logo
#

أحدث الأخبار مع #المجلسالأعلىللأمنالقومي

مرونة أميركية أنقذت المفاوضات النووية وتأهب إيراني
مرونة أميركية أنقذت المفاوضات النووية وتأهب إيراني

الجريدة

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الجريدة

مرونة أميركية أنقذت المفاوضات النووية وتأهب إيراني

أكد مصدر في المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني أن الجانب الأميركي أبدى ما وصفه بـ«نصف مرونة» في مباحثات غير رسمية وغير علنية تمت خلف الكواليس بين الإيرانيين والأميركيين في مسقط، أمس الأول، مشيراً إلى أنها أثمرت «فك عقدة» تحديد موعد إجراء الجولة الخامسة من المفاوضات الصعبة والشائكة بين البلدين، بشأن أنشطة طهران النووية ورفع العقوبات المفروضة عليها، التي أعلن وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي أنها ستعقد ظهر اليوم في روما. وذكر المصدر لـ «الجريدة» أن الوفد الأميركي غير الرسمي تفهّم قضية تمسك طهران بتخصيب اليورانيوم على أراضيها كحق مشروع للإيرانيين بحسب القوانين الدولية مع فتح المجال أمام بحث الموضوع بهدف إيجاد إطار مقنع للجانبين على طاولة المفاوضات، حيث يتمسك صقور إدارة الرئيس دونالد ترامب بضرورة منع أي تخصيب داخل الجمهورية الإسلامية. وبحسب المصدر، فإن الأطراف الإيرانية التي شاركت بالجلسة أكدت أن طرح تلك القضية على طاولة المباحثات عملياً سينسف المفاوضات برمتها لأن الجانب الإيراني الرسمي لا يمكنه الموافقة على وقف التخصيب إضافة إلى أن قيام الجانب الأميركي بطرح مواضيع يجب بحثها على طاولة المفاوضات عبر وسائل الإعلام يؤدي إلى ايجاد ضغط على الوفد المفاوض في الداخل الإيراني تقلص من فرص التوصل إلى تفاهم. وكرر المصدر حديثه عن تطمين الجانب الأميركي للوفد الإيراني بأن ما يتم طرحه عبر وسائل الإعلام حتى على لسان الرئيس دونالد ترامب أو مبعوثه الخاص الذي يقوض المفاوضات ستيف ويتكوف ليس بالضرورة آخر الخط لكنه ضرورة لامتصاص المعارضة القوية للمفاوضات داخل إدارة ترامب الذي يريد هو نفسه أن يعكس صورة الرجل القوي القاطع في المباحثات بشأن الصفقة المحتملة والتي لا يرغب بأن تظهر كأنها مماثلة لاتفاقية 2015 التي انسحب منها عام 2018. ترامب ونتنياهو وتحدث المصدر عن تأكيد الجانب الأميركي أن ترامب هدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأنه يعارض أي عمل عسكري ضد طهران وفي حال أقدم على مثل تلك الخطوة دون تنسيق مسبق وكامل معه، فإنه سيتخذ خطوات لا يمكنه تصورها، محذراً إياه من أنه لن يسمح بجره إلى أمر واقع على غرار ما كان يفعله مع الرئيس السابق جو بايدن. وأوضح أنه عقب المشاورات التي امتدت أكثر من 5 ساعات أبلغ الجانبان المسؤولين في طهران وواشنطن بتفاهماتها حيث قام وزير الخارجية العمانية بإعلان موعد الجولة الخامسة. وبين المصدر أنه عقب الإعلان طلب وزير الخارجية رئيس الوفد الإيراني المفاوض عباس عراقجي من نظيره العماني التأكد من أن الجانب الأميركي لن يطرح موضوع وقف التخصيب على الأراضي الإيرانية لأن ذلك سيضيع وقت الجميع بالمباحثات التي بدأت منذ 39 يوماً. وأشار المصدر إلى أن الجانب الإيراني أبلغ الأميركيين أنه لا يمانع إشراك الأوروبيين والروس والصينيين بالمفاوضات في أي جولة مستقبلية من المباحثات من أجل تهدئة «الترويكا الأوروبية» التي تلوح بإعادة فرض العقوبات الدولية على طهران بحال لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن انتهاكاتها لاتفاق عام 2015 بحلول أغسطس المقبل. تحذير وتوريط وفي حين، أكد البرلمان الإيراني أنّ «طهران لها الحق في البحث والتطوير والإنتاج واستخدام الطاقة النووية وفقاً للمادة الرابعة من معاهدة حظر الانتشار النووي، ولن تتنازل عن حقها المشروع هذا»، حذر وزير الخارجية الإيراني من أن الولايات المتحدة ستتحمل المسؤولية القانونية في حالة شن إسرائيل هجوماً على منشآت بلده النووية. وعشية مشاركته في الجولة الخامسة من المفاوضات الشائكة، أبلغ عراقجي، الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أن طهران ستعتبر الولايات المتحدة متورطة في أي هجوم إسرائيلي على المنشآت النووية الإيرانية. وغداة كشف مسؤول إيراني مطلع لـ«الجريدة» أن المرشد علي خامنئي أمر بإعادة فرض حالة الاستنفار القصوى داخل القوات المسلحة ونصب صواريخ دفاعية وهجومية لمواجهة احتمال تعرض إيران لهجوم عسكري مع احتدام الخلاف بشأن الأنشطة الذرية، قال عراقجي إن «إيران سترد بقوة على أي اعتداء إسرائيلي». ورأى أن التسريبات الأخيرة حول خطة إسرائيلية لشن هجوم غير قانوني على إيران مثيرة للقلق، مشيراً إلى أنه أكد ضرورة اتخاذ تدابير خاصة لحماية المنشآت والمواد الذرية الإيرانية. وشدد عراقجي على أن دور حكومته هو السعي إلى رفع العقوبات الأميركية التي أقر بأنها تعرقل نمو الاقتصاد الإيراني، لكنه اعتبر أن الأميركيين يفاوضون بلده بعد أن «يئسوا من أن عقوباتهم الظالمة قد تُجبر الشعب والحكومة الإيرانية على الاستسلام». وفي ظل تأهب إيراني لاحتمال انهيار المفاوضات التي قال خامنئي إنه لا يتوقع أن تصل إلى نتيجة إيجابية، دون أن يصل إلى حد إعلان انسحابه منها، صرح قائد هيئة الأركان محمد باقري بأن «أي اعتداء على إيران سيكلف العدو ثمناً باهظاً ولن يحقق أي نتائج». وأمس، أفاد موقع «أكسيوس» الأميركي، نقلاً عن مصدرين إسرائيليين مطلعين، أن حكومة نتنياهو تحضر لتوجيه ضربة سريعة لمنشآت إيران النووية، مع تغيير تقديرها باحتمال انهيار المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران بعد أن كانت تعتقد أن الاتفاق بات وشيكاً. وذكر أحد المصادر أن الجيش الإسرائيلي يعتقد أن «فرصة تنفيذ ضربة ناجحة قد تضيع قريباً»، ولذلك سيتعيّن على تل أبيب «التحرك بسرعة إذا فشلت المحادثات». وجاء ذلك بعد أن نقلت «سي إن إن» عن مسؤولين بالاستخبارات الأميركية أنهم رصدوا تحركات وأنشطة إسرائيلية تظهر استعداد الدولة العبرية لشن هجوم منفرد ضد المنشآت الإيرانية رغم عدم اتخاذها لقرار نهائي بشأن الخطوة التي قد تنسف المسار الدبلوماسي لحل الخلاف بين طهران وواشنطن وتمثل قطيعة مع إدارة ترامب التي لا ترغب باندلاع صراع إقليمي واسع في ظل استمرار حرب غزة.

الصين تدعم الدبلوماسية الإيرانية قبل المحادثات النووية بين طهران وأمريكا
الصين تدعم الدبلوماسية الإيرانية قبل المحادثات النووية بين طهران وأمريكا

صوت بيروت

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صوت بيروت

الصين تدعم الدبلوماسية الإيرانية قبل المحادثات النووية بين طهران وأمريكا

قال وزير الخارجية الصيني وانغ يي لمسؤول إيراني كبير أمس الأربعاء إن بكين تقدر الجهود الدبلوماسية التي تبذلها طهران فيما يتعلق ببرنامجها النووي قبل جولة جديدة من المحادثات الأمريكية الإيرانية يوم السبت. وأضاف وانغ لعلي شمخاني أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، بحسب بيان عن اجتماع عقد في البرازيل وأصدرته الخارجية الصينية اليوم الخميس 'الصين تقدر التزام إيران بعدم صنع أسلحة نووية وتقدر الجهود الدبلوماسية الإيرانية'، وذلك . ونقل البيات عن وانغ قوله '(الصين) تسعد برؤية الحوار المستمر بين إيران وأطراف أخرى وتدعم تعاون إيران الضروري مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية'. وهدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هدد بشن عمل عسكري إذا لم تتوصل إيران إلى اتفاق لتقييد برنامجها النووي المتنامي، ومن المتوقع أن يجتمع مفاوضون من واشنطن وطهران مرة أخرى في روما يوم السبت. وفرض البيت الأبيض، أمس الأربعاء، عقوبات على كيانات اتهمها بالتورط في التجارة غير المشروعة للنفط والبتروكيماويات الإيرانية، في محاولة لتكثيف الضغوط على طهران قبل المحادثات. وعمل وزير الخارجية الصيني مع شمخاني على الاتفاق المفاجئ المبرم عام 2023 لاستعادة العلاقات بين السعودية وإيران، والذي قال محللون إنه يشير إلى رغبة بكين في أن تصبح دولة ذات ثقل دبلوماسي كبير في الشرق الأوسط. لكن قضايا، مثل الحرب بين إسرائيل وغزة ومهاجمة جماعة الحوثي اليمنية للسفن التجارية في البحر الأحمر، شكلت اختبارا صعبا لقدرة بكين على الاستمرار في لعب دور بناء في التعامل مع 'القضايا الساخنة' عالميا.

قبيل استئناف المحادثات مع واشنطن.. الصين تدعم دبلوماسية إيران النووية
قبيل استئناف المحادثات مع واشنطن.. الصين تدعم دبلوماسية إيران النووية

الدستور

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

قبيل استئناف المحادثات مع واشنطن.. الصين تدعم دبلوماسية إيران النووية

أكد وزير الخارجية الصيني وانغ يي، اليوم الخميس، أن بكين تُقدر جهود إيران الدبلوماسية بشأن برنامجها النووي، قبيل جولة جديدة من المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران يوم السبت المقبل، حسبما افادت وكالة رويترز. وقال وانج في لقاء مع علي شمخاني، أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، وفقًا لما ذكرته وزارة الخارجية الصينية، في بيان صدر يوم الخميس: "الصين تُقدّر التزام إيران بعدم تطوير الأسلحة النووية"، و"تُثني على الجهود الدبلوماسية التي تبذلها إيران". الصين: سعيدة برؤية الحوار المستمر بين إيران والأطراف الأخرى وأضاف وانج: "الصين سعيدة برؤية الحوار المستمر بين إيران، والأطراف الأخرى، وتدعم تعاون إيران الضروري مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية". وتأتي هذه التصريحات قبيل استئناف المحادثات بين واشنطن وطهران في روما يوم السبت. ويُذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان قد هدد باتخاذ إجراءات عسكرية إذا لم تتوصل إيران إلى اتفاق يحد من برنامجها النووي المتصاعد. وفي خطوة لتكثيف الضغوط على طهران، فرض البيت الأبيض الأربعاء، عقوبات على كيانات اتهمتها بالتورط في التجارة غير القانونية للنفط والبتروكيماويات الإيرانية. وانج، الذي كان له دور بارز في التوسط في الاتفاق المفاجئ لعام 2023 الذي استعاد العلاقات بين السعودية وإيران، كان قد عمل مع شمخاني في هذا السياق، وهو ما اعتبره المحللون إشارة إلى رغبة بكين في أن تكون لاعبًا دبلوماسيًا قويًا في الشرق الأوسط. ولكن التحديات التي فرضتها الأزمة في إسرائيل وغزة، بالإضافة إلى الهجمات التي شنها الحوثيون على السفن التجارية في البحر الأحمر، قد اختبرت بشكل كبير قدرة بكين على الاستمرار في لعب دور بناء في معالجة القضايا "الساخنة" على المستوى العالمي. تعد الصين واحدة من الدول الكبرى المؤثرة في السياسة الدولية، ولها دور بارز في محادثات الملف النووي الإيراني، كان دور بكين في التعامل مع إيران دائمًا ذا طابع دبلوماسي، حيث اتبعت سياسة مؤيدة لطهران في الساحة الدولية، خاصةً فيما يتعلق ببرنامجها النووي.

الصين تدعم الدبلوماسية الإيرانية قبل المحادثات النووية بين طهران وواشنطن
الصين تدعم الدبلوماسية الإيرانية قبل المحادثات النووية بين طهران وواشنطن

الرأي

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الرأي

الصين تدعم الدبلوماسية الإيرانية قبل المحادثات النووية بين طهران وواشنطن

قال وزير الخارجية الصيني وانغ يي لمسؤول إيراني كبير أمس الأربعاء، إن بكين تقدر الجهود الدبلوماسية التي تبذلها طهران فيما يتعلق ببرنامجها النووي قبل جولة جديدة من المحادثات الأميركية الإيرانية يوم السبت. وأضاف وانغ لعلي شمخاني أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، بحسب بيان عن اجتماع عقد في البرازيل وأصدرته الخارجية الصينية اليوم الخميس «الصين تقدر التزام إيران بعدم صنع أسلحة نووية وتقدر الجهود الدبلوماسية الإيرانية»، وذلك. ونقل البيات عن وانغ قوله «(الصين) تسعد برؤية الحوار المستمر بين إيران وأطراف أخرى وتدعم تعاون إيران الضروري مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية». وهدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب هدد بشن عمل عسكري إذا لم تتوصل إيران إلى اتفاق لتقييد برنامجها النووي المتنامي، ومن المتوقع أن يجتمع مفاوضون من واشنطن وطهران مرة أخرى في روما يوم السبت. وفرض البيت الأبيض، أمس الأربعاء، عقوبات على كيانات اتهمها بالتورط في التجارة غير المشروعة للنفط والبتروكيماويات الإيرانية، في محاولة لتكثيف الضغوط على طهران قبل المحادثات. وعمل وزير الخارجية الصيني مع شمخاني على الاتفاق المفاجئ المبرم عام 2023 لاستعادة العلاقات بين السعودية وإيران، والذي قال محللون إنه يشير إلى رغبة بكين في أن تصبح دولة ذات ثقل دبلوماسي كبير في الشرق الأوسط. لكن قضايا، مثل الحرب بين إسرائيل وغزة ومهاجمة جماعة الحوثي اليمنية للسفن التجارية في البحر الأحمر، شكلت اختبارا صعبا لقدرة بكين على الاستمرار في لعب دور بناء في التعامل مع «القضايا الساخنة» عالميا.

انفجار مستودع بارود في أصفهان... وفرضيات «عمل عدائي» في كارثة الميناء
انفجار مستودع بارود في أصفهان... وفرضيات «عمل عدائي» في كارثة الميناء

الرأي

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الرأي

انفجار مستودع بارود في أصفهان... وفرضيات «عمل عدائي» في كارثة الميناء

, بينما بدأت فرضيات عدة تطفو إلى السطح، في انفجار ميناء رجائي، السبت، والذي أسفر عن سقوط أكثر من 70 قتيلاً وما يزيد على 1000 جريح، وقع انفجار جديد صباح أمس، داخل مستودع بارود تابع لشركة «أوانار بارسيان» في منطقة ميمو بمحافظة أصفهان (وسط). وقال المدير العام لإدارة الأزمات في محافظة أصفهان منصور شيشة‌ فُروش، إن الانفجار أسفر عن مقتل شخص واحد وإصابة اثنين بحروق. وأكد أن الحادث أصبح تحت السيطرة بعد تدخل فرق الطوارئ، إلا أن الانفجار ألحق أضراراً مادية بسقف وبنية المستودع، ولاتزال التحقيقات جارية لتحديد السبب. ومجمع الصناعات الكيماوية «أوانار بارسيان» متخصص في صناعة البارود ويخضع المجمع لرقابة المجلس الأعلى للأمن القومي. وعلى صعيد انفجار ميناء رجائي في منطقة بندرعباس (جنوب)، كشف عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى النائب محمد مهدي شهرياري، أن الحادث قد يكون ناجماً عن استخدام طائرات مسيّرة صغيرة أو عن طريق عناصر متسللة. ولم يستبعد وجود دور إسرائيلي. وشدد على أن أحد السيناريوهات الأساسية التي يناقشها المحققون هو وقوع «عمل تخريبي»، رغم استبعاد السلطات هذه الفرضية، وعزت الانفجار إلى «الإهمال». وأعلن الناطق باسم خدمات الطوارئ حسين ظافري، أن إخماد الحريق تماماً سيستغرق «15 إلى 20 يوماً»، في حين استؤنف عمل مصلحة الجمارك في المرفأ. في سياق ثانٍ، حذر رئيس مجلس الشورى محمد باقر قاليباف، من أي هجوم إسرائيلي على إيران «يعني إشعال برميل بارود من شأنه أن يفجر المنطقة بأكملها، ويعرض كل القواعد الأميركية في دول المنطقة للرد الإيراني». وقال رداً على تهديدات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بضرب المواقع النووية «نعتبر هذه المواقف مجرد خطاب لا قيمة له للتأثير على عملية المفاوضات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة، ولا نأخذها على محمل الجد». لكنه أضاف أن طهران ليس لديها شك في أن إسرائيل «لن تقدم على أي مغامرة أو حماقة من دون إذن الولايات المتحدة». استغلال الفرصة وفي القدس، دعا وزير الدفاع الإسرائيلي السابق يوآف غالانت، إلى استغلال الفرصة وتنفيذ ضربة ضد إيران. وقال في مقابلة أمس، إن «المرمى الإيراني بلا حارس»، موضحاً أنه «حتى اللحظة لا تعرف إيران ما الذي أصابها بالضبط عندما هاجمتها إسرائيل في المرة الماضية، وكيف دمُرت منظومات دفاعها الجوي إس - 300 وغيرها من المنشآت».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store