logo
إكتشفي تأثير الغذاء الصحي على بشرتك في كل المراحل العمرية

إكتشفي تأثير الغذاء الصحي على بشرتك في كل المراحل العمرية

مجلة هي٠٨-٠٤-٢٠٢٥

يُعتبر الغذاء الصحي أساس الجمال الطبيعي، فهو لا يزوّد الجسم بالطاقة فحسب، بل ينعكس أيضاً على نضارة البشرة وصحتها. منذ المراهقة وحتى التقدّم في العمر، تمرّ البشرة بتغيّرات كثيرة تتطلب دعماً من الداخل، عبر تناول عناصر غذائية متوازنة تُعزز تجدد الخلايا، إنتاج الكولاجين، ومحاربة علامات التقدّم في السن.
فاتباع نظام غذائي غني بالفيتامينات، المعادن، ومضادات الأكسدة يُعدّ من أهم خطوات العناية بالبشرة، لأنه يساعد على إبقائها مشرقة، ناعمة، ومرطّبة في كل مرحلة عمرية. لذلك، تعرفي على تأثير الطعام الصحي على البشرة من المراهقة وحتى ما بعد الخمسين، مع نصائح عملية للحفاظ على إشراقتك الطبيعية مع مرور الوقت.
ياسمين صبري تحافظ على نظام غذائي ينعكس جمالا على بشرتها - صورة من انستغرامها
في مرحلة المراهقة: التأسيس لبشرة قوية
في مرحلة المراهقة، تمرّ البشرة بعدد من التغيّرات السريعة بسبب النشاط الهرموني المتزايد، وخصوصاً هرمون التستوستيرون. هذا النشاط يؤثر بشكل مباشر على الغدد الدهنية، ما يؤدي إلى تغييرات واضحة في ملمس البشرة ومظهرها.لذا في هذه الفترة تتعرض البشرة إلى:
في مرحلة المراهقة يبدأ التأسيس لبشرة قوية
زيادة في إفراز الدهون: الغدد الدهنية تصبح أكثر نشاطاً، مما يجعل البشرة تبدو دهنية ولامعة، خاصة في منطقة الـT-zone الجبين، الأنف، والذقن.
ظهور حب الشباب:
نتيجة لانسداد المسام بسبب الدهون والخلايا الميتة، فتبدأ الحبوب بالظهور بأشكال مختلفة:
رؤوس سوداء أو بيضاء.
بثور حمراء ملتهبة.
أحياناً أكياس تحت الجلد.
حساسية البشرة:البشرة في هذه المرحلة يمكن أن تصبح حساسة أو متهيجة بسرعة، خصوصاً عند استخدام منتجات غير مناسبة أو عند الإفراط في تنظيفها.
عدم توازن بين الجفاف والدهون:بعض المراهقين يعانون من بشرة مختلطةدهنيّة في مناطق وجافة في مناطق أخرىما يصعّب اختيار المنتجات المناسبة.
تأثر البشرة بالتوتر والضغط النفسي:الامتحانات، التغيرات الاجتماعية، والقلق كلها عوامل تؤثر على الهرمونات وبالتالي على البشرة، وقد تزيد من ظهور البثور.
في هذه المرحلة، يتكوّن أساس صحة البشرة، ويبدأ الجسم في النمو السريع وتغيّر الهرمونات، مما يؤدي إلى زيادة إنتاج الدهون وظهور حب الشباب.أما الغذاء الأنسب في هذا العمر هو كالتالي:
الفواكه والخضروات الغنية بالفيتامينات ومضادات الأكسدة، مثل فيتامين C الذي يساعد على مقاومة الالتهابات وتجديد الخلايا.
الزنك: يساعد في التئام حب الشباب وتقليل الالتهابات يوجد في المكسرات، الحبوب الكاملة، البقوليات.
الماء: الترطيب الجيد يمنع جفاف البشرة ويقلل من التهيجات.
الحدّ من السكريات والأطعمة المصنعة: لأنها ترفع مستويات الالتهاب وتزيد من ظهور البثور.
في العشرينات: المحافظة على النضارة والوقاية
تتميز هذه المرحلة بإشراقة طبيعية وشباب، حيث تكون البشرة في أفضل حالاتها، لكن أيضاً يبدأ التعرّض اليومي لأشعة الشمس والإجهاد في ترك آثاره مع الوقت. إليك بعض خصائص بشرة المرأة العشرينية:
نضارة واضحة ومرونة عالية:
إنتاج الكولاجين والإيلاستين يكون في أفضل مستوياته، ما يمنح البشرة امتلاءً طبيعياً ومظهراً مشرقاً.
بشرة موحدة اللون في الغالب:
التصبغات تكون قليلة، والملمس ناعم، ما يجعل البشرة تبدو صحية.
ظهور مبكر لمشاكل بسيطة:
رغم الإشراقة، قد تبدأ آثار الإرهاق، السهر، أو التوتر بالظهور على شكل هالات سوداء أو بهتان خفيف.
حب الشباب الهرموني:
لدى بعض النساء، قد يستمرّ ظهور حب الشباب الخفيف، خصوصاً قبل الدورة الشهرية.
قابلية عالية للتجدد:
البشرة تشفى بسرعة من أي بثور أو التهابات، وتجدد خلاياها بكفاءة.
أما الغذاء الأنسب لهذا العمر:
الأطعمة الغنية بفيتامين E: مثل الأفوكادو واللوز، لحماية البشرة من الأكسدة والتلف.
أحماض أوميغا 3: موجودة في السلمون وبذور الشيا، وهي ضرورية لترطيب البشرة من الداخل.
البروتينات الجيدة: كالبيض، الدجاج، والعدس لدعم إنتاج الكولاجين والإيلاستين.
الشاي الأخضر: غني بمضادات الأكسدة، ويساعد على تقليل الالتهاب وحماية الخلايا.
في العشرينات أكثري من البروتينات لدعم إنتاج الكولاجين
في الثلاثينات: بداية فقدان الكولاجين
في هذه المرحلة، يبدأ إنتاج الكولاجين بالتباطؤ تدريجياً، ما يؤدي إلى ظهور الخطوط الدقيقة وفقدان بعض من مرونة البشرة.إليك كيف تكون البشرة في هذه المرحلة:
تباطؤ إنتاج الكولاجين:
مع بداية الثلاثينات، يبدأ إنتاج الكولاجين في البشرة بالتباطؤ تدريجياً، ما يؤدي إلى فقدان بعض من مرونة البشرة وظهور الخطوط الدقيقة حول العينين والفم.
جفاف طفيف:
قد تصبح البشرة أكثر عرضة للجفاف نتيجة لانخفاض مستوى الزيوت الطبيعية، مما يسبب شعوراً بالشد أو خشونة في بعض الأحيان.
زيادة الظهور المبكر للتجاعيد:
تظهر التجاعيد الرفيعة في منطقة الجبهة وحول العينين بسبب تقليل إنتاج الكولاجين والإيلاستين، وكذلك بسبب تعبيرات الوجه المتكررة.
بشرة غير متوازنة أحياناً:
قد تبدأ البشرة في التقلب بين الدهنية والجافة، مما يعني أن بعض المناطق قد تظهر لامعة أو مشوهة بينما تعاني مناطق أخرى من جفاف.
تزايد التصبغات:
قد تظهر بعض البقع الداكنة أو التصبغات بسبب التعرض المستمر لأشعة الشمس دون حماية كافية على مر السنين.
الغذاء الأنسب:
الأطعمة الغنية بفيتامين C: مثل الحمضيات والفراولة، فهي تحفّز الكولاجين وتحارب الأكسدة.
الكاروتينات: موجودة في الجزر، البطاطا الحلوة، والسبانخ، وتساعد في توحيد لون البشرة وتقليل الضرر الناتج عن الشمس.
الأطعمة المخمرة: مثل الزبادي والكيمتشي، لدعم صحة الأمعاء التي تنعكس مباشرة على صفاء البشرة.
المكسرات والبذور: تحتوي على السيلينيوم والزنك وفيتامين B، وكلها ضرورية لصحة البشرة.
أكل المكسرات ضروري في سن الثلاثينات للحفاظ على صحة البشرة
في الأربعينات والخمسينات: العناية بعمق ومحاربة الجفاف
تتراجع مستويات الإستروجين تدريجياً، مما يؤدي إلى جفاف البشرة وقلة إنتاج الزيوت الطبيعية، كما تصبح البشرة أرق وأكثر حساسية.
فقدان مرونة البشرة:
مع مرور الوقت، تلاحظ الكثيرات بداية فقدان البشرة لبعض مرونتها، حيث تصبح أكثر هشاشة ويفقد الجلد بعضاً من امتلائه. تبدأ التجاعيد العميقة في الظهور حول العينين والفم، وقد يظهر الترهل في بعض المناطق مثل الخدين أو الفك.
جفاف أكبر:
بسبب انخفاض مستويات الإستروجين، تصبح البشرة أكثر جفافاً، ويقل ترطيبها الطبيعي. قد يظهر الجلد أكثر خشونة أو متقشراً في بعض الأحيان.
بسبب انخفاض مستويات الإستروجين، تصبح البشرة أكثر جفافاً، ويقل ترطيبها الطبيعي في الأربعينات
بقع داكنة ومشكلات تصبغ:
التصبغات الناتجة عن التعرض للشمس على مر السنين تصبح أكثر وضوحاً، وتبدأ بعض النساء في ملاحظة بقع بنية على الجبهة، الوجنتين أو الظهر. قد تحدث أيضاً علامات كلف أو بقع عمرية.
زيادة في تجاعيد التعبير:
قد تظهر تجاعيد أعمق حول العينين، الجبهة، وحول الفم بسبب فقدان الكولاجين والإيلاستين، مما يقلل من قدرة البشرة على مقاومة هذه الخطوط الناتجة عن التعبيرات اليومية.
بشرة باهتة أو متعبة:
قد تشعرين أن بشرتك أصبحت أقل إشراقاً، وقد تظهر عليها علامات التعب أو قلة النوم بسبب تباطؤ عملية تجديد الخلايا.
أما الغذاء الأنسب لهذا العمر هي:
الأطعمة الغنية بالكولاجين أو التي تدعمه: مثل مرق العظام، التوت، والثوم.
الماء والخضروات المائية: مثل الخيار والكرفس، لدعم الترطيب الطبيعي للبشرة.
الدهون الصحية: مثل زيت الزيتون والأفوكادو للمساعدة على إبقاء البشرة لينة ومرنة.
فيتامين A وD: لدعم تجدد البشرة ومنع تقشّرها.
بعد الستين: دعم التجدد والحماية
في هذه المرحلة، تصبح البشرة أكثر عرضة للتلف بفعل الشمس والعوامل البيئية، كما يقل تجدد الخلايا بشكل ملحوظبسبب التقدم في العمر، انخفاض مستويات الكولاجين والإيلاستين، والتغيرات الهرمونية، مما يؤدي إلى ترهل البشرة وظهور التجاعيد بشكل أعمق، خاصة حول العينين والفم. كما يصبح الجفاف أكثر وضوحاً، حيث يفقد الجلد قدرته على الاحتفاظ بالرطوبة. لذا في هذه المرحلة، يصبح الاهتمام بالعناية بالبشرة أمراً بالغ الأهمية، حيث يجب استخدام منتجات غنية بالترطيب والعناصر المغذية مثل فيتامين C والريتينول لتحفيز تجديد الخلايا ومكافحة علامات الشيخوخة.
أما الغذاء الأنسب لهذا العمر:
مضادات الأكسدة بكثافة: مثل التوت، العنب، الرمان، لوقاية البشرة من الأضرار الخارجية.
الغذاء الأنسب بعد الستين هو الإكثار من الرمان لوقاية البشرة من الأضرار

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البطاطس تحت المجهر: لماذا تُعد غذاءً خارقاً رغم سمعتها السيئة؟
البطاطس تحت المجهر: لماذا تُعد غذاءً خارقاً رغم سمعتها السيئة؟

الوطن

timeمنذ 3 أيام

  • الوطن

البطاطس تحت المجهر: لماذا تُعد غذاءً خارقاً رغم سمعتها السيئة؟

لطالما اعتُبرت البطاطس، سواء كانت مسلوقة أو مقلية أو مشوية، طبقاً أساسياً محبوباً حول العالم، بفضل طعمها اللذيذ وسهولة تحضيرها. ومع ذلك، أصبحت هذه النبتة الجذرية عرضة لانتقادات واسعة، خصوصاً من قبل محبي الأنظمة الغذائية عالية البروتين ومناهضي الكربوهيدرات، الذين يرون فيها مصدراً لزيادة الوزن وارتفاع سكر الدم، مما أفقدها مكانتها لدى الباحثين عن الرشاقة والصحة. نظرة مختلفة على البطاطس لكن هل تستحق البطاطس كل هذا النقد؟ تقول خبيرة التغذية البريطانية صوفي تروتمان لصحيفة 'الغارديان': 'أنصح كثيراً من عملائي باستبدال بعض كميات الأرز أو المعكرونة التي يتناولونها أسبوعياً بالبطاطس'. فهي ليست فقط غنية بالمغذيات، بل تحتوي أيضاً على كمية جيدة من الألياف والنشا المقاوم، وهما عنصران أساسيان لصحة الأمعاء وقد يسهمان في الوقاية من سرطان القولون. لماذا البطاطس غذاء خارق إذا طُهيت بشكل صحي؟ ad فيما يلي بعض الفوائد التي تجعل من البطاطس خياراً غذائياً صحياً: غنية بالفيتامينات والمعادن: مثل فيتامين C، B6، البوتاسيوم، الفوسفور، المغنسيوم، والفولات. مصدر ممتاز للألياف والنشا المقاوم: مما يعزز الهضم ويحسن صحة الأمعاء. ad تحتوي على مضادات أكسدة: مثل الفلافونويدات والكاروتينات التي تقي من الأمراض المزمنة. تدعم صحة البشرة والجهاز المناعي. منخفضة السعرات الحرارية: فـ100 غرام من البطاطس تحتوي على نحو 80 سعراً فقط. مُشبِعة للغاية: تساعد على التحكم في الشهية والشعور بالامتلاء. مفيدة لتنظيم ضغط الدم والوظائف العصبية والعضلية بفضل محتواها العالي من البوتاسيوم والمغنسيوم. ويؤكد روب هوبسون، اختصاصي تغذية ومؤلف، أن طريقة تحضير البطاطس هي ما يصنع الفارق؛ فالمسلوقة أو المشوية تبقى صحية، في حين تؤدي قليها إلى زيادة كبيرة في السعرات والدهون. الشبع… أحد أسرار البطاطس تتصدر البطاطس المسلوقة مؤشر الشبع الذي وضعته الباحثة الأسترالية سوزانا هولت، حيث تبين أن البطاطس تُشبع أكثر من الخبز الكامل بثلاثة أضعاف، وتفوق المعكرونة في قدرتها على كبح الجوع. هذا ما يجعلها خياراً مثالياً لمن يسعون إلى تقليل استهلاك السعرات دون الشعور بالجوع. محتوى النشا المقاوم… سلاح سري لصحة الأمعاء عند طهو البطاطس ثم تبريدها، يتكون فيها نوع خاص من النشا يُعرف بـ'النشا المقاوم'، والذي يعمل كبريبيوتيك يغذي البكتيريا النافعة في الأمعاء، ويساعد في إنتاج أحماض دهنية قصيرة السلسلة تقلل الالتهاب وتحسن التحكم في سكر الدم. ولكن… البطاطس ليست كاملة! رغم فوائدها الكبيرة، إلا أن للبطاطس بعض الجوانب السلبية، أبرزها: انخفاض محتواها من البروتين والدهون: مما يجعلها غير مكتملة غذائياً إذا تم تناولها وحدها. احتواؤها على مركب السولانين: وهو مادة طبيعية قد تسبب الغثيان عند تناول البطاطس الخضراء أو المُخزنة بشكل خاطئ. ارتفاع مؤشرها الغلايسيمي: ما يجعلها غير مناسبة بكميات كبيرة لمرضى السكري أو من لديهم مقاومة للأنسولين. وتوضح تروتمان: 'لا أنصح بتناول البطاطس في ثلاث وجبات يومياً، بل من الأفضل تناولها ضمن وجبة متوازنة تحتوي على بروتين قليل الدسم مثل السمك أو الدجاج'. رغم السمعة السيئة التي لحقت بالبطاطس في بعض الحميات الغذائية، إلا أن العلم يؤكد أنها غذاء غني ومفيد عند تحضيرها بطريقة صحية. السر يكمن في التوازن؛ فلا داعي لإقصائها من نظامك الغذائي، بل يمكن الاستفادة من خصائصها الفريدة كجزء من وجبة متكاملة تعزز الشبع وتحسّن الهضم وتدعم صحة القلب والأمعاء.

9 أسرار من روتين المشاهير لبشرة مشرقة ونضرة
9 أسرار من روتين المشاهير لبشرة مشرقة ونضرة

رواتب السعودية

timeمنذ 4 أيام

  • رواتب السعودية

9 أسرار من روتين المشاهير لبشرة مشرقة ونضرة

نشر في: 21 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي أصبحت العناية بالبشرة جزءًا أساسيًا من حياة الكثيرين، فلم تعد تقتصر على المشاهير، الذين يسعون للحفاظ على مظهرهم رغم التقدم في العمر والضغوط. ووفقًا لـ »Economic Times«، فإن المشاهير يعتمدون روتينًا محددًا للحفاظ على نضارة بشرتهم وشبابها، يمكن لأي شخص الاستفادة منه باتباع الخطوات التالية: ـ الترطيب: يشرب النجوم كميات كبيرة من الماء يوميًا للحفاظ على بشرتهم نضرة ومرطبة. ـ تنظيف البشرة مرتين يوميًا: يساعد تنظيف البشرة صباحًا ومساءً على إزالة الأوساخ والزيوت وبقايا المكياج، ما يمنح الوجه إشراقة طبيعية. ـ مقشر عالي الجودة: يزيل التقشير خلايا الجلد الميتة ليكشف عن بشرة أكثر نضارة وحيوية، بشرط اختيار مستحضرات ذات مكونات آمنة وفعالة. ـ روتين متعدد الخطوات: يشمل استخدام الأمصال، الكريمات المرطبة، وكريمات العين التي تركز على المناطق الحساسة. ـ واقي الشمس: الحماية من أشعة الشمس فوق البنفسجية ضرورية لمنع علامات الشيخوخة المبكرة والحفاظ على نضارة البشرة. ـ جودة النوم: يعتبر النوم الكافي عنصرًا أساسيًا، حيث تعمل البشرة على تجديد خلاياها خلال الراحة، مما ينعكس على مظهر صحي ومتجدد. ـ نظام غذائي صحي: اتباع حمية غنية بالفيتامينات ومضادات الأكسدة يدعم صحة البشرة من الداخل ويمنحها إشراقة طبيعية. ـ أقنعة الوجه: تلجأ النجمات لاستخدام أقنعة مرطبة أو مزيلة للسموم تمنح البشرة إشراقة فورية وتغذيها بسرعة. ـ الاستمرارية: المفتاح الحقيقي لبشرة مشرقة هو الالتزام بروتين يومي وعدم التوقف عن استخدام المنتجات بشكل منتظم حتى تظهر النتائج المرجوة. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط أصبحت العناية بالبشرة جزءًا أساسيًا من حياة الكثيرين، فلم تعد تقتصر على المشاهير، الذين يسعون للحفاظ على مظهرهم رغم التقدم في العمر والضغوط. ووفقًا لـ »Economic Times«، فإن المشاهير يعتمدون روتينًا محددًا للحفاظ على نضارة بشرتهم وشبابها، يمكن لأي شخص الاستفادة منه باتباع الخطوات التالية: ـ الترطيب: يشرب النجوم كميات كبيرة من الماء يوميًا للحفاظ على بشرتهم نضرة ومرطبة. ـ تنظيف البشرة مرتين يوميًا: يساعد تنظيف البشرة صباحًا ومساءً على إزالة الأوساخ والزيوت وبقايا المكياج، ما يمنح الوجه إشراقة طبيعية. ـ مقشر عالي الجودة: يزيل التقشير خلايا الجلد الميتة ليكشف عن بشرة أكثر نضارة وحيوية، بشرط اختيار مستحضرات ذات مكونات آمنة وفعالة. ـ روتين متعدد الخطوات: يشمل استخدام الأمصال، الكريمات المرطبة، وكريمات العين التي تركز على المناطق الحساسة. ـ واقي الشمس: الحماية من أشعة الشمس فوق البنفسجية ضرورية لمنع علامات الشيخوخة المبكرة والحفاظ على نضارة البشرة. ـ جودة النوم: يعتبر النوم الكافي عنصرًا أساسيًا، حيث تعمل البشرة على تجديد خلاياها خلال الراحة، مما ينعكس على مظهر صحي ومتجدد. ـ نظام غذائي صحي: اتباع حمية غنية بالفيتامينات ومضادات الأكسدة يدعم صحة البشرة من الداخل ويمنحها إشراقة طبيعية. ـ أقنعة الوجه: تلجأ النجمات لاستخدام أقنعة مرطبة أو مزيلة للسموم تمنح البشرة إشراقة فورية وتغذيها بسرعة. ـ الاستمرارية: المفتاح الحقيقي لبشرة مشرقة هو الالتزام بروتين يومي وعدم التوقف عن استخدام المنتجات بشكل منتظم حتى تظهر النتائج المرجوة. المصدر: صدى

9 أسرار من روتين المشاهير لبشرة مشرقة ونضرة
9 أسرار من روتين المشاهير لبشرة مشرقة ونضرة

صدى الالكترونية

timeمنذ 4 أيام

  • صدى الالكترونية

9 أسرار من روتين المشاهير لبشرة مشرقة ونضرة

أصبحت العناية بالبشرة جزءًا أساسيًا من حياة الكثيرين، فلم تعد تقتصر على المشاهير، الذين يسعون للحفاظ على مظهرهم رغم التقدم في العمر والضغوط. ووفقًا لـ 'Economic Times'، فإن المشاهير يعتمدون روتينًا محددًا للحفاظ على نضارة بشرتهم وشبابها، يمكن لأي شخص الاستفادة منه باتباع الخطوات التالية: ـ الترطيب: يشرب النجوم كميات كبيرة من الماء يوميًا للحفاظ على بشرتهم نضرة ومرطبة. ـ تنظيف البشرة مرتين يوميًا: يساعد تنظيف البشرة صباحًا ومساءً على إزالة الأوساخ والزيوت وبقايا المكياج، ما يمنح الوجه إشراقة طبيعية. ـ مقشر عالي الجودة: يزيل التقشير خلايا الجلد الميتة ليكشف عن بشرة أكثر نضارة وحيوية، بشرط اختيار مستحضرات ذات مكونات آمنة وفعالة. ـ روتين متعدد الخطوات: يشمل استخدام الأمصال، الكريمات المرطبة، وكريمات العين التي تركز على المناطق الحساسة. ـ واقي الشمس: الحماية من أشعة الشمس فوق البنفسجية ضرورية لمنع علامات الشيخوخة المبكرة والحفاظ على نضارة البشرة. ـ جودة النوم: يعتبر النوم الكافي عنصرًا أساسيًا، حيث تعمل البشرة على تجديد خلاياها خلال الراحة، مما ينعكس على مظهر صحي ومتجدد. ـ نظام غذائي صحي: اتباع حمية غنية بالفيتامينات ومضادات الأكسدة يدعم صحة البشرة من الداخل ويمنحها إشراقة طبيعية. ـ أقنعة الوجه: تلجأ النجمات لاستخدام أقنعة مرطبة أو مزيلة للسموم تمنح البشرة إشراقة فورية وتغذيها بسرعة. ـ الاستمرارية: المفتاح الحقيقي لبشرة مشرقة هو الالتزام بروتين يومي وعدم التوقف عن استخدام المنتجات بشكل منتظم حتى تظهر النتائج المرجوة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store