logo
#

أحدث الأخبار مع #المجلسالدوليللآثاروالمواقع

ندوة 'سيرة الذهب البحريني' في كلية الآداب
ندوة 'سيرة الذهب البحريني' في كلية الآداب

البلاد البحرينية

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • البلاد البحرينية

ندوة 'سيرة الذهب البحريني' في كلية الآداب

تنظم اللجنة الثقافية والاجتماعية لكلية الآداب ندوة احتفائية بمناسبة اليوم العالمي للتراث الذي يصادف 18 أبريل من كل عام، بعنوان 'سيرة الذهب البحريني: التاريخ الثقافي واستدامة الجذب السياحي'. سيتحدث في الندوة كلا من الرئيس التنفيذي لهيئة البحرين للسياحة والمعارض سارة بوحجي، والانتروبولوجية البحرينية الدكتورة دلال الشروقي، ومحمد الزين مجوهرات الزين، بادراة الدكتورة دنيا أحمد استاذ مساعد بقسم العلوم الاجتماعية، وذلك يوم الثلاثاء 29 أبريل 2025، في قاعة مركز التعلم الإلكتروني 101-845، من الساعة 11:00 صباحا إلى 1:00 ظهرا. يحتفل باليوم العالمي، وهو اليوم الذي تم إقراره من قبل منظمة اليونسكو عام 1983 بناء على مقترح من المجلس الدولي للآثار والمواقع (ICOMOS) بالتعاون مع منظمة التراث العالمي، بهدف حماية التراث الإنساني في جميع دول العالم، وتعزيز الوعي حول تنوع التراث الثقافي للبشرية والجهود اللازمة لحمايته والحفاظ عليه.

في اليوم العالمي للتراث.. متاحف قطر وجهود حماية التراث الثقافي المغمور بالمياه
في اليوم العالمي للتراث.. متاحف قطر وجهود حماية التراث الثقافي المغمور بالمياه

الجزيرة

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الجزيرة

في اليوم العالمي للتراث.. متاحف قطر وجهود حماية التراث الثقافي المغمور بالمياه

يحيي العالم "اليوم العالمي للتراث" يوم 18 أبريل/نيسان من كل عام، احتفاء بالإرث الثقافي والتاريخي المشترك للبشرية. وقد بدأ هذا التقليد بمبادرة من المجلس الدولي للآثار والمواقع (ICOMOS) عام 1982، واعتمدته رسميا منظمة اليونسكو خلال مؤتمرها العام عام 1983، ومنذ ذلك الحين يخصص كل عام لموضوع يسلط الضوء على أحد جوانب التراث العالمي. وفي هذا الإطار، أكدت دولة قطر، عبر "متاحف قطر"، التزامها الراسخ بالحفاظ على تراثها الوطني، لا سيما التراث الثقافي المغمور بالمياه، الذي يشكل امتدادا عضويا لذاكرة البلاد وهويتها البحرية. وقالت الدكتورة وفاء سليمان، الخبيرة في التراث الثقافي المغمور بالمياه لدى متاحف قطر، إن البحر ظلّ عبر العصور شريانا حيويا للحياة الثقافية والاقتصادية في قطر، وساهم في ربطها بالشبكات التجارية القديمة، مما جعل من موقعها الإستراتيجي على الخليج العربي نقطة التقاء بين الحضارات. وأشارت إلى أن الزبارة، المدينة الساحلية التي أدرجت ضمن قائمة التراث الإنساني العالمي عام 2013، تعدّ شاهدا حيّا على ازدهار تجارة اللؤلؤ في القرن الـ18، وتجسّد دور قطر الريادي في تاريخ الملاحة والتبادل التجاري في المنطقة. وأكدت -في حديث لوكالة الأنباء القطرية- أن كتابات الجغرافيين والرحالة ساهمت في توثيق هذا الدور البحري، مشيرة إلى أن المياه الإقليمية القطرية تزخر بمواقع أثرية مغمورة، تعدّ جزءا لا يتجزأ من التراث الوطني، مما استدعى تكثيف الجهود لحمايتها وتوثيقها. تراث البحر والساحل وأوضحت الدكتورة وفاء أن قطر صادقت في نوفمبر/تشرين الثاني 2023 على "اتفاقية حماية التراث الثقافي المغمور بالمياه" الصادرة عن اليونسكو، مما يعكس التزامها بالمشاركة الفاعلة في الجهود الدولية لحماية هذا النوع من التراث، والحد من ممارسات النهب والاستغلال والاتجار غير المشروع بالمواقع الأثرية تحت الماء. وفي هذا السياق، أطلقت متاحف قطر سلسلة من المبادرات البحثية، من بينها شراكات مع جامعات ومعاهد دولية متخصصة، نتج عنها توثيق أكثر من 70 موقعا أثريا مغمورا، شملت حطام سفن وبقايا مستوطنات ومصائد بحرية، تم حفظها ضمن قاعدة بيانات رقمية شاملة. كما أشارت إلى أن هذه المواقع تظهر كيف غمرت المياه أجزاء من التراث الساحلي بفعل تغيّرات المناخ، مؤكدة أن المواقع المغمورة تحمل دلائل قيّمة على أنماط الحياة البحرية وتاريخ التجارة في قطر. وقالت الخبيرة القطرية إن متاحف قطر تعمل حاليا على بلورة خطة وطنية شاملة تهدف إلى تطوير التراث الثقافي المغمور، عبر مقاربة علمية وتقنية وتشريعية، تشمل التوثيق الرقمي، وحفظ المكتشفات، وتنمية القدرات البحثية. كما تسعى إلى مواءمة القوانين الوطنية مع اتفاقية اليونسكو، وتطوير برامج سياحية مستدامة تحوّل المواقع المغمورة إلى وجهات ثقافية تعزز الاقتصاد المحلي، من خلال التعاون مع القطاع الخاص ومؤسسات التعليم والمجتمع المدني. تدريب غواصين وفي خطوة ميدانية جديدة، أعلنت متاحف قطر تنظيم ورشة تدريبية للغواصين حول توثيق التراث تحت الماء، تسبق فعالية "يوم مفتوح" في الثالث من مايو/أيار المقبل، ضمن فعاليات شهر التراث. وتهدف المبادرة إلى إشراك الغواصين بشكل مباشر في أعمال التوثيق والحماية، وتحويلهم إلى شركاء فاعلين في الحفاظ على هذا التراث. كما دعت إلى دمج موضوعات التراث البحري ضمن المناهج التعليمية، من أجل تكوين كوادر قطرية متخصصة، تسهم في استدامة هذا العمل البحثي، وتطويره مستقبلا. ولفتت الدكتورة وفاء سليمان إلى أن المسوحات الأثرية التي أجرتها بعثات دولية أسفرت عن إصدار دراسات علمية متخصصة، وإعداد خريطة دقيقة للمواقع الأثرية المغمورة في المياه القطرية، تمثل مرجعا مهما لفهم تاريخ البلاد البحري وهويتها الثقافية. وحذرت من أن التراث المغمور في منطقة الخليج، خصوصا في قطر، يواجه تحديات متصاعدة بفعل التغيرات المناخية والأنشطة البشرية غير المنظمة، مما يتطلب تنسيقا إقليميا واسع النطاق، وتعاونا بين الجهات المعنية. كما شددت على أهمية التوعية المجتمعية، مؤكدة أن الغواصين والصيادين هم "الحراس الطبيعيون" لهذا التراث، وأن إشراكهم في منظومة الحماية يمثل عنصرا محوريا في إستراتيجية الحفاظ عليه.

في يوم التراث العالمي.. دعوة عالمية لحمايته ونظرة على التراث السعودي غير المادي المدرج باليونسكو
في يوم التراث العالمي.. دعوة عالمية لحمايته ونظرة على التراث السعودي غير المادي المدرج باليونسكو

مجلة سيدتي

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • مجلة سيدتي

في يوم التراث العالمي.. دعوة عالمية لحمايته ونظرة على التراث السعودي غير المادي المدرج باليونسكو

في ظل العمل الدؤوب والمستمر الذي تقوم به اليونسكو والمؤسسات التابعة لها لرفع مستوى الوعي العام بأهمية الحفاظ على المعالم الثقافية والتاريخية، وتشجيع الناس على تقدير التراث الغني الذي يربط الأجيال، ويشكل الهوية الوطنية. من المعابد القديمة إلى الروائع المعمارية، يحتفل العالم اليوم 18 إبريل ب يوم التراث العالمي. التراث تحت التهديد بسبب الكوارث والصراعات لطالما عُدت المواقع التراثية رموزاً حية للتاريخ الجمعي الإبداعي للأمم والشعوب، وحيث يُذكرنا الاحتفال ب يوم التراث العالمي بحماية هذه الكنوز للأجيال القادمة، فيُسلّط هذا اليوم المميز الضوء على قيمة المعالم الثقافية والتاريخية، والمواقع التراثية، و التقاليد العريقة حول العالم، وبحسب الموقع الرسمي للمجلس الدولي للمعالم والمواقع تم اقتراح يوم التراث العالمي ، المعروف رسمياً باسم اليوم الدولي للآثار والمواقع ، لأول مرة من قبل المجلس الدولي للآثار والمواقع (ICOMOS) في عام 1982. وتمت الموافقة عليه لاحقاً من قبل اليونسكو في عام 1983. ومنذ ذلك الحين، تم تخصيص يوم 18 أبريل لتعزيز الوعي بأهمية التراث الثقافي والحاجة إلى الحفاظ على المعالم التاريخية للأجيال القادمة. ICOMOS Asia-Pacific Regional Meeting 16-18 April, 2025 I Seoul, Organised by ICOMOS Korea and WHIPIC, supported by Konkuk University and hosted by @MOFAkr_eng and the Korea Heritage Service, this meeting focused on the theme: 'Challenges and Collective Responses Facing... — ICOMOS (@ICOMOS) April 16, 2025 وقع الاختيار على موضوع: "التراث تحت التهديد بسبب الكوارث والصراعات: الاستعداد والتعلم من 60 عاماً من إجراءات المجلس الدولي للآثار والمواقع"؛ ليكون هو الموضوع الرسمي للاحتفال ب يوم التراث العالمي 2025، ووفقاً للموقع الرسمي لليونسكو فهذا الموضوع: يبين الحاجة المُلِحّة لحماية التراث الثقافي المُعرَّض للخطر بشكل متزايد بسبب الكوارث الطبيعية والنزاعات المُسلَّحة والتهديدات المُتعلِّقة بالمناخ. يُشجع دور المجتمعات في الحفاظ على التراث الغني الذي يربط الأجيال المختلفة، ويشكل الهوية الوطنية شديدة الخصوصية لكل مجتمع. يُشدد على أهمية التأهُّب العالمي وتضافر الجهود، مُستعيناً بستة عقود من الخبرة والعمل من قِبَل المجلس الدولي للمعالم والمواقع (ICOMOS). يكرس للتركيز على التعلُّم من تحديات الماضي لبناء استراتيجيات أكثر مرونةً لحماية المعالم و المواقع الأثرية في جميع أنحاء العالم. ويمكنك من السياق التالي التعرف إلى ي وم التراث العالمي 2023 وأهمية الاحتفال بتراثنا الثقافي في هذا اليوم تراث السعودية غير المادي المُدرج بقائمة اليونسكو قائمة التراث الثقافي (غير المادي) المسجل على قائمة "اليونسكو". — هاشتاق السعودية (@HashKSA) April 19, 2023 في ظل الاحتفال ب يوم التراث العالمي"سيدتي" تشاركك الاحتفال وتعرفك ب تراث السعودية غير المادي المسجل باليونسكو (وفقاً لواس كانت البداية في العام 2011 عندما بدأت المملكة السعودية في تسجيل التراث غير المادي الخاص بها ضمن قائمة اليونسكو، ويبلغ مجموع تراث السعودية غير المادي المسجل الذي تنفرد به لدى اليونسكو خمسة عناصر، كما تشترك المملكة في 11 عنصراً آخر مع دول أخرى تم إدراجها ضمن قائمة التراث غير المادي. في العام 2011 م تشاركت السعودية مع عدد من الدول الخليجية والعربية والعالمية في تسجيل البيزرة أو الصقارة ضمن قائمة اليونسكو للتراث غير المادي. في عام 2015 أدرجت العرضة النجدية "العرضة السعودية" ضمن القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للبشرية باليونسكو، كأول عنصر ثقافي منفرد للمملكة. في العام 2015 تشاركت السعودية مع الإمارات العربية المتحدة وقطر وعمان بإدراج المجلس والقهوة العربية "القهوة السعودية" ضمن قائمة اليونسكو للتراث غير المادي. في العام 2016 أدرجت رقصة المزمار بوصفها عنصراً منفرداً للسعودية ضمن قائمة اليونسكو للتراث غير المادي. في العام 2017 أعلنت اليونسكو إدراج فن القط العسيري (فن تزيين جدران منازل منطقة عسير) في قائمة التراث الثقافي غير المادي. في العام 2019 أدرج نخيل التمر والمعارف والمهارات والممارسات والتقاليد المرتبطة به ضمن القائمة، وذلك بمشاركة 13 دولة أخرى. في العام 2020 تعاونت السعودية والكويت في إدراج فن حياكة السدو ضمن القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي لليونسكو. في العام 2021 تم تسجيل الخط العربي في قائمة التراث الثقافي غير المادي كملف مشترك مع 15 دولة أخرى. في العام 2023 سجل طبق الهريس "الدراية والمهارات والممارسات" في القائمة بالمشاركة مع الإمارات العربية المتحدة، وسلطنة عمان. في العام 2023 سجلت المملكة كذلك الفنون والمهارات والممارسات المرتبطة بحرفة النقش على المعادن "الذهب والفضة والنحاس" في ملف مشترك مع تسع دول أخرى. في العام 2024 سجلت السعودية "الممارسات الثقافية المرتبطة بالورد الطائفي"، وسجلت العادات المرتبطة بنقوش الحناء في القائمة بالمشاركة مع 15 دولة أخرى. في العام 2024 تم تسجيل آلة السمسميّة بقائمة التراث غير المادي باليونسكو بالمشاركة مع مصر. التراث الثقافي غير المادي يذكر أن التراث الثقافي غير المادي يظهر بصفة خاصة في خمسة مجالات أساسية هي: التقاليد وأشكال التعبير الشفهي، بما في ذلك اللغة كواسطة للتعبير عن التراث الثقافي غير المادي. فنون وتقاليد أداء العروض. الممارسات الاجتماعية والطقوس والاحتفالات. المعارف والممارسات المتعلقة بالطبيعة والكون. المهارات المرتبطة بالفنون الحرفية التقليدية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store