أحدث الأخبار مع #المؤسسة


الرياض
منذ يوم واحد
- أعمال
- الرياض
"التدريب التقني": أكثر من 10 آلاف متطوعٍ من منسوبي المؤسسة خلال عام 2024
أعلنت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، أن أكثر 10 آلاف متطوعٍ ومتطوعة من منسوبيها من متدربين ومتدربات مشاركين في برامج تطوعية محلية ودولية خلال العام 2024م. وأوضح المتحدث الرسمي للمؤسسة فهد العتيبي، أن الجهود التي بذلها منسوبو المؤسسة في العمل التطوعي خلال العام الماضي تنوَّعت بين الأنشطة المحلية والدولية، حيث نفذت المؤسسة بالتعاون مع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية عشرة برامج للتدريب التطوعي الخارجي في عدة دول هي: الأردن، وتركيا، وتشاد، وإندونيسيا، بإقامة 62 ورشة تدريبية خارجية، نفذها 71 مدربًا ومدربة، واستفاد منها 1860 مستفيدًا ومستفيدة، بمجموع ساعات تطوعية بلغت 5680 ساعة. وأضاف العتيبي، أن مسار الصيانة التطوعية الخارجية قد نُفِّذ أيضًا في اليمن، وشمل أعمال النجارة، والديكور، والدهان، والتمديدات الكهربائية والصحية، بعدد ساعات تطوعية بلغ 640 ساعة. وأوضح المتحدث الرسمي، أن برامج العمل التطوعي الداخلي تمثلت في موسم الحج، وبرامج الصيانة التطوعية "تقني العطاء"، والفرق التطوعية المجتمعية "عون"، والفرق الكشفية، حيث جرى توفير 4276 فرصة تطوعية، أسهمت في تحقيق مجموع 328122 ساعة تطوعية، شارك في تنفيذها 10459 متطوعًا ومتطوعة.


البيان
منذ 2 أيام
- صحة
- البيان
تطوير منشآت «الإمارات الصحية» بالمنطقة الشرقية
وفي سياق التوسع في الخدمات التخصصية، تعتزم المؤسسة افتتاح عيادة جديدة للاستشارات النفسية في مركز السيجي الصحي بحلول الربع الثالث من العام الحالي،. كما أطلقت المؤسسة مؤخراً خدمة صحة اليافعين في مركز كلباء الصحي، بهدف توفير رعاية متكاملة تُعنى بنمو وتطور هذه الفئة العمرية. ومن جانب آخر، حرصت المؤسسة على توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحليل أنماط حضور المتعاملين إلى المواعيد الطبية ومدى تفاعلهم مع الخدمات الصحية، ما يتيح لها التنبؤ باحتياجاتهم وتطلعاتهم بشكل استباقي، بهدف تحسين جدولة المواعيد، وتوزيع الموارد بشكل أكثر فاعلية.


بوابة ماسبيرو
منذ 2 أيام
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
بالصور .. مهرجان المسرح العالمي يسدل الستار على فعاليات دورته الرابعة
أسدل مهرجان المسرح العالمي الستار على فعاليات دورته الرابعة، من خلال حفل الختام الذي انطلق في العاشرة من مساء السبت على مسرح قصر ثقافة الأنفوشي، الذي نظمه المعهد العالي للفنون المسرحية بالإسكندرية، وتحمل هذه الدورة اسم الفنانة "سوسن بدر"، وذلك تحت رعاية الاستاذة الدكتورة غادة جبارة رئيس أكاديمية الفنون، ورئيس المهرجان الدكتور أحمد عبد العزيز وكيل المعهد العالي للفنون المسرحية، وإدارة الفنانة ليلى علوي الرئيس الشرفي للمهرجان، والفنان إسلام علي مدير المهرجان، والفنان مصطفي عامر رئيس اتحاد الطلاب ؛ احتضنت محافظة الإسكندرية المهرجان، فى الفترة من 11 إلى 17 من مايو الجاري. كرم المهرجان عدداً من الشخصيات الفنية، على هامش حفل الختام، وهم الفنانة القديرة سوسن بدر، الفنان أشرف ذكي نقيب الممثلين، الفنان إبراهيم السمان، الفنان تامر طه مدير المركز الإعلامي للمهرجان، الفنان مصطفى عامر رئيس اتحاد طلاب المعهد العالي للفنون المسرحية بالإسكندرية، ومدربي الورش، الفنان ابراهيم الفرن، الفنانة دينا عزيز، الفنان نور الصيرفي، الفنان إسلام شوقي، الفنانة مارينا مجدي. قدمت لجنة تحكيم المهرجان عدداً من التوصيات، وهي ضرورة الاهتمام باللغة العربية، وتأمين المشاهد الحركية في العروض ومراعاة "تمصير" العروض ؛ ضمت لجنة التحكيم كلاً من الفنان علاء قوقة رئيس اللجنة، المخرج رؤوف عبد العزيز، المخرج محمد النقلي، دكتور جمال ياقوت والمهندس حازم شبل وفي نهاية حفل الختام أعلنت اللجنة عن جوائز الدورة الرابعة، والتي جاءت كالتالى: أفضل عرض: "الأولاد الطيبون يستحقون العطف" أفضل إخراج: محمد أيمن، عن عرض "الأولاد الطيبون" جوائز التمثيل: أفضل ممثل دور أول: عبد الرحمن مصطفى، عن عرض "الأولاد الطيبون". أفضل ممثلة دور أول: مريم عثمان، عن عرض "القفص". أفضل ممثلة، دور ثاني يارا حسام، عن عرض "الشك". أفضل ممثل دور ثاني مناصفة بين خالد عباس، عن عرض "المؤسسة"، وأحمد عوني، عن عرض "الأولاد الطيبون". جائزة لجنة التحكيم الخاصة: ذهبت للأداء الجماعي، لعرض "قبل أن تبرد القهوة". جوائز السينوغرافيا: أفضل بوستر دعائي: مينا صلاح، عن عرض "الأولاد الطيبون". أفضل إضاءة: أحمد علاء، عن عرض "الشك". أفضل أزياء: لورا عباس، عن عرض "قبل أن تبرد القهوة". أفضل ديكور: جوري الباجوري، عن عرض: "الشك". جائزة أفضل دراما حركية: أحمد عدلي، عن عرض "المؤسسة". جائزة أفضل موسيقي: عمر غزلان، عن عرض "الأولاد الطيبون". جوائز التميز في التمثيل: الطفل نوار سامح، عن عرض "الأولاد الطيبون". جاسر محمد، عن عرض "القفص". أمنية باهي، عن عرض "الشك". صهيب عصام، عن عرض "الأولاد الطيبون". مشيئة رياض، عن عرض "الشك".


البلاد البحرينية
منذ 2 أيام
- ترفيه
- البلاد البحرينية
"الصواري" يشارك بمهرجان "تشيخوف الدولي للمسرح" في موسكو
يشارك مسرح الصواري ممثلاً عن مملكة البحرين في فعاليات مهرجان تشيخوف الدولي للمسرح، الذي تستضيفه العاصمة الروسية موسكو خلال الفترة من 26 إلى 28 مايو، عبر تقديم مسرحية "المؤسسة" على خشبة مسرح يرملوفا الدرامي. وتُعد هذه المشاركة خطوة مهمة في مسيرة المسرح البحريني، إذ يسجل مسرح الصواري كأول فرقة بحرينية تشارك في هذا المهرجان منذ انطلاقته، مما يعزز من حضور المسرح البحريني في الفعاليات المسرحية الدولية. ويعتبر مهرجان تشيخوف الدولي للمسرح أحد أبرز المهرجانات المسرحية في العالم، ويستقطب نخبة من العروض المسرحية من مختلف الدول، جامعًا بين التجارب الكلاسيكية والتجريبية المعاصرة. تأسس المهرجان تكريمًا للكاتب الروسي الكبير أنطون تشيخوف، ويُعتبر منصة مهمة للحوار الثقافي والفني بين الشعوب عبر لغة المسرح. ويحظى المهرجان بمكانة مرموقة بين الأوساط المسرحية العالمية، ويُعرف بتنوع برامجه وثراء تجاربه الفنية. يشارك مسرح الصواري بعرض بعنوان "المؤسسة"، مستلهم من نص الكاتب الإسباني أنطونيو بويرو باييخو، ويتناول قضايا مرتبطة بقيمة الحياة الإنسانية والحرية والكرامة، وهي موضوعات ما تزال تطرح أسئلة ملحة في السياقين الإقليمي والدولي. أخرج العرض المخرج عيسى الصنديد الذي مزج بين الحس الجمالي والبعد النفسي في تقديم نص مليء بالتوتر الداخلي والبعد الإنساني، وساهم في خلق عرض متماسك يعتمد على الأداء الجماعي والإيقاع الداخلي للمشاهد، وشارك في التمثيل كل من:عمر السعيدي، زكريا الشيخ، أحمد سعيد، عالية إبراهيم، عبدالرحمن إسماعيل، علي أبوديب، كامل بوسعيدي، ويوسف عبدالله. سبق لمسرحية "المؤسسة" أن قُدمت في مهرجان البحرين المسرحي الثالث، حيث حظيت بتفاعل لافت من الجمهور والنقاد، كما مثلت مملكة البحرين في الدورة الخامسة عشرة من مهرجان المسرح العربي بالعاصمة العُمانية مسقط، حيث أثنى النقاد على عمق المعالجة الإخراجية وتماسك الأداء الجماعي.


البيان
منذ 3 أيام
- صحة
- البيان
مأوى الأطفال الذكور في دبي.. خدمات 5 نجوم
هذا المبنى الذي يؤوي المعنفين من الأطفال الذكور سواء لفظياً أو معنوياً أو جسدياً أو حتى جنسياً، من يدخله لا يصدق أن هذا المكان حقيقي حين يصله للمرة الأولى، فالمأوى لا يكتفي بتقديم مكان للإيواء، بل يشمل طيفاً من الخدمات المصممة بدقة لاحتواء الأطفال من الذكور المعنفين، هناك جلسات دعم نفسي فردية وعلاج جماعي، تضمن السرية والخصوصية، وتثقيف نفسي واستشارات قانونية، لمساعدتهم في القضايا الأسرية، وبرامج تأهيل مهني تساعدهم على إعادة إطلاق حياتهم العملية. وبينت أن الحاجة لإنشاء هذا المأوى انطلقت من جانبين، وهما أن المؤسسة منذ إنشائها في عام 2007 إلى 2024 كانت تقدم المأوى للنساء والأطفال والذكور دون 12 عاماً، أما الفتيات فمن سن يوم إلى 18 عاماً، «ولم نستطع خلط الأطفال الذكور بعد سن 11 عاماً بالنساء والفتيات كونهم يعتبرون في سن البلوغ، وذلك لعدة أسباب، أبرزها ثقافية مجتمعية وحفاظاً على سلامة وخصوصية النساء والفتيات». وأفادت بأن الحاجة جاءت لتغطية هذه الشريحة، التي تعتبر قانوناً ضمن شريحة الأطفال حتى سن 17 عاماً لا سيما المهملين والمساء إليهم والمعرضين لكل أنواع العنف والاستغلال، مشيرة إلى أن أكثر أنواع العنف بحسب إحصاءات الأعوام الماضية هي العنف النفسي واللفظي. وقالت سيتم توفير أيضاً ملاعب وأنشطة رياضية في حديقة المأوى، إلى جانب أنشطة ترفيهية.