#أحدث الأخبار مع #الماءوالصابونمصراوي٢٦-٠٢-٢٠٢٥صحةمصراويفي رمضان.. انتبه 3 أخطاء يرتكبها كثيرون عند العطسخلال شهر رمضان، ومع ازدحام المساجد والأماكن العامة، تزداد أهمية الانتباه إلى آداب العطس لتجنب نشر العدوى والحفاظ على نظافة المكان إليك 3 أخطاء شائعة يرتكبها البعض عند العطس، وفقًا لما ورد عبر صحيفة ميدكال إكسبريس. العطس في اليدين مباشرة هذا الخطأ الشائع ينقل الجراثيم والفيروسات إلى الأسطح والأشخاص الآخرين عند لمسها. الحل الأمثل هو استخدام منديل ورقي والتخلص منه فوراً، أو العطس في الجزء الداخلي من المرفق. عدم تغطية الأنف والفم قد يتسبب العطس دون تغطية الأنف والفم في انتشار الرذاذ المحمل بالجراثيم لمسافة كبيرة، مما يزيد من خطر الإصابة بالعدوى. من الضروري تغطية الأنف والفم بالكامل عند العطس. إهمال غسل اليدين حتى بعد استخدام المنديل، قد تبقى بعض الجراثيم على اليدين. لذلك، يجب غسل اليدين جيداً بالماء والصابون لمدة 20 ثانية على الأقل بعد العطس، أو استخدام معقم اليدين إذا لم يكن الماء والصابون متاحين. نصائح طبية مهمة حاول الابتعاد عن الآخرين قدر الإمكان عند الشعور بالعطس. إذا كنت تعاني من أعراض البرد أو الإنفلونزا، فمن الأفضل البقاء في المنزل لتجنب نقل العدوى للآخرين.
مصراوي٢٦-٠٢-٢٠٢٥صحةمصراويفي رمضان.. انتبه 3 أخطاء يرتكبها كثيرون عند العطسخلال شهر رمضان، ومع ازدحام المساجد والأماكن العامة، تزداد أهمية الانتباه إلى آداب العطس لتجنب نشر العدوى والحفاظ على نظافة المكان إليك 3 أخطاء شائعة يرتكبها البعض عند العطس، وفقًا لما ورد عبر صحيفة ميدكال إكسبريس. العطس في اليدين مباشرة هذا الخطأ الشائع ينقل الجراثيم والفيروسات إلى الأسطح والأشخاص الآخرين عند لمسها. الحل الأمثل هو استخدام منديل ورقي والتخلص منه فوراً، أو العطس في الجزء الداخلي من المرفق. عدم تغطية الأنف والفم قد يتسبب العطس دون تغطية الأنف والفم في انتشار الرذاذ المحمل بالجراثيم لمسافة كبيرة، مما يزيد من خطر الإصابة بالعدوى. من الضروري تغطية الأنف والفم بالكامل عند العطس. إهمال غسل اليدين حتى بعد استخدام المنديل، قد تبقى بعض الجراثيم على اليدين. لذلك، يجب غسل اليدين جيداً بالماء والصابون لمدة 20 ثانية على الأقل بعد العطس، أو استخدام معقم اليدين إذا لم يكن الماء والصابون متاحين. نصائح طبية مهمة حاول الابتعاد عن الآخرين قدر الإمكان عند الشعور بالعطس. إذا كنت تعاني من أعراض البرد أو الإنفلونزا، فمن الأفضل البقاء في المنزل لتجنب نقل العدوى للآخرين.