أحدث الأخبار مع #المؤسسةالعامةلجسرالملكفهد،
غرب الإخبارية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- غرب الإخبارية
الهلال الأحمر بالشرقية يدشّن مشروع 'معاذ' لتعزيز السلامة الإسعافية بجسر الملك فهد
المصدر - دشّنت هيئة الهلال الأحمر السعودي بالمنطقة الشرقية، بالتعاون مع المؤسسة العامة لجسر الملك فهد، مشروع 'معاذ' في مقر المؤسسة على الجسر، وذلك بحضور نائب رئيس هيئة الهلال الأحمر السعودي الدكتور فهد الحجاج، ومدير عام الهيئة بالمنطقة الشرقية الدكتور خالد بن راضي العنزي، والرئيس التنفيذي للمؤسسة الأستاذ يوسف بن إبراهيم العبدان، وعدد من مسؤولي الهيئة والجهات الحكومية العاملة في المنفذ. ويهدف المشروع إلى تعزيز إجراءات السلامة الإسعافية ورفع جاهزية الاستجابة الطبية في هذا المنفذ الحيوي الذي يربط المملكة بمملكة البحرين، ويشهد حركة عبور يومية كثيفة من مختلف دول الخليج. وقد عبّر الدكتور الحجاج خلال المناسبة عن تقديره لجهود فرع الهيئة بالشرقية وتعاون المؤسسة العامة لجسر الملك فهد في إنجاح هذا النموذج المتكامل من الشراكة المؤسسية، مؤكدًا أن المشروع يسهم في رفع مستوى الجاهزية الإسعافية وتحقيق استجابة أكثر فاعلية للحالات الطارئة. بدوره أوضح الدكتور خالد العنزي أن تنفيذ مشروع 'معاذ' في جسر الملك فهد يمثل خطوة نوعية نظرًا لمكانة الجسر الاستراتيجية وارتباطه المباشر بحركة السفر بين المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي، مشيرًا إلى أن المشروع يعزز قدرة الجهات العاملة في الجسر على التعامل مع الحالات الإسعافية بشكل أولي ومبكر قبل وصول الفرق المختصة، مما يسهم في تقليص زمن الاستجابة وتحسين فرص إنقاذ الأرواح. ويقوم مشروع 'معاذ' على تمكين المنشآت من رفع جاهزيتها للطوارئ من خلال تحقيق ثلاثة مسارات أساسية: تدريب الموظفين على الإسعافات الأولية والإنعاش القلبي الرئوي، توفير أجهزة مزيل الرجفان الآلي (AED) في المرافق الحيوية، وتهيئة مسارات الطوارئ لضمان سهولة وصول الفرق الإسعافية. وقد اجتازت المؤسسة العامة لجسر الملك فهد كافة اشتراطات ومعايير المشروع بنجاح، بما في ذلك تنفيذ فرضيات الطوارئ، مما أهلها للحصول على شهادة 'السلامة الإسعافية' لتُصنّف كأول منفذ حدودي سعودي يطبق المشروع على مستوى منشآته. من جانبه، أعرب الأستاذ يوسف العبدان عن شكره لهيئة الهلال الأحمر السعودي على هذا التعاون البنّاء، مؤكدًا أن تطبيق المشروع في مرافق الجسر سيسهم في تعزيز ثقافة السلامة الإسعافية وحماية العاملين والمسافرين على حد سواء. ويأتي هذا المشروع ضمن جهود الهيئة لتوسيع نطاق برامجها الوقائية والمجتمعية بما ينسجم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تحسين جودة الحياة، ورفع جاهزية المجتمع للاستجابة الطارئة. وتدعو الهيئة كافة المؤسسات الحكومية والخاصة إلى المبادرة بتفعيل المشروع في مواقعها ومنشآتها، بما يسهم في بناء بيئة عمل أكثر أمانًا واستعدادًا لمواجهة المخاطر الصحية، وتوفير مجتمع أكثر وعيًا واستجابة للحالات الطارئة.
سعورس
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- سعورس
الهلال الأحمر بالشرقية يدشّن مشروع "معاذ" للسلامة الإسعافية بجسر الملك فهد
دشّنت هيئة الهلال الأحمر السعودي بالمنطقة الشرقية ، بالتعاون مع المؤسسة العامة لجسر الملك فهد، مشروع "معاذ" في مقر المؤسسة على الجسر، وذلك بحضور نائب رئيس هيئة الهلال الأحمر السعودي الدكتور فهد الحجاج، ومدير عام الهيئة بالمنطقة الشرقية الدكتور خالد بن راضي العنزي، والرئيس التنفيذي للمؤسسة الأستاذ يوسف بن إبراهيم العبدان، وعدد من مسؤولي الهيئة والجهات الحكومية العاملة في المنفذ. ويهدف المشروع إلى تعزيز إجراءات السلامة الإسعافية ورفع جاهزية الاستجابة الطبية في هذا المنفذ الحيوي الذي يربط المملكة بمملكة البحرين ، ويشهد حركة عبور يومية كثيفة من مختلف دول الخليج. وقد عبّر الدكتور الحجاج خلال المناسبة عن تقديره لجهود فرع الهيئة بالشرقية وتعاون المؤسسة العامة لجسر الملك فهد في إنجاح هذا النموذج المتكامل من الشراكة المؤسسية، مؤكدًا أن المشروع يسهم في رفع مستوى الجاهزية الإسعافية وتحقيق استجابة أكثر فاعلية للحالات الطارئة. بدوره أوضح الدكتور خالد العنزي أن تنفيذ مشروع "معاذ" في جسر الملك فهد يمثل خطوة نوعية نظرًا لمكانة الجسر الاستراتيجية وارتباطه المباشر بحركة السفر بين المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي، مشيرًا إلى أن المشروع يعزز قدرة الجهات العاملة في الجسر على التعامل مع الحالات الإسعافية بشكل أولي ومبكر قبل وصول الفرق المختصة، مما يسهم في تقليص زمن الاستجابة وتحسين فرص إنقاذ الأرواح. ويقوم مشروع "معاذ" على تمكين المنشآت من رفع جاهزيتها للطوارئ من خلال تحقيق ثلاثة مسارات أساسية: تدريب الموظفين على الإسعافات الأولية والإنعاش القلبي الرئوي، توفير أجهزة مزيل الرجفان الآلي (AED) في المرافق الحيوية، وتهيئة مسارات الطوارئ لضمان سهولة وصول الفرق الإسعافية. وقد اجتازت المؤسسة العامة لجسر الملك فهد كافة اشتراطات ومعايير المشروع بنجاح، بما في ذلك تنفيذ فرضيات الطوارئ، مما أهلها للحصول على شهادة "السلامة الإسعافية" لتُصنّف كأول منفذ حدودي سعودي يطبق المشروع على مستوى منشآته. من جانبه، أعرب الأستاذ يوسف العبدان عن شكره لهيئة الهلال الأحمر السعودي على هذا التعاون البنّاء، مؤكدًا أن تطبيق المشروع في مرافق الجسر سيسهم في تعزيز ثقافة السلامة الإسعافية وحماية العاملين والمسافرين على حد سواء. ويأتي هذا المشروع ضمن جهود الهيئة لتوسيع نطاق برامجها الوقائية والمجتمعية بما ينسجم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تحسين جودة الحياة، ورفع جاهزية المجتمع للاستجابة الطارئة. وتدعو الهيئة كافة المؤسسات الحكومية والخاصة إلى المبادرة بتفعيل المشروع في مواقعها ومنشآتها، بما يسهم في بناء بيئة عمل أكثر أمانًا واستعدادًا لمواجهة المخاطر الصحية، وتوفير مجتمع أكثر وعيًا واستجابة للحالات الطارئة.
سويفت نيوز
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- سويفت نيوز
الهلال الأحمر بالشرقية يدشّن مشروع 'معاذ' لتعزيز السلامة الإسعافية بجسر الملك فهد
الدمام – واس : دشّنت هيئة الهلال الأحمر السعودي بالمنطقة الشرقية، بالتعاون مع المؤسسة العامة لجسر الملك فهد، مشروع 'معاذ' في مقر المؤسسة على الجسر، بحضور نائب رئيس الهيئة الدكتور فهد الحجاج، ومدير عام فرع الهيئة بالمنطقة الدكتور خالد العنزي، والرئيس التنفيذي للمؤسسة يوسف العبدان، وعدد من مسؤولي الهيئة والجهات الحكومية العاملة في المنفذ.ويهدف المشروع إلى تعزيز إجراءات السلامة الإسعافية ورفع جاهزية الاستجابة الطبية في هذا المنفذ الحيوي الذي يربط المملكة بالبحرين، ويشهد حركة عبور يومية كثيفة من مختلف دول الخليج.وأوضح الدكتور العنزي أن تنفيذ مشروع 'معاذ' في جسر الملك فهد يمثل خطوة نوعية نظرًا لمكانة الجسر الإستراتيجية وارتباطه المباشر بحركة السفر بين المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي، مشيرًا إلى أن المشروع يعزز قدرة الجهات العاملة في الجسر على التعامل مع الحالات الإسعافية بشكل أولي ومبكر قبل وصول الفرق المختصة، مما يسهم في تقليص زمن الاستجابة وتحسين فرص إنقاذ الأرواح.وبين أن المؤسسة العامة لجسر الملك فهد اجتازت جميع اشتراطات ومعايير المشروع بنجاح، إلى جانب تنفيذ فرضيات الطوارئ، مما أهلها للحصول على شهادة 'السلامة الإسعافية' لتُصنّف كأول منفذ حدودي سعودي يطبق المشروع على مستوى منشآته. ويقوم مشروع 'معاذ' على تمكين المنشآت من رفع جاهزيتها للطوارئ من خلال تحقيق ثلاثة مسارات أساسية، هي: تدريب الموظفين على الإسعافات الأولية والإنعاش القلبي الرئوي، وتوفير أجهزة مزيل الرجفان الآلي 'AED' في المرافق الحيوية، وتهيئة مسارات الطوارئ لضمان سهولة وصول الفرق الإسعافية. مقالات ذات صلة
سعورس
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- سعورس
الهلال الأحمر بالشرقية ينفذ فرضية لمشروع "معاذ" في جسر الملك فهد
نفذت هيئة الهلال الأحمر السعودي بالمنطقة الشرقية ، بالتعاون مع المؤسسة العامة لجسر الملك فهد، فرضية ميدانية ضمن مشروع "معاذ" للسلامة الإسعافية في مقرات العمل، وذلك يوم الأحد الموافق 13 أبريل 2025م، في مقر المؤسسة بجسر الملك فهد. وأوضح سعادة مدير عام الهيئة بالمنطقة الشرقية ، الدكتور خالد بن راضي العنزي، أن تنفيذ الفرضية في جسر الملك فهد يحمل أهمية كبيرة نظرًا لمكانته الحيوية كنقطة ربط بين المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين ، وما يشهده يوميًا من حركة كثيفة للمسافرين، إضافة إلى تواجد عدد كبير من الجهات الحكومية والخاصة العاملة في المنفذ. وأكد الدكتور العنزي أن مشروع "معاذ" يهدف إلى رفع مستوى الوعي والجاهزية الإسعافية لمنسوبي الجهات في مواقع العمل الحيوية، مثل جسر الملك فهد، من خلال تدريبهم على التصرف السريع في الحالات الطارئة، مما يُسهم في تقديم الإسعافات الأولية الأساسية بشكل فوري قبل وصول الفرق الإسعافية، وبالتالي يساعد على تقليص زمن الاستجابة وتحسين فرص إنقاذ المصابين. وأشار إلى أن فريق "معاذ" قام بتدريب منسوبي الجسر على مهارات الإنعاش القلبي الرئوي، واستخدام جهاز مزيل الرجفان الآلي (AED)، والتعامل مع الحالات الطارئة مثل النزيف والاختناق وغيرها من الحالات المرضية أو الناتجة عن الحوادث، مضيفًا أن الجسر بعد اجتيازه لمسارات المشروع الثلاثة بنجاح وتنفيذه للفرضيات المطلوبة، سيُمنح درع السلامة الإسعافية ويُصنّف كمنشأة آمنة إسعافيًا. وأضاف الدكتور العنزي أن تنفيذ الفرضية جاء بعد سلسلة من الدورات التدريبية التي نظمتها الهيئة لمنسوبي المؤسسة، شملت التعريف باستخدام الأجهزة وتعلُّم مهارات الإسعافات الأولية الأساسية. وفي ختام حديثه، أشاد الدكتور العنزي بنجاح الفرضية، ووجّه شكره للمؤسسة العامة لجسر الملك فهد على تعاونها ومبادرتها في تركيب جهاز الصدمات القلبية، مؤكدًا أن هذه الخطوة تُسهم في تعزيز سلامة الموظفين والمسافرين، والاستجابة الفعّالة للحالات الطارئة – بإذن الله.
البلاد البحرينية
١١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
خطط مستقبلية لرفع القدرة إلى 3850 مركبة في الساعة
شهد جسر الملك فهد، الرابط الحيوي بين المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين، نقلة نوعية في مستوى الخدمات والبنية التحتية خلال عام 2024، مما انعكس بشكل مباشر على تجربة المسافرين وساهم في تحقيق أرقام قياسية غير مسبوقة. وبحسب مصادر خاصة لـ 'سبق'، فقد بدأ تطبيق تجريبي لمبدأ 'النقطة الواحدة' في إجراءات الجمارك والجوازات السعودية للمركبات ذات اللوحات السعودية، بهدف تسريع عملية العبور وتقليل زمن الانتظار، حيث تتم مطابقة البيانات مرة واحدة فقط دون الحاجة للتوقف في نقطتي الجمارك والجوازات بشكل منفصل. وفي السياق ذاته، كشفت مصادر لصحيفة 'عكاظ' عن تجربة جديدة تُطبّق على جسر الملك فهد لمدة ساعتين يوميًّا، تعتمد على استخدام الكاميرات فقط في بوابات الجمارك من الجانب السعودي، لتمكين العبور الذاتي للمركبات حتى الوصول إلى الجوازات، حيث يتم التحقق من البيانات إلكترونيًا. وتستهدف التجربة المركبات التي تحمل لوحات سعودية، وفي حال نجاحها، سيتم تعميمها لاحقًا على جميع المركبات. ويُعد هذا التوجه خطوة متقدمة نحو رقمنة إجراءات العبور وتحقيق مفهوم 'النقطة الواحدة' بشكل فعلي. يأتي هذا الإجراء التجريبي ضمن حزمة من المشاريع التطويرية التي أطلقتها المؤسسة العامة لجسر الملك فهد، في إطار استراتيجيتها للتحول الرقمي والارتقاء بتجربة المسافرين، والتي كان من أبرزها تدشين مسار 'جسر بلس' في مارس 2024. يُتيح هذا المسار عبور المسافرين خلال وقت محدد عبر حجز مسبق من خلال تطبيق 'جسر'، مع تقليل عدد نقاط التوقف وزيادة سرعة الإنجاز، حيث يمكن العبور خلال أقل من ساعة من الموعد المحجوز. وفي إنجاز غير مسبوق، سجّل الجسر خلال عام 2024 أكثر من 33 مليون مسافر في الاتجاهين، وهو الرقم الأعلى منذ افتتاحه في 26 نوفمبر 1986، متجاوزًا الرقم المسجل في العام السابق البالغ 30 مليون مسافر. كما تم تقليص متوسط زمن العبور خلال أوقات الذروة إلى نحو 21 دقيقة، بينما لا تتجاوز الإجراءات 8 دقائق في الأوقات العادية، مما يعكس فاعلية التطويرات الجارية. وشهد الجسر خلال إجازة عيد الفطر المبارك كثافة مرورية ملحوظة مع تدفّق آلاف المسافرين بين المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين، حيث تعاملت الجهات المعنية بكفاءة عالية لضمان انسيابية العبور وسلامة الحركة. ورغم الزحام الكبير الذي صاحب فترة العيد، سارت الحركة بانسيابية ملحوظة بفضل تفعيل الأنظمة الإلكترونية، مثل الدفع المسبق للمركبات والمسارات الذكية. ويُتوقع استمرار هذا الزخم في الحركة خلال عطلات نهاية الأسبوع والإجازات المقبلة، وصولًا إلى موسم عيد الأضحى، في ظل الإقبال المتزايد على الجسر كأحد أهم المنافذ الحيوية بين البلدين. ضمن مشروع التوسعة في المرحلة الأولى، تم رفع الطاقة الاستيعابية لمناطق الإجراءات بنسبة 50 %، من 1800 إلى 2500 مركبة في الساعة، عبر إعادة تصميم المسارات والكبائن بما يراعي انسيابية الحركة ومعايير الأمن والسلامة. ويبلغ عدد الكبائن الجديدة 235 كبينة، موزعة بين كبائن خدمات، وكبائن إجراءات، وكبائن بيانات. وتسعى المؤسسة في المرحلة الثانية إلى رفع الطاقة الاستيعابية إلى 3850 مركبة في الساعة. كما شملت التوسعة تطوير صالات المسافرين لمستخدمي وسائل النقل العام، بإضافة صالات شاملة للمغادرة والقدوم، وتحسين الإجراءات التشغيلية. وتم تزويد بوابات العبور بكاميرات ذكية مرتبطة بتطبيق 'جسر'، لقراءة لوحات المركبات وتسهيل العبور التلقائي. وفي تصريحات سابقة، أكد الشيخ أحمد بن حمد آل خليفة، رئيس الجمارك، أن المشروع الاستراتيجي يأتي بدعم من قيادتي البلدين، ويسهم في تعزيز الروابط الاجتماعية والاقتصادية. كما أشار يوسف العبدان، الرئيس التنفيذي للمؤسسة العامة لجسر الملك فهد، إلى أن التطوير يعكس نجاح التنسيق بين الجهات المختلفة، وأن هذه الحزمة من المشاريع ستتبعها مراحل أخرى تعزز من مكانة الجسر كممر تنقلي متطور ومستدام. تُعد هذه الإنجازات دليلًا على أهمية جسر الملك فهد كمرفق حيوي، ليس فقط في دعم الحركة الاقتصادية والاجتماعية، بل كواجهة متطورة للخدمات الحدودية، تعكس رؤية طموحة لمستقبل التنقل بين البلدين.
