أحدث الأخبار مع #المجلس_الوطني_للثقافة


الأنباء
منذ 2 أيام
- ترفيه
- الأنباء
المجلس الوطني يدعو شركات الإنتاج المسرحي ومنصات بيع التذاكر إلى الالتزام باللوائح المنظمة للعروض المسرحية
الدورة الـ 17 من مهرجان «صيفي ثقافي» الذي ينظمه قطاع الثقافة في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، والتي تنطلق 9 الجاري وتستمر حتى 29 اغسطس المقبل، تضمن جدولها عددا من المسرحيات التي حققت نجاحا جماهيريا محليا وخليجيا لعرضها لجمهور مهرجان صيفي ثقافي طوال فترة المهرجان. والمسرحيات هي: مسرحية «زرقون والمصباح السحري»، تعرض 11 الجاري على خشبة مسرح مؤسسة الانتاج البرامجي المشترك، مسرحية «المدينة الترفيهية»، تعرض 1 اغسطس على خشبة مسرح نادي الكويت، مسرحية الاطفال «سنووايت»، تعرض 8 اغسطس على خشبة مسرح الدسمة، مسرحية «ملك المسرح»، تعرض 15 اغسطس على خشبة مسرح مجمع سوق شرق، مسرحية الاطفال «اللعبة»، تعرض 22 أغسطس على خشبة مسرح الدسمة. من جانب آخر، دعا المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب جميع شركات الإنتاج المسرحي ومنصات بيع التذاكر الإلكترونية، إلى الالتزام باللوائح والضوابط المنظمة للعروض المسرحية وفي مقدمتها عدم الإعلان عن أي عرض مسرحي أو الترويج له بأي وسيلة كانت قبل الحصول على «إجازة العرض المسرحي» الصادرة عن المجلس وذلك وفقا للأنظمة المعتمدة. وأوضح المجلس في بيان لـ«كونا» أن هذا الإجراء يأتي حرصا على ضمان توافق العروض المقدمة مع المعايير الفنية والثقافية، وعلى نحو يعزز جودة المنتج المسرحي ويصون الرسالة الفنية الهادفة التي يحملها المسرح الكويتي. وأكد المجلس حرصه المستمر على دعم الحركة المسرحية في الكويت وتعزيز حضورها محليا وإقليميا من خلال توفير البيئة التنظيمية المناسبة التي تضمن استمرار الإبداع والتميز ضمن إطار يحفظ الهوية الثقافية والقيم المجتمعية. كما أكد المجلس استعداده الدائم للتعاون مع شركات الإنتاج المسرحي وتقديم كل ما يلزم من تسهيلات ضمن الأطر القانونية بهدف تمكين العمل المسرحي من أداء رسالته الثقافية وتقديم محتوى إبداعي يليق بجمهور وتاريخ المسرح الكويتي.


الأنباء
١٧-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأنباء
الفنان التشكيلي فارس الميري شارك في معرض «رؤى مصرية» بعدد من اللوحات الإبداعية
شارك الفنان التشكيلي المصري فارس الميري بعدد من اللوحات الفنية الإبداعية في معرض «رؤى مصرية» السابع الذي نظمته السفارة المصرية بالتعاون مع المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، وحصد المشاركون إعجاب العديد من السفراء والديبلوماسيين وحضور المعرض الذي يتزامن مع احتفالات دولة الكويت باختيارها عاصمة الثقافة والإعلام العربي لعام 2025. وقال الفنان فارس الميري لـ «الأنباء» ان لوحاته المشاركة في المعرض هذا العام وهي لوحة «غموض اللعبة» و«التحدي» و«نظرة امل» جميعها تتسم بتركيبها الرمزي الغني، حيث تجمع بين عناصر متعددة تعبر عن مفاهيم القوة، الحظ، الجمال، والاستراتيجية. وأوضح ان لوحة «التحدي» تعتمد اللوحة على توظيف درجات ألوان متباينة، حيث تبرز الألوان الدافئة مثل الأحمر والذهبي لتعزيز الشعور بالحيوية والقوة، مقابل الألوان الباردة التي تضفي توازنا بصريا وتحافظ على التفاعل بين العناصر المختلفة. توزيع الضوء والظل يعزز العمق، مما يمنح المشهد أبعادا إضافية ويبرز التفاصيل الدقيقة في كل عنصر. وأشار إلى ان اللوحة تعرض تكوينا مدروسا يجمع بين الرمزية الواقعية والانطباعية، حيث تبرز تفاصيل دقيقة تلعب دورا في تعزيز السرد البصري، الترابط بين العناصر يفتح المجال لتفسيرات مختلفة، مما يجعلها قطعة فنية تثير الفكر وتجذب التأمل العميق. وأكد انه من وجهة نظر أكاديمية، يمكن اعتبار هذه اللوحة مثالا ممتازا على الدمج بين الواقعية والتعبير الرمزي بأسلوب تقني متقن.


الأنباء
١٧-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأنباء
بالفيديو.. «الوطني للثقافة» يفتح باب الترشح لجائزة الدولة للإبداع بالفنون والآداب والعلوم الاجتماعية والإنسانية
سلطان العبدان أعلن المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب أمس الاثنين عن فتح باب الترشح لجائزة الدولة للإبداع في مجالات الفنون والآداب والعلوم الإنسانية ويستمر حتى نهاية سبتمبر المقبل. وقال الأمين العام للمجلس د.محمد الجسار في المؤتمر الصحافي الذي عقد بهذه المناسبة إن تغيير مسمى (جائزة الدولة التشجيعية) إلى (جائزة الدولة للإبداع) جاء ليغطي الجانب الإبداعي بمفهوم أشمل وأعمق من التشجيع. وأضاف الجسار أن التغيير يأتي تزامنا مع الاحتفاء بالكويت (عاصمة الثقافة والإعلام العربي لعام 2025) إذ تمت الموافقة من قبل مجلس الوزراء على طلب المجلس تغيير المسمى. وبين أن منح هذه الجائزة سيكون للإنتاج المتميز من الأعمال التي يقدمها أبناء الكويت وجعلها تنطبق عليهم من خلال شروط الجائزة وحسب لائحتها التنظيمية وقد تم تحديد المجالات التي تمنح فيها هذه الجائزة وأساليب الترشيح والاختيار حسب النظم واللوائح المنظمة لمنح جوائز الدولة. بدورها، أكدت الأمين العام المساعد لقطاع الثقافة في المجلس عائشة المحمود في المؤتمر حرص الكويت على دعم المواطنين المبدعين في جميع المجالات الثقافية، إيمانا منها بأهمية تطوير الإنسان في المجال الإبداعي والثقافي. وأضافت المحمود أن المادة (14) من دستور الكويت تنص على أن «ترعى الدولة العلوم والآداب والفنون وتشجع البحث العلمي» والتي ترجمتها الرغبة الأميرية السامية من خلال المرسوم الأميري في يوليو 1973 بإنشاء المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب المعني بعناية الشؤون الثقافية والفنون في البلاد. وذكرت أن مسيرة الدولة في دعم المبدعين تعززت بإنشاء (جائزة الدولة التشجيعية في الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية والإنسانية) بقرار من مجلس الوزراء في عام 1988 بهدف إثراء الحياة الثقافية ودعم النتاج الفكري والإبداعي. وأشارت إلى أن تغيير مسمى الجائزة يعبر عن الهدف الحقيقي للجائزة بتكريم المبدع ونتاجه الفكري دون الإشارة بأن الدعم موجه لفئة عمرية محددة دون غيرها، مشيرة إلى أنه سيتم صدور قرار بتشكيل اللجنة العليا لإدارة أعمال الجائزة والتي تضم في عضويتها عددا من الشخصيات الثقافية والفكرية البارزة وسيتم الإعلان عن الشروط التفصيلية في مواقع التواصل الاجتماعي التابعة للمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب. ولفتت المحمود إلى صدور قرار وزاري يتضمن الشروط والقواعد الجديدة التي تنظم عمل (جائزة الدولة للإبداع) بما يتضمن مفهوم الإبداع ومعاييره الأساسية.


الأنباء
٢٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأنباء
بالفيديو.. تشانغ جيانوي: أغادر الكويت محملاً بذكريات عزيزة.. والمركز الثقافي الصيني منصة لتوطيد صداقة البلدين
أكد سفير جمهورية الصين الشعبية لدى الكويت تشانغ جيانوي، أن الثقافة تمثل جسرا حيويا للتواصل الإنساني وتسهم في تعزيز التفاهم بين الشعوب، مشيدا بعمق العلاقات الثقافية المتنامية بين الصين والكويت في السنوات الأخيرة. جاء ذلك خلال كلمته في حفل افتتاح أمسية «تجربة التراث الصيني غير المادي»، والتي أقيمت تحت عنوان «الصبغ باللون النيلي وفن تحضير الشاي». وأشار إلى أن المركز الثقافي الصيني في الكويت بات منصة محورية لتعزيز الحوار الحضاري وتوطيد الصداقة بين البلدين، معربا عن امتنانه للمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب على دعمه المتواصل، والجهود المتميزة التي تبذلها الأمين العام المساعد لشؤون الآثار بالتكليف بالمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب الشيخة د.العنود الإبراهيم الصباح في ترسيخ العلاقات الثقافية بين الشعبين. وأوضح السفير أن التبادل الثقافي هو ما يمنح الحضارات غناها وفرادتها، مضيفا «التعلم المتبادل يثمر ازدهارا مشتركا، والثقافتان الصينية والكويتية تلتقيان في احترام التقاليد والسعي نحو حياة أكثر جمالا وعمقا». وسلط الضوء على فن الصبغ باللون النيلي كواحد من أعرق الفنون التقليدية الصينية التي تعكس ذوق الشعب الصيني ورؤيته للجمال، مؤكدا أن الشاي الصيني لا يعد مجرد مشروب، بل يحمل في طياته رمزية ثقافية تعبر عن قيم السلام والتسامح والتعايش بين الحضارات. وأشار السفير إلى تنامي التعاون الثقافي بين الصين والكويت في إطار مبادرة «الحضارة العالمية» التي أطلقها الرئيس الصيني شي جين بينغ، مشيرا إلى أن السفارة الصينية نظمت سلسلة من الفعاليات التي عززت التقارب الثقافي والفهم المتبادل بين الشعبين. وأشار إلى أن المركز الثقافي الصيني، وهو أول مركز من نوعه في منطقة الخليج، أصبح نافذة فاعلة لتعليم اللغة الصينية واستكشاف التراث الثقافي الصيني التقليدي والحديث، لافتا إلى أن المركز منذ بدء تشغيله التجريبي شهد إقبالا واسعا على برامجه وأنشطته، ما يعكس الاهتمام المتزايد لدى الكويتيين بالثقافة الصينية. وفي ختام كلمته، أعلن السفير تشانغ عن قرب انتهاء مهامه الديبلوماسية في الكويت وعودته إلى بلاده، قائلا: «تشرفت بالإشراف على تأسيس المركز الثقافي الصيني والمشاركة في فعالياته، وأغادر الكويت محملا بذكريات عزيزة، وأتمنى للمركز دوام التقدم، وأعول على استمرار دعم المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب لمسيرته الثقافية».


الأنباء
٢١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأنباء
« المجلس الوطني»: حماية التراث وتعزيز الهوية الثقافية
أكدت الأمين العام المساعد لقطاع الثقافة بالمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب عائشة المحمود أمس الأربعاء حرص دولة الكويت على الإسهام في تحقيق أهداف الخطة العربية للتنمية المستدامة 2030، لاسيما في المجال الثقافي ودعم التنوع الحضاري. جاء ذلك في كلمة المحمود خلال اجتماع متابعة تنفيذ أهداف خطة التنمية المستدامة 2030 الذي عقد بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية. وقالت المحمود إن المجلس يعمل على تنفيذ عدد من المبادرات والسياسات التي تسهم بفعالية في تحقيق أهداف الخطة العربية خاصة ما يتعلق بحماية التراث وتعزيز الهوية الثقافية ودعم التنوع الثقافي وتمكين الابتكار والإبداع. وأضافت ان من أبرز هذه المبادرات المرتبطة بأهداف الخطة تلك المتمثلة بحماية التراث الثقافي الكويتي من الاندثار وكذلك الاستمرار في إصدار سلسلة عالم المعرفة وإبداعات عالمية والثقافة العالمية ومجلة العربي كمنصات لنشر التراث والمعرفة إلى جانب دعم المتاحف والأنشطة التراثية عبر إقامة ندوات وورش ومعارض متخصصة مثل (مهرجان القرين) ومهرجان (صيفي ثقافي). وأشارت في هذا الإطار إلى الفعاليات والورش التي أقامها المجلس الوطني بهدف تعزيز حضور اللغة العربية وكذلك تعزيز التنوع الثقافي والتبادل المعرفي، لافتة إلى رعاية المجلس لجائزة (الملتقى للقصة العربية القصيرة) التي تعد من هم الجوائز الثقافية التكريمية للمؤلفين العرب. وأوضحت المحمود ان الكويت دعمت المبدعين عبر برامج تستهدف تشجيع المؤلفات وإنتاج المطبوعات الإبداعية وكذلك منحت إجازات للتفرغ الفني والأدبي للمبدعين إضافة إلى استضافة الفعاليات والمؤتمرات الثقافية العربية والدولية مثل فعالية (الكويت عاصمة الثقافة والاعلام العربية 2025).