logo
#

أحدث الأخبار مع #اللطمالعاشوري،

'جعجعة بلا طحن.. الصواريخ الحوثية والحسابات الخاطئة'
'جعجعة بلا طحن.. الصواريخ الحوثية والحسابات الخاطئة'

حضرموت نت

timeمنذ 12 ساعات

  • سياسة
  • حضرموت نت

'جعجعة بلا طحن.. الصواريخ الحوثية والحسابات الخاطئة'

علّق الصحفي اليمني المخضرم خالد سلمان، بشدة على إعلان جماعة الحوثيين إطلاق صاروخ باليستي جديد، زعمت أنه استهدف مطار تل أبيب الإسرائيلي، دون أن يحقق أي إصابة فعلية، مشيراً إلى أن هذا الحدث لا يعدو كونه 'خطوة دعائية سياسية' تخدم أهداف الجماعة الداخلية أكثر مما تمثل رادعاً أو تحولاً عسكرياً حقيقياً. وقال خالد سلمان في منشور عبر حسابه الرسمي على منصة 'إكس': 'بعد إطلاقهم لصاروخ على مطار تل أبيب لم يصل، أعلن الحوثي عن جاهزيته للتصدي لأي تطورات في الأيام القادمة! لكنه في الحقيقة لا يملك سلاحاً رادعاً، ولا حتى مضادات دفاع جوي فعالة. والواقع أن اليمن مستباحة أمام الطائرات الإسرائيلية التي قد تأتي لتنفيذ غارات انتقامية رداً على صاروخ ضل هدفه ولم يصب شيئاً يستحق كل هذا الدمار المرتقب.' وشدد سلمان على أن ما تقوم به الجماعة 'ليس بطولة، ولا هو تعبير حقيقي عن الانحياز للقضية الفلسطينية'، مؤكداً أن التجارب السابقة مع ما يسمى بـ'محور المقاومة' لم توقف الانتهاكات الإسرائيلية بحق الفلسطينيين، بل لم تتمكن حتى من حماية طفل واحد في غزة أو كسر الحصار عنها. وأشار إلى أن الصواريخ الحوثية ليست إلا 'استهلاكاً سياسياً داخلياً'، تستخدمه الجماعة كشماعة لصرف الأنظار عن أزماتها الداخلية، وتأجيل الاستحقاقات الحياتية الملحة للمواطنين، وتغطية قمعها المستمر لكل من يعارض فكرها تحت غطاء مواجهة 'العدو الخارجي'. وتابع قائلاً: 'بالعودة إلى الحديث عن جاهزية الحوثي لمواجهة إسرائيل، علينا أن ننتظر ساعات أو أيام لنرى كيف سيواجه الحريق القادم؟ وكيف سيحمي سيادة البلاد ويصون البنية التحتية المتهرئة التي تبقى من الدولة؟' وأضاف سلمان أن الواقع المؤلم يؤكد أن الطائرات الإسرائيلية ستصل بلا مقاومة، وستحدد أهدافها بدقة، وتدمرها بكل أريحية، ثم تعود من حيث أتت من دون أن تطلق الجماعة طلقة واحدة، لتبقى فقط 'جعجعة الكلمات' حول انتصارات وهمية وبطولات خرقاء تجر المزيد من الدمار على رؤوس المدنيين. وفي ختام منشوره، شن سلمان هجوماً لاذعاً على الخطاب الحوثي، مؤكداً أن ما يفعله الحوثي ليس انتماءً لفلسطين ولا تضحية، بل هو 'وضع فوهة الطاقة الأخيرة على رأس سيطرتهم والانتحار بها، بعد أن جروا الشعب اليمني إلى حرائق متتالية'. وأردف قائلاً: 'هذه ليست جماعة تحمل فكر الدولة، إنها مجرد عصابة تهتم بالفعل الاستعراضي السخيف، مهما كان هامشياً، ولا تدرك حجم الرد المزلزل الذي قد يأتي من دول تتربص بشعب يعيش بلا حماية.' واختتم بالقول: 'اليوم، وفي شارع المطار، يقيم الحوثي مهرجان اللطم العاشوري، وغداً سيلطم كثيراً وهو يبيع اليمن ببيان يلقِّمه معتوه من على منبر خطابة، لا من وسط حطام المدن المدمرة. الآن في ذكرى عاشوراء، يبكون على الحسين، ويرقصون على أجساد الوطن المقتول.'

'جعجعة بلا طحن.. الصواريخ الحوثية والحسابات الخاطئة'
'جعجعة بلا طحن.. الصواريخ الحوثية والحسابات الخاطئة'

اليمن الآن

timeمنذ 12 ساعات

  • سياسة
  • اليمن الآن

'جعجعة بلا طحن.. الصواريخ الحوثية والحسابات الخاطئة'

علّق الصحفي اليمني المخضرم خالد سلمان، بشدة على إعلان جماعة الحوثيين إطلاق صاروخ باليستي جديد، زعمت أنه استهدف مطار تل أبيب الإسرائيلي، دون أن يحقق أي إصابة فعلية، مشيراً إلى أن هذا الحدث لا يعدو كونه "خطوة دعائية سياسية" تخدم أهداف الجماعة الداخلية أكثر مما تمثل رادعاً أو تحولاً عسكرياً حقيقياً. وقال خالد سلمان في منشور عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس": "بعد إطلاقهم لصاروخ على مطار تل أبيب لم يصل، أعلن الحوثي عن جاهزيته للتصدي لأي تطورات في الأيام القادمة! لكنه في الحقيقة لا يملك سلاحاً رادعاً، ولا حتى مضادات دفاع جوي فعالة. والواقع أن اليمن مستباحة أمام الطائرات الإسرائيلية التي قد تأتي لتنفيذ غارات انتقامية رداً على صاروخ ضل هدفه ولم يصب شيئاً يستحق كل هذا الدمار المرتقب." وشدد سلمان على أن ما تقوم به الجماعة "ليس بطولة، ولا هو تعبير حقيقي عن الانحياز للقضية الفلسطينية"، مؤكداً أن التجارب السابقة مع ما يسمى بـ"محور المقاومة" لم توقف الانتهاكات الإسرائيلية بحق الفلسطينيين، بل لم تتمكن حتى من حماية طفل واحد في غزة أو كسر الحصار عنها. وأشار إلى أن الصواريخ الحوثية ليست إلا "استهلاكاً سياسياً داخلياً"، تستخدمه الجماعة كشماعة لصرف الأنظار عن أزماتها الداخلية، وتأجيل الاستحقاقات الحياتية الملحة للمواطنين، وتغطية قمعها المستمر لكل من يعارض فكرها تحت غطاء مواجهة "العدو الخارجي". وتابع قائلاً: "بالعودة إلى الحديث عن جاهزية الحوثي لمواجهة إسرائيل، علينا أن ننتظر ساعات أو أيام لنرى كيف سيواجه الحريق القادم؟ وكيف سيحمي سيادة البلاد ويصون البنية التحتية المتهرئة التي تبقى من الدولة؟" وأضاف سلمان أن الواقع المؤلم يؤكد أن الطائرات الإسرائيلية ستصل بلا مقاومة، وستحدد أهدافها بدقة، وتدمرها بكل أريحية، ثم تعود من حيث أتت من دون أن تطلق الجماعة طلقة واحدة، لتبقى فقط "جعجعة الكلمات" حول انتصارات وهمية وبطولات خرقاء تجر المزيد من الدمار على رؤوس المدنيين. وفي ختام منشوره، شن سلمان هجوماً لاذعاً على الخطاب الحوثي، مؤكداً أن ما يفعله الحوثي ليس انتماءً لفلسطين ولا تضحية، بل هو "وضع فوهة الطاقة الأخيرة على رأس سيطرتهم والانتحار بها، بعد أن جروا الشعب اليمني إلى حرائق متتالية". وأردف قائلاً: "هذه ليست جماعة تحمل فكر الدولة، إنها مجرد عصابة تهتم بالفعل الاستعراضي السخيف، مهما كان هامشياً، ولا تدرك حجم الرد المزلزل الذي قد يأتي من دول تتربص بشعب يعيش بلا حماية." واختتم بالقول: "اليوم، وفي شارع المطار، يقيم الحوثي مهرجان اللطم العاشوري، وغداً سيلطم كثيراً وهو يبيع اليمن ببيان يلقِّمه معتوه من على منبر خطابة، لا من وسط حطام المدن المدمرة. الآن في ذكرى عاشوراء، يبكون على الحسين، ويرقصون على أجساد الوطن المقتول."

سلمان : صواريخ الحوثي هروب إلى الأمام حيث شماعة العدو الخارجي وليست بطولة وإنحياز للقضية الفلسطينية
سلمان : صواريخ الحوثي هروب إلى الأمام حيث شماعة العدو الخارجي وليست بطولة وإنحياز للقضية الفلسطينية

حضرموت نت

timeمنذ 15 ساعات

  • سياسة
  • حضرموت نت

سلمان : صواريخ الحوثي هروب إلى الأمام حيث شماعة العدو الخارجي وليست بطولة وإنحياز للقضية الفلسطينية

قال المحلل السياسي، خالد سلمان، ان مايقوم به الحوثي من إطلاق صواريخ، ليس بطولة ولاهو تعبير عن إنحياز للقضية الفلسطينية، واعتبرها استهلاك سياسي داخلي، وهروب من ضغوط إلتزاماته تجاه المناطق المسيطر عليها، بالإضافة لكونها فرار إلى الأمام حيث شماعة العدو الخارجي، وأشار سلمان إلى أن إعلان جماعة الحوثي عن 'جاهزيتها' للتصدي لأي تطورات قادمة عقب إطلاقها صاروخاً باتجاه مطار تل أبيب، بأنه محاولة دعائية لا تعكس قدرة حقيقية على مواجهة أي رد فعل إسرائيلي. وقال سلمان عبر منشور على منصة (X) : '‏بعد إطلاقهم لصاروخ على مطار تل أبيب لم يصل ، الحوثي يعلن عن جاهزيته للتصدي لأي تطورات في الأيام القادمة ! . هو يدرك إن لا جاهزية تحميه من رد الفعل الإسرائيلي ، لا سلاح رادع لا مضادات دفاع جوي ، وإن اليمن مستباحة للطائرات القادمة لتنفيذ غارات إنتقامية ، رداً على صاروخ لم دعائي ضل هدفه ولم يصب هدفاً يبرر كل هذا الدمار المرتقب جرائه'. واضاف : 'مايقوم به الحوثي ليس بطولة ولاهو تعبير عن إنحياز للقضية الفلسطينية، تجارب ما أسماه محوره بالإسناد لم توقف النهج الدموي الإجرامي الصهيوني المتصاعد قيد أنملة، ولم تحمِ دم طفل فلسطيني ، لم تسند غزة ولم تخرق جدار حصار أحزمة النار . وتابع : 'صواريخ الحوثي للإستهلاك السياسي الداخلي ، للهروب من ضغوط إلتزاماته تجاه المناطق المسيطر عليها ، هو فرار إلى الأمام حيث شماعة العدو الخارجي ، وتأجيل كل استحقاقات حياتية للناس ، بل والذهاب نحو توسيع نطاق القمع والقتل لكل من يعارض فكره ، في داخل يحكمه بحديد القمع ونار تغول فرق الأمن. بالعودة لحديث الحوثي عن جاهزيته للعدو الإسرائيلي ، علينا أن ننتظر قليلاً خلال الأيام أو الساعات المقبلة، لنرى كيف سيواجه الحريق القادم، وكيف سيحمي سيادة البلاد ويصون قليل بنيتها التحتية المتبقية المتهالكة'. ولفت : 'لاشيء سيحدث من هذا ستأتي الطائرات الإسرائيلية ستحدد بنك أهدافها ،ستدمرها بكل أريحية وتعود من حيث أتت بلا طلقة رد فعل واحدة ، تاركة للحوثي جعجعة الكلام، عن إنتصار مزعوم وبطولة خرقاء، لاتجلب سوى المزيد من الدمار لكل ماهو مدمر على يديه وبالتدخلات المستجلبة من قبله في اليمن. مايفعله الحوثي ليس بطولة ولا تجسيداً لرابطة الإنتماء لعدالة قضية فلسطين ، ما يقدم عليه هو وضع فوهة طلقته الأخيرة على رأس سيطرته والإنتحار، بعد أن جر الشعب معه إلى حرائق متتالية'. وأوضح : 'هذه جماعة لا تحمل فكر الدولة ، هي عصابة تهتم بالفعل الإستعراضي مهما كان هامشياً سخيفاً عديم الجدوى ، ولا تقِّدر حجم رد الفعل المزلزل على بلاد منكشفة على طائرات متعددة الجنسيات بلا حماية. اليوم في شارع المطار يقيم الحوثي مهرجان اللطم العاشوري، وغداً سيلطم كثيراً، وهو يبيع اليمن ببيان يلقية معتوه من على منبر خطابة، لا من وسط حطام المدن المدمرة. الآن في ذكرى عاشوراء يبكون على ذكرى مقتل الحسين ، ويرقصون على أجداث إغتيال وطن'. هذا واعلنت مليشيا الحوثي، اليوم استهداف مطار بن غرويون في اسرائيل بصاروخ باليستي فرط صوتي، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي نجاح دفاعاته في اعتراض الصاروخ الذي أطلق من اليمن. ومنذ إندلاع الحرب بين إسرائيل وإيران وما بعدها، فقد تراجعت الهجمات التي تشنها مليشيا الحوثي تجاه إسرائيل، وسط تأكيدات على أن هجماتها مصدرها إيران حتى وإن كانت هي من يتبني. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store