logo
#

أحدث الأخبار مع #المؤسسةالعربيةللدراسات

صقر أبو فخر والحرب الأهلية اللبنانية: تاريخ مختلف
صقر أبو فخر والحرب الأهلية اللبنانية: تاريخ مختلف

النهار

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار

صقر أبو فخر والحرب الأهلية اللبنانية: تاريخ مختلف

صدر حديثًا كتاب جديد للباحث والكاتب صقر أبو فخر عنوانه "الحرب الأهلية اللبنانية: لماذا اندلعت ومتى بدأت؟" (بيروت – عمان: المؤسسة العربية للدراسات والنشر، 2025، 213 صفحة). ويوافق صدور هذا الكتاب الذكرى الخمسين لاندلاع تلك الحرب الدموية البشعة التي كانت فاتحة لحروب أهلية عربية اشتعلت، في ما بعد، في العراق وسورية وليبيا والسودان واليمن، وسبّاقة في طرائق القتل بحسب الهويات الطائفية. ويفنّد هذا الكتاب الروايات الزائفة عن بدايات الحرب وعمن أشعلها، ويدحض السرديات المفبركة عن مراحل الحرب الأهلية التي يستعيد اليمين اللبناني حكاياتها اليوم، بعد نصف قرن على بداياتها والذي كان هو نفسه المفجّر الرئيس لها، والأداة الاستعمالية التي كانت تأمل من تفجير الحرب استدراج تدخل أميركي وفرنسي في لبنان لمؤازرته في مشروعه السياسي. يؤرخ الكتاب لوقائع الحرب الأهلية ومجرياتها المتقلبة وجوانبها السياسية والأمنية والعسكرية، ويحاول الإجابة عن الأسئلة التي ما برحت تتوالى حتى بعد مرور نصف قرن على بداياتها، وبعد أكثر من ثلث قرن على وقفها. وتدور تلك الأسئلة، عمن أشعل تلك الحرب، وهل كان في الإمكان تفاديها. ويجيب الكاتب بالقول: نعم، كان في الإمكان تفادي الحرب لأن الخلافات الداخلية والمنافسات المحلية والتناقضات الاجتماعية والصراعات الأيديولوجية لا تؤدي، بالضرورة، إلى الاحتراب الأهلي. لكن السياسة الأميركية العليا، والسياسة الأمنية الإسرائيلية، وانسياق قوى اليمين اللبناني مع هاتين السياستين، حال، ذلك كله، دون تجنب الحرب وأهوالها ونتائجها التي ما برحت تتفاعل حتى اليوم. وفي هذا الميدان التاريخي يكشف الكاتب جوانب كثيرة من تزوير الوقائع السياسية والعسكرية التي وردت في كتب السِيَر التي نشرها بعض مَن شارك في تلك الحرب، ويُصحح حوادثها، ويقوّم استنتاجاتها، ويفضح دوافعها استنادًا إلى عشرات المراجع المتينة والمصادر العلمية والوثائق الصحيحة. ولا يكتفي الكاتب بهذه الجوانب وحدها، بل يورد، إلى جانب ذلك كله، التواريخ الصحيحة لبدايات الحرب في لبنان، ويكشف أسماء تجار السلاح وارتباطاتهم الاستخبارية، والدول التي كانت تزوّد الميليشيات اللبنانية بالأسلحة والأموال، ويسرد فصولاً من أدوار الفصائل الفلسطينية في مراحل القتال المختلفة، ويتناول النهج السياسي لياسر عرفات في الشأن اللبناني والذي كان يفترق عن نهج حليفه كمال جنبلاط بأشواط. غلاف الكتاب. (النهار) ويروي الكاتب قصة دخول الجيش السوري إلى لبنان والموقف الأميركي المعارض في البداية، ثم الموافق بعد أن أصبح اليمين اللبناني على وشك الهلاك. ويكشف الكتاب وقائع مسكوتًا عنها كالنهب والمخدرات وحلف الأقليات والوكالة اليهودية وعملائها التاريخيين، والموساد وعملائه المتجددين، علاوة على أفكار الفيدرالية التي راحت تنتعش في صفوف اليمين اللبناني اليوم وتستعيد "شبابها" السياسي الزائل. وفي الكتاب فصل مهم عن دحض مرويات كتب الاعترافات ونقض سِيَر بعض قادة الميليشيات وسردياتهم، وهو يفضح التزوير في كتب هذيانية من طراز "أنا الضحية والجلاد أنا" (جوزف سعادة، 2009)، "مذكرات الأباتي بولس نعمان" (أنطوان سعد، 2009)، "بشير الجميل: تاريخ في رجل" (جورج حايك، 2009)، "من الفياضية حتى واشنطن" (أنطوان بركات، 2015)، "صليب الحرب" (مارون مشعلاني، 2018).

من "نفق عيلبون إلى طوفان الأقصى" لماجد كيالي
من "نفق عيلبون إلى طوفان الأقصى" لماجد كيالي

المدن

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المدن

من "نفق عيلبون إلى طوفان الأقصى" لماجد كيالي

صدر للكاتب السياسي الفلسطيني ماجد كيالي كتابه الجديد: "من نفق عيلبون إلى طوفان الأقصى... نقاش في المسيرة التراجيدية للحركة الوطنية الفلسطينية"، عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت/عمان. الكتاب يتألف من خمسة فصول (223 ص)، الأول، عن مشكلات وتمثلات صعود الوطنية الفلسطينية، وهبوطها. والثاني، يتحدث عن مركزية الكفاح المسلح في الفكرة، والكيانية، الوطنية الفلسطينية، والتداعيات الناجمة عن ذلك. الفصل الثالث، خصص لنقاش إشكاليات الهوية الوطنية الفلسطينية، وصيرورة تمثل الفلسطينيين لكونهم شعبا. أما الفصل الرابع، فخصص للحديث عن هجوم "طوفان الأقصى"، وحرب الإبادة الجماعية التي شنتها إسرائيل على الفلسطينيين، باعتبارها نكبة جديدة. وفي الفصل الخامس، تم طرح استخلاصات من كل الفصول السابقة، وضمنها خاتمة، على شكل مقترحات لاستراتيجية سياسية وكفاحية جديدة للحركة الوطنية الفلسطينية. يرى الكاتب أن الحركة الوطنية الفلسطينية المعاصرة حققت معظم إنجازاتها في السنوات العشر الأولى لقيامها، أي في منتصف السبعينيات، أما فيما بعد فقد دخلت تلك الحركة في حالة أزمة أو جمود أو استعصاء... وصولاً إلى نكبة غزة... يأتي هذا الكتاب ضمن قراءة ومراجعة ونقد الكاتب للحركة الوطنية الفلسطينية، في تجاربها من الأردن إلى لبنان وصولا إلى الأرض المحتلة، في تجربتها السياسية والعسكرية والكيانية، وهو الرابع من نوعه في هذا المجال، بعد كتبه: "الثورة المجهضة، دراسات في إشكاليات التجربة الوطنية الفلسطينية"، (2013). و"فتح 50 عاما قراءة نقدية في مآلات حركة وطنية"، (2016). و"نقاش السلاح قراءة نقدية في إشكاليات التجربة الوطنية الفلسطينية" (2020)؛ وكلها من إصدار المؤسسة العربية للدراسات والنشر عمان.

"من نفق عيلبون إلى طوفان الأقصى".. كتاب جديد لـماجد كيالي
"من نفق عيلبون إلى طوفان الأقصى".. كتاب جديد لـماجد كيالي

جريدة الايام

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • جريدة الايام

"من نفق عيلبون إلى طوفان الأقصى".. كتاب جديد لـماجد كيالي

وكالات: صدر للكاتب السياسي الفلسطيني ماجد كيالي كتاب جديد تحت عنوان: "من نفق عيلبون إلى طوفان الأقصى...نقاش في المسيرة التراجيدية للحركة الوطنية الفلسطينية"، عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت/عمان. يتألف الكتاب من خمسة فصول (223 ص)، الأول، عن مشكلات وتمثلات صعود الوطنية الفلسطينية، وهبوطها. والثاني، يتحدث عن مركزية الكفاح المسلح في الفكرة، والكيانية الوطنية الفلسطينية، والتداعيات الناجمة عن ذلك. الفصل الثالث، خصص لنقاش إشكاليات الهوية الوطنية الفلسطينية، وصيرورة تمثل الفلسطينيين لكونهم شعبا. أما الفصل الرابع، فخصص للحديث عن هجوم "طوفان الأقصى"، وحرب الإبادة الجماعية التي شنتها إسرائيل على الفلسطينيين، باعتبارها نكبة جديدة. وفي الفصل الخامس، تم طرح استخلاصات من كل الفصول السابقة، وضمنها خاتمة، على شكل مقترحات لاستراتيجية سياسية وكفاحية جديدة للحركة الوطنية الفلسطينية. يرى الكاتب أن الحركة الوطنية الفلسطينية المعاصرة حققت معظم إنجازاتها في السنوات العشر الأولى لقيامها، أي في منتصف السبعينيات، أما فيما بعد فقد دخلت تلك الحركة في حالة أزمة أو جمود أو استعصاء... وصولا إلى نكبة غزة. يأتي هذا الكتاب ضمن قراءة الكاتب للحركة الوطنية الفلسطينية ومراجعتها ونقدها، في تجاربها من الأردن إلى لبنان وصولا إلى الأرض المحتلة، في تجربتها السياسية والعسكرية والكيانية، وهو الرابع من نوعه في هذا المجال، بعد كتبه: "الثورة المجهضة، دراسات في إشكاليات التجربة الوطنية الفلسطينية"، (2013). و"فتح 50 عاما قراءة نقدية في مآلات حركة وطنية"، (2016). و"نقاش السلاح قراءة نقدية في إشكاليات التجربة الوطنية الفلسطينية" (2020)؛ وكلها من إصدار المؤسسة العربية للدراسات والنشر عمان.

"من نفق عيلبون إلى طوفان الأقصى" كتاب لماجد كيالي
"من نفق عيلبون إلى طوفان الأقصى" كتاب لماجد كيالي

النهار

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار

"من نفق عيلبون إلى طوفان الأقصى" كتاب لماجد كيالي

صدر للكاتب السياسي الفلسطيني ماجد كيالي كتابه الجديد: "من نفق عيلبون إلى طوفان الأقصى... نقاش في المسيرة التراجيدية للحركة الوطنية الفلسطينية"، عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت/عمان. الكتاب يتألف من خمسة فصول (223 ص)، الأول، عن مشكلات وتمثلات صعود الوطنية الفلسطينية، وهبوطها. والثاني، يتحدث عن مركزية الكفاح المسلح في الفكرة، والكيانية، الوطنية الفلسطينية، والتداعيات الناجمة عن ذلك. أما الفصل الثالث، فخصص لنقاش إشكاليات الهوية الوطنية الفلسطينية، وصيرورة تمثل الفلسطينيين لكونهم شعباً، بينما خصص الفصل الرابع للحديث عن هجوم "طوفان الأقصى"، وحرب الإبادة الجماعية التي شنتها إسرائيل على الفلسطينيين، باعتبارها نكبة جديدة. وفي الفصل الخامس، طُرحت استخلاصات من كل الفصول السابقة، وضمنها خاتمة، على شكل مقترحات لاستراتيجية سياسية وكفاحية جديدة للحركة الوطنية الفلسطينية. يرى الكاتب أن الحركة الوطنية الفلسطينية المعاصرة حققت معظم إنجازاتها في السنوات العشر الأولى لقيامها، أي في منتصف السبعينيات، أما فيما بعد فقد دخلت تلك الحركة في حالة أزمة أو جمود أو استعصاء، وصولاً إلى نكبة غزة... يأتي هذا الكتاب ضمن قراءة ومراجعة ونقد الكاتب للحركة الوطنية الفلسطينية، في تجاربها من الأردن إلى لبنان وصولاً إلى الأرض المحتلة، في تجربتها السياسية والعسكرية والكيانية، وهو الرابع من نوعه في هذا المجال، بعد كتبه: "الثورة المجهضة، دراسات في إشكاليات التجربة الوطنية الفلسطينية" (2013)، و"فتح 50 عاماً قراءة نقدية في مآلات حركة وطنية" (2016)، و"نقاش السلاح قراءة نقدية في إشكاليات التجربة الوطنية الفلسطينية" (2020)، وجميعها من إصدار المؤسسة العربية للدراسات والنشر-عمان.

يدايَ أشرعتي ديوان لشاعر عراقي مغترب
يدايَ أشرعتي ديوان لشاعر عراقي مغترب

الزمان

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الزمان

يدايَ أشرعتي ديوان لشاعر عراقي مغترب

أربع وخمسون قصيدة جمعها الشاعر العراقي المغترب مؤيد الشيباني في ديوان بعنوان 'يدايَ أشرعتي'، وصدر حديثا عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر.. تعكس قصائد الديوان رحلة البحث عن ساحلٍ تهبط فيه الروح من دوامة قلقها، منذ أبحر الشاعر وحيدا قبل نحو نصف قرن، بعيدا عن الوطن، حيث تجوّل بين اضطرارات صعبة، وصراع من أجل البقاء، وكانت يداه وسيلته الوحيدة في إبحاره حتى صارت بمثابة شراع لمركبه الذي أثقل بالذكريات وتحولات الزمن والعائلة..والقارئ الفاحص لتجربة الشاعر في هذا الديوان يلمس خاصية الكتابة عنده من ناحية التركيز على روح التجربة بذاتها، دون إقحامات خارجية أو رموز ومضامين عامة، ومن هنا جاءت القصيدة موجعة وجارحة تسري فيها العلاقة بين المفردة والشاعر بأعلى درجاتها، ويبدو جليا ذلك الحنين والتوق للقاء الوطن، بعد مرور زمن ليس قصيرا ولا ممكنا، إذ غادر العراق سنة 1979 وقد تجلى ذلك في قصيدة 'أحبكِ في شارع المتنبي' وقصيدة 'الخريطة من فوق' حيث نبرة التفاؤل رغم الألم.. يذكر أن المؤسسة العربية للدارسات والنشر كانت أصدرت في سنوات سابقة عددا من العناوين للشاعر الشيباني منها مجموعة 'الجدار يميل وأسنده' ومجموعة 'قصب كلهُ نايات' وغيرها. ومؤيد الشيباني شاعر وإعلامي عراقي. أقام في الكويت منذ سنة 1979 ثم انتقل إلى أثينا وبعدها إلى دولة الإمارات العربية المتحدة في سنة 1986حيث يقيم حتى اليوم. عمل في مجلة اليقظة الكويتية في المجال الثقافي ثم سكرتيرا للتحرير، وانتقل إلى جريدة الوطن الكويتية وفي اليونان أقام مدة عام عمل خلاله مراسلا صحفيا للعديد من الصحف العربية. وفي دولة الإمارات عمل في إذاعة وتلفزيون دبي، ثم انتقل إلى جريدة البيان ومنها إلى جريدة الخليج، ثم أسهم في تأسيس مركز راديو وتلفزيون العرب في دبي. وله العديد من الأفلام والاعمال الوثائقية التلفزيونية في مجال كتابة النصوص والسيناريو. صدر له: مجموعات شعرية هي (اختيارات ابن الورد) (هذا هو الساحل أين البحر؟)، (لم يعد ما نسميه) (أغاني العابر)،( لا تسأل كم بقي من الوقت) ، (قصب كله نايات)، (هكذا أو العكس)، عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store