logo
#

أحدث الأخبار مع #المتحفالوطنيالأردنيللفنونالجميلة

افتتاح معرض الصور الفوتوغرافية "اليمن عن قرب"
افتتاح معرض الصور الفوتوغرافية "اليمن عن قرب"

أخبارنا

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • أخبارنا

افتتاح معرض الصور الفوتوغرافية "اليمن عن قرب"

أخبارنا : بحضور سمو الأميرة وجدان الهاشمي، رئيسة الجمعية الملكية للفنون الجميلة، وسمو الأميرة رجوة بنت علي، جرى افتتاح معرض الصور الفوتوغرافية "اليمن عن قرب"، مساء الأحد، في جاليري وصل بالمتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة. ويضم المعرض 32 صورة فوتوغرافية، وجاء بتنظيم من المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة ومعهد غوته (المركز الثقافي الألماني) في عمان، بالتعاون مع مراكز الإبداع اليمنية، وبدعم من الاتحاد الأوروبي. ويشارك في المعرض 4 فنانين يمنيين في فن التصوير الفوتوغرافي وهم: المعمارية ميساء بلفقيه ومعين الأرياني وخالد القاضي ونشوان صادق، حيث يعرضون ما يزيد على 30 عملاً فنياً فوتوغرافياً يمثلون الحياة في اليمن. وأعرب رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي في اليمن جابرييل مونويرا بينيالس في كلمة له بحفل افتتاح المعرض الذي يستمر 10 أيام، عن شكره لدعم الحكومة الأردنية لإقامة هذا المعرض في عمان. وبين، بحضور السفير اليمني في الأردن الدكتور جلال إبراهيم فقيرة، أن اللوحات تجسد من خلال لغة السرد البصرية روايات عن اليمن الزاخر بالثراء بشكل استثنائي تاريخيا وبيئيا وثقافيا، لافتا إلى ضرورة إرساء السلم في اليمن من خلال دعم الأمم المتحدة لتحقيق حل شامل للسلام. وأعرب عن أمله بأن يوفر المعرض مساحة لرؤية إبداعات شباب اليمن ودورهم في تحقيق سلام لمستقبل اليمن. وأشار مدير معهد غوته الدكتور كريستيان ديمر في كلمة له إلى أن هذه الفعالية تعد الثانية لإقامة معرض عن اليمن بالشراكة مع الاتحاد الأوروبي، إذ أن المعرض السابق في العام الماضي حمل عنوان: "جذور الهوية". وبين أنه جرى الإعلان في اليمن عن دعوة لجميع فناني التصوير الفوتوغرافي الشباب للمشاركة في مسابقة يتمخض عنها هذا المعرض وبإشراف لجنة من المصورين المحترفين من الأردن واليمن والاتحاد الأوروبي ضمن معايير وشروط عديدة منها التوزيع الجغرافي وتقنيات التصوير والمحتوى والبعد الثقافي والتوزان الجندري. واعلن أن الفائز الأول هو معين الأرياني الذي لم يتمكن من الحضور، والفائزة الثانية ميساء بالفقيه والتي جرى اختيار مشروعها الذي حمل عنوان: "جمال الصباح"، والثالث نشوان صادق الذي ينقلنا في رحلة إلى جمال السواحل اليمنية، والرابع خالد القاضي وحمل مشروعه عنوان: "تسعين كيلو من الأمل". وأوضح في حفل الافتتاح، الذي حضره السفير الألماني في اليمن والمقيم في الأردن هوبرت ياغر، أن الصور وما تتضمنه من قصص تأخذ المتلقي في رحلة الى جماليات اليمن. ويسلط معرض" اليمن عن قرب" الضوء على الحياة اليومية للناس في اليمن، والقيم التي نشأ وتربى عليها أهل اليمن. كما يظهر المعرض الأفراد والمجتمعات، ويقدم رؤية لحياتهم اليومية، مبرزا قوة وجمال الشعب اليمني وتقاليده، وعاداته وفضائله. --(بترا)

92 عملاً ترصد «أصوات المرجان» في العقبة
92 عملاً ترصد «أصوات المرجان» في العقبة

بلد نيوز

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بلد نيوز

92 عملاً ترصد «أصوات المرجان» في العقبة

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: 92 عملاً ترصد «أصوات المرجان» في العقبة - بلد نيوز, اليوم السبت 26 أبريل 2025 03:43 مساءً يتواصل حتى 14 مايو/ أيار المقبل في المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة في عمّان معرض «أصوات المرجان» بنسخة جديدة تطرح 92 عملاً فنياً ترصد قدرة الشعاب المرجانية في مياه العقبة على التحمّل. يُقدم المعرض الذي افتتحته الأميرة وجدان الهاشمي رئيسة الجمعية الملكية للفنون الجميلة تفاصيل ما تُعرف بـ«شعاب الأمل» بسبب مقاومتها الفريدة لارتفاع درجات حرارة المياه وذلك من خلال أعمال مختلفة لـ11 فناناً وفنانة من الأردن وسويسرا. ويُنفّذ المشروع الذي أطلق العام الماضي في قلعة العقبة الأثرية جنوبي الأردن على عدة سنوات للحث على الاهتمام بالبيئة الطبيعية، لا سيما البحرية ورفع الوعي بجمال الشعاب المرجانية وحمايتها والتنبيه لمخاطر تتعرض لها من خلال استثمار الحراك الفني والثقافي في هذا النطاق.

افتتاح معرض أصوات  المرجان في المتحف الوطني
افتتاح معرض أصوات  المرجان في المتحف الوطني

الدستور

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

افتتاح معرض أصوات المرجان في المتحف الوطني

عمانرعت سمو الأميرة وجدان الهاشمي، رئيسة الجمعية الملكية للفنون الجميلة، الأربعاء، في المتحف الوطني للفنون الجميلة بعمان، إفتتاح معرض «أصوات المرجان».ويُبرز المعرض، الذي حضرت إفتتاحه سفيرة سويسرا لدى الأردن إميليا جورجييفا، ويستقبل زواره حتى 14 أيار المقبل، في مبنى 2 من المتحف، قدرة الشعاب المرجانية في خليج العقبة على التحمّل، والتي تُعرف بـ»شعاب الأمل»؛ بسبب مقاومتها الفريدة لإرتفاع حرارة المياه.ويتضمن المعرض، الذي ينظمه المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة، بالتعاون مع السفارة السويسرية في عمّان، وسلطة منطقة العقبة الإقتصادية الخاصة، أعمالا فنية لـ11 فنانة فنانًا من الأردن وسويسرا، ممن شاركوا في الموسم الأول من مشروع «أصوات المرجان»، وهو مشروع ينفذ على عدة سنوات، بهدف رفع الوعي بجمال الشعاب المرجانية وأهمية حمايتها.ويضم المعرض 92 عملًا فنيًا تم إنتاجها خلال إقامة فنية أقيمت في مدينة العقبة في أيار الماضي 2024، حيث دُعي الفنانون للغوص واكتشاف الشعاب المرجانية في البحر الأحمر، واستلهام أفكار ورؤى لإنتاج أعمال جديدة من هذا العالم البحري النابض بالحياة.تقول سعادة السيدة إميليا جورجييفا، سفيرة سويسرا في الأردن: «يشار إلى شِعاب البحر الأحمر بـ»شِعاب الأمل»، في وقت تُدمَّر فيه الشعاب المرجانية الهشّة حول العالم بسبب تغيّر المناخ. وقد أظهرت دراسات علمية متزايدة مدى قدرة شعاب البحر الأحمر على التحمّل في وجه ارتفاع درجات حرارة المياه. لطالما التزمت سويسرا بالاستدامة وحماية البيئة، ونأمل أن نُسهم من خلال التعاون في إحداث تغيير طويل الأمد».كما قال الدكتور خالد خريس مديرعام المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة: «يمثل هذا المعرض الذي يقام في المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة في محطته الأخيرة لهذا الموسم لمشروع أصوات المهرجان. وهو مشروع طموح مستدام، يلعب فيه الفن دوراً مهماً في التعريف بالبيئة وحمايتها من المخاطر المحيطة بها، وجعلها مصدراً مهماً من مصادر الإلهام والإبداع، وحافزاً للمجتمعات الإنسانية أينما وجدت للحفاظ على ما تمتلكه مادياً ومعنوياً. هذا المعرض يمثل إبداعات مجموعة من الفنانات والفنانين من الأردن وسويسرا، والتي تتميز بتنوع الأفكار والرؤى والاتجاهات والأساليب.»وشارك في المشروع في موسمه الأول من الأردن: أحمد تركي وأحمد الشاويش وأنس عقل وتمارى العجلوني ودانة أبو خليل وسندس أبو العدس وصلاح الدين القواسمي ولطفي زايد وليلى حاجبي وياسمين الكردي. ومن سويسرا مايفا روبلي.ولأغلب المشاركين، فقد كانت هذه أول تجربة مباشرة مع البحر، ورافقتها لحظات اكتشاف لألوان الشعاب وأشكالها وتنوّعها. وبدعم من خبراء محمية العقبة البحرية، شكّلت الإقامة تجربة عاطفية عميقة ترجموها بعد عودتهم إلى أعمال أصلية تتنوع بين الرسم والتصوير، والفن الرقمي، وتُجسد هشاشة هذه النظم البيئية وقوتها في آنٍ واحد.بعد العرض الأول لنتاج المشروع الذي كان برعاية وحضور صاحبة السمو الملكي الأميرة رجوة بنت علي في قلعة العقبة في تشرين الأول 2024، والذي لاقى نجاحاً كبيرًا، حيث زاره أكثر من 12,000 زائر خلال فترة عرضه التي استمرت ثلاثة أشهر، ليصل المعرض الآن في محطته الثانية إلى عمّان، ليمنح جمهورها فرصة للتفاعل مع هذا المشروع الفني البيئي.ومن الجدير ذكره فإن المعرض يقام في المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة في عمّان ضمن فعاليات «شهر الفرانكوفونية»، بحيث يفتح المجال أمام محبي وجمهور الفن والعِلم والبيئة للتواصل مع الأعمال التي تعكس واقع الشعاب المرجانية، في ظل التغيّرات المناخية، في حين تتعرض معظم الشعاب المرجانية حول العالم للاندثار، تبقى شعاب خليج العقبة بارقة أمل نادرة، وإذا حتم حمايتها من التهديدات المحلية، فقد تستمر بتقديم خدمات بيئية حيوية للأجيال القادمة في المنطقة.هذا المشروع جاء بتنظيم من المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة، وبالتعاون مع السفارة السويسرية في عمّان، وسلطة منطقة العقبة الخاصة، ووزارة السياحة والآثار، ومحمية العقبة البحرية، والمنظمة الدولية للفرانكوفونية. وبدعم من وزارة الثقافة، والنادي السويسري الأردني للأعمال، وأيلة، ومركز دايفرز دايفرز للغوص، وشركة جت للنقل السياحي، وفندق لاكوستا، والبنك الأهلي، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي.

معرض «أصوات المرجان» في المتحف الوطني للفنون الجميلة
معرض «أصوات المرجان» في المتحف الوطني للفنون الجميلة

الدستور

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

معرض «أصوات المرجان» في المتحف الوطني للفنون الجميلة

عمانبرعاية صاحبة السمو الملكي الأميرة وجدان الهاشمي، يستضيف المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة معرض «أصوات المرجان - الموسم الأول» في محطته الثانية في عمّان، وذلك في الساعة السابعة من مساء يوم الأربعاء 23 نيسان 2025 في المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة مبنى 2، ليستمر إلى 14 أيار 2025.يُبرز المشروع الذي يأتي بتنظيم من المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة وبالتعاون مع السفارة السويسرية في عمّان، وسلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة، قدرة الشعاب المرجانية في خليج العقبة على التحمّل، والتي تُعرف بـ»شعاب الأمل» بسبب مقاومتها الفريدة لارتفاع حرارة المياه.يتضمن المعرض أعمالا فنية لـ11 فنانة وفنانًا من الأردن وسويسرا، ممن شاركوا في الموسم الأول من مشروع «أصوات المرجان»، وهو مشروع سيقام وينفذ على عدة سنوات، يهدف إلى رفع الوعي بجمال الشعاب المرجانية وأهمية حمايتها.ويضم المعرض 92 عملًا فنيًا تم إنتاجها خلال إقامة فنية أقيمت في مدينة العقبة في أيار الماضي 2024، حيث دُعي الفنانون للغوص واكتشاف الشعاب المرجانية في البحر الأحمر، واستلهام أفكار ورؤى لإنتاج أعمال جديدة من هذا العالم البحري النابض بالحياة.تقول سعادة السيدة إميليا جورجييفا، سفيرة سويسرا في الأردن: «يشار إلى شِعاب البحر الأحمر بـ»شِعاب الأمل»، في وقت تُدمَّر فيه الشعاب المرجانية الهشّة حول العالم بسبب تغيّر المناخ. وقد أظهرت دراسات علمية متزايدة مدى قدرة شعاب البحر الأحمر على التحمّل في وجه ارتفاع درجات حرارة المياه. لطالما التزمت سويسرا بالاستدامة وحماية البيئة، ونأمل أن نُسهم من خلال التعاون في إحداث تغيير طويل الأمد».كما قال الدكتور خالد خريس مديرعام المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة: «يمثل هذا المعرض الذي يقام في المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة في محطته الأخيرة لهذا الموسم لمشروع أصوات المهرجان. وهو مشروع طموح مستدام، يلعب فيه الفن دوراً مهماً في التعريف بالبيئة وحمايتها من المخاطر المحيطة بها، وجعلها مصدراً مهماً من مصادر الإلهام والإبداع، وحافزاً للمجتمعات الإنسانية أينما وجدت للحفاظ على ما تمتلكه مادياً ومعنوياً. هذا المعرض يمثل إبداعات مجموعة من الفنانات والفنانين من الأردن وسويسرا، والتي تتميز بتنوع الأفكار والرؤى والاتجاهات والأساليب.»وشارك في المشروع في موسمه الأول من الأردن: أحمد تركي وأحمد الشاويش وأنس عقل وتمارى العجلوني ودانة أبو خليل وسندس أبو العدس وصلاح الدين القواسمي ولطفي زايد وليلى حاجبي وياسمين الكردي. ومن سويسرا مايفا روبلي.ولأغلب المشاركين، فقد كانت هذه أول تجربة مباشرة مع البحر، ورافقتها لحظات اكتشاف لألوان الشعاب وأشكالها وتنوّعها. وبدعم من خبراء محمية العقبة البحرية، شكّلت الإقامة تجربة عاطفية عميقة ترجموها بعد عودتهم إلى أعمال أصلية تتنوع بين الرسم والتصوير، والفن الرقمي، وتُجسد هشاشة هذه النظم البيئية وقوتها في آنٍ واحد.بعد العرض الأول لنتاج المشروع الذي كان برعاية وحضور صاحبة السمو الملكي الأميرة رجوة بنت علي في قلعة العقبة في تشرين الأول 2024، والذي لاقى نجاحاً كبيرًا، حيث زاره أكثر من 12,000 زائر خلال فترة عرضه التي استمرت ثلاثة أشهر، ليصل المعرض الآن في محطته الثانية إلى عمّان، ليمنح جمهورها فرصة للتفاعل مع هذا المشروع الفني البيئي.ومن الجدير ذكره فإن المعرض يقام في المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة في عمّان ضمن فعاليات «شهر الفرانكوفونية»، بحيث يفتح المجال أمام محبي وجمهور الفن والعِلم والبيئة للتواصل مع الأعمال التي تعكس واقع الشعاب المرجانية، في ظل التغيّرات المناخية، في حين تتعرض معظم الشعاب المرجانية حول العالم للاندثار، تبقى شعاب خليج العقبة بارقة أمل نادرة، وإذا حتم حمايتها من التهديدات المحلية، فقد تستمر بتقديم خدمات بيئية حيوية للأجيال القادمة في المنطقة.هذا المشروع جاء بتنظيم من المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة، وبالتعاون مع السفارة السويسرية في عمّان، وسلطة منطقة العقبة الخاصة، ووزارة السياحة والآثار، ومحمية العقبة البحرية، والمنظمة الدولية للفرانكوفونية. وبدعم من وزارة الثقافة، والنادي السويسري الأردني للأعمال، وأيلة، ومركز دايفرز دايفرز للغوص، وشركة جت للنقل السياحي، وفندق لاكوستا، والبنك الأهلي، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store