاب وحماية الخلايا. في العشرينات أكثري من البروتينات لدعم إنتاج الكولاجين في الثلاثينات: بداية فقدان الكولاجين في هذه المرحلة، يبدأ إنتاج الكولاجين بالتباطؤ تدريجياً، ما يؤدي إلى ظهور الخطوط الدقيقة وفقدان بعض من مرونة البشرة.إليك كيف تكون البشرة في هذه المرحلة: تباطؤ إنتاج الكولاجين: مع بداية الثلاثينات، يبدأ إنتاج الكولاجين في البشرة بالتباطؤ تدريجياً، ما يؤدي إلى فقدان بعض من مرونة البشرة وظهور الخطوط الدقيقة حول العينين والفم. جفاف طفيف: قد تصبح البشرة أكثر عرضة للجفاف نتيجة لانخفاض مستوى الزيوت الطبيعية، مما يسبب شعوراً بالشد أو خشونة في بعض الأحيان. زيادة الظهور المبكر للتجاعيد: تظهر التجاعيد الرفيعة في منطقة الجبهة وحول العينين بسبب تقليل إنتاج الكولاجين والإيلاستين، وكذلك بسبب تعبيرات الوجه المتكررة. بشرة غير متوازنة أحياناً: قد تبدأ البشرة في التقلب بين الدهنية والجافة، مما يعني أن بعض المناطق قد تظهر لامعة أو مشوهة بينما تعاني مناطق أخرى من جفاف. تزايد التصبغات: قد تظهر بعض البقع الداكنة أو التصبغات بسبب التعرض المستمر لأشعة الشمس دون حماية كافية على مر السنين. الغذاء الأنسب: الأطعمة الغنية بفيتامين C: مثل الحمضيات والفراولة، فهي تحفّز الكولاجين وتحارب الأكسدة. الكاروتينات: موجودة في الجزر، البطاطا الحلوة، والسبانخ، وتساعد في توحيد لون البشرة وتقليل الضرر الناتج عن الشمس. الأطعمة المخمرة: مثل الزبادي والكيمتشي، لدعم صحة الأمعاء التي تنعكس مباشرة على صفاء البشرة. المكسرات والبذور: تحتوي على السيلينيوم والزنك وفيتامين B، وكلها ضرورية لصحة البشرة. أكل المكسرات ضروري في سن الثلاثينات للحفاظ على صحة البشرة في الأربعينات والخمسينات: العناية بعمق ومحاربة الجفاف تتراجع مستويات الإستروجين تدريجياً، مما يؤدي إلى جفاف البشرة وقلة إنتاج الزيوت الطبيعية، كما تصبح البشرة أرق وأكثر حساسية. فقدان مرونة البشرة: مع مرور الوقت، تلاحظ الكثيرات بداية فقدان البشرة لبعض مرونتها، حيث تصبح أكثر هشاشة ويفقد الجلد بعضاً من امتلائه. تبدأ التجاعيد العميقة في الظهور حول العينين والفم، وقد يظهر الترهل في بعض المناطق مثل الخدين أو الفك. جفاف أكبر: بسبب انخفاض مستويات الإستروجين، تصبح البشرة أكثر جفافاً، ويقل ترطيبها الطبيعي. قد يظهر الجلد أكثر خشونة أو متقشراً في بعض الأحيان. بسبب انخفاض مستويات الإستروجين، تصبح البشرة أكثر جفافاً، ويقل ترطيبها الطبيعي في الأربعينات بقع داكنة ومشكلات تصبغ: التصبغات الناتجة عن التعرض للشمس على مر السنين تصبح أكثر وضوحاً، وتبدأ بعض النساء في ملاحظة بقع بنية على الجبهة، الوجنتين أو الظهر. قد تحدث أيضاً علامات كلف أو بقع عمرية. زيادة في تجاعيد التعبير: قد تظهر تجاعيد أعمق حول العينين، الجبهة، وحول الفم بسبب فقدان الكولاجين والإيلاستين، مما يقلل من قدرة البشرة على مقاومة هذه الخطوط الناتجة عن التعبيرات اليومية. بشرة باهتة أو متعبة: قد تشعرين أن بشرتك أصبحت أقل إشراقاً، وقد تظهر عليها علامات التعب أو قلة النوم بسبب تباطؤ عملية تجديد الخلايا. أما الغذاء الأنسب لهذا العمر هي: الأطعمة الغنية بالكولاجين أو التي تدعمه: مثل مرق العظام، التوت، والثوم. الماء والخضروات المائية: مثل الخيار والكرفس، لدعم الترطيب الطبيعي للبشرة. الدهون الصحية: مثل زيت الزيتون والأفوكادو للمساعدة على إبقاء البشرة لينة ومرنة. فيتامين A وD: لدعم تجدد البشرة ومنع تقشّرها. بعد الستين: دعم التجدد والحماية في هذه المرحلة، تصبح البشرة أكثر عرضة للتلف بفعل الشمس والعوامل البيئية، كما يقل تجدد الخلايا بشكل ملحوظبسبب التقدم في العمر، انخفاض مستويات الكولاجين والإيلاستين، والتغيرات الهرمونية، مما يؤدي إلى ترهل البشرة وظهور التجاعيد بشكل أعمق، خاصة حول العينين والفم. كما يصبح الجفاف أكثر وضوحاً، حيث يفقد الجلد قدرته على الاحتفاظ بالرطوبة. لذا في هذه المرحلة، يصبح الاهتمام بالعناية بالبشرة أمراً بالغ الأهمية، حيث يجب استخدام منتجات غنية بالترطيب والعناصر المغذية مثل فيتامين C والريتينول لتحفيز تجديد الخلايا ومكافحة علامات الشيخوخة. أما الغذاء الأنسب لهذا العمر: مضادات الأكسدة بكثافة: مثل التوت، العنب، الرمان، لوقاية البشرة من الأضرار الخارجية. الغذاء الأنسب بعد الستين هو الإكثار من الرمان لوقاية البشرة من الأضرار

أكلات تُسرع ظهور التجاعيد وعلامات التقدم في السن.. حاولي تجنبها
أكلات تُسرع ظهور التجاعيد وعلامات التقدم في السن.. حاولي تجنبها

أهل مصر

time٠٩-١٢-٢٠٢٤

  • صحة
  • أهل مصر

أكلات تُسرع ظهور التجاعيد وعلامات التقدم في السن.. حاولي تجنبها

تعتبر علامات وخلال السطور التالية يوضح 'أهل مصر'، أكلات تُسرع ظهور أكلات تُسرع ظهور التجاعيد الأطعمة الدهنية المشبعة تؤثر الأطعمة الدهنية المشبعة على الأوعية الدموية، وتزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وتؤدي إلى شيخوخة الجلد قبل الأوان، لذا يفضل الحد من الزبدة والحليب والجبن وجميع المنتجات المصنعة الغنية بالدهون المشبعة مثل الكعك والمعجنات ورقائق البطاطس وغيرها. الملح يعزز الملح احتباس الماء، ويجفف الجسم ويتعبه، كما أنه يعزز شيخوخة الجلد وكذلك ارتفاع ضغط الدم والساقين، الجرعة اليومية التي لا يجب تجاوزها هي 2 جرام يوميًا. الأطعمة الحارة يمكن أن تسبب الأطعمة الحارة مرض الوردية على الجلد عن طريق توسيع الأوعية الدموية مما يجعل الجلد أحمر ومبقعًا وأقل شبابًا، يمكن أن يؤدي تفشي مرض الوردية بشكل منتظم إلى ظهور الدوالي والتورم والاحمرار الدائم. السكر يجب تناول السكر باعتدال، وسلط الباحثون الضوء على ظاهرة تسمى 'glycation' (تحول البروتين)، والتي يمكن أن يكون لها آثار ضارة على ألياف الكولاجين والإيلاستين وهما لبنتان أساسيتان في الجلد، ونتيجة لذلك يمكن أن يفقد مرونته وليونته ويتسبب في ظهور اللحوم المطبوخة أكثر من اللازم الأطعمة المطبوخة بشكل مفرط تطلق السموم من الدهون وهو أمر خطير على صحتك، إنها تخلق التهابًا يصعب على الجسم مكافحته، تعتبر اللحوم مصدرًا للبروتين والحديد، إذا كانت مشوية جدًا فهي أيضًا عدو لشباب البشرة. البطاطس المقلية البطاطس وبشكل عام جميع الأطعمة المقلية بالزيت في درجات حرارة عالية تطلق الجذور الحرة التي تلحق الضرر بخلايا الجلد، ويجب الحد من تناول البطاطس المقلية لمرة واحدة في الأسبوع.

أكلات تُسرع ظهور التجاعيد وعلامات التقدم في السن.. حاولي تجنبها
أكلات تُسرع ظهور التجاعيد وعلامات التقدم في السن.. حاولي تجنبها

مصرس

time٠٩-١٢-٢٠٢٤

  • صحة
  • مصرس

أكلات تُسرع ظهور التجاعيد وعلامات التقدم في السن.. حاولي تجنبها

تعتبر علامات التجاعيد والشيخوخة المبكرة، من المشكلات المزعجة الشائعة بين عدد كبير من السيدات، خاصة بعد سن ال 50، وهو الأمر الذي يؤثر عليهن بشكل سلبي، وهناك الكثير من الأكلات غير الصحية التي تتسبب في ظهور علامات التقدم في السن والتجاعيد بشكل أسرع، والتي يفضل تجنبها للوقاية من الشيخوخة المبكرة، وأبرز هذه الأكلات هي الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الدهون المشبعة، بالإضافة إلى الأطعمة المضاف لها الكثير من الملح والسكر. وخلال السطور التالية يوضح 'أهل مصر'، أكلات تُسرع ظهور التجاعيد وعلامات التقدم في السن، حاولي تجنبها.أكلات تُسرع ظهور التجاعيدالأطعمة الدهنية المشبعةتؤثر الأطعمة الدهنية المشبعة على الأوعية الدموية، وتزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وتؤدي إلى شيخوخة الجلد قبل الأوان، لذا يفضل الحد من الزبدة والحليب والجبن وجميع المنتجات المصنعة الغنية بالدهون المشبعة مثل الكعك والمعجنات ورقائق البطاطس وغيرها.الملحيعزز الملح احتباس الماء، ويجفف الجسم ويتعبه، كما أنه يعزز شيخوخة الجلد وكذلك ارتفاع ضغط الدم والساقين، الجرعة اليومية التي لا يجب تجاوزها هي 2 جرام يوميًا.الأطعمة الحارةيمكن أن تسبب الأطعمة الحارة مرض الوردية على الجلد عن طريق توسيع الأوعية الدموية مما يجعل الجلد أحمر ومبقعًا وأقل شبابًا، يمكن أن يؤدي تفشي مرض الوردية بشكل منتظم إلى ظهور الدوالي والتورم والاحمرار الدائم.السكريجب تناول السكر باعتدال، وسلط الباحثون الضوء على ظاهرة تسمى 'glycation' (تحول البروتين)، والتي يمكن أن يكون لها آثار ضارة على ألياف الكولاجين والإيلاستين وهما لبنتان أساسيتان في الجلد، ونتيجة لذلك يمكن أن يفقد مرونته وليونته ويتسبب في ظهور التجاعيد.التجاعيداللحوم المطبوخة أكثر من اللازمالأطعمة المطبوخة بشكل مفرط تطلق السموم من الدهون وهو أمر خطير على صحتك، إنها تخلق التهابًا يصعب على الجسم مكافحته، تعتبر اللحوم مصدرًا للبروتين والحديد، إذا كانت مشوية جدًا فهي أيضًا عدو لشباب البشرة.البطاطس المقليةالبطاطس وبشكل عام جميع الأطعمة المقلية بالزيت في درجات حرارة عالية تطلق الجذور الحرة التي تلحق الضرر بخلايا الجلد، ويجب الحد من تناول البطاطس المقلية لمرة واحدة في الأسبوع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store