أحدث الأخبار مع #اللجنةالعلميةلمكافحةفيروسكورونا،
24 القاهرة
١١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا: الفيروس المخلوي وراء أغلب الأمراض التنفسية بين الأطفال
يرجع سبب أغلب الأمراض التنفسية المتداولة بين الأطفال حاليًا إلى الفيروس المخلوي، حسبما أوضح الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا، لـ القاهرة 24. انتشار الفيروس المخلوي بين الأطفال وأضاف الدكتور حسام حسني، أن الفيروس المخلوي هو المسؤول عن حالات الالتهابات الفيروسية التي تصيب الأطفال في الفترة الحالية، مؤكدًا أنها لا تمثل خطرًا كبيرًا ولا تستدعي القلق، إذ يمكن التعافي منها باتباع الإجراءات الصحية السليمة. ودعا رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا المواطنين إلى اتخاذ الاحتياطات اللازمة، مثل التهوية الجيدة، وارتداء الكمامة في الأماكن المزدحمة، والالتزام بالإجراءات الوقائية للحد من انتشار الفيروسات التنفسية الصحة: إضافة 30 وحدة وماكينة جديدة لدعم خدمات الغسيل الكلوي في مختلف المحافظات وزير الصحة يبحث مع ممثل اليونيسيف تعزيز التعاون لـ خفض معدلات الولادات القيصرية وفي سياق منفصل، أعلنت وزارة الصحة والسكان، نجاح عملية جراحية لحالة حرجة لمريضة تعاني من ارتجاع شديد في الصمام الميترالي نتيجة ضعف شديد في عضلة القلب، دون الحاجة إلى إجراء عملية قلب مفتوح، وذلك في مستشفى العاصمة الإدارية الجديدة، التابعة للهيئة العامة للتأمين الصحي. وأكد الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم إجراء الجراحة من خلال تعاون كل من الخبير الإنجليزي حسام الجندي، استشاري أمراض القلب في مستشفى Princess Alexandra في المملكة المتحدة، والخبير الألماني محمد سعد عبدالنور، المتخصص في قسطرة القلب التداخلية بألمانيا ونائب رئيس قسم القلب بجامعة كيل بألمانيا. وأشار الدكتور أحمد مصطفى، رئيس الهيئة العامة للتأمين الصحي، إلى حرص الهيئة على الارتقاء بمستوى الخدمات الطبية المقدمة للمرضى، وتوفير رعاية طبية متكاملة ومتميزة، وفقًا لأحدث البروتوكولات العلمية العالمية، فضلًا عن توفير المستلزمات الطبية الدقيقة والحديثة، وذلك بما يضمن تحقيق رؤية الهيئة في تعزيز الخدمات المقدمة للمواطنين.
24 القاهرة
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
استشاري يزعم رصد 4 حالات فقدان سمع مفاجئ بسبب كورونا.. والصحة: لا يوجد سند علمي
أثار الدكتور هيثم نصر استشاري جراحة الأنف والأذن والحنجرة، جدلًا واسعا بعدما أعلن رصد 4 حالات فقدان سمع مفاجئ خلال يومين، مرجحًا ارتباطها بفيروس كورونا رغم عدم ظهور أعراض أخرى، إلا أن مصدرًا مطلعًا بـ وزارة الصحة ، والدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العليا لمكافحة كورونا، أكدا لـ القاهرة 24 عدم وجود سند علمي لهذا الطرح. استشاري يزعم رصد 4 حالات فقدان سمع مفاجئ بسبب كورونا.. والصحة: لا يوجد سند علمي وأوضح الدكتور هيثم نصر، في منشور عبر صفحته الشخثية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أن المرضى غالبًا يعتقدون أن المشكلة مجرد انسداد في الأذن نتيجة نزلة برد، لكن الفحص الطبي يكشف عدم وجود التهابات في الأذن الوسطى، مما يستدعي إجراء مقياس سمع فوري، والذي يظهر ضعفًا في العصب السمعي. وأكد الاستشاري أن هناك أدوية يجب تناولها على الفور، إذ أن التأخير لأكثر من أسبوعين قد يقلل بشكل كبير من فرص استعادة السمع، موجهًا نصيحته للأطباء بضرورة إجراء اختبار الشوكة الرنانة عند الاشتباه في مثل هذه الحالات، لضمان سرعة بدء العلاج دون انتظار نتيجة مقياس السمع. وشدد الدكتور هيثم نصر على ضرورة عدم تجاهل أي ضعف مفاجئ في السمع أو طنين بالأذن، مؤكدًا أن المضادات الحيوية وقطرات الأذن لن تجدي نفعًا في هذه الحالات. ومن جانبه، قال مصدر مطلع بوزارة الصحة لـ القاهرة 24 إن فقدان السمع المرتبط بفيروس كورونا يُعد أمرًا نادر الحدوث وفقًا للدراسات العلمية، مشيرًا إلى أن ما ذكره الطبيب يفتقر إلى السند العلمي المؤكد. وفي السياق ذاته، أكد الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا، لـ القاهرة 24، أن هذا الطرح ليس له سند علمي، ولم يتم رصد مثل هذه الحالات خلال فترة الجائحة.
24 القاهرة
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
رئيس لجنة مكافحة كورونا: الالتهابات الفيروسية المنتشرة سببها الإنفلونزا.. ولا تستدعي القلق
قال الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا، إن الأمراض التنفسية المنتشرة حاليًا بين المواطنين تعود إلى الإصابة بفيروس الإنفلونزا وليس كورونا. الالتهابات الفيروسية المنتشرة سببها الإنفلونزا وأوضح الدكتور حسام حسني، لـ القاهرة 24، أن الإنفلونزا تُعد أكثر الفيروسات التنفسية انتشارًا خلال الفترة الحالية، وهي المسبب الرئيسي للالتهابات الفيروسية التي يعاني منها المواطنون، لكنها لا تصل إلى مرحلة الخطورة، ولا تستدعي القلق، حيث يمكن التعافي منها باتباع الإجراءات الصحية السليمة. ودعا رئيس لجنة مكافحة كورونا المواطنين إلى اتخاذ الاحتياطات اللازمة، مثل التهوية الجيدة، وارتداء الكمامة في الأماكن المزدحمة، والالتزام بالإجراءات الوقائية للحد من انتشار الفيروسات التنفسية. الصحة: طريقتان تساعدان مرضى الضغط على تقليل استهلاك الملح في رمضان القومي للبحوث يعلن إطلاق حملة توعوية حول الصحة العلاجية في رمضان وفي وقت سابق، أعلنت وزارة الصحة والسكان، تسجيل 100 ألف و897 زائر للمنصة الإلكترونية التابعة للأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان، وذلك منذ إطلاقها في مارس 2022 وحتى اليوم. يأتي ذلك في إطار توجيهات الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية وزير الصحة والسكان، بإتاحة خدمات الدعم النفسي والاستشارات النفسية وعلاج الإدمان، والعمل على توعية المواطنين بكيفية الحصول على الاستشارات الطبية الخاصة بالصحة النفسية، عبر المنصة الإلكترونية. وقال الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إن عدد استمارات الاستبيان الإلكترونية، التي تم استكمال بياناتها من قبل المستخدمين بلغت 23 ألف و744 استبيان، بينما بلغ عدد الجلسات العلاجية الافتراضية التي تم تقديمها لزائري المنصة أكثر من 10 آلاف و767 جلسة.
بوابة الفجر
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة الفجر
متخصص يوضح حقيقة اكتشاف فيروس كورونا جديد لدى الخفافيش في مختبر بالصين
أكد الدكتور حسام حسني، رئيس مجلس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا، أنه تم اكتشاف نوع جديد من فيروس كورونا لدى الخفافيش في أحد المختبرات بالصين، موضحًا أن هذا الفيروس الجديد، الذي تم اكتشافه في بيئة مختبرية، لا يشكل حاليًا أي تهديد حقيقي للإنسان ولم يتم تسجيل أي إصابات به حتى الآن. وأشار "حسني" خلال مداخلة هاتفية مع برنامج " الساعة 6" المذاع عبر فضائية " الحياة " اليوم السبت، إلى أن الفيروس الجديد، رغم أنه ينتقل وينمو داخل جسم الإنسان، فإن أعراضه ليست خطيرة ولا تؤدي إلى التهابات رئوية شديدة، لافتًا إلى أن الأعراض تتمثل في ارتفاع درجات الحرارة، وفي حال الإصابة، ينصح المرضى بالحصول على المصل الطبي المناسب والالتزام بتناول السوائل بشكل مستمر كجزء من العلاج. ولفت رئيس مجلس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا، إلى ضرورة اتخاذ الحيطة والحذر، مشيرًا إلى أن المرضى المصابين بأي نوع من الأمراض يجب أن يلتزموا بالبقاء في المنزل، مشددًا على أن الصيام قد يؤدي إلى تمديد مدة المرض، حيث يوصي الأطباء بتناول السوائل والماء الساخن باستمرار لتعزيز مناعة الجسم. وصرح فيما يتعلق بالهلع الذي يسببه فيروس كورونا، مؤكدًا أن القلق الزائد ليس مبررًا في هذه الحالة، حيث لا يشكل الفيروس الجديد أي خطر على نطاق واسع في الوقت الحالي، مضيفًا أن الدور الذي تقوم به السلطات الصحية ليس جديدًا، بل هو مجرد إجراء احترازي داخل المعامل والمختبرات في الصين. كما نوه بأهمية اتباع الإجراءات الوقائية مثل التهوية الجيدة في الأماكن المغلقة وارتداء الكمامة إذا كانت المسافة بين الأفراد تقل عن متر واحد، مؤكدًا أن الالتزام بالإجراءات الوقائية يظل ضرورة خاصة في التجمعات العامة والمناسبات الدينية في رمضان، خصوصًا في الأماكن التي تشهد ازدحامًا كبيرًا، مشددًا على أهمية التوعية العامة بالإجراءات الوقائية، لضمان سلامة الجميع في ظل الظروف الراهنة.
مصرس
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
رئيس لجنة مكافحة كورونا ينصح المصابين ببرد شديد بالإفطار خلال رمضان: الصيام يزيد شدة المرض
قال الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا، إن «هناك انتشارًا كبيرًا لفيروسات الجهاز التنفسي هذا العام»، بما في ذلك فيروس كورونا والإنفلونزا، والفيروس المخلوي، والغدي. وأكد خلال تصريحات تلفزيونية لبرنامج «الساعة السادسة» المذاع عبر شاشة «الحياة» مساء السبت، أن «الأدوار صعبة جدًا لكن الأعراض ليست خطيرة ولا تؤدي إلى التهابات رئوية»، موضحا أن «العام الحالي يشهد حملا فيروسيا كبيرًا»؛ لكنه لا يمثل خطورة على حياتهم.ونصح المرضى الذين يعانون من أعراض البرد بالالتزام بالمنزل، أو ارتداء الكمامة الطبية في حال الخروج، لا سيما مع اقتراب شهر رمضان، مشددا على أن شرب المياه والسوائل جزء مهم من العلاج، مستشهدًا بالحديث النبوي: «إن الله يحب أن تؤتى رخصه كما يحب أن تؤتى عزائمه».وتابع: «الرأي الطبي الذي يحاسبني عليه الله، هو أن المصاب بأدوار برد شديدة لو سمحت افطر صائما، وعوّض الصيام عندما يمن الله عليك بالشفاء؛ لكن الصيام سيطيل مدة وشدة المرض».ونوه بأن الإصابة بأدوار البرد والإنفلونزا أصبحت أسهل منذ جائحة كورونا؛ ولكن حتى الآن لا يوجد خطر من فيروس جديد.ورد على إعلان باحثين في معهد ووهان لأبحاث الفيروسات في الصين عن اكتشاف فيروس كورونا جديد في الخفافيش، قائلا «لا يوجد خطر من فيروس جديد، وكل ما يقال عن خلايا معملية ولم تظهر أي إصابة حتى الآن».وشدد على أهمية التهوية السليمة، مؤكدا أن الأجواء الباردة في فصل الشتاء لا تعني التخلي عن التهوية، ناصحا بارتداء الكمامة إذا كانت المسافة أقل من متر في جميع التجمعات؛ وليس فقط التجمعات الدينية.
