أحدث الأخبار مع #اللواء_444_قتال


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- سياسة
- روسيا اليوم
ليبيا.. العثور على جثمان الفتاة المفقودة منذ 6 أشهر في مقبرة بمقر أمني بطرابلس
وأعلن "اللواء 444 قتال"، يوم الأحد، عن "العثور على جثمان الفتاة داخل مقبرة جماعية في مقر تابع لجهاز الدعم والاستقرار بمنطقة مشروع الهضبة، عقب اقتحام المقر ضمن عملية أمنية موسعة نفذها "اللواء 444 قتال"خلال الأيام الماضية". ووفقا له في حديثه مع RT، جاء "الاكتشاف عقب تحقيقات أجراها اللواء مع عناصر موقوفة من الجهاز، أقروا خلال الاستجواب بوجود المقبرة، واعترفوا بأن أحد الجثامين يعود للفتاة رؤيا، التي فقدت قبل أشهر في ظروف غامضة". لم يكن جثمان رؤيا هو الوحيد داخل المقبرة، حيث عثر أيضا على "ثلاثة جثامين تعود لشبان مجهولي الهوية، وقد كانت محروقة بالكامل"، ما يشير إلى "تعرضهم للتصفية ثم الإخفاء بطريقة وحشية داخل المقر الأمني". وتحصلت قناة RT على تسجيل مصور يوثق لحظة إبلاغ عائلة الفتاة الأجنف بخبر العثور على جثمانها، حيث بدت مشاهد الفاجعة والانهيار واضحة على ذويها، في حين تتصاعد المطالب الشعبية بفتح تحقيق شامل وشفاف بإشراف قضائي مستقل. وكانت حكومة الوحدة الوطنية قد أعلنت عن عملية عسكرية شاملة نفذها اللواء 444 قتال واللواء 111 مجحفل جهاز الدعم والاستقرار على خلفية تقارير تفيد بوجود انتهاكات جسيمة في حق المدنيين وتقارير أخرى تقر بوجود سجون سرية ومقابر جماعية داخل مقرات الجهاز.المصدر: RT أصدر رئيس حكومة الوحدة الوطنية في ليبيا، عبد الحميد الدبيبة، تعليمات بإزالة "معسكر 77" من قلب العاصمة طرابلس والذي كانت تتخذه قوة "جهاز الدعم والاستقرار" مقرا عسكريا. أصدر المجلس الرئاسي يوم الأحد أول بيان، حيث أعلن فيه القائد الأعلى للجيش عن آلية لتثبيت الهدنة وتعزيز الاستقرار وذلك في أول تحرك رسمي بعد أحداث طرابلس الأخيرة بحضور البعثة الأممية. أعربت الجمعية الليبية لسجناء الرأي عن بالغ قلقها إزاء الأحداث الجارية في العاصمة طرابلس، منددة بالعنف المفرط واستخدام الرصاص والأسلحة الثقيلة، وتهديد أرواح المواطنين وممتلكاتهم. أعلنت مديرية أمن طرابلس اليوم الأحد عن إعادة فتح جميع الطرق التي تم إغلاقها في العاصمة، بما في ذلك طريق الشط، والطريق الدائري الثاني (السريع)، ومنطقة السبعة. تظاهر عدد من المواطنين الليبيين في جنزور غرب طرابلس وأغلقوا الطرق وأضرموا النيران احتجاجا على وصفهم بأنهم "مدفوعو الأجر". شن رئيس حكومة الوحدة الوطنية في ليبيا عبد الحميد الدبيبة هجوما على الليبي أسامة نجيم المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهم تتعلق بجرائم مدعى عليه بارتكابها. في أول كلمة له بعد اشتباكات طرابلس، خرج رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبد الحميد الدبيبة، عن صمته، كاشفا كواليس العملية الأمنية في منطقة بوسليم ودور المليشيات في تقويض مؤسسات الدولة أعربت بلدية طرابلس المركز في بيان، عن قلقها البالغ حيال المواجهات المسلحة التي شهدتها العاصمة خلال الأيام الماضية. باشر فريق تابع لجهاز المباحث الجنائية بأعماله الميدانية في عدد من مواقع الاشتباكات المسلحة الأخيرة بالعاصمة طرابلس لحصرها وتعويض المتضررين وإبعاد مخلفات الحرب حفظا لسلامة الناس. أعلنت المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان في ليبيا عن الإحصائية الأولية لأعداد القتلى والمصابين المدنيين جراء أعمال العنف والاشتباكات المسلحة التي اندلعت في طرابلس الثلاثاء الماضي. أعلنت الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين في ليبيا أنها تلقت عدة بلاغات من أسر مفقودين تشير إلى احتمال وجود مقابر جماعية داخل موقع يتبع سابقا لإحدى التشكيلات الأمنية.


العربية
منذ 5 أيام
- سياسة
- العربية
احتجاجات أمام مبنى رئاسة الوزراء في العاصمة الليبية
تجمّع مئات المتظاهرين أمام مبنى رئاسة الوزراء في العاصمة الليبية، مساء الأربعاء، للمطالبة برحيل رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، محملينه مسؤولية عودة الحرب والقتال إلى طرابلس وما سببته من خسائر بشرية ومادية. وتمكن المحتجون من الوصول إلى محيط المبنى الحكومي، رغم الإجراءات الأمنية المشددة والانتشار الكثيف للقوات الموالية للحكومة، رافعين شعارات تطالب برحيل الدبيبة، متهمينه بالتسبب بشكل مباشر في تجدد المواجهات المسلحة. كما وجهوا نداءات إلى أهالي طرابلس للالتحاق بالمظاهرات. قرارات الدبيبة وتعيش العاصمة الليبية على وقع توتر أمني، بعد اندلاع قتال بين قوات موالية لحكومة الوحدة الوطنية بقيادة "اللواء 444 قتال" المدعوم من قوات من مصراتة و"جهاز الردع" المدعوم من قوات مدن الغرب الليبي. جاء ذلك عقب قرارات أصدرها الدبيبة أعاد بمقتضاها ترتيب الأجهزة الأمنية، بعد الإطاحة بجهاز دعم الاستقرار وتصفيه رئيسه عبد الغني الككلي، وإزاحة عدد من الشخصيات المرتبطة به من مناصب حساسة، وأيضاً بعد تهديدات وجهها إلى جهاز الردع ومكافحة الإرهاب الذي وصفه بالقوات غير النظامية. ولا تزال الأوضاع غير مستقرة، رغم الاتفاق على وقف النار بين المجموعات المسلحة المتناحرة والمتنافسة، وانتشار قوات محايدة في نقاط التماس لضمان التهدئة وحماية المدنيين، فيما يستمر تواجد المقاتلين في أماكنهم ولا تزال الشوارع ممتلئة بالدبابات العسكرية.


الميادين
منذ 6 أيام
- سياسة
- الميادين
ليبيا: بعد إعلان وقف النار.. طرابلس تستعيد هدوءها
أفادت وكالة "رويترز" بعودة الهدوء إلى العاصمة الليبية طرابلس، بعد إعلان وزارة الدفاع في "حكومة الوحدة الوطنية" بدء تنفيذ وقف إطلاق النار في جميع محاور التوتر داخل المدينة. وأوضحت الوزارة، في بيان نشرته عبر صفحتها الرسمية على "فيسبوك"، أن هذا القرار يأتي في إطار "حماية المدنيين، والحفاظ على مؤسسات الدولة، وتجنب مزيد من التصعيد". كما أشارت إلى أن القوات النظامية، بالتنسيق مع الجهات الأمنية، باشرت اتخاذ إجراءات ميدانية لضمان التهدئة، مؤكدة أن التعامل مع التطورات الأخيرة "تم في إطار الواجب الوطني وبما يحفظ النظام العام". في المقابل، أدانت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا التصعيد المتسارع لأعمال العنف، محذرة من حشد قوات في مناطق أخرى من البلاد قد يهدد بتوسيع نطاق التوتر. 13 أيار 12 شباط وكانت العاصمة طرابلس قد شهدت خلال الساعات الماضية اشتباكات عنيفة اندلعت بين قوات "اللواء 444 قتال" التابع لـ"حكومة الوحدة الوطنية" برئاسة عبد الحميد الدبيبة، وقوات "جهاز الردع" الذي يتخذ من قاعدة معيتيقة الجوية مقراً له، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى، فضلاً عن خسائر مادية لحقت بالممتلكات العامة والخاصة. ويقود قوات "اللواء 444 قتال" محمود حمزة، بينما يقود قوات "جهاز الردع" عبد الرؤوف كارة. وتبادلت القوات المتصارعة السيطرة على مناطق شمال العاصمة وجنوبها، وسط حالة من القلق الشعبي. وترجع هذه التطورات إلى 12 أيار/مايو 2025، عند مقتل عبد الغني الككلي، المعروف بلقب "غنيوة"، قائد جهاز دعم الاستقرار في ليبيا، ما أدى إلى اشتباكات مسلحة في العاصمة طرابلس. ويُعتبر مقتل الككلي نقطة تحول في المشهد الأمني الليبي، حيث أضعف نفوذ جهاز دعم الاستقرار وفتح المجال لإعادة توزيع القوى بين الفصائل المسلحة في طرابلس. كما يُشير إلى تصاعد الصراعات على النفوذ والسلطة داخل العاصمة، مع احتمال ظهور تحالفات جديدة أو تصعيد من قبل حكومة الشرق بقيادة خليفة حفتر. وتأتي هذه التطورات في سياق أمني هش، تشهده ليبيا منذ سنوات، في ظل انقسام سياسي متواصل منذ عام 2014، حيث تتنازع السلطة حكومتان: الأولى هي "حكومة الوحدة الوطنية" المعترف بها دولياً برئاسة عبد الحميد الدبيبة، ومقرها طرابلس وتدير غرب البلاد؛ والثانية هي حكومة أسامة حماد، المكلّفة من قبل مجلس النواب، وتتخذ من مدينة بنغازي مقراً لها وتدير شرق البلاد بالكامل وعدداً من المدن الجنوبية.


اليوم السابع
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
فوضى ومعارك واشتباكات في طرابلس الليبية.. تفاصيل ما يحدث (فيديو)
تشهد العاصمة الليبية طرابلس حالة من الفوضى والاضطرابات جراء اشتباكات عنيفة أعقبت مقتل رئيس جهاز دعم الاستقرار التابع للمجلس الرئاسي، عبد الغني الككلي، المعروف بـ"غنيوة"، وذلك وفقا لوسائل إعلام ليبية والذى أفادت بسماع أصوات قذائف وأسلحة ثقيلة في منطقتي عين زارة وصلاح الدين الواقعتين في ضواحي العاصمة طرابلس. وفى ذات السياق يتداول نشطاء ورواد مواقع التواصل الاجتماعى على نطاق واسع مقطع فيديو يوثق لحظة اقتحام المقار التابعة لجهاز الدعم والاستقرار في طرابلس، والذى ذكرت مصادر إعلامية ليبية، أن عبد الغني الككلي لقي مصرعه داخل مقر "اللواء 444 قتال" التابع لمنطقة طرابلس العسكرية مساء الاثنين، وفقا لما بقناة القاهرة الإخبارية. توقف حركة المغادرة والوصول في مطار معيتيقة الليبى فيما تحدثت تقارير إعلامية، منها موقع فلايت رادار والذى أفاد بتوقف حركة المغادرة والوصول في مطار معيتيقة الليبي، وأن هناك أنباء عن إعلان حظر التجوال في العاصمة طرابلس، وفقا لما جاء بقناة القاهرة الإخبارية. وفى ذات السياق، أكدت وزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية في ليبيا أنها تبذل الجهود لضبط الأمن واحتواء الموقف، فيما أكدت إدارة مطار معيتيقة أنه تم نقل شركات الطيران إلى مطار مصراتة تحسبا لأي طارئ، وفقا لقناة القاهرة الإخبارية وعن ردود الفعل الدولية، أفادت وكالة تاس، أن السفارة الروسية في ليبيا لم تتأثر بالاشتباكات المندلعة في طرابلس وقد جاءت الاشتباكات بعد استنفار وتحركات عسكرية تابعة لمدن مصراتة والزاوية والزنتان نحو العاصمة طرابلس، إثر تصاعد الخلافات بين جهاز الدعم والاستقرار والقوة المشتركة مصراتة، رغم تحذيرات أطلقتها بعثة الأمم المتحدة، والتي دعت فيها الأطراف الليبية، إلى تجنبّ استخدام القوّة في حلّ النزاع، ووقف التصعيد وتهدئة الأوضاع، مؤكدة أنها تتابع عن كثب التقارير بشأن التحركات العسكرية وتصاعد حدّة التوتر في مدينة طرابلس والمنطقة الغربية، مطالبة جميع الأطراف بضرورة خفض التصعيد بشكل عاجل، والامتناع عن أي أعمال استفزازية، والعمل على تسوية الخلافات من خلال الحوار البنّاء".