logo
#

أحدث الأخبار مع #المؤسسةالدوليةللتنمية،

البنك الدولي يعلن أن السعودية وقطر سددتا ديون سوريا واستئناف منحها القروض
البنك الدولي يعلن أن السعودية وقطر سددتا ديون سوريا واستئناف منحها القروض

Tunisie Focus

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • Tunisie Focus

البنك الدولي يعلن أن السعودية وقطر سددتا ديون سوريا واستئناف منحها القروض

أعلن البنك الدولي اليوم الجمعة (16 ماي 2025) أن السعودية وقطر سددتا ديونا مستحقة على سوريا تبلغ حوالى 15,5 مليون دولار ما يمهد الطريق لاستئناف العمليات بعد توقف دام 14 عاما. وأعلن البنك في بيان « بعد صراع دام لسنوات، تسير سوريا على طريق التعافي والتنمية » مضيفا أن أول مشروع له مع الحكومة السورية الجديدة سيركز على تحسين خدمة الكهرباء. وأعلنت السعودية وقطر في ( أفريل 2025) أنهما ستسددان متأخرات سوريا لدى المؤسسة المالية الدولية مما يجعلها مؤهلة للحصول على برامج منح جديدة، وفق سياسات البنك التشغيلية. وأعلن البنك الدولي أنه حتى 12 ماي 2025، لم يكن لدى سوريا أي أرصدة مستحقة لدى المؤسسة الدولية للتنمية، وهي صندوق البنك لمساعدة أشد البلدان فقرا وقال البنك في بيان « يسرنا أن سداد ديون سوريا سيسمح لمجموعة البنك الدولي بإعادة التواصل مع البلاد وتلبية الاحتياجات التنموية للشعب السوري ». وأضاف « بعد سنوات من الصراع، تسير سوريا على طريق التعافي والتنمية ». وأوضح البنك الدولي أنه سيعمل مع دول أخرى للمساعدة في حشد التمويل العام والخاص لبرامج تمكن الشعب السوري من بناء حياة أفضل لتحقيق الاستقرار في البلاد والمنطقة وذكر أن مشروعه الأول مع سوريا سيركز على توفير الكهرباء، ما سيدعم تحقيق تقدم اقتصادي ويساعد في توفير الخدمات الأساسية من الصحة والتعليم إلى المياه وسبل العيش. وقال البنك الدولي : المشروع المقترح هو الخطوة الأولى في خطة موضوعة لزيادة دعم مجموعة البنك الدولي، والذي يستهدف تلبية الاحتياجات الملحة لسوريا والاستثمار في التنمية طويلة الأجل سوريا تخطط لطباعة عملة جديدة من جانب آخر قالت ثلاثة مصادر إن سوريا تخطط لطباعة عملة جديدة في الإمارات وألمانيا بدلا من روسيا، مما يعكس تحسنا سريعا في العلاقات مع دول الخليج والغرب. وفي إشارة أخرى إلى تعميق العلاقات بين حكام سوريا الجدد والإمارات، وقعت دمشق أمس الخميس صفقة أولية قيمتها 800 مليون دولار مع شركة « دي بي ورلد » الإماراتية لتطوير ميناء طرطوس، وهي أول صفقة من نوعها منذ إعلان الرئيس دونالد ترامب المفاجئ يوم الثلاثاء رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا وبدأت السلطات السورية استكشاف إمكانية طباعة العملة في ألمانيا والإمارات في وقت سابق من هذا العام واكتسبت هذه الجهود زخما بعد أن رفع الاتحاد الأوروبي بعض عقوباته على دمشق في فيفري 2025. وستزيل إعادة التصميم صورة رئيس النظام السوري السابق بشار الأسد من إحدى فئات الليرة السورية ذات اللون الأورجواني التي لا تزال متداولة. ويحاول حكام سوريا الجدد التحرك بسرعة لتعزيز اقتصادهم المنهار بعد حرب استمرت نحو 14 عاما. وواجهوا مؤخرا المزيد من العراقيل بسبب نقص الأوراق النقدية وتولت روسيا، أحد الداعمين الرئيسيين للأسد، مهمة طباعة العملة السورية خلال أكثر من عقد من الحرب الأهلية بعد أن فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات أدت إلى إنهاء عقد مع شركة أوروبية. وحافظ الحكام الجدد في دمشق على علاقاتهم مع موسكو حتى بعد فرار الأسد إلى روسيا في ديسمبر الماضي 2024، إذ تلقوا عدة شحنات من أوراق نقدية في الأشهر القليلة الماضية بالإضافة إلى الوقود والقمح، بينما تسعى موسكو إلى الاحتفاظ بقاعدتيها العسكريتين في منطقة الساحل السوري وأثار ذلك انزعاج الدول الأوروبية التي تسعى إلى الحد من نفوذ روسيا في خضم الحرب في أوكرانيا. وفي فيفري، علق الاتحاد الأوروبي عقوبات على القطاع المالي السوري مما سمح تحديدا بطباعة العملة وذكر مصدران ماليان سوريان أن السلطات السورية تجري محادثات متقدمة بشأن صفقة طباعة عملة مع شركة (عملات للطباعة الأمنية) الإماراتية، التي زارها حاكم مصرف سوريا المركزي ووزير المالية خلال زيارة إلى الإمارات في وقت سابق من هذا الشهر. ولم ترد شركة (عملات) على طلب للتعليق وقال مصدر سوري ومسؤول أوروبي إن شركة (بوندسدروكيراي) الألمانية المدعومة من الدولة وشركة (جيسيك بلس ديفرينت) الألمانية الخاصة أبدتا اهتمامهما، لكن لم يتضح بعد أيهما قد تطبع العملة. وأشار متحدث باسم (بوندسدروكيراي) إن الشركة لا تجري محادثات مع سوريا بشأن اتفاقية لطباعة عملة. ولم ترد وزارة الخارجية الإماراتية والحكومة الألمانية وحاكم مصرف سوريا المركزي عبد القادر الحصرية على طلبات للتعليق

البنك الدولي: سوريا مؤهلة للحصول على منح لإعادة الإعمار
البنك الدولي: سوريا مؤهلة للحصول على منح لإعادة الإعمار

المدن

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • المدن

البنك الدولي: سوريا مؤهلة للحصول على منح لإعادة الإعمار

أعلن البنك الدولي أنه تم سداد ديون سوريا المستحقة البالغة 15.5 مليون دولار، بعد تلقي مدفوعات من السعودية وقطر، مما يجعل سوريا مؤهلة للحصول على منح لإعادة الإعمار ودعم الميزانية. وكانت كل من السعودية وقطر قد أعلنت في نيسان/أبريل، أنهما ستغطيان المتأخرات السورية لدى البنك، وفقاً للسياسات التشغيلية للبنك، مما يمهد الطريق لبرامج منح جديدة. وتأتي هذه الخطوة في أعقاب إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، رفع جميع العقوبات المفروضة على سوريا، في خطوة تهدف إلى دعم عملية إعادة الإعمار بعد 13 عاماً من الحرب والدمار. وقال البنك الدولي إنه لم يعد لسوريا أي أرصدة مستحقة لدى المؤسسة الدولية للتنمية، معبراً عن استعداده للعمل مع دول أخرى لتعبئة التمويل لدعم التنمية الاقتصادية في سوريا. وشهدت دمشق قبل فترة، أول زيارة رسمية لوفد من البنك الدولي منذ رفع العقوبات، حيث ناقش الوفد مع وزير المالية السوري محمد يُسر برنية، سبل التعاون في إعادة تأهيل القطاعات الحيوية. التداعيات الاقتصادية والدور الدولي وأكد البنك الدولي أن المشروع الأول مع سوريا سيركز على توفير الكهرباء، مما يسهم في تحقيق تقدم اقتصادي وتوفير الخدمات الأساسية مثل الصحة والتعليم. وأعلنت وزارة الخزانة الأميركية أنها تعمل على إصدار إعفاءات من "قانون قيصر" لتسهيل الاستثمارات، مؤكدة أن رفع العقوبات يضع الأساس لإعادة اندماج سوريا في النظام المالي العالمي. في السياق نفسه، كان صندوق النقد الدولي والبنك الدولي قد استضافا اجتماعاً رفيع المستوى مع مسؤولين سوريين في واشنطن، حيث جرى الإعلان عن تعيين رون فان رودن رئيساً لبعثة صندوق النقد إلى سوريا. وأكد رئيس الاستراتيجية السابق في صندوق النقد الدولي مارتن موليسن، أن المهمة العاجلة هي إعادة بناء البنية التحتية المالية للبلاد وجمع البيانات اللازمة. التحديات وآفاق المستقبل من جانبه، أكد وزير المالية السورية أن رفع العقوبات سيسهم في تسهيل عودة سوريا إلى النظام المالي العالمي وتفعيل نظام "سويفت"، مما سيخفض أسعار المستوردات ويعزز القدرة على التصدير. وأشار برنية إلى أن الحكومة تعمل على خطة إصلاح شاملة تشمل تطوير الإدارة المالية وتعزيز الشفافية ومكافحة الفساد المالي. وفي الوقت ذاته، تحدث حاكم مصرف سوريا المركزي عبد القادر حصرية، عن أهمية رفع العقوبات لتمكين المصرف من استعادة أمواله المجمدة في الخارج. وأكد أن نتائج رفع العقوبات ستبدأ بالظهور خلال فترة تتراوح بين 6 أشهر وسنة، موضحاً أن تفعيل "سويفت" سيكون خطوة حاسمة لإعادة إدماج سوريا في النظام المالي العالمي. وأكد أن البنك الدولي سيقدم الدعم الفني والتقني لإعادة تأهيل القطاع المصرفي وتطوير البنية التحتية المالية، مما يمهد لبيئة استثمارية جديدة تسهم في تحسين الخدمات الأساسية وتهيئة المناخ لعودة اللاجئين.

البنك الدولي يعلن تسوية ديون سوريا ما يؤهلها للحصول على برامج جديدة ومنح لإعادة الإعمار
البنك الدولي يعلن تسوية ديون سوريا ما يؤهلها للحصول على برامج جديدة ومنح لإعادة الإعمار

وكالة نيوز

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • وكالة نيوز

البنك الدولي يعلن تسوية ديون سوريا ما يؤهلها للحصول على برامج جديدة ومنح لإعادة الإعمار

واشنطن-سانا أعلن البنك الدولي اليوم أنه سوّى ديون سوريا البالغة 15.5 مليون دولار، ما يؤهلها لبرامج جديدة وللحصول على منح بملايين الدولارات لإعادة الإعمار. ونقلت رويترز عن البنك قوله في بيان: إن مدفوعات من السعودية وقطر استُخدمت لسداد متأخرات سوريا، مشيراً إلى أن ذلك يجعلها مؤهلة لبرامج جديدة وللحصول على منح بملايين الدولارات لإعادة الإعمار ودعم الميزانية. وأعلن البنك الدولي أنه حتى 12 أيار، لم يكن لدى سوريا أي أرصدة مستحقة لدى المؤسسة الدولية للتنمية، وهي صندوق البنك لمساعدة أشد البلدان فقراً. وفي السابع والعشرين من نيسان الماضي أعلنت السعودية وقطر أنهما ستسددان متأخرات سوريا لدى المؤسسة المالية الدولية. وفي بيان لوزارة الخارجية حينها أعربت سوريا عن شكرها وتقديرها العميق للبلدين على المبادرة الأخوية الكريمة، مؤكدة أن هذه الخطوة تعكس حرصاً مشتركاً على دعم الشعب السوري وتخفيف الأعباء الاقتصادية عنه.

البنك الدولي: 12% فقط من اليمنيين يحصلون على الكهرباء العامة وسط انقطاعات متواصلة
البنك الدولي: 12% فقط من اليمنيين يحصلون على الكهرباء العامة وسط انقطاعات متواصلة

اليمن الآن

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • اليمن الآن

البنك الدولي: 12% فقط من اليمنيين يحصلون على الكهرباء العامة وسط انقطاعات متواصلة

أكد البنك الدولي موافقته على تمويل إضافي قدره 100 مليون دولار للمرحلة الثانية من المشروع، يمتد حتى عام 2026، تم صرف 65 مليون دولار منها حتى الآن.. حشد نت- عدن: كشف البنك الدولي أن نحو 12 في المئة فقط من سكان اليمن يعتمدون على شبكة الكهرباء العامة، مؤكدًا أنهم يعانون من انقطاعات طويلة ومتكررة بسبب نقص الوقود اللازم لتشغيل محطات التوليد. وأوضح البنك، في تقرير حديث بعنوان "إنارة الحياة: إدخال النور والأمل إلى جيبوتي واليمن"، أن الصراعات المستمرة منذ أكثر من عقد أدّت إلى تدمير البنية التحتية لقطاع الطاقة، ما أسفر عن تفاقم نقص إمدادات الكهرباء، خاصة في المناطق النائية. وأشار التقرير إلى أن الأوضاع المتردية دفعت سكان الريف إلى الاعتماد بشكل متزايد على مصادر بديلة للطاقة، أبرزها الكيروسين، ما يعكس هشاشة الوضع الإنساني والخدمي في البلاد. وأشار البنك الدولي إلى استفادة نحو 3.2 مليون شخص في اليمن من مشاريع تحسين إمدادات الكهرباء التي نُفذت بالتعاون مع المؤسسة الدولية للتنمية، وركّزت على دعم المنشآت الحيوية مثل المراكز الصحية، والمدارس، وشبكات المياه. وأظهر التقرير حصول أكثر من 117 ألف أسرة، بينها 36 ألف امرأة، على الكهرباء عبر التوصيلات سواء من الشبكة العامة أو عبر حلول خارجها، ضمن جهود تعزيز الوصول إلى الطاقة في مختلف المناطق. وأكد البنك الدولي موافقته على تمويل إضافي قدره 100 مليون دولار للمرحلة الثانية من المشروع، يمتد حتى عام 2026، تم صرف 65 مليون دولار منها حتى الآن، في ظل النجاح الذي حققته المرحلة الأولى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store