أحدث الأخبار مع #المجلسالقومىللطفولة


الدستور
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
مطالب بتغليظ عقوبة المتهمين إلى الإعدام: واقعة «طفل دمنهور» جرس إنذار
طالب عدد من أعضاء مجلس النواب بتعديل التشريعات الحالية لتغليظ العقوبات على جرائم التحرش والاعتداء الجنسى ضد الأطفال، بما فى ذلك فرض عقوبة الإعدام حال تسبب الجريمة فى أذى جسيم أو وفاة الضحية، خاصة مع تزايد هذه الجرائم، وارتفاع المطالب المجتمعية بضرورة تشديد العقوبات الرادعة بشأنها. وأكد النواب، فى حديثهم مع «الدستور»، أن واقعة الاعتداء الجنسى على طفل فى مدرسة بمدينة دمنهور بمحافظة البحيرة، مرورًا بالاعتداء على طفلة بالغة من العمر ٩ سنوات فى مدينة شبين القناطر بالقليوبية، وغيرها من الوقائع الأخرى، تمثل جرس إنذار يستوجب تعزيز آليات الحماية المجتمعية. وشدد النواب على ضرورة إدراج برامج نفسية وتوعوية فى المدارس، لتعليم الأطفال كيفية حماية أنفسهم، إلى جانب التشديد فى اختيار الكوادر التعليمية، وفرض رقابة صارمة على العاملين فى المؤسسات التعليمية بصفة عامة. برلمانيون: تشديد الأحكام يحقق «الردع العام» مثلما حدث فى التحرش أكد على بدر، أمين سر لجنة «الشئون الدستورية والتشريعية» بمجلس النواب، وجود مقترحات لتعديل قوانين التحرش واغتصاب الأطفال وتغليظ عقوبتها إلى الإعدام، مضيفًا: «يتحرك المشرع لتعديل القوانين وتشديد العقوبات عندما تظهر ظواهر تهدد كيان المجتمع، كما حدث سابقًا مع قانون التحرش، حيث أدى تشديد العقوبة إلى تحقيق ردع عام». وواصل: «رصد الظواهر السلبية التى تمس أمن المجتمع يفرض على المشرع التدخل الفورى لوضع التشريعات الرادعة التى تقضى على هذه الظواهر، والتشريعات يجب أن تواكب مستجدات المجتمع واحتياجاته الأمنية»، مشددًا على أن «تشديد العقوبات لمواجهة جرائم الاعتداء على الأطفال، بما فى ذلك عقوبة الإعدام إذا استدعى الأمر، سيكون خيارًا مطروحًا». وأكمل: «عقوبة الإعدام تواجه تحفظات دولية رغم وجودها فى التشريعات المصرية لجرائم القتل وبعض الجرائم الخطيرة. لكن المجتمعات العربية لها خصوصية ثقافية فى التعامل مع جرائم القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، والتى تختلف عن النظرة الدولية لهذه العقوبة». وتابع: «ظاهرة الاعتداءات الجنسية على الأطفال إذا تفاقمت فى مصر تستوجب تدخلًا تشريعيًا عاجلًا لتشديد العقوبات»، مشيرًا إلى أن قانون حماية الطفل الحالى يظل أساسيًا، لكن المُشرع مستعد لتعديله وتغليظ عقوباته متى ما دعت الحاجة، لأن حماية الأطفال تمثل أولوية قصوى ومسئولية وطنية لا تقبل التأجيل أو المساومة. ورأت أمل سلامة، عضو لجنة «حقوق الإنسان» فى مجلس النواب، ضرورة تعديل التشريعات لمواجهة جرائم التحرش والاعتداء الجنسى على الأطفال، معتبرة أن العقوبة يجب أن تصل إلى الإعدام فى الحالات التى تسبب أذى جسيمًا للضحية مثل النزيف الحاد أو الإصابات الخطيرة التى قد تؤدى إلى الوفاة. وشددت على أنها تدرس التقدم بمشروع قانون لتشديد العقوبات، معتبرة أن واقعة «طفل دمنهور»، التى حكم فيها بالسجن المؤبد فى الجلسة الأولى، تمثل جرس إنذار يستوجب تعزيز آليات الحماية المجتمعية. ونبهت بدور المجلس القومى للطفولة والأمومة فى تعزيز التوعية للأمهات والأطفال حول سبل الوقاية من الاعتداءات، مع الإشادة بدور الأعمال الدرامية مثل مسلسل «لام شمسية» فى تسليط الضوء على هذه القضايا الحساسة. وطالبت بإدراج برامج نفسية وتوعوية فى المدارس لتعليم الأطفال كيفية حماية أنفسهم، مع تأكيد ضرورة التشديد فى اختيار الكوادر التعليمية، وفرض رقابة صارمة على العاملين فى المؤسسات التعليمية. محامون: «المؤبد» عقاب مضاعَف.. و«الإخصاء» قد يكون رادعًا أقوى قال المستشار حسن أبوالعينين، المحامى بالنقض، إن من حق المواطنين، كجزء من الطبيعة البشرية وطبيعة التأثر المعنوى، أن يتفاعلوا مع الجرائم التى تُكشف تفاصيلها أمام الرأى العام، ويطالبون بتغليظ العقوبات على مرتكبيها، معتبرًا أن هذا الشعور الإنسانى مشروع، ومن حق كل إنسان أن يشعر بالعدالة، وأن يرى المجرم ينال عقابًا رادعًا، بما يحقق الردع العام والخاص فى النهاية. وأضاف «أبوالعينين»: «مصادر التشريع فى القانون المصرى تتنوع ما بين الشريعة الإسلامية والعادات والتقاليد والقانون الوضعى المستمد من النموذج الفرنسى، والشريعة الإسلامية، على سبيل المثال، لا تقر بعقوبة الإعدام فى جرائم هتك العرض، حتى وإن كانت باستخدام القوة». وعن رأيه الشخصى، قال المحامى بالنقض: «لا أرى أن عقوبة الإعدام مناسبة لمثل هذه الجرائم، والمؤبد عقوبة كافية جدًا، وتحقق الردع بنوعيه العام والخاص، فالمحكوم عليه يقضى سنوات طويلة يتعذب فيها يوميًا داخل السجن، ويواجه تأنيب الضمير واحتقار زملائه، ما يمثل عقابًا مضاعفًا». أما المحامية دينا المقدم فرأت أن مواجهة تزايد جرائم هتك العرض تتطلب استراتيجية متكاملة تتجاوز مجرد تشديد العقوبات، خاصة أن جذور المشكلة تعود جزئيًا إلى خطابات دينية متطرفة تروّج لزواج القاصرات. وشددت على ضرورة معالجة الأسباب الكامنة وراء هذه الجرائم، مقترحة حزمة حلول تشمل تعزيز خط نجدة الطفل، وتنظيم حملات توعية مدرسية مكثفة، وتشكيل فرق مختصة من أطباء نفسيين وضباط شرطة، داعية إلى تبنى نماذج ناجحة من تجارب دولية فى تعليم الأطفال آلية الإبلاغ الفورى عن أى اعتداء. واعتبرت أن العلاج النفسى للمنحرفين جنائيًا يجب أن يكون ركيزة أساسية فى أى استراتيجية وطنية لمكافحة هذه الظاهرة، إلى جانب الإجراءات الوقائية والردعية، لافتة إلى تجربة بعض الدول، ومنها دول إسلامية، فى تطبيق عقوبتى «الإخصاء الكيميائى والجراحى» على مرتكبى الجرائم الجنسية ضد الأطفال، عبر إصدار المحاكم أحكامًا بإخضاع المدانين فى جرائم محددة، خاصة تلك التى تستهدف أطفالًا دون الـ١٣، لهذه الإجراءات العقابية. وطالبت بتنفيذ مبادرة توعوية تهدف إلى تعريف الأطفال بـ«خط نجدة الطفل»، وضمان حصولهم على حقوقهم ومعاقبة المعتدين. وبخصوص العقوبات الرادعة، دعت إلى توسيع نطاق تعريف جريمة الاغتصاب لتشمل جميع الضحايا وليس الفتيات فقط، مع ضرورة توضيح مفهوم الاغتصاب للرأى العام، مشيرة إلى أهمية تعديل التشريعات لاعتبار أى اعتداء جسدى جريمة اغتصاب وليس مجرد هتك عرض أو تحرش، مع التحذير من استخدام ذريعة المرض النفسى من قبل الجناة للتهرب من العقوبات المشددة. أستاذ قانون:آخر تعديل على «مواد الاغتصاب وهتك العرض» قبل 14 سنة طالب الدكتور بشير سعد زغلول، أستاذ القانون الجنائى فى جامعة القاهرة، بتحديث بعض أحكام قانون العقوبات رقم ٥٨ لسنة ١٩٣٧، الذى خضع للعديد من التعديلات المتتالية، دون أن يشمل ذلك مراجعة شاملة لمحتواه. وقال «زغلول» إن القانون فى صورته الحالية بات بحاجة مُلِحة إلى مراجعة دقيقة وشاملة لصياغة نصوصه، خاصة فيما يتعلق بالعقوبات السالبة للحرية والعقوبات المالية، وعلى رأسها الغرامات، التى أصبحت غير رادعة نظرًا لانعدام تناسبها مع جسامة الأفعال الإجرامية، خصوصًا فى جرائم الجنح والمخالفات. وكشف أن آخر تعديل على المواد المتعلقة بجرائم الاغتصاب وهتك العرض والفعل الفاضح كان فى مارس ٢٠١١، مؤكدًا أن المستجدات الراهنة تستدعى تعديلات أكثر صرامة ووضوحًا، بما يضمن تعزيز الردع العام وحماية الفئات الأكثر عرضة للانتهاك. واقترح أن تشمل التعديلات المادة ٢٦٨، لتكون: «يعاقب بالسجن المشدد كل من هتك عرض إنسان بالقوة أو التهديد أو شرع فى ذلك، وتكون العقوبة السجن المشدد لمدة لا تقل عن خمس سنوات إذا كانت سن المجنى عليه بين خمس عشرة وثمانى عشرة سنة ميلادية، حتى فى حال عدم استخدام القوة أو التهديد». وتضمنت المقترحات: «تشدد العقوبة إلى السجن المؤبد إذا وقعت الجريمة من أحد أقارب المجنى عليه حتى الدرجة الثالثة بما يشمل الأعمام والأخوال، أو من القائمين على تربيته أو تعليمه أو تدريبه أو علاجه، أو مَن له سلطة قانونية أو مادية عليه ولو مؤقتة، أو من خادم أو سائق لدى المجنى عليه أو أقاربه المشار إليهم أعلاه». واقترح أن تكون المادة ٢٦٩: «يعاقب بالسجن المؤبد كل من هتك عرض طفل لا يتجاوز عمره خمس عشرة سنة ميلادية أو شرع فى ذلك، حتى دون استخدام القوة أو التهديد، وترتفع العقوبة إلى الإعدام إذا وقعت الجريمة من نفس الفئات المشار إليها فى المادة السابقة». وطالب بإضافة المادة ٢٦٩ مكرر: «لا تسرى أحكام الإفراج الشرطى على مَن يصدر بحقه حكم بالسجن المؤبد لارتكابه هذه الجريمة، وإضافة المادة ٢٦٩ مكرر «أ» بألا تنقضى الدعوى الجنائية الناشئة عن جريمة هتك العرض إذا كان المجنى عليه لا يتجاوز عمره خمس عشرة سنة ميلادية وقت ارتكاب الجريمة، مؤكدًا أن العقوبة بالسجن المؤبد يجب أن تمثل وسيلة لعزل الجانى ونفيه عن المجتمع، بما يضمن حماية المجتمع من خطورته.


الكنانة
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الكنانة
الدكتورة سحر السنباطي: تكريمنا لأبناء الشهداء والمصابين
الدكتورة سحر السنباطي: تكريمنا لأبناء الشهداء والمصابين متابعة عبده الشربيني كرمت الدكتورة سحر السنباطي رئيسة المجلس القومي للطفولة والأمومة، اليوم عددٍ من سفراء الطفولة من أبناء الشهداء ومصابي وزارة الداخلية، في فعالية تضمنت عدد من الفقرات الترفيهية بمقر المجلس. ورحبت رئيسة المجلس بالأطفال، مؤكدة أن مصر لا تدخر جهدا في تقديم الشكر والعرفان لمن ضحوا بأنفسهم فداءً لهذا الوطن، والذين جسدوا لنا معاني وقيم الوفاء، مؤكدة على الدعم المستمر لهم وأن تكريم اليوم هو تخليدا لسيرة ذويهم فهم موضع فخر وإعزاز. وخلال اللقاء استعرضت 'السنباطي' الدور الذي يقوم به المجلس القومي للطفولة والأمومة من أجل حماية ورعاية الأطفال من خلال 'التعليم، والتشريع، والتنمية، والترفيه، والتوعية، والتدريب، والتنسيق'، بالإضافة إلى المبادرات التي يتم تنفيذها من أجل تمكين الطفل كمبادرة #بأمان من أجل حماية الأطفال من مخاطر سوء استخدام الإنترنت، ومبادرة تمكين الفتيات دوَي والتي يتم تنفيذها تحت رعاية السيدة انتصار السيسي، فضلا عن المشاركة بالمبادرة الرئاسية للتنمية البشرية 'بداية جديدة لبناء الإنسان'، مؤكدة على أن القيادة السياسية تولي أهمية خاصة بإنفاذ حقوق الطفل. وأعربت 'السنباطي' عن تقديرها وشكرها لوزارة الداخلية لجهودها ولدورها المجتمعي والإنساني تجاه فئات المجتمع ولاسيما الأطفال، مشيدة بسرعة تحرك وزارة الداخلية لبلاغات نجدة الطفل والتنسيق الدائم والمثمر بين المجلس القومي للطفولة والأمومة ووزارة الداخلية. كما استقبلت الدكتورة هيام نظيف، نائب رئيسة المجلس القومي للطفولة والامومة، الأطفال ورحبت بهم، وأكدت لهم على أنهم من حقهم ان يفتخروا بتضحيات آبائهم التى سطرها التاريخ بأحرف من ذهب فى سجلات الوطن، مشيرة الى ان المجلس القومى للطفولة والامومة سيظل داعم لهم فى مسيرتهم، متمنية لهم التوفيق والنجاح الدائم. ومن جانبه ثمن المقدم مصطفى قورة ممثل وزارة الداخلية دور المجلس القومي للطفولة والأمومة من أجل حماية ورعاية الطفل والأم، ودوره التوعوي للوقاية من المخاطر التي يتعرض لها الطفل، وتوجه بالشكر إلى الدكتورة سحر السنباطي رئيسة المجلس القومي للطفولة والأمومة لحرصها على تنظيم هذه الفعالية، معربا عن تطلعاته في زيادة أوجه التعاون بين المجلس ووزارة الداخلية في عدد من الأنشطة والفعاليات. ومن جانبه أكد الدكتور نور أسامة عضو مجلس إدارة المجلس القومي للطفولة والأمومة، أن تكريم المجلس اليوم لأبناء المصابين والشهداء هي لفتة إنسانية وتقديرا من المجلس لشهداء مصر المخلصين من ضباط الشرطة البواسل الذين ضحوا بحياتهم لرفعة الوطن، فهم حماة الوطن وعلينا جميعا تخليد ذكراهم بقلوبنا وعقولنا وفي سجلات التاريخ. كما وجه السيد عمر حجازى عضو مجلس إدارة المجلس القومي للطفولة والأمومة، الشكر للأطفال الحضور وأسرهم معربا عن بالغ سعادته بتواجده اليوم مع عدد من سفراء الطفولة من أبناء الشهداء ومصابي الشرطة، فهم إشراقة الأمل، وحثهم على ضرورة استكمال مسيرة أبائهم وأسرهم من أجل تواصل ملحمة العطاء لهذا الوطن. وفي ختام الفعالية أهدت الدكتورة سحر السنباطي الأطفال سفراء الطفولة بعض الهدايا العينية، كما أهدت السيد المقدم مصطفى قورة درع المجلس القومي للطفولة والأمومة، وتم اصطحاب الأطفال لزيارة خط نجدة الطفل 16000 للتعرف على الخدمات المقدمة من خلاله وآليات عمله.


الدستور
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
"القومي للطفولة" يُكرم سفراء الطفولة من أبناء شهداء ومصابي الشرطة
كرمت الدكتورة سحر السنباطي رئيس المجلس القومي للطفولة والأمومة، اليوم الثلاثاء، عدد من سفراء الطفولة من أبناء الشهداء ومصابي وزارة الداخلية، في فعالية تضمنت عدد من الفقرات الترفيهية بمقر المجلس. ورحبت رئيسة المجلس بالأطفال، مؤكدة أن مصر لا تدخر جهدا في تقديم الشكر والعرفان لمن ضحوا بأنفسهم فداءً لهذا الوطن، والذين جسدوا لنا معاني وقيم الوفاء، مؤكدة على الدعم المستمر لهم وأن تكريم اليوم هو تخليدا لسيرة ذويهم فهم موضع فخر وإعزاز. واستعرضت "السنباطي" خلال اللقاء، دور المجلس القومي للطفولة والأمومة لحماية ورعاية الأطفال من خلال "التعليم، والتشريع، والتنمية، والترفيه، والتوعية، والتدريب، والتنسيق"، بالإضافة إلى المبادرات التي يتم تنفيذها من أجل تمكين الطفل كمبادرة بأمان من أجل حماية الأطفال من مخاطر سوء استخدام الإنترنت، ومبادرة تمكين الفتيات دوَي والتي يتم تنفيذها تحت رعاية السيدة انتصار السيسي، فضلا عن المشاركة بالمبادرة الرئاسية للتنمية البشرية "بداية جديدة لبناء الإنسان"، مؤكدة على أن القيادة السياسية تولي أهمية خاصة بإنفاذ حقوق الطفل بلاغات نجدة الطفل وأعربت "السنباطي" عن تقديرها وشكرها لوزارة الداخلية لجهودها ولدورها المجتمعي والإنساني تجاه فئات المجتمع ولاسيما الأطفال، مشيدة بسرعة تحرك وزارة الداخلية لبلاغات نجدة الطفل والتنسيق الدائم والمثمر بين المجلس القومي للطفولة والأمومة ووزارة الداخلية. كما استقبلت الدكتورة هيام نظيف، نائب رئيسة المجلس القومي للطفولة والامومة، الأطفال ورحبت بهم، وأكدت لهم على أنهم من حقهم ان يفتخروا بتضحيات آبائهم التى سطرها التاريخ بأحرف من ذهب فى سجلات الوطن، مشيرة الى ان المجلس القومى للطفولة والامومة سيظل داعم لهم فى مسيرتهم، متمنية لهم التوفيق والنجاح الدائم. من جانبه، ثمن المقدم مصطفى قورة ممثل وزارة الداخلية دور المجلس القومي للطفولة والأمومة من أجل حماية ورعاية الطفل والأم، ودوره التوعوي للوقاية من المخاطر التي يتعرض لها الطفل، وتوجه بالشكر إلى الدكتورة سحر السنباطي رئيسة المجلس القومي للطفولة والأمومة لحرصها على تنظيم هذه الفعالية، معربا عن تطلعاته في زيادة أوجه التعاون بين المجلس ووزارة الداخلية في عدد من الأنشطة والفعاليات. ومن جانبه أكد الدكتور نور أسامة عضو مجلس إدارة المجلس القومي للطفولة والأمومة، أن تكريم المجلس اليوم لأبناء المصابين والشهداء هي لفتة إنسانية وتقديرا من المجلس لشهداء مصر المخلصين من ضباط الشرطة البواسل الذين ضحوا بحياتهم لرفعة الوطن، فهم حماة الوطن وعلينا جميعا تخليد ذكراهم بقلوبنا وعقولنا وفي سجلات التاريخ. كما وجه عمر حجازى عضو مجلس إدارة المجلس القومي للطفولة والأمومة، الشكر للأطفال الحضور وأسرهم معربا عن بالغ سعادته بتواجده اليوم مع عدد من سفراء الطفولة من أبناء الشهداء ومصابي الشرطة، فهم إشراقة الأمل، وحثهم على ضرورة استكمال مسيرة أبائهم وأسرهم من أجل تواصل ملحمة العطاء لهذا الوطن. وفي ختام الفعالية أهدت الدكتورة سحر السنباطي الأطفال سفراء الطفولة بعض الهدايا العينية، كما أهدت المقدم مصطفى قورة درع المجلس القومي للطفولة والأمومة، وتم اصطحاب الأطفال لزيارة خط نجدة الطفل 16000 للتعرف على الخدمات المقدمة من خلاله وآليات عمله. IMG-20250415-WA0026


فيتو
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
تركتها أمها فى الإمارات وفرت هاربة، الخارجية تشيد بجهود إعادة طفلة مصرية إلى أرض الوطن
أشاد مساعد وزير الخارجية للشئون القنصلية والمواطنين في الخارج، بالجهود التي أسفرت عن النجاح في إعادة طفلة مصرية إلى أرض الوطن من الإمارات. الخارجية تقدر جهود شرطة دبي في إعادة طفلة مصرية وأعرب مساعد وزير الخارجية للشئون القنصلية والمواطنين في الخارج، عن التقدير لتعاون الجهات المعنية في الإمارات، وعلى رأسها شرطة دبي، والنيابة العامة الإماراتية، ومؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال، وذلك لتوفير الرعاية اللازمة للطفلة طوال فترة بقائها في دبي، وكذلك التنسيق مع كافة الجهات المصرية، والتي أسفرت عن النجاح في إعادة الطفلة إلي أرض الوطن برفقة مسئولة من القنصلية العامة المصرية بدبي. وأكد مساعد وزير الخارجية، على أن هذا النمط من التعاون في المجال القنصلي إنما يأتي امتدادًا للعلاقات الأخوية الوثيقة التي تجمع بين شعبي وحكومتي البلدين الشقيقين. المجلس القومى للطفولة والأمومة يكشف تفاصيل الطفلة المصرية وكان المجلس القومى للطفولة والأمومة، أعلن مؤخرا عن اتخاذ الإجراءات اللازمة بالتنسيق مع الجهات المعنية لإعادة طفلة مصرية الجنسية تبلغ من العمر ٦ سنوات إلى مصر، بعد أن تركتها والدتها بدولة الإمارات العربية المتحدة بدون أوراق ثبوتية. وأوضحت الدكتورة سحر السنباطى، رئيسة المجلس، أنه فور علم المجلس بالواقعة تم إبلاغ مؤسسة دبى لرعاية النساء والفتيات بالتنسيق مع وزارة الخارجية والهجرة المصرية، واللجنة الوطنية التنسيقية لمكافحة ومنع الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر. موضحة أن والدة الطفلة تركتها مع أحد القاطنين بالمسكن حال إقامتها بمسكن مشترك بإمارة دبى، بداعى الانتهاء من بعض الإجراءات إلا أنها لم تعد، واتضح من خلال التحريات أنها غادرت دولة الإمارات بموجب وثيقة مؤقتة ولم تعد مجددا، مشيرة إلى صدور قرار النيابة العامة فى دبى بإيواء الطفلة بمؤسسة دبى لرعاية النساء والأطفال. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


فيتو
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
محافظة قنا تناقش تعزيز وعي الشباب لمواجهة الأفكار الهدامة
عقد اللواء حسام حمودة، السكرتير العام لمحافظة قنا، اجتماعًا موسعًا مع قيادات الأزهر الشريف والكنيسة، لمناقشة أبرز القضايا والتحديات الثقافية والفكرية التي تواجه الشباب، وذلك في إطار استراتيجية الدولة لمواجهة الأفكار الهدامة وتعزيز الأمن الاجتماعي، بهدف الحفاظ على شباب الوطن كعماد الأمة والمجتمع. حضر الاجتماع فضيلة الشيخ تاج الدين أبو الوفا، رئيس منطقة قنا الأزهرية، والقمص دانيال عايد، ممثل الكنيسة، والدكتورة هدى السعدي، مقررة فرع المجلس القومي للمرأة بقنا، والدكتورة سلمى القاضي، مقرر فرع المجلس القومى للطفولة والأمومة، إلى جانب عدد من قيادات الأزهر والقيادات التنفيذية. تكاتف كافة الجهات لمواجهة الأفكار الهدامة وأكد السكرتير العام للمحافظة، أن تعزيز وعي الشباب مسؤولية مشتركة تقع على عاتق الأسرة والمدرسة ودور العبادة والمكتبات العامة وقصور الثقافة ومراكز الشباب، مشددًا على أهمية تكاتف كافة الجهات لمواجهة الأفكار الهدامة التي تهدد استقرار المجتمع، موضحًا أن هذه الأفكار قد تكون ناتجة عن مثقفين يخدمون توجهات معينة أو عن أفراد يهدفون لنشر الفوضى والدعاية السوداء. من جانبه، أشار فضيلة الشيخ تاج الدين أبو الوفا إلى أن الأزهر الشريف عبر تاريخه الطويل يواجه الفكر الهدام بالحكمة والعقل، مؤكدًا أن منهج الأزهر الوسطي يدعو للتسامح ونبذ العنف وبث روح المحبة بين أبناء الوطن. وأضاف أن الأزهر يدرس كتاب "الثقافة الإسلامية" لطلاب المرحلتين الإعدادية والثانوية، حيث يتناول الكتاب قضايا تتماشى مع احتياجات الشباب الفكرية. أما القمص دانيال عايد، فقد أكد أهمية تكثيف الندوات والحملات التوعوية الموجهة للشباب، خاصة في ظل انتشار وسائل التواصل الاجتماعي التي تحوي مواد مليئة بالفكر الهدام. وأوضح أن الحالة النفسية للشباب تلعب دورًا محوريًا في تبني مثل هذه الأفكار، ما يستدعي توفير مزيد من الدعم والاهتمام بهم. ضرورة إنشاء صفحات رسمية على مواقع التواصل الاجتماعي وفي ختام الاجتماع، تم الاتفاق على ضرورة إنشاء صفحات رسمية على مواقع التواصل الاجتماعي لقيادات الأزهر والكنيسة لمواجهة الفكر الهدام، مع وضع جداول زمنية بالتنسيق مع التربية والتعليم، والجامعة، والشباب والرياضة، لتنظيم لقاءات ميدانية تستهدف الشباب لتعزيز وعيهم الثقافي والفكري. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.